اعتذار ضياء ومأساة الصحافة

04:51 AM April, 23 2017

سودانيز اون لاين
عبدالحفيظ ابوسن-no where
مكتبتى
رابط مختصر

اعتذار لإشراقة والقُرَّاء. ضياء الدين بلال -1- اطَّلعتُ يوم الجمعة، ضمن مُروري الراتب على أعمدة الصحيفة قبل النَّشر، على عمود الزميل أسامة عبد الماجد، الذي جاء تحت عنوان (بلطجة سياسية). العمود كان مُوجَّهاً لنقد السيدة الفاضلة إشراقة سيد محمود، ودورها في ما يحدث من نزاع داخل الحزب الاتحادي المعروف بالمُسجَّل. النزاع داخل الحزب، وصل مرحلة إطلاق الرصاص وفتح البلاغات. لي رأيٌ ناقدٌ في ما يدور داخل هذا الحزب، فهو يقدم نموذجاً سيئاً لمُمارستنا السياسية، لا يليق بتاريخ حزب عرف بالوسطية والاعتدال والنأي بعيداً عن مناهج العنف. هذا ليس موضوعنا الآن. -2- أصدقكم القول: لم ألْحظ وجود عبارات جارحة أو قد يُفهم منها ما هو غير لائق بالنَّشر. فُوجئت صباح اليوم التالي ببعض مواقع التواصل الاجتماعي، تجتزئ فقرةً من المقال، وتُشير إلى أنها تحمل إيحاءاتٍ غير مُهذَّبة. اتصلت بالأخ أسامة مُستفسراً عن ما ورد في عموده. نفى أن يكون قد قَصَدَ ما فُهِمَ من الفقرة المذكورة، وقال إنه سيُوضِّح ذلك وسيعتذر عن ما سمحت به الفقرة من تفسيرٍ وتأويل غير حميد. -3- وحينما أعدتُّ قراءة الفقرة بتركيز أكثر، وجدتُّها تمضي بي في اتجاه ذلك التفسير الإيحائي. إيحاءات الفقرة تحمل إشاراتٍ جارحة، لا تليق بالسيدة إشراقة محمود، ولا بغيرها من النساء، ولا بالزميل أسامة ولا بمنبر صحيفة (السوداني) التي تحتفي بمهنيَّتها ورصانتها. لا نملك - بكُلِّ الشجاعة والوضوح ودون مواربة أو (لَوْلوة) - إلا أن نتقدَّم باعتذار صريحٍ ومباشرٍ للسيدة إشراقة، عن ما أصابها من سوء، عبر إيحاءاتٍ وتفسيراتٍ غير كريمة، فُهِمَتْ من الفقرة التي وردت بعمود الزميل أسامة عبد الماجد. -4- أعرف السيدة إشراقة منذ أن كانت طالبةً جامعيةً وناشطةً سياسية. وأعرف زوجها الرجل المُهذَّب المحامي الخلوق يوسف الهندي، فهُمَا من أفاضل الناس وأحاسنهم خلقاً وتهذيباً وتواصلاً مع الإعلاميين في السرَّاء والضرَّاء. أما الزميل أسامة عبد الماجد، فهو صحفيٌّ شابٌّ عُرِفَ عنه التميُّز وحسن الخلق في الكتابة والسلوك الشخصي، ولم يسبق له التورط في كتابات غير لائقة، ولم يمثل طوال سنواته الصحفية الخضراء أمام المحاكم ولا لجان الشكاوى. إذا كان الزميل أسامة قد قصد ما فُهِمَ من حديثه فهو مخطئٌ ومُتجاوزٌ، وعليه تحمُّل ما يترتَّب على ذلك. وإذا كان قد خانه التعبير وانزلق قلمه سهواً في مستنقع الإيحاءات غير المُهذَّبة، فعليه الاعتذار الجهير للسيدة إشراقة ولأُسرتها الكريمة ولقُرَّاء هذه الصحيفة. -5- حذَّرني بعض الأصدقاء من الاعتذار المُباشر عن ما كُتِبَ في عمود أسامة، باعتبار الفقرة الواردة حمَّالة أوجه، تحتمل تفسيراتٍ مُتعدِّدة، ليس في مُجملها ما يقود إلى ما هو غير حميد. كان ردِّي لهم أن الصحافة بالنسبة لنا، مسؤولية أخلاقية قبل أن تكون وسيطاً للمعرفة ونشر المعلومات أو وسيلة لكسب الرزق. وهي عمل يومي شاقٌّ عرضة للأخطاء، صغيرها وكبيرها، من الكُتَّاب وإدارة التحرير التي قد تسمح بالنشر عن غفلة أو سوء تقدير. وحينما يُرتَكبُ خطأ ما، يجب أن يُصحَّح على الفور، وحينما تعبر التجاوزات من عيون رقباء الصحيفة من مسؤولي التحرير في غفلة أو حسن ظن، يجب الاعتذار الصريح وعدم الهروب من المسؤولية. وهذا ما نفعله الان

لعلي مصابا بعدم الفهم
لكن ماشايف اعتذار
بل ولغوا في مستنقع الانحطاط المهني دون لغة منحطة

اولا
أبت نفسه وإلا ان يكيل الذم للحزب نفسه بشكل حاول ان يجعله مواربا . ونصب نفسه واعظا سياسيا . وترفع ترفعا مقيتا ان دة ما وقتو
الجابرك شنو وقت دة ما وقتو اذهب مباشرة لموضوعك .
ومن الذكاء ومن الفطنة ان يكون الاعتذار بلطف العبارة وعدم الدخول في قضايا خلافية
يعني زي الزول البجي يعتذر لي زول ويقول ليهو
مع انك من اسرة منحطة ووضيعة وتافهة لكن انا بعتذر ليك
قول واحد

قال
ما لاحظ اي اشارة ولا تعابير ولا ولا نابية
يعني هو ليس بالحصافة السودانية اللغوية ولا يفهمها . رغم وضوح الاشارة وفي هذه اشارة مبطنة يعني نحن دواخلنا غير نضيفة عشان كدة فهمنا كدة . وداير يؤكد بشكل ساذج انه لا يعرف تلك الاشارات السودانية القحة والصحيفة تحمل اسم السودان
رغم لأي شخص سوداني مؤدب ولا مؤدب الاشارة واضحة وضوح الشمس في رابعة النهار
وبعد ما وروهو اصحابو برضو هو ما شايف
طهرانية ساذجة جوفاء
بقترح عليهو يمرق الشارع ويوريها لي عشرة اشخاص مارين ويسألهم عن المعني
لو واحد بس قال ما عارف انا بقدم ليهو اعتذار صريح ستريت ابولوجي
يا عمك التسديرات دي عارفنها قبل نخش المدرسة
مش لاننا صعاليك بل لاننا سودانين

الفوق اتنين
نجي ل التالتة
اها التالتة بقا غلاط ساي
قال لا تليق
عاد كيف ما لا تليق الزول كتبها وانت جيت ماري فيها ولا خصاك لعلك تبسمت للاشارة الجنسية الخبيثة وقلت ديل فارات بتمر فيهم
طبعا مع تصديقك انك بتراجع شغلك وبتقرا كل شاردة وواردة
لاتليق
اها ما بتليق بيكم!؟
بتليق بينا نحن !!
كتبتوها اركزوا
ولو متخيل اعتذارك دة صريح تكون وهمان ساي
انت قاعد تجلط ساي

الرابعة
قاصمة الظهر
دفاعك عن اشراقة ومعرفتك بها مصيبة
هل هي متهمة في عفتها واخلاقها لتكون شاهد اخلاق
داير توحي للناس شنو يعني
الامر ما عندو علاقة لا بي اخلاقها ولا عفتها ولا زوجها
الامر عندو علاقة بإساءة سوقية نابية وفهم ذكوري متخلف
دي بالغت فيها
يعني الما قرا المقال يقول شنو
ياخ قول انت السميتها عديل العملتو دة شين ولا يليق برئيس تحرير

الزميل اسامة من ورررررررر
نرجو العودة للشكر الفوق
ولم يمثل ولم يتعرض ورررررر
ياخ قول اسامة دة نبي عديل
خلينا في كلامو دة
دة كلام منحط وغير مهذب
وشايفك مايل لتبرئته قال ليك قاصد حاجة تانية . عليك الله اسألو الحاجة التانية البطلعها الراجل وتخلي المرأة تتواري خجلا شنو .ورينا يا سيادة الصحفي
وقبل امرق
بعض الذين تعرضو للمحاكمات والتوقيف كانوا من اشرف الصحفيين وانبلهم
كدة خمسة ولا كم

قال اذا كان قلمه انزلق سهوا
دي غلبتني
اذا كان
اذا كان قصد
اذا كان
ارجو ان يورينا كيف يعني
الكلام كاتبو طزززززز
وانت مريت عليهو ومر فيك فوووووو
ولا ما مريت يا العشا بي لبن
انا لو في مكانك اقول ما مريت

غصبا عن ضياء ان يعتذر ولا على كيفه
كيف لمسؤول صحيفة ان يدعي عدم اطلاعه على تلك الفقرة المهينة للمرأة بشكل عام ولاشراقة على وجه الخصوص .. دي صحيفة ام كوم قمامة
ضياء خاف من رفع قضية على الصحيفة ليس اكثر
على السيدة اشراقة مواصلة مساعيها لرفع قضية ضد الصحيفة مهما تعاظمت الاجاويد ليكون هذا الصحفي النتن والصحيفة نفسها عبرة لمن يعتبر
تفو عليهم

سلام يا أبا سن
للأستاذ محمود محمد طه قول جهير منذ خمسينات القرن الماضي يقول
إن الأعلام والأقلام عند غير أهلها اليوم
===
هذا أيام كان في دنيا الصحافة جهابذة مثل الأستاذ بشير محمد سعيد فما بالك بها اليوم؟؟!!

اها ثالثة الاثافي
والقندول الشنقل الريكة
ليس في مجملها ما يقود لفهم غير حميد
هو فهم واحد بس
طيب قلت مجمل التفاسير
اذكر لينا تفسرين بس
ما هو الشي البطلعو الراجل لي مرة في الخلا ويخليها تخجل

قريت في مكان ما يا حيدر
انو اشراقة فتحت بلاغ
بالجد هسة الاعتذار دة ما انحطاط مهني
لو كنت استاذ وكتبت انشاء للاولاد خطاب اعتذار بكون افضل من دة
ودة ما اعتذار غايتو
شنو ما بعرف

مصيبة والله يا عبدالله
صحفي
مش صحفي بس بل رئيس تحرير

كان ردِّي لهم أن الصحافة بالنسبة لنا، مسؤولية أخلاقية قبل أن تكون وسيطاً للمعرفة ونشر المعلومات أو وسيلة لكسب الرزق. وهي عمل يومي شاقٌّ عرضة للأخطاء، صغيرها وكبيرها، من الكُتَّاب وإدارة التحرير التي قد تسمح بالنشر عن غفلة أو سوء تقدير. وحينما يُرتَكبُ خطأ ما، يجب أن يُصحَّح على الفور، وحينما تعبر التجاوزات من عيون رقباء الصحيفة من مسؤولي التحرير في غفلة أو حسن ظن، يجب الاعتذار الصريح وعدم الهروب من المسؤولية. وهذا ما نفعله الان
☝☝☝ دة كلا ضياء
ولد دة
ياخ دة كلام ممكن نرد عليهو ونبين تناقضه ومزايدته
لكن كما يقول ضياء دة من وقتو
داير اشير لعبارة
وهذا ما نفعله الان
ما تفعله الان هو إلتفاف حول الحقيقة البائنة ودفاع بائس عن صحيفتك وصحفيك
قطعا ليس اعتذارا

Quote: -2- أصدقكم القول: لم ألْحظ وجود عبارات جارحة أو قد يُفهم منها ما هو غير لائق بالنَّشر. فُوجئت صباح اليوم التالي ببعض مواقع التواصل الاجتماعي، تجتزئ فقرةً من المقال، وتُشير إلى أنها تحمل إيحاءاتٍ غير مُهذَّبة.

يا للكارثة!

وأنه العذر الذي أقبح من الذنب.

ضياء الدين بلال لم يلاظ أي إيحائات جنسية في ما كتبه ذلك الصحفي الحقير، ولكن بعد أن تم إثارة هذا الموضوع في مواقع التواصل الأجتماعي، عاد ضياء وأكتشف الإيحائات الجنسية!
هذا كلام لا يدخل العقل أبدا. ضياء الدين بلال أجبر على أن يكتب هذا الكلام وهو بالطبع ليس بإعتذر، ولكنه أيضا يندرج في امر الهروب من مواجهة المشكلة والحقيقة.

إذا كان ضياء الدين يريد أن يعتذر، فعليه أن يكتب ذلك الإعتذار بطريقة مباشرة، وبجب عليه إدانة ما كتبه الصحفي المغمور هذا مع الوعد بتشكيل لجنة محاسبة له ولمعاقبته.
أما أن يحدثنا ضياء الدين بلال عن أخلاق وسيرة هذا الصحفي، فهو شئ مخجل للغاية.

السلام عليكم اخى ابو سن

تحية عبرك للاخوة عبد الله عثمان وحيدر حسين ميرغنى

اتفق مع الاخ حيدر واثنّى ماذكره الاخ عبد الله فى نقله مقولة الاستاذ محمود محمد طه

واضيف من العمالقة ايضا الاستاذ الراحل عبد الرحمن مختار - محمد سعيد معروف - وغيرهم كثر

ما اوقفنى فى كلام ضياء الدين انّه قال :


أصدقكم القول: لم ألْحظ وجود عبارات جارحة أو قد يُفهم منها ما هو غير لائق بالنَّشر. فُوجئت صباح اليوم التالي ببعض مواقع التواصل الاجتماعي، تجتزئ ......الخ

شوف الزول دا بالله ؟؟!!! هذا يؤكّد انّه قرأ الموضوع قبل النشر .... و مشاركا

الجماعة ديل قايلين الناس عندها ( قنابير )

وهذا ينطبق عليه القول ( يدّيك كف باليمين ويمسح ليك بالشمال )

هذا زمانك يامهازل

لكم مودتى

تحياتي يا ود ابسن.

مرحبا دينق
آي قال ليك ما لاحظ
هو زول مؤدب ومحترم ما زينا
طيب كان يقول فهم شنو من العبارة
حاجة بطلعها راجل لي مرة في الخلا لامن تخجل
شوف الاستهبال دة يا دينق
يعني يا فهمتها
ولا ما فهمتها وحقو كان تسألو
لكن ياها ثقافة الرجولة وكسر العين
ما فضل ليهو الا يقول ليها تعالي نبول واقفين
زول مقرف جدا

غايتو يا أبسن،
ضياء الدين، ما بتريدوهو بس
الزول دا، دايرنو يسوي شنو؟
قال ليكم: من غير لولوة بنعتذر للأستاذة
ممكن عادي يكون مسح المقال من غير تدقيق وخاصة إنّو كتابات اسامة مملة ونمطية

الفقرة مكان اللغط واضحة وضوح الشمس فى رابعة النهار وهذا هو النص

Quote: " ولعل احمد بلال لو كان قليل الخبرة السياسية او كمثل بعض مشجعي كرة القدم المتهورين لكان طله لها بالخلاء او (طلع) لها سلاحا (خاصا)جعلها تتوارى خجلا و اسكتها"

يقصد الكاتب ان احمد البلال كان عليه أن يخرج للسيدة اشراقة عضو ذكورته لتتوارى خجلا و تسكت!!!!!!

كلام واضح ما عايز ليهو فهم

يا ضياء الدين بلال
الكلام دا ما بحلك .. الموضوع كلو في ايد اشراقة يا تتنازل ويا تواصل في اجراءات بلاغ ضدك

الان بقن عليهم اتنين قلة أدب وكذب ..
اعتذار شنو ده ؟!! ..
هذا ليس اعتذار هذا تثبيت للكلام الاتكتب عن قصد ..
وكده بيثبت ضياء بي ثناؤه ومدحه للصحفي ..
انه كان عارف وموافق على هذ الابتذال والانحطاط ..
ده ذر رماد على العيون ..
فلتواصل اشراقة في شكواها ..
لان هذا زمن صحافة الانحطاط والمنحطين ..
كلام واضح وموضوع بين الاقواس لايصال معنى بعيد هو المراد ..
يطلع ليها شنو يعني ؟!! ..
ده صحفي سفيه وضياء اسفه واحط منه ..
عيب الكلام ده يتنشر في الصحف ويقروهو الناس ..

ونحن كقراء دايرين اعتذار
وفي الصفحة الاولي
وبناتنا واخواتنا دايرات اعتذار
الناس الدفعت قروش عشان تقرا الانحطاط دة
الحق العام
اعتذر لينا
واعتذر لتاريخ الصحافة وللمهنة

قول التلميح البذيء السخيف ده ما شفتو ، الاسلوب الركيك والاخطاء اللغوية والتعبيرية دي كلها ما شفتها يا رئيس تحرير السجم

والله بصراحة ما لقيت لأخونا ضياء الدين أية مراقة
يجب ان يتحمل هو وصحيفته والزول الاسمو أسامة
دا النتيجة .
حتي لو تسامحت السيدة إشراقة في حقها يظل
الحق العام ماثلا ككابوس مخيف أمام أي ادعاءات
لمهنية الصحيفة .

.

قال ايه:
طوال سنواته الصحفية الخضراء

.

مراقتو كانت إنو يقول ما ركّز في الحتّة دي .. أو مرّ عليها مرور الكرام بدون تركيز ...

لكن هي واضحة وعلى الصحفي الاعتذار وعلى الصحيفة معاقبته ...

يا انور دة حنك ميت ساي
اذا ما لاحظت
ولا ما شايف فيها حاجة
انت ماعندك مقومات صحفي
ممكن تكون متمرن
تتعلم اول

يا بكري انا في اللولوة حقتي
داير يعتذر بي لولوة
لأنو شكلو مفتكر الاعتذار ضعف واعتراف بالهزيمة
مع انو الاعتذار الواضح الصريح بزيدو قوة
اعتذارو زاد الطين بله . ما بله الغايب
قال ليها
رغم انو الكلام مافيهو حاجة وانا بجلالة قدري قريتو وما شفت فيهو . والصحفي حقنا مؤدب ودة ما بشبهو وصحيفتنا محترمة . وغير كدة شاورت ناس قالوا امكن وامكن .. ورغما انو حزبكم كيت وكيت
لكن بعد دة انا بعتذر لو كان قلم الصحفي انزلق وعادي ممكن ينزلق ياخ نحن تعبانين وممكن يحصل الغلط
اها يا بكري طلع لي الاعتذار
اها
وحات الله لا بعرفو ولا بعرف صحفي ولا متابعهم ولا متابع الا البجن في النت
وبالنسبة لي ضياء لا بعرفو لامن كان بقرا جامعة ولا ما بقرا ولن اكون صفيقا مثله واقول ولا بعرف مرتو

سلام يا عبدالحفيظ,,

حتى الإعتذار المكتوب خجول وغير منصف وغير صريح ولا يدين الكتابة الساقطة صراحة أو ضمنا بل يميل إلى سوء تفسير القراء لها!!!!!!

Quote: تحتمل تفسيراتٍ مُتعدِّدة، ليس في مُجملها ما يقود إلى ما هو غير حميد.

طيب صارف العربي دا كلو في شنو إذا لم يكن هنالك ما هو غير حميد!!!!!!!!!!!


الراجل قصد معنى واحد واضح لا غيره وأكيد هذه قمة في السفالة وسوء التفكير وسوء الأدب وعدم الإحترام لها و للقارئ,,
لكن صحافة مدرستها أعمدتهاأمثال الهندى وإسحق وأشباههم شرعنت وقننت لمثل هذا السقوط و كتابات حيطان المراحيض...


سقوط ليس له قمة أو قاع كما عودونا دائما,,,

Quote: " ولعل احمد بلال لو كان قليل الخبرة السياسية او كمثل بعض مشجعي كرة القدم المتهورين لكان طلع لها بالخلاء او (طلع) لها سلاحا (خاصا)جعلها تتوارى خجلا و اسكتها"

لا تحتاج ان تجالس بنت المجزوب وود الريس وحاج أحمد ... في موسم الهجرة إلي الشمال

لتفهم ما وراء العبارات

وبعدين بصراحة الراجل البقول لراجل تاني
طلع (سلاحك) عشان تخجل بيهو النسوان عليه مراجعة رجولته .. خخخ

أسامة عبدالماجد صحفي هشك بشك
وضيع ومفترض يلغى قيده الصحفي ويرفد من الصحافة كلها
ضياء خفيف العقل وعاوز يكحلا قام طبزا
أقلام ماجورة
اما اشراقة فهي من فتحت على نفسها ابواب الجحيم
لانها انسانة انتهازية مثل وزير الاعلام
ومتملقة ولم تقدم للشعب اي انجاز يذكر
بل خدمت نفسها واغتنت من مال الوزارة
والان تشاكل وتضارب من اجل الوزارة والمنصب
والمؤتمر الوطني مبسوط مما يحدث لانه يخدم اجنداته
بتفتيت الاحزاب ووأد الديمقراطية
كما حدث مع السيسي وابوقردة
فقط يتعاملون مع الفائز

Quote: وبعدين بصراحة الراجل البقول لراجل تاني طلع (سلاحك) عشان تخجل بيهو النسوان عليه مراجعة رجولته .. خخخ

ههههههههه يا طلحة

الظاهر ان الراجل على اطلاع

لما كنا فى الجامعة اخد زميل لنا فى الهندسة سنتين ايقاف من الدراسة بسبب انه قال لزميلة عندما علقت على ضرب لاعب كرة من الهندسة للاعب كرة من الآداب قائلة ضاربو ليه يا ابو صلعة....فرد عليها الزميل قائلا اب صلعة مالو اب صلعة ما عريس...فقامت بتقديم شكوة لعمادة الطلاب التى رأت ان تعليقه مهين للمرأة فاوقته لعامين!!!!!

الغبي الاسو اسامة ده لو جابو ليهو ناس العمادة بتاعين زمان كان ادوهو مؤبد

Quote: الظاهر ان الراجل على اطلاع

خخخخخخخخخخ وتيييب ياخ .
والله بصراحة يا المجمر دا كلام كبير وخطير جدا
ولو اتجازوت عنو الأخت دي وراجلا وأخوانا وقرايبا
يكونوا بالغوا عديل كدا .
ننتظر ونشوف .

يا المجمر بي الله هو سلاح خاص يعني
تسميات زول استغفر الله

انا لو محلها يا خالد السيد
بحددو معاهو
واطالب بتعريف السلاح الخاص البخجل
والله يا ود القوز انا اصدرت فرمان اسري
ممنوع دخول الصحف للمنزل
يا عبدالله ادريس
مفروض يرجع مراسلة ويعيد من اول
ايوة يا طلحة
الحق العام
حقي وحقك وحق النساء كلهن
مقت وغثاء وسفه
سيف اليزل تكون خضرا ()
ما ركز يا طه صبرى
الزول ما بعرف الرندوك والتسدير والاستعارة

مش يا ايمن
وررررر وبرضو مافيها حاجة نحن ناس ضميرنا وسخان ساي ومتعقدين
غايتو يا عبدة مصطفي من صغار عارفين واي ضمير مستتر تقديره هو بكون السلاح الخاص
تعرف يا صادق انا اصلا ما اشتغلت بالاسماء ولا ادافع عنها
انا بدافع عن المهنة والحق العام والتاريخ المشرق للصحافة

عبد الحفيظ أب سن والمتداخلين ،، التحيات الزاكيات
ليس مستغرب على صحافة من رموزها الهندي عز الدين أن تأتي بمثل هذا الغث من القول الذي لا يصلح إلا في قعدات الأنادي ولكن المنحرف إن كان صحفياً أو غير ذلك فهو يسقط دواخله على الآخرين ولعل الصحفي أسامة رأي من البلال ما أخجله فأراد أن يسقط ذلك على إشراقة من قبيل قصة الإعرابي الذي رأي أمرأة بالغة الحسن ومعها رجل دميم فقال لها كيف تطيقين العيش معه فردت عليه "والله لو استدبرك بما يستقبلني به لحسن في نظرك".
المفروض أن ينظم الناس حملة لمقاطعة هذه الصحيفة الهزيلة حتى يدرك البلال أنه حتى لو تغاضت إشراقة عن حقها فإن للقراء حقاً لا يتغاضون عنه.
شكراً مديداً للجميع وسلمتم

.


كتابة كلها ركاكة، كلها إبتزاز!!

يمتهنون الصحافة لثلاثة عقود، ويعجز الواحد منهم عن كتابة سطرين بدون أخطاء نحوية أو تعبيرية!
أما تعريفهم للصحافة والعمل الصحفي، ليس تعريفا سيئا فحسب، بل مضرساً!


.

كتبتوها اركزوا


أعلاهـ أفيد جملة كتبت فى هذا الخصوص

تحياتي لصاحب البوست ولضيوفه ولصحيفة سوداني (العفيفة وذو الأخلاق الرفيعة وخاصة كاتب المقال الفلتة)

أباســن، يا مدرسة، لك التحايا ولكل ضيوفك الذين

دعموا ما ارتأيتَ من بؤسٍ صحفي قارّ بالوطن ..



أنا كقارئ للمقالَيْن، اقول: نقبل الاعتذار، ولكن نأمل في المحاسبة
التي تُصَــعِّب من ارتكاب مثل هذا الفواحش على رؤوس الاشــهاد.



ــــــــــــــــــــــــــــــ
ياخي حرام عليكم! نلاقيها من وين؟ وللّا من وين ..؟! آل مصداقية+مِهَنيّة آل ..!

Quote: يا المجمر بي الله هو سلاح خاص يعني تسميات زول استغفر الله

امكن قاصد سلاح التلميذ؟

نكون فهمناها غلط الحجوة ؟

حفيظ يا صديق ...

عليك الله ما توجع قلبك ... هم المرقو ( السلاح ) عديل
و بالفيديو ... حصل ليهم شنو .. ما تراهم حيين يفرفرو ..
الفي جامعته و الفي محكمته ... و الله كريم بس ...

سلام اب سن و المتداخلين
اتخيل لي و الله اعلم ..ضياء الدين عامل اللولوة دي لانو لو اعترف عديل ممكن يكون دليل ادانة في حالة
الموضوع مشي لي قدام امام محكمة فهو عايز ليهو مراَقة في حالة الاصرار للجوء للاجراءات
القانونية و ممكن الاحتمالات التي زكرها في المقال اعلاه يلجأ ليها محامي الصحيفة و في نفس الوقت يكون اعتذار
بدون الاقرار بالتهمة.
صدقني الصحفي (كاتب المقال) يادووب ح ترتفع اسهمه ويشتهر بسبب هذا المقال فالقصة بايظة
اساساَ .... لو (الدار) اكثر الصحف انتشاراَ

شهرة بالطريقة دي مبروكة عليهو ..
زي ما كانت مبروكة لسهير عبد الرحيم
وفاطنة الصديق الخ الخ الخ

هههه ابوبكر بالغت ياخ
ماياهون دي الثقافة حقتهم .. نواضر الايك وغيرها من بعض قصص التراث تراها ديك بتشبه زمنها . ديل الواحد خرج من بين دفتي الكتاب شاهرا اسمو ايه السري ولا الخاص ما بعرفو
يا سيف اليزل شفت الرص دة كيف فوق مجرد رص
وتحية ليك الشبلي
تشكر ابوجودة
كتر خيرك
صدقت نلقاها من منو
نتابع التصريحات ولا نقرا المقالات
غايتو هذا الشعب لا يستحق ذلك

يكونوا يا قباني مرقوا زمان قاصدين !!
مجرب يعني
مرحب ناصر
لو خش محكمة نزيهة! لولوتو دي يموصها بس
اي والله طلحة شهرة اخير خمول الذكر

اعتذارو دا يا حفيظ زي اعتذار ابو نواس لهارون الرشيد
وزي ما قلت انت ضياء الدين ما عايز يعترف بالخطأ لكن في نفس الوقت خائف
ياهو اعتذار متزمزغ

السودان دا صعب تفرز فيهو الحاجات لأنو اتجاهات القروش ما معروفة ماشة وين؟

صدقت يا حمد
هو
اعتذار يشبه تكرار الشتم

.

إبو جودة كتب:
أنا كقارئ للمقالَيْن، اقول: نقبل الاعتذار،

الحمد لله انني لست من قراء هذه الصاحافة، ولو لا ان صاحب الخيط قد أضاف "المالقال" هنا، لما تكبدت مشقة قراءته، فهذه لعمري كتابة تسم البدن!
ولا أعرف كيف تسنى لأبي جودة ان يظفر بما يشئ بإعتذار وسط سطور الكتابة الركيكة المضرسة، ذلك يا صاحبي يعجز النطاس ان يجد له سبيلا!
يا رجل أي صحافة؟! أي قربة مقدودة تنفخ؟!

رحم الله الخال المفكر الكبير سالم أحمد سالم فقد سماها صحافة زمن الصديد!


.

يا عبد الحفيظ أخوى المثل قال الما بتريدو خاف الله فيه.

لو إسترسلت قليلاً فى المقال لوجدت إعتذارا صريحاً من الرجل أقتبسه لك أدناه:

"وحينما أعدت قراءة الفقرة بتركيز أكثر، وجدتها تمضى بى فى إتجاه لك التفسير الإيحائىز
إيحاءات الفقرة تحمل إشارات جارحة، لا تليق بالسيدة إشراقة محمود ولا بغيرها من النساء، ولا بالزميل أسامة
ولا بمنبر صحيفة السودان التى تحتفى بمهنيتها ورصانتها.
لا نملك- بكل الشجاعة والوضوح ودون مواربة أو ( لولوة) إلا أن نتقدم بإعتذار صريح ومباشرللسيدة إشراقة عمن
ما أصابها من سوء عبر إيحاءات وتفسيرات غير كريمة، فهمت من الفقرة التى وردت بعمود الزميل أسامة عبد الماجد"

ثم لك التحايا والسلام.

عزيزي ابن الماحي، سيف اليزل،
لك التحايا الطيبة، والرحمة والمغفرة للخال الفقيد، الدبلوماسي
والأديب الصحافي والمفكر، ســالم أحمد سـالم .. ثم بعد:

بيني وبينك، قبولي للاعتذار، محاولة فيها مَــا فيها من ثقافة
التسويات الحائمة بظهرانَيْنا منذ أن لفّنا ليل الإنقاذوية السّئيم!
وحيث أن الكاتب المُلتَحِق حديثاً بصحيفة "الضياء ورؤسائه
ومرؤوسيه" من الإنقاذويين الطّامحين لتسنّثم خاناتهم التحريرية
العُلا بصُحفٍ (هي في الأساس) حقَتْ ناس، وُ شالوها ناس!!

فأردتُّ أن يأخذ الأخ ضياء، رئيس التحرير، حِذَرَه (!) فلا
يفوِّت فُرصة إرجاع "دجاجة" الوادي ال (جاية) تطيّر "جدادة"
البيت! (لاحظ! المماثلة مع: شيل كُراعك من "رِجْلِي" ديْ)

بالله، يا سيف، ما تعمل لينا مقاطعات! مع إنّي شاعر بأنّك
أردتني أن أزيد "الفولة" موية فول ...! ولولا أن البوست
لأخينا الثّر وماهووب غِر! ودأبسن، لكنتُ أطلتُ لك الكلامات
وجئتُك بال "حاجات حاجات حاجاااات هههه"