مؤسف للغايه ، ومثير للإمتعاض .. !!! ( أظنه إنحطاط ) .

01:40 PM April, 22 2017

سودانيز اون لاين
ايمن الصادق-
مكتبتى
رابط مختصر

يشبه خطاب الإنقاذ تماماً يا ايمن ...

فلما العجب ... فالبذاءة ديدنهم ...

هو كمان بالمقابل يا عم يحي طلع للقراء نص خلاهم يتوارو خجلآ !! .

أسي عليكم الله الزول دا لو ولدو أو بنتو طالع النص دا وإستعصى عليهم فهم النص ( المحدد دا ) ،، وقاموا بسؤاله عن معناها ، وقالوا ليهو يا أبوي إنت قاصد يطلع ليها شنو ، بم ستكون إجابته يا تُرى ؟؟؟!!!

لقد اصبحت هذه البذاءات لغة عادية في دولة انهارت فيها كل القيم الاخلاقية ..

بلطجة إعلامية...
يجب ان يحاكم...

عليك الله شوف الجمل دي :
- "تطالعون في هذا العدد مادة صحفية مخدومة "

شنو يعني مخدومة ؟
"احكم صياغتها الزميل النابه والمتخصص في الاتحاديين بكافة راياتهم"
احكم صياغتها ام كتبها ؟ الصياغة يمكن ان تعني انه ليس صاحب الفكرة ! ومتخصص في الاتحاديين كأفراد ام في الحزب الاتحادي ؟

" كيف لا يتجرأ حرس اشراقة لإطلاق نار "
اطلاق نار أم اطلاق النار ، ويتجرأ دي الحشرا هنا شنو ، وهل حالة كون الوزيرة السابقة في حالة هياج لاقصاءها تعني انها تحتاج للحماية وبالسلاح الناري كمان ؟ من منو ؟

" لكان طلع لها بالخلاء "
دي غايتو بالغ فيها .. بالخلاء؟ الباء دي اسمها باء الآلة ، ويفترض ان تقوم مفردة "الخلاء " هنا مقام الآلة ، يعني زي السلم

يا خوانا دي صحافة الانقاذ ، ممكن يجيبوا ليك شهادة قيد صحفي وانت قاعد في البيت .
شوفوا اشهر الصحفيين وملاك الصحف في البلد مين ولن تستغربوا ابدا مشاهدة مثل هذه البذاءات

سلام يا أيمن

يدعو لاستخدام البذاءة ضد النساء لاسكاتهن
ما مر على السودان انحطاط زي دا أفعال وأقوال كلها تنم عن نفسية من يطلقونها

ضياء الدين بلال وين موش دي صحيفة السوداني؟

الدور والباقي على جوز الهانم
لو سكت مدينا رجلينا

إذا كان العنصري البغيض الصادق الرزيقي هو ريئس إاحاد الصحفين، وصحيفة الأنتباهة، صاحبة أعلى مبيعات، والكوز القمئ اسحث فضل الله صاحب أعلى دخل، فماذت نتوقع من بقية جرابيع الإنقاذ؟

أكيد أنه زمن الأخوان المسلمين الرديئ!

هذه مسرحية سخيفة الى متى يظل امر السودان وقفا على هولاء الانتهازيون اللصوص الفاشلين المتصارعين على الكرسى والغنائم وحال البلد الغنى يتخبط من سئ الى اسوأ.بفعل هولاء ...اشراقة وبلال وغيرهم سوا منتمين للمؤتمر الوطنى او حزب الامة بمختلف مسمياته والاتحادى والسودانى والشعبى وجماعات التحرير والفصائل ....الخ الفاشلين ان ظللنا نتفرج على صراعاتهم وفشلهم ولصوصيتهم وفسادهم فسيبقى السودان متاخرا عن ركب الامم المتقدمة وستستمر سيناريوهات الصراعات العبثية بين النظام والمعارضة حول الكرسى والغنائم...ماهى الحلول الناجعة لنخرج السودان من براثن هولاء الفاسدين الفاشلين؟؟؟

إنا لله ياخ
لا غرابة في ذلك ان كان رئسهم فاقد الشرعية يتباهى باغتصاب الدارفوريات حسب حديث عرابهم الراحل
قاتلهم الله جميعا وارانا فيهم عظمته وقدرته وجبروته
من اين اتى هذا الصحفي المتسلق

هذه بذاءة واضحة وكلام قبيح مرفوض ..
وينم عن عدم تربية وابتذال وقلة أدب وسوء طوية ..
شنو يعني عشان هي امرأه يعني ..
يتم ابتزازها بهذا الأسلوب الدنيء لاسكاتها ..
المفروض اشراقة تشتكي الصحيفة والصحفي ..
فمهما كان الاختلاف ودوافع الاثنين الشخصية ..
وابتزاز هذا النظام الفاسد للجميع ..
وفرضه لاسلوبه في البذاءة والسخف ..
وادارته للدولة وتقسيمه للوزارات والمناصب ..
بطريقة السماسرة والسمسرة والسنسرة ..
وبمنطق سوق أم دفسو لكن على الأقل ..
الصحف تتمسك بدورها الريادي والاصلاحي ..
في تقويم اعوجاج الحال الحاصل ده ..
والا تعوم مع موجة البذاءة وقلة الأدب ..
والله دي ناس ما عندها ترباية بي شلن ..
ده شنو ده يأخ ..

رغم دناءة حزبهم المخترق وقياداته ..
كان الدقير او احمد بلال او اشراقة ..
لكن الخلاف يجب ان يكون في مستوى الادب والاحترام ..
طبعا الصحفيين يتم تجييشهم وتلقيمهم وتلقينهم ..
والدفع لهم والكلام البكتبوه ده ما بلاش ..
والله الواحد ما كان بيتخيل في يوم ما ..
انه الصحافة تصل لهذا الدرك السحيق ..

وفعلا ..
بالله لو سألوه عن تفسير كلامه ده ..
حيقول هو قاصد ( يطلعوا ليها شنو) ؟!!! ..
والله ده كلام في منتهى قلة الأدب والانحطاط ..
حقو يختشو على دمهم شوية ..

غثاء
وانحطاط
ياهو مفهوم الرجالة عندهم
الرجالة بمفهوم اسفل المدينة
وهو
لو طلعو ليهو بنبسط شكلو

سلام
وجدت في الفيس اعتذار ضياء رئيس التحرير :

عتذار لإشراقة والقُرَّاء.
ضياء الدين بلال
-1-
اطَّلعتُ يوم الجمعة، ضمن مُروري الراتب على أعمدة الصحيفة قبل النَّشر، على عمود الزميل أسامة عبد الماجد، الذي جاء تحت عنوان (بلطجة سياسية).
العمود كان مُوجَّهاً لنقد السيدة الفاضلة إشراقة سيد محمود، ودورها في ما يحدث من نزاع داخل الحزب الاتحادي المعروف بالمُسجَّل.
النزاع داخل الحزب، وصل مرحلة إطلاق الرصاص وفتح البلاغات.
لي رأيٌ ناقدٌ في ما يدور داخل هذا الحزب، فهو يقدم نموذجاً سيئاً لمُمارستنا السياسية، لا يليق بتاريخ حزب عرف بالوسطية والاعتدال والنأي بعيداً عن مناهج العنف.
هذا ليس موضوعنا الآن.
-2-
أصدقكم القول: لم ألْحظ وجود عبارات جارحة أو قد يُفهم منها ما هو غير لائق بالنَّشر.
فُوجئت صباح اليوم التالي ببعض مواقع التواصل الاجتماعي، تجتزئ فقرةً من المقال، وتُشير إلى أنها تحمل إيحاءاتٍ غير مُهذَّبة.
اتصلت بالأخ أسامة مُستفسراً عن ما ورد في عموده.
نفى أن يكون قد قَصَدَ ما فُهِمَ من الفقرة المذكورة، وقال إنه سيُوضِّح ذلك وسيعتذر عن ما سمحت به الفقرة من تفسيرٍ وتأويل غير حميد.
-3-
وحينما أعدتُّ قراءة الفقرة بتركيز أكثر، وجدتُّها تمضي بي في اتجاه ذلك التفسير الإيحائي.
إيحاءات الفقرة تحمل إشاراتٍ جارحة، لا تليق بالسيدة إشراقة محمود، ولا بغيرها من النساء، ولا بالزميل أسامة ولا بمنبر صحيفة (السوداني) التي تحتفي بمهنيَّتها ورصانتها.
لا نملك - بكُلِّ الشجاعة والوضوح ودون مواربة أو (لَوْلوة) - إلا أن نتقدَّم باعتذار صريحٍ ومباشرٍ للسيدة إشراقة، عن ما أصابها من سوء، عبر إيحاءاتٍ وتفسيراتٍ غير كريمة، فُهِمَتْ من الفقرة التي وردت بعمود الزميل أسامة عبد الماجد.
-4-
أعرف السيدة إشراقة منذ أن كانت طالبةً جامعيةً وناشطةً سياسية.
وأعرف زوجها الرجل المُهذَّب المحامي الخلوق يوسف الهندي، فهُمَا من أفاضل الناس وأحاسنهم خلقاً وتهذيباً وتواصلاً مع الإعلاميين في السرَّاء والضرَّاء.
أما الزميل أسامة عبد الماجد، فهو صحفيٌّ شابٌّ عُرِفَ عنه التميُّز وحسن الخلق في الكتابة والسلوك الشخصي، ولم يسبق له التورط في كتابات غير لائقة، ولم يمثل طوال سنواته الصحفية الخضراء أمام المحاكم ولا لجان الشكاوى.
إذا كان الزميل أسامة قد قصد ما فُهِمَ من حديثه فهو مخطئٌ ومُتجاوزٌ، وعليه تحمُّل ما يترتَّب على ذلك.
وإذا كان قد خانه التعبير وانزلق قلمه سهواً في مستنقع الإيحاءات غير المُهذَّبة، فعليه الاعتذار الجهير للسيدة إشراقة ولأُسرتها الكريمة ولقُرَّاء هذه الصحيفة.
-5-
حذَّرني بعض الأصدقاء من الاعتذار المُباشر عن ما كُتِبَ في عمود أسامة، باعتبار الفقرة الواردة حمَّالة أوجه، تحتمل تفسيراتٍ مُتعدِّدة، ليس في مُجملها ما يقود إلى ما هو غير حميد.
كان ردِّي لهم أن الصحافة بالنسبة لنا، مسؤولية أخلاقية قبل أن تكون وسيطاً للمعرفة ونشر المعلومات أو وسيلة لكسب الرزق.
وهي عمل يومي شاقٌّ عرضة للأخطاء، صغيرها وكبيرها، من الكُتَّاب وإدارة التحرير التي قد تسمح بالنشر عن غفلة أو سوء تقدير.
وحينما يُرتَكبُ خطأ ما، يجب أن يُصحَّح على الفور، وحينما تعبر التجاوزات من عيون رقباء الصحيفة من مسؤولي التحرير في غفلة أو حسن ظن، يجب الاعتذار الصريح وعدم الهروب من المسؤولية.
وهذا ما نفعله الآن.

سلام أخي ايمن,,

حتى الإعتذار المكتوب خجول وغير منصف وغير صريح ولا يدين الكتابة الساقطة صراحة أو ضمنا بل يميل إلى سوء تفسير القراء لها!!!!!!

Quote: تحتمل تفسيراتٍ مُتعدِّدة، ليس في مُجملها ما يقود إلى ما هو غير حميد.

طيب صارف العربي دا كلو في شنو إذا لم يكن هنالك ما هو غير حميد!!!!!!!!!!!


الراجل قصد معنى واحد واضح لا غيره وأكيد هذه قمة في السفالة وسوء التفكير وسوء الأدب وعدم إحترام القارئ,,
لكن صحافة أمثال الهندى وإسحق وأشباههم شرعنت وقننت لمثل هذا السقوط وصحافة مرضى كتابات المراحيض...


سقوط ليس له قمة أو قاع كما عودونا دائما,,,

سلام يا أيمن الصادق وضيوفه الكرام
للأستاذ محمود محمد طه قول جهير منذ خمسينات القرن الماضي يقول
إن الأعلام والأقلام عند غير أهلها اليوم
===
هذا أيام كان في دنيا الصحافة جهابذة مثل الأستاذ بشير محمد سعيد فما بالك بها اليوم؟؟!!

طيب يا سعادة الصحفي النابه .....أسامة ...

صعلكة الكتابة دي واااااضحة .. وما عاوزة لف ولا دوران ....

بس السؤال: أتعملت قبل كدا..؟؟؟ يعنى سلاح مجرب ولا شنو ..؟؟؟

إذا كان هذا المستوى من الخطاب يوجه للراي العام في الصحف السيارة في دولة المشروع الحضاري والتطهر الرباني (وكل الكلام اللي سمعناه)

فما الذي يجري وراء الغرف المغلقة ؟ وما الذي يجري للمظاليم والغلابة ؟؟؟

لا حولااااااا ...

ده يا ضياء بلال الصحفي المهذب كما ورد في اعتذارك ؟!!!
اذا كان الحال كذلك فيحق للجميع ان يتسائلوا عما اذا كنت تدير صحيفة ام شيء آخر ؟!!!

ده انحطاط بالباب راسو عديل يا ايمن ..

دا إسفاف وإنحاط رأسه عديل

يا ضباء الديـن اذا كلامك صح عن إشراقة ويوسف الهندي
ما كان خليت زي الكلام القبيح دا يتنشر
بلاش إستهبال معاك

أهلآ وسهلآ بالجميع .

وكما اتفق الجميع أن ما أتى به الكاتب غير مقبول ولايمت للأخلاق العامه ، ولا الأخلاق الصحفيه بصلة .
ومعلوم أن الصحافه تشير للإعوجاج ، وتتحدث عن كل الإنحرافات التي تحدث علي مختلف الأصعده ( في المجتمع ، والخدمه العامه ، وفي القطاعات الأقتصاديه والرياضيه ، والممارسه السياسيه ،وحتى في الأجهزة التشريعيه والتنفيذيه ) بغية الإصلاح ، وتصحيح المسار .
وما ينشر هذه الأيام مؤسف بالطبع وناتج عن التردي المريع ، وإختلال المعايير الذي شمل الكثير من مناحي الحياة ، والصحافة ليست بمعزل .


مع كل الخير لكم جميعآ ... ووافر إحترامي .

يا اخوتي هل تعتقدون ان ضياء انسان نقي؟ هو واحد من الذين اسسوا و نظروا و برروا للانقاذ كل موبقاتها الخارجة عن الاخلاق الحميدة و البعيدة عن اعراف و تقاليد السودانييين. لا فرق بين ضياء و الذي كتب العمود اللا اخلاقي.