الحكومة المرتقبة بين اطماع الطامعين وفرضيات الواقع السياسي

الحكومة المرتقبة بين اطماع الطامعين وفرضيات الواقع السياسي


04-17-2017, 09:29 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=490&msg=1492417794&rn=3


Post: #1
Title: الحكومة المرتقبة بين اطماع الطامعين وفرضيات الواقع السياسي
Author: د.محمد حسن
Date: 04-17-2017, 09:29 AM
Parent: #0

08:29 AM April, 17 2017

سودانيز اون لاين
د.محمد حسن-
مكتبتى
رابط مختصر

116 حزب وحركة مسلحة وعدد 30 كرسي وزارة
كيف تكون القسمة ؟!!!!!!

Post: #2
Title: Re: الحكومة المرتقبة بين اطماع الطامعين وفرض�
Author: أحمد الشايقي
Date: 04-17-2017, 09:59 AM
Parent: #1



شكرا د محمد

لدينا الان 3000 منصب دستوري تقريباً (كما تقول صحف النظام ذات نفسـه) كل هذه المناصب يمكن حذف (صفر) من رقمها الأكبر فالبلاد لا (تحتاج)

ولا (تستطيع) تحمل مخصصات ومصروفات و (تجاوزات) كل هذه الاعداد المهولة من الدستوريين بغير (دستورية)

تكلفة الحكم كانت و(شكلها كدا) ستظل هي المشكلة الأكبر مع نظام الإنقاذ منذ أن بدأ شمولياً وإلى أن انتهى شمولياً بـ (ديكور) حزبي قبلي طائفي صوفي .. تمر هندي

المؤسف والمؤلم في هذا الواقع هو شدة وطأة هذه الجيوش من الناس على الموازنة العامة التي هي موازنة (منتهيـة ) أصلا

اذن فعدم تخفيض وظائف الدولة يكشف وبكل وضوح أن (برنامج اصلاح الدولة) ما هو إلا حبر على ورق ولينتظر المواطنون المزيد من المعاناة والفقر والمرض

أحمد الشايقي



Post: #3
Title: Re: الحكومة المرتقبة بين اطماع الطامعين وفرض�
Author: د.محمد حسن
Date: 04-18-2017, 07:54 AM
Parent: #2

مولانا الجميل

(لدينا الان 3000 منصب دستوري تقريباً (كما تقول صحف النظام ذات نفسـه) كل هذه المناصب يمكن حذف (صفر) من رقمها الأكبر فالبلاد لا (تحتاج) )
لما قلت فرض الواقع السياسي
كنت اعني ان حقبة الاسلاميين في السودان انتهت غرقت في مستنقع الفساد حتى تعفنت
هؤلاء ال 3000 دستوري جلهم ان لم يكن كلهم من منسوبي الاسلام السياسي
حيث ان الحركة الاسلامية منذ فجر 30 يونيو 89 استباحت كل موارد الدولة بدعوى مصلحة الحركة الاسلامية والاسلام
ولهذا السبب ينشط المؤتمر الشعبي للتقارب مع الوطني حتى لا يضيع الاسلاميين في الموجة القادمة
والان البشير واعني الكلمة البشير بمجموعة العسكر بدا عملية احلال الاسلاميين باخرين والاقرب الان هم مجموعة الاتحاد الاشتراكي كمرحلة
اما ال 116 فكلهم لا يسوون جناح في حزب مجرد اسماء ولافتات
فشكل الحكومة القادم ابعد ما يكون عن ما سمي بالحوار الوطني
فما يجري تحت السطح اكبر مما يرشح في تخمينات الاعلام
ونواصل

Post: #4
Title: Re: الحكومة المرتقبة بين اطماع الطامعين وفرض�
Author: د.محمد حسن
Date: 04-25-2017, 10:06 AM

هل سيتم دمج الاحزاب
ام سيتم تعويض بعض الاحزاب ( بعض الافراد) تعويضا ماليا بديلا للاستوزار؟