مخترع سوداني.. شاهدوه.. واقتدوا به..

الشاب ده رغم أنو مدهش ومبدع.. إلا أنو بيدحض دعاوى وحجج معظم السودانيين التي تبرر الركون إلى الخمول وعدم الإقدام.. وقالها أكتر من مرة ( يا أخوانا يا مهندسين ويا علماء ويا مفكرين ويا سودانيين عشان ما تقولوا لي إمكانيات مافي . .. والسودان ده ما نافع .. وبلدنا دي.. والكلام الكتير ده ..)..
...
ليس هناك أبدا ما يمنع أن تكونوا مثل هذا الإنسان المدهش..
المسألة كلها تفكير
وتصميم
وإصرار..

التحية لمحمد عثمان أرصد
ونفس الفيديو بصورة أوضح

شكرا أخ الأمين

وموفق دائما المخترع السوداني محمد عثمان أرصد وإلى الأمام نموذج لشاب شق الطريق وقدم القدوة للسودانيين في الاقدام والتصدر

حماية وتشجيع الشباب على هذا النهج واجب وفرض حقيقي لاحداث النهضة السودانية

الإشادة في عالمنا العربي بهذا الشاب خطوة مبدئية جيدة ولكن لا بد من توصيته بربط ابحاثه بالعالم الغربي تحديدا الأوروبي والعالم الاسيوي فعندها ستأتي منتجاته للعالم العربي مقيمة بتقييم أعلى وغير خاضع

لتعقيدات أليات عمل العالم العربي المعروفة

أحمد الشايقي

..

قد نجد نقصا فى سوق (الأيدى العاملة) ولكن العالم ملىء (بالمخترعين).

لا يمكن الإستفادة من المخترع إلا إذا تبنت الدول أعمالهم، والدول الإسلامية والعربية لن تتبنى اعمال حقيقية للمخترعين.

الاختراع طريق محفوف بالمخاطر أهمها:

خطر السرقة ..
لا بد من تحويل الفكرة لمنتج وتجاوز خطوة تسجيل الإختراع إلى حين وصول المنتج للسوق. السرقة والحسد والمراقبة الأمنية تبدأ من مكتب المسجل عند تسجيل الاختراع. والهدف من التسجيل اصلا امنى وتجارى بغرض التحكم فى المشروع وليس فنى.

خطر الإغتيال ..
الإختراع من أخطر الأنشطة ويحتاج إلى سرية وعمل من خلال مؤسسات مغلقة والمخترع الفالت يتعرض للاغتيال اينما وجد.

التحية للمخترع محمد عثمان ارصد

..

Quote: لا يمكن الإستفادة من المخترع إلا إذا تبنت الدول أعمالهم، والدول الإسلامية والعربية لن تتبنى اعمال حقيقية للمخترعين.

الأخ فؤاد إبراهيم .. ما قلت إلا الحقيقة.. وبخاصة في بلادنا.. وكما ترى فإن محمد عثمان أرصد قد أدرك هذا الواقع واتجه بعيدا..
لك التقدير

أخ الامين
لك ودي على هذا الطرح الذي يبعث في النفس الامل لأمة تستحق أعلى المراتب
ولكن دمرتها حكومة لا تملك من الخيال والطموح للسمتقبل ولا القليل
الشباب لن تنموا عقولهم إن لم تنموا أجسادهم
فها هي كل المساحات الشاغرة بالمدن والتي كان الشباب يستخدمها للتجمع وصغل المواهب في شتى فنون الرياضة
تحولت إلى مساحد أو مساكن خاصة لذوي الخصوصية
الأن الطفل السوداني لا يجد ساحة يلعب فيها لينمو جسده
فالقول المأثور أن العقل السليم في الجسم السليم
لذا كثر الاعتماد على الالعاب في الغرف المغلقة مما يقتل الخيال
ولم نسمع بأن هناك مكتبات تفتح للجمهور تنشأ في بلدي
كل هذا يُعد مدخلاً لبناء الإنسان ليكون مخترعاً أو عاملاً في مجال أي خدمة
وبكل اسف لم تهتم الحكومة بالبناء على ما كان موجوداً وتطوره وتبني عليه بل دمرت كل شئ تم بناؤه عبر سنين طوال والأمثلة كثيرة أفجعها مشروع الجزيرة والسكة حديد والخطوط الجوية السودانية
الأن كل الحدائق العامة التي كان الناس يرتادونها كحق عام
منحت للقطاع الخاص وسورت وبها العاب لا تضيف ذكاء ولا قوة في نمو جسد الاطفال والشباب
صرنا نقيم كل شئ بالمال
فأي مشروع لا يكون مردوده مادي فلا سبيل له
ولكن الشاب المخترع في تقديمة حاول أن يقنعنا بأننا نملك مواهب تستحق الرعاية
فله الشكر وبمثله نفتخر
مع مودتي

شكرا الأمين عبدالرحمن لتسليطك الضوء على هذا المخترع الشاب ،،

أسمح لى أن أزودكم ببعض المعلومات عنه :

- والده هو عثمان محمد فرح أرصد عمل محاسبا بعد تخرجه في مصنع الجلود بالسودان وتغرب بعده في السعودية
وعمل محاسبا في شركات عديدة أخرها كان في مفروشات المطلق .

- الوالد من قرية حميد بالضفة الغربية للنيل في أقصى شمال السودان ، محلية حلفا ، وحدة عبرى الإدارية ، قبالتها شرقا هي جزيرتى صاى ونلوتى
وجنوبها قرية أبوراقة وشمالها قرية توشكى .

- الوالدة كانت تعمل معلمة في السودان وهى من جزيرة صاى ( التي تسمى جزيرة الألف معلم ) والتي أنتجبت خليل فرح والجيلى عبدالرحمن

- درس جميع المراحل التعليمية في السودان ،

- شارك في برنامج مسابقة للإختراعات الصناعية في لبنان قبل عدة أعوام وفاز بالمركز الثانى ( وكان ترجيح الفوز عن طريق الأتصالات وليس عن طريق أهمية الأختراع )
وكانت مشاركته عن أختراع في زيوت الطعام

- عمل في جامعات عديدة في الأمارات ورجع أخيرا إلى السودان حيث يمارس حاليا عملا خاصا في التدريب وتقديم محاضرات في الجامعات .

- له أهتمامات فنية فهو عازف ماهر في ألة ألأورغون ،، ومتيم بالفنان محمد وردى .

مع التحية لك ولضيوفك