حاج وراق إبن العلقمي الجديد....

07:35 AM March, 26 2017

سودانيز اون لاين
ياسر منصور عثمان-
مكتبتى
رابط مختصر

عندما لا يفرق المرء بين (المعارضة) و (الخيانة)
تتساوى عنده كل الوسائل...
تعرض الكثيرون للتعذيب والتنكيل في ظل نظام الانقاذ
ولكنهم لم يبيعوا ضمائرهم
ولم يمثلوا دور (إبن العلقمي) لكي يستباح الوطن..
فتعلم ان النظام سيزول حتماً
ولكن الوطن باقي ما بقيت الدنيا
ليتك تفهم يا إبن العلقمي الجديد...

http://sudaneseonline.com/board/490/msg/%d8%a7%d9%84%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d8%ad%d8%a7%d8%ac-%d9%88%d8%b1%d8%a7%d9%82-%d9%85%d8%b9-%d8%a7%d9%84...8%a9-1490446305.html


مع التحية

مشكور علي الكرار

مع ودي

سلام يا ..وطن *
في منتصف التسعينات من القرن الماضي ، كان يحدثني الشهيد / محمد طه محمداحمد رئيس تحرير صحيفة الوفاق ،عليه رحمة الله وسلامه ،
عن ضرورة مساندة زعيم حركة حق الذى سيخرج من مخبئه الأستاذ/ الحاج وراق سيد احمد وانه يرى ضرورة خلق معارضة قوية للنظام وفق مشروع كامل للإعتراض السياسي ،
وبالفعل ساندنا الرجل اعلامياً للدرجة التى ظن كثيرٌ من الناس ان كاتب هذه الزاوية ينتمي لحركة حق ،
ولم يكن الأمر اكثر من محاولة بسيطة لتقوية معارضة يمكن ان نؤمل عليها في ان تكون على مستوى آمال وأحلام وتطلعات هذا الشعب الصابر، وفى خاتمة المطاف كان الحال من بعضه ،
في تلك المرحلة عرفت الاستاذ الحاج وراق ، وعملنا سوياً بعدها في صحيفة الحرية ، ولم نكن على عداء كما اننا لم نكن على ود،
فلكل منا تحفظاته على الآخر وكل منا يحفظ عن الاخر مالايهم القارئ كثيراً .. وسط كل هذا لن يستطيع احد إنكار دور الحاج وراق في الفعل التنويري والسياسي رغم تحفظنا بل واختلافنا معه في كثير من الرؤى والمواقف التى قام بها في مسيرته ، ولربما في المواقف المتعددة السياسي ، هزم المبدئي عند الحاج وراق ، اما مانسب اليه في الأزمة الراهنة مع الإعلام المصري ،
فلنقرأ قوله في ندوة الحزب الإشتراكي المصري : ( وانا اريد ان اتحدث بشفافية واركز على الازمة القائمة الان ، الازمة التي حدثت مؤخرا ، هذه الازمة ازمة سياسية و جوهرها عدوان من النظام السوداني على الدولة المصرية و يجب ان نتحدث بصدق ، معلوماتنا نحن عدد من الشباب المصري يتم تهريبهم الي السودان بدعوى الدراسة للجامعة فيتم اعطاءهم جوازات سفر بعضهم يهاجر الي ليبيا و البعض الاخر الي تركيا و بعضهم يتم تدريبهم في السودان و الخطة انو يتم تحضير عمل عسكري و اسع لهجوم عسكري واسع و شامل على النظام المصري في خلال عامين.. هذه معلوماتنا نحن ) *قد نفهم ان الحاج وراق يمالئ الدولة التى تستضيفه ، وقد نقول ان الرجل معذور ، لكن ان يتطوع بعبارات مثل (معلوماتنا نحن) فهذا كثير ، وان يتطوع للنظام المصري بمعلومات عن هجوم عسكري شامل ضد النظام المصري ، فان النظام المصري نفسه يعلم ان هذا القول من نسج خيال وراق فان حكومتنا لاتملك هذه المقدرة ولاتملك الرغبة لغزو مصر ، فنحن تحت ظل حكومة تعيش على رزق اليوم باليوم ، والعجب العجاب انه يتحدث عن مدة عامين دون ان يفسر لماذا عامين بالتحديد؟ قلنا في صدر المقال (الحديث المنسوب لوراق) رغم اننا استمعنا للفيديو ، لكن نرجو ان يصحح الاستاذ وراق ماذهب اليه ، والا لكل حادث حديث ، ونحن لاندافع عن الوطني بل نعمل بصمامة على اخراجه من حياتنا لكن وطننا لن نجامل فيه ابداً ، لأن الوطن ليس هو المؤتمر الوطني ياوراق ..وسلام ياااااااوطن..


(حيدر خير الله)

لماذا صمت مدعي الوطنية؟؟؟

(الوطن ليس هو المؤتمر الوطني)


يا سلام عليك يا استاذ حيدر


ليت الحاج يسمع

للأسف يا ياسر كلامك هنا ده هو عين ادعاء الوطنية فعن اي مدعي وطنية تسأل؟
ايام محاولة اغتيال حسني مبارك ردد بعضهم نفس كلامك هذا ووزعوا الاتهامات يميناً
و شمالا و منحوا و نزعوا صكوك الوطنية و مرت الأيام لتحرجهم حقيقة تورط النظام في تدبير المحاولة.
ما الذي يجعلك متأكدا ان كلام وراق ليس صحيحا و انه بالفعل يمتلك المعلومات التي تحدث عنها؟
هل انت في مخابرات النظام لتنفي كلامه بهذه الوثوقية؟
لو انك فعلا باحث عن الحقيقة لطالبته بالإثبات بدلا عن المسارعة في تخوينه و رميه بالعمالة، الجميع
يعرفون ان النظام القائم في السودان من السوء بحيث لا يستغرب تورطه في اي عمل او مؤامرة فلا تكن
ملكيا اكثر من الملك.

ي يعاين في الفيل ويطعن في ظله !
الأخ ياسر منصور عثمان حاج وراق إبن العلقمي الجديد....!! إذا كان الأستاذ الحاح وراق هو إبن العلقمي الجديد فما أدخرت للبشير وطقمته من أوصاف
* البشير هو من فرط في حلايب والفشقة لا الحاج وراق
* * البشير هو منح مصر الدولة المحتلة لترابنا-الالاف الأفدنة من الأراضي الزراعية لا الحاج وراق!
*البشير هو منح عشرات السيارات وعشرة اللالاف لمنتخب مصر لكرة القدم لا الحاج وراق!
* البشير هو من جمد التصعيد السياسي والدبلوماسي لملف حلايب في المنظمات الدولية لتموت مصر قضية محاولة إغتيال مبارك!
* ثانيا لن نحكم علي مواقف وأقوال الحاج وراق بناء منقولات وأقوال الآخريين ولن نجرمه أو نخونه جزافا
هذا هو الحاج وراق يؤكد زايدون علىّ بحلايب ، حسنا ليس فى فمى ماء ، انى على قناعة بان حلايب سودانية وارفض الاحتلال العسكرى المصرى لها ، ولكن الذين فى افواههم (جراد) الحرام من المال العام لا يجرأون على التساؤل : كيف انتهت حلايب الى ما انتهت اليه ؟! ألم يكن السبب الرئيسى مؤامرتهم الارهابية بمحاولة اغتيال الرئيس المصرى السابق حسنى مبارك فى أديس ابابا ؟! مغامرة انتهت باصطكاك ركب المتآمرين فسارعوا الى قتل (اخوانهم) من الشهود بدم بارد ثم سلموا الأرض للتغطية على خيبتهم ! فيالها من وطنية ويالها من اخلاق !.
** ************* ، فأنا من ملايين الديمقراطيين السودانيين الذين اجتازوا اختبار النظام باغراءات ذهب اذلاله الذى يصرف بلا حساب وبترهيب وابتزاز أجهزته الامنية التى لا تحدها قيود انسانية أو أخلاقية أو قانونية ، فلم نبع مواقفنا أو نستسلم, حصنتنا جينات العزة السودانية وقناعاتنا الراسخة بقيمنا ، وعلى هذا الاساس فانى ، بلا ادعاء , أعلن بملء الفم انه ما من قوة على وجه الارض قادرة على ان تجعل منى عميلا لها . ولهذا السبب فانى مع حقوق الانسان فى السودان وفى كل مكان ، وضد انتهاكات الحقوق فى السودان وفى كل مكان ، سواء فى مصر أو السعودية أو قطر أو اثيوبيا أو فلسطين أو بريطانيا أو الولايات المتحدة الامريكية
. ****** إدعى جندرمة جهاز الأمن بانى قلت ان حملة الاعلام المصرى على السودان مشروعة ! ولكن كما يبين التسجيل قلت ان الحملة التى انحطت بالخلافات الى الاساءات العنصرية يقودها من الجانب المصرى دهماء وفئات رثة منحطة *
********** * ممكن جدا أن يخطئ الحاج في التعبير أو في موقف وحينها نقول أخطأت ولكننا لن نشارك في حملات الشواء الأدمي أو تخوينه أو نزع شرف الوطنية عنه فخونة الوطن هم من فرط بالفعل والممارسة في تراب وسيادة الوطن لذا لن نكون كمن يعاين في الفيل ويطعن في ظله ! المصدر : ؟

و أصلا يا كمال ما علاقة ابن العلقمي المفترى عليه بما يحدث هنا؟
هل المصريين تتار و نظام الخرطوم دولة الخلافة؟
ابن العلقمي مجرد شماعة علق عليها مؤرخين الغفلة هزيمة الدولة العباسية
امام جحافل التتار الذين لم تصمد امام دولة و لا مدينة شرقا و غربا و الذين
احتلوا مساحة من العالم لم تسبقهم اليها امبراطورية في التاريخ، هذه الأيام
يعاد بعث ابن العلقمي في إطار الصراع السني الشيعي و لكن يبقى دوره
في سقوط بغداد أمرا مشكوكا فيه فالدولة أصلا مهترئة و المغول لا يصمد أمامهم احد.

الحاج وراق يرد على الكذابين الأخدان
March 26, 2017
(حريات)
فى الرد على الكذابين الأخدان
الحاج وراق سيدأحمد
جهاز الامن السودانى حانق من مداخلتى فى ندوة الحزب الاشتراكى المصرى التى فضحت فيها بعض تآمراته ، فتوهم انه على خلفية احتشاد المشاعر الوطنية السودانية يمكن ان يصفى حسابه نهائياً معى ، فعبأ جندرمته فى حملة تخوين واسعة , وراهن على ان المداخلة غير متاحة للجمهور ، ولكن لا عزاء للكذابين ، فقد حصلت على تسجيل المداخلة وانشرها مرفقة مع هذا الرد الذى أوجزه فى النقاط الرئيسية التالية :
أولاً :
كانت رسالتى الرئيسية فى المداخلة ان هناك خلافات عديدة ومعقدة فى العلاقات السودانية المصرية ولكن الازمة الاخيرة جوهرها سياسى , يتعلق بدعم النظام السودانى للارهاب فى مصر ، فبالتنسيق مع تركيا وقطر, يتسلل الارهابيون المصريون الى السودان ، حيث يتلقون التسهيلات والجوازات والتدريب ، والخطة ان يتم تحضير هذه المجموعات الارهابية خلال عامين لشن هجوم شامل على النظام المصرى . واستشهدتُ على ذلك ببيان الشرطة السودانية الوارد فى صحيفة (السودانى) والذى أورد تفاصيل انفجار شقة اركويت حيث كان يتدرب ارهابيون على تصنيع المتفجرات ، (على هذا الرابط ) وببيان المكتب الادارى للاخوان المسلمين فى السودان (مرفق) . وتنبأت فى التعقيب آخر الندوة بان المتغيرات الاخيرة – ادارة ترامب وتعيين مساعدة مستشار الامن القومى والانفراج فى العلاقات السعودية المصرية – ستدفع النظام السودانى الى احناء الرأس , وهذا ما حدث مع تبادل الاتصالات والرسائل مؤخرا ، دون ان تتحررحلايب !
ثانياً :
إدعى جندرمة جهاز الأمن بانى قلت ان حملة الاعلام المصرى على السودان مشروعة ! ولكن كما يبين التسجيل قلت ان الحملة التى انحطت بالخلافات الى الاساءات العنصرية يقودها من الجانب المصرى دهماء وفئات رثة منحطة ومن الجانب السودانى جهاز الأمن بكتيبة جهاده الالكترونية.
ثالثاً :
لست فاقدا للعقل كى أتوقع أو أدعو الى مواجهة عسكرية مباشرة , أقله لمعرفتى بان نظام (الدفاع بالنظر) رغم طبيعته العدوانية ومسارعته الى جز رقاب السودانيين الا انه نظام مستخذى و واجف ، يستند على الحرب بالوكالة الجنجويدية ، ولذا لم يجرؤ مع مر السنوات على اطلاق رصاصة واحدة فى حلايب أو الفشقة !
رابعاً :
يزايدون علىّ بحلايب ، حسنا ليس فى فمى ماء ، انى على قناعة بان حلايب سودانية وارفض الاحتلال العسكرى المصرى لها ، ولكن الذين فى افواههم (جراد) الحرام من المال العام لا يجرأون على التساؤل : كيف انتهت حلايب الى ما انتهت اليه ؟! ألم يكن السبب الرئيسى مؤامرتهم الارهابية بمحاولة اغتيال الرئيس المصرى السابق حسنى مبارك فى أديس ابابا ؟! مغامرة انتهت باصطكاك ركب المتآمرين فسارعوا الى قتل (اخوانهم) من الشهود بدم بارد ثم سلموا الأرض للتغطية على خيبتهم ! فيالها من وطنية ويالها من اخلاق !.
خامساً :
ومن شذوذ الاوضاع المقلوبة انهم كذلك يزايدون بالوطنية ! فما الوطنية ؟! انها الانحياز للمصالح الجوهرية للانسان السودانى ، ونظامهم الاجرامى الدموى هو الذى ارتكب الابادة الجماعية وانتهك حقوق السودانيين وافقرهم وشردهم وأذلهم وانتهب مواردهم وباع اراضيهم ولوث بيئتهم وسرطن رغيفهم وخرب صحتهم ومؤسساتهم وقسم بلادهم ، بل ودفع المواطنين فى العاصمة الى تجرع مياه الشرب مختلطة بالبراز ! ولذا فان المعيار الحاسم للوطنية الموقف من نظام الاحتلال الفاشى, ما يقوضه موقف وطنى وأيما موقف يدعم أو يتواطأ فهو خيانى.
واذ أعلنت تأييدى للثورة المصرية التى خلعت اخوانهم عن السلطة فى مصر ، فهذا من مقتضيات الوطنية السودانية ، حيث حرمت ثورة الشعب المصرى النظام الاجرامى الدموى فى السودان من ظهير كارثى علينا، فضلا عن ان سيادة الظلامية فى مصر بموقعها المحورى ستتعدى بآثارها الى كامل المنطقة ، ومن هذه الزاوية فان مصائر الثورة المصرية تهم كل ديمقراطى ومستنير , ومن هذا الاهتمام نرجو لها دون تقحم او استاذية ان تظل وفية لشعاراتها بالعيش والحرية والكرامة الانسانية ولمضمونها بتأسيس دولة مدنية ديمقراطية حديثة . والذين خدعوا باعتماد الفاشست للديمقراطية كسلم للصعود ومن ثم القائه فان المآلات الواضحة حاليا لتجربة اردوغان التى روّج لها كنموذج لليبرالية (الاخوان) قد ألقمتهم حجارة من سجيل !
ولم تكن مواقفى هذه وليدة الايام الاخيرة كى يدعى انها تحسب حساب الرياح الملائمة ، وانما اعلنتها من داخل مصر منذ الايام الاولى لثورة 25 يناير ، وحين كان (اخوانهم) فى بهو السلطة.
هذا اجمالا ، فان ذهبنا الى التفصيل أكثر ، فأنا من ملايين الديمقراطيين السودانيين الذين اجتازوا اختبار النظام باغراءات ذهب اذلاله الذى يصرف بلا حساب وبترهيب وابتزاز أجهزته الامنية التى لا تحدها قيود انسانية أو أخلاقية أو قانونية ، فلم نبع مواقفنا أو نستسلم, حصنتنا جينات العزة السودانية وقناعاتنا الراسخة بقيمنا ، وعلى هذا الاساس فانى ، بلا ادعاء , أعلن بملء الفم انه ما من قوة على وجه الارض قادرة على ان تجعل منى عميلا لها . ولهذا السبب فانى مع حقوق الانسان فى السودان وفى كل مكان ، وضد انتهاكات الحقوق فى السودان وفى كل مكان ، سواء فى مصر أو السعودية أو قطر أو اثيوبيا أو فلسطين أو بريطانيا أو الولايات المتحدة الامريكية .
ومن مساخر الاوضاع الشاذة ان يزايد علينا المتأسلمون بالوطنية ! فهم وبحكم منطلقاتهم الفقهية الفكرية – دليلا على كونها متناقضة مع الازمنة الحديثة – لا يعترفون بالاوطان إلا على مضض ، وعلى هذا الاساس فتحوا فى سكرتهم الذاهلة عن حقائق العصر وتوازنات القوى فتحوا البلاد علناً لكل شذاذ الآفاق ، واقاموا لهم بالخرطوم مركزا امميا للتخريب ، واذ انخرطوا فى المؤامرات اصطدمت أوهامهم الامبراطورية بحقائق الواقع الصلدة فانقلبوا الى وكلاء للسمسرة فى (الاخوان) والملفات ، ولكن بعد ان كلفوا الوطن حصارا باهظا يتسولون الآن مطأطئ الرؤوس والاذيال خلف الارجل كى يرفع ! وعلى خلفية افلاس مشروعهم سياسياً وأخلاقيا ودينياً صار معبودهم الحقيقى المال ، ما إن تُضع فى جيوبهم ريالات إلا ويقع السروال عن العورة ، فتحول نظامهم الحاكم الى زبائنية عامة ، يبحث مسؤولو ملفاته الخارجية عن ضمانات الأمان الشخصى والعمولات والرشاوى ، وصار مسؤولو مخابراتهم عن السعودية عملاء لها ، وعن ايران عملاء لها ، وعن اثيوبيا عملاء لها ، وعن بريطانيا عملاء لها ، والقائمة تطول ، ولكن الأبرز اقرارهم المعلن انهم تحولوا الى آذان وعيون للمخابرات الامريكية ، بل وأقر نافع مدير امنهم السابق أيام سطوته مفاخراً انهم فى زواج غير معلن مع امريكا ، ومعلوم انه من شروط مشروعية الزواج الاعلان ، ولذا فالدقة تقتضى توصيف وضعهم كـ(أخدان)!.
ختاماً :
يتحدثون عن اقامتى فى مصر مخونين ومهددين ، وأقول لهم لم آتى الى هنا وقد سدت الابواب امامى ، كنت قبلها فى السويد ويوغندا وزرت عديدا من البلدان الافريقية والاوروبية التى كان من الممكن ان اطلب فيها اللجوء ، ولكنى اخترت مصر مؤخرا ، ضمن ملايين السودانيين الذين شردهم النظام الاجرامى الدموى ، واذ اشكر الشعب والدولة المصرية على احتمالنا، فانى لست ساذجا , أعرف تعقيدات وتعرجات حسابات مصالح الدول ، وأحمد الله تعالى انى خفيف , ليس لدى سوى مرتبى وكتبى وشنطتى ، فلا تثقلنى شقة ولا استثمار ، ولذا على استعداد فى اى لحظة للمغادرة ، وانى على قناعة لا تتزعزع بان المهم اتخاذ الموقف الصحيح لانه ما يسد باب الا وينفتح آخر .[/size]

الرابط المذكور في المقال بعاليه هو:
http://www.alnilin.com/12845533.htmhttp://www.alnilin.com/12845533.htm
البيان المذكور بعاليه:

اشكر كل المتداخلين واحترم اراؤهم...

ولكني اتفق مع الاستاذ حيدر احمد خير الله جملةً وتفصيلا

فما قام به الاستاذ الحاج وراق يندرج تحت خانة الخيانة الوطنية..

وكما قلت النظام سيزول آجلا او عاجلا
ولكن تبقى المواقف..

مع ودي

بنفس المنطق من يقول أن الحكومة دبرت أغتيال الرئيس المصري السابق فهو خائن
ومن يقول أن الحكومة آوت جماعات إرهابية فهو خائن
ومن يقول أن الرئيس السوداني إرتكب إبادة جماعية فهو خائن
ومن يقول أن الحكومة لعبت دور المرتزقة في الحرب على ايمن فهو خائن


الخيانة الوطنية أصبحت فزاعة تستخدمها الحكومة ضد كل من يعارضها
فليس بغريب أن يتهم بها الحاج وراق

سلام عثمان الامام

هل الحكومة اصدرت اي بيان عن ما قاله الحاج وراق؟؟؟
خلونا من قصة الحكومة والكلام الميت ده...
وهل الاستاذ حيدر خير الله تبع الحكومة؟؟؟


الامثلة التي ذكرتها لاحداث وقعت بالفعل وهي قابلة للنقاش..

اما ما زعمه الحاج وراق فهو امر مختلف...

احسن الناس تتناقش في الموضوع بموضوعية دون اللجوء لاشياء بعيدة عن النقاش وتشبه هلال مريخ عند ناس الكورة
غلبتونا وغلبناكم عشان شوية نمشي لي قدام

مع ودي

هلا ياسر منصور

لا اعرف من هو الأستاذ حيدر خير الله وهو تبع الحكومة أم لا
لكن من مقاله لم ينكر عدم الود مع الحاج وراق حتى لما كانوا شغالين سوا
والمقال الأول الأول القريتو كان مصدروا أحد كوادر الإسلاميين فالأمر هنا
لا يخلو عن غرض!!


لا إختلاف في الأمثلة الذكرتها وكلام الحاج وراق الفرق الوحيد انو الناس
اصبحت متأكده من الأمثلة الذكرتها ليك بينما كلام الحاج وراق بالنسبة لينا
معلومات لسه ما تم التحقق منها فلو طلع ما قاله الحاج وراق صحيح مثلا"
هل برضو يعتبر خائن!!!

الحاج وراق لم يتكلم عن حلايب وشلاتين أو ينسبها للمصريين ولم يتكلم عن
أحقية مصرية إتجاه السودان أو مياه النيل ولا عن الصراع الدائر بين البلدين
حول التاريخ والآثار!! تكلم عن الحكومة وانها بتقوم بتدريب مصريين وعن حملة
منظمة من جهاز الأمن وكلامو بالنسبة لي أقرب للتصديق حسب ما يجري في
السودان وحسب ما عهدنا من الحكومة!

ما هو الاختلاف في كلام الحاج وراق والذي يجعله خائن عشان نمشي شوية لي قدام
وتأكد ليس الموضوع غلبانهم وغلبونا.

حيدر خير الله تبع الحكومة.
و الأمثلة التي ذكرها لك دكتور عثمان في لُب الموضوع.
البخلي النظام يتورط في محاولة اغتيال مبارك و ما يتورط في العمل القال
عليهو الحاج وراق شنو؟
انت ما جبت اي حاجة مقنعة.

سيف النصر ....سلام

يا اخي انا عندي عقل بميز بيه ما اي كلام يقولو الحاج وراق والا غيرو بصدقو..
خلك مني...انت هسه بالله عليك انت مقتنع بالكلام القالو ده؟؟
شوية صبيان ولا شباب مصريين يغزو مصر؟؟؟ وخلال سنتين كمان؟؟؟
يا مثبت العقول...


اما قولك انو حيدر خير الله تبع الحكومة
فلا تعليق....

مع ودي

ليه قولي انو احمد خير الله و للا منو ده تبع الحكومة لا تعليق؟
صحفيين كتار اساسا هم من كوادر ما يعرف بالحركة الاسلامية و بكتبوا ضد مامون حميدة
و الوالي الفلاني و الوزير الفرتكاني و بعارضوا المعارضة و يخذلوا الجماهير.
انا لا اعرف تاريخ وانتماء هذا الشخص، لو بتعرفه نورنا بالله عليك

........أخطأ الحاج وراق ...أصاب الحاج وراق !
أخطأ وراق حينما إقتصر التصعيد في الأزمة الأخيرة مع مصر في حملة يقوم بها في الجانب السوداني (من الجانب السودانى جهاز الأمن بكتيبة جهاده الالكترونية. )
بينما الواقع يقول أن فئيات عديدة خاضت في التلاسن والعراك الإعلامي مع مصر من دافع وحمية وطنية وعدم رضا بالحقارة والإذلال والحط من قدر السوداني والذي أقر الحاج وراق نفسه بحدوثه بقوله (ان الحملة التى انحطت بالخلافات الى الاساءات العنصرية يقودها من الجانب المصرى دهماء وفئات رثة) هذه الفئيات السودانية التي أعني لم تنطلق من أجندة جهاز الأمن أو المحور (القطري/ التركي والإنقاذي ) وليست حبا في البشير أو كراهية في السيسي هولاء لايتكلون علي حيطة الإنقاذ المايلة في مواجهة تطاول بعض الأقلام المصرية لأنهم يعلمون أن الإنقاذ هي من فرط التراب والموارد لصالح مصر وإنها وإذا إقتضت مصالحها سوف تسارع للركوع تحت أقدام مصر الرسمية ويقول لسان حالها كلنا صلاح غريبة ! ومايقوله البيه غريبة هو خط الإنقاذ وماعداه إنفلات ومحاولات للمعارضة لهدم العلاقة مع مصر!. هذه الفئيات تصدت للتحقير ولسان حالها يقول
لاَ لاَ يَعْلَمُ الأَقْوامُ أنَّا تَضَعْضَعْنا وأَنَّا قَدْ وَنِينا
أ لاَ لاَ يَجْهَلْنَ أَحَدٌ عَلَيْنا فَنَجْهَلَ فَوْقَ جَهْلِ الجَاهِلِينا!!
ثانيا هناك فئيات أخري تنظر للأزمة بشكل أعمق من التلاسن والعراك الإعلامي والفوران الموسمي وردود الأفعال هذه فئيات ترفض تعالي مصر الرسمية ( مصر الخديوية والسادات ومرسي والسيسي ومؤسسات الدولة المصرية ) وبعض أطياف النخبة المصرية ويسعون لإستعدال الخلل التاريخي في العلاقات السودانية المصرية ويتطلع هولاء لعلاقة (سودانية - المصرية تقوم علي الندية والمصالح المشتركة والاحترام المتبادل و احترام السيادة الوطنية لكل طرف ) هذا هو الراي والموقف المبدئي !! موقفنا هذا ليس موقف موسمي ولاهو موقف يتحرك مع بوصلة الانقاذ او الدوحة !! لسنا طرفا في قطيع الانقاذ -- ولسنا ادوات في الترس التركي - القطري والانقاذ الذي له اجندة اخري تخبلف عن اجندتنا الوطنية !! ........

Quote: عندما لا يفرق المرء بين (المعارضة) و (الخيانة) تتساوى عنده كل الوسائل... تعرض الكثيرون للتعذيب والتنكيل في ظل نظام الانقاذ ولكنهم لم يبيعوا ضمائرهم ولم يمثلوا دور (إبن العلقمي) لكي يستباح الوطن.. فتعلم ان النظام سيزول حتماً ولكن الوطن باقي ما بقيت الدنيا ليتك تفهم يا إبن العلقمي الجديد...ƒ

الأخ / ياسر منصور عثمان سلمات

أولا : ليس هناك ادنى درجة تشابه بين ابن العلقمى وحاج وراق
ومثال ابن العلقمى في الخيانة والغدر هو : يـهـوذا

فابن العلقمى كان وزيرا في بلاط الخليفة العباسي المستعصم حيث تأمر مع آخرين في القصر مع هولاكو في قتل الخليفة واحتلال بغداد
ويهوذا خان استاذه وحرض وتآمر مع اخرين على صلب يـســوع .

ليس هناك اى وجه مقارنة بين حاج وراق وابن العلقمى لان حاج وراق لم يستوزر في بلاط الرئيس ويتآمر على قتله .. لذلك لايعتد بهذا المثال لضعفه البيّن .

وثانيا : كلام حاج وراق الوارد هنا في هذا البوست يوضح بجلاء انّ هناك سوء نية مبيته في اغتيال شخصيته وتقويله مالم يقوله .

:...أصاب الحاج وراق ! ذكر الحاج وراق
.......(كانت رسالتى الرئيسية فى المداخلة ان هناك خلافات عديدة ومعقدة فى العلاقات السودانية المصرية ولكن الازمة الاخيرة جوهرها سياسى , يتعلق بدعم النظام السودانى للارهاب فى مصر ، فبالتنسيق مع تركيا وقطر, يتسلل الارهابيون المصريون الى السودان ، حيث يتلقون التسهيلات والجوازات والتدريب ، والخطة ان يتم تحضير هذه المجموعات الارهابية خلال عامين لشن هجوم شامل على النظام المصرى ) المصدر :
نعم المحور ا(لقطري / التركي /والإنقاذي ) يقوم بحملة منظمة ضد مصر ويستهدفها لأجندة ومصالح لاعلاقة بإجندة شعبنا وغضبنا ورفضنا للتحقير والتعامل الخديوي والنظرة الدونية !
ونعم تاريخ نظام الإنقاذ يقول أن وطننا وفي مطلع عهد الإنقاذ أصبح وكرا معلنا لتفريخ الإرهاب وتدريبه وإعادة تصديره لزعزعة بعض الدول ومن بينها مصر وتوج ذلك بمحاولة إغتيال مبارك والان يقوم (المحور لقطري / التركي والأخواني ) بعمل كلاكيت ثاني لماحدث في مطلع التسعينات فبمثل إستخدم جيشنا كاداة في عاصفة الحزم لخدمة أجندة خليجية لاعلاقة لنا بها يسعي محور تركيا قطر لإستخدام نظام الإنقاذ كمخلب قط يخدم أهدافهم !
*نعم للأسف نسفت الإنقاذ هيبة الوطن وحولته لمجرد ترس في ماكينة الأخريين ومجرد تابع ذليل ينفذ أجندة الأجنبي !
*الحاج وراق محق هنا تماما في هذا المنحي التحليلي فهناك حقا من يسعي لإستثمار غضبنا لصالحه ويصوبها كسلاح في معاركه مع الآخر إ لهولاء نقول موقفنا ليس موقف موسمي ولاهو موقف يتحرك مع بوصلة الانقاذ او الدوحة !! لسنا طرفا في قطيع الانقاذ -- ولسنا ادوات في الترس التركي - القطري والانقاذ الذي له اجندة اخري تخبلف عن اجندتنا الوطنية !! فالانقاذ وتوابعها ليسوا بمؤهليين للحديث عن الوطنية ففاقد الشئ لا يعطيه !! لذا لن نتزاحم تحت اقدام الانقاذ ونقدم لها اوراق اعتمادنا ( بر كوبة الموجة الانقاذية) حتي تتكرم الانقاذ باضفاء صك الوطنية علينا! موقفنا وطني ومبدئي لايعرف البيات الشتوي ولاتحركه الرياح الموسمية : :
...........

كتب الأخ ياسر منصور اش...
.اشكر كل المتداخلين واحترم اراؤهم... ولكني اتفق مع الاستاذ حيدر احمد خير الله جملةً وتفصيلا فما قام به الاستاذ الحاج وراق يندرج تحت خانة الخيانة الوطنية.. وكما قلت النظام سيزول آجلا او عاجلا ولكن تبقى المواقف.. :
ا لحاج وراق وطني وإنسان شريف لامجال للطعن في وطنيته والمزائدة عليه! يخطئ نعم ينتقد نعم! يجرم ويخون لا !
الحاج وراق قال بسودانية حلايب ورفض إحتلالها
*ولم يدعو لغزو السودان أو الحرب بين السودان ومصر بل إستبعد هذا السيناريو لم يفرط في مصالح شعبه ولم يداهن الطغاة ! فماالذي إستوجب تخوينه ؟ ماقاله عن أجندة قطر وتركيا والإنقاذ صحيح وله حق التحليل وإستخلاص نتائج !
* خونوا من فرط في تراب الوطن وسيادته لصالح الأجنبي !
*خونوا من حول جيشكم لمرتزقة يحارب لصالح أجندة الغير في عاصفة الحزم !
*و تشبيهك لوراق بأبن العلقمي ( غير علمي ولاتاريخي ) فإبن العلقمي كان عنصرا في طاقم الحكم وبلاط الخلافة العباسي ( يعني حصان طروادة ) والحاج خارج أجهزة الحكم ويجاهر في( مصر) بسودانية حلايب ويعارض الإنقاذ بوضوح!
* إن كنت تبحث عن إبن العلقمي فابحث عنه في دوائر الحكم ووزارئه ومستشاريه وحكامه! فهنا تكون المقارنة تاريخية وعلمية ! وشخصيا إعتقد أن إبن عقلميكم هو البشير نفسه فهو من يستجيب للضغوط وأجندة الخارج خوفا من لاهاي وهو فرط في التراب والموارد لمصر!
حاشية : وكما قال الأخ سيف النصرإبن العلقمي شماعة علقت عليها المخيلة العربية والإسلامية خيباتها وإنكسارتها ! تماما كشماعة اليهود الذين حملوهم مقتل عثمان ومعركة الجمل وصفين وما إسموه بالفتنة الكبري !
الدولة العباسية فقدت مقومات الصمود والبقاء وأصبح خليفتها دمية وإستقلت ولاياتها وضعفت قبضتها ونخرها الفساد والتآكل الداخلي ! وفي المقابل وعلي الرغم من خلافات المماليك ووجودأكثر من إبن علقمي بينهم إلا أن دولتهم كانت فتية وموحدة إستطاعت دحر التتار وإيقاف مدهم! : ........

الحاج وراق يعلن بوطنية وشجاعة وهو في قلب مصر بأن((ان الحملة التى انحطت بالخلافات الى الاساءات العنصرية يقودها من الجانب المصرى دهماء وفئات رثة) تري ماذا سيكون الموقف لو أعلن إعلامي مصر مقيم بالسودان أو حتي زائر بأنالحملة التي تستهدف مصر يقوم بها ( دهماء وفئات سودانية رثة) الحاج وراق يعلن من قلب القاهرة أن حلايب سودانية ! والحاج وراق يعي أنه قد يرحل من مصر كعربون لتحسين العلاقة بين الخرطوم والقاهرة!..
**ودا حيدر خير الله
الذيتستقوي به ياياسر منصور الذي
يعلن وبكل صراحة
( ونحن لانشك فى وطنية الحاج وراق لكننا نرفض رفضاً قاطعا هذا الاحتكار، )
بينما أنت تطعن في وطنية وراق وتخونه !

الأخ ياسر وضيوفه ..السلام عليكم ورحمة الله ..

عنوان البوست، من عنوانو عديل كدا ..! يعني لولا أن أُعلِن الشبه بين الخائن العَلقمي
(ابن ال....) لما حــكّ الوجل ما تحت لُبّاد عضلات الأخ ورّاق ..! فـفــزّعـــه وأقلق منامه ..!
ويا عزيزي علاء سيدأحمد،
ليس من الضروري أن يكون الشبه مُطلَق بين الموصوف والموصوف به..! إنما المحك،
قد يتأتّى بأقلّ التفاصيل؛ وعندنا "فرض الكفاية" آية في الاكتفاء بالجُزء عن الكُل، أو بالمقيّد
عن المُطلَق.

عزيزي الحاج ورّاق ..! لك التحايا الطيبة من على البُعد؛
وَ يا خــــــــــوي الشينة منكورة ..! والخطأ في العمل السياسي "وارد" بن " قاعد" عديل كدا ؛
فأنتَ، أيها الأخ المعارض الشرس، قد أخطأت خطأ بليغا؛ وكان المُعَوّل أن تتلافى الخطل الذي
"انزرق" من لسانك المعارضي الذّرب القؤول، في جلسة صفاء اشتراكية ما عادية، كأن قد
(.. وَ دقّت ســـاعة..كانت نجمة في أعماقنا مَنسية ...وُ كُنّا) وأنت - قد كُنتَ - من أشهر وأمهر
القارئين للملعب السياسي، وبحصافةٍ أخطأتك الآن! بعد أن اتّبعتَ "الأشاوب" .. لكنّ ما اعترفتَ
به الآن الآن وبعضمة "كي بوردك" ككلامك هذا :

Quote: انت رسالتى الرئيسية فى المداخلة ان هناك خلافات عديدة ومعقدة فى العلاقات السودانية المصرية ولكن الازمة الاخيرة جوهرها سياسى , يتعلق بدعم النظام السودانى للارهاب فى مصر ، فبالتنسيق مع تركيا وقطر, يتسلل الارهابيون المصريونالى السودان ، حيث يتلقون التسهيلات والجوازات والتدريب ، والخطة ان يتم تحضير هذه المجموعات الارهابية خلال عامين لشن هجوم شامل على النظام المصرى . واستشهدتُ على ذلك ببيان الشرطة السودانية الوارد فى صحيفة (السودانى) والذى أورد تفاصيل انفجار شقة اركويت حيث كان يتدرب ارهابيون على تصنيع المتفجرات ، (على هذا الرابط ) وببيان المكتب الادارى للاخوان المسلمين فى السودان (مرفق) . وتنبأت فى التعقيب آخر الندوة بان المتغيرات الاخيرة – ادارة ترامب وتعيين مساعدة مستشار الامن القومى والانفراج فى العلاقات السعودية المصرية – ستدفع النظام السودانى الى احناء الرأس , وهذا ما حدث مع تبادل الاتصالات والرسائل مؤخرا ، دون ان تتحررحلايب ! ثانياً :

أعتبره وكثيرون، إقرارٌ منك ضليع منيع!! بــأنّك خُضتَّ في النية الجنائية لنظام بلدك، وأقررت في غير أوان مُتاح،
لحزمِه وعزمِه ارتكاب الشنائع والفظائع دولياً وإقليمياً ومَحلِّيّا..! وهل أشنع من اتهام بالإرهاب..؟
الإرهاب The Terrorism ..؟ وليس مجرّد "كباب" يا شاب؟! بل ها أنت تستعدي على بلادك ودول شقائق في
علاقاتها القُطرية والإقليمية (هذا الزمان المُتاح)دولة كالجارة الشقيقة مصر، والتي يُعابي نظامها نظام بلدك الحاكم،
ويُوادد غيره - بالأكيد - من بلاد الله الواسعة؛ وربما تعود (أيام صفا) القطرين في وجود هذين النظامين..! فـــ
( قُل ليْ ..؟ تاني هاتمشي لِـ وين؟ وللّا تقبِّــل على وين؟؟) والسياسة، أي سياسة لا تعرف العداوات
الدائمة ولكنها تنزل بساحة المصالح البينية الدائمة.

ما زلتُ في تساؤلٍ قـَــتَّال..؟! هل ينحدر مفكّر مُتدبّر ومُخاصِم جَلِدٍ للنظام الإنقاذوي، وَ مُهَجــَّرٌ مُغَبَّرٌ مُكَندّكٌ
في سبيل إحلال الديمقراطية في السودان، من مقرّاتِه بـ جخانين أمّنا آفريكا، التي يقول لسان أنظمتها الحاكِلة:
نحن أحرارxاستقرار .. ! بينما تقول أرجُل (Legs) مُهاجريها: إنّما نحن على أسفار إلى تلك الأقطار؛ وُ
"سيبك من هـــا البوبار" ..!

هل يكون للطامّة الكُبرَى، ولعلّها الآزِفة، إن لم تكُن الحاقّة "بي ذاتا" ..؟! تلك التي أحلّت بعرّابكم
الكومّاندور الأخ/ ياســر عرمان، وبقطاعه الذي تقطّع أثراً بعد عين ..! كُل الأثر (كما طاح طير البقر؟)
أم أن العِلّة قديمة؟ قد طالتْ بها الطِّيَل؟!

لقد كان الأوجب عليك، أن تتواضع قليلاً، ثم تعزم على الاعتذار* الاعتذار يا كوميسّار ..! أو على الأقل
تتفهلو، وتنكرو حطب..!! ولو فعلتَ لكنتَ - على الأقل - سهّلت الشغلانة الدفاعية على أخوانك ديل، ناس
(هناي) وُ (هِناي) ..!

يا عزيزنا ورّاقلا تنه عن فعلٍ وتأتي مثله ,,, عارٌ عليكَ، إذا فعلتَ عظيم ..!!








ــــــــــــــــــــــــــ
* من الأشياء التي أولِع بها عزيزنا الحاج ورّاق، طلب الاعتذار من الشماليين للجنوبيين،
ومن أهل الوسط لأهل الأطراف؛ ومن ناس فلان ليْ ناس فلان و .. و..أها.. جالَك ال "......"
طلب المغفرة يا ناكر جميل وطَنك؛ فهل أنتا مُفــدِّيه، بمثل هذه الأباطيل؟
وُ زي ما قاللك الأخ حيدرخيرالله، إنتا قايل السودان دا كلّو "مؤتمر وطني" ياااااك؟!

(( رئيس المصري عبد الفتاح السيسي، نظيره السوداني عمر البشير لم يتطرق الرئيسان إلى التوتر الإعلامي الأخير بين البلدين حول أزمة حلايب وشلاتين الحدودية. المصدر: عمان - إرم نيوز التقى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، نظيره السوداني عمر البشير، اليوم الأربعاء،على هامش أعمال القمة العربية الـ 28 في الأردن. ولم يتطرق الرئيسان، وفق بيان للرئاسة المصرية، إلى التوتر الإعلامي الأخير بين البلدين حول أزمة حلايب وشلاتين الحدودية. وقال البيان إن اللقاء تناول التشاور حول مختلف جوانب العلاقات الثنائية، مؤكدًا أن الرئيسين اتفقا على الحرص على استمرار التعاون والتنسيق المشترك بما يعكس العلاقات التاريخية التي تجمع بين الدولتين والشعبين. كما أعرب الطرفان عن التزامهما بتدعيم العلاقات الثنائية في مختلف المجالات، وتطوير التعاون بينهما بما يرتقي إلى آمال وطموحات الشعبين ويساهم في تعزيز الاستقرار ودفع مسيرة التنمية في البلدين. وفي 21 مارس/آذار الجاري، اتفق وزيرا خارجية البلدين المصري سامح شكري والسوداني إبراهيم الغندور، على التعامل بـ”حكمة” مع محاولات “الوقيعة” بين البلدين، بالإضافة إلى رفض “التجاوزات” الأخيرة، وعقد لقاء وزاري الشهر المقبل. http://www.eremnews.com/news/arab-world/egypt/779716http://www.eremnews.com/news/arab-world/egypt/779716 ............
المصدر : http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi

سلام عزيزنا كمال عباس،


بعد قراءة خبرَك المنقول دا، وجدتّني أقول:


أها ... وبعدين؟


ثم رجعتُ إلى عضمة التساؤل عن فحوى خبرَك المنقول (الذي هو أشبه عندي بــ جِسمي ال منحووووول .. برااااه جفاك .. يا ااا مليح الزّي!)

فقلتُ بيني وبين "كي بوردي": انتو آآآخوانا كمال دا "فَـكّتْ مِنــّو؟"





...............................
معليش عالنّفَس العدائي في الحوار، لكييين انتا ال قاللّك تجاهل رأيي منو؟

مرة اخرى

اشكر كل المتداخلين

واقول للحاج وراق..

ليس كل من انتقد تصريحاتك عميل لجهاز الامن وللمؤتمر الوطني

فما قلته يجب ان يحرك من يقفون عكس هذا الموقف تماماً
وكان يجب عليك ان تعتذر كما قال الاخ ابو جودة
ولكن اخذتك العزة بالاثم
وسلكت اقصر السبل لاستدرار التعاطف


مع ودي

ما بعيد يعتبروكم كلكم بما فيكم الحاج وراق بأنكم وراء مؤامرة الوقيعة (”التعامل بـ”حكمة ا مع محاولات “الوقيعة” بين البلدين،) ويعود الصفاء بين الأنظمة ويستمر الصمت علي إحتلال حلايب ويستمر منح مصر الالاف الأفدنة الزراعية والأبقار والدولارات المجانية! وتصبحوا أنتم سبب الوقيعة والبيه صلاح غريبة هو وحده الحريص علي صفو العلاقات ! وهنا تسكت شهرزاد كوادر الإنقاذ وتوابعهم عن العنتريات ضد مصر وتصمت عن الكلام المباح وإدعاء الوطنية !