يجب اعفاء وزير التجارة الخارجية (صلاح محمد الحسن )من منصبه فورا ان كانت السلطة تهمها حياة مواطنيها.

07:37 PM March, 16 2017 سودانيز اون لاين
على تاج الدين على-هولندا
مكتبتى
رابط مختصراستضاف الاعلامى الطاهر حسن التوم فى برنامجه حال البلد على قناة S24 رئيس جمعية حماية المستهلك السيد ياسر ميرغنى وعبر الهاتف وزير التجارة الخارجية السفير صلاح محمد الحسن بشان اضافة ثلاث سلع غذائية مصرية الى قائمة الحظرالمضروب على المنتجات البستانية المصرية الفاسدة والمواد الغذائية وكان السيد وزير الصناعة قد بعث بخطاب الى وزير التجارة يحضه فيه الى اضافة سلعة المربى والكاتشاب والصلصة الى قائمة الحظر بناء على حيثيات يقينية بشان فسادهذه السلع المصنعة وعلى ضوء تقرير قناة المحور المصرية التى بثت فيديو لعمال مصانع الصلصة وهم يدلون بحديث صوت وصورة حول الطماطم الفاسدة من جرا السوس والحشرات والفئران ومع ذلك تصنع وتصدر للاسواق الحبيسة وما يبعث على الاشمئزاز هو حديث الوزير الجهلول الفاسد عندما جابهه مقدم البرنامج وساله عن سر تلكأؤه فى اضافة هذه السلع الى قائمة الحظر لما لها من مخاطر على حياة المواطنين ودعم حجيته ليقنع الوزير الفاسد بفيديوهات مصرية لقناة المحور صورة وصوت تتكلم عن فساد هذه السلع فما كان من الوزير المتلعثم الا ان ذهب بالحديث الى وادى اخرعن سرية المراسلات وما كان ينبغى ان يطلع الاعلام على خطاب وزير الصناعة ....الخ السخافات الى هذه الحد حياة المواطنين وحمايتهم من الامراض والمخاطر تستوجب الكتمان ؟؟ ما هى المعايير التى تتبعها السلطة السياسية فى تعين مثل هذا النموذج السئ ؟؟وماهو رد فعل السلطة السياسية وهى تستمع الى هذا التبرير السخيف من قبل وزير التجارة الخارجية عندما رفض اضافة هذه السلع الفاسدة الى قائمة المحظورات؟؟

هل صحيح هذا الرجل سفير ام لقب فقط يطلق عليه؟؟لا يمكننى ان اصدق وانا استمع الى حديث وزير التجارة الخارجية (صلاح محمد الحسن)
ان يكون هذا الرجل قد شغل منصب سفير من قبل؟؟ والا اكون تعيين السفراء عندنا من غمار الناس بوابين وفراشين وكماسرة وعجلاتية..الخ
كل جملة غير مفيدة ومعاها كلمة يعنى ....يعنى ....يعنى ...يعنى

امتناع وزير التجارة الخارجية عن اضافة ثلاث سلع مصرية لقائمة الحظر والسماح لها بدخول البلاد يعد عملا يندرج فى جرائم السلامة والصحة العامة التى يعاقب عليها القانون الجنائى السودانى ..فهذا الوزير بفعله الاجرامى هذا ينبغى ان يحاكم وفقا لجرائم السلامة والصحة العامة لانه يهدد حياة المواطنين اذ يسمح بدخول هذه السلع التى تتسبب فى السرطان والفشل الكلوى والتهاب الكبد الوبائى...قال اه ؟؟الى حين فحصها من هيئة المواصفات والمقاييس يستمر دخولها بعد الفيديوهات المصرية التى عرضت صور الطماطم الفاسدة بسوسها وج رذانها ..

ما هى المعايير التى تتبعها السلطة السياسية فى تعين مثل هذا النموذج السئ ؟؟وماهو رد فعل السلطة السياسية وهى تستمع الى هذا التبرير السخيف من قبل وزير التجارة الخارجية عندما رفض اضافة هذه السلع الفاسدة الى قائمة المحظورات؟؟

المنظومة الحاكمة كلها سيئة يا على وصلاح محمد الحسن جزء من هذه المنظومة او يؤتمر باومرها
واكيد الصلصة والكاتشاب المصرية محتكرها واحد كوز وهو الذى يغذى السوق وعشان خاطر مصلحته كل شئ يهون !
مش قبل كده فى بداية التسعينات اجبروا اصحابى المحلات بطلاء ابواب محلاتهم بالبوهية الخضراء لانو البوهية دى بايرة فى يد تاجر من تجار الحركة الاسلامية ؟
مش قبل كده وفى فترة التسعينات ادخلوا كميات كبيرة من الاسمنت الفاسد للسوق رغم قرار هيئة المواصفات والمقايس فى عهد ادارة ( عبدالقادر محمد عبد القادر ) بعدم صلاحية هذا الاسمنت وجاءت اوامر من جهات وناس متنفذين فى الانقاذ بانو الاسمنت ده مايباد ويدخل السوق وعليه ديباجة فى كل كيس مكتوب عليها ( يستخدم فقط للبياض ) كأنو المقاول فى السودان انسان نزيه وامين .. وكيف حيكون نزيه وامين وهو شايف الراعى غير نزيه وغير امين تجاه شعبه وهمه كله مصلحته ومصلحة تنظيمه .. الخ
انت عارف الاسمنت ده كان تابع لمنو ؟ ( الشيخ عبد الباسط ) !

شكراً لك أخي على تاج الدين على

على كشف هذا الغير مسؤول فهو بصنيعه هذا يؤكد أنه مجرم في حق الشعب السوداني ويجب أن يطرد من منصبه فوراً فصحة المواطن السوداني لا يجب أن تكون بيد متواطئ أو عديم شخصية وغير قادر على اتخاذ قرارات حاصمة

فساد الأغذية المصرية طغى كل إعلام العالم ولم يعد سر من الأسرار وهاهي بريطانيا تحذر ليس رعاياها فحسب بل كل العالم بتجنب السفر لمصر نسبة للتلوث الغذائي وارتفاع عدد حالات التسمم للسياح فيها

يجب تعرية كل فاسد ومنتفع وعديم شخصية لا يستطيع أن يتخذ الموقف الصارم في الوقت المناسب

لا يهمنا هنا سفير أو غفير المهم هي مصلحة الوطن وصحة المواطنين

والسودان أولاً
أحبك يا سودان

لا فض فوك اخي علي
مصيبتنا الكبرى ان هناك احزاب و كبيرة كمان عميلة للنظام المصري و قادتها يقيمون في القاهرة
و الاسكندرية اكثر مما يقيمون في بلدهم و ما لم تجتث هذه الاحزاب فلن ننعتق من السيطرة الخديوية

تحية خاصة للاخوان خالد حاكم وكمال فرانكلى وعوض محمد احمد...على التنوير القيم

قدر ما حاولت ان استبين المغزى الذى اوعز لهذا الوزير الفاسد ان يرجئ اضافة السلع الفاسدة الى قائمة المحظورات من المنتجات البستانية الفاسدة والمواد الغذائية المصرية لم اعثر على مبرر موضوعى يضع مصلحة العباد والبلاد فوق كل اعتبار على ما عداه كما تفعل الدول المسؤولة تجاه القضايا الكبرى التى تجابهها لان هدف السياسات فى كل الدول الرشيدة هى تنمية الانسان...انى لوزير بهذه الضحالة وانعدام الضمير والوازع الوطنى والاخلاقى ان يتلكأ فى اجراء احترازى يحفظ حياة الناس من الخطر الماثل وهو ان هذه السلع الفاسدة تتسبب فى السرطان والتهاب الكبد الوبائى والفشل الكلوى ..يتذرع هذا الفاسد بمراعاة جانب العلاقات الدبلوماسية مع مصر !!!!!!!!!!!!!!!!!!! الى هذا الحد تعلو قيم العلاقات الدبلوماسية على المصالح العليا لبلادنا؟؟ وعلى حفظ حياة مواطنيينا من المخاطر؟؟؟ لا يمكننى ان اصدق ان هذا رجل عاقل اكيد وراء هذا العمل الاجرامى شراء ذمم من لدن الجانب المصرى ممثلا فى الملحق التجارى المصرى لا استبعد البتة ان يكون هذا الوزير الفاسد قبض التمن نظير هذا العمل الاجرامى

الأخ علي تاج الدين
تحياتي

حضرت هذا البرنامج لايف ورب الكعبة بطني طمت من هذا الوزير
قربت أكسر الشاشة لو هذا مستوي وزراء المؤتمر اللاوطني لا أستبعد
صلاح غريبة يصبح وزير في اي لحظة .

ما بعيد الوزير دا تكون عندو شركة بتستورد الاصناف الثلاثة دي او أحد
اقاربه . في هذا العهد المنحط اصبحت صحة الانسان السوداني آخر اهتمامات
هذا النظام عليهم لعنة الله .

صعدوا الحملة !

لا تهدأوا

نعم اخونا هانى ...نريدها حملة مسعورة تزلزل الارض تحت اقدام هذا الوزير الفاسد الى ان يستقيل او يتم اعفائه نريد مرة واحدة فى تاريخ هذه السلطة ان تستجيب لنبض الشارع وهمومه والامه وتطلعاته لايمكن تفويت مثل هذا العمل الاجرامى والذى تبجح به الوزير من خلال التلفزيون والراى العام كله يصغى لمثل هذه الترهات التى تفضل بها الوزير الفاسد وهو يدافع عن قراره بتدفق السلع الفاسدة لبلده دون ان يكلف نفسه باجراء احترازى لحماية ارواح الناس وهو من بيده القلم لمنع تمرير السرطان والتهاب الكبد الوبائى والفشل الكلوى

كتر خيرك اخى عادل ...بالمناسبة لولا الفيديو الذى جلبته انت فى بوست تعليق السفارة السودانية بالقاهرة والذى استمعت فيه لبرنامج حال البلد ومقدمه اخونا ...الطاهر حسن التوم لما فتحت هذا البوست اصلا...لم اكاد اصدق ما سمعته من الوزير المتلعثم اذا كانت هناك سلطة سياسية مسؤولة لما بقى هذا الوزير ساعة واحدة فى كرسى الوزارة...مرة تانية شكرا ليك كتير على جلب الفيديو

شكراً يا علي تاج الدين علي

ودا الضغط البجيب الزيت

اصدرت وزارة الخارجية بالأمس مساءاً بياناً بإضافة سلع جديدة لقائمة السلع المصرية المحظورة

Quote: وزارة التجارة تضيف سلعاً مصرية أخرى للحظر التاريخ : 16-03-2017 - 06:30:00 مساءً الخرطوم 16-3-2017م (سونا) – أصدرت وزارة التجارة قرارا الحاقا لبيانها السابق والخاص بوقف الاستيراد المؤقت للخضر والفاكهة والأسماك المصرية، بإضافة السلع الآتية للقائمة السابقة؛ وهي السلع الزراعية ومنتجاتها: الأسماك المعلبة ومحضرِّات السلع الزراعية والمصنعة. وتشير(سونا) إلى أن وزارة التجارة أصدرت بيانا العام الماضي بوقف استيراد الخضر والفاكهة والأسماك من مصر مؤقتاً لحين اكتمال الفحوصات المعملية والمختبرات مؤقتا من جمهورية مصر العربية وذلك اعتبارا من 20-9-2016 م، وذلك حرصا مها على الحفاظ على صحة وسلامة الإنسان والحيوان.

تشكر سيد كمال على جلب البيان ..ستتواصل الحملة ضد هذا الوزير الى ان يستقيل او يقال وحتى يعتبر الوزراء ومن بيده القلم ليقرر فى امن وسلامة المواطن ...سئمنا صراعات السلطة والمعارضة فيما طائل من ورائه واضحت اجندتنا هى تنمية انسان السودان لتتوفر له الحد الادنى من الحياة الكريمة لايمكن اكثر من ستة عقود من الزمان هى عمر الدولة السودانية الحديثة ان تعجز عن توفير ابسط مقومات الحياة لانسان السودان فى اغنى بلد على مستوى العالم فضيحة كبرى للعقل السياسى السودانى بشقيه السلطوى والمعارض ..وان تستجير لتوفير الغذاء والدواء من بلدان تعوزها النزعة الاخلاقية والانسانية فى تبادل المنافع

Quote: الوزير السوداني والقمامة المصرية..! * شاهدت بالصدفة برنامجاً بقناة (سودانية) أطرافه السفير صلاح محمد الحسن وزير التجارة الخارجية السوداني والأمين العام لجمعية حماية المستهلك د. ياسر ميرغني؛ بالإضافة لمقدم البرنامج الطاهر حسن التوم.. كان الحوار يدور حول المنتجات المصرية الفاسدة التي تدخل السودان.. موضوع الحلقة التي شاهدتها جاء على خلفية خطاب من وزير الصناعة إلى وزير التجارة يطلب إضافة سلع (الصلصة والكاتشب والمربى) لقائمة المنتجات المصرية الممنوع استيرادها.. وزير التجارة بدأ متمنعاً على هذا الطلب ومحتجاً بطريقة مقلفة على ظهور الخطاب (من أساسه) مبرراً أن حظر هذه المنتجات يجب أن يخضع لجانب فني وعلمي؛ أي أن الفصل فيه لهيئة المواصفات..! ينحو كلام الوزير إلى عدم الرضا عن الحظر للسلع المذكورة؛ إلى أن تقول المعامل كلمتها؛ ولا اعتبار لبلاويها طوال زمن الفحص.. وهو منطق ليس معوجاً فحسب بل فيه احتقار للمواطن السوداني.. كان على الوزير الإنحياز للحظر دون تلفت لمجرد الشبهة؛ بدل التفكير الأشتر؛ بانتظار المجهول..! * لست هنا للتعليق على الخطاب المذكور وما جرى لاحقاً بخصوصه سلباً أو إيجاباً.. لكن لغة الوزير المستفزة لا يمكن تجاوزها، وأزعم أن كل من شاهد الحلقة شعر بالخزي بعد إجاباته حول حظر المنتجات المصرية؛ ومراعاته للمشاعر (الأخوية) بين البلدين كما تنبئ تلك الإجابات الراجفة..! ولولا اللسان لقلنا أنه (قنصل مصري) وليس وزير سوداني..!! * حرصي على متابعة الحلقة كان لمعرفة كيف يفكر وزير التجارة.. أما الدكتور ياسر ميرغني فمعروف بمواقفه لمصلحة الإنسان السوداني؛ والدفاع على صحته وحقوقه؛ ولم يخيب الظن حين نطق بلا مواربة محذراً من المنتجات المصرية (الطازجة ــ المصنعة) المروية بمياه الصرف الصحي.. داعياً لشراء المنتجات الوطنية.. وركّز في جانب من تحذيره على الطماطم المصرية (أبو فار) كما سماها؛ نظراً لاختلاطها بالفئرات وغيرها أثناء التصنيع..! * د. ياسر ختم حديثه بالتنبيه لقانون قومي لحماية المستهلك ظل حبيساً في البرلمان لدورتين غير مجاز..! مما يعني أن البرلمان لا يأبه بالمواطن ولا بصحته (هذا مفروغ منه).. البرلمان تهمه القوانين المكرسة للكبت والقهر لتبقى حصانات النظام الحاكم في الحفظ والصون..!! * المهم.. صوت وزير التجارة ــ عبر الهاتف ــ طوال البرنامج التلفزيوني ليس فيه جملة واحدة تدعو لاحترامه.. وهنالك ملاحظة شكلية لا تنفصم عن الشخصية الضعيفة في استعماله الشاذ لكلمة (يعني!) بين كل ثلاثة أو أربعة كلمات..! يجرجر الكلام بأسلوب يخبرنا عن غِيرته على العلاقات بين مصر والسودان أكثر من غيرته على المواطن السوداني الذي يتأذى من الخضر والفواكه المصرية..! كما تدل لغة الوزير المنكسرة وهي تنأي عن الحمية الوطنية أن هذه (النوعية) من المسؤولين هي التي جعلت مصر ــ إعلاماً ومؤسسات ــ تتطاول علينا؛ وتريد أن تحشر منتجاتها في بطوننا دون اعتراض.. ولا تود سماع احتجاجاتنا على قمامتها..! خروج: * احتلال حلايب السودانية من مصر؛ والمنتجات الفاسدة؛ موضوعان ليس من اللائق التحدث عنهما بصوت منخفض أو مرتعش..! * من يتابع القنوات المصرية وتقاريرها عن الأغذية الملوثة ولحوم الحمير والخيل والكلاب؛ لا يأخذه أدنى شك بأن ما يأتي من مصر حقيق بالشبهات والحذر..! أعوذ بالله أصوات شاهقة – عثمان شبونة صحيفة الجريدة

مقال ..عثمان شبونة مقال رائع وملاحظاته دقيقة ...ولكن الوزير العبقرى ما زال فى منصبه ..لا يخجل ولا يستحى ..والغريب فى الامرينصب نفسه نيابة عن وزارة الخارجية السودانية لتقييم العلاقة الدبلوماسية مع مصر وانه ينبغى الحرص على العلاقة مع مصرخصما على صحة وحياة المواطن!!!! هل انت تشغل منصب وزير خارجية السودان لتحشر انفك فيما لايعنيك؟؟ انت وزيرتجارة خارجية باختصاصات معلومة ومعروفة المصدرين من عامة الناس يفهمون فى حقل التجارة الخارجية اكثر منك..ليتك قرأت تحذير هيئة الغذاء الامريكية لجهات الاختصاص فيما يخص المنتجات البستانية المصرية الفاسدة والمواد الغذائية ..قالت بالحرف الواحد...يجب حجزها اى المنتجات المصرية دون فحص طبيعتها ..وانت ايها الفاسد تقول يجب ان يستمر تدفقها الى حين فحصها من هيئة المواصفات والمقاييس التى مكثت تفحص المنتجات البستانية الفاسدة زهاء الستة اشهر ولم نعرف النتيجة بعد!!!!!على من تضحكون انتم؟؟؟؟؟

تحياتي لصاحب البوست ولجميع الزملاء الذين أدلو بدلوهم في الموضوع ... فعلاً الموضوع غريب ويستحق البحث والدراسة ... واتفق مع الجميع في أهمية تصعيد الحملة الإعلامية لتدفع باتجاه حظر هذه السلع الثلاث مثلها مثل بقية السلع التي تم حظرها ... نقطة أخرى ... لا أدرى لماذا نصر بعض أجهزة الإعلام وبعض الكُتّاب على استخدام كلمة " السفير " كلقب مهني لشخص ما تم تعيينه وزيرًا .. وكما هو معلوم فإنّ منصب الوزير برتوكوليًا أعلى من منصب السفير وبالتالي تنتفي الحاجة لاستخدام لقب سفير .. ويجوز استخدام هذا اللقب أمام اسم الشخص إذا كان قد تم تكليفه برئاسة لجنة أو بمهمة محددة قد تكون برتوكوليًا أقل من درجة ومنصب السفير .. إذ أنّه لا حاجة للشخص للقب " السفير " طالما تم تعيينه في منصب وزير ... !!!!!

سلامات يا علي تاج الدين,,

Quote: ما هى المعايير التى تتبعها السلطة السياسية فى تعين مثل هذا النموذج السئ ؟؟

مدى ولائه بغض النظر عن المؤهلات العادية جدا المطلوبة في وظيفته و الباقي خلي في سرك,,!!!!

ياخ أليس من المعيب ان نستورد صلصة وطماطم وسلع بهذه البساطة من الخارج!!

لكن بينى وبينك نحن بعد ما إستوردنا توم من الصين ومخلل من النرويج ولا الدنمارك ما عارف!! يبقى مفروض ما نستغرب,,,
الكارثة متأصله عندنا والعيب فينا,,


تحياتى,,

سلااااام...اخونا ....أيمن الطيب نحن حالنا اشبه بحال الشخص الذى لديه كنز ولم يكتشفه بعد بسبب جهل او عدم مباللاة...هل يعقل دولة مثلنا بهذه الامكانيات الهائلة من تربة ومياه ومناخ ان تستجدى غذائها من الغير سيما ان كان هذا الغير منتجاته فاسدة وتالفة..كل هذا التردى والتأخر مرده لعقلية السياسى والمخطط والاقتصادى السودانى المتكلسة..مثل هذه الازمات هى التى تحفز الدول الرشيدة والغنية بمواردها لاحداث ثورة هائلة فى مجالات الاقتصاد والتنمية الزراعية وتنمية الانسان قبل كل شئ ..اما اذا استمر العقل السياسى السودانى فى ضلاله القديم المتجدد فى احياء جذوة الصراعات العبثية بين الفرقاء متقدة دوما فيما طائل من ورائه فان تخلفنا وتأخرنا وتعولينا على الغير فى الغذاء والدواء يظل سمة راكزة تطبع الحياة العامة فى السودان ما بقيت الارض والسموات.

سلام...اخونا محمد عمر عقيد يبدو لى السفير يكون مؤهلا احيانا اكثر من الوزير بحكم طريقة الاختيار التى تخضع لمعايير صارمة ايام دكتور منصور خالدعندما كان على راس هرم وزارة الخارجية اما تعيين السفراء الان وكفاءتهم بينة من خلال الحضور الباهت والمزرى لصورة السوادن فى الفضاء الخارجى..اما بشان هذا الصلاح محمد احسن ومن خلال رؤيته لموضوع حظر المنتجات المصرية الفاسدة وطريقة حديثه للاعلام لا يمكننى ان اصدق ان هذا الرجل كان سفيرا او وزيرا باية حال من الاحوال