بي ما في شي محيرني الا جرادة العشر المعجبة بصوت محمد الفاتح ومانت مصرة يسجل ليها شريط يحيا الحب آآآآآآآآآآآآآآمييييييييييييييييييييييييييييييييين هههههههههههههههههههههههههههههههه
الأعزاء : د. مصطفى د. نجمه د. محمد آمين الجماعية لها وقع أين قيلت لكم الود
يا الصادق ، بمناسبة تعليقك اللطيف ، وهو في محله، في أيام الجامعه كنت مع زميل في بيته وكان بمعيتنا أحد عمومته وكان رجلا وقورا ومسنا لكنه لا يداري عشقه فسألته : يا عم فلان: الزول ممكن يحب إلى أي سن؟ فقال لي ما معناه القلب دا تنتهي مأموريته حول الحب في القبر .. في سري قلت : الله أكبر (بالقديم طبعا)
مولانا احمد المرتضي ازيك القلب دا ياما ودر كمان العمر كل ما يكبر الحكمة بتزيد والقلب برهف والعشق بكون اقوى ولع المشيب بالصبايا بكون اقوي واشد افتضاحا بعدين الريدة بتكون دايرا تبقى خوه ريدة صادقة من جوه من غير دنس حب عذري زي جميل بثينة كده واحبها وتحبني وتحب ناقتها بعيري بسأل في واحدة من الجيل الجديد متغولة علي الفن والمغنى وثقافتها لا تتعدى برنامج اغاني واغاني على احسن تقدير بتعرفي ود الرضي؟ قالت لي اي مش بلعب كورة!!!
Post: #10 Title: Re: قولوا آمين.. Author: محمد المرتضى حامد Date: 03-13-2017, 08:54 AM Parent: #9
حبيب الكل أستاذنا جعفر.. ثمة أغان تثير نقع عاديات العشق وتكدِّر صفو عادية الأشياء حين تُغيرُ مساءا، سمِّها ضرب من (الخج) الحميد للريده الكتيره القال عنها الحلنقي (شقاوه). والله ، وبكل مخزون الصدق المتاح أقول ، البوست ربح بيعه إن زيَّن صباحك بالحبور ، هذا مقصودي ، تحاياي يا أباسعد تصلك في يابان السرور العظَمه....
خلِّيهو ود الرضي البعيد داك وخلَّهِن البنات، قبل عامين سألت أحد أقربائي تخرج في كلية الطب جامعة الخرطوم عما إذا كان يعرف مصطفى سند فأجاب بالنفي ، سألته عن ودالمكي والحال ياهو نفس الحال، سألته عن الطيب صالح فقال لي عارف عندو شارع لكن تاني ماعندي فكره، لو أنني سألته عن فؤادي لأجابني (فؤاد يعني شنو)..
والله كويس يا صادق خليك على هذا الحال ، عارف يا مولاي ، عندما يزدهر الحب تقل مراكز الشرطة وتنحسر السرقات والحسرات ، عندما يحيا الحب وربنا يبارك هواك تسقط الدكتاتوريات وتزدهر التجاره البينيه ويحدث إصحاح للبيئة ، خليك صاحي ومتمسك بانفعالات السافنا الغنيه
(تحياتي و ( حبي ) يا مولانا ... و التحية للزمن الجميل ... و التحية لأبو علي و خدر حسن سعد ... امتعتني يا جميل ... و ابهجت امسيتي ...)
الأمين العام لغنانا والذواكر والموثق للجمال السوداني في زمن الزهمره، عوافي يا بركه، بالأمس يا يحيى كنت محور كلام ، بالخير طبعا، عندما عرض مبارك الفاضل في ونسته مع حسين خوجلي لصلة القربى بينه وبينكم، قريبك أخرج أثقالا وقلت في سري الزول دا تاني لو طلع شبر خارج السودان ربما لن يعود.. شكرا لك على تنبيهي أنني لم أورد صاحب الأصل أبوعلي سهوا وهذا عهدنا بك ، التوثيق، والحمدلله لم يأت أحد الذين لم يسمعوا بحسن عطيه ليدهشنا بأنها في الأصل لهدى عربي ، فكثير من الروائع نسبها جيل اللنغاز للمشاركين في أغاني وأغاني. الله يهوِّن مما جميعو..
Quote: الأمين العام لغنانا والذواكر والموثق للجمال السوداني في زمن الزهمره، عوافي يا بركه، بالأمس يا يحيى كنت محور كلام ، بالخير طبعا، عندما عرض مبارك الفاضل في ونسته مع حسين خوجلي لصلة القربى بينه وبينكم، قريبك أخرج أثقالا وقلت في سري الزول دا تاني لو طلع شبر خارج السودان ربما لن يعود.. شكرا لك على تنبيهي أنني لم أورد صاحب الأصل أبوعلي سهوا وهذا عهدنا بك ، التوثيق، والحمدلله لم يأت أحد الذين لم يسمعوا بحسن عطيه ليدهشنا بأنها في الأصل لهدى عربي ، فكثير من الروائع نسبها جيل اللنغاز للمشاركين في أغاني وأغاني. الله يهوِّن مما جميعو..
اكيد بالخير يا مولانا ...
فمثلكم لا يأتي منه الا الخير يا حبيبنا ...
اما ابن العمة العزيز مبارك الفاضل ... فلم اشاهد اللقاء .. و سأبحث عنه علي اجده في يوتيوب ...
يحيا الحب ... من اجمل ما غنى حسن عطية ...
و كانت تربطه علاقة حميمة مع خضر حسن سعد ...
لذلك كتب في مذكراته انه غناها في ليبيا حينما ذهبوا هو و العميد للجبهة ...
بعدما علم بخبر وفاة خضر ...
المدهش انه خضر حسن سعد توفى بنفس مرض الخليل ... و توفي و لم يبلغ الخامسة و الثلاثين من عمره ...
شيء محير بين الموت في سن الشباب و بين المبدعين الخليل ... خضر حسن سعد ... العميري ...
و في مصر سيد درويش ... عالميا موزارت ( 35 سنة ) جيمي هندركس 27 سنة بوب مارلي 36 سنة الفيس بريسلي 42 سنة مارفن جاي 44 سنة مايكل جاكسون و وتني هيوستن 50 سنة
صادق في حليفتك يا أيمن، عارفك والله ، وزي ما قال السهروردي لا ذنب للعشاق إن غلب الهوى ...كتمانهم، فنما الغرام، فباحوا، كالتسونامي يا أيمن ، يكتسح كل الشواطئ والمراكب والمصطافين ، لا يستثني من العباد أحدا ، أئمة كانوا أم صعاليك ويعطر الشعوب المحبة للهيام فتحلق بين السدم كالملائكة. ألم يجعل (مستغانمي) ساكنة مراكب فوصفت حالتها أنها امرأة محمولة على أمواج اللهفة ؟