مخابرات مصر: طبولها تحت اذن المصري، وما يجري مخيف...؟! /

07:55 PM February, 28 2017 سودانيز اون لاين
حمد إبراهيم محمد-جدة- المملكة العربية السعودية
مكتبتى
رابط مختصر
* البشير..وبالمنفرد.. يطلق جملته التي تقول ان: مخابرات مصر تعمل بعيداً عن رئيسها.
* مخابرات مصر التي/ مثل كل مصاب../ تتلوى، وتطلق الكتابات الآن.
* مخابرات مصر التي تجد ان البذاءة تجعل قنوات تلفزيونات مصر لا يشاهدها احد، تلجأ الى الصحف والمجلات.
* ضابط كبير من مخابرات مصر يعلن الاسبوع الماضي انه: في كل مائة متر في السودان عندنا خلية مخابرات.
* اسحق فضل الله والسودانيون يسألون سيادتكم... ما هي اذن الانتصارات الرائعة التي سجلتها خلاياكم هذه.
ولولا اننا نحترم قلمنا هذا لحدثناكم بلغتكم... لغة ما تحت السروال.
* تعالوا نعلمكم كل شيء ... الاخلاق والسياسة والاعلام والمخابرات.. حتى الآن نبدأ بتعليمكم الادب.. بالعصاية.
******

معا مع مقال الاستاذ إسحق أحمد فضل الله:
**وقال البلهاء**
وكتابات مصر لا يقرأها احد في السودان.. والكتابات التي تعرف هذا تضرب طبولها تحت اذن المواطن المصري.. ليصاب بالاغماء.. ولا يعلم ما يجري..
لان ما يجري مخيف.. مخيف لبعضهم في مصر.
وكلمة صغيرة يطلقها البشير: ويختار لها محطة العربية.. لأن السودان يعرف ان الشعب المصري يهرب من محطاته لمشاهدة قناة العربية.
والبشير..وبالمنفرد.. يطلق جملته التي تقول ان : مخابرات مصر تعمل بعيداً عن رئيسها.

ومخابرات مصر التي/ مثل كل مصاب../ تتلوى، وتطلق الكتابات الآن. ومخابرات مصر التي تجد ان البذاءة تجعل قنوات تلفزيونات مصر لا يشاهدها احد،
تلجأ الى الصحف والمجلات. وقنوات مصر نحدث عنها وعن تحول الناس عنها.. وعن انه: لو انه ..كلما تحول مواطن عن قناة تلفزيونية انخفضت الاضاءة في استديو الارسال؛
لخرج بعض المذيعين من محطات مصر(بالبطارية).

ومخابرات مصر.. التي تشتم البشير في الصحف تكتب اخيراً .. تحت اسم هو (خالد حنفي)،
لتقول ان: البشير بتهديده مصر لا يعلم انه يفسد ما بين الشعبين. ومشهد مباراة مصر والجزائر في الخرطوم..
والشعب السوداني بكامله يشجع الجزائر ضد مصر بعنف كامل..
كان هو الخطاب الاعظم الذي يرسم ..بيان بالعمل..
كيف ان بذاءات الاعلام المصري تقتل / حتى النخاع/ كل ما يسمى علاقات بين مصر والسودان..
والسودانيون يردون. ومصر تذهل.. تذهل. وذهولها يشاهده الملايين على الهواء مباشرة..
وعبقرية السوداني تختار.. مثل رئيسها كيف تنشن (بالمنفرد).. وتصيب القلب.

وكتابات المخابرات المصرية تحت اسم حنفي تقول الاسبوع هذا البشير يرفض المشاركة في افتتاح ميناء قسطل الذي يفتح بابا للتجارة بين السودان ومصر
لان البشير يسعى لهدم التجارة بين السودان ومصر .
والبله المصري ينسى انه .. ايام افتتاح الميناء هذا لتشجيع الصادرات المصرية للسودان كانت مصر تصدر (الخراء) المصري للسودان بصفة فواكه مصرية.
وحين يرفض السودان ابتلاع الخراء المصري (بعد ان رفضته اوروبا) اعلام مصر يهتاج تماماً ويقول علناً... (حتى) السودان يرفض... ولعلك تنتبه لكلمة (حتى) هذه.
ومخابرات مصر تتهم السودان (بايواء الاخوانية الارهابية)،
وتسعى لتحريض امريكا ضد الارهاب في السودان (وكأن امريكا تقرأ اعلام مصر)..
بينما مصر تؤي كل كلاب المعارضة التي تقاتل السودان بالبندقية.

وضابط كبير من مخابرات مصر يعلن الاسبوع الماضي انه: في كل مائة متر في السودان عندنا خلية مخابرات.
>...
> وحلو يا سعادتك.
واسألوا عنها اسحق فضل الله. واسحق فضل الله والسودانيون يسألون سيادتكم... ما هي اذن الانتصارات الرائعة التي سجلتها خلاياكم هذه.
ولولا اننا نحترم قلمنا هذا لحدثناكم بلغتكم... لغة ما تحت السروال.
بالمناسبة.. اعلام مخابرات مصر في بحثه عن شيء يلقمه للمواطن المصري المسكين يقول انه بعد حظر ترامب لسبع دول مسلمة..
السيسي يحدث ترامب لدقيقتين..
وترامب استجابة للسيسي العظيم يبدل قراره ...
مسكين الشعب المصري. تعالوا نعلمكم كل شيء ... الاخلاق والسياسة والاعلام والمخابرات.. حتى الآن نبدأ بتعليمكم الادب.. بالعصاية.

ورئيسك يشكر فى السيسى وسفيره فى مصر يتحدث عن العلاقات المتينة بين السودان ومصر...أسأل صلاح غريبة ... شابكننا مخابرات مخابرات تعاينوا فى الفيل وتطعنوا فى ظله

كتب حسن فرح :
ورئيسك يشكر فى السيسى وسفيره فى مصر يتحدث عن العلاقات المتينة بين السودان ومصر...أسأل صلاح غريبة ... شابكننا مخابرات مخابرات تعاينوا فى الفيل وتطعنوا فى ظله

----------------------------------------------------

في حديثه لقناة العربية، قال الرئيس البشير ان عبدالفتاح السيسي طيب، لكن جماعته هم المشكلة،
وذلك لان ضباطنا الذين تعاملوا معه عندما كان رئيسا للمخابرات المصرية، خبروه وعرفوه، ثم في اول زيارة له للسودان
حذرته المخابرات المصرية من الذهاب للسودان، لكنه وصل الخرطوم بدون حتى حراسة.

ويقول اسحق فضل الله: "ان مخابرات مصر سوف تتصل بالسودان لتقول: انتو بتوعنا، وتنتظر أن تصدقها الخرطوم، وتعمل هي تحت الغطاء هذا.
لكن موسم اصطياد مخابرات مصر في السودان يقطع شوطاً بعيداً الآن".