معظم الشيوعيين مصابون بالاضطراب الضلالي الزوراني (البارانويا) ... *نظرية*

معظم الشيوعيين مصابون بالاضطراب الضلالي الزوراني (البارانويا) ... *نظرية*


02-27-2017, 09:35 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=490&msg=1488184541&rn=1


Post: #1
Title: معظم الشيوعيين مصابون بالاضطراب الضلالي الزوراني (البارانويا) ... *نظرية*
Author: محمد جلال عبدالله
Date: 02-27-2017, 09:35 AM
Parent: #0

08:35 AM February, 27 2017 سودانيز اون لاين
محمد جلال عبدالله-فوق الأرض وتحت السماء
مكتبتى
رابط مختصرالسلام عليكم ورحمة الله وبركاتهبعد كثير من القراءة والتحليل والنظر والتدقيق .. توصلت إلى نظرية مفادها أن معظم أعضاء ومنتسبي الحزب الشيوعي السوداني مصابون بمرض جنون الارتياب، أو ما يسمى بالاضطراب الضلالي الزوراني ويعرف اختصاراً بالبارانويا واشتهر عند العامة (بعقدة الاضطهاد) ولكنه الأمر أشمل وأخطر من الاضطهاد .. وطبعا دي نظرية يعني قد تضرب وقد تضرب (تضرب الأولى بمعنى تصدق وتضرب التانية بمعنى تبوظ) عشان كده الشوايعة زملاء المنبر ما يزعلوا مني .. ده رأيي في النهاية ودي حريت شمائل النور قصدي حرية التعبير وكده! .. نجي لتعريف المرض؛ حيث جاء في الويكيبيديا:جنون الارتياب[1] [2] [3](باللاتينية: Paranoia) أو الهذاء أو الزور[4] وهو مرض نفسي مزمن يتسم بالوهام (بالإنجليزية: Delusion) وهي أفكار يعتنقها المريض ويؤمن إيمانا وثيقا بتعرضه للاضطهاد أوالملاحقة ويفسر سلوك الآخرين تفسيرا يتسق وهذا الاعتقاد.الميزات الأساسيةالخوف من حصول شيء سيء.الظن أن المسؤولية تقع على الاخرين.الاعتقاد والإيمان المبالغ فيه والغير مبني على أسس واقعية.تعريف المرضهو حالة مرضية ذهنية تتميز باعتتقاد باطل راسخ يتشبث به المريض بالرغم من سخافته وقيام الادلة الموضوعية على عدم صوابه.وتتسم هذاءات المريض بالمنطق، لكنه منطق لا يقوم على أساس صحيح.وهو ااضطراب عقلي ينمو بشكل تدريجي حتى يصير مزمناً ويتميز بنظام معقد يبدو داخليا منطقيا ويتضمن هذاءات الاضطهاد والشك والارتياب فيسئ المريض فهم أية ملاحظة أو إشارة أو عمل يصدر عن الآخرين ويفسره على أنة ازدراء به ويدفعه ذلك إلى البحث عن أسلوب لتعويض ذلك فيتخيل أنه عظيم وأنه عليم بكل شيءوالمعنى العام أن البارانويا مرض عقلي يتمثل في هذاءات عقلية (delusions) قوامها الاضطهاد (persecution) من نوع معين يؤيده المريض ويدافع عنة بطريقة منظمة في حماس وإصرار. وتشغل هذه التوهمات جزء صغيرا أو كبيرا من عقله محاولة أن تتوسع لتشمل العقل, وترتبط هذه التوهمات وتصبح في انسجام مع موضوعها وتكون هلاوس سمعية أو صوتية أو بصرية. وقد يصيب جنون الارتياب مجتمعات بكاملها فهو مرض جمعي ويجب التفريق بين الهذاء كمرض وبين السلوك الهذائي الذي يتسم بالعناد والتمسك الزائد بالآراء وعدم الاعتراف بالخطأ والغرور وإرجاع الفشل إلى تدخل الآخرين. كما يجب التفريق بين الهذاء وبين الفُصام الهذائي، فالمريض بالهذاء لا ينفصل عن الواقع، لكنه يفسره طبقاً لآرائه، لكن مريض الفصام الهذائي تكون اوهامه غريبة شاذة منفصلة عن الواقع.أيضاً هنك فرق بين مريض الهذاء وبين المهووس، فالأول تكون أوهامه منظمة ومؤكدة وأفكاره ثابتة ودائمة ويكون قلقاً. أما المهووس فتكون اوهامه عابرة وافكاره محلّقة ويكون صاخبا متهيجاً غير مستقر.أعراض الهذاءالمريض بالهذاء يشك دائما في نوايا الآخرين ويرتاب في دوافعهم، ويعتقد دائماً أن الناس لا يقومون بتقديم خدماتهم أو مساعداتهم إلا لغاية في انفسهم، فتنصرف عنه الناس، عندئذ تزداد شكوكه فيهم وتقوى عنده مشاعر الحقد والغضب عليهم، فهو يرى نفسه ضحية لتآمرهم عليه. وبمرور الوقت تتحول حالته إلى هذاء اضطهادي، فيعزو ما لديه من اختراعات وهمية وما أصابها من إخفاق إلى مضطهديه وكارهي الخير.وهو يضخم الأمور، ويتصرف بشكل عداوني فيلجأ إلى الإسقاط، اي بدلاً من أن يعلن كرهه يقول إن الآخر هو الذي يكرهه. وهو لا يؤمن بالصداقة فهو دائم الشك، ومن يتودد إليه خاسر، لأنه سيعتبر تودده فخاً يريد الآخر أن يوقعه فيه.أنواعههذاء الاضطهاد: كأن يعتقد المريض ان الناس من حوله يتآمرون عليه ويريدون إلحاق الأذى عن عمد.هذاء العظمة: كأن يعتقد المريض أنه شخصية مرموقة بالغة الأهمية أو النفوذ.هذاء توهم المرض : كأن يعتقد المريض أنه مصاب بمرض عضال رغم كل التحاليل والفحوصات التي تثبت له عكس ذلك.هذاء التلميح: والهمس والغمز ممن حوله، إذ يتوهم أن كل ذلك موجه ضده بنية سيئة، مما يدفعه إلى اعتزال الناس.الهذاء السوداوي: يعتقد المريض في هذه الحالة أن مصائب الناس والكوارث البيئية والحروب، كلها حدثت بسببه، أي أنه يشعر بالذنب والإثم، لذا يرى أنه يستحق أي عقاب ينزل به.وبالعودة إلى طفولة الشخص المصاب بالهذاء، فإننا نرى أنه يتسم بالوحدة والعزلة الاجتماعية وقلة الاصدقاء وعدم القدرة على تبادل الثقة والتقلب الانفعالي وعدم الأمن والشك والعناد، والتبرم والعصبية والحزن. وكلما اقترب الطفل من سن الشباب تزداد السمات التي كان يتسم بها في طفولته لتصل إلى حدود الأنانية والمبالغة في تصور الأمور وتعقيدها والتذمر والعدوان كما تزداد لديه مشاعر الاضطهاد أو العظمة.وفي سنوات الرشد تتضح سمات شخصيته اكثر فنرى الهذائي شخص متزمت، لا يتسامح في النقد والملاحظة، ويستخف بالآخرين.أسبابهالزور أو الهذاء هو خليط مركب من الأفكار والمشاعر، فمن غير الوارد أن يكون وراءه سببٌ مفرد. فمن المرجح أن تلعب توليفة من العوامل دوراً في حدوثه.نوائب الحياة: قد يكون للكرب المفاجئ دورٌ هامٌ جداً. فيمكن لفقد العمل أو انتهاء علاقة أن يجعل الفرد يشعر بعزلة شديدة ما يجعله ينطوي على ذاته ويشعر بعدم الاطمئنان وبوقوعه تحت تهديدٍ دائم. نوائب الحياة التي تتضمّن خيانة أو ألم عاطفي، مثل الاضطهاد في مكان العمل أو السطو على المنزل، يمكنها أيضاً أن تكون أساس الأفكار الارتيابية التي يمكن أن تتطوّر لاحقاً إلى زور.البيئة الخارجية: رأى بعض الباحثين أنّ الأفكار الزورية تكون أشيع في البيئة المدينية أو في المجتمعات التي يُشعَر فيها بالعزلة بدل الترابط. ويمكن أيضاً للتقارير الإعلامية عن الجرائم والإرهاب والعنف والمسائل الاجتماعية الأخرى أن تلعب دوراً في تحفيز الأحاسيس الزورية، كم يمكن لمستويات الكرب المرتفعة الملازمة لنمط الحياة العصري أن يضع الناس تحت خطرٍ أكبر.القلق والاكتئاب: يعمل القلق والاكتئاب كمحفزين للأفكار الزورية عند بعض الأشخاص، فالشخص المصاب بالقلق يكون عصبياً على الأغلب وأكثر فزعاً من المعتاد. يقلل الاكتئاب تقدير الذات ويجعل الشخص يخطئ في تفسير نوايا الآخرين تجاهه.النوم السيء: النوم السيء أيضاً له وقعٌ كبير على الزور. فالمخاوف والقلق يتناميان في آخر الليل عندما يكون الشخص بمفرده مع أفكاره، والشعور بالتعب الدائم يمكن أن يحفز الإحساس بعدم الأمان. وتترافق مبيدات حشرية ومحروقات ودهانات معينة مع أعراض الزور أحياناً.تأثيرات الطفولة: قد يلعب ما حصل في الطفولة دوراً في الزور. فإن جر الشخص للإيمان بأن العالم مكان غير آمن البتة وأن الناس غير جديرين بالثقة، فهذا سيلعب دوراً في طريقة التفكير بعد الرشد. وإن كانت الطفولة جائرة أو مهملة فعلى الأرجح أن يشعر الطفل بالشك والارتياب بالآخرين عند الكبر.الأسباب الجسدية: يرتبط الزور بصفته عرض بأمراض جسديّة معيّنة، مثل داء هنتنغتون وداء باركنسون والسكتة الدماغية (النشبة) وداء آلزهايمر والأشكال الأخرى من الخرف. يمكن لنقص السمع أيضاً أن يثير الأفكار الزورية عند بعض الأشخاص.اضطراب الجو الأسري وسيادة التسلطية ونقص كفاءة عملية التنشئة الاجتماعية.اضطراب نمو الشخصية قبل المرض وعدم نضجها.الصراع النفسي بين رغبات الفرد في اشباع دوافعه وخوفه من الفشل في إشباعها لتعارضها مع المعايير الاجتماعية والمثل العليا.الإحباط والفشل والإخفاق في معظم مجالات التوافق الاجتماعي والانفعالي في الحياة، والذل والشعور بالنقص وجرح الأنا.الطب النفسيمؤخرا استعمل المصطلح في الطب النفسي والذي يصف الشخص بأنه مصاب بالوهام وله معتقدات خاصة, ووضح الطب النفسي أيضا هذه الحالة :1.المصاب يعتقد بأنه الاذى سيصيبه أو سيصيب أحد احبائه وهذا تبعا لمعتقداته.2.المصاب يعتقد بأن هناك شخصا يحاول ويتعمد ايذائه كأنه خلق لهذا.ده ملخص للمرض من خلال موقع الويكيبيديا وطبعا ده ما موقع سلفي يعني .. ده متن النظرية وحنجي لشرحها وإثباتها من خلال التعليقات بإذن الله .. أبقوا قراب

Post: #2
Title: Re: معظم الشيوعيين مصابون بالاضطراب الضلالي �
Author: محمد جلال عبدالله
Date: 02-27-2017, 09:36 AM

محجوز لأجل الشرح والإثبات

Post: #3
Title: Re: معظم الشيوعيين مصابون بالاضطراب الضلالي �
Author: محمد جلال عبدالله
Date: 02-27-2017, 09:36 AM
Parent: #2

محجوز لأجل الشرح والإثبات

Post: #4
Title: Re: معظم الشيوعيين مصابون بالاضطراب الضلالي �
Author: جمال ود القوز
Date: 02-27-2017, 10:41 AM
Parent: #3

محمد جلال ازيك ..
لو جيت للتحليل الاضطراب حصل بعد انهيار دولة المنبع ..
فلم يجدوا سوى الصين اللي من الاول طبقت نظام اشتراكي ..
معدل يتواءم وحسب مجتمعهم ووضعهم ..
المشكلة الصين كتابع لا عندها عداء لي دين ولا لي راسمالية ..
فبقت أقرب للعلمانية إذن نجاح النظرية خارج إطارها الذي نشأت فيه ..
مرهون باصطحاب الواقع المراد التطبيق فيه ..
فحكاية التمسح بالرأسمالية والغرب قد تزيد وضعهم سواءاً ..
لانه ما معقول شابك الناس الرأسمالية الطفيلية المتسلقة والمتعفة ..
وتجي في نهاية المطاف تلبد في حضن الراسمالية والغرب ..
وتتخذهم بيئة مناسبة لفكر أصلاً هو عدو للراسمالية ..
انا بشوف الحل يشوفوا طريقة يتواءموا مع الدين الاسلامي ..
ويصطحبوهو كضرورة ملحة في ظل مجتمعات مسلمة ..
بدل الهروب للامام واتخاذ الغرب الرأسمالي عرّاب جديد ..
لأنه ده فشل أكبر من فشل الهروب من اصطحاب الدين ..
مشكلة الراسمالية ساهلة أهو الصين عرفت ليها ..
الأنكى مشكل الدين العويص لابد له من حل ..

خلاف ذلك يا هو الانفصام العايشنو ده .. ولن يفارقوه ..

Post: #5
Title: Re: معظم الشيوعيين مصابون بالاضطراب الضلالي �
Author: Deng
Date: 02-27-2017, 02:13 PM
Parent: #4

معظم الشيوعيين الذين تعرفت عليهم من قريب أو بعيد ، وجدتهم متوازينين نفسيا (سويين) ولديهم ثقافة ومعرفة عالية جدا. وتجد أن العنصرية قليلة جدا بينهم.
ومعظم المتشددين الإسلاميين الذين عرفتهم من قريب أو بعيد، وجدتهم مهزوزين،مضطربين نفسيا، ولديهم حقد وغل عريب على شرائح المجتمع المختلفة، وكأنهم على ثأر معهم.
وتنتشر بينهم أمراض أخرى مثل العنصرية.
وأعني بالمتشددين هنا هم أنصار السنة و الأخوان المسلمين.