شمائل ليست وحيدة ضد مافيا الأخوان والإرهابيين..

شمائل ليست وحيدة ضد مافيا الأخوان والإرهابيين..


02-19-2017, 00:05 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=490&msg=1487459136&rn=2


Post: #1
Title: شمائل ليست وحيدة ضد مافيا الأخوان والإرهابيين..
Author: Yasir Elsharif
Date: 02-19-2017, 00:05 AM
Parent: #0

11:05 PM February, 19 2017

سودانيز اون لاين
Yasir Elsharif-Germany
مكتبتى
رابط مختصر





Post: #2
Title: Re: شمائل ليست وحيدة ضد مافيا الأخوان والإرها
Author: Yasir Elsharif
Date: 02-19-2017, 00:19 AM
Parent: #1


Quote: 18.02.2017
(( صحافة وسخافة "شمائل النور" نموذجاً )) هو عنوان خطبة الجمعة التي ألقاها بالمسجد العتيق المفكر الإسلامي / د. محمد علي الجزولي - المنسق العام لتيار الأمة الواحدة .

تاريخ الخطبة : 20 جمادي الأولى 1438هـ
الموافق 17 / 2 / 2017م


الداعشي محمد علي الجزولي وخلفه خريطة داعش الشهيرة.


Post: #3
Title: Re: شمائل ليست وحيدة ضد مافيا الأخوان والإرها
Author: Yasir Elsharif
Date: 02-19-2017, 00:39 AM

شمائل النور جابت الهوا من قرونهشمائل النور جابت الهوا من قرونه
من بوست الأستاذ عبد الله الشيخ
Quote: شمائل النور جابت الهوا من قرونه
10:47 PM February, 19 2017
سودانيز اون لاين
abdalla elshaikh-MEMPHISE-TN-USA
مكتبتى
رابط مختصر
شمائل النور جابت الهوا من قرونه!! ق
بل قليل وفي جلسة تفاكريه مع مجموعة جمعية كاريتاس والتي أنتمي إليها دار نقاش قانوني حول خرطات دونالد ترامب فيما يختص بشؤون الهجرة وسألني بعضهم عن وضعية زوجتي إبتسام محمد صالح القانونية لكونها سافرت السودان لتلقي العزاء في وفاة والدها .. فأعلمتهم بأن وضعها القانوني سليم لكونها تحمل الجنسية الأمريكية.. فإنبهل النقاش حول علاقة الشعب السوداني بالإرهاب و ما أدراك ما الإرهاب.. فنفيت تهمة الإرهاب عن هذا الشعب الذي أنتمي إليه ولكن باغتني أحدهم بشريط فيديو حديث التصوير يظهر فيه رجل دين متشنج يتوعد الصحفية شمائل النور بسخائم الأمور و إنها و إنها!!! و عندما إنتهي الفيديو سألني أحدهم قائلاً هل هذا الرجل ينتمي لداعش و ما هي علاقة حكومة السودان بداعش ؟ و ماذا أن نفعل لنضغط علي ممثلينا في الكونغرس الأمريكي لمواجهت أفعال مثل هذه الحكومات؟؟ أسئلة أرجعتني للعام ١٩٩٨ عندما ضربت أمريكا مصنع الشفاء إز بني المشرّع الامريكي قرار تلك الضربة علي عدة عوامل ومن بينها مانشيت عريض بجريدة الوان يقول لدينا عشرون ألف مجاهد لضرب المصالح الأمريكيه!!! فيا حكومة السجم أمسكي ناسك الشتُر ديل عليك!!!

Post: #4
Title: Re: شمائل ليست وحيدة ضد مافيا الأخوان والإرها
Author: Khalid Kodi
Date: 02-19-2017, 01:11 AM

شكرا يادكتور ياسر علي هذه الروابط!
استمعت الي اجزاء كثيره من حديث هذا المهووس،
وحقيقة وجود امثاله هو تعبير حقيقي وحي لماذا السودان في حضيض الدول.
وتحية لشمائل، انها كتبت عن (قادة الراي) في دولة المشروع الحضاري الاسلامي وانهم لايستطيعون بناء دوله عصرية.
في ظل هؤلاء لم نستطيع بناء مراحيض في المدارس ناهيك عن دوله بما يعنيه التعبير.
مبالغه!

Post: #5
Title: Re: شمائل ليست وحيدة ضد مافيا الأخوان والإرها
Author: Yasir Elsharif
Date: 02-19-2017, 10:28 AM
Parent: #4

تسلم يا خالد وشكرا على المرور والتعليق

صورة السوداني الذي تم القبض عليه من ضمن الخلايا الارهابية في السعودية ( صور ) صورة السوداني الذي تم القبض عليه من ضمن الخلايا الارهابية في السعودية ( صور )


Post: #6
Title: Re: شمائل ليست وحيدة ضد مافيا الأخوان والإرها
Author: Yasir Elsharif
Date: 02-19-2017, 10:24 PM
Parent: #5

مقال شمائل النور "عودة الدواعش" هو في الأغلب الذي اثار الداعشي محمد علي الجزولي والطيب مصطفى..

ــــــــــــــ

عودة الدواعش..!
1347 زائر 09-02-2017 user1 شمائل النور
للمرة الثانية، يُعلن مركز أبحاث الرعاية والتحصين الفكري بمجمع الفقه الإسلامي عن محاورة دفعة جديدة من مُعتنقي الفكر التكفيري، وهم، الذين تمّ توقيفهم في قضايا التطرُّف بواسطة جهاز الأمن والمُخابرات.. أمس، ذكر أمين المركز إبراهيم نورين أنّ المركز حاور (40) موقوفاً،90 % منهم عدّلوا عن أفكارهم وعادوا لحياتهم بشكل طبيعي، بينما فشل في إقناع10 % منهم بالتخلي عن أفكارهم، ووفقاً للمركز، ذلك بسبب ضعف الجرعات.!
قبل يومين، احتفى جهاز الأمن، بما يُعتبر جُهود الأمن السوداني في استعادة رضيعة، قُتل والداها في معارك التنظيم في ليبيا، بينما أوقفت قوات
"البنيان المرصوص" الليبية التي تقاتل (داعش) هناك، عدداً من المُقاتلات والمُقاتلين في صفوف التنظيم بليبيا، ويجري التحقيق معهم في محابس القوات الليبيبة، الأمن السوداني على اتصال بهم، وربما يُعيد بعض الذين تمّ إلقاء القبض عليهم، وتحديداً، توقع والد التوأم "أبرار ومنار" عودة بنتيه خلال شهر.!
بعد توالي الضربات الجوية عبر التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة، والضربات الروسية فوق سماء سوريا والعراق، تراجعت قوة تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) بشكلٍ لافتٍ، وخسر التنظيم الكثير من أراضيه، وضَاقَت به أرض الخلافة ذرعاً، وتنفس التنظيم المُتطرِّف في ليبيا.. في أعقاب ذلك، برزت أصواتٌ مناهضةٌ في تونس ضد عودة الدواعش التونسيين، عقب تصريحات الرئيس التونسي بالترحيب بعودة أبناء الوطن.
بَرزت مَخاوف في تونس من عودة (الدواعش)، وخرجت تظاهرات احتجاجية ضد عودة الدواعش.. وتونس تحتل مراكز مُتقدِّمة من حيث أعداد التونسيين في صفوف التنظيم الدموي، وقدرت تقارير مراكز مُتخصِّصة وتقارير مُخابراتية أنّ عدد التونسيين ما بين (7- 9) آلاف مقاتل، وتتبادل السعودية وتونس المركز الأول.. نقلت تقارير تونسية عودة (560) مُقاتلاً تُونسياً من أراضي الخلافة، منهم (260) في السجون، و(92) تحت الإقامة الجبرية ذلك في الفترة من (2012 – 2016).. والآن مصير هؤلاء لم يبت فيه، فالأمر ليس عادياً، حينما يكون الحديث عن عودة مئات أو آلاف يحملون فكراً تكفيرياً.. من الصعب التعامل مع الأمر ببساطة.. فهذه قنابل موقوتة بالضبط كم أُطلق عليها.
السودان، ضمن أقل الدول تصديراً للمُقاتلين، مُقارنةً مع تونس والسعودية والشيشان، لكن لا يعني أنّه بمنأى عن خطرهم، السؤال، حالما استعاد الأمن بعض المُقاتلين هُناك، كيف سَتتعامل معهم السُّلطات، كيف سَيتم تكييف وضعهم، هل هُناك خُطة، أم الأمر مُجرّد حلقات تحصين فكري، وهل حلقات التحصين هذه ناجحة بنسبة 100%.
مُحاربة الفكر التكفيري، قبل أن تستهدف هؤلاء الشباب ينبغي أن تُخاطب العُقول التي تُجنِّدهم وتُؤهِّلهم نفسياً لقتل كل من يخالفهم، كيف يتحصّن هؤلاء، بينما شيوخهم طلقاء؟ يخطبون ويكفرون كيفما شاءوا.. مع هذه الحلقات، لا بد من مسار قانوني رادع وحاسم.. كل الذين تمّ القبض عليهم والتحقيق معهم، لم تستطع السلطات أن تحاصرهم بالقانون..!

Post: #7
Title: Re: شمائل ليست وحيدة ضد مافيا الأخوان والإرها
Author: Yasir Elsharif
Date: 02-20-2017, 07:01 AM
Parent: #6

الدفاع عن شمائل النور لا يقتضي أن يكون المرء مؤيدا لها في كتاباتها.. هذا المقال للصحفية فاطمة غزالي يستحق أن يوضع هنا.. شكرا لزهير الذي جاء به.

حماية شمائل ومواجهة( الحالة الجزولية ) المتطرفة -فاطمة غزالي حماية شمائل ومواجهة( الحالة الجزولية ) المتطرفة -فاطمة غزالي

حماية شمائل ومواجهة( الحالة الجزولية ) المتطرفة -فاطمة غزالي 03:25 PM February, 19 2017 سودانيز اون لاين زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم مكتبتى رابط مختصر في ظل دولة المشروع الحضاري التي أعطت لذاتها حق إهدار كرامة الإنسان السوداني باسم الدين ، لم يكن الأمر مدهشاً في أن تواجه الزميلة الكاتبة الصحفية شمائل النور حرباً كلامية أشعلها الطيب مصطفى ،الخال الرئاسي ، لأنها انتقدت سلوك بعض الإسلاميين بشأن منطق ادعاء الانشغال بالفضيلة. لم ينته الأمر بالإساءة القاسية التي وجهها لها الطيب مصطفى، الذي يحمل وزر انفصال الجنوب بسبب عنصريته العرقية، بل سلم الراية للإسلامي المتطرف محمد الجزولي وهو بدوره مارس الإرهاب الفكري بمقال يعبر عن فكره المتطرف الذي لا يحترم الرأي الاخر ، ويسلبه حقه في حرية التعبير ويحجر على العقول التعبير عن ذاتها بحجة المخالفة للعقيدة والثقافة ، بكل معاني هذا التطرف صعد الجزولي إلى منابر المساجد للتعريض ب(شمائل) في خطبة الجمعة ووضعها هي وزملاءها وزميلاتها هدفاً للمتطرفين، في خطوة تؤكد محاولات خلق العداوة بين الصحافة السودانية والمجتمع بدعوى أنها تستهدف قيم الدين. تحويل المعركة من السجال بالرأي والرأي الآخر إلى ساحات المساجد ،بدعوى حماية الفضيلة، أمر يشكل خطورة على الزميلة شمائل وتقع مسؤولية الحماية بالدرجة الأولى على الحكومة ، والمطلوب من كل المدافعين عن حقوق الإنسان والمؤمنين بالكرامة الإنسانية التصدي للهجمة التي تواجهها ، لأن استهداف حقها في الحياة أمر وارد ، ما دامت معركتها مع المتشددين الذين احتقنت قلوبهم بالتطرف والغلوّ الذي يؤدي إلى الإرهاب الفكري الذي يقود إلى الإرهاب الجسدي (قتل/ تدمير/ تخريب/ و تخويف الأبرياء) ، وسبق وأن شهدت الصحافة السودانية حادثتين كانتا نتاجا للتطرف الفكري ، كانت نتائجه قتل الصحفي الأستاذ محمد أحمد طه، والاعتداء على الأستاذ عثمان ميرغني رئيس تحرير صحيفة التيار. إذاً معركة الصحافة السودانية الآن مع أصحاب الإرهاب الفكري ، أمثال محمد الجزولي ، المتطرف المخالف لدين مجتمعه الذي عرف بالتسامح ويعمل بمقولة الإمام الشافعي -رحمه الله- "رأيي صواب يحتمل الخطأ، ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب" . معركة الصحافة الآن مع الحالة ( الجزولية المتطرفة ) التي تعبر عن مدى الظلامية التي وضعت وصممت لها الإنقاذ شعار (في سبيل ديننا) وهي تسمح بصمتها للمتطرفين بإرهاب المخالفين لهم في الرأي ، وهي تعلم أنهم يفعلون كل شيء لمحاربة الفكر القادم ، وسجن الفرد في اطار الخوف والعداء لكل شيء حوله ، ووضعه في قالب لا يتجاوزه ، وإلا اعُتبر كافرا أو فاسقاً ، لابد للصحافة السودانية ان تكسب هذه المعركة للتخلص من الأفكار التي تعلم مجتمعنا الكره والانتقام والعدائية ، وتقضي على المحبة والتسامح، نحن بحاجة إلى فكر إنساني سليم متوازن. التيار