صورة السوداني الذي تم القبض عليه من ضمن الخلايا الارهابية في السعودية ( صور )

02:44 PM February, 17 2017 سودانيز اون لاين
صلاح جادات-كينيا
مكتبتى
رابط مختصرلا تستبعد ان يكون تنظيم الاخوان المسلمين جندهم ثم وشي بهم لقبض الثمن مسرحيات القرابين عند الكيزان شائعة ( يجندوك ويقدموك قربان )وهم ليس خسرانين شيء .. انت مجند جديد وليس لك اهمية انت مجند جديد ولا تملك اي معلومات تضر بالتنظيم اذا قبضوك قبل الوشاية فلن يؤثر ذلك واحيانا لا وشاية .. اذا نفذت العملية يمكنهم التعاون بعدها اذا قتلت في العملية لا اهمية واذا قبضت لا اهمية

زمان السودانين مستبعدين من كل الجرائم الدولية ولا خوف منهم في كل العالم
اما في زمن الكيزان فدث ولا حرج

اثنين يمنيين وواحد سوداني والبقية كلهم سعوديين :

غايتو صورة السوداني واليمني بتمشي لي ترمب ، انا متاكد!


شباب اغبياء داعش شنو وسلفية شنو ووهابية شنو كلهم تجار

القروش التي تم ضبطها معهم مليون ريال ( تموين تقيل )

فوق

يا جادت الجلاليب الصفر دي شنو. ما تقول لي زي بدل غوانتنامو الاورنج - غايتو ديل ناس وهم أكلو هوا وحا يتعذبوا حتي الموت. حتى في صدر خبر القبض على خلايا إرهابية في السعودية في أحد المواقع جاء الخبر بشئ من التعجب من إنخراط سودانيين في التنظيمات الإرهابية. قد نتعجب نحن كذلك أو نستغرب لكن في ظل النظام الحاكم فإن إنخراط شباب سودانيين أخرين في التنظيمات الإرهابية أكبر وأقرب للبحث في أسباب ما يحدث أو إنخراط سودانيين في التنيظمات الإرهابية.

سلام صلاح والجميع

محمد علي الجزولي أحد أسباب انتماء الشباب السودانيين لداعش وسفرهم إلى حيث يستطيعون

حبيبنا جادات شكراً على المجهود
كمان بالله شوف لينا الزول ده من وين في السودان
جزاك الله خير ..

شكراً على المجهود

من وجهة نظري المتواضعة لا أرى أن المشكلة في من وين في السودان فهو سوداني أياً كان موقعه ، فلسنا في حاجة إلى الرجوع القهقري والتمترس خلف القبيلة ، فالسودان متعددد الأعراق ولكن برغم ساهم مثل هذا الفكر بأن يزيدنا بكل تنوعنا وتعدد أعراقنا ضعفاً وضحالة في شأننا كله بدلاً من أن يكون تنوعنا إثراء في أمورنا كافة ، ومن المؤسف له أن الإنتماء للقبيلة ما أنفك شرطاً رئيس في الحصول على الجنسية السودانية.
هناك مشكلة لابد من الإعتراف بها وهي أن الكثير من الشباب باتت تستهويهم فكرة الإنخراط لمثل هذه المنظمات الإرهابية فالإنسان إبن بيئته يؤثر فيها ويتأثر بها ، ولأن من هيأ مثل تلك الأجواء وبث في المجتمع مثل هذه الأفكار مازال بين ظهرانينا فلن ينفع البحث في وضع حلول للمشكلة إلا بعد أن يتم إجتثاث أسبابها المتمثلة في الخطاب المتطرف والذي يجد الأبواب مشرعة أمامه أينما حل دون حسيب أو رقيب

الاخ الملا عمر
نحن والعالم كله مستغربين في الجرائم التي لا تشبه السودانيين

الاخ د ياسر سلام :
وشكرا لتنزيل الفيديو