الوثائقي الذي أثار ضجة حول حقيقة أصول الإسلام التاريخية. من BBC

الوثائقي الذي أثار ضجة حول حقيقة أصول الإسلام التاريخية. من BBC


02-16-2017, 01:28 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=490&msg=1487248126&rn=20


Post: #1
Title: الوثائقي الذي أثار ضجة حول حقيقة أصول الإسلام التاريخية. من BBC
Author: Yasir Elsharif
Date: 02-16-2017, 01:28 PM
Parent: #0

12:28 PM February, 16 2017 سودانيز اون لاين
Yasir Elsharif-Germany
مكتبتى
رابط مختصر

شاهدت فيلما وثائقيا في يوتيوب، من BBC والقناة الرابعة، عن الإسلام عنوانه "الإسلام.. قصة لم تُرو" أو "الإسلام.. القصة التي لم يحكها أحد"
Islam.. The untold story
يعود الوثائقي إلى عام 2012.

كيف يمكن مواجهة ادعاءات هذا الباحث في تاريخ أصول الإسلام؟؟؟ فقد قرأت أن الفيلم أثار غضب المسلمين في بريطانيا كما في هذه المادة:

"الإسلام..قصة لم ترو"..فيلم يثير غضب مسلمي بريطانيا لتشويهه للتاريخ الإسلامي

اتهمت أكاديمية البحوث والدراسات الإسلامية في بريطانيا فيلما جديدا عن الإسلام للمؤرخ البريطاني توم هولاند بأنه وضع افتراضات لا أساس لها لتاريخ الدين الإسلامي .

وكانت القناة الرابعة في التلفزيون البريطاني قد مولت الفيلم الذي حمل عنوان "الإسلام .. قصة لم ترو"، حيث دخل هولاند في جدل كبير بشأن الإسلام ونشأته التاريخية، ما أثار موجة انتقادات على موقع تويتر، وتسبب الفيلم في مئات الشكاوى بحق مخرجه، كما تعرضت القناة إلى اتهام بتشويه تاريخ الإسلام. حسب موقع سكاي نيوز عربية.

وقالت الأكاديمية إن ما يفترضه هولاند بشأن عدم وجود أدلة تاريخية تؤكد نشوء الإسلام في القرن السابع الميلادي هو افتراض غير دقيق ومتحيز، كما أنه يتجاهل جهد ودراسات كبار الباحثين.

وفي محاولة منه للرد على الانتقادات التي واجهته، زعم هولاند، بحسب صحيفة "الغارديان" البريطانية، أن الأصول التاريخية للإسلام هي مجال بحث مشروع للدراسات التاريخية، وإنه سيبحث في حلقات تالية في الأصول التاريخية لبقية الأديان، نافيا وجود أي نية لتوجيه انتقادات للإسلام.



العرب اليوم
الثلاثاء 04 أيلول / سبتمبر


لندن ـ كاتيا حداد

وصل عدد الشكاوى التي تلقتها القناة الرابعة في التليفزيون البريطاني ضد التحقيق التاريخي الوثائقي عن أصول الإسلام الذي أجراه توم هولاند إلى 1200 شكوى. وكانت القناة الرابعة قد بثت هذا البرنامج الوثائقي "الإسلام- القصة التي لم يحكها أحد" الأسبوع الماضي، وقدمه توم هولاند طارحًا عددًا من التساؤلات التي تتناول الإسلام، ومتى كُتب القرآن، علاوةً على تضمين البرنامج مزاعم لكتاب معاصرون يحاولون إثبات أن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم لم يولد في مكة.
و قالت صحيفة "غارديان" البريطانية أن مثل هذه التساؤلات كانت محل استياء الكثيرين، حيث تلقت القناة حوالي 1000 شكوى، في حين تسلمت الهيئة المستقلة للرقابة على معايير المنافسة بين المؤسسات الإعلامية في المملكة المتحدة 200 شكوى ضد البرنامج الوثائقي، الذي يُذاع الثلاثاء على القناة الرابعة. وكان هولاند قد قدم برنامجه على أنه قصة استقصائية غير عادية، إلا أنه لم يكن يعلم أنه سوف يقع في شرك جدل عنيف، حيث أثار تساؤلات حول ما إذا كان الإسلام قد نزل على محمد صلى الله عليه وسلم بكامل أصوله أم أنه تطور تدريجًا حتى وصل إلى الصورة التي هو عليها في الوقت الراهن.
وكان هولاند قد بنى برنامجه انطلاقًا من الفكرة التي تقول أنه من الجائز أن يوضع الإسلام محل تساؤلات، مستندًا إلى ما كتبه مفكرون فارسيون وغيرهم من المفكرين والمستشرقين في هذا الإتجاه، وهو النهج الذي انتهجه هولاند رغم علمه بما ينطوي عليه من حساسيات. وردًا على تلك الشكاوى،كتب هولاند على المدونة الإليكترونية للقناة أنه وفريقه كانوا على علم بأنهم سوف يتعمقون في القضية، وأنهم سوف يتعرضون لكثير من الحساسيات، إلا أنهم في نفس الوقت كانوا حريصين على إظهار الأخلاق الحميدة التي أكد عليها الإسلام، والحضارة العظيمة على مدار الأحداث التي تعرض لها الفيلم.

كما تناول البرنامج الإيمان القوي للمسلمين بدينهم، وركز أيضًا على الطبيعة الجادة للمسلمين الأوائل، مع استعراض أسلوب الحياة البدوية البدائية التي عاشها هؤلاء في الصحراء، علاوةً على التركيز على أعظم علماء الإسلام وفقًا لهولاند السيد حسين نصر. كما أكد الناطق باسم القناة الرابعة أن البرنامج الوثائقي التاريخي حاول إثارة الجدل البناء الذي يستهدف الوصول إلى معلومات من مناظير متعددة من جميع أنحاء العالم، من خلال عرض وجهات نظر موثوقة.
تجدر الإشارة إلى أن مذيع القناة الرابعة توم هولاند واجه سيلاً من الانتقادات على حسابه على "تويتر"، علاوةً على تقارير تضمنت نقدًا مطولاً لما استعرضه في برنامجه الوثائقي من جانب أكاديمية التربية والبحوث الإسلامية، التي وصفته بأنه يردد افتراضات واهية لا أساس لها من الصحة بشأن الإسلام. كما أكدت الأكاديمية أن المعلومات والطروح التي قدمها هولاند في برنامجه على القناة الرابعة تفتقر إلى الدقة.
A Response to Channel 4's 'Islam: The Untold Story'



الوثائقي من BBC بدون ترجمة لمن تشغله القراءة عن المتابعة





الوثائقي بالترجمة باللغة العربية على الشريط لمن يحبذ ذلك:



Post: #2
Title: Re: الوثائقي الذي أثار ضجة حول حقيقة أصول الإ�
Author: أبوبكر عباس
Date: 02-16-2017, 05:55 PM
Parent: #1

الزول دا يا ياسر، سألنا سؤال ساهل:
أدونا دليل. انو الرسول محمد كان موجود في القرن السابع؟
سألت السؤال دا لصديق كنا قاعدين نشرب قهوة قي كوستا،
قلت ليهو في خواجة سألني السؤال دا
قال لي قول ليهو:
يا نجس كان موجود وطلع لاقى الله في السما
قال لي الكلام دا بزعل ودخل اصبعو في الفنجان لحس باقي السكر
قلت ايهو:
النجوس ديل بتاعين نكّيت وبحّيت قاتلهم الله ودسيت ابتسامتي خلف الفنجان

Post: #3
Title: Re: الوثائقي الذي أثار ضجة حول حقيقة أصول الإ�
Author: Yasir Elsharif
Date: 02-16-2017, 06:31 PM
Parent: #2

سلامات يا أبو بكر
يعني هو زول سطحي ولكن لا بد للمسلمين من الرد على مثل هذه البرامج والأفلام. أرجو أن تقرأ هذا المقال في الديلي تيليغراف.




Post: #4
Title: Re: الوثائقي الذي أثار ضجة حول حقيقة أصول الإ�
Author: Yasir Elsharif
Date: 02-16-2017, 06:38 PM
Parent: #3

أعجبتني هذه النقطة في مقال كاتب الديلي تلغراف عندما أشار إلى أن أول من وضع إسم النبي عليه السلام في قطعة نقود معدنية كان عبد الله بن عباس في سنة 60 هجرية. الكاتب قال:

The first caliph to put the name of Mohammed on coins did so more than 60 years after his death. We were expected to find this rather a long time, but it sounds quick to me. It was as if Roman coinage had borne the name of Jesus while the Apostle John was still alive.
يعني سطحية الباحث تبدو في أنه يتوقع أن يكون إسم النبي محمد عليه السلام موجودا في قطع نقود معدنية أو أن النبي نفسه يكون تمثاله موجودا مثل تماثيل أباطرة الروم. !!!


Post: #5
Title: Re: الوثائقي الذي أثار ضجة حول حقيقة أصول الإ�
Author: Haytham Ghaly
Date: 02-16-2017, 07:37 PM
Parent: #4

تحياتي يا دكتور

اعتقد ان ظن صاحب المقال هو السطحي
لانو الباحث كان بفتش في اثر تاريخي ومعروف ان النقوش على الجدران او العملات المعدنية
او التماثيل من الاثار التاريخية التي يمكن ان تحدد بها كثير من الامور

السؤال هو هل توجد اي مخطوطات او نقوش او اي اثار تدلنا على بعض احداث تلك الفترة
او قل تدلل فقط على ما ورد في المصحف من احداث في تلك الاماكن وذلك الزمان؟؟
واقصد بمخطوطات واثار غير القرآن

ومعروف ان الفراعنة عاشوا قبل الاسلام بالاف السنين ولكنهم تركو الكثير من الاثار
والمخطوطات والنقوش التي تدل على تاريخهم وحضارتهم فكيف لم تترك تلك الامة
التي استقبلت اخر الانبياء والمرسلين اي اثر ملموس للاستدلال به على تاريخ تلك الفترة
غير المنقولات شفاهةً ونعلم جيداً ان النقل الشفاهي يتم فيه تغيير الاحداث ولو قليلاً
لاغراض يمكن ان تتطلبها الاوضاع الزمكانية كما ان حتى احاديث الرسول (ص)
لم تدون الا بعد ما يقارب الـ 200 عام بعد وفاته

لاحظت ان الباحث اخطأ في ان وصف المكان الذي ظهر فيه النبي (ص)
بانه اخضر يحترف الناس فيه الزراعة وتربية المواشي وذكر تحديداً الزيتون
فيما ان توصيف مكة جاء واضحاً بانه واديٍ غير زي زرع
او قد اكون لم افهم هذه الجزئية جيداً من خلال سرد الباحث


تحياتي

Post: #6
Title: Re: الوثائقي الذي أثار ضجة حول حقيقة أصول الإ�
Author: Yasir Elsharif
Date: 02-17-2017, 07:07 AM
Parent: #5

الغالي هيثم غالي
تحيتي واحترامي
وشكرا لوجودك هنا ومداخلتك.

Quote: اعتقد ان ظن صاحب المقال هو السطحي لانو الباحث كان بفتش في اثر تاريخي ومعروف ان النقوش على الجدران او العملات المعدنية او التماثيل من الاثار التاريخية التي يمكن ان تحدد بها كثير من الامور
السؤال هو هل توجد اي مخطوطات او نقوش او اي اثار تدلنا على بعض احداث تلك الفترة او قل تدلل فقط على ما ورد في المصحف من احداث في تلك الاماكن وذلك الزمان؟؟ واقصد بمخطوطات واثار غير القرآن

في الحقيقة الموجود أكثر من مجرد نقوش أو آثار على الجدران أو عملات معدنية أو تماثيل تشهد على التاريخ. الموجود هو القرآن. وهو موجود في الصدور بقوة أشد من قوة المخطوطات، التي وجدت بعد وقت قصير في زمن سيدنا عثمان رضي الله عنه.. صحيح، القرآن لا يحكي تاريخ أحداث الإسلام، ولكنه يدل على وجودها بقوة. المشكلة هي أن الباحث توم هولاند لا يؤمن بالقرآن.
الأنبياء والرسل، عليهم السلام، منذ سيدنا إبراهيم مرورا بأبنائه إسماعيل وإسحق، ثم يعقوب وإبنه يوسف إلى سيدنا موسى وسيدنا هارون لم يكن لهم وجود يذكر في آثار زمانهم التاريخي في شكل نقوش أو تصاوير في عملات معدنية أو تماثيل، بينما خلَّد التاريخ معاصريهم الملوك والأباطرة مثل حمورابي وقورش وفراعنة مصر. إذن مسألة النبي محمد عليه السلام ليست استثناء. أنبياء التوراة الذين صاروا ملوكا مثل سيدنا داوود وسيدنا سليمان ورد ذكر بعض أحداثهم في آثار ومدونات زمانهم غير الكتاب المقدس. الكتاب المقدس نفسه يمكن مقارنته بالأحاديث النبوية التي رويت شفاهة ودونت بعد قرون من انتقال النبي عليه السلام بالرفيق الأعلى.
على كل حال المشكلة التي تواجه الإسلام والمسلمين، ليست في صحة تاريخ أو ماضي الإسلام والأديان ولكن المشكلة تكمن في حاضر الدين كله وفي مستقبله، وخصوصا الدين الإسلامي، لأنه يزعم أن القرآن هو كلام الله اللفظي كما جاء به الوحي. والمتشككون يطالبون بالدليل الذي تقبله العقول على صحة هذا الزعم وعلى كل المحتوى العقائدي في القرآن مثل الحياة الأخرى والحياة بعد الموت والبعث الجسدي، ووجود الملائكة والشياطين والجن إلخ. الكتاب المقدس كُتَّابه بشر، ينطقون عن معاني إلهية غيبية، ولا يزعم أهل الكتاب أن اللفظ فيه من الله. ولكن المتشككين يثيرون الكثير من الأسئلة أيضا.
يبدو لي أن الباحث لو تمكن من زيارة مكة والمدينة لوجد بعض الآثار من النوع الذي يبحث عنه، ولكن غير المسلم لا يستطيع دخول تلك الأماكن. كان هناك مقدم برنامج مسلم من البي بي سي وزار تلك المناطق وقدم فيلما من ثلاثة أجزاء عن حياة النبي محمد عليه الصلاة والسلام، بث في عام 2011، أي قبل فيلم هولاند.
24.05.2015
The Life of Muhammad is a 2011 British three-part documentary miniseries examining the life of the Islamic Prophet Muhammad (Peace Be Upon Him) and the origins of Islam. The documentary was directed by Faris Kermani, written by Ziauddin Sardar, and presented by Rageh Omaar.

It was broadcast by BBC Two over three consecutive weeks from 11 July 2011 to 25 July 2011.












Post: #7
Title: Re: الوثائقي الذي أثار ضجة حول حقيقة أصول الإ�
Author: Yasir Elsharif
Date: 02-17-2017, 07:27 AM
Parent: #6

ستلاحظ يا هيثم أن الوثائقي الذي يقدمه راقي عمر فيه آثار للأخوان المسلمين والوهابية والسلفيين عموما. هذا لا يؤثر على قصدي من إيراد الوثائقي. مثلا المقدم قال أن كل الآثار المتعلقة بالنبي محمد ، عليه الصلاة والسلام، تمت إزالتها لأن المسلمين لا يعبدون محمدا ولا يؤلهونه، وهذا بالضبط ما فعله الوهابية وهم لو استطاعوا إزالة قبة النبي محمد عليه السلام لأزالوها، وقد صرح مشائخهم بذلك، يعني هم يخشون الفتنة التي تحدث جراء إزالة قبة النبي.


Post: #8
Title: Re: الوثائقي الذي أثار ضجة حول حقيقة أصول الإ�
Author: Yasir Elsharif
Date: 02-17-2017, 07:51 AM
Parent: #7

في الدقيقة 18 تقريبا من الجزء الأول من الوثائقي الأخير يظهر الباحث توم هولاند معلقا، فيقول أن مكة نفسها لم يرد لها أي ذكر قبل الإسلام في المصادر كمركز تجاري. هو يبحث عن آثار آركيولوجية من ذلك العهد. المعلق الذي جاء بعده رد بصورة جيدة على نقطة هولاند.

أنا أستعين بمشاهدة الوثائقي للتعليق على بعض النقاط ولهذا السبب ستكون لدي مداخلات متقطعة ومختصرة.


Post: #9
Title: Re: الوثائقي الذي أثار ضجة حول حقيقة أصول الإ�
Author: Haytham Ghaly
Date: 02-17-2017, 08:41 AM
Parent: #8

تحياتي يا دكتور

انا سألت في مداخلتي عن آثار تثبت احداث تلك الفترة المذكورة في القرآن
اعني اثار غير القرآن لأنو محاولة اقناع اناس لا يؤمنون بالقرآن بالقرآن نفسه
كما الحرث في الماء
دعني اتساءل مرة اخرى هل توجد اي آثار ملموسة او مخطوطات تعود الى تلك الفترة
ان كانت لا توجد ما السبب والحكمة في ذلك؟؟؟

تحياتي

Post: #10
Title: Re: الوثائقي الذي أثار ضجة حول حقيقة أصول الإ�
Author: Yasir Elsharif
Date: 02-17-2017, 09:26 AM
Parent: #9

تسلم يا هيثم
توجد آثار ولكنها قليلة وكثير منها تعرض للإزالة والهدم كالأضرحة والقباب. يوجد غار حراء، وغار ثور، والكعبة نفسها، وبعض المساجد.
الآثار واكتشافها ثقافة تعود إلى القرن التاسع عشر والسعودية منذ ما قبل القرن التاسع عشر في يد الوهابية. في تقديري يمكن في المستقبل اكتشاف المزيد من الآثار إذا تيسرت ظروف التنقيب والبحث.
أرجو أن تشاهد الوثائقي الآخر الذي وضعته.

Post: #11
Title: Re: الوثائقي الذي أثار ضجة حول حقيقة أصول الإ�
Author: Munir
Date: 02-17-2017, 10:58 AM
Parent: #10

Quote: والكعبة نفسها
تمام يا ياسر

Post: #12
Title: Re: الوثائقي الذي أثار ضجة حول حقيقة أصول الإ�
Author: Yasir Elsharif
Date: 02-18-2017, 10:06 PM
Parent: #11

تسلم يا منير...
هذا وثائقي جيد، ومنصف إلى حد كبير، عن الإسلام، والأوضاع العالمية الراهنة، باللغة الإنجليزية من ناشيونال جيوغرافيك.
من ضمن المتحدثين في الوثائقي الدكتور جون فول الذي تقدم في عام 1963 بأسئلة للأستاذ باللغة الإنجليزية عن التصوف وعن الطرق إلخ والتي نشرت في كتاب "أسئلة وأجوبة الثاني"..

Inside Islam - National Geographic Documentary


Quote: 01.12.2014
It is He (Allah) who sent His Messenger with guidance and the religion of truth to manifest it over all religion. And sufficient is Allah as Witness. Holy Qur'an 48:28

هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله وكفى بالله شهيدا

Post: #13
Title: Re: الوثائقي الذي أثار ضجة حول حقيقة أصول الإ�
Author: طه جعفر
Date: 02-19-2017, 01:25 AM
Parent: #12

شكراً يا دكتور ياسر
شاهدته مع الهام و تحاورنا بعده
حواراً نافعاً

لك محبتي

Post: #14
Title: Re: الوثائقي الذي أثار ضجة حول حقيقة أصول الإ�
Author: أبوبكر عباس
Date: 02-19-2017, 03:25 AM
Parent: #13

هل هناك ما يفيد تاريخيا وعلميا عن عمر مبنى الكعبة؟

Post: #15
Title: Re: الوثائقي الذي أثار ضجة حول حقيقة أصول الإ�
Author: Muhib
Date: 02-19-2017, 04:15 AM
Parent: #14

بكور ..
الكعبه كانت بيت الاله "هبل" وكانت غرفه صغيره وكبرت بعد ظهور الاسلام المحمدي .. هذا معروف للجميع ..

من المفارقات ..
حسب القصه الاسلاميه ..الكعبه بناها ابراهيم ( المسلم) او اول المسلمين او اول المستسلمين لله ..لا اعرف شئ عن الاسلام الذي اتي به ابراهيم ولكن ذلك الاسلام الابراهيمي الاول انقرض اصبحت كعبته بيت هبل .
انا وانت نعرف بان الاسلام الذي اتي به محمد في القرن السابع
اخرج "هبل" من كعبته واصبحت الغرفه بيت كبير ..






..

Post: #16
Title: Re: الوثائقي الذي أثار ضجة حول حقيقة أصول الإ�
Author: Haytham Ghaly
Date: 02-19-2017, 05:23 AM
Parent: #15

تحياتي يا دكتور

الا تتفق معي انه من الغرابة الا يكون لدينا اي مخطوطة تاريخية
او اي سند تاريخي يثبت وجود واحداث تلك الفترة من الزمان غير القرآن
الذي نزعم نحن من نؤمن به انه كلام الله وليس لدينا اي دليل نقنع به من لا يؤمنون بصحة زعمنا
حتى مراسلات الرسول لم توجد منها اي نسخ او مخطوطات
حتى المصحف نفسه لم يدون ولا توجد له مخطوطة واحدة تشير الى ذلك العهد

موضوع الكعبة لا يعتبر اثر تاريخي يثبت او يشير الى الاسلام في شيء لانو الكعبة كانت موجودة قبل الاسلام
وكذلك غار حراء وثور ما لم توجد بداخلها نقوش وكتابات تشير الى حدث او اسم او اي شيء في تلك الفترة

عدم وجود اي سند تاريخي حجة علينا يا دكتور ياسر
والقرآن لا يمكن ان يكون وثيقة اثبات لانو اساس النقاش هو لاثبات صحة القران نفسه بانه كلام الله
المنزل على محمد ص . لذلك لن يُقبل في اي نقاش ان يكون القرآن نفسه احدى وثائق الاثبات

تحياتي

Post: #21
Title: Re: الوثائقي الذي أثار ضجة حول حقيقة أصول الإ�
Author: Yasir Elsharif
Date: 02-19-2017, 01:54 PM
Parent: #16

تم إصلاح الخلل ونقلت المداخلة إلى الأسفل.

Post: #18
Title: Re: الوثائقي الذي أثار ضجة حول حقيقة أصول الإ�
Author: Yasir Elsharif
Date: 02-19-2017, 12:13 PM
Parent: #14

Quote: هل هناك ما يفيد تاريخيا وعلميا عن عمر مبنى الكعبة؟

حسب معلوماتي، ليس هناك ما يفيد تاريخيا وعلميا عن عمر بناء الكعبة. ولكن من التاريخ المكتوب حتى الآن يتضح أن الكعبة قد أعيد بناؤها عدة مرات، لذلك ليس هناك ما يمكن الآن فحصه لتحديد عمرها.

Post: #17
Title: Re: الوثائقي الذي أثار ضجة حول حقيقة أصول الإ�
Author: Yasir Elsharif
Date: 02-19-2017, 11:59 AM
Parent: #13

Quote: شكراً يا دكتور ياسر
شاهدته مع الهام و تحاورنا بعده
حواراً نافعاً
لك محبتي

تسلم يا عزيزي طه وتحياتي لإلهام
وشكرا فقد سعدت بمرورك
مع وافر المحبة

Post: #19
Title: Re: الوثائقي الذي أثار ضجة حول حقيقة أصول الإ�
Author: البرنس ود عطبرة
Date: 02-19-2017, 01:13 PM
Parent: #1

الاخوة الاعزاء سلامات

بعد كل نبي ورسول من الله ياتي جبار مسير بواسطة شيطاني الجن والانس ابليس والدجال عليها لعنة الله تعالى فيمحوا كل اثر لاي شيء قد يفيد البشرية ويستطيع من خلاله ان يتحقق البشر من صدق الانبياء ؛ فهما عليهما لعنة الله تعالى من المنظرين ليوم القيامة ولهما ارشيف كبير ويعلمون جيدا الحق من الباطل ولكن يريدون ان يضلوا العباد ؛ يعرفون الانساب ويعرفون التاريخ الحقيقي فهذا التاريخ (تاريخ اليوم) اسلامي وغير اسلامي دخل عليه التزوير بصورة كبيره وتم اختفاء اشيءا في غاية الاهمية توضح بجلاء الحقائق ؛ دعكم من الاسلام ولنذهب للكتابيين من هو فرعون موسى ؟؟؟ واين كان يوجد ؟؟؟ ومن اين عبر سيدنا موسى عليه السلام ببني اسرائيل ؟؟؟ واين كانت مدينة فرعون بالضبط ؟؟؟ واين كنوز آل داود وسليمان ؟؟؟ واين جبل النور ؟؟؟ لذلك تم تزوير تاريخ جديد لنا كما زور تاريخ غيرنا حتى لا نصل لحقائق قاطعة ونؤمن جميعا . القران الكريم محفوظ وبه كل التاريخ الاسلامي بالارقام بطريقة لن يستطيع احد الوصول لها الا اذا اكرمه الله بالتاؤيل والتفسير ؛ فالقران الكريم يحوي التاريخ بصورة توضح اعجاز الله تعالى للبشر بالقران الكريم ومن هذه الطرق تفسير القران الكريم بالارقام ستجد ما يشيب منه الراس من حقائق وتاريخ ؛ لذلك حفظ الله تعالى القران الكريم لما فيه من حقائق لكل الناس ؛ ما انقول حسبنا الله ونعم الوكيل

ا

Post: #20
Title: Re: الوثائقي الذي أثار ضجة حول حقيقة أصول الإ�
Author: أبوبكر عباس
Date: 02-19-2017, 01:22 PM
Parent: #19

قد يكون الإسلام المحمدي يا مُحب، ظهر بعد الفتوحات
يعني لا في رسول اسمو محمد حقيقي، لا في أبرهة، لا في بدر الكبرى، لا في أبو جهل، لا في أبوبكر الصديق
يعني قامت قوة بدوية عربية زي التتار، سيطرت، ثم صنعوا الدين من الأدب الشعبي زي حكايات أبو زيد الهلالي والقصة ورّت

Post: #22
Title: Re: الوثائقي الذي أثار ضجة حول حقيقة أصول الإ�
Author: Yasir Elsharif
Date: 02-19-2017, 02:25 PM

سلامات يا هيثم
الألوان اختلطت ولن أتمكن بسهولة من إصلاح المسألة، ولكن أرجو أن تتمكن من فرز كلامي من المقتبسات.

ـــ

أبو بكر عباس
سلام يا زول
Quote:
قد يكون الإسلام المحمدي يا مُحب، ظهر بعد الفتوحات يعني لا في رسول اسمو محمد حقيقي، لا في أبرهة، لا في بدر الكبرى، لا في أبو جهل، لا في أبوبكر الصديق يعني قامت قوة بدوية عربية زي التتار، سيطرت، ثم صنعوا الدين من الأدب الشعبي زي حكايات أبو زيد الهلالي والقصة ورّت

كلامك هو ما يحاول الباحث توم هولاند أن يقوله. دعنا نتفق أن "الرك" على المستقبل. إما أن يتمكن الغرب من القضاء على المسلمين الراديكاليين، سنة وشيعة، ويبقى هناك مسلمون مسالمون وإما أن يتمكن الدواعش والسلفيون من كسب المعارك وإطفاء المدنية الغربية. ربما لهذا السبب يحاول الغرب أن يثير الحرب الطائفية بين المسلمين كي يشغلهم بأنفسهم ويتم القضاء على الشيعة والوهابية "بحجر واحد"..

dhsv

Post: #23
Title: Re: الوثائقي الذي أثار ضجة حول حقيقة أصول الإ�
Author: Yasir Elsharif
Date: 02-19-2017, 02:56 PM
Parent: #22

تسلم يا عزيزي هيثم
Quote: الا تتفق معي انه من الغرابة الا يكون لدينا اي مخطوطة تاريخية
او اي سند تاريخي يثبت وجود واحداث تلك الفترة من الزمان غير القرآن


لا أجد أن قلة الآثار أو حتى انعدامها أمرا غريبا. وكما قلت فإن ذلك ليس دليلا على أن الأحداث لم تحدث. هناك كتاب غير عرب كتبوا عن النبي محمد عليه السلام بعد سنين قليلة من انتقاله إلى الرفيق الأعلى. أرجو مشاهدة الأفلام الوثائقية، وكذلك رد الدكتورة آمال محمد محمد الروبي على الدكتورة باتريشيا كرون التي شاركت في فيلم توم هولاند. http://www.sultan.org/books/Patricia_crone_arabic_reply.pdf
قولك:
Quote: الذي نزعم نحن من نؤمن به انه كلام الله وليس لدينا اي دليل نقنع به من لا يؤمنون بصحة زعمنا
حتى مراسلات الرسول لم توجد منها اي نسخ او مخطوطات
حتى المصحف نفسه لم يدون ولا توجد له مخطوطة واحدة تشير الى ذلك العهد


ليس في الإمكان الإقناع العقلي بأن القرآن كلام الله لمن ليس لديه إيمان وتصديق أولي. نحن كلنا لم نعاصر الرسول الذي قال ذلك وإنما أخذنا ذلك عن أهلنا، الذين أخذوه أيضا عن أسلافهم. لذلك الإيمان وحده في زمن العلم والتساؤلات ليس كافيا، والمطلوب هو اليقين.

أرجو أن تسمح لي بوضع هذه الفقرات التي كتبها الأستاذ محمود في كتاب الإسلام:
الدين والعلم توأمان

والعلم التجريبي الروحي ليس جديدا، وإنما هو قـديم قدم العلم المادي، وبحق، إنهما توأمان، ولدا في وقت واحد، ودرجا معا، وظلا يتعاونان في مدارج النمو، فإن الإنسان الأول عندما وقف على رجليه، لأول مرة، أمام قوى الكون المادي الهائلة امتلأ قلبه بالخوف، والتقديس، فأما القوى التي أخافته هونا ما، واستطاع مناجزتها فقد هدته إلى العلم التجريبي المادي، وأما القوى التي استرهبته، واستغرقته خشيتها، فقد تزلف إليها، وتملقها، وهدته بذلك إلى العلم التجريبي الروحي . ونحن نسمي هذين التوأمين اليوم، العلم، والدين، وقد قفز العلم قفزة واسعة جدا في العصر الحديث، وتخلف الدين، وبذلك حدث الاختلال في التوازن، وظهر الاضطراب، والقلق الذي أشرنا إليه، في صدر هذه الكلمة، وليس إلى إعادة التوازن من سبيل، إلا إذا قفز الدين هذه القفزة الجريئة نفسها، فرد قواعد الأخلاق البشرية إلى أصلها الأصيل، على نفس النحو، وبنفس القدر، الذي به ردت مظاهر الكون المادي إلى أصلها الأصيل ..

الفهم الذري للدين يجعله يناسب عصر الذرة

.. نعم فالعلم التجريبي الروحي - الدين - ليس جديدا ولكنه سيعود جديدا، لأن عصر الذرة يتطلب فهما ذريا للدين - أعني فهماً دقيقاً، يصل إلى نواة الدين، ويفجر تلك النواة تفجيراً يسمع له دوي أعتى من دوي تفجيـر النواة المادية، ولقـد سايـر الديـن طفـولة البشرية في سحيـق الآماد، وأحسن مسايرتها، وكان بها رفيقا، شفيقا، يمد لها في الأوهام، والأباطيل، التي كانت تكتنف تفكيرها، ريثما ينقلها، على مكث، وفي أناة، من وهم غليظ، إلى وهم أدق، ومن باطل غليظ إلى باطل أدق، وهكـذا، دواليك، حتى قطعت الإنسانية عهد الطفولة، ووقفت اليوم، في طور المراهقة، تستشرف إلى عهد الرجولة، والاكتمال. وأصبح على الدين دور جديد، هو أن يقفز بالإنسانية عبر هذا الطور القلق الحائـر المضطرب - طور المراهقة – ليـدخل بها عهـد الرجـولة، والاكتمال . ولما كان الفرق بين الطفل والرجل كبيرا شاسعا، فالرجل يتحمل مسئولية عمله، بينما الطفـل يطلب الحماية من تلك المسئولية، فقد أصبح على الدين، منذ اليوم، ألا ينبني على الغموض، وألا يفرض الإذعان، على نحو ما كان يفعل في عهود طفولة العقل البشري .. وإنما يجب عليه أن يقدم منهاجا متكاملا للحياة، يخاطب العقل، ويحترمه، ويحاول إقناعه بجدوى ممارسة ذلك المنهاج في الحياة اليومية، في كل مضطربها .

الإرادة البشرية مادة الدين

والعلم التجريبي الروحي - الدين - مادته الطاقة، أيضا، ولكنها في هذه الحالة ((الإرادة)) البشريـة .. هل هي ((مخيـرة)) أم ((مسيرة)) كالطاقة المادية؟؟ ونحـن ألفنا، عند التحدث عن الدين، أن نتحدث عن أديان التوحيد، والوثنيات التعدديات، والحقيقة أن البشـر، في جميع عصورهم، لم يعبـدوا غيـر هـذه الإرادة البشـرية، وهذا يفسر لنا السر في أن جميع الأوثان كانت تـنـحت على شكـل الهيـكل البشـري .. وحـتى اليـوم، وفـي أرقـى الأديـان التـوحيـدية، وأعـني به الإسلام، فإن أرقى معتنقيه يعبدون من دون الله إلها آخر، هو (إرادتهم البشرية) ولكنهم لا يفطنون إلى ذلك، ويظنون أنهم يحسنون صنعا .. ويسخرون من باقي عباد الله من أصحاب الملل الأخرى . فلو أنهم تفطنوا إلى حقيقة أمـرهم إذن لاشتغلوا، عن الزراية على الآخرين، بتحصيل ما فاتهم، هم ..
إن العالم الطبيعي الكبير، أينشتين، يقف عاجزا، حائرا، على عتبة معضلة الجبـر، والاختيار، ويقول، فيما يحدثنا الدكتور أحمد زكي: ((إن ديني هو إعجابي، في تواضع، بتلك الروح السامية التي لا حد لها، تلك التي تتراءى في التفاصيل الصغيرة، القليلة، التي تستطيع إدراكها عقولنا الضعيفة، العاجزة، وهو إيماني العاطفي، العميق، بوجود قدرة عاقلة، مهيمنة، تتراءى حيثما نظرنا، في هذا الكون المعجز للأفهام، إن هـذا الإيمان يؤلف عندي معنى الله)) ونحـن، بعلمنا التجريبي الروحـي، نبدأ من حيث انتهى هذا العالم الجليل بعلمه التجريبي المادي، ومع أنه واضح أن أينشتين قد قرر الجبر، وذلك بقوله: ((وهو إيماني العاطفي، العميق، بوجود قدرة عاقلة، مهيمنة، تتراءى حيثما نظرنا، في هذا الكون المعجز للأفهام))، إلا أنـه واضـح أيضا أنـه يتـسـاءل تسـاؤلا صامتا: ما هي هـذه القدرة العاقلة المهيمنة؟؟ وما مدى هيمنتها؟؟ ونعتـقـد أن الإجابة على هذين السؤالين هي الإجابة على مسألة الجبر والاختيار، وبها ترد مظاهر الأخلاق البشرية إلى أصل واحد، كما ردت من قبل مظاهر الكون المادي إلى أصل واحد .
قلنا أن العلم التجريبي المادي، والعلم التجريبي الروحي توأمان، ولدا في يوم واحد ودرجا في مراقي الحياة معا، على تواد حينا وعلى تدابر حينا، ولكن على تعاون في جميع الأحيان . ومادة العلم التجريبي المادي الكون المادي، وإن كانت الإرادة البشرية تتدخل فيه، ووسيلته المعادلات الرياضية، ومعدات التجارب في المعامل، ومادة العلم التجريبي الروحي الكون المادي، والإرادة البشرية معا، ووسيلته القرآن، ومعدات العبادة، في الخلوات، والجلوات، وأنتم ترون، من هنا، أن الدين الذي أعنيه في صدر حديثي هو الإسلام . وأحب أن أعترف أني بدأت عن تصديق، لأني ولدت من أبوين مسلمين، ولكن التصديق لم يبلغ بي درجة التعصب والعمى، فيلتوي بنتائج تجربتي وإنما استطعت، بتوفيق الله، أن أسير مفتوح العينين، إلى النتائج التي رسخت تصديقي البدائي، وانتقلت بي إلى اليقين .


أنا شخصيا تأثرت بما كتبه الأستاذ محمود وقد ساعدني في تجربتي بالانتقال إلى اليقين، وقد ترسخ هذا اليقين بعد حدث الثامن عشر من يناير 1985.
أهم ما أريد أن أقوله هو أن العهد الذهبي للدين ليس هو ما مضى وإنما الآتي. عهد اليقين.
قولك:
Quote: موضوع الكعبة لا يعتبر اثر تاريخي يثبت او يشير الى الاسلام في شيء لانو الكعبة كانت موجودة قبل الاسلام
وكذلك غار حراء وثور ما لم توجد بداخلها نقوش وكتابات تشير الى حدث او اسم او اي شيء في تلك الفترة


طبعا الكعبة موجودة قبل الإسلام، دا كلام صحيح. ولكنها ارتبطت بما جاء في مصادر الإسلام عن قصة إعادة بنائها بعد مولد النبي بحوالي ثلاثين سنة عندما تعرضت لحريق وجاء في المصادر الإسلامية والسيرة أن محمد قبل البعثة قد شارك في إعادة وضع الحجر الأسود عندما اختلفت القبائل في من يضع الحجر. وقد جاء في السيرة والمصادر الإسلامية أن الرسول محمد قد أزال ما كان على الكعبة من أصنام عندما قام بفتح مكة.. وهنا أورد بعض الموجود في ويكيبيديا عن ارتباط الكعبة بتاريخ المسلمين في مصادرهم. ((وفي عهد عبدالله بن الزبير أعيد بناء الكعبة بعدما أصابها من الحريق الذي شب في الكعبة بعدما رميت بالمنجنيق، أثناء حصار يزيد بن معاوية لمكة في نزاعه مع عبد الله بن الزبير، وسبب الحصار هو أن عبد الله بن الزبير رفض مبايعة يزيد بن معاوية وثار الزبيريون معه في المدينة فأرسل يزيد جيشاً إلى المدينة بقيادة مسلم بن عقبة، ودخلها ثم اتجه إلى مكة ولكنه توفي قبل أن يصل إليها، فخلفه في قيادة الجيش الحصين بن النمير الذي حاصر مكة لفترة، وبالفعل استطاع الحصين أن يسيطر على جبل أبي قبيس وجبل قعيقعان، ثم أخذ يرمي الزبير وأتباعه الذين كانوا متحصنين داخل المسجد بالمنجنيق فأصيب المسجد، ولم يكتف الحصين بذلك بل رمى المسجد بالنار فاحترقت الكعبة))
بعد مبايعة عبد الله بن الزبير خليفة على المسلمين سنة 64 هـ قام بإعادة بناء الكعبة بعد أن هدمها. مرة أخرى تم تدمير الكعبة أثناء قصفها بالمنجنيق على يد الحجاج بن يوسف وهذه هي القصة من مصادر إسلامية تم تلخيصها في ويكيبيديا:
((بناء الحجاج بن يوسف في العهد الأموي قرر عبد الملك بن مروان التخلص من عدوه ومنافسه عبد الله بن الزبير إلى الأبد، فجهز جيشاً ضخماً لمنازلة ابن الزبير في مكة، وأمر عليه الحجاج بن يوسف و أمره بالسير إلى مكة للقضاء على ابن الزبير. فخرج بجيشه إلى الطائف، وانتظر الخليفة ليزوده بمزيد من الجيوش، فتوالت الجيوش إليه حتى تقوى تماماً، ثم زحف (أي الحجاج) إلى مكة في موسم الحج ونصب المـنجانيق على جبل أبي قبيس وعلى جبل قعيقعان ونواحي مكة كلها، فتحصن ابن الزبير في المسجد وأخذت أحجار المنجنيق تتساقط على المسجد، وبسبب هذا القصف احترقت الكعبة، فأضطر ابن الزبير إلى الخروج للقتال مع جماعة من أتباعه حتى قتل جميع أتباعه وانتهى الأمر بقتل ابن الزبير، وبعد أن سيطر الحجاج على مكة كتب إلى الخليفة عبد الملك بن مروان أن ابن الزبير قد زاد في البيت ما ليس فيه وقد أحدث فيه باباً آخر، فكتب إليه عبد الملك: «أن سد بابها الغربي وأهدم ما زاد فيها من الحجر»، فهدم الحجاج منها ستة أذرع وبناها على أساس قريش وسد الباب الغربي وسد ما تحت عتبة الباب الشرقي لارتفاع أربعة اذرع ووضع مصراعان يغلقان الباب. فأمر عبد الملك بن مروان الحجاج بن يوسف أن يعيد بناء الكعبة إلى ما كانت عليه في عهد قريش وذلك لعدم علمه بحديث عائشة رضى الله عنها، وفي عهد الوليد بن عبد الملك كانت عمارة التوسعة الرابعة للمسجد وذلك في سنة 91 هجرية، وذلك بعد سيل جارف أصابها، وقد زاد من مساحة المسجد، وأجمع الكثير من المؤرخين على أن الوليد بن عبد الملك كان أول من استعمل الأعمدة التي جلبت من مصر والشام في بناء المسجد الحرام، وكان عمل الوليد عملاً محكماً بأساطين الرخام ، وقد سقفه بالساج ، وجعل على رؤوس الأساطين الذهب وأزّر المسجد من داخله بالرخام، وجعل على وجوه الطيقـان الفُسَيْفساء، وشيد الشرفات ليستظل بها المصلون من حرارة الشمس، وقدرت زيادته بـ (2805) متراً.)) انتهى.

ياسر

Post: #24
Title: Re: الوثائقي الذي أثار ضجة حول حقيقة أصول الإ�
Author: Yasir Elsharif
Date: 02-20-2017, 04:57 PM
Parent: #23

هذا وثائقي آخر من قناة التاريخ Histoty Channel عن حياة النبي محمد صلى الله عليه وسلم. من المشاركين في التعليق بروفيسورة سودانية شابة في جامعة أمريكية ـــ هبة أبو جديري ــ والدكتورة المشهورة كارين آرمسترونغ التي كتبت كتابا باسم "محمد". ومعلقين آخرين مثل جون إسبونزيتو.

هو أيضا وثائقي منصف إلى حد كبير بالرغم من أنه متأثر بالرؤى التي تقول بأن حروب الإسلام كانت حروبا دفاعية.







Post: #25
Title: Re: الوثائقي الذي أثار ضجة حول حقيقة أصول الإ�
Author: Yasir Elsharif
Date: 02-20-2017, 05:21 PM
Parent: #24

Muhammad Legacy Of A Prophet 2002 Muhammed Sallallâhu Aleyhi ve sellemin mirası
وهذا من أول الوثائقيات عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم. من ضمن المعلقين في الفيلم نجد أنور العولقي الذي قامت الولايات المتحدة بقتله بطائرة من دون طيار في اليمن.....



Muhammad: Legacy of the Prophet is a PBS documentary film about the life of the Islamic prophet Muhammad based on historical records and on the stories of living American Muslims who call Muhammad the Messenger of God. It was produced in 2002 by Alex Kronemer and Michael Wolfe of Unity Productions Foundation and Kikim Media.
Appearances[edit]
Among the people in the film, the following are included:
Karen Armstrong - Former nun, author on Abrahamic religions and 2008 TEDPrize winner
John Voll - Professor of Islamic history, Georgetown University
Seyyed Hossein Nasr - Professor of Islamic Literature, George Washington University, and a well-known Shi'a Twelver Islamic scholar, honored at the United Nations
Reuven Firestone - Scholar of Islam and Judaism, Hebrew Union College
Daisy Khan - Executive director of ASMA Society and wife of Feisal Abdul Rauf
M. Cherif Bassiouni - Professor of Law, DePaul University, 1999 Nobel Peace Prize nominee.
Mohammed Zakariya - Muslim convert and master Arabic calligrapher
Hamza Yusuf - Muslim convert and co-founder of Zaytuna College
Michael Wolfe - Muslim convert and author of The Hadj
Jameel Johnson - Muslim and Chief of Staff for Congressman Gregory Meeks
Kevin James - Muslim convert, Supervising Fire Marshall from New York City Fire Department (arson investigator and 9/11 first responder)
Najah Bazzy - Muslim Critical Care Nurse, Dearborn MI (Appears with her husband, Ali, and daughter Nadia)
Abdullah El-Amin - Local Imam
Anwar al-Awlaki - Scholar, former Chaplain at George Washington University, former Imam in California and Washington D.C.[1]

Sayed Hassan Al-Qazwini, the Imam of The Islamic Center of America and very respected Shai scholar
Funding[edit]
Funding for Muhammad: Legacy of a Prophet was provided by the Corporation for Public Broadcasting, The David and Lucile Packard Foundation, Arabian Bulk Trade, Sabadia Family Foundation, Irfan Kathwari Foundation, El-Hibri Foundation, Qureishi Family Trust, and many individual contributors.

Post: #26
Title: Re: الوثائقي الذي أثار ضجة حول حقيقة أصول الإ�
Author: Yasir Elsharif
Date: 02-20-2017, 05:49 PM
Parent: #25

في الوثائقي الأخير بعاليه يمكن قراءة ترجمة عربية على الشريط بالضغط على أيقونة في الأسفل تشير إلى وجود الترجمة.

Post: #27
Title: Re: الوثائقي الذي أثار ضجة حول حقيقة أصول الإ�
Author: Muhib
Date: 02-20-2017, 07:07 PM
Parent: #26

يقول البرنس ...


دعكم من الاسلام ولنذهب للكتابيين من هو فرعون موسى ؟؟؟ واين كان يوجد ؟؟؟ ومن اين عبر سيدنا موسى عليه السلام ببني اسرائيل ؟؟؟ واين كانت مدينة فرعون بالضبط ؟؟؟ واين كنوز آل داود وسليمان ؟؟؟
المصدر : http://sudaneseonline.com/board/490/msg/%d8%a7%d9%84%d9%88%d8%ab%d8%a7%d8%a6%d9%82%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d8%b0%d9%8a-%d8%a3%d8%ab%d8%a7%d8%b1-%...BBC--1487248126.html

هذه المعلومات متوفره في الكتاب المقدس وفي مصادر خارجيه عن ما هيه موسي الذي درس في ارقي الجامعات المصريه في ذاك الزمان وعن فرعون وايضا اسماء المدن المصريه والغير مصريه التي مر بها الشعب الاسرائيلي ..

هنالك معلومات كثيره وتوثيق كبير عن داوود وسليمان في مصادر خارج الكتاب المقدس ..من السهل جدا تصديق بان داوود وابنه سليمان عاشوا وحكموا
..عليك بالدراسه عن ( بيت داوود وعن المملكه الاسرائيليه المتحده وعن الانفصال ) وعن الاشياء التي حدثت لكنوزهم بعد السبي المؤثق في مصادر علمانيه وحفريات واثار ...



Post: #28
Title: Re: الوثائقي الذي أثار ضجة حول حقيقة أصول الإ�
Author: Yasir Elsharif
Date: 02-20-2017, 07:29 PM
Parent: #27

نفس الوثائقي الذي وضعته أخيرا يوجد نسخة منه بالترجمة العربية على الشريط مباشرة.