Post: #1
Title: البرلمانى المصرى "حساسين"أجهل من دابة !؟
Author: زهير عثمان حمد
Date: 02-09-2017, 11:35 AM
10:35 AM February, 09 2017 سودانيز اون لاين زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم مكتبتى رابط مختصر الأخبار أخبار إقليمية البرلمانى المصرى "حساسين" عديم إحساس وأخلاق وراسب فى مادة التاريخ! البرلمانى المصرى
02-09-2017 07:32 AM تاج السر حسين
• على طريقة الإعلامى "توفيق عكاشة" التركى المتنكر لأصله. • ظهر على الفضائيات المصرية "فاتية" جديد إسمه "حساسين" أو "حشاشين" لا أدرى، يتهجم على السودان ويسئ اليه، ومن المدهش أنه نائب برلمانى وإعلامى! • وهو بلا إحساس أو أخلاق وراسب فى مادة "التاريخ". • ولولا ذلك لعرف قدر "السودان" وأى البلدين اقدم حضارة وتاريخا، بالطبع من خلال مصادر معتبرة لا عن طريق التزوير "والفهلوة". • وليعذرنا إخوة واصدقاء نقدرهم ونحترمهم كثيرا. • لكن "الحق" لا يمكن أن يغضب أحدا. • وهاكم الحق والحقيقة. • كعادة النكرات "المتطاولين" على السودان الذين يظهرون من وقت لآخر فى مصر. • خرج هذا الدعى المدعو "حساسين" قائلا أن "السودان مصرية". • وأضاف موجها حديث لوزير خارجية النظام إبراهيم غندور " اسكت علشان السودان مصرية، نحن أعطيناكم لها كده وجمال عبد الناصر أدهالكم كده، إنما السودان مصرية، ها تقلب فى حلائب وشلاتين، ها ناخد السودان". • وبدون غضب أو إنفعال وليس دفاعا عن غندور أو رئيسه، فهم جميعا اسباب "بلاوى" السودان ومصائبه. • لكن لو كان هذا الدعى المتطاول "الفاتية" حسانين يستند الى علم أو منطق لسلمنا له ولقبلنا الذى قاله. • لكن الحقيقة "التاريخية" ومن مصادر "محائدة" يرضى من يرضى ويغضب من يغضب فمصر هى التى كانت تابعة "للسودان"، بل فى الحقيقة هى أراض سودانية 100 %. • وإذا قال الدعى "حساسين" بأن "عبد الناصر اهالكم كده".فمن هو الحاكم "المصرى" الذى حكم "مصر" قبل عبد الناصر ومنذ عصر الفراعنة؟ • اليس هذه المقولة التى يرددها كل مصرى. • ولم يغير منها سوى "أنور السادات". • حينما قال أن "عبد الناصر هو أول رئيس مصرى يحكم مصر أو محمد نجيب علشان ما يزعلش". • للأسف نحن مضطرون من وقت لآخر لمواجهة مثل هذا اللؤم والقبح. • وأن نتخلى عن أدبنا السودانى الجم وعن ثقافتنا التى ورثناها من الأجداد. • ووصائهم "الملائكية" .. بأن "نكرم الف عين" من أجل "عين واحدة". • أى أن نترفع عن الصغائر والصغار وأن نجامل "الف لئيم من أجل كريم واحد". • عديم الإحساس "حساسين" لا يعلم أن أدب الإنسان السودانى، يجعله أحيانا. • ينزوى نحو أقرب "ملف" تاركا الطريق إذا صادف شخصا آخر له عليه دين، لا العكس!! • فهل تعرف الفاقد الأخلاقى "حساسين" على مثل أخلاق هذا الإنسان السودانى؟ • نحن مضطرون للتخلى "مؤقتا" عن ذلك الإرث وعن تلك الثقافة. • للرد على من هم مثل عديم الإحساس والمعرفة الدعى "حساسين". • وقد سبقه فى هذا الدرب من قبل، عديم الأدب "التركى" المتنكر لأصله "توفيق عكاشة". • الذى اصابته اللعنة السودانية، فاصبح أشد خبلا من "المجانين". • وأنا هنا لا أدافع وزير خارجية النظام إبراهيم غندور أو عن رئيسه "عمر بشير". • وهذا ليس مقام الحديث عن ذلك. • ومقالاتنا ضده يوميا "كإخوانى" عديم وطنية ووعديم نخوة لا تشفى غليلنا. • أكتفى فقط بالتذكير، بأنه السبب الرئيس فى "المهانة" التى يتعرض لها السودان والسودانيون منذ 30 يونيو 1989. • آخر تلك "المهانات" أن يعامل الإنسان السودانى، المسالم، الطيب، الكريم من قبل الإدارة الأمريكية الجديدة "كإرهابى" تماما مثل "النظام"! • فى وقت قضت فيه الإدارة الأمريكية الطرف عن دول تصدر الإرهاب ورعايها من قادة التنظيمات والجماعات الإرهابية. • لقد صدق السودانى "الناكر" إبراهيم حجازى – فقط - فى قوله أن "عمر البشير" قد فصل السودان وقسمه وشتت شمل أهله. • وأختار بدلا من أن يكون "عزيزا" فى تعامله مع أهلنا فى جنوب السودان، بأن يكون ذليلا و "خادما" للبلاط للمصرى فى الشمال. • لكن "إبراهيم حجازى" نسى أن "عمر البشير" هو من فرض على السودانيين "حريات" اربع يتمتع بها المصرى فى السودان ولا يتمتع بها السودانى على نحو "قانونى" فى مصر. • لكن هل ذلك "الإنحناء" يجعل "مصر" طامعة فى أراض سودانية وأن تحتلها بقوة السلاح لا بقوة القانون؟ • قبل أن أواصل أود أن أتقدم بجزيل الشكر للمنتخب المصرى لخسارته المباراة الأخيره أمام "الكميرون". • فبتلك الخسارة حفظ جزءا من المال السودانى الذى كان يمكن أن يهدر، فى مكانه! • لأن فوز المنتخب المصرى كانت سوف تعقبه "تكريمات" وهدايا من رئيس النظام "الإخوانى" فى السودان. • وشاحات وسيارات تهدى لأفراد المنتخب كما حدث بعد فوزه بطولة "أنجولا". • و"مصر" لم تفكر فى تكريم لاعب "عربى" وحيد ولو بشق كلمة. • حصل على ميدالية "فضية" فى أولمبياد "بكين". • وكان سودانيا!! • عديم الإحساس وعديم الأخلاق الراسب فى مادة التاريخ "حساسين". • فى حقيقة الأمر وبخلاف الأوصاف أعلاه ، فهو "نكرة" لم اسمع به من قبل. • ولولا "عمر البشير" لما كانت هنالك قيمة لأمثاله و"للتركى" المتنكر لاصله المدعى أنه "مصرى" توفيق عكاشة ولباحث من قبلهما يدعى "هانى رسلان". • فعمر البشير هو صانع أمثال هؤلاء "الأقزام". • وللأسف يستخدم – عمر البشير - "ملف" حلائب الأرض السودانية العزيزة وشعبها" للمزائدات والمماحكات مع الأنظمة "المصرية". • بدلا من الذهاب بها الى "محكمة" دولية، فى وقت التوافق أو الإختلاف. • لكى يفصل فيها "القانون" ويطوى هذا الملف قبل فوات الأوآن. • طالما هو عاجز من تحريك "مليشياته" التى تحصد الشعب السودانى وتغتصب نسائه، لتحريرها. • مرة أخرى الذى عليك أن تعرفه يا عديم الإحساس "حساسين" وأن ترجع فى ذلك "للتاريخ" الحديث والقديم، بالطبع دون تزوير إعلامى. • ثم تسأل نفسك؟ • من هو أول رئيس "مصرى" فى تاريخ مصر؟ • اليس هو "جمال عبد الناصر". • أو كما قال "السادات" .. "أو محمد نجيب - عشان ما يزعلش"! • وهذا ما يردده المصريون كآفة وفى قناعة تامة ؟ • الذى لا تعرفه يا "حساسين" على عكس ما قررت وفى جهل مفضوح. • أن "مصر" بكاملها كانت "سودانية" 100% لا اقول "محتلة" بواسطة السودان. • فكيف يحتل مالك لأرضه؟ • وكانت سيادة العنصر الأسود أو الاسمر على الكون معروفة لأنه "اصل" الكون. • أرجع للقاموس وابحث عن معنى كلمة "آدم" أو "الأديم". • ثم أرجع للمتحف المصرى "وللفراعنة" الذين تتشبثون بهم على غير غير علم أو معرفة. • ، هل كان لونهم "أبيضا" وهل كانوا البانا أو أتراكا أو فرنسيين؟ • مثل التركى الأصل "توفيق عكاشة"؟ • دعنى أتخلى عن سودانيتى لبعض الوقت وتلك "الثقافة" الأخلاقية التى ورثناها عن الأجداد؟ • "من أجل عين واحدة فعليك أن تكرم الف عين". • حتى لو كان فيهم لئيما مثل "حساسين". • عليك أن تعلم يا حساسين. • أن "المصريين" المعروفين اليوم، جميعهم - بلا إستثناء - هم بقايا أتراك والبان وشراكسة وفرنسيين وأغاريق وإيطاليين وخلافهم من "غزاة". • أما المصريون الأصلاء الحقيقيون اصحاب الأرض هم أهلنا وإخواننا "النوبيين". • وهم ونحن شئ واحد. • لذلك هم "مضطهدون" ومهمشون كحال الغزاة مع سيد الأرض. • وكحال "الخادم" مع "سيده" حينما يصبح ذلك الخادم بين يوم وليلة هو السيد! • ثم أسال نفسك من أين أتى أؤلئك "المماليك" الذين حكموا مصر فى العصر الحديث، الذين قضى عليهم "الألبانى" محمد على باشا المبعوث من الخليفة "العثمانى"، فى "مذبحة" القلعة؟ • ثم أسأل نفسك مرة ثالثة ورابعة .. هل يوجد إنسان "أسود" خلف البحر الأبيض المتوسط أم هم جاءوا من آسيا؟ • وقبل أن افارق هذه المحطة. • هل "فاروق" الذى كنتم تسبقون عليه لقب "ملك مصر والسودان". • هل كان "مصريا" .. وإذا كان كذلك فلماذا طرد من مصر ولم ةيعد اليها حتى وفاته؟ • لا أود أن أرهقك فى هذا الجانب كثيرا. • أحيلك فقط الى ابحاث العالم السويسرى "شارلى بونيه" الذى عكف على دراسة الحضارة النوبية لمدة 40 سنة، حتى أجاد لغتها. • ويمكن أن تصل لكتاباته "بضغطة" خفيفة على "الكى بورد". • لتعرف قدر "مصر" وقدر "السودان". • قال "شارلى بونيه" وهو عالم سويسرى قاد البعثة السويسرية الفرنسية المشتركة للتنقيب عن الحضارة الفرعونية والنوبية.إن السودان لديه حضارة متنوعة تعد من أعرق وأهم الحضارات فى العالم. • وقال واصفا الحضارة السودانية"بأنها إستثنائية". • وقال "ما شجعنى على التنقيب والبحث عن الفرعون – النوبى – فى السودان هو يقينى التام أن اصل الحضارة الفرعونية بدأ فى مملكة النوبة شمال السودان". • أما أخطر معلومة ذكرها هى " إكتشف كلمة نوبة تعنى "الذهب" بلغة الفراعنة وهذا يؤكد أن الفراعنة هم ملوك مملكة النوبة عندما كانت فى أوج مجدها ولم تخرج مصر الى الوجود". • وذكر " أن الحضارة النوبةليست إمتدادا للفراعنة وإنما المملكة النوبية مملكة قائمة بذاتها". • فهل تختشى على عرضك وتشعر بالخجل ايها "الحساسين"؟ • أما عمنا "السودانى" اسمر اللون "إبراهيم حجازى" الذى لا يدرى أنه سودانى 100 % ونحن نعذره. • فذلك هو حال "المهمشين" والمضطهدين فى أى مكان. • نحن نعذره فى إساءته لأهله وفى تنكره لدمائه السودانية من وقت لآخر. • أعلم جيدا أنه كان ضابطا ومراسلا حربيا خلال حرب "أكتوبر". • مثلما كانت قاعدة وادى سيدنا "السودانية – النوبية" الأصل ، مهبطا "آمنا" لباقى الطائرات المصرية التى نجت من ضربة يونيو 1967. • ومثلما كانت اللغة "النوبية" أى السودانية، هى الشفرة التى استخدمت خلال حرب أكتوبر 1973 وصعب على الإسرائليين فكها. • أذكر مرة أخرى بأنى لا ولن أدافع عن "عمر البشير". • وهو و"إخوانه المسلمين" فى السودان ومصر وفى أى مكان فى العالم سبب "بلاوينا" ومصائبنا وما نلقاه من إساءات. • يطلقها على السودان وشعبه، من يسوى ومن لا يسوى من أمثالك. • اسال عمنا المتنكر لأصله ولدمائه "إبراهيم حجازى" وليته يكون أمينا وصادقا. • لا كما حدث منه ومن غيره ليلة لقاء منتخب مصر مع الجزائر فى أم درمان. • هل تذكر ذلك اليوم – يا حساسين - وهل تعرف لماذا أتخذ الشعب السودانى ذلك الموقف – غير المتوقع - ضد المنتخب المصرى؟ • فإذا كان "عمر البشير" قد قسم السودان وإبراهيم حجازى صادق فيما قال. • مثلما أخذت مصر من السودان فى السابق. • فهل ذلك يعد مبررا لكى تحتل "مصر" جزءا عزيزا من أراضى السودان. • وما على السودانيين الا أن يصمتوا ويقبلوا بذلك الإحتلال؟ • فى وقت نجد فيه العديد من "المصريين" وحتى اليوم وبينهم إعلامييين لا يعرفون اين تقع حلائب؟ • و هل تقع فى الجنوب من مصر أم بالقرب من الحدود الليبية! • مرة أخرى عد يا "حساسين" لأبحاث وكتابات العالم السويسرى "شارل بونيه". • تجد فيها ما يكفيك ويغنيك ويمنعك من التطاول. • وعد با لمرة مع التأمل و"التفكير" العميق فى قصة نبى الله "موسى" ومن اين أتى والمكان الذى رمته فيه أمه فى "اليم "؟ • وهل كان من الجنوب نحو الشمال أم العكس؟ • .. واين التقى "بالرجل الصالح" الذى يقال له عندنا فى السودان "الخضر"؟ • ثم اسال هل هناك بلد يتداول فيه ذلك وبهذا الحجم، كما هو فى السودان؟ • يا فاقد الإحساس "حساسين" .. الفاقد الأخلاقى من أمثالك هم السبب فى موقف "الشعب السودانى" الذى كنتم تجهلونه يوم لقائكم مع "الجزائر". • وليلة لقائكم الآخير مع "الكميرون". • فالنظام المصرى على ايام "حسنى مبارك" هو أول من ايد ودعم نظام "الإخوان" الإنقلابى فى السودان. • وهم ذاتهم "الإخوان" الذين تعانون منهم اليوم وهم خارج السلطة. • فما بالك بنظام "إخوانى" دعمته مصر و"التنظيم" العالمى وكل إرهابى على وجه الأرض ؟ • اليس لهم الحق أن يبقوا جاثمين على صدر الشعب السودانى لمدة 27 سنة. • ثم يطمعون فى المزيد؟ • وكعادة "مصر" ويا للأسف ، فإن النظام المصرى الحالى الذى أتى بعد ثورة 30 يونيو وفرح له "شرفاء" السودان جميعهم، عدا "الإخوان المسلمين" فى السودان. • ماذا كانت مكافأته لشعب السودان؟ • أنه من أجل "مصالحه" ومن أجل إبتلاع "حلائب"و"شلاتين". • اصبح "حليفا" لنظام الإخوان "السودانى" فى مواجهة شعبه. • فى نفس الوقت الذى تصنفونهم فيه بمصر على أنهم "إرهابيين" وتجمدون أموالهم وتمنعونهم التصرف فيها؟ • مثل "ابو تريكة" الذى نعلم أنه "إخوانى" لا يختلف كثيرا عن "محمد مرسى" أو "محمد البلتاجى". • الى متى هذه "الإزدواجية" المصرية فى المعايير، المبنية على "مصالح" ذاتية ورؤية أنانية دون مبادئ؟ • تلك الرؤى التى توصى بها "أجهزة المخابرات المصرية". • وتظنون أن الشعب السودانى غبيا أو أنه يمكن أن يسائر "نظامه" مثلما يفعل العديد من النخب والإعلاميين المصريين. • كيف تريدون أو تتوقعون من شعب السودان أن يقف الى جانبكم فى مباراة لكرة القدم وتلك هى مواقفكم تجاهه على مر العصور؟ • ثم السبب الأهم من ذلك كله، وفى الغالب نسته "الذاكرة" المصرية. • حادثة ميدان "مصطفى محمود" البشعة اللا إنسانية ولا أخلاقية. • التى استشهد فيها أكثر من 50 لاجئا "سودانيا" أغلبهم من دارفور وجنوب السودان. • تلك "المذبحة" التى ارتكبتوها يا "حساسين" بعد حصولكم على ضوء أخضر وصمت جبان من "عمر البشير" ونظامه وسفارته. • أرتكبتم تلك المذبحة لإرضائه ولكى يصمت عن إحتلال "حلائب" طيلة هذه السنوات. • للاسف لم يعاقب بعد تلك المذبحة، حتى كنوع من "المجاملة" ضابط أو "جندى" مصرى واحد. • بنقله مثلا الى "الصعيد" أو الى إسكندرية. • فهل تعلم كيف كان "القصاص" عن تلك الجريمة الشنيعة "البشعة"؟ • لو كانت لديك ذرة معرفة "بالدين". • لأدركت أن القصاص كان "ربانيا". • وفى الذى حدث بمصر منذ 25 يناير وفى شكل الدماء التى سالت فى "أنهرا". • وفى القتلى الذين تجاوز عددهم عشرات الآلاف. • ونحن لا نشمت بل نشعر بالحزن والأسى لهم تماما. • كما حدث لنا من شعور بالحزن والأسف بعد حادثة ميدان مصطفى محمود لأولئك السودانيين البسطاء العزل ليلة 31 ديبسمبر 2005. • أى قبيل ساعات قلائل من إحتفال إخوانهم فى السودان بإستقلالهم من المستعمر "الأنجليزى". • الذى كانت "مصر" – الحديثة – ترى نفسها فى جهل . • أنها "تستعمر" السودان الى جانبه وهى فى نفسها "مستعمرة" وتعمل "خادمة" له. • ومثلما كانت "محتلة" و"مستلبة" من الأتراك، لكن نخبها يرون أنفسهم. • قد أستعمروا الآخرين. • يكون كلامهم صحيحا إذا عادوا الى اصولهم والى الجذور التى أتوا منها. • أعرف جيدا كعادتكم فى "تزوير" التاريخ. • لا تعترفون بأن "بعانخى" واسرته الذين حكموا مصر بكاملها ومعها فلسطين بأنهم "سودانيين". • بل هم "نوبة" واسرة "نوبية" لكن من اين أتى أولئك "النوبة"؟ • وما هو اصلهم؟ • ولماذا هم مضطهدون اليوم إذا كانوا ملوكا وحكاما وأباطره فى السابق. • وهم بناة "الإهرامات" بعرقهم وسواعدهم القوية. • مكررين التجربة التى بدأت فى جزء من وطنهم "السودان" الذى كانت "مصر" ضمن حدوده وضمن أمبراطوريته الضخمة!! • وإن عدت .. عدنا. تاج السر حسين - [email protected]
|
|