الاستخبارات الألمانية – نفوذ متزايد للإخوان المسلمين بولاية سكسونيا DW

الاستخبارات الألمانية – نفوذ متزايد للإخوان المسلمين بولاية سكسونيا DW


02-04-2017, 11:29 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=490&msg=1486204141&rn=3


Post: #1
Title: الاستخبارات الألمانية – نفوذ متزايد للإخوان المسلمين بولاية سكسونيا DW
Author: Yasir Elsharif
Date: 02-04-2017, 11:29 AM
Parent: #0

10:29 AM February, 04 2017

سودانيز اون لاين
Yasir Elsharif-Germany
مكتبتى
رابط مختصر

الاستخبارات الألمانية – نفوذ متزايد للإخوان المسلمين بولاية سكسونيا
ترصد هيئة حماية الدستور الألمانية (الاستخبارات الداخلية) بقلق تزايدا ملحوظا في نفوذ جماعة "الإخوان المسلمين" داخل ولاية سكسونيا شرقي ألمانيا، بهدف نشر الشريعة في ألمانيا.

[كنيسة في هامبورغ ـ هورن يتم إعادة بنائها لتصير مسجد النور]
Deutschland Kapernaumkirche in Hamburg-Horn wird zur Al Nour Moschee umgebaut (picture-alliance/Bildagentur-online/Ohde)
أعلن رئيس الهيئة المحلية لهيئة حماية الدستور الألمانية بولاية سكوسونيا غورديان ماير-بلات أن جماعة الإخوان المسلمين استغلت عبر منظمات مثل "ملتقى سكسونيا" الثقافي نقص دور العبادة للمسلمين الذين قدموا إلى سكسونيا كلاجئين، لتوسيع هياكلها ونشر تصورها عن الإسلام السياسي.
وذكر ماير- بلات أنه يجرى حاليا شراء مبانٍ على نحو كبير لتأسيس مساجد أو ملتقيات، موضحا في المقابل أن الأمر ليس له علاقة بالإرهاب الإسلاموي، وقال: "الأمر بعيد عن الجهادية... هدف الإخوان المسلمين هو نشر الشريعة في ألمانيا".
م.م/ ح.ع.ح (د ب أ)

Post: #2
Title: Re: الاستخبارات الألمانية – نفوذ متزايد للإخ
Author: Yasir Elsharif
Date: 02-04-2017, 11:35 AM
Parent: #1

هذه قناة "سوريين في ألمانيا" في يوتيوب نشرت هذا الفيديو لأشهر 10 مساجد في ألمانيا.


Post: #3
Title: Re: الاستخبارات الألمانية – نفوذ متزايد للإخ
Author: Yasir Elsharif
Date: 02-04-2017, 11:52 AM
Parent: #2

تاريخ 07.01.2017
برلين لا تستبعد دعم أفراد ومؤسسات خليجية للسلفيين في ألمانيا
أعرب هانز-غيورغ ماسن رئيس هيئة حماية الدستور عن اعتقاده بدعم أفراد ومؤسسات خليجية للتيار السلفي ماليا وفكريا، واستبعد أن تقوم السعودية ودول أخرى بدعمهم في ألمانيا. وذكر ماسن أن جزءا كبيرا من المسلمين في برلين إسلاميون.


استبعد هانز-غيورغ ماسن، رئيس هيئة حماية الدستور (المخابرات الداخلية) في ألمانيا دعم دول مثل السعودية للتيار السلفي، وقال "لا نرى أن السعودية أو دولا أخرى من منطقة الخليج تدعم التيار السلفي في ألمانيا، لكننا نرى بشكل واضح أيضا أن أفرادا أو مؤسسات من هذه المنطقة تدعم هذا التيار ماليا أو فكريا".
وفي تصريحاته لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) اليوم السبت (07 كانون الثاني/ يناير) قال ماسن إن السلفية في ألمانيا كانت قبل بضعة أعوام مرتبطة ببضعة أشخاص "مثل بيير فوغل أو سفين لاو أو إبراهيم أبو ناجي، والآن بالكاد تُذْكَر أسماؤهم". وتابع ماسن أن التغير في الوقت الراهن يتمثل في الغالب في ظهور أشخاص منفردين يجمعون حولهم "أتباعهم". وأضاف: "ولهذا لم يعد من الممكن الحديث عن مشهد سلفي بل عن العديد من النقاط الساخنة".
ووفقا لبيانات الهيئة، فإن ألمانيا بها في الوقت الراهن أكثر من 9700 شخص محسوبين على التيار السلفي، وكانت تقديرات الهيئة الصادرة في نهاية تشرين الأول/أكتوبر الماضي تشير إلى أن هذا العدد يبلغ 9200 شخص.

وذكر ماسن أن هناك الكثير من الجماعات السلفية التي تتشكل وتتواصل مع بعضها البعض عن طريق الشبكات الافتراضية بالدرجة الأولى، مثل الإنترنت أو مجموعات الواتس آب "ومثل هذا الأمر لم نعرفه أبدا قبل بضع سنوات".
واشار ماسن إلى أن مثل هذه التغييرات جعلت عمل الهيئة أكثر صعوبة "لأننا لم يعد يتعين علينا متابعة بعض الرؤوس القليلة بل صار علينا متابعة العديد من الجماعات".
وفي رده على سؤال من وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) حول رد الفعل على الهجوم داخل التيار السلفي، وإلى أي مدى يبلغ حجم خطر وقوع هجمات أخرى؟ قال ماسن إنه كانت هناك بعض التعليقات من مستخدمين سلفيين على الإنترنت، مشيرا إلى أنه تم الترحيب بالهجوم، وستتم الدعوة إلى شن هجمات أخرى ضد الغرب، ومستوى التهديد لا يزال مرتفعا دون تغيير.
وفيما إذا كانت العاصمة الألمانية تعتبر نقطة ساخنة بالنسبة للتيار السلفي في ألمانيا، قال ماسن إن جزءا كبيرا من المسلمين في برلين إسلاميون، كما أن هناك عددا كبيرا من المساجد الإسلامية، وذكر أن هذه المنشآت يجري مراقبتها بشكل جزئي.
ز.أ.ب/ ع.ج (د ب أ)

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــت

السلفيون في ألمانيا... أنشطة مختلفة والهدف واحد
استغلال المساجد لأهداف إيديولوجية
تقدر السلطات الأمنية عدد السلفيين المتشددين في ألمانيا بنحو 6500 ولكن ليسو جميعا مستعدين لاستخدام العنف. ويستغل هؤلاء المساجد لجذب الشبان ونشر التطرف بين المسلمين مثل مسجد النور في برلين الذي قامت السلطات الأمنية بإغلاقه، حيث كان يعتبر معقلا لسلفيين متشددين حسب هيئة حماية الدستور.

Post: #4
Title: Re: الاستخبارات الألمانية – نفوذ متزايد للإخ
Author: Waeil Elsayid Awad
Date: 02-05-2017, 10:49 AM

سلامات يا استاذ ياسر
الكلام عن الاخوان و لا السلفيين ؟
يبدو انو الالمان ملخبطين

Post: #5
Title: Re: الاستخبارات الألمانية – نفوذ متزايد للإخ
Author: Yasir Elsharif
Date: 02-06-2017, 09:13 PM
Parent: #4

سلام يا أخي وائل

الألمان يعرفون الفرق بين الإخوان والسلفيين، ولكن يعرفون أيضا أن الفروق ليست كبيرة.. ما يجمعهم هو فكرة تحكيم الشريعة الإسلامية في الحكم. ولكن ما نشاهده كثيرا هو تحول إخوان مسلمين إلى دواعش كما حدث مع محمود شفيق الذي بدأ إخوانيا وانتهى داعشيا ثم قام بتفجير نفسه في الكنيسة البطرسية في مصر.. كثير من السلفيين في ألمانيا SALAFISTEN انخرطوا في القتال مع داعش.

ياسر


Post: #6
Title: Re: الاستخبارات الألمانية – نفوذ متزايد للإخ
Author: Yasir Elsharif
Date: 02-06-2017, 09:36 PM
Parent: #5

هذا مقال له علاقة بما قلته بعاليه.. المقال بتاريخ أكتوبر 2016، وهو يستحق التأمل:

ـــــــــــــ

دويتشه فيلله DW

آراء
عماد الدين حسين: هل خاب أمل الغرب في الإخوان؟!
رهان الولايات المتحدة وبعض البلدان الأوروبية على ما يسمى بـ"الخيار الإسلامى"، بات بمثابة السحر الذي انقلب على الساحر. ذلك ما يستنتجه الكاتب عماد الدين حسين في مقاله لـ DW عربية.

هل راهنت الولايات المتحدة وبعض البلدان الأوروبية حقا علي ما يسمى بـ"الخيار الإسلامى"؟!
بعيدا عن نظرية المؤامرة الشائعة فى كثير من الأوساط العربية، فإن الولايات المحدة وبعض الدول الأوروبية وعندما شاهدت نجاح نموذج حزب العدالة والتنمية فى تركيا منذ بداية الألفية وحتى 2011، اعتقدت بحسن نية أن هذا النموذج يمكن تعميمه فى كل البلدان الإسلامية خصوصا تلك التى تعانى من ضمور مزمن فى الديمقراطية وأورام سرطانية فى الديكتاتورية، وضعف ملحوظ فى قبول الآخر.
حزب العدالة والتنمية وحتى عام 2012 تقريبا حقق انجازات ملحوظة فى الملف الاقتصادى، وتمكن من تطبيق العديد من المعايير الأوروبية فى الحريات والشفافية، وهى المعايير التى تبين لاحقا أن الحزب طبقها بهمة ملحوظة للقضاء على نفوذ المؤسسة العسكرية فى الحياة المدنية.
كان النموذج التركى مغريا للغرب، لانه يدحض النظرية التى تقول باستحالة الزواج بين الإسلام والديمقراطية. بهذا الفهم وهذا السياق يمكن تفهم وتشجيع الولايات المتحدة خصوصا البيت الأبيض لوصول جماعة الإخوان المسلمين إلى السلطة فى مصر بدء من مجلس النواب نهاية برئاسة الجمهورية، وقبلها مباركة وصولهم للسلطة فى تونس.
عندما زار رجب طيب أردوغان القاهرة فى أوائل عام 2012 صدم الإخوان والإسلاميين حينما قال لهم علنا إن عليهم الإيمان بالعلمانية، ثم تبين أن هذا الكلام لم يكن صادقا بنسبة كبيرة، بل أن البعض اعتبره ممارسة لمبدأ "التقية" أي إظهار عكس ما يبطن.

ظن كثيرون في مصر وجلموا وتمنوا أن يكون وصول "الإخوان" للسلطة فى مصر بداية فعلية لمرحلة تداول السلطة، لكن عندما أصدر الرئيس الإخوانى السابق محمد مرسى "الإعلان الدستورى" فى 21 نوفمبر تشرين ثانى 2012، وانقلبوا فيه على كل التجربة الديمقراطية تصدت كل القوى السياسية المصرية لهذه الخطوة. لكن الغرب لم يتخذ موقفا حاسما ضد هذا الإجراء الاقصائى. خصوصا أن مرسى كان قبلها بيوم قد نجح فى الوساطة بين إسرائيل وحركة حماس لوقف العدوان الإسرائيلى على غزة الامر الذي جعل رهان أمريكا والغرب يزيد علي جماعة الإخوان.
فى هذا التوقيت كان الاعتقاد أن هلالا سنيا يمكن ان يتحقق ويبدأ من اسطنبول فى تركيا إلى سوريا السنية ــ بعد رحيل الأسد الذى كان قاب قوسين أو أدنى وقتها ــ إلى طرابلس اللبنانية ثم غزة "الحمساوية" والقاهرة "الإخوانية" وكذلك طرابلس الليبية ثم تونس تحت حكم حركة النهضة الإخوانية، وصولا إلى حكومة بن كيران فى المغرب.
كانت العديد من الحكومات ومراكز الأبحاث فى الغرب لا ترى إلا صناديق الانتخابات، وهى رغم أهميتها بالطبع إلا أنها لا تعكس كل الواقع، على سبيل المثال كان لدى غالبية القوى الإخوانية التى وصلت الحكم خطابان متناقضان الأول ليبرالى ديمقراطى منفتح موجه للغرب، باللغة الإنجليزية، والثانى استبدادي منغلق موجه للداخل خصوصا القوى الأكثر سلفية، باللغة العربية. وظهر ذلك بوضوح فى اللقاء الذى نظمه محمد مرسى في ستاد القاهرة الدولي للقوى الدينية المتطرفة لدعم ما سمي وقتها بالجهاد فى سوريا ضد حكم بشار الأسد، وكذلك فى ذكرى نصر أكتوبر، حينما حضر الذين قتلوا السادات أو حرضوا علي قتله وغابت أسرته!
قبل نهاية حكم الإخوان اختطف السلفيون المتطرفون فى سيناء مجموعة من جنود الجيش المصرى، وبدلا من أن يطلب محمد مرسى من الجيش والشرطة مقاتلتهم وتحرير المختطفين أرسل قادة الحركة السلفية المتطرفة لمفاوضتهم، وقال يومها قولته المشهورة: "نحن نحرص على الخاطفين والمخطوفين". وتم بالفعل الإفراج عن الجنود، وعندما تم خلع مرسى فإن هؤلاء الخاطفين بدأوا حربا شاملة ضد الجيش والشرطة وكل مؤسسات الدولة، وما يزالون يفعلون حتي الآن.
غالبية المصريين تأكدوا أن الإخوان يؤمنون بالديمقراطية باعتبارها طريقا ذو اتجاه واحد إلى السلطة فقط. حاولوا اقناعهم بإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، لكنهم رفضوا. وهكذا جاءت الحشود المليونية فى 30 يونيو، التى خلعت الجماعة من الحكم.
وبغض النظر عن التطورات اللاحقة، فإن 30 يونيو زلزلت المنطقة، وأوقفت "المد الإخوانى" أو الإسلامى، الذى نظر للمنطقة من زواية "احياء الخلافة الإسلامية" لدى بعض الحالمين أو المثاليين، أو احياء الخلافة العثمانية لدى أردوغان وبعض قادة حزب العدالة والتنمية فى تركيا.
30 يونيو المصرية أوقفت هذه التجربة التى اعتبرتها بعض الأوساط الغربية محاولة للتخلص من "الهم او الارهاب الإسلامى" على أراضيها بمعنى أن يترك الإسلاميون أوروبا فى حالها ويتصارعون على أراضيهم، فإذا نجحت التجربة فخير وبركة، وإذا فشلت فليكن الفشل على الأرض العربية الإسلامية، بدلا من يكون الصراع والتفجير والقتل علي أرض الغرب.
ولهذا السبب تحديدا يمكن تفهم لماذا غضب الغرب أو معظمه من 30 يونيو، خصوصا الإجراءات التى تم اتخاذها بعد 3 يوليو/ تموز من تعطيل للدستور ثم فض اعتصام رابعة فى أغسطس آب 2013.
ظني الشخصى أن الغضب الغربى مما حدث فى مصر من إخراج جماعة الإخوان من الحكم قد بدأ يخف ويتلاشى لأسباب متعددة، أولها أن الغرب بدأ يرى خطورة العديد من التيارات التى ترفع راية الإسلام حقا وباطلا، ثم بعد ان شهد بنفسه خطورة داعش التى نقلت ضرباتها من العراق وسوريا إلى شوارع بروكسيل وباريس ونيويورك وبرلين.
بدأ الغرب يدرك أيضا أنه ربما لا يوجد خلاف جوهرى كبير بين داعش أو القاعدة والعديد من القوى التى تصف نفسها بالمعتدلة، وان تغيير اسم الجماعة الدموية من القاعدة إلى النصرة إلى جيش الشام ،لا يعني انها تخلصت من تطرفها وارهابها!!.
السؤال الآن هو: بعد أن خاب رهان الغرب على بعض القوى الإسلامية التى تقول إنها معتدلة، هل انتهى الرهان وبدأت إجراءات الطلاق تمهيدا للانفصال؟ سؤال يستحق إجابة لاحقة.


الكاتب: عماد الدين حسين
تاريخ 06.10.2016

Post: #7
Title: Re: الاستخبارات الألمانية – نفوذ متزايد للإخ
Author: Yasir Elsharif
Date: 02-06-2017, 10:07 PM
Parent: #6

تاريخ 07.01.2017
ألمانيا: تغير جذري وتوسع كبير في المشهد السلفي
ذكر هانز-غيورغ ماسن رئيس هيئة حماية الدستور الألمانية أن المشهد السلفي في ألمانيا شهد تغيرا جذريا خلال الفترة الأخيرة، وأن هناك الكثير من الجماعات السلفية التي تتشكل وتتواصل عن طريق الشبكة العنكبوتية.


في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) قال هانز-غيورغ ماسن، رئيس هيئة حماية الدستور (المخابرات الداخلية) إن السلفية في ألمانيا كانت قبل بضعة أعوام مرتبطة ببضعة أشخاص "مثل بيير فوغل أو سفين لاو أو إبراهيم أبو ناجي، والآن بالكاد تُذْكَر أسماؤهم".

وتابع ماسن أن التغير في الوقت الراهن يتمثل في الغالب في ظهور أشخاص منفردين يجمعون حولهم "أتباعهم". وأضاف: "ولهذا لم يعد من الممكن الحديث عن مشهد سلفي بل عن العديد من النقاط الساخنة".
ووفقا لبيانات الهيئة، فإن ألمانيا بها في الوقت الراهن أكثر من 9700 شخص محسوبين على التيار السلفي، وكانت تقديرات الهيئة الصادرة في نهاية تشرين الأول/أكتوبر الماضي تشير إلى أن هذا العدد يبلغ 9200 شخص.
وذكر ماسن أن هناك الكثير من الجماعات السلفية التي تتشكل وتتواصل مع بعضها البعض عن طريق الشبكات الافتراضية بالدرجة الأولى، مثل الإنترنت أو مجموعات الواتس آب "ومثل هذا الأمر لم نعرفه أبدا قبل بضع سنوات".
واختتم ماسن تصريحاته بالقول إن مثل هذه التغييرات جعلت عمل الهيئة أكثر صعوبة "لأننا لم يعد يتعين علينا متابعة بعض الرؤوس القليلة بل صار علينا متابعة العديد من الجماعات".
ز.أ.ب/ ع.ج (د ب أ)