أخاف على الديمقراطية القادمة من الصحفيين

06:21 PM February, 02 2017

سودانيز اون لاين
حمد عبد الغفار عمر-
مكتبتى
رابط مختصر

طبعا لو وصلنا لمرحلة الديمقراطية
ما خائف عليها من جيش ولا شرطة ولا جنجويد
تخيلوا صحيفة واحدة (ألوان) كانت أحد معاول هدم الديمقراطية الثالثة
حتى زمان ما كان في داك الاستقطاب المخيف زي الحاصل حاليا
فما بالكم بهذا الجيش الجرار من الصحفيين ويا لهم من صحفيين
حنكون بلد المليون صحيفة

Quote: فما بالكم بهذا الجيش الجرار من الصحفيين ويا لهم من صحفيين حنكون بلد المليون صحيفة

الحسبة دى قبيلة البورداب فيها ولا برَّ منها؟
سلام ياحمد ,,
نامن يجوك الجماعة اتصبَّر بى دى :

سودانى فى غرفته بلندن شاف ضب قال :
Oh my God
!!!!!!
الضب قال ليهو بطِّل الاستلابية الانت فيها دى
عامل فيها مابتعرفنى؟ أنا أصلاً جيت فى شنطتك.

الاخ حمد عبد الغفار
تحياتي
مالك علي الصحفيين هم الاكثر معاناة في زمن كبت الحريات وهم دعاة الديمقراطية بحق لو في خوف يكون من العسكر
والحركات المسلحة أو تكون ديقراطية زي تجارب الجوار العربي ربي أستر علينا منها !
متعكم ربي بالعافية

ههههه صحيفة ؤ بقت عندها اخت قاهره.

يا الملك طالما انت موجود حاليا
ما فهمت مداخلتك دي
مع إنو أول ما شفت عنوان بوست حمد خطرت في ذهني صحيفة ألوان

غايتو فى بالى الصيحة
و الارجو ان لا يقول لى كضباً كاضب
سلام يا ملك و مطبوق لى حمد

زهير ما تحنبك انت صاحبنا ياح
سلام حمد وضيوفه
زي نجوم الغد
جاتنا ديمقراطية الغنا بقينا تلاتة
فنانين لكل مواطن
بدل تلاتة وجبات لكل مواطن

خلّيها التجي يا حمد هي بس التجي وكان على الصحافة بنقدر عليها
الكلام الكاب و البوت

جلالدونا مرحب

ياخ الراي العام زاتها ما بتشتغل معانا خليك من الصيحة

انا يخيل لي حيكون في عدد كبير من الجرائد سنة والتانية حتقفل كلها الناس حتشتريها كيف؟
المشكلة الضحالة وعدم مسئولية النشر

هلا الفاضلابي

الحسبة دى قبيلة البورداب فيها ولا برَّ منها؟

لا لا لا لا ديل كوم براهم والفيسبوكاب كوم تاني برضو
انا قصدي البكتبوا في الصحف والعندهم القيد الصحفي ، ديل انت قايلهم شوية ؟
آلاف من الصحفيين
أما ناس الأسافير ديل بعدين خليهم ساي ياخ ديل إندرعوا ليك في محاسن كبي حرجل عذبوها عذاب

هلا زهير

مالك علي الصحفيين هم الاكثر معاناة في زمن كبت الحريات وهم دعاة الديمقراطية بحق

ياخ الزيكم أصحاب المواقف الناصعة نحن ما بنخاف منهم بنخاف من الورجاعين وأصحاب المصالح الإنتهازيين
الذين يتقلبون ذات اليمين وذات اليسار وليس لهم في ذلك إلا إثارة الفتن تحقيقا لمصالحهم.

معاوية كيف الصحة قصدي الوان مقروءة والوان مرئية ..
يا جلال الاسم دا حاد ما عارف ليه بذكرني بيوم القيامة .

أوافقك يا حمد، مع بعض الاحتراز.
وسبب احترازي هو أن المعاناة أنتجت وعياً كبيراً لدى المواطن ولدى الصحفي معاً.
والوعي ضد الهوس الديني والطائفية مصد قوي ضد الارتداد. أو هكذا أرجو!

بمناسبة خوفك على الديمقراطية الاتية ولو بعد حين اهديك هذا المقطع الملان خوف على الوطن...

اصدق كلامك حقيقه وبخاف
أخاف الطريق..
اللى ما بودى ليك
وأعاف الصديق
اللى ما بهم بيك
معاك انتظارى..
ولو بالكفاف
وعنك بعيداً
أبيت الرحيل
وبيك اعتزاز الصباح الجميل

حمد تحياتى وتقديرى

مافى شك من الخوف على زمن الوطن الذى دائما يضيع فى سجال لا طايل منه بسبب الصحافة الغير مسئولة
رغم ذلك الزمن تغير
لكن الصحافة يجب ان تقف على الحياد و مع مصلحة الوطن
الوطن لا خوف علية بس ترجع الديمقراطية
بمعنى اخر هيمنة الحزب الواحد وهذا يضر كثير بالوطن الانسان والارض
احتكرت السلطة الانقاذ وهدمت مشروع الجزيرة ذلك الصرح العملاق
ومع ذلك انهارت اشياء جميلة كثيرة
نامل الخوف على ماتبقى من زمن

مولانا الملك

الاخت القاهرة عادت تاني
انا خائف الانتباهة دي تحضر ليها ديمقراطية
والحالة اسحق أحمد فضل الله

ود الزبير كيفك

انا في الأول ما فهمت مداخلة الملك قلت يمكن قاصد الانتباهة لكن اتذكرت المرئية

كيف مع البرد

الطريقة الوحيدة لإسكات الصحافة الهدامة (إن جاز التعبير) هي أن يطغى العمل على القول وتطبيق المثل: "سير عِدِل يحتار فيك عدوك". إن عادت الديمقراطية بنفس رجالاتها ورداءتها ستسقطها الصحافة مدعومة بالتغطية الفضائية لشبكات التواصل الاجتماعي.
الحصانة الوحيدة للديمقراطية أن يركِّب ديمقراطيو السودان مكنة الديمقراطيين في الغرب التي لا تعمل بوقود الفساد.

هلا عبد الحفيظ

تلاتة فنانين لكل مواطن

السودان بلد الملايين في أي حاجة إلا الإنجازات
مليون سياسي - مليون صحفي - مليون فنان الخ
وملايين العاطلين
دائما الناس تنتهج الطريق الأقصر لتحقيق الشهرة والمال
ممكن يكون في مراسلين عديدين للصحف
لكن مسألة صحفي يكتب في صحيفة دي مفروض تخضع لامتحان قدرات قاسي
لخطورة ايراد الخبر غير المكتمل الأركان

هلا ود البشرى

طال الزمن أو قصر بتجي لكن لو ما لقت ليها صحافة مسئولة بنتبهدل
وياهو الكاب والبوت
والصحافة ما بتنقدر انت قائل السودانيين ديل على قلب رجل واحد؟
ياخ ديل الواحد براه قلبو لكوندة يمين يلخوها ليك لخ

مرحب د. حيدر

والوعي ضد الهوس الديني والطائفية مصد قوي ضد الارتداد

في دي تحديدا الوعي ماشي بخطوات وئيدة لم يتم تحقيق اختراق قوي في هذا الجانب
ظهور الإنقاذ عمّق مسألة الهوس الديني وهنا مكمن الخطورة في استقلال هذا الجانب لهدم أي محاولات للتحرر وتكريس الديمقراطية .

هلا علي دفع الله
الابيات دي خطة تحذيرية مكتملة
الطريق للوطن الحلم صعب محتاج لوقفات وتضحيات جسام
وما أكثر من لا يهمون لحال البلد
صغار النفوس ناشري التخلف في صحفهم الصفراء

مرحب عباس محمد

فعلا والله الخوف مع الزمن الماشي دا ونحن راجعين للخلف
بس لا بد أن تكون ضربة البداية شاملة لكل الجوانب
لا بد من ايقاف من يهدم

مرحب محمد الأمين موسى

الحصانة الوحيدة للديمقراطية أن يركِّب ديمقراطيو السودان مكنة الديمقراطيين في الغرب التي لا تعمل بوقود الفساد

طبعا الفساد هو رأس الانهيار وهو ما يفتح الباب واسعا لخلق العداوات من خلال الصحافة
فعلا لو أردنا بلدا ديمقراطيا راسخ يتعين التسلح بالنزاهة والتعامل بنفوس كبيرة
لكن دا محتاج لمجهود جبار فقد اتسع ثقب الفساد