هاشم بدر الدين لم يضرب الترابى... ليته يروى القصة كاملة كما أوردتها مجلة المجلة فى أحد أعداداها بعد الحادث... كان الترابى و هاشم قد ألتقيا قبل الحادث بشهور فى دولة خليجية.. و أفحم هاشم الترابى فى أمر فقهى..و هاج الترابى و أورد حديثا و مراجع فقهية تدعم وجهة نظره و وعد هاشم بأنه سيرسلها له لا حقا... عندما ألتقيا صدفة فى صالة المغادرة فى مطار أتوا.. حيا هاشم الترابى.. و سأله لماذا لم يرسل المعلومات و المراجع التى تعهد بها أمام الحضور فى الندوة تلك.. إمتعض الترابى و قال لهاشم ما معناه.. أنا مش فاضى لك...!! ...
البقيه هنا هل حرض علي عثمان "هاشم بدر الدين "علي قتل الترابي ...."ام هذه هي الحقيقه "