Post: #2
Title: Re: وهل يستطيع أحد أن ينكر العلاقة بين الوهاب�
Author: د.أحمد الحسين
Date: 01-24-2017, 07:02 AM
Parent: #1
لا يستطيع احد فهى منبع سلوك الاخوان المسلمين وكل السلفيين تحياتى د. ياسر
|
Post: #3
Title: Re: وهل يستطيع أحد أن ينكر العلاقة بين الوهاب�
Author: sadig mirghani
Date: 01-24-2017, 11:32 AM
Parent: #1
الوهابية اداة في يد آل سعود للحكم كالشريعة في يد آل كوز او الترابي وآل سعود اداة في يد الصهيونية العالمية لتحقيق اهدافها
|
Post: #4
Title: Re: وهل يستطيع أحد أن ينكر العلاقة بين الوهاب�
Author: Yasir Elsharif
Date: 01-25-2017, 09:13 AM
Parent: #3
سلام الأعزاء د. أحمد الحسين وصادق ميرغني وشكرا
ـــــــــــــــ
أعتقد أن كل الفكر السلفي الموجود الآن متأثر بالوهابية. أما فكر الأخوان المسلمين فهو ليس فقط متأثر بالوهابية، وإنما أهم من ذلك، أن حركتهم وجدت الدعم والاحتضان من وهابية السعودية وملوكهم كي يضربوا بهم عدوهم اللدود جمال عبد الناصر. السعودية أيضا لعبت دورا كبيرا في دفع الفقهاء السلفيين وزعماء حركة الأخوان المسلمين السودانية لمعارضة الفكرة الجمهورية والجمهوريين، وقد كانت بذلك من الذين وقفوا وراء مؤامرة "محكمة الردة" الأولى، ثم بعد ذلك استخدموا الأخوان المسلمين كمخلب قط لزعزعة نظام نميري. نحن نعرف أن خطاب رابطة العالم الإسلامي في مكة إلى الدكتور عون الشريف قاسم كان في عام 1975 وفيه تحريض على تكفير الأستاذ محمود وقد جاء فيه بالنص: (( أفيد معاليكم بأنّ من ضمن القضايا الاسلامية التي ناقشها المجلس التأسيسي لرابطة العالم الاسلامي في دورته السادسة عشرة (محمود محمد طه) السوداني الذي ادعى الرسالة وأنكر ختم الرسالة وأنه المسيح المنتظر كما أنكر الجزء الثاني من الشهادة الى آخر ما جاء في ادعاءاته الباطلة.. وبعد مناقشة الموضوع من جميع جوانبه أصدر المجلس حكمه بالإجماع بارتداد المذكور من الإسلام وتأييدا لما حكمت به المحكمة الشرعية العليا بالخرطوم وأنه يجب على المسلمين أن يعاملوه معاملة المرتدين كما يجب مصادرة كتبه أينما وجدت ومنع طبعها.))انتهى.. فملوك السعودية حقدوا على الأستاذ محمود الذي قال عن الملك فيصل في خاتمة كتاب "مشكلة الشرق الأوسط" عقب هزيمة يونيو 1967: ((بإيجاز! العرب انهزموا لأن داخليتهم فاسدة.. فأخلاق الشعوب العربية قائمة إما على قشور من الإسـلام، أو على قشور من المدنية الغربية، أو على قشور من كليهما. وهم لن ينتصروا الا اذا اقاموا أخلاقهم على لباب من الإسلام، ولباب من المدنية الغربية ـ مدنية الإسلام الروحية ـ المادية.. وهذا لا يتأتى، على الإطلاق، بالسير وراء الزعامات الحاضرة.. جمال عبد الناصر والقومية العربية ـ فيصل والتفكير الإسلامي، السلفي، المتخلف..)) انتهى. وقد كان أول ظهور لتأثر نظام نميري بضغط الوهابية وملوك السعودية هو عندما تعرض الاستاذ محمود وثمانية من الأخوان الجمهوريين للاعتقال لمدة شهر في ديسمبر 1976، وبدون محاكمة ولا حتى مساءلة، بعد أن نشروا كتاب "إسمهم الوهابية وليس إسمهم أنصار السنة" (نوفمبر 1976). وقد جاء في مقدمة ذلك الكتاب: ((والأسوأ من تخليط الفقهاء، هو دعوة (الوهابية) التي تتصور الاسلام تصورا جافا، وغليظا، ومتخلفا .. ثم تقدم هذه الصورة على اعتبار انها (السنة)، وأنها الاسلام .. وهذه الحركة المشوهة تجد دعما من الخارج، فهي تنظيم واسع، مما يجعل الاسلام مواجها بتشويه خطير، يبعد الناس عنه كل يوم جديد .. ولما كان وقت بعث (السنة) قد اظلنا، ولما كانت حاجة الانسانية اليها كما وصفنا، فقد وجب فضح زيف هذه الدعوة، وتبرئة الاسلام و(السنة) من جهلها، وجفافها، وغلظتها، خاصة وقد اصبحت تجد الطريق ممهدا في الصحف، وفي الاذاعة السودانية، مما ينذر بتضليل شعبنا، وجيله الناشئ على وجه الخصوص .. كما ان دعوة (الوهابية) – يسمون (أنصار السنة) في بلدنا – أخذت تكثف نشاطها في مساجدها، ودورها وفي شتى المجالات، بل أخذت تخطط، وتوجه، وتعمل لتعويق العمل الجاد في نشر الوعي الاسلامي .. ولقد أصبح واجبا مباشرا، مواجهة هذه الجهالة التي تنطوي عليها دعوة (الوهابية) والتي تعوق بعث الاسلام .. وانما في سبيل الاضطلاع بهذا الواجب ننشر هذا الكتاب .. ونبغي به، فيما نبغي، أن نقول لدعاة (الوهابية)، قولا بليغا في انفسهم، حتى ننبههم الى الهلكة التي يتورطون فيها، ويورطون البسطاء من الناس معهم فيها.. ان (الوهابية) بعيدون عن معرفة الاسلام – هم بعيدون عن روحه، وعمقه .. بل إنهم لهم بعيدون حتى عن الذوق الانساني العام الذي يرعى قيمة الآثار، والمشاهد الدينية، ويرعى حرمتها، ويرى فيها الانسانية بدل الوثنية.. والوهابيون هم أبعد ما يكونون عن التوحيد، اذ يتصورون ان التوحيد هو محاربة الموتى، ومهاجمة الأضرحة، ومناكفة الناس البسطاء، في غلظة، وجفاء، في هذا الشأن، لصرفهم للاشيء .. وصورة الحكم الاسلامي عند (الوهابية) صورة متخلفة، فهم لا يتصورون الا ان الحكم الاسلامي مجرد حدود تقام وعقوبات تطبق بمعزل عن الاصلاحات الشاملة ..))
وكلنا نعرف كيف استدعى المكاشفي الكباشي نص خطاب رابطة العالم الإسلامي كي يدعم به حكمه الجائر.. للأسف، فكر الوهابية تأثر به حتى من يدَّعون التصوف كالشيخ عبد الجبار المبارك الذي ملأ التلفزيون السوداني في التسعينات بتشويه صورة الأستاذ محمود وتشويه الفكرة الجمهورية والجمهوريين. يكفي للتدليل على خطورة الوهابية انتشار دعاتهم في السودان ونشاطهم التكفيري الذي فاق في أثره حتى خطب الشيخ محمد نجيب المطيعي الذي كان سبب كتابة الجمهوريين لكتابهم الأشهر "الهوس الديني يثير الفتنة ليصل إلى السلطة" (أبريل 1983 وكان السبب وراء إدخالهم المعتقلات لمدة 19 شهر).. أسماء بعض هؤلاء المهووسين الجدد: محمد مصطفى عبد القادر، مزمل فقيري، أبوبكر آداب، عبد الحي يوسف، محمد عبد الكريم، عارف الركابي، ومحمد وقيع الله الذي هو أقرب للوهابية منه للأخوان المسلمين.
ياسر
|
Post: #6
Title: Re: وهل يستطيع أحد أن ينكر العلاقة بين الوهاب�
Author: Yasir Elsharif
Date: 01-25-2017, 09:38 AM
Parent: #4
ليس لك عندي غير الاستيكة يا مازن
|
Post: #7
Title: Re: وهل يستطيع أحد أن ينكر العلاقة بين الوهاب�
Author: Yasir Elsharif
Date: 01-25-2017, 04:27 PM
Parent: #6
السعودية الوهابية مصدر الارهاب
08.02.2016 "اعتراف "مجلس الشيوخ الامريكي ان السعودية مصدر الارهاب الوهابي الداعشي
|
Post: #8
Title: Re: وهل يستطيع أحد أن ينكر العلاقة بين الوهاب�
Author: Yasir Elsharif
Date: 01-25-2017, 04:35 PM
Parent: #7
السعوديين يمتطون نمر (الوهابية) ؟؟! جلسة استماع في مجلس الشيوخ الامريكي ... الموضوع في 'الشبكة السياسية والإقتصادية' بواسطة عمر بن معاويه, بتاريخ 13 فبراير 2016.
مجلس الشيوخ الامريكي : داعش هي ال سعود ... وال سعود هم داعش
January 23 2016
عرب تايمز - خاص
كشفت صحيفة "الغارديان" البريطانية المسعى السعودي لإظهار صورة معاكسة لحقيقة ارتباطها الجوهري بتنظيم داعش في حين واصل مجلس الشيوخ الامريكي مناقشة علاقة ال سعود بالوهابية التي افرزت داعش واعتماد النظام السعودي الرسمي على الوهابية لفرض حكمهم على الناس باسم الدين
فقد تطرق الكاتب "إيان بلاك" في مقال نشرته الغارديان إلى سجن الحائر جنوب الرياض الذي يضم متهمين بالإرهاب والمعارضين السياسيين على حدّ سواء ويديره جهاز الأمن الداخلي، والذي ادعى تنظيم "داعش" تدميره بعد إعدام السعودية لـ47 شخصاً (من ضمنهم الشيخ نمر باقر النمر)، معتبراً أن ترحيب السلطات السعودية، بزيارة الصحافيين إلى السجن وتسليط الضوء على حياة آلاف السجناء وظروف سجنهم وإعادة تأهيلهم يهدف إلى الإبهار والتضليل على حقيقة ما يجري في الداخل، من تعذيب للسجناء والظروف القاسية التي يعيشونها
وكان الكاتب والصحفي الامريكي الكبير توماس فريدمان قد فتح ملف داعش والسعودية قبل اشهر حين كتب تحت عنوان ( صديقتنا للأبد الراديكالية الإسلامية.. السعودية ) .
وكان فريدمان يعلق على تقرير نشرته صحيفة "واشنطن بوست" عن رسالة أرسلها 200 جنرال متقاعد في الجيش الأمريكي إلى الكونغرس، محذرين فيها من تداعيات اتفاق النووي على الأمن القومي الأمريكي.ورأى فريدمان أن الرسالة احتوت على نقاشات مشروعة مع وضد الاتفاقية، لكن نقاشا ظهر في الرسالة كان خطيرا وغير صحيح، ويتعلق بالتهديدات الحقيقية على أمريكا والنابعة من الشرق الأوسط.
ورفض فريدما كلام الجنرال توماس ماكينري، النائب السابق لقائد القوات الأمريكية في أوروبا عن الاتفاقية، الذي قال فيه: "ما لا أحبه فيها هو أن القادة الكبار للراديكالية الإسلامية في العالم هم الإيرانيون، فهم تجار الراديكالية الإسلامية في كل أنحاء الشرق الأوسط، وفي كل أنحاء العالم، وسنساعدهم على امتلاك الأسلحة النووية".
ورد فريدمان على الجنرال بالقول إن لقب "باعة الراديكالية الإسلامية" لا يمت للإيرانيين بصلة، لأنه صفة "حليفتنا المعتبرة السعودية".وبعد أن تحدث عن تغطيته كصحفي "للهجوم الانتحاري عام 1983 على ثكنات المارينز في بيروت، الذي يعتقد أنه من عمل مخلب القط الإيراني "حزب الله"، قال فريدمان إن "الإرهاب الإيراني ضد الولايات المتحدة كان في طبيعته جيوسياسيا: الحرب بوسائل مختلفة لإخراج الولايات المتحدة من المنطقة حتى تتسيّدها إيران وليس نحن".
ويقارن فريدمان إرهاب إيران بهجمات أيلول/ سبتمبر 2001 ، التي شارك فيها 15 سعوديا من بين 19 انتحاريا، معتبرا أن الهجمات كانت "مدمرة لاستقرار واعتدال العالم العربي والإسلامي بشكل عام أكثر من مليارات ومليارات الدولارات التي استثمرتها السعودية منذ سبعينات القرن الماضي من أجل محو التعددية في الإسلام -الصوفية والمعتدلون السنة والشيعة- وفرض نسخة سلفية وهابية طهورية معادية للحداثة والمرأة والغرب نشرتها المؤسسة الدينية السعودية".
وبهذا السبب، يرى فريدمان أنه ليس مصادفة أن ينضم الآلاف من السعوديين لتنظيم الدولة الإسلامية.
ولم يكن مصادفة أيضا قيام الجمعيات الخيرية في الخليج العربي بالتبرع للتنظيم.
والسبب كما يقول فريدمان "أن هذه الجماعات السنية الجهادية خرجت من الوهابية، وهي التي تقوم السعودية بحقنها في المساجد والمدارس من المغرب إلى باكستان وإندونيسيا".
ويقول فريدمان إن الولايات المتحدة امتنعت عن وصم السعوديين بهذه التهمة؛ "لأننا أدمنا على نفطهم. والمدمنون لا يقولون الحقيقة لمن يروجون لها".وينتهي فريدمان إلى القول بأن "السعودية تحالفت مع الأمريكيين في عدد من القضايا، وهناك معتدلون ممن يمقتون السلطات الدينية، لكن الحقيقة باقية، وهي أن تصدير السعودية للإسلام الطهوري الوهابي كان من أسوأ ما حدث للتعددية العربية والإسلامية في القرن الماضي".
أما عن إيران فقال إنه "في الوقت الذي تعدّ فيه طموحات إيران حقيقية، ويجب تحديد خطرها، لكن لا تشتري الكلام التافه الذي يقول إنها المصدر الوحيد لعدم الاستقرار في المنطقة
..........
كشف مقطع فيديو لجلسة استماع (مغلقة) في مجلس الشيوخ الأمريكي حول الوهابية السعودية، بحضور مسؤولين من الخارجية والدفاع والمخابرات، تطابق الوهابية مع فكر "داعش" والقاعدة" ودورها في الارهاب العالمي.وكان مقدم الاستجواب في الجلسة هانك جونسون (ديمقراطي) ودار حوار بين جونسون وثلاثة من مسؤولي الاستخبارات الأميركية، أبرزهم مايكل موريل نائب رئيس وكالة الاستخبارات الأميركية السابق، وكان من بين المستجوَبين السفير السابق للولايات المتحدة لدى سوريا- روبرت فورد.
ويقول جونسون خلال الجلسة: إن "داعش" والقاعدة مرتبطة بشكل وثيق بتعاليم الوهابية، والوهابية فرع متشدد من الإسلام السني بدأ في السعودية، وهو فرع متشدد وغير متسامح بصورة كبير.ويضيف: لكن أليست العائلة المالكة في السعودية تاخذ شرعيتها من الاعتماد على العقيدة الوهابية، أليست الوهابية الدين الرسمي للسعودية.
ان العائلة المالكة السعودية تنشر الوهابية من خلال مساجد ومدارس دينية تدعمها رسميا في كل أنحاء العالم، وتعتمد في ذلك على مداخيلها من بيع النفط والغاز.وأوضح: العقيدة الوهابية تتطابق مع عقيدة "داعش"، ودعم السعودية للتعاليم الوهابية يخلق بيئة خصبة لداعش للاستقطاب والتجنيد، لذلك لا نستطيع هزم الجماعات الجهادية التي تعتمد على الوهابية التي هي الدين الرسمي للسعودية دون إيقاف دعم العائلة المالكة في السعودية المادي للوهابية.
وقال سيناتور آخر: في نقاشنا حول التعامل مع أسباب التشدد فإن السعودية هي المركز والاساس لهذا الامر لكي يتحقق يجب ان نتكلم مع السعوديين بخصوص دعمهم للوهابية
|
|