الهندي عز الدين: تراجي مصطفى إنتهازية مثيرة للشفقة

06:24 AM January, 21 2017

سودانيز اون لاين
دينق عبد الله-
مكتبتى
رابط مختصر

الهندي: تراجي مصطفى، انتهازية مثيرة للشفقة والرثاء، نموذج مقزز لبعض المعارضين، متبطلة سياسياً وعديمة الشغلة

الهندي عزالدين

“تراجي مصطفى” واحدة من ذوي الاحتياجات الخاصة في السياسة السودانية، ومن مخلفات (المعارضة الإسفيرية)، فلم يكن لها أصلاً كيان ولا حركة ولا جناح، ولهذا كانت دعوة الحوار الوطني فرصتها الذهبية الثمينة لأداء دور جديد بعد فشل جمعية الصداقة السودانية الإسرائيلية حتى في الأسافير، وتجاهل (اليهود) لها بعد أن قدروا وعرفوا وزنها وخلفيتها وشخصيتها وما تسعى إليه، و(طبعاً إسرائيل مافي زول بضحك عليها، ممكن ينضحك على بعض ناسنا الفرحانين).
{هذه الانتهازية المثيرة للشفقة والرثاء، نموذج مقزز يحكي عن ما وصلت إليه أحوال بعض المعارضين (الثوريين)، وقد ظللت أروي للناس سنوات عن قصص النضال الكذوب وسماسرة الحروب الذين تاجروا لثلاثة عشر عاماً طويلة بآلام ومعاناة .. ودماء ودموع أهلنا في دارفور، باعوا اسم وتاريخ وقيم وأخلاق شعب دارفور الكريم العزيز في مزادات (الإنسانية للبيع) في أمريكا وكندا، بريطانيا، فرنسا، هولندا والنرويج وغيرها من مواقع الدلالة الرخيصة بأزمات أفريقيا .
{“تراجي” حالة نابضة لمشروع الانتهازية البغيضة في فضاء العبث السياسي في السودان، والمقارنة مفقودة بينها و”عرمان” و”عقار” وقادة الحركة الشعبية، فإن كنا نخالف هؤلاء ونوالي هجومنا عليهم لسنوات، اختلافاً على أفكار ومناهج وطرائق، فإنهم في النهاية يمثلون كياناً موجوداً على الأرض له جمهور وقوة حربية وسياسية وسند دبلوماسي دولي وإقليمي، وإلا لما سعى المبعوثون وعلى رأسهم الأمريكي “دونالد بوث” على استرضائهم وإقناعهم بخطته للتسوية مع الحكومة، فهلا سمعتم بأن مبعوثاً من الذين قابلوا “عرمان” عشرات المرات، وافق على مقابلة “تراجي” وأمثالها ولو في استقبال فندق “راديسون بلو” بأديس أبابا.
{من هي “تراجي” وماذا تمثل ؟!
{لا شيء .. كل تاريخها أنها كانت عضواً في منبر “سودانيز أون لاين” سيء الذكر أيام سعيها الحثيث للسفر إلى “تل أبيب”..
{لكن بعض السذج ومستجدي السياسة في دولتنا يمكنهم أن يعطوا مثل هذه المتبطلة سياسياً قيمة ووزناً، ظناً منهم أن ملاسناتها المبتذلة وعنترياتها الخواء في مواجهة “عرمان” وغيره من قادة المعارضة، ميزة ومكسب، ويا لهم من واهمين ومحدودين !!
{آخر ما توصلت إليه هذه السيدة (عديمة الشغلة)، من سلسلة تملقها البليد لقيادة الدولة، في سبيل الحصول عل وظيفة عضو مجلس وطني أو معتمد رئاسة في محلية من المحليات المتناسلة، وفي ظل الظروف الضاغطة على المهاجرين بكندا، أنها قدمت نفسها مستشارة طبية للرئيس “البشير”، وأخذت تنصحه في رسالة صوتية، لأنها لا تحسن الكتابة، وخوفاً من الأخطاء الإملائية فإنها تحرص على التسجيلات الصوتية بحجة أن هاتفها لا يدعم خاصية الكتابة بالعربي !! (كم سنة هاتفك دا بالطريقة دي ؟!).
{المهم تولت المعالجة الصحية والنفسية توجيه النصائح على الهواء مباشرة: (يا ريس حافظ على صحتك . . يا ريس لو جوك ضيوف ممكن تقابلهم وأنت ماشي الصباح .. تقول ليهم البرنامج كدا مشي واجتماع … ) !!
{يعني السيد الرئيس الحكم (27) سنة بصحة وعافية – والحمد لله – منتظر سيادتك تجي من كندا .. عشان توريهو يعمل برامج رياضة كيف وهو أصلاً (ضابط مظلات) وعندو في الجيش فرع رياضة عسكرية يضم مئات المدربين والرياضيين المحترفين .
{ياخي الزولة دي .. الجابها للحوار الوطني مفروض يتحاكم محكمة إيجازية والمحاكمة تكون علنية .
{غايتو لو عينتوها (مشرفة تراحيل) .. شيلوا شيلتكم يوم تزعلوها .. التسجيلات الصوتية ح تدور من السودان لكندا .. وبعدين ح تذيع أسرار الحكومة كلها في قروبات الواتس .. دا لو الحكومة بقى عندها أسرار .. تضغط ذر التسجيل ويلا .. وتصبح في كندا ..
{ولو ما عينتوها .. ح تجيها صدمة وإمكن تروح فيها .. لكن قدراً أخف من قدر .. والعلاج مجاني في كندا.
{(جمعة) مباركة.
الهندي عز الدين
المجهر

http://www.alnilin.com/12839681.htmhttp://www.alnilin.com/12839681.htm

مرحبا دينق
هههه
منبر سودانيز سئ الذكر
قالت ليهو
ألحق الحرامي ال....

رمتني بدائها وإنسلت ....

لا فرق بينك يا هندي ... وبينها .....

النقد الموضوعي واجب طالما في الشأن العام
سلامات دينق

علي الهندي ان يبارح هذا الطريق
فمعاركه الاسفيرية مع سارة منصور
كلفه الكثير الكثير حتي وصلت معاركهما
وبصورة مقززة لليوتوب

صدق الهندي و هو الكذوب

{لا شيء .. كل تاريخها أنها كانت عضواً في منبر “سودانيز أون لاين” سيء الذكر أيام سعيها الحثيث للسفر إلى “تل أبيب”.

هههههههههههههههههههههههههههه


قصّة

............

سلام عليكم اجمعين .. وسلام خاص للحبايب - حيدر + عبد الحفيظ
............

y,

الهندي عزالدين

“تراجي مصطفى” واحدة من ذوي الاحتياجات الخاصة في السياسة السودانية
التحية لك اخي دينق الزول دا وصاف

مرحبا انور
وحبابك
تخيل ما وقفني الا تعبيرو المرسل دة .. زي والاعور المعاك دة
اما باقي الحديث فهو نبذ
والنبذ الاشتهرو بيهو معروفين
وما بغلب زول
ولكنه الحياء وحسن الخلق
ف شنو
يا ربي قصتو شنو مع سودانيز

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

غايتو نسكت نقراء

https://www.alarabiya.net/articles/2007/11/21/41968.html

شهرا ما عندم فيهو نفقه ما تعد ايامو .. او كما قال المثل

الا أن الانحطاط في السودان بلغ شأوا كبيرا على اية حال !!

الهندي عز الدين

آخر لحظة: 17.11.2007
---------------------------------
Quote: رغم إعلان (حالة الطواريء) في موقع «سودانيز أون لاين»، وحالة الذعر.. والهلع.. والإرتجاف التي انتابت صاحب الموقع «بكري أبوبكر» وعضويته جراء (النفرة الشريفة) التي نظمتها (آخر لحظة) دفاعاً عن العقيدة والوطن الكريم، ورغم مطالبات بعض الأعضاء بحجب كل «بوست» يحمل كلمة «الشذوذ»،
فإننا نواصل النفرة وندعو إلى المزيد من الاستنفار في أوساط الشعب السوداني وأجهزة الدولة الرسمية التي مازالت «نائمة»..، و«ساكتة» على عبث العابثين في «سودانيز أون لاين».
وفي دعوة لانتباهة.. ونداء للتوبة والاستغفار عن قبيح العبارات.. وفاحش الكلمات كتب السيد «حامد برقو» أحد أعضاء المنبر الآتي أمس: (لله وحده الحمد.. قد نبهت كرام الإخوة والأخوات بالمنبر بخطورة الأمر المتداول هذه الأيام، ولكن كان مصير جميع ما كتبته «الحذف والمسح» (لاحظ أن ديمقراطية صاحب الموقع جعلته يحذف ويمسح الدعوات العقلانية والمحترمة، ويحمي دعوات الفجور والفسوق).
ويضيف العضو لكن هذا لا يمنعني أن أحث الأخ بكري رئيس الموقع بالقيام بمسح كل بوست فيه ذكر لكلمة الشواذ او الاشارة إليها، وهذا ينطبق على كل بوست فيه اسم المواطن الهندي عز الدين مدحاً كان أم ذماً، ولا أقول هذا بسبب أن البرلمان المعين صاحب الأغلبية من سفاكي الدماء سيشرع في التصويت على اغلاق موقع سودانيز أون لاين، انما إصحاحاً لخطأ جسيم في رأيي المتواضع)..
إذن شهد شاهد من أهلهم بالخطأ الجسيم..
ويواصل العضو الذي يحجب السيد بكري بوستاته ليترك الفضاء خالياً لأمثال «تراجي» ، و «رودا» ، و«نيو سوداني» عملاً بديمقراطية الموقع الغريبة ، يواصل قائلاً : (إن دعاة الديمقراطية من ناشطي هذا المنبر الذين لم يسبق لهم قتل الأبرياء ، ولا سرقة المال العام لبناء القصور، ولا إعدام الأبرياء في الشهر الحرام، ولا الكذب المستديم، .. نعم الذين لم يسبق لهم شيء من هذا القبيل هم أحق الناس بحفظ الأخلاق والديانات).
ويضيف: (إننا عملنا ونعمل بشكل مستمر على تسليم الدين والأخلاق إلى طرف غير مؤهل لتحمله، فيطوعه لأغراضه الشريرة من نهب وقتل، نعم إننا نسلم الدين إلى «الكيزان» فيطوعه الكيزان لأغراضهم.. ونحن أولى بحماية الأديان والمجتمع، إن كنا حقاً دعاة الحرية والأخلاق.).
ويختم قائلاً : (الأخ بكري : أرجو حجب كل بوست من هذا النوع وأعلن ذلك على الناس ... وقد قلت ما لديّ ).. إنتهى ..
ولكن هل يستجيب السيد «بكري أبوبكر» الذي شرع يعرّف ـ في نداء مرتجف ـ السادة اعضاء البرلمان المحترمين بأسماء عضوية منبره، مزيحاً الستار عن «الألقاب» المزيفة..؟! إن صاحب الموقع لم يخجل أن يعرفنا بأن العضو «دينق» ضابط في (الجيش الأمريكي)..!! تخيلوا..!
وهل سيقاتل «دينق» في صف السودان إذا أعلن بوش غزو دارفور .. أم سيأتمر بأمر البنتاغون؟! وهل ينفذ السيد الضابط بالجيش الأمريكي استراتيجية الامبريالية (البيضاء) .. وسياسات صقور اليمين المسيحي المتطرف في إضطهاد الشعوب .. ونهب ثرواتها مثلما حدث في العراق .. أم أنه يمثل السودان والسودانيين في دوائر البنتاغون .. وما زال ولاؤه لتراب الخرطوم.. جوبا .. و واو ؟!
كان الأولى إطلاق اسم ( امريكان اون لاين) على المنبر، وليس (سودانيز).. فمعظم الأعضاء (المؤثرين) و(المحميين) من حملة الجوازات الأمريكية والكندية بمن فيهم صاحب الموقع نفسه .
إن السودان بريء من هؤلاء .. براءة الذئب من دم ابن يعقوب.. فالسودانيون (الأصلاء) لا يسبون الأنبياء .. ولا ينكرون وجود الله .. ولا يطالبون بحقوق المثليين في المجتمع السوداني ولا يقذفون الناس بفاحش الألفاظ.. وكاذب الأوصاف.
يجب أن يحجب السيد«بكري» تلك البوستات «القذرة» فوراً.. وإلا فإنه يعمل وفق سياسة .. واستراتيجية مخابراتية (غربية) تهدف إلى هدم ثوابت المجتمع السوداني في الدين والأعراف .. والسياسة..
نواصل

------------------------------------------------------------------

مرحبا بالأعزاء و العزيزات


تقديري و إحترامي للجميع

Quote: “تراجي مصطفى” واحدة من ذوي الاحتياجات الخاصة في السياسة السودانية، ومن مخلفات (المعارضة الإسفيرية)، فلم يكن لها أصلاً كيان ولا حركة ولا جناح، ولهذا كانت دعوة الحوار الوطني فرصتها الذهبية الثمينة لأداء دور جديد بعد فشل جمعية الصداقة السودانية الإسرائيلية حتى في الأسافير، وتجاهل (اليهود) لها بعد أن قدروا وعرفوا وزنها وخلفيتها وشخصيتها وما تسعى إليه، و(طبعاً إسرائيل مافي زول بضحك عليها، ممكن ينضحك على بعض ناسنا الفرحانين).

غايتو الزول دا وصّاف جنس وصف حولاااااااااااااا ..

Quote: } بعض السذج ومستجدي السياسة في دولتنا يمكنهم أن يعطوا مثل هذه المتبطلة سياسياً قيمة ووزناً، ظناً منهم أن ملاسناتها المبتذلة وعنترياتها الخواء في مواجهة “عرمان” وغيره من قادة المعارضة، ميزة ومكسب، ويا لهم من واهمين ومحدودين{ !! }أنها قدمت نفسها مستشارة طبية للرئيس “البشير”، وأخذت تنصحه في رسالة صوتية، لأنها لا تحسن الكتابة، وخوفاً من الأخطاء الإملائية{

تتعدد وسائل الاسترزاق بالسب او الشتم او الانفناسة ..
من رداحة لمستشارة الرئيس الطبية ..
خخخخخخخخخخخخ

ابو القدح بعرف محل بعضي أخو .

إتلم المتعوس على خايب الرجاء

غيور يا الهندى غيور شديد والله...
جاءك من تفوق قدراته قدراتك,,



ولا تكون كمان كايس ليك ردحة تعلو بها في عيون نفسك
ويزداد إنتفاخها ,,


يا نرجسة..

بعد كده ح نقعد على الحيطة ونسمع الزيطة ...

كلاهما حباه الله بلسان حاد ....

سلامات أخي عبد الباقى,,

Quote: كلاهما حباه الله بلسان حاد

أراك وقد إختلطت عليك الإختصاصات,,,
رسايل الواتساب تخصص مختلف عن الكتابة في جريدتك اليومية,,

والكلفة اقل بكتير كمان,,,
كلها دقايق نضمى وأضغط إرسال,,

ولا كيف ؟؟
شوف حسين خوجلي حريف عمل رايح,,

تحياتى

راجي مصطفى” واحدة من ذوي الاحتياجات الخاصة في السياسة السودانية، ومن مخلفات (المعارضة الإسفيرية)، فلم يكن لها أصلاً كيان ولا حركة ولا جناح، ولهذا كانت دعوة الحوار الوطني فرصتها الذهبية الثمينة لأداء دور جديد بعد فشل جمعية الصداقة السودانية الإسرائيلية حتى في الأسافير، وتجاهل (اليهود) لها بعد أن قدروا وعرفوا وزنها وخلفيتها وشخصيتها وما تسعى إليه، و(طبعاً إسرائيل مافي زول بضحك عليها، ممكن ينضحك على بعض ناسنا الفرحانين)

وصفها وشطفها في نفس الوقت ، العاقبة عند قريمان. الهندي في هذا الاشياء كامل الاوصاف وكلو بذاءة واسفاف، لكن تستاهل ، لان معارضة تراجي اوضحت بان المعارضين ليس لديهم هدف من معارضتهم للنظام ، غير انهم يريدون المناصب ، خاصة تررررررررررررراجي صاحبة التسجيلات العنترية المكثفة في الفترة الاخيرة.

ا

أخوي أيمن الطيب

صحيح ما ذكرت

إلا ... ما دام أنه قد بادر بهذا الهجوم ..

فحتما هو يستعد لمعركة شرسة ...

وقد جهز لها أدواتها ....