الذين يدافعون عن عثمان محمد صالح

11:13 AM January, 18 2017

سودانيز اون لاين
زهير حيدر صديق-
مكتبتى
رابط مختصر

حريتك أياًً كانت فعلية أو قولية تنتهي حيث تبدأ حرية الآخرين ..
نعم من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ..
فقط أي وصف لا يليق بأس معتقداتنا مرفوض تماماً ..
بينك وبين نفسك بينك وبين من يعتنقون فكرك مد رجليك، لسانك، خيالك ..

Quote: حريتك أياًً كانت فعلية أو قولية تنتهي حيث تبدأ حرية الآخرين

و الآخرين ديل حريتهم بتبدأ و تنتهي وين؟

ههههههه
لايوق لياقة يا حافظ, اتخيّلهم واقفين في طابور على شكل دائرة ياخي

تحياتي زهير

...الرد علي التحجج بمقولة ( تنتهي حريتك حيث تبدأ حرية الآخرين)
حرية الفرد تمضي مع الحرية الجماعية ـوالحريات العامة وتتناغم معها ولاتنتهي بها! القول بأن الحرية الفردية تنتهي هكذا ـوبإطلاق لحظة بزوغ الحريات العامة قول خاطئ! إذا كان المقصود أن حريتك الفردية والشخصية يجب أن تلجم وتحجم إذا ما تعدت علي حريات الآخريين ـ يمكن فهمه والتعاطي معه فمثلا أن تضج وتمارس صخبا مستمرا في دارك بصورة تزعج جيرانك في وقت النوم! أن تخلع ملابسك تماما ـ وتسير في شارع عام ! ـ أما تعبر عن رأيك المختلف مثلا ـ في عدم الإيمان بالله والقول أن الرسل إخترعوا التواصل مع الله والفوا كتبهم ورسالتهم فهذا رأي وممارسة لحرية التعبير ـ وهو رأي يمكن الإختلاف معه وتفنيده ـ فحرية التعبير تتبني علي كفالة الرأي والرأي الآخر ـ هذا الرأي وهذه الحرية لم تصادر حرية الآخريين في العبادة ـ والدعوة ـ ولم تقصئ أحدا .......

..الرد علي التحجج بمقولة ( تنتهي حريتك حيث تبدأ حرية الآخرين)
حرية الفرد تمضي مع الحرية الجماعية ـوالحريات العامة وتتناغم معها ولاتنتهي بها! القول بأن الحرية الفردية تنتهي هكذا ـوبإطلاق لحظة بزوغ الحريات العامة قول خاطئ! إذا كان المقصود أن حريتك الفردية والشخصية يجب أن تلجم وتحجم إذا ما تعدت علي حريات الآخريين ـ يمكن فهمه والتعاطي معه فمثلا أن تضج وتمارس صخبا مستمرا في دارك بصورة تزعج جيرانك في وقت النوم! أن تخلع ملابسك تماما ـ وتسير في شارع عام ! ـ أما تعبر عن رأيك المختلف مثلا ـ في عدم الإيمان بالله والقول أن الرسل إخترعوا التواصل مع الله والفوا كتبهم ورسالتهم فهذا رأي وممارسة لحرية التعبير ـ وهو رأي يمكن الإختلاف معه وتفنيده ـ فحرية التعبير تتبني علي كفالة الرأي والرأي الآخر ـ هذا الرأي وهذه الحرية لم تصادر حرية الآخريين في العبادة ـ والدعوة ـ ولم تقصئ أحدا .......
........................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................
ده الكلام ....... معلوم أن الشريعة لا تعطى حق حرية الرأى للمخالف ولكن من يدعون اليها اكثر الناس ولولة حينما ينكر عليهم هذا الحق

بس يا أخ كمال المسىء دا ما قال رأي ..
دا شتم وسب وإستهزأ وإستحقر وإستهجن ..
من متين الرأي كان هتر وعهر يصيب الآخر ؟؟

كمال عباس
ممتاز أننا اتفقنا في الشق الأول في مثالك على الجيران والشارع العام.
نأتي بذات المنطلق للشق الثاني من حديثك
ألا يؤمن أحدهم بالله ولا بملائكته ولا بكتبه ولا برسله ولا بأن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم هو خاتم الأنبياء فهذا شأنه ..
وكما أن ما على الرسول إلا البلاغ ما على المتفقهين والعالمين بالدين إلا البلاغ دون إساءة أو تجريح لأحد ..
فكما يوجد بهذا البورد الصوفي والجمهوري والسلفي والعلماني والمسيحي واللا ديني الخ ...
من حق الجميع أن يتبع ما يشاء هذه حرية أما إطلاق النعوت على المعتقد ورائد المعتقد فهنا تنتهي هذه الحرية ..
وللدكتور أحمد الحسين أقول ..
البورد يعج بالجمهوريين ولديهم رائدهم الأستاذ محمود محمد طه ..
حسناً لهم ذلك ولي حريتي أن أنتقد الفكرة والأستاذ بأدب ..
أما إطلاق النعوت كما فعل عثمان محمد صالح من شاكلة مجرم وجنون والعياذ بالله فهذا مرفوض تماماً وهنا تنتهي حريته وحرية من يؤيدون رأيه ..

ولك التحايا أخي محمد البشرى

حافظ بشير
حرية الآخرين تبدأحيث شاءوا شريطة ألا تمس أو تعتدي على حق الآخر وهي نقطةالانتهاء ..