العقوبات الامريكية .. "البغـــــلة في الإبــــــــريق"

02:56 PM January, 15 2017

سودانيز اون لاين
محمد حيدر المشرف-دولة قطر
مكتبتى
رابط مختصر

على الرغم من مواجدي العظيمة تجاه النظام الفاسد والمستبد في الخرطوم, الا أنني تقبلت خبر رفع العقوبات قبولا حسنا لما توسمت فيه من مصلحة مرجوة للشعب السوداني الكريم من ناحية .. ولعدم إحداث تلك العقوبات للاثر العظيم في تحجيم إجرام النظام في حق شعبه. كان الأمر أشبه ما يكون بأن صانعي القرار الأمريكي قد غسلوا أيديهم من المسألة السودانية بهذه العقوبات ومضوا في سياستهم الخارجية نحو مصالحهم الكبرى في الشرق الأوسط بعيدا عن هذا البلد المهمش عربيا والغائب افريقيا.

سعدنا بالقرار ويحق لنا ذلك, وهاهم أهل النظام الفاسد ينصبون خيام الفرح في الخرطوم, وأظن أنهم فرحوا حتى أعياهم الفرح بهذا الرفع الجزئي للعقوبات. لا نخسدهم على ذلك ولكن هي فرصة لمراجعتهم في عدد من المتعلقات.

اولها هل تأدبتم الآن وعرفتهم ووعيتم كيف يُدار هذا العالم إقتصاديا وسياسيا من خلال منظومة متكاملة من العلاقات الخارجية المعقدة بين دول العالم المتمايزة في قوتها وقدرتها على التأثير على شعبكم الكريم وحرمانه من الكثير من الفرص الممكنة في التنمية والاستثمار والبحث العلمي والتكنولوجيا والصحة والدواء وحرية التنقل والتجارة والعلوم وغيرها.

ثانيها هل تجاوزتم الآن مرحلة العنتريات الطفولية التي لا تحرك في في هذا العالم جناح ذبابة واحدة.. عنتريات كنتم ومازلتم تمارسونها بمنتهى الرعونة غير عابئين بحقيقة أن المكتوي الوحيد بنارها هو هذا الوطن وشعبه الكريم.

ثالثها هل علمتم الآن أن الله حق ولكن لم يأمركم بالقاء الشعب السوداني الى التهلكة جراء احتضانكم للجماعات الارهابية من حاصف لقاصف وفتح معسكرات تدريبها ومدها بالسلاح وتهريب السلاح اليها عبر اراضي السودان ؟!!!

رابعها هل ازمعتم الآن منتهى التأدب والتزام السلوك القويم للحفاظ على هذه المكتسبات العائدة أولا وأخيرا للشعب السوداني؟! لابد أن حالكم كذلك الآن باستحضار حالة الفرح الجنوني الذي اصابكم, فرفع العقوبات واستمرار رفعها مرهون بأن تصدر لكم ماما أمريكا (أو أعداؤكم الامريكان) شهادة حسن سير وسلوك, وبطاقات التقييم قد تمت طباعتها والمصحح الامريكي على أهبة الإستعداد لعملية التصحيح, بيده القلم وبجواره العصا .. والعصا لمن ........ (أكمل الفراغ)

محمد حيدر المشرف

سلامات يا دوك
شفت الحتة البالأحمر دي

Quote: and based on a consideration of relevant and credible information from available sources, including nongovernmental organizations, on or before July 12, 2017, to provide a report to the President on the Government of Sudan's progress in sustaining the positive actions taken by the Government of Sudan

فيها الزيت كله, يعني يا إنقاذ لو عايزة أمريكا تجيب جدادها - تقرأ كنتاكيها و تكساسها - وتجي يبقى تحترموا نفسكم وحقوق الإنسان و الذي منه , وإلاّ اصغر منظمة عندها جلاكسي و آيفون أو لايف زيما قال الود داك, أمريكا بتلم جدادها وتاني نرجع للطاغية الأمريكان ليكم تجهزنا و بتاع

سعدنا بالقرار ويحق لنا ذلك, وهاهم أهل النظام الفاسد ينصبون خيام الفرح في الخرطوم, وأظن أنهم فرحوا حتى أعياهم
الفرح بهذا الرفع الجزئي للعقوبات. لا نخسدهم على ذلك ولكن هي فرصة لمراجعتهم في عدد من المتعلقات.

المشرف المحترم

انا اعتقد ان المستثمر الامريكي ليس اقل فرحا منهم

انشاء الله تكون سبب استقرار سباسي وسلم اجتماعي واقتصادي

وصيدلية المشرف مكانها محجوز هناك

بازن الله

تحياتي

المصحح الامريكي بقلمه وعصاه يا باشمهندس لن يهمل واجب واحد من الواجبات المنزلية .. قلت لي حتى تقارير المنظمات غير الحكومية !!!

ناس الشفافية محسوبين ؟!!

Quote: ناس الشفافية محسوبين ؟!!

لا ما أظن, أمريكا ما قلبها علينا للدرجة دي كمان هي بقت والدانا وناسيانا اصله :)
ياهو حدّهم حقوق الإنسان وبسط الحريات - إلى حد ما - و الهم الأكبر محاربة الإرهاب و التجارة بالبشر وكدا وديل ما هينات
لكن يلّا تخيّل من المنظمات غير الحكومية مثلا امنستي التي اثارت مسالة السلاح الكيماوي في جبل مرّة و التي تجاهلتها الأمم المتحدة ما عارف ليه!
و منظّمات أخرى كثيرة ليس للحكومة لا اياد بيضاء او سوداء عليها, تخيّل شكل تقاريرها التي ستعرض على الإدارة الأمريكية لو لم تلتزم الحكومة بتغيير طريقتها
الأمر ليس شرا كله

القرار يزيد الاحتقان
داخليا
الانفراج في الداخل محتاج انتاج وادوات انتاج
ونحن معدمين الله المال عند شركات الاتصالات وتجار الدولار

الحكومة تهرب من استحقاقاتها بهذا الشكل الحوار الديكوري
انفض سامره ومن المفترض تكوين حكومة انتقالية ولا شئ
في الافق ومافي حتى رسالة واحدة بيها اتصبر شوية
وين احزاب الحوار سكتت ام تم اسكاتها ولمصلحة من
في رايي ان اسلم طريقة هي انقلاب ابيض يدخل بموجبه
فريق للسلطة ويزيح الحركة بكاملها وخروج امن للبشير
اما انتظار ماما امريكا فذاك منك بعيد.
ناهيك عن تور الله الانطح والذي ما ان يتسنم سلطتالجديدة ويصبح علي سدة البيت الابيض حيورينا الطفا النور منو

صادق سلامات

كل ما يمنح هذه السلطة الفاسدة مقومات بالاستمرار يزيد الاحتقان الداخلى بالتاكيد ولكن ..
الموضوع ده كلو مستحمي يا صاحبي ..

عدت أكثر سوداوية عندما أتطلع لتفاصيل هذا الوطن الحزين ..
نجح النظام في فرض معادلات بذيئة جدا ؟؟
معادلات أمنية وإقتصادية وسياسية لا فكاك منها ..

احزاب الحوار وشخصيات الحوار ديل ناس رايح لهم الدرب .. وحال المعارضة كذلك .. وكذلك هو حال السلطة ..

كنت أتمنى أن أعارض هذا النظام بخلفية دولة حقيقية قائمة ..
دولة وطنية جادة ومتماسكة وعندها مؤسساتها الراسخة وحزمة من المباديء والقيم الوطنية العليا ..

لا يوجد شيء من ذلك يا صادق !!

من يقرأ مداخلات هذا البوست يا دكتور مشرف يتولد لديه انطباع بأن البعض منا ما يزال ينتظر أملاً ويُريد حلاً من نظام الإنقاذ.
وأن هناك من يتوسم من اللص أن يغيِّر طبعه، ويتعشم من الذئب أن يترك الغدر وأن يلتفت ويحنو على صغار السودان ويدُر لهم لبناً ويطعمهم من جوع ويأمنهم من خوف بدلاً من يأكلهم.

أنت سيد العارفين يا مشرف بأن جزيرة كوبا الصغيرة والفقيرة الموارد حوصرت وعلى مدى نصف قرن حصاراً جائراً وخانقاً وأشد إحكاماً وقسوة وإيلاماً من الحصار الذي واجهه لصوص الإنقاذ بعشرات المرات.

وأنت تعلم بأن البشير اعترف - بعضمة لسانه- بأن عملية انكساره وتطويعه من قِبل العم سام له بدأت منذ العام 2000، وأن علاقته مع أمريكا كانت جيدة، وأنه تعاون مع (السي آي أيه) أمنياً وقدّم لهم كل ما طلبوه وأكثر، وخلع لهم ملابسه الخارجية والداخلية وقام بتسليمهم حتى أرقام وتفاصيل الحسابات البنكية الخاصة بالمواطنين السودانيين. بل وعرض على أمريكا تسليمها (بن لادن) قُبيل أشهر معدودة من أحداث سبتمبر 2001م.

كما أن سفراء أمريكا ومبعوثيها ظلوا يا مشرف يبرطعون بالطول والعرض في السودان من أقصاه إلى أقصاه، ونجحوا ببراعة في استعمال سياسة العصا والجزرة التي أدت إلى تطويع النظام واقتياده إلى مشاكوس ونيفاشا، وكانوا فاعلين وحاضرين لحظة استسلام النظام وتوقيعه في العام 2005 على صكوك تقسيم السودان.

الفرق بين ديكتاتور كوبا "الكافر" وديكتاتور الإنقاذ "الرسالي" أن أولويات الأول كانت مختلفة وقد ظل قوياً لم ينكسر ولم ينحنِ. وأن ديكتاتور كوبا – وهو سليل لأسرة ثرية- مات فقيراً بعد أن وفّر لشعبه – برغم الحصار– أفضل نظام رعاية اجتماعية في عموم قارة أمريكا، بل أفضل من الرعاية الصحية في الولايات المتحدة نفسها التي كانت تحاصره.

بينما ديكتاتورنا يا مشرّف – الذي هو سليل أسرة متواضعة الدخل– انتهى مرفهاً يقيم في الدور والقصور العالية والمزارع الممتدة، ويعيش وأشقائه حياة الأثرياء من الأمراء، بينما يمتن على أفراد شعبه الذي يتضور جوعاً بأنه وفّر لهم (الهوت دوق).

بؤس المواطن لن يغيره رفع العقوبات، ولن يتغير حتى لو زادت واردات صادرات بترول السودان وذهبه عن عائد صادرات السعودية وروسيا وجنوب أفريقيا مجتمعة طالما أن تلك المعادلات التي وصفتها بالبذيئة ما تزال قائمة.

لن تتغير أولويات النظام الذي سيظل سارحاً في غييه، وسيبقى الصرف على الأجهزة الأمنية، وخدمة صناديق الدائنين الرأسماليين، والنهب واللغف و"التحلل" هي أولى الأولويات.

سوف يستمر اثقال كاهل المواطن المسكين بالضرائب، وسوف تزداد تكاليف المعيشة يوماً بعد يوم وشهراً بعد شهر، وعاماً بعد عام، وستبقى النفقات الأمنية ومصارف الفساد تفوق نسبتها عشرات المرات ما يُصرف على التعليم والصحة وغيرها من خدمات وأولويات هذا المواطن المطحون بين رحى النظام الجائر والنظام الرأسمالي الأشد جوراً.

انتهاء بؤس المواطن وانقشاع سواد السودان لن ينتهي في ظني بانتهاء العقوبات..
وإنما تبدأ أولى خطوات رفع البؤس بإزاحة اللصوص المتربعين على دست الحكم منذ ثلاثة عقود.

تحياتي لك وضيوفك الكرام
...
..
.

good of walking and wires for period of six months

ايه رايكم في الانجليزي دا؟






حسن سير وسلوك لمدة 6 شهور

شكرا أخ المشرف

في يقيني التام أن الرفع الجزئي للعقوبات وحتى لو دلفنا لمرحلة رفع كلي هو أمر لا يحل أي من قضايانا كشعب يعاني في جميع مناحي الحياة

والحقيقة أن بلادنا قد تحولت خلال 27 سنة إلى منتجات وتقنيات بعيدة تمام البعد عن التقنيات الأمريكية والتي تتميز بغلاء أسعارها إذا ما قررنا معاودة التعامل

مع الشركات الامريكية

ربما يتحسن قطاع الطيران وقطاع المعلوماتية والذي سيعاني كذلك من ضرورة الالتزام بدفع مقابل التراخيص البرامجية بعد أن ظل يستخدم البرامج بطريقة يعرفها الممارسين

على أية حال وحتى الآن فالرفع الجزئي تم استغلاله (نفسيا) من الماكينة الاعلامية الضخمة وتم توظيفه لخفض الروح المعنوية للشارع والناشطين فيه وهو عمل يتوقع أن لا يقصر فيه الحزب الحاكم

التحدي الحقيقي في السودان هو اعادة اعمار المشاريع الزراعية ودعم الصناعة الوطنية وتخفيض الضرائب والجبايات الاخرى بالضرورة لزيادة الانتاج

هذا طبعاً بغض النظر عن المطلوبات السياسية لقوى الشعب المختلفة والتي يستحسن التفاهم الحقيقي معها وتحسين التواصل بدلاً من الحوار الدعائي أو المزايدات التي تراها الاعين ..

أحمد الشايقي

عزيزي الصادق عبدالله الحسن ..
"الرجل صاحب المداخلات الانيقة"

ليس هناك أملا ..
هناك خطاب سياسي ملتزم بخط جماهيري من عندياتي ويمثل إجابة للسؤال: ماذا نكتب ولمن نكتب ؟!
ودي فرصة كويسه اناقش مدى جدوى هذا الخطاب.

اهم معطى لهذا الخطاب اانا نكتب في الضد من تغبيش الوعى بالقضايا (ذات الحجة التي قد تنتقد خطابي) ..
ويمارس الاعلام الرسمي المؤثر جدا بادواته وامكاناته هذا الدور ليس من خلال مناقشة القضية نفسها ولكن بالحيلولة دون وصوله للجماهير بدعوى وقوف هذا الخطاب في الضد من مصلحة الشعب السوداني ..

قضية رفع العقوبات كنموذج ..

سيرتكز الاعلام السلطوى على استثمار أى خطاب سياسي يدعو لاستمرار العقوبات .. لن يستغرق كثيرا في تفاصيل هذا الرفض. فقط ابراز المعارضة في موقف الواقف ضد مصالح الشعب السوداني ..

من ناحية عملية لا أحتاج مطلقا للوقوف في مرمى هذا الاتهام .. او اعطاء مسوغ لهذا الاتهام .. ولا توجد جدوى من نفيه فبجرد اطلاقه يكتسب فعله في نفوس الجماهير ويزيد الهوة الموجودة بالفعل بين المعارضة والشعب السوداني

كما واني لا أعول سياسيا كثيرا على المقاطعة وتأثيرها على أجندات وطنية كبرى كالتحول الديمقراطي او اسقاط النظام الخ ..

فلتنتهي المقاطعة اذن بصورة جزئية كما حدث .. هذا واقع في الارض شئته أم أبيته .. فلنذهب اذن خطوة للأمام ونلتزم خطابا جماهيريا معارضا يفضح السلطة ويزيد من وعي المواطن باسباب المقاطعة التي فرضت عليه فرضا جراء الرعونة التي يتعامل بها هذا النظام الفاسد ..

مثل هذا الخطاب يحشر السلطة في زاوية لا تستطيع معها ممارسة تغبيشها لوعي الجماهير.

هذه رؤيتي لخطابي الحالي ..
ليس في الامر توليدا لاي انطباعات بالآمال العريضة يا عزيزي ...
غير ذلك أنا أتفق تماما مع طرحك الموضوعي جدا
مودتي

الشبلي يا فنان ..

لصيدلية المشرف احاديث وشجون .. كانت قائمة في منتصف ميدان الشهداء بأمدرمان. أشدتها رف رف وبالكثير من الحب والحماس وأنا طالب في السنة النهائية بجامعة الخرطوم, كان الوعد اللا أغادر ذلك الوطن الجميل آنذاك ولكن جرت المقادير نحو غربة ساحقة في الروح.

ليتنا نمتلك مقومات الرجوع ..
وطن بسيط ونضيف ..
وأمدرمان كالتي في البال الحميم ..

المستثمر الامريكي لن يأتي يا عزيزي وكل مقومات الاستثمار الحقيقي مفقودة .. البنية التحتية والاقتصادية والاستقرار الامني والسياسي وتدني مستوى التعليم وواقع هجرة العقول السودانية الخ .. ربما نشهد نشاطا في حركة السلع الاستهلاكية والمطاعم وهكذا .. وهذه فيها نوع من تكريس للازمة الاقتصادية.

محمد حيدر المشرف




سلام الوجيه ود المشرف ،
من أراد أن يمت بغيظه فاليمت ،
Oscar للساسة السودانيين ،
أشواقي ،

،،،،






عزالدين عباس الفحل
ابوظبي

الصادق سلامات
وحبابك عشرة يا عزالدين ..
هذه اول كتابة كتبها عند سماعي لخبر الرفع الجزئي للعقوبات



يشكل ارتفاع سعر صرف الدولار مقابل الجنيه دليلا على الفشل الحكومي .. بيد ان الفشل الحكومي في السودان لا يحتاج لديل .. فراعي الضأن في الخلاء يعرف هذا الفشل الزريع ..

ارتفع الدولار في ظل هذه الدولة الفاشلة للطفيلية الاسلاموية الفاسدة والمغسدة لحوالي ال 1000 ضعف .. وليصححني اهل الرياضات كم مرة يجب ان تتضاعف ال 10 وصولا لل 20000 !! ..

لو كان من شأن ارتفاع الدولار اسقاط هذه الحكومة لسقطت الف مرة او يزيد ..

يبقى الرهان على زيادة الوعي الجماهيري بالخلل الجوهري في الدولة السودانية والمتمثل في الديكتاتورية أجدى بكثير من تمني ارتفاع سعر الدولار ..

ما من أحد يتأذي من ارتفاع سعر الدولار أكثر من المواطن ..
هذا أمر يصيب المواطن المغلوب على امره والبسيط في مقاتل كثيرة ..
مأكله ومشربة ودواءه وصحة أسرته وتعليم أطفاله الخ.

انا معارض .. وأنا سأكون سعيدا لو شهد الجنيه السوداني ارتفاعا في سعر صرفه .. وفي ذات الوقت سأعمل ما في وسعي لاسقاط هذا النظام الفاسد والمغسد والمجرم.

هذا هو الامر بكل بساطة.

مر من هنا الزول الحكيم أحمد الشايقي وقال

Quote: التحدي الحقيقي في السودان هو اعادة اعمار المشاريع الزراعية ودعم الصناعة الوطنية وتخفيض الضرائب والجبايات الاخرى بالضرورة لزيادة الانتاج هذا طبعاً بغض النظر عن المطلوبات السياسية لقوى الشعب المختلفة والتي يستحسن التفاهم الحقيقي معها وتحسين التواصل بدلاً من الحوار الدعائي أو المزايدات التي تراها الاعين .. أحمد الشايقي

مودتي واتفاقي التام يا صديقي

Quote: لا نخسدهم على ذلك ولكن هي فرصة لمراجعتهم في عدد من المتعلقات.

مراجعة شنو البراجعوها ياود المشرَّف
ديل حالهم يقولوا ليك : يادوب حِلَتْ للدَّعِسْ (اقصد اللَّغِف)

الحاقاً لمداخلتى السابقة هذا تفسير لما جاء فيها:
وردنى للتو من واتسابى ملتزم مايلى:
الأيام دى بلدنا ماشة معاها زى العسل
دول تدعم بالدولار ,, ودول تدعم بالأقمار ودول تدعم بالإستثمار.
مَحَسِّسِنى كِده زى السودان عريس ,, وباقى الدول بِتَخُت فى الكشف
بس إن شاء الله الزول الماسك الكشف يطلع ود حلال ومايزوغ بالكشف.

أبشر يا عريس ..

هههههه ..
كيفك وكيف كيفك يا فاضلابي ..

السودان واراضيه الواسعة وثرواته عاد لقمة سائغة للعديد من الدول الثرية .. فالمسألة ليست استثمارا ولكن استغلالا لغيبوبة اصحاب الحق الاصيل في ذلك الوطن المترامي الاطراف ..

كن بخير يا عزيزي