أطالب بتكريم طاقم وزارة الخارجية

07:55 AM January, 15 2017

سودانيز اون لاين
عبدالحفيظ ابوسن-no where
مكتبتى
رابط مختصر

بلاشك
هو انجاز
اقصد
فك الحظر

الحظر متضرر منو المواطن فقط
المواطن هو من يعاني بشكل مباشر وغير مباشر
ف فك الحظر انجاز بلاشك يحسب ل
وزارة الخارجية
وعطفا علي المؤتمر الصجفي امس بقراءة اسئلة بعض الصحفين وتقريظهم للوزارة .. وهجومهم علي المعارضة
اجد نفسي متفقا معهم بالاحتفال وتسطير ذلك كإنجاز ضخم في تاريخ السودان
لكن برضو ...

قبل لكن احكي قصة
خريف قبل كم سنة في كوستي كان خريف ناجح جدا . خريف ام سعن صرفة وجراد
غرق البلد فتفتق ذهن المعتمدية علي حفر خور ضخم جدا وطويل وغريق وواسع . خور عوير عديل كدة
لم يراع حرمة شارع ولا دكان ولا مؤسسة يقرب منها
اها
حفروها وماصرف الموية وبقا عايق للحركة زاتو
المعتمدية سجلته جزءا من انجازاتها وانجازات المعتمد
ظل الخور مشكلة .. لا بتنط ولا حاجة .. بحر بس .. هوة ضخمة
الناس جأرت بالشكوي منه
مشي المعتمد وجا غيرو
ودفن الخور
وحسب ذلك انجازا له ولطاقم المعتمدية
حفرو كان هيلمانة وكذلك دفنو
جنس عربات وقفل شوارع وحضور كثيف للمسؤولين واقفين جمب عرباتهم
مرات يتونسوا ويأشروا ومرات يوجهوا العمال
حفرو انجاز
ودفنو انجاز
والمحصلة صفر بلغة الرياضيات

السلام عليكم
كيف تكرم وزارة ورموز هذه الوزارة ومسؤليها وحزبهم هم من تسبب في تلك القرارات

هذا اشبه بمن كسر ( بضم الكاف وكسر السين ) زجاج نافذته وتضرر منها سنين عديدة ثم اتى من كسرها وقام باصلاحها هل يستحق التكريم ؟؟؟؟؟

مالكم كيف تحكمون

واطالب ايضا بمن تسببوا في الحظر

لكن اتأدبو أدب المدايح

بحسب فهمي البسيط في السياسة أعتقد توجهات الترابي الله يرحمه بجعل السودان مكان تجمع اخواني بالمؤتمر الشعبي العربي والاسلامي وما تمخض عنه من أفعال مثل محاولة اغتيال حسني مبارك أعتقد أن هذه التوجهات هي ما صنع الحصار
لا اعتقد أن امريكا مهمومة بدارفور أو المواطن بصورة عامة وإلا لفكت الحصار بعد سنوات قليلة لتأثر المواطن به دون الحكومة
الحكومة الآن قالت الروب .. وامريكا روسيا دنت جنانها وحان قطافها
زالت أسباب الحصار يا اب سن ولو عاد بهم الزمان لمشوا تحت الحيطة
أتمنى فعلاً تكريم الوفد الذي حمل نعلات ماما امريكا ونعلات كل الدول المؤدية لرضاها
من يحمل النعلات لن يجرؤ مرة أخرى على تحدي يدخلنا جحر ضب مماثل

عاشت ماما امريكا وعاشت وزارة الخارجية وعاشت النعلات

Quote: عاشت ماما امريكا وعاشت وزارة الخارجية وعاشت النعلات

كأنما تقصد أن الثلاث زي بعض ..
والله بالغتا ياأخي الأستاذ/ أحمد، ولك التحايا..

أخي عبدالحفيظ، لك التحايا الطيبة،،

تُطالِب بتكريم طاقم وزراة الخارجية ...؟

خلّني أقوللك: بتطالِب منو؟ مَــ عَل ما نحنا ..!؟


فإن كنتَ مطالباً بتكريم "وزارة الخارجية" براها، تبقى، بقييييت ظاااااالم ..! ونسيت "وزارة المالية" برضــَك!! وَ نسيت "هيئة الأركان" وُنسيت " جهاز الأمن والمخابرات الوطني" ..!
كأنك لم تــتذكُر تفسيحات الــCIA للمُفَسَّح من الخرطوم إلى أميركا (يا عَملات المرحوم صدّام) المدير العام السابق! فــ نسيتَ (وُ بي طريقتك!)، الجهاز الكاسر وجاسر ودافر و... (اللهم صلّي عالنّبي)
ويبدو أنّك لم تُلمم باتصال مدير الCIA بعد خبر رفع العقوبات، على المدير الحالي لمُخابرات السودان، فضلاً عن حديثه "غير المطلوق! كثيراً" بذات مؤتمر صحافي الخارجية الذي شكّر فيه كبارُ الصحفيين الخارجية وكدا .. ثم نعود لكل الذين نسيتهم وقد زعموا أنّ رفع العقوبات ما كانش هايبقى!! لولا دعمهم الحاد والجاد والسادّ ..! كجارتنا الخليجية، وجارتها بتوعة الفورموللا ون وتو ..وُ شنو يعني كان حَضَر معاوُم وكذلك نسيت محافظ بنك السودان الجديد ..؟! والطاقم المطرود حديثاً ونسيت ناس هناي! ياخي انتا نسيت مصطفى عثمان عديل كدا، وصاحبو عمرو موسى..! بل نسيت أمبيكي، وجاميكي وأم كيكي وسنجيكي ..! انتا آ عبدالحفيظ، قايل كمان ما نسيت: مديرة المجلس القومي الأمريكي ســوزان رايس ..! وكان لها في القديم، حُرْقةً على السودان الشمالي، لدرجة قِف!



.......................
ألحَق الإقامة إقامة الضُّهُر، وجايييك

إنتو ما قريتو قصة الخور الحكاها
حفرو كان إنجاز ، طبعاً في ذهن من حفرو
و ردمو بعد ما سبب الأذى برضو حسبوهو إنجاز ، في ذهن من حفرو

اريتكم بي خور كوستي الشكرو الحفروهو وشكرو الدفنوهو

كما يقول المثل الحديث


ود ابسن وجماعتك
سلام محفور ومدفون

اها
نعدو انجاز برضو
الصين دي مقبقبانا ودايرة تقلع واطتنا
البجيرني ليه نحن ناس الشرق ديل نعيش في ايدلوجيا الماضي
الاسنعمار الكلاسيكي انتهي زمان

اها
نعدو انجاز برضو
الصين دي مقبقبانا ودايرة تقلع واطتنا
البجيرني ليه نحن ناس الشرق ديل نعيش في ايدلوجيا الماضي
الاسنعمار الكلاسيكي انتهي زمان

ابوسن
بوست سابق لاوانو

حبابك جمال
ومرحب بيك
نحكم كدة
في كوستي قاضي الادارة الاهلية حكم علي زول
حكمتنك بي سنبريتين
يعني سنتين السنبر طير مهاجر من امريكا ! للسودان في الخريف
اها الزول احتج
حكمك دة لا قانون لا شريعة دة كجم بس
رد ليهو
اكان خليت الشريعة كي والقانون كي وكجمتنك من النص شن قولك
اها نحن هسة
شن قولنا
المؤتمر كأنه حفلة تكريم

والله يا ود ابوسن نحن محاصرين من حكومتنا الورطتنا مع الصين وخلتنا نعتبر عودة العلاقة مع امريكا فتحا مبينا
رغم ان علاقتنا مع امريكا فى زمن نميرى فى احسن حالاتها وما اصابنا منها الا النكد
نصليح السياره هين.... الكلام على السواق

اوووو معلم
حبابك احمد
الاتأدبنا نحن واحد الخوة
نحن الشعب
بقينا
زي القرعة في وش البحر
والبحر هايج

ههههه
ابوجودة
ياخ مداخلتك دي حقو تعلق في بوابة وزارة الخارجية والوزارات الجمبها والما جمبها
كون انها ما خلت فرضن ناقص
اما بخصوص الدول التي ف ده جاوبو واحد صحف وقال هذا جهد سوداني خالص
غايتو نحن شكرنا السيد الوزير قال
الفضل للشعب السوداني الصبر علي الحظر

!
.........الإنقاذ هي المسؤول الأول ـ ـ عن عزلة السودان ولربطه بالإرهاب والتطرف ـوالتدخل الدولي وإنتهاك حقوق الإنسان فيه
ـ أمريكا قدمت روشتة وقائمة مطالب ـ قامت الأنقاذ بالإستجابة لها وتعاونت في الحرب علي الإرهاب ـ مما أدي لصدور قرار رفع الحرب الجزئي ـ والذي نص علي بقاء السودان علي لائحة الدولة الراعية للإرهاب وقرار أوباما المشروط صرف روشتة جديدة وفرض شروط جديدة ـ الإلتزام بتحسين سجل الحكومة في مجال حقوق الإنسان ـ ووقف العدائيات في مواقع النزاع _ التعاون مع أمريكا في النزاعات الإقليمية (الجنوب وجيش الرب) الخ وفي نهاية فترة حسن السير والسلوك والالتزام بالشروط الأمريكية يتم صياغة تقرير وافي للرئيس الأمريكي ـ في أو قبل on or before July 12, 2017, يحوي مدي الإلتزام بالشروط الأمريكية ليقرر ترامب ماذا كان سيرفع العقوبات أم لا! ــ\
وزارة الخارجية لم ولن تفعل ـ سوي إستلام الأوامر الأمريكية وتنفيذها حرفيا والإرتضاء بدور الترس والعميل الصغير في مضمار مكافحة الإرهاب ! ومع هذا إنتفش غندور ونسب الفضل في رفع العقوبات لنفسه ونازعه طه عثمان مدير قصر البشير ناسبا الفضل لنفسه وللسعودية ! وفي النهاية الأمر لا يعدوا أن يكون أوامر وشروط ـواجبة النفاذ ـ وهي تنص علي كنس الأوساخ والكوارث التي تسببت الإنقاذ فيها !ونقض غزلكم وشعاراتكم ! .........

هههههههههههههههههههه

والله ياهو (خور كوستي) !!


معا لتكريم الحفروه والدفنوه


وتكريم الخور زاااتو

عزيزنا عبدالحفيظ أبوسن،
لا أمانع من تكريم طاقم وزارة الخارجية وعلى رأسه ابن "بحرأبيض" البروف غندور، ولكن بشرط أن يكون تكريم معقول كِدا ..! فرفع العقوبات الجائرة، لم يكُن في جُلّه
من سِــحر الوزارة ولا وزيرها وطاقمه..! وإنما يتبدّى الرّفع هنا (ومعظمه جائر بن لذين ..!) نذير شــَــرٍّ مُستطير! على وطننا. ولا أستند في وصفي لرفع العقوبات كــ كلمة
حقٍّ تُريد بها "الإدارة الأمريكية" باطلاً كبيراً، بل أكبر وأشنَع..! على دليلٍ واحــد بل دلائل كُثر. ففُجائية اتخاذ قرار رفع العقوبات بواسطة إدارة أوباما، وهي تحتضر، لا يُمكن
أن تُقرأ بهذه البساطة التي يحكي عنها "الطاقم"، وبقية الطواقم حتى..! وليته كان مؤتمراً صحفياً مُقنِعاً؛ لا والله! فقد ظهر الخلل جليّاً بين السطور، وخُلل الأصوات وتخيُّر الكلمات
واستذكار المودّات مع أمريكا (ولم تكن هناك أدنى مودّة حتى عشيّة الخميس12يناير). ثم ثانياً، كيف يتوقّع هؤلاء الأخوة الوزراء بطواقمهم أن يقنعوا المواطن المُصغي لكلاماتهم
وقد تناقضت ذات الكلامات من جهةٍ نافذة في ذات الحكومة ...؟! أضف إلى ذلك، افتهام الإدارة الأمريكية الحاقنة على حكومة السودان وكُل السودان الشمالي! لتراجُع ذات الحكومة
السودانية عن علاقاتها مع دولة إيران، بسهولة تخدش حياء ما كان يزعمه الحليفان السودان/إيران من استراتيجية العلاقة؛ ألا يُفسِّر فُجائية قرار الرفع للعقوبات، أن حكومة السودان
دي " أم طواقماً" غيييييير!! قادرة على تشليت الصينيين وتلحيقهم للإيرانيين في صَمّة خشومم ..! وحيث أن الصين، بالغت مع السودان، فكان للأمريكان أن ينزّلوا جوكرم في آخر
شَكّة! ثم يُوهمونا بأن "طاقمنا" هو الذي طقّم الرّفع العقوباتي وكدا، فـ شنو! نقوم نكرّم الطاقم ونصدِّق كلامه ونواصل في الكونكان لغاية إعادة فتح "قناة" أم درمان.

وآسف، إن كان في كلامي تداخل من جاي لي جاي!

وآخر ما يجول بخاطري، أن الطاقم، المعني، لم يستحق صريح قول المُتنبي:

بغيرِكَ راعياً، عبَثَ الذئاب ,,,, وَ غيرك ضارباً ثَلُمَ الضِّراب ...!


........................
مع وافر تحاياي

ود أبوسن
تحياتي
خلي يكرموهم ولا يسوا لهم اي حاجة بس كمان يركزوا لنا على الدروس المستفادة من الحظر ومن ما بعد الحظر كما ذكرت بخيط ىخر لا نريد التفاح الأمريكي:

Quote: رفع الحظر عن السودان ليس بالأمر الهين فقد أتى بعد إنتظار وملاواة ومعاكسة ومكاجرة لمدة أكثر من عشرين عاما لذلك فمن حقنا أن نفرح به والفرح ليس بفهم أمريكا دنا عذابها وإنما من فهم أن العالم صار قرية صغيرة والحياة قصيرة فما من سبب للمخاصمة وإنما التعاون بين الشعوب والشعب الأمريكي شعب صناعي ونحن مستهلكون، غير أن هذا المرة لا نريد أن نستهلك التفاح الأمريكي ولا الذرة ( ريقان) فيلزم على قادتنا الجهابزة وفريق عملهم المقدام أن يمارسوا نفس ذكاءهم الذي أوصلهم للإتفاق ونوصيهم فقط وصية نحن شعب السودان نريد من أمريكا معدات زراعية ( محاور زيماتك) مثلا، ومكائن كتربلر مثلا ومصانع أعلاف وبذارات وحصادات قمح وصوامع ومصانع وناقلات ... لا نريد تفاحا ولا أفلاما، نريد سواح يدخلون بالعملة الصعبة، نريد أن نصدر منتجاتنا لهم معبأة ومغلفة لا خامات للصادر بعد اليوم يلزم تفعيل الإستثمار الزراعي بشقيه النباتي والحيواني، منتجات طبيعية فالفرص لا تتكرر بسهولة فيلزم ألا نضيع فرصة ال 180 يوما وقبل الدخول في هذا العمل يلزم دولتنا أن تتحرر من الفساد ومن قتل شعبها أو سجنه في مصالحة وطنية مجتمعية ليست حبرا على ورق وإنما تكون المصالحة واقع معاش يشهد عليه القاصي والداني فالكذب حبله قصير وما من أمر تذاكت فيه الحكومة على شعبها إلا ينكشف فالشفافية صارت واحدة من معايير القياس في العالم الحر..........أجل على بركة الله.

ود أبوسن
تحياتي
خلي يكرموهم ولا يسوا لهم اي حاجة بس كمان يركزوا لنا على الدروس المستفادة من الحظر ومن ما بعد الحظر كما ذكرت بخيط ىخر لا نريد التفاح الأمريكي:

Quote: رفع الحظر عن السودان ليس بالأمر الهين فقد أتى بعد إنتظار وملاواة ومعاكسة ومكاجرة لمدة أكثر من عشرين عاما لذلك فمن حقنا أن نفرح به والفرح ليس بفهم أمريكا دنا عذابها وإنما من فهم أن العالم صار قرية صغيرة والحياة قصيرة فما من سبب للمخاصمة وإنما التعاون بين الشعوب والشعب الأمريكي شعب صناعي ونحن مستهلكون، غير أن هذا المرة لا نريد أن نستهلك التفاح الأمريكي ولا الذرة ( ريقان) فيلزم على قادتنا الجهابزة وفريق عملهم المقدام أن يمارسوا نفس ذكاءهم الذي أوصلهم للإتفاق ونوصيهم فقط وصية نحن شعب السودان نريد من أمريكا معدات زراعية ( محاور زيماتك) مثلا، ومكائن كتربلر مثلا ومصانع أعلاف وبذارات وحصادات قمح وصوامع ومصانع وناقلات ... لا نريد تفاحا ولا أفلاما، نريد سواح يدخلون بالعملة الصعبة، نريد أن نصدر منتجاتنا لهم معبأة ومغلفة لا خامات للصادر بعد اليوم يلزم تفعيل الإستثمار الزراعي بشقيه النباتي والحيواني، منتجات طبيعية فالفرص لا تتكرر بسهولة فيلزم ألا نضيع فرصة ال 180 يوما وقبل الدخول في هذا العمل يلزم دولتنا أن تتحرر من الفساد ومن قتل شعبها أو سجنه في مصالحة وطنية مجتمعية ليست حبرا على ورق وإنما تكون المصالحة واقع معاش يشهد عليه القاصي والداني فالكذب حبله قصير وما من أمر تذاكت فيه الحكومة على شعبها إلا ينكشف فالشفافية صارت واحدة من معايير القياس في العالم الحر..........أجل على بركة الله.

ود أبوسن
تحياتي
خلي يكرموهم ولا يسوا لهم اي حاجة بس كمان يركزوا لنا على الدروس المستفادة من الحظر ومن ما بعد الحظر كما ذكرت بخيط ىخر لا نريد التفاح الأمريكي:

Quote: رفع الحظر عن السودان ليس بالأمر الهين فقد أتى بعد إنتظار وملاواة ومعاكسة ومكاجرة لمدة أكثر من عشرين عاما لذلك فمن حقنا أن نفرح به والفرح ليس بفهم أمريكا دنا عذابها وإنما من فهم أن العالم صار قرية صغيرة والحياة قصيرة فما من سبب للمخاصمة وإنما التعاون بين الشعوب والشعب الأمريكي شعب صناعي ونحن مستهلكون، غير أن هذا المرة لا نريد أن نستهلك التفاح الأمريكي ولا الذرة ( ريقان) فيلزم على قادتنا الجهابزة وفريق عملهم المقدام أن يمارسوا نفس ذكاءهم الذي أوصلهم للإتفاق ونوصيهم فقط وصية نحن شعب السودان نريد من أمريكا معدات زراعية ( محاور زيماتك) مثلا، ومكائن كتربلر مثلا ومصانع أعلاف وبذارات وحصادات قمح وصوامع ومصانع وناقلات ... لا نريد تفاحا ولا أفلاما، نريد سواح يدخلون بالعملة الصعبة، نريد أن نصدر منتجاتنا لهم معبأة ومغلفة لا خامات للصادر بعد اليوم يلزم تفعيل الإستثمار الزراعي بشقيه النباتي والحيواني، منتجات طبيعية فالفرص لا تتكرر بسهولة فيلزم ألا نضيع فرصة ال 180 يوما وقبل الدخول في هذا العمل يلزم دولتنا أن تتحرر من الفساد ومن قتل شعبها أو سجنه في مصالحة وطنية مجتمعية ليست حبرا على ورق وإنما تكون المصالحة واقع معاش يشهد عليه القاصي والداني فالكذب حبله قصير وما من أمر تذاكت فيه الحكومة على شعبها إلا ينكشف فالشفافية صارت واحدة من معايير القياس في العالم الحر..........أجل على بركة الله.

مرحبا كمال عمر
ومحمد الشيخ
تم ضم الرد عشان الخور وكدة
تصدقوا خور حصلت فيهو حوادث .. غرقو ما اقل من مترين تلاتة عرضو مرات يقرب لي تلاتة امتار. وماشي بدون انحدار تجاه البحر
تصدقوا عادي الناس تشرك فيهو للسمك ..
خور كان مثار سخرية وتندر
ميزانية لحفرو
ميزانية لدفنو

تحياتي صديق
وحبابك
كيف سابق لاوانو
الناس محتفلين وبفكروا في الميداليات
انا كمواطن مبسوط جدا
من 97 وسيف الحظر لم يسقط السلطة وزاد معناتنا
شعار امريكا قد دنا عذابها
ولو رضت عننا معناتو نحن فارقنا شرع الله
احتفل به ذات المحتفلين الان

مرحبا عماد
وحبابك
القصة كلها في الصين في ظني