قال ان السودان خرج من الحلف الايرانى فلم يقبض الثمن ..... هل لهذا السبب اختفى السلفيون من المنبر؟

قال ان السودان خرج من الحلف الايرانى فلم يقبض الثمن ..... هل لهذا السبب اختفى السلفيون من المنبر؟


01-07-2017, 11:46 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=490&msg=1483786010&rn=0


Post: #1
Title: قال ان السودان خرج من الحلف الايرانى فلم يقبض الثمن ..... هل لهذا السبب اختفى السلفيون من المنبر؟
Author: عمر دفع الله
Date: 01-07-2017, 11:46 AM

10:46 AM January, 07 2017

سودانيز اون لاين
عمر دفع الله-
مكتبتى
رابط مختصر

والسياسة الخارجية السعودي في معظم دول الاتحاد المغاربي في اضعف حالاتها، ولولا الوعود بالدعم المالي الذي لم يصل بعد الى
السودان، لما انضم الى التحالف العربي الذي تقوده السعودية في اليمن، وان كان هذا الانضمام جاء متأخرا وفي الوقت الضائع.
--------------------------------------------------------------------------------------------
من المفارقة ان القيادة السعودية بدأت تتخلى عن الوصاية “الوهابية” تدريجيا، وتتبنى خططا لتحديث مجتمعها وفق المعايير الغربية، ولكن
بشكل تدريجي، للتبرؤ من صفة خلق الحاضنة لـ”الإرهاب” التي يحاول الغرب الصاقها بها، فقد أطاحت بكل رموز التطرف من
هيئة العلماء الدينية، ونزعت اظافر ومخالب الشرطة الدينية، احد اذرع تلك الهيئة، ونقصد بذلك جماعة (جماعة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر)
وجردتها من معظم صلاحياتها الرقابية والتنفيذية التي تؤهلها لفرض قوانينها على المجتمع السعودي، بالاعتقال والسجن والتعزير ومداهمة البيوت.
----------------------------------------------------------------------------------------------


النفوذ الإيراني يتوسع.. والسعودي يتقلص إقليميا ودوليا فما هي الأسباب ومن المسؤول؟ ولماذا تتصاعد التحذيرات من “الحزام الايراني” مجددا؟
ولماذا يراجع اردوغان سياساته وينحاز للمعسكر “الكاسب” بينما العرب “مكانك سر”؟

عبد الباري عطوان
كان عام 2016 عاما سيئا على الصعد كافة بالنسبة الى المملكة العربية السعودية، ودول مجلس التعاون الخليجي بشكل عام، ومن يقول غير ذلك فانه مكابر
ويدس راسه في الرمال، فالحرب على اليمن تقترب من دخول عامها الثالث دون أي مؤشر على وقف قريب لها سلما او حربا، ونزيفها المالي والبشري والعسكري
مستمر ومتسارع، وانضمام تركيا المفاجئ الى المحور الروسي الإيراني، همش الدور الخليجي في الازمة السورية كليا، بعد ست سنوات من الضخ المالي والعسكري، وتنازل
الرياض عن سياساتها النفطية “العنيدة”، والقبول بتخفيض انتاجها بحوالي 500 الف برميل يوميا، وعدم نجاحها في فرض المبدأ نفسه على خصمها الإيراني، أطاح بها من
مقعد القيادة لمنظمة “أوبك” مثلما كان الحال عليه لعدة عقود.
العام الجديد ربما يكون اكثر سوءا، لان أصدقاء المملكة العربية السعودية يتقلصون، بينما يزداد عدد الأعداء في المقابل، فالعلاقات مع معظم دول الجوار سيئة، ان لم يكن كلها
فبعد استعادة النظام السوري لمدينة حلب، وتوصل روسيا وتركيا الى اتفاق وقف لاطلاق النار في سورية، تعقبه اطلاق مفاوضات سلام تضم عشرة فصائل معارضة مسلحة
تستظل معظمها بالمظلة التركية، ولم يكن من بينها هيئة المفاوضات العليا برئاسة رياض حجاب ومقرها في العاصمة السعودية، بات الدور السعودي في منطقة الشام (سورية ولبنان)
محدودا جدا، حتى لبنان خرج من تحت العباءة السعودية، وبات تحت نظيرتها الإيرانية.
العلاقات السعودية المصرية تعيش مرحلة من التوتر رغم ضخ السعودية اكثر من 35 مليار دولار من المساعدات المالية في الاقتصاد المصري، والسياسة الخارجية السعودي في
معظم دول الاتحاد المغاربي في اضعف حالاتها، ولولا الوعود بالدعم المالي الذي لم يصل بعد الى السودان، لما انضم الى التحالف العربي الذي تقوده السعودية في اليمن، وان كان
هذا الانضمام جاء متأخرا وفي الوقت الضائع.
***
الفريق ركن محمود فريحات رئيس هيئة اركان الجيش الأردني قدم توصيفا دقيقا للمحنة السعودية في الحديث الذي ادلى به لمحطة تلفزيون “بي بي سي” عندما حذر من
الحزام الإيراني الذي بدأ يمتد من مزار شريف في أفغانستان وحتى الشواطيء اللبنانية على البحر المتوسط، وتعزز بالنفوذ المتزايد لطهران في العراق، واستعادة الجيش
السوري لزمام المبادرة في سورية.
ايران تحقق المكاسب الواحد تلو الآخر، بينما تتعاظم الخسائر السعودية، فالتحالف الروسي الذي انخرطت فيه ايران يزداد قوة ونفوذا في المنطقة، بينما الحلف الأمريكي
الذي راهنت عليه السعودية ينكمش، وربما يتحول الى عدو لدود لها، اذا طبق الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب تهديداته بفرض “الخوة” او “الجزية” على السعودية
ودول الخليج مقابل حمايتها، واستخدام قانون “جاستا” لجرجرتها امام المحاكم الامريكية لاجبارها على دفع تعويضات لضحايا هجمات الحادي عشر من أيلول (سبتمبر)، وهي
تعويضات قد تصل الى خمسة تريليونات دولار حسب بعض التقديرات الامريكية.
الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الذي يتهمه كثيرون بعدم الذكاء، اثبت العكس تماما، وعرف كيف يتعاطى مع السعودية ودول الخليج، وحلب ما يقرب من 50 مليار دولار
من بقرتها الحلوب، ولم يقدم في المقابل غير الكلام المعسول، والوعود “الكلامية” لحمايتها في مواجهة ايران، وفي نهاية المطاف، قرر ركوب الحصان الرابح، وهو التحالف
الروسي السوري الإيراني.
كان لافتا ان يهدد احد قادة الحشد الشعبي بغزو مكة والمدينة، وان يطالب السيد علي خامئني المرشد الأعلى لثورة الإيرانية بنزع إدارة مراسم الحج، والأماكن المقدسة من المملكة
العربية السعودية وتسليمها الى إدارة تتبع الدولة الإسلامية، ممثلة في هيئة يمكن التوافق عليها، ومثل هذه التهديدات ما كان يمكن ان تصدر لو ان السعودية في موقع قوة،
ومحاطة بحلفاء عرب أقوياء.
القوة السعودية الناعمة التي هيمنت على القرار العربي طوال السنوات العشرين الماضية تقريبا، وتمثلت في سلاح المال، تتحمل المسؤولية الأكبر عن وصول المنطقة الى
هذا الوضع المتدهور، لانها لم تضع الاسس الراسخة لمشروع عربي حقيقي يحقق التوازن، والردع العسكري للمشاريع الأخرى الإيرانية والإسرائيلية، وتبنت، بل دعمت، مشاريع
الاضعاف والتفتيت للمنطقة ومراكزها الرئيسية في سورية والعراق ومصر، الى جانب ليبيا واليمن، في محاولة للانتقام من كل الأنظمة المصنفة علمانية ويسارية وقومية التي
كانت ندا لها، ومعسكرها “المعتدل” في الستينات والسبعينات والثمانينات من القرن الماضي، وتحالفت مع المعسكر الاشتراكي في مواجهة المعسكر الأمريكي الداعم للعدوان الإسرائيلي.
من المفارقة ان القيادة السعودية بدأت تتخلى عن الوصاية “الوهابية” تدريجيا، وتتبنى خططا لتحديث مجتمعها وفق المعايير الغربية، ولكن بشكل تدريجي، للتبرؤ من صفة خلق
الحاضنة لـ”الإرهاب” التي يحاول الغرب الصاقها بها، فقد أطاحت بكل رموز التطرف من هيئة العلماء الدينية، ونزعت اظافر ومخالب الشرطة الدينية، احد اذرع تلك الهيئة، ونقصد
بذلك جماعة (جماعة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر) وجردتها من معظم صلاحياتها الرقابية والتنفيذية التي تؤهلها لفرض قوانينها على المجتمع السعودي، بالاعتقال
والسجن والتعزير ومداهمة البيوت.
في ظل هذه الصورة القاتمة، وغير الوردية التي وصلت اليها السعودية ومعظم دول المنطقة، كان من المفترض اجراء مراجعات شاملة سياسيا واقتصاديا وعسكريا، لإنقاذ ما يمكن
إنقاذه، وتقليص الخسائر اذا لم يتأت منعها، ولكن هذه المراجعات لم تحدث، ولا يبدو ان هناك قناعة بضرورتها.
تركيا الرئيس اردوغان عندما ادركت خطأها في اسقاط الطائرة الروسية، وتأكدت من ان حلف الناتو لن يقف الى جانبها في الازمات التي ترتبت عليها، ادارت ظهرها
لو مرحليا للغرب، وانضمت الى المحور الروسي للحفاظ على وحدتيها الترابية والديمغرافية، والشيء نفسه فعلته ايران عندما وقعت الاتفاق النووي مع الدول الست
العظمى مطلع هذا العام لكسب عشر سنوات لإنقاذ اقتصادها، وتجنب المواجهة العسكرية او المزيد من العقوبات من أمريكا والغرب، الذي تتزعمه.
***
لماذا لا تفعل السعودية ودول الخليج الشيء نفسه، ولماذا التمسك بالمكابرة، والعناد، والسياسات العقيمة نفسها دون أي تغيير؟، وخوض حروب لا يمكن كسبها في اليمن
وسورية؟، الا يوجد “عقلاء” يعلقون الجرس؟ ويقولون ان الكيل قد طفح؟
البوابة الاوسع والاهم لاي مراجعات هي القضية الفلسطينية، والتعايش العربي على أسس من المساواة والعدالة الاجتماعية، والتسامح مع أبناء العقيدة والهوية الواحدة، واتباع
منهج الحوار مع الآخر والإصلاحات السياسية، اما الذين اوصلوا المملكة العربية السعودية ودول الخليج الى حالة العزلة بل والكراهية في الوطن العربي، وربما العالم الإسلامي
ايضا، ودفعوا باتجاه الحروب والتطبيع مع إسرائيل، والدعوة الى اتخاذها كحليف في مواجهة الخطر الإيراني فيجب ان يخرجوا من المشهد، وان يتم محاسبتهم على سياساتهم
هذه وما الحقته بدولهم وامتهم من اخطار، صبت في النهاية في مصلحة الصعود الإيراني الإقليمي والدولي الذي يتصاعد قلقهم منه.
اليس معيبا ان تحتل القضية الفلسطينية، لو إعلاميا، قمة اهتمامات ايران ومحورها، بينما تحتل قاع سلم الاهتمامات السعودية والخليجية إعلاميا وسياسيا؟
ربما يعتبر البعض ان هذه المقالة تشكل تدخلا في شؤونهم الداخلية، مثلما جرى عليه الحال في كل مرة، ونعترف بذلك دون مواربة، فنحن على الأقل نتدخل بالكتابة
والنصح والتبصير، وليس بطائرات “اف 16″ ودبابات “الابرامز″ والصواريخ الذكية، ونشكل “عواصف حزم” وتحالفات لضرب دولة شقيقة (اليمن)، وشعبها الفقير
المعدم، ونقتل عشرة آلاف، ونصيب مئات الآلاف من أبنائه وكذلك، ننفق المليارات على التسليح في وسورية واليمن وليبيا والعراق.
عبد الباري عطوان


----------------------------------------
في تقديري ان السيد عطوان لا يعرف طبيعة نظام الاخوان المسلمين
في السودان ولا يعلم الحقيقة التى يعلمها الملك السعودى عن النظام السوداني
فلهذا السبب لم يقبض البشير ثمن تركه للحلف الايراني لان العملية برمتها كانت مجرد خدعة
لم تنطلى على المخابرات السعودية وبالامس جاءت الضربة الاسرائيلية لشرق السودان
لتؤكد استمرار السودان في ارتباطاته بحماس وايران .

فجأة ودون مؤشرات واسباب واضحة اختفى الزملاء السلفيون من المنبر
وكان ذلك بعيد زيارة امام الحرم المكي للسودان ثم ما تواتر بعده من انباء
بإجراءات سعودية في فك الارتباط بين الفكر الوهابي والدولة .
كنا نتمنى من الزملاء السلفيين يجوا ويوضحوا لينا حاجة واحدة بس
وهى زيارة امام الحرم المكي لخلاوي الطرق الصوفية .
ان الاختفاء الفجائي للزملاء يجعلنا نتكهن ان امرا جلل قد حدث
وان الزملاء الافاضل يعيشون حالة من الصدمة .

الى صديقنا السلفي محمد جلال
اننا ننتظر ردكم على هذا الخيط ............................................. سلام

Post: #2
Title: Re: قال ان السودان خرج من الحلف الايرانى فلم ي
Author: عمر دفع الله
Date: 01-07-2017, 12:51 PM
Parent: #1

التعليقات:

122 Comments
منذر بني هاني
JAN 07, 2017 @ 08:46:56
على مدار العقودالخمسه الماضيه لم تحاول السعوديه من بناء مجتمع واعي يعتمد العلم والكفاءه وفهم السياسه العالميه انها سياسه مصالح
وتوازن قوي،بالم لم يكن هناك اي بناء سياسي ،اجتماعي ،اقتصادي،صناعي مبني على اسس، واستمرارنا بالحفاظ على المجتمع القبلي
والعقليه القبليه في الحكم واعتماد العطاوات الماليه لضمان الولاءوكل الدول العربيه النفطيه والامريكان يعون كل تفاصيل المجتمع
السعودي ويشجعونهم على الاستمرار على نفس الطريق،واذكر قصه حدثت معي في سنه ١٩٧٧كنت مسافرا من امستردام الى
شيكاجو وكان على الطاءرة ١٧٠طالب سعودي قادمين من لندن ومتجهين الى امريكا للدراسه بعد ثلاثه سنوات في لندن لم تعجبهم
لندن فقرروا الذهاب الى امريكا ،وكان قمه الفاءض المالى السعودي بعد حرب ااوكتوبر ٧٣ وارتفاع اسعار النفط وقمه
الحراك العربي،فكان جل نقاشي مع الشباب ان العلم هو المستقبل،ولكن كان كل منطقهم العيش امراء ودع الامريكان يخدموهم
هوءلاء الشباب لم يكن احد يرعاهم وطنيا وما نحصده الان هوعدم قدرتنا على بناء قاعده وطنيه واعيه المستقبل وتوقعاته
REPLY
أبو حمد
JAN 07, 2017 @ 08:25:28
قال الله سبحانه وتعالى:
‘ وإن تتولوا ( يا عرب لنصرة المسلمين ) يستبدل قوما غيركم ( قوم فارس )
ثم لا يكونوا أمثالكم ( في الخنوع والمذلة والتبعية )
الآية الشريفة بدأت تتحقق شيئا فشيئا وهذه إرادة الله سبحانه.
وهذا الرسول الأكرم (ص) يقول:
” لو كان الإيمان بالثريا لنالها رجال فارس “
REPLY
عابر سبيل..
JAN 07, 2017 @ 06:58:44
احنا الشعوب الذي لا يمثلنا احد على ارض الواقع كفرنا بهذه الأنظمة منذ زمن وفي لحظة من اللحظات اضطررنا الا للخروج للشارع
ومحاولة اعادة الاتزان …لا يحق لاحد من قريب او بعيد ان يحاسبنا فنحن لم نبقى أصنام ساكنه وعلى العكس نزفت دمائنا في الشوارع
وتحلينا ببعض الشجاعة وتمردنا على الامر الواقع نحن الشعوب العربيه لا نستحق هذا الجلد والقاء الحجارة علينا وتمزيق طبيعتنا الشخصيه
وايضا من المفترض ان الظغط المهول على امة العربيه وهذا الكم الهائل من الاكتراث العالمي على ارضنا والتتطفل على اوطاننا تسبب لنا ببعض الإصابات ..
وايضا نحن الامه العربيه كشعوب يتيمه تفتقد لاولي الامر وغدر المفكرين والذين جبلهم الله عز وجل ليكونو عرابين لهذه الشعوب
وقيادات فكريه مؤثره قادره على لملمة شتات الشعب قادرين على اضائة الدرب في وسط هذه المعركه التي الا الان لم تضع أوزارها …شوية احترام
وتحيه لشعوب رائعه كانت ايقونة هذا العالم وقبلة كل احرار العالم ونحن اعجاب الملايين من الزوار
الذين يزورون مصر والبتراء في الاردن والعراق والجنات المعلقة احنا الشعوب التي كسرت شوكة المغول والتتار وأوقفت اندفاعهم نحو البقيه
نحن الامه الجزائرية وليبيا الاعجازيه
انا لا اقول هذا مختالا فخور او متعجرف ولكن من شدة الالم
والضرب المبرح وجلد الكرامه …احرار من يريدون بيع حصتهم من تركة المجد العربي احرار من يريدون بيع المنزل وقبض ثمن ليمول
سفره او سياره جديده او على الاقل الحفاظ على الماضي الذي كانت الامه العربيه تخسر فيه كل شيئ وكانت من ضمن ارباح هذا العالم احرار
وفرطو بالارض كما تشائو واعطو الغرباء فرصه ليفصلوكم على مقاس المهزله
REPLY
ناصر

Post: #3
Title: Re: قال ان السودان خرج من الحلف الايرانى فلم ي
Author: Munir
Date: 01-07-2017, 02:05 PM
Parent: #2

سلامات ياعمر وكل سنة وإنت طيب ..
السعودية والخليج فى مأزق ..
لأن الحكام يأتمرون بأوامر أمريكا حفاظاً على عروشهم .. هل يعقل أن تقوم السعودية بإغراق السوق بالنفط لتخسر نصف ميزانيتها من أجل أذية روسيا وأرضاء أمريكا ثم تبدأ فى تعويض العجز بفرض الرسوم على الغلابا الوافدين؟؟ ..
إنتهت سنين العسل مع أمريكا فى عهد ترمب ..

Post: #4
Title: Re: قال ان السودان خرج من الحلف الايرانى فلم ي
Author: عمر دفع الله
Date: 01-07-2017, 03:31 PM
Parent: #3

سلام يا منير وكل عام وانتم بخير ...

ان مشكلات الاقتصاد السعودى بحسب ما نقرأ ونسمع
ترجع بشكل اساسى الى كلفة الحرب الباهظة في اليمن
طبعا اكيد في اسباب اخرى .

ما يعنينى من المقال هو ان البشير لن يجد حلول خارجية لازمته
ولن يجد في جيب المواطن السودانى ما يكفي لجهاز امنه ومليشياته
ومنصرفات حكومته واتفق مع الرأي القائل برجوعه الى الحلف الايراني .

سلام ..................... كيف الصحة يا رجل