وفاة المفكر السوري صادق جلال العظم في ألمانيا

04:09 AM December, 14 2016 سودانيز اون لاين
صلاح أبو زيد-
مكتبتى
رابط مختصرتوفي المفكر السوري صادق جلال العظم عن عمر يناهز الـ 82 عاما إثر صراع مع مرض عضال.ونشر نجلا العظم، عمرو وإيفان، نعيا تناقله السياسيون والناشطون جاء فيه: "نعلمكم ببالغ الحزن والأسى وفاة والدنا صادق جلال العظم الأحد 11 ديسمبر/كانون الأول في منفاه برلين، ألمانيا".وصادق جلال العظم، المولود بدمشق سنة 1934، هو مفكر وأستاذ فخري بجامعة دمشق في الفلسفة الأوروبية الحديثة. كان أستاذاً زائراً في قسم دراسات الشرق الأدنى بجامعة برنستون حتى عام 2007.درس الفلسفة في الجامعة الأمريكية، وتابع تعليمه في جامعة ييل بالولايات المتحدة. وعمل أستاذاً جامعياً في الولايات المتحدة قبل أن يعود إلى سوريا ليعمل أستاذا في جامعة دمشق في 1977–1999.وانتقل للتدريس في الجامعة الأمريكية في بيروت بين 1963 و1968. وعمل أستاذا في جامعة الأردن ثم أصبح سنة 1969 رئيس تحرير مجلة الدراسات العربية التي تصدر في بيروت.عاد إلى دمشق عام 1988 ليدرس في جامعة دمشق، وتمت دعوته من قبل عدة جامعات أجنبية ثم انتقل إلى الخارج مجددا ليعمل أستاذا في عدة جامعات بالولايات المتحدة وألمانيا.والعظم من مؤيدي الحراك الشعبي في سوريا، وقد اعتبر أن ما يجري فيها انتفاضة تشبه في مسارها حروب التحرير الشعبية، وأن اندلاعها هو الذي استجلب الصراعات الدولية والإقليمية القائمة أصلا إليها.كتب العظم في الفلسفة ودراسات ومؤلفات عن المجتمع والفكر العربي المعاصر. وهو عضو في مجلس الإدارة في المنظمة السورية لحقوق الإنسان.من أبرز أعماله:نقد الفكر الديني (1969)الاستشراق والاستشراق معكوساً (1981)ما بعد ذهنية التحريم (1992)دفاعا عن المادية والتاريخفي الحب والحب العذرىالنقد الذاتي بعد الهزيمة (عن نكسة عام 1967)المصدر: وكالاتديمة حناالمصدر:https://arabic.rt.com/news//

صادق جلال العظم يتحدث عن محاكمته بسبب كتاب نقد الفكر الديني

قابله الله بالاحسان وغفر له
من الذين شكلوا وعي في مطلع الثمانينات واول كتاب قرأته له
نقد الفكر الدين
هو وحسين مروة ومهدي عامل

تحياتي عبد الحفيظ

حسين مروة في الكتاب الضخم النزعات المادية

من القلائل الذين وعوا ضرورة التغيير من وقت باكر
في حضرة الأستاذ محمود محمد طه ناقش الجمهوريون
في العام 1974 كتابه الأشهر "نقد الفكر الديني"
في ست ندوات موجودة في موقع الفكرة الجمهورية
http://www.alfikra.org/talks_a.php؟pageno=4http://www.alfikra.org/talks_a.php؟pageno=4

تحياتي عبدالله عثمان
ومشكور على المعلومة ، ستة ندوات تعبر عن اهتمام خاص بالكتاب ، و... موقع الفكرة لا تنقضي عجائبه.
قمت بزيارة الموقع ولقيت التسجيل، كنت اتمنى لو الدراسة عن الكتاب كانت مكتوبة .دي دعوة للمهتمين للاستماع لهذه الندوات قامت بيها لجنة مكلفة لدراسة الكتاب وأنا اضيف الرابط للكتاب للقراءة وثم متابعة الندوات المصحوبة بقراءة من صفحات الكتاب

http://www.iraqiforum.net/books/nqd%20alfkr%20aldeny.pdfhttp://www.iraqiforum.net/books/nqd%20alfkr%20aldeny.pdf

في موقف نعي صادق جلال العظم ..

بقلم: د. محمد محمود

نشر بتاريخ: 14 كانون1/ديسمبر 2016 -Sudanile
__________________________________________________
كان المفكر السوري صادق جلال العظم (1934-1916) من المفكّرين القلائل في العالم العربي الذين قادتهم الفلسفة وانفتاحه على الماركسية للانتباه لما انتبه له كارل ماركس من أن نقد كل شيء يبدأ بنقد الدين --- فالدين هو تلك البنية التصورية الأولية الخامة التي لو انتبهنا لما تنطوي عليه من وهم وخرافة فإن ذلك سيزيح ركاما هائلا وثقيلا عن الوعي يحرّره ويفتحه لنقد باقي مظاهر الحياة من اقتصاد وسياسة وثقافة ويمهّد السبيل للوصول لرؤى بديلة وأكثر إنسانية.

وكتاب العظم نقد الفكر الديني (1969) هو أكثر كتبه شهرة وانتشارا وتأثيرا، وهو من أول الكتب التي تعرّضت للهجمة التكفيرية النشطة في الوطن العربي والعالم الإسلامي منذ سبعينيات القرن العشرين، إذ اعتقل بعد نشره ثم قُدّم للمحاكمة بعد اتهام النيابة اللبنانية العامة له "بالتحريض وإثارة النعرات الطائفية"، وهي تهمة انهارت في المحكمة التي حكمت لصالح حرية الفكر المكفولة في الدستور اللبناني. وأهمية كتاب نقد الفكر الديني تنبع بالدرجة الأولى من شجاعة العظم وصدقه الفكري في مواجهة الفكر الديني (في الإسلام والمسيحية) والعقبات التي يضعها هذا الفكر في طريق تقدّم المجتمعات العربية والإسلامية.

وبعد عقدين من صدور نقد الفكر الديني أصدر الروائي سلمان رشدي روايته الآيات الشيطانية التي قادت لأكبر حدث أدبي مزلزل في القرن العشرين عندما أصدر روح الله الخميني فتواه الشهيرة بالحكم على رشدي بالإعدام. جاءت هذه الفتوى إثر عنف ضد المفكرين في الشرق الأوسط راح ضحيته المفكران حسين مروة ومهدي عامل وآخرون. ولقد أصيب العظم بإحباط كبير في مواقف الكثيرين من المثقفين العرب الذي سارعوا بإدانة رشدي من غير أن يقرأوا روايته، وردّ عليهم عندما أصدر في عام 1994 كتابه سلمان رشدي وحقيقة الأدب. وكتاب العظم هذا هو الآخر كتاب يحتلّ مكانة خاصة لأنه (حسب علمي) الكتاب الوحيد بالعربية الذي يدافع عن حق سلمان رشدي في حرية التعبير الأدبي ويدافع عن روايته.

وعانى العظم، مثله مثل باقي المثقفين والأكاديميين التقدميين في العالم العربي، ليس فقط من عدم الاستقرار السياسي في وطنه وإنما أيضا من صعود الإسلام كقوة سياسية وكقوة قامعة لحرية الفكر والتعبير حتى خارج أطر الأنظمة الحاكمة، مما اضطره للهجرة والترحال.

عاش العظم مخلصا لموقفه الفكري وملتزما بضرورة نقد الواقع الفكري والسياسي العربي نقدا علميا ينطلق من قناعته الفلسفية المادية، وكان رائده في ذلك ضرورة اقتلاع القديم واستبداله بجديد يتأسس على العلم وأرفع القيم الإنسانية. ولا شك أنه مات حزينا وهو يشهد وطنه تمزّقه الحرب الأهلية ويصبح فيه البديل الماثل لديكتاتورية حزب البعث دكتاتورية إسلامية تعيد سوريا لقيم القرون الوسطى، ولكن لا شك أنه مات وهو متمسك برؤيته التاريخية التي ترى التاريخ حركة تقدّم وارتقاء لا تنفكّ صاعدة رغم الانتكاسات هنا وهناك وأن هذا الارتقاء هو ما يعطي المعنى لكفاح الذين يؤمنون بأن حرية الإنسان هي ما سينتصر في نهاية الأمر. إن المساهمة الثرية التي أضافها العظم هي لَبِنَته التي قدّمها لتنضاف للَّبِنات المتراصّة في البناء الكبير لحركة التقدّم والارتقاء هذه، وهي مساهمة تستحقّ الاحتفاء وتستحقّ أن تكون حيّة في وعي ووجدان كل الذين ينشدون التغيير في العالم العربي والإسلامي.

محمد محمود أستاذ سابق بكلية الآداب بجامعة الخرطوم ومدير مركز الدراسات النقدية للأديان.
mailto:[email protected]@criticalcentre.org

كالعادة، او حتي في ظرف زي ده، الحسانية لسة بفتشو في حميرم الرايحة!

ممكن واحد فيكم يتبرع او يورينا السوري ده ولا قضيتو، علاقتو شنو بي بلاوينا؟

مافاهم لي متين، شغل الهونتليس ده او رعي غنم ابليس؟

قاتل الله وعي الاستلاب ياخي، الولع البلد او جاب امثال البشير، البعثي كتتويج وتجسيد لمثل هذا الجزام من حيث طريقة تفكيرنا!

السيد اندريه جدانوف ،

مرتدياً طاقية الإخفاء "الكوشية"،

في زيارة تفقدية للبوستات،

للتأكد من التزامها بالخط الدعائي الرسمي؟؟؟؟؟؟

يا المدعو بشاشا يا سيد شرطي المنبر

اسع في استلاب اكتر من وصفك ليهو (بالسوري) ؟؟؟؟ يعني إنت ما في حاجة شفتها إلا جنسيته؟
البوست دا بيتكلم عن (إنتاج إنساني ) فكري ما عنده علاقة بإنه سوري و لا سوداني

بعدين إنت ما عامل نفسك مصلح إجتماعي داعية لعدم الإختلاف بين الناس في بوست طويل وعريض؟ ليه جاي تكتب كلام استفزازي وتروج لبضاعتك البايرة (الإستلاب) وما أدراك ما إستلاب؟؟

فلاش باك:
كومر معمّر موديل افريقانية انتاديوب:

" لا صوت يعلو فوق صوت العصيان"

"تصفيق جماهيري داوٍ"

النهاية -تصاحبها موسيقى جنائزية مؤثِّرة جداً..

يا خواض

شكرا لرفد البوست مقال : د. محمد محمود

تشكر صلاح
اربعة كتب كانت تتويج لانبثاق الوعي داخلي دون استلاب
حسين مروة النزعات المادية
مهدي عامل مقدمات نظرية
صادق جلال نقد الفكر الديني
انجلز اصل العائلة

شكرا أخي عبد الحفيظ

فعلا كانت اهم تتويج و إسهام لجيل كامل و ما زالت

تقديري لمرورك المحترم
صلاح ابوزيد

كله يواكب بعضه يا بشاشا
دام أنه يصب في مجرى الوعي
فالثورة وعي، والتنوير وعي، والإنسانية وعي...الخ

رحم الله صادق جلال العظم وأسكنه فسيح جناته

تحياتي أخي بله أحمد الفاضل وشكرا لمرورك الكريم

شكرا صلاح لهذه النافذه
رحم الله الاستاذ صادق جلال العظم
فقد كان صادقا مع نفسه
شجاع وواضح في طرحه وافكاره

اخ بشاشه
قالو؟
يعني انت ما بتعرف الراجل ولا قريت ليهو
وكمان بتقول قالوا
حكم

شكرا صلاح لهذه النافذه
رحم الله الاستاذ صادق جلال العظم
فقد كان صادقا مع نفسه
شجاع وواضح في طرحه وافكاره
********************
الأخ الكريم حامد الصاوي
شكرا لمرورك الكريم

تحياتي أبوزيد وشكراً على تذكيرنا بفضل هذا الكاتب الهرم على التنوير العربي رغم انني لا أتفق معه في إلحاده
أما يا بشاشا فزولك دا لو مصطفى جادلله مش المعنى إنه كل من يشتغل في التاريخ المصري القديم أعظم من غيره

العزيز عبد الصمد محمد قلت:
تحياتي أبوزيد وشكراً على تذكيرنا بفضل هذا الكاتب الهرم
***********************
مشكور على المرور الكريم ، ونواصل الإحتفاء بحياة المفكر صادق جلال العظم

فقط للتذكير نبدأ بمقدمة الناشر عن الكتاب:

تأسيس أحزاب علي أساس ديني أو طائفي لا يقل خطورة عن العودة إلي النازية

صادق جلال العظم
الحوار المتمدن-العدد: 2747 - 2009 / 8 / 23 - 09:46
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
حوار خاص مع المفكر صادق جلال العظم – الجزء الأول –

يصعب علي العقل العربي ببنيته الراهنة إنتاج الديمقراطية


تطبيق الشريعة بنظر التيارات الإسلامية يمكن اختصاره بقانون العقوبات


الغرب تنبه إلي أهمية كتاب نقد الفكر الديني بعد 40 سنة علي صدوره

السؤال الأول :بالنظر إلي سيرورة العقل البشري. إلي أي مدي تغيرت قناعاتك منذ صدور كتاب “نقد الفكر الديني” وحتي الآن؟.

شكرا يا خواض على إضافة فيديو معوقات العلمانية

لاحقا يمكن القى المزيد من الضوء على موضوع العلمانية عند صادق العظم

إلي أي مدي ساهمت الشعارات التي ترفعها الحركات الإسلامية كالإسلام هو الحل مثلاً في استقطاب الناس واستمالتهم إليها؟.

نواصل عرض أجزاء من الحوار مع المفكر السوري من الحوار المتمدن وموضوع السؤال التالي عن:
دولة المواطنة

والسؤال هو:
هل يمكن القول إن الحركات الدينية هي نتاج أو رد فعل علي عجز الأنظمة العربية في الماضي والحاضر عن بناء دولة المواطنة؟. وبالمقابل هل يمكن لهذه الحركات أن تقيم دولة المواطنة في حال وصولها إلي الحكم؟.

يا بشاشا
للأسف الشديد البتعمل فيه عمل غير لائق، بيعكس صورة غير مشرفة للمنبر العام وأنأ أوصلت ليك الرسالة لا أرغب ان اراك في بوستاتي، ولست متفرغ لمثل هذه الأساليب، فلا تتمادى في هذا العبث، الفكرة بتاعتك وصلت وشكرا، اذا كنت بتناقش بموضوعية كان يمكن ان يتداخل معك لكن هذا اسلوب تجريح غير محترم ،والحاجة البتعمل فيها دي ساهلة جدا أسلوب المطاردة، ممكن اي واحد يعملوا وما صعب ، لكنها طريقة غير ، انا لا ارغب في ممارستها محترمة أتمنى ان تحترم نفسك و تحترم المكان دا .
ياخي انت دخلت هنا واتكلمت عن العرب و الزنوج وخليتك كملت كلامك كلو لكني لم ارد عليك لان طريقتك طريقة استفزازية وغير مناسبة وانا البوست دا زي بيت الواحد انت جيت ضيف وفهمت رسالتك ، لكن انا لا ارغب في وجودك هنا عشان كدا مسحت مداخلتك ، أرجو التكرم
بعدم رفع بوستاتني من الارشيف عشان تلصق فيه كلام عن البعث و التكريت و العرب انا لا دخل لي فيهو أرجو أن تترك بوستاتي ، المكان دا محترم و ليهو قراء ، فما في داعي لإظهاره بشكل غير لائق. عند بوستاتك اكتب فيه الحاجة العايزة ، لا الزمن ولا العمر يسمح ، ارجو أن نترتفع بنقاشتنا ، اكرر ارجو ان لا ترفع كتاباتي ولا اريدك ان تتداخل معي، رسالتك وصلت،

في الفيديو التالي يحكي العظم عن تجربة سجنه ومحاكمته بسبب كتابه "نقد الفكر الديني":



وأدناه عرض للكتاب والظروف التي كتب فيها،،

ونلاحظ يا صلاح ان العارض يتحدث عن القيمة الفكرية الرفيعة لكتابه الذي أشرت إليه في مداخلاتك السابقة "دفاعاً عن المادية والتاريخ":

ونلاحظ يا صلاح ان العارض يتحدث عن القيمة الفكرية الرفيعة لكتابه الذي أشرت إليه في مداخلاتك السابقة "دفاعاً عن المادية والتاريخ
******************************************

ايوه لاحظت مشكور على الفيديو

أتفق معك أستاذ صلاح أبوزيد فيما كتبت أدناه

Quote: للأسف الشديد البتعمل فيه عمل غير لائق، بيعكس صورة غير مشرفة للمنبر العام وأنأ أوصلت ليك الرسالة لا أرغب ان اراك في بوستاتي، ولست متفرغ لمثل هذه الأساليب، فلا تتمادى في هذا العبث، الفكرة بتاعتك وصلت وشكرا، اذا كنت بتناقش بموضوعية كان يمكن ان يتداخل معك لكن هذا اسلوب تجريح غير محترم ،والحاجة البتعمل فيها دي ساهلة جدا أسلوب المطاردة، ممكن اي واحد يعملوا وما صعب ، لكنها طريقة غير ، انا لا ارغب في ممارستها محترمة أتمنى ان تحترم نفسك و تحترم المكان دا . ياخي انت دخلت هنا واتكلمت عن العرب و الزنوج وخليتك كملت كلامك كلو لكني لم ارد عليك لان طريقتك طريقة استفزازية وغير مناسبة وانا البوست دا زي بيت الواحد انت جيت ضيف وفهمت رسالتك ، لكن انا لا ارغب في وجودك هنا عشان كدا مسحت مداخلتك ، أرجو التكرم بعدم رفع بوستاتني من الارشيف عشان تلصق فيه كلام عن البعث و التكريت و العرب انا لا دخل لي فيهو أرجو أن تترك بوستاتي ، المكان دا محترم و ليهو قراء ، فما في داعي لإظهاره بشكل غير لائق. عند بوستاتك اكتب فيه الحاجة العايزة ، لا الزمن ولا العمر يسمح ، ارجو أن نترتفع بنقاشتنا ، اكرر ارجو ان لا ترفع كتاباتي ولا اريدك ان تتداخل معي، رسالتك وصلت،

مشكورة أختي صباح على مرورك الكريم والتعليق

تحياتي
صلاح أبوزيد