تقرير إستخباراتي: الفريق أول ركن عوض محمد أحمد بن عوف يضع الجيش في حالة تأهب

06:58 AM December, 09 2016

سودانيز اون لاين
حيدر حسن ميرغني-Colombo -Srilanka
مكتبتى
رابط مختصر

[url[/url]
[url[/url]
بحسب الخبر الوارد في هذا الموقع الإستخباراتي:
وضع عوض محمد أحمد، الجيش في حالة تأهب ، تخشى الحكومة أن يؤدي السخط الشعبي إلى إضطرابات أو حتى إلى تمرد
(للاسف الشديد لايمكن قراءة التقرير لأن تصفح الموقع يتطلب اشتراك)
- الفريق أول ركن ابن عوف سبق ان ضعته واشنطن على القائمة السوداء بسبب دوره كقائد للمخابرات العسكرية والامن بالجيش خلال صراع دارفور.
وتم تجميد اي اصول مملوكة له - ضمن اخرين - في الولايات المتحدة ومنع المواطنين الامريكيين من القيام بأعمال تجارية معهم.

جيشنا الوطني لم يخيب رهان الشعب عليه كصمام أمان للثورات على مدى تاريخ السودان الحديث
وجود شرذمة ظلامية تسلقت الرتب والمناصب العليا لحماية النظام الفاسد لن ييثني الضباط الوطنيين من لعب دور كبير في تلبية تطلعات الشعب.

خليهم يتأهبوا يا حيدر
الجيش دا أضعف جهة عسكرية في السودان الآن
إذا استطاع أن يحمي مبنى القيادة العامة المتحكرة في نص العاصمة يكون ما قصّر

ما مفهوم يا حيدر

هل لحماية السلطة ول محايد لحماية الوطن فقط؟

صباح النصر ..


سؤال وجيه .
ما مفهوم يا حيدر هل لحماية
السلطة ول محايد لحماية الوطن فقط؟
ولكن الشعب اقوي من المكايدات العمل عصيان
ووحد صفوفوا يستطيع حماية نفسه .

ايماني فقط بالشعوب هي التي تحكم نفسها .


عصيان حتي كنس الكيزان .

اكيد لحماية السلطة ياحمد طالما امثال ابنعوف يقودون زمام الامور في الجيش
الحياد هنا خيانة

نعم يامعاوية الجيش اصبح ضعيف جدا بسبب تهميش دوره والاعتماد على المليشيات المسلحة التي تخضع للحكومة ووجهاء قبائل وتشارك الان في القتال الدائر في بعض المناطق

اراهن على الرتب المتوسطة ... دماء حارة وناس حارة وبقيفوا مع أهلهم وقت الحارة..
حيدر وضيوفه سلام

سلامات خال فاطمة
لن تخلوا المؤسسة العسكرية من الوطنين مهما دجنوها وعاثوا فيها فسادا غير مسبوق
الشرفاء لايخونون الولاء

سلامات حيدرنا وزواره الأكارم ..
كتبت قبل قليل في بوست الأخ زهير حول انقلاب القصر ..
مصر والسعودية والخليج كلهم بدعمو انقلاب القصر وكأن مشكلة البلد كانت في البشير ..
مشكلة البلد في نظام الحكم بعدين عساكر شنو ؟ وهي الانقاذ ذاتا شنو ما أهو البشير وعبد الرحيم وبكري قاعدين فوقا 27 سنة ..
حتى لو حصل كلام ذي دا يستمرو الشباب قي عصيانهم وينفذوه حتى لو في حالة طواري ..
لازم الشعب يتخلص من حكاية عساكر لفترة انتقالية لانها مجربة وما بتورث غير ضعضعة المرحلة الديمقراطية التي تخلفها ..
لا بد من أن يترك للشعب الفرصة لتكملة انتفاضته واختيار البديل الانتقالي الذي سوف يعمل وفق إراده شعبية خالصة..
يجب أن يعي الشعب وخاصة الشباب المحركين للعصيان أن مثل هذه التغيرات ليست هي مرادهم ولا هدفهم ولا تعنى سوي ترميم النظام القائم .

السلام عليكم الأخ حيدر وضيوفك الكرام
الجيش موقفه غير مريح إطلاقاً؛ أشك أن هناك واحداً من أصحاب الرتب الكبيرة في الجيش غير مدجن!
فكما حدث في ثورة رجب، ضغط صغار الضباط على سوار الدهب لاستلام الحكم وإلا سيتجاوزونه
: العرف العسكري معروف عنه احترام الأقدمية وتمجيدها في كل أدبياته،
لذا الرتب العسكرية الكبيرة في مثل هذه الحالات لها دور محوري، أتمنى ألا نصل لهذا السيناريو الخطير
الحكومة بالتأكيد تعمل تحسباتها لهذا اليوم، دا واضح في السكون الحادث الذي يعلم الجميع فحواه
أتمنى ألا تقف حركة 19 ديسمبر إلا إذا سلّم القصر الحكومة للشعب بالكامل
عدا ذلك لا أري أي مبرر لتوقف الحملة
وعلى قوى الشعب التحسب بنفس القدر لأي سيناريو حكومي يقطع الطريق أمام الشعب!
______
الحليلة

طال ما موقف الجيش ضبابى اتمنى انو يبعد من خيارات اهل الاعتصام
و ابعاده تماما من المشاركة السياسية
حكاية يقعد فوق راسنا جنرال دى تانى ما واردة
ختى منصبى وزير الدفاع و وزير الداخلية يجب ان يشغلها شخصيات مدنية

الحكومة لم تثق في الجيش ابدا؛ ولا يوما...
حاولت التدجين مع الرتب الكبيرة؛
اما الرتب المتوسطة والصغيرة؛ وهم كثر...
وهم الاغلبية؛
فلم تنجح ابدا؛ ولن تنجح...
الجيش ابدا لن يخلو من وطنيين طوال تاريخه؛ ولن يخلو...
هل تصدق الكوز في الجيش يسميه زملاءه الضباط سرا هلالابي؛
طبعا لا يتعلق الامر بالكرة هنا...
فكلنا هلالاب....
الحكومة عملت مليشياتها المسلحة؛ فالجنجويد لحماية البشير والسلطة؛ بمقابل غاية في الرهق؛
لو تطور الامر لضرب الشعب من قبل الجنجويد؛
لن يسكت الجيش او جزءا منه؛
هذا مع اقرانا باضعاف الجيش لاخر جندي مقابل تسليح واعداد الجنجويد الموازي؛
الجنجويد موزعا اصلا بين قوتين متنافرتين اصلا؛
فالقدس واحد(ردع سريع) يتبع للامن؛
القدس اتنين( ردع سريع) يتبع للجيش؛
ردع سريع هو الاسم الرسمي للجنجويد؛
غايتو القصة من ناحية الجيش او ما تبقى منه؛
والامن والدعم السريع؛
متداخلة ومتوترة ومتنافرة ومتنافسة؛ ومختلفة؛ في عقيدتها؛ وتوجهاتها وارتباطها بالسلطة الحاكمة؛
رغم كدة يظل الجيش اقرب للشعب؛
وفي الامن بعضا من وطنيين؛
والجنجويد سلطوي بامتياز فهو سلطة مباشرة؛
والعدو الاول للشعب؛
ورغم كل يظل الشعب اذكى واقوى منهم جميعا...
...................

الثورة مستمرة؛
و
سننتصر..

نحن الشعب

الجيش منوط به حماية الوطن وشعبه
لا قيادته أو حماية قادته أي كانوا

((لا بد من أن يترك للشعب الفرصة لتكملة انتفاضته واختيار البديل الانتقالي الذي سوف يعمل وفق إراده شعبية خالصة..
يجب أن يعي الشعب وخاصة الشباب المحركين للعصيان أن مثل هذه التغيرات ليست هي مرادهم ولا هدفهم ولا تعنى سوي ترميم النظام القائم . )) - الملك