هذا الفتى الأبنوسي..

12:33 PM November, 30 2016

سودانيز اون لاين
اسماعيل عبد الله محمد-
مكتبتى
رابط مختصر

إحتفوا به و بأمثاله ..
شجاعة منقطعة النظير في مواجهة الطاغية ..
السودان بخير ما دام به مثل هذا الشاب المقدام..

نصرك الله ..
لقد قلتها بكل ثبات في وجه سلطان جائر ..

تفكر

تأمل

تابع

حاور

ناظر

ما تسكت

هذا وطنك

الوطن يحترق

الوطن يُسرق

الوطن يُقتل

الأبناء الآن في حالة صعبة

الدواء

سألتك بالله ياعمر البشير

إن كنت تعرف الله

هل الشعب الذي رفعك فوق أكتافه وغنى معك (إلى العلا إلى العلا)

هل الشعب الذي كان يهتف لك (سير سير يا بشير)

تأتي لتحرمه الآن من أبسط حقوقه

ماذا تقول لرب العالمين يوم القيامة؟

ثم تحلف بالكذب يا عمر وتنافق الله يا عمر

هل الناس جهلة أم لا يعرفون شيء؟

(الله بقبضك بعدين ..والله تعرف حاجة بعدين)!

لكن نحن عندنا معاك كلام هنا قبل يوم القيامة

ورأينا واضح وبنقوله:

أنا الإعلامي أحمد الضي أعلن دعمي للاعتصام وأنا أول المعتصمين والموضوع دا ما بمشى ساكت

احشدوا قوتكم الأمنية والشرطية ووزعوها في كل مكان

شنو يعني.؟

فرعون وحشد جندوه!

فرقكم منو شنو؟

بل فرعون أحسن منكم لأن عدد القتلى بتاعت ما تجاوز 100 الف قتيل

انتم في دارفور هنا بس 700 الف قتيل

***************
**************
*************

أنا إن قُتلت إو اُعتقلت:

نحن لن نستسلم: ننتصر أو نموت

قاتلوا هذا الجيل ثم الجيل الذي يليه

أما أنا فحياتي أطول من حياة شانقي

لو مت أنت برصاصة .. حياتك أطول من حياة عمر البشير. ليه؟

لأن البشير رجل بلا تاريخ ..

رجل تاريخه مليئ بالدماء

رجل سفاح

وأنت تاريخك: إنك مرقت والله شاهد على أنك أنت مرقت لأنك حزين على أمك وأبوك بكره لو مرضوا ما تقدر تعالجهم

الله عالم

الله ما أصم ولا غائب

الله ما بعيد

وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ

حكايتي قلتها وعندكم تركتها فأحفظوها علها تنفعكم

الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ
فَانقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ
إِنَّمَا ذَٰلِكُمُ الشَّيْطَانُ** يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ

**الشيطان: ناس البشير وشنو وشنو ديل

أي زول يردد الآية دي في سره ..لا أمن لا غيره

الله رب الأمن هو الذي يحميك

الله رب الدولة هو الذي يحميك

وإن حدث لك أي مكروه فالله موجود

الله الواحد الأحد

سيخلد فى اشرف صفحات تاريخ الوطن


هذا الفتى الأبنوسى

الاعلامى احمد الضى

وتسلم البطن الجابته

تحياتى

قال الحقيقه عاريه في وجه السلطان الجائر . الحريه له ولكل الشعب الاعزل

سلامات
سماعين
التحية للاخ الاعلامي
احمد الضي بشاري
عاش كفاح الشعب السوداني
والثورة مستمرة

أريتو ولدى وأعقر عليه..
و بالمناسبة الشباب المخلص اليوم..
لو تحدثوا لقالوا مثل هذا الكلام..
فهو يتكلم بلسان عصره..
وله قدرة على رسم الصورة الحقيقية للانقاذ..

هذه عبقرية اعلامية لا تجارى ..
وهذه بطولة ورسوخ وثبات ونضال و ...

بطل من أبطال الشعب السوداني
صرخ في وجه الظلم

up
هذا الفتي يستحق بوست جديد في كل صباح

أنا إن قُتلت إو اُعتقلت: نحن لن نستسلم: ننتصر أو نموت قاتلوا هذا الجيل ثم الجيل الذي يليه أما أنا فحياتي أطول من حياة شانقي
ليه التحية والإحترام زول شجاع

في غدا يعرف عنا العارفون اي حبا لقد حملناه لهم
هولاء فتية أمنوا بربهم وبالوطن لذا لاخوف علي وطن
يتقدمه هذا الابنوسي
لاشك ان الجلاد يرتعب في قصره حينما يسمع هذه الكلمات
الحريه له ولكل الشرفاء في بلادنا