بين هَبٰة الشَبَابُ ، ومُتطلّبَات التغيير- كتب اللواء عثمان عبدالله . وزير دفاع الانتفاضة

بين هَبٰة الشَبَابُ ، ومُتطلّبَات التغيير- كتب اللواء عثمان عبدالله . وزير دفاع الانتفاضة


11-29-2016, 05:18 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=490&msg=1480393114&rn=0


Post: #1
Title: بين هَبٰة الشَبَابُ ، ومُتطلّبَات التغيير- كتب اللواء عثمان عبدالله . وزير دفاع الانتفاضة
Author: زهير عثمان حمد
Date: 11-29-2016, 05:18 AM

04:18 AM November, 29 2016

سودانيز اون لاين
زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
مكتبتى
رابط مختصر

Osman Abdalla .. وزير دفاع الانتفاضة :
( الشَأن السِيَاسِى )٢٧.
(( العِصيَان المَدنِى ))
{{ بين هَبٰة الشَبَابُ ، ومُتطلّبَات التغيير }}
١- ظَللْتُ على مدى أُسبُوعين، مُنذُ كارثة (الجنيه)، أُتابِعُ ردّات الفعل، من كافّة مصادرها، ورأيِ ذوو الشأن فيها من رجال المال، والأعمال، والإقتصاد، والتجارة، والسياسة، والأمن، ثُمّ تابعتُ دخول الميديا على الخط ، ثُمّ ما جاء فِى مؤتمر وزير الصحة بعد عودة السيد الرئيس من الخارج، ما اوحى لِى - على وجه العُمُوم - أنّ السيد الرئيس إنفعل بردات فعل المرضى وكبار السن على أسعار الأدوِية المُنقِذة للحياة ، وما صارت إليه من أسعارٍ مُعجِزةٍ لمن يملُك، ناهيكَ لِمَن لَا يملٌك، فأصدر أمراً مَا ، بدأ لي أنّ التفاعل معه كان مُربِكاً ، ولستُ مُيقِنْاً حَتَّى الآن ما إذا أعُيد تسعير الدواء من جديد ، أو ثُبِّت على سِعره القديم !
٢- إلتقط الشباب قُفَاذ التحدٰى، ودعُوا لمشروعٍ ظلَّ يُراودُ أحلامْهم ردحَاً من زمن ، وهو الإنتفاضة على النظام بُرمّتهِ ، مَا كان - أيضاً - حُلماً من أحلام الأحزاب السياسيّة وقوى أخرى مُسلّحة تُزاحِم على السُلطة مُنذُ عشرات السنين، فضلاً عن أجندةٍ إقليميّة أُخرى ودولِيّة ، لها مصلحةٌ فِى أستهداف الوطن عبر أستهداف النظام.
٣- فِى ظلِّ هذا الجو المُفعمِ بالتوتر ، دعا الشباب ل:- ( عصيان مدنى )، طالبوا فيه ببقاء جميع السُكان بمنازلهم يوم الأحد ٢٧ نوفمبر والأيام التالية له حتٌى يوم ٢٩، ونهُوا عن التظاهر حتٌى لا ينجُمُ عنه صدام بقوات الأمن ، كما نَهُوا عن كل محاولةٍ للتخريب، أو إستهداف مرافق الدولة ومُمتلكات المُواطنين ، وهذا وعيٌ يستحقُون عليهِ الثناء .
٤- إستخدم الشباب أدوات التواصل لحشد قواهُم ، ويقِينِى أنٌهُم نجحوا نجاحاً باهراً فِى استخدام تلك الأدوات المحسُوبة على عصْرِهِم ، وأوصلُوا رسالتهم ، ربّما بما فاجأ السُلطان والّذِى ظلَّ لفترةٍ طويلة يصف جهودهم بالبائسة، ويُقلل من شأنها، ومن شَأنهم.
٥- عندما شعرت الاحزاب السياسية التقليديّة ، المَهيضةِ الجناح، والحركات المُسلّحة أنّ جهود الشباب فِى طريقها للنجاح ، حاولت رُكُوب المَوجة، ببيانات حملت بضاعةً مُزجاة، لم يقبلها الشباب ، ولم يتفاعلوا معها - أنا هنا أرصد ردات فعل الشباب على صفحتِى فقط -
ورغم ما فِى تلكم البيانات من إضطراب أنكرها من نِسِبت اليهم ، وبقوا كالعادة فِى أعراف البينَ-بَيْنْ .
٦- تعوّدت خلال تعلُّمى لعلوم الأستراتيجيّة ، ألّا أقترب من أيِّ مُعطياتٍ رقميّة فِى بحوثى ألَّا بعد التأكُد من قربها - ما أستطعت - فقمت صباح اليوم بجولةٍ على ( الخرطوم الكُبرى ) محوريات() شرق النيل: الحاج يوسف ،وكوكو، والحلفايا ،والدروشاب ،والكدرو() امدرمان: الثورة، وأم بدّة، وأبوسعد ، والفتيحاب، () الخرطوم: المنطقة الصناعية، الشجرة، الكلاكلات، مايو والأزهري ، ثُمّ أسواق الخرطوم.
٧- كانت حركة الركائب والناس فِى الساعات الأولى من صباح اليوم أقرب الى الصفر منها ألى حد ال: ١٠٪‏، ثُمّ بدأت فِى التصاعد التدريجي لتصل فيما أقصاه ٦٠٪‏ فِى منتصف النهار وما بعد الظهيرة ، ( أنا زُولْ سُوق )، وأعرف كيف تكون الحركة فِى الآحاد والخمائس من كل أسبوع ، وكيف تكون قبل أول يوم لرمضان ، وآخر يوم قبل العيد.
٨- من يقود هذا النشاط ؟ ومن يوجهه ؟ وبعد أن يصل إلى ذروته ... ماذا بعدهُ ؟؟ هل أطّر الشباب أنفِسهم فِى حزبٍ ؟ أو إتّحادٍ ؟ أو جبهةٍ ؟ أو تيَّارٍ ؟ أو حركةٍ ؟ أو تنظيم ؟ وهل أستوفى ذلك شروطه الصحيحة عند مسجل التنظيمات طبقاً للدستور وأعلن عن مؤسساته ومقاره ؟ الخ..
٩- غاية ما يمكن أن يجنيه الشباب من هذا الظهور البديع، هو تأكيدهم للملأ بأنهم موجودون، وقادرون على التأثير، وهم حقٌاً كذلك، وغاية ما يمكن أن يتحقق من نجاح، هو أن تقطُف ثمرته الديناصورات الّتِى أدمنت الفشل السياسي منذ ستين عاماً، أو يزيد.
١٠- بِقَى على الحكومة أن تأخذ درساً، مغزاه أن الشباب قادرون على تحشيد أنفُسهم ، كما هُم قادرون - عبر الوسائط - على التأثير على الجماهير ، وتسييرها فيما يختارون من مسالك، وَإِلَى غاياتٍ يعلمونها.
اللّهُم أعن شبابَنا، ولا تعِن عليهم، أكرمهم ولا تُهنهُم، وأغرُس فِى نفوسهم حبَّ وطنهم وأهلهم، واجعلهم من ركائز الأمن والإستقرار، واجعلهُم هُداةً مُهتدين .

Post: #2
Title: Re: بين هَبٰة الشَبَابُ ، ومُتطلّبَات التغيي
Author: معاوية الزبير
Date: 11-29-2016, 05:51 AM
Parent: #1

اقتباس (٨- من يقود هذا النشاط ؟ ومن يوجهه ؟ وبعد أن يصل إلى ذروته ... ماذا بعدهُ ؟؟
هل أطّر الشباب أنفِسهم فِى حزبٍ ؟ أو إتّحادٍ ؟ أو جبهةٍ ؟ أو تيَّارٍ ؟ أو حركةٍ ؟ أو تنظيم ؟
وهل أستوفى ذلك شروطه الصحيحة عند مسجل التنظيمات طبقاً للدستور وأعلن عن مؤسساته ومقاره ؟ الخ..
)
على المدعو عثمان عبد الله أن يصمت إذا كان يحترم عقول الكهول مِنّا نحن الذين شهدنا انتفاضة أبريل التي أجهضها هو ومجلسه العسكري لصالح الكيزان
قال ليكم يا شباب العصيان:
اقتباس (هل أستوفى ذلك شروطه الصحيحة عند مسجل التنظيمات طبقاً للدستور)
الزول دا جادي؟!

Post: #3
Title: Re: بين هَبٰة الشَبَابُ ، ومُتطلّبَات التغيي
Author: عبد الصمد محمد
Date: 11-29-2016, 06:04 AM
Parent: #2


ظني يا أستاذي أنه يمارس التقية وأنه رغم إشتراكه مثله مثل حتى كثير من الكيزان في قناعة فساد النظام ورغبة مبطنة في ذهابه غير مأسوف عليه إلا أنه عجز تماماً عن النطق بأي مفردة قوية تحلل أحقيته في مفردة وطني
لا ننسى دوره هو والجزولي وسوار الذهب في تجيير إنتفاضة إبريل لصالح الكيزان والسدنة

Post: #4
Title: Re: بين هَبٰة الشَبَابُ ، ومُتطلّبَات التغيي
Author: عمر الفاروق عبد الله الشيخ
Date: 11-29-2016, 06:06 AM
Parent: #2

حقيقة فاليصمت ويتلهي كمان

تقسيم الكيمان وفرزها ليس من اهتماماتنا واهتمام شبابنا الآن هذه دعوة لشق الصفوف

نحن الآن امام تجربة وادب ثوري جديد اشاد به من حولنا ونسبوه للرقي والتحضر

من الشعب المعلم والأيام حبلي بالحديد اكيد


Post: #5
Title: Re: بين هَبٰة الشَبَابُ ، ومُتطلّبَات التغيي
Author: زهير عثمان حمد
Date: 11-29-2016, 04:35 PM
Parent: #4

تحياتي للجميع

بصراحة أظنها محاولة للقفز للحضور الاعلامي بأي طريقة وأي كلام والكسب لو حدث تغيير
رايكم شنو في التفسير دا


Post: #6
Title: Re: بين هَبٰة الشَبَابُ ، ومُتطلّبَات التغيي
Author: الفاتح علي التوم
Date: 11-29-2016, 05:27 PM
Parent: #5

. اللواء عثمان عبدالله ...الضابط بالقوات المسلحة و وزير الدفاع السابق ....
اشك تماما بان انسان بعقليته العسكرية يتناسي ان هذا النظام نظام قمعي و دموي
ولا يتردد لحظه في سبيل ان يبقي حكامه في السلطه ان يفعل اي شيئ و ما احداث سبتمبر 2013 غائبة عن الذاكرة حيث تم
قتل اكثر من 200 مواطن بدم بارد اعترفت الحكومة ب85 ولم يهتز لهؤلاء المجرمين شعرة
يتساءل اللواء في المقال هل اطر الشباب انفسهم في حزب و الكل يعلم حتي راعي الضان في الخلاء
فما باله الوزير السابق و الخبير السياسي... انهم شباب وقطاعات متنوعة من الشعب و التحية الي( ام كبس ) منهم المستقلين
ومنهم من لا اتجاه له ومنهم من ينتمون الي جهات سياسية ( الوان طيف ) او ( سلطة فاكهه )... فكيف فات عليه هذا الامر .
و الادهى وأمر.والذي يدعو الي السخريه كيف شخصية كانت في يوم من الايام مسؤلة عن امن وطن مليون ميل (سابقا)
تتساءل هل استوفي ذلك شروطه الصحيحة (ويعني تنظيم الشباب) عند مسجل التنظيمات طبقا للدستور ....
اه وتاني اه يا بلد.. ان كان لا يعلم اين هم الان قادة التنظيمات المسجلة (السكرتير السياسي للشيوعي بالعاصمة
..رئيس حزب المؤتمر السوداني ...قيادات من حزب الامة... والبعث...و اطباء و معلمين... نقابين ..الخ) فان كان يعلم فهذه مصيبه
وان كان لا يعلم فالمصيبه اكبر واعظم بطعم الحنظل.. و بدعوتهم للتسجيل هذا كمن يقدم الغزال هديه الي فك الاسد ...
دعوه من رجل يعتبر خبير استراتيجي في مجال الامن القومي و الدفاع للشباب عشان ( يلحقوهم امات طه) ....
مقال فعلا لا يرتقي الي مستوي شخصية لها تاريخ ..... ان لم يكن المقال مدسوس باسمه ... مع احترامي له

Post: #7
Title: Re: بين هَبٰة الشَبَابُ ، ومُتطلّبَات التغيي
Author: محمد أحمد الريح
Date: 11-29-2016, 05:56 PM
Parent: #5



إن حكم العصابة الجاثمة على صدر السودان لم يكن ليحدث لولا التواطؤ الذى قام به المدعو سوار الذهب ونائبه تاج الدين عبد الله
وفرضوه على مجلسهم الضعيف بما فيهم كاتب المقال.
لقد كانت السنة التى حكموا فيها من أسوأ السنوات فى تاريخ الحكم فى السودان. لقد سلّموا أمرهم بحكم الإنضباط والأقدمية لرئيس
المجلس ونائبه المتواطئان مع ما يسمى بالجبهة الإسلامية والتى كافأتهما بعد تمرير أجندتها وذهابهما إلى مزبلة التاريخ بتعيين الأول
رئيسا لمنظمة الدعوة الإسلامية والثانى رئيسا لمنظمة شباب الوطن وكلتا المنظمتين من روافد تنظيم المتأسلمين.
مع الأسف كان المجلس العسكرى الإنتقالى يضم فى عضويّته بعضا من خيرة الضباط فى الجيش ولكنهم إنصاعوا لمفهوم الأقدمية
وقصر الفترة الإنتقالية والتى لم ينجز المجلس فيها أيّا من مطالب جماهير الإنتفاضة.
ولا عجب إذ أنّ بيان الإنقلاب الأول قد تم تسجيله بمكاتب منظمة الدعوة التى يرأسها المدعو سوار الذهب والذى صار مؤخرا كما يقال
فى لغة العوام:"طالع مداعى لإنتخاب عمر البشير"!!!! والأعجب أن سيادته يسبق عمر البشير بإثني عشرة دفع من خريجى الكلية الحربية
أى بما يقارب الثلاثون عاماً من الخدمة!!
سوار الذهب ومجلسه هم أساس تدمير الدولة السودانية يا عضو المجلس ووزير دفاع الإنتفاضة.





Post: #8
Title: Re: بين هَبٰة الشَبَابُ ، ومُتطلّبَات التغيي
Author: محمد أحمد الريح
Date: 11-30-2016, 01:24 AM
Parent: #7




إن حكم العصابة الجاثمة على صدر السودان لم يكن ليحدث لولا التواطؤ الذى قام به المدعو سوار الذهب ونائبه تاج الدين عبد الله
وفرضوه على مجلسهم الضعيف بما فيهم كاتب المقال.
لقد كانت السنة التى حكموا فيها من أسوأ السنوات فى تاريخ الحكم فى السودان. لقد سلّموا أمرهم بحكم الإنضباط والأقدمية لرئيس
المجلس ونائبه المتواطئان مع ما يسمى بالجبهة الإسلامية والتى كافأتهما بعد تمرير أجندتها وذهابهما إلى مزبلة التاريخ بتعيين الأول
رئيسا لمنظمة الدعوة الإسلامية والثانى رئيسا لمنظمة شباب الوطن وكلتا المنظمتين من روافد تنظيم المتأسلمين.
مع الأسف كان المجلس العسكرى الإنتقالى يضم فى عضويّته بعضا من خيرة الضباط فى الجيش ولكنهم إنصاعوا لمفهوم الأقدمية
وقصر الفترة الإنتقالية والتى لم ينجز المجلس فيها أيّا من مطالب جماهير الإنتفاضة.
ولا عجب إذ أنّ بيان الإنقلاب الأول قد تم تسجيله بمكاتب منظمة الدعوة التى يرأسها المدعو سوار الذهب والذى صار مؤخرا كما يقال
فى لغة العوام:"طالع مداعى لإنتخاب عمر البشير"!!!! والأعجب أن سيادته يسبق عمر البشير بإثني عشرة دفع من خريجى الكلية الحربية
أى بما يقارب الثلاثون عاماً من الخدمة!!
سوار الذهب ومجلسه هم أساس تدمير الدولة السودانية يا عضو المجلس ووزير دفاع الإنتفاضة.

Post: #9
Title: Re: بين هَبٰة الشَبَابُ ، ومُتطلّبَات التغيي
Author: Omer Abdalla Omer
Date: 11-30-2016, 01:31 AM
Parent: #8

بالمناسبة عثمان عبدالله دا صاحب الدعوة لإنتفاضة أبريل و هو صاحب المقولة المشهورة Shoot to Kill
دونكم توثيق منصور خالد عن المدعو صاحب المقال..
أولم يكن قرنق محقا عندما أسمى مجلس سوار الذهب مايو 2
عجب والله عجب..

Post: #10
Title: Re: بين هَبٰة الشَبَابُ ، ومُتطلّبَات التغيي
Author: معاوية الزبير
Date: 11-30-2016, 01:53 AM
Parent: #9

للمزيد من النقاش
حتى نعرف كيف أُجهضت انتفاضة أبريل 86
وبالتالي نتفادى إجهاض ثورة الشباب القادمة
إياكم وأمثال عثمان عبد الله
وهُم كُثر

Post: #11
Title: Re: بين هَبٰة الشَبَابُ ، ومُتطلّبَات التغيي
Author: abdalla elshaikh
Date: 11-30-2016, 02:07 AM
Parent: #9

شهادتي للتاريخ عن دور عثمان عبدالله و مجلسهم العسكري في إجهاض مولود إنتفاضة مارس أبريل.. إذ كنت عضواً في التجمع النقابي الذي أنجز تلك الإنتفاضة ممثلاً لنقابات الثقافة والإعلام ولقد إجتهدنا بكل ما نملك من قوة لإنتزاع السلطة التنفيذية والتشريعية من المجلس العسكري الإنتقالي ووضعها في يد الجهاز التنفيذي و الأمانه العامة للتجمع النقابي صاحب القدح المعلّي في إنتفاضة أبريل ولكن قوبل هذا المسعي بالرفض التام من المجلس العسكري بمعاونة زولنا الجزولي دفع الله والذي إخترناه نزولاً لرغبة نقابة الأطباء !! فيا عثمان يا خوي دا جيل جديد يستخدم وسائط جديدة أربكت ناس رامز فيلد و ديك شيني في نتائج تعذيب سجن أبو غريب بالعراق!! دا جيل شافو محجوب شريف قبل عشرين سنه وقال عنو
شعباً تترب حا يقوم
يملا شوارع الخرتوم
يخت النّم
يسوي القوق
فوق فوق سودانا فوق

Post: #12
Title: Re: بين هَبٰة الشَبَابُ ، ومُتطلّبَات التغيي
Author: محمد أحمد الريح
Date: 12-01-2016, 05:57 PM
Parent: #11



*

Post: #13
Title: Re: بين هَبٰة الشَبَابُ ، ومُتطلّبَات التغيي
Author: abdalla elshaikh
Date: 12-02-2016, 01:15 AM
Parent: #12

في الإسبوع الأول لإنتفاضة إبريل كنّا نمسك بالإمور تماماً وكان المجلس العسكري الإنتقالي يرسل لنا العميد أحمد محمود حسن هذا إذا لم أخلط الإسم يا ود الريح ! المهم كان هذا العميد يأتينا بنادي أساتذة جامعة الخرطوم ويقول لنا يا جماعة السلطة الآن بيدكم فناشدوا نقاباتكم في بورتسودان و عطبره والأبيض لرفع العصيان المدني والإضراب السياسي !! ولكن بعدها بدأت هذه القبضة النقابية تضعف رويداً رويدا وذلك بتواطئيٍ من تاج الدين عبدالله فضل نائب سوار الدهب و دكتور الجزولي دفع الله لما لهم من صلةٍ بتنظيم الترابي وهنا لا أزال أذكر رفض الجزولي دفع الله للسلطة التشريعية والتي كنا نطالب بها لتقوية مجلس الوزراء الذي يرأسه الأمر الذي أدهش الأطباء أمثال خالد ياجي و مأمون محمد حسين

Post: #14
Title: Re: بين هَبٰة الشَبَابُ ، ومُتطلّبَات التغيي
Author: Hamid Elsawi
Date: 12-02-2016, 06:23 AM
Parent: #13

٥- عندما شعرت الاحزاب السياسية التقليديّة ، المَهيضةِ الجناح، والحركات المُسلّحة
أنّ جهود الشباب فِى طريقها للنجاح ، حاولت رُكُوب المَوجة،


اقول شنو بس. الاحزاب مهيضة الجناح. و الحركات المسلحة عاوزة
تركب الموجة . و الحكومة سيئة . طيب الحل شنو
وين الكلام عن اشاعة الديمقراطية عن الحريات
حقيقة لغة عساكر مايو
بعدين سعادتك مفروض تكون آخر زول بتكلم عن ركوب الموجة
و لن ننسي انك اصدرت تعليماتك للجيش
Shoot to kill

أخر ايام نميري و ركبت الموجة و بقيت وزير اجهاض الانتفاضة
و مستغرب تتكلم الان عن ركوب الموجة

ذاكرة الشعب لا تنسي يا هذا ....
هو جون قرنق لمن قال مايو 2
ماكان قاصدك انت يا سعادتك

زهير بي مواضيعك دي يوم بتقتل ليك زول


-------------

Post: #15
Title: Re: بين هَبٰة الشَبَابُ ، ومُتطلّبَات التغيي
Author: Yasir Elsharif
Date: 12-02-2016, 07:10 AM
Parent: #14

سلام يا زهير والجميع

الزول لخص نفسه وقال هو "زول سوق" ولذلك كتب كلامه المسيخ دا