زردة العلوج!

07:17 AM November, 09 2016

سودانيز اون لاين
Hussein Mallasi-
مكتبتى
رابط مختصر

العلوج الكانوا مبسوطين لزردة السودان، خليهم يضوقوا الزردة الجد في روحهم مع ترامب!

دا بأعتبار أنه السودان

متعودا دائما

على قول عادل أمام

غايتو الحيتأثروا بي جية ترامب (الكارثية) دي كتار ..
لكن أكثر من سيتأثر سلباً....
ايران ..

وايجاباً ..
السودان ..
مصر ..
سوريا ..
اليمن ..
وكل حزام الربيع العربي المفترى عليه ..

ليك حق تفرح يا سحسح ..
لكن (علوج) دي ما كتيرة ..



ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

غايتو كان للزول ده حسنة ..
حتكون سياسة امريكا الخارجية في عهده واضحة زي عين الشمس ..

=

إن كان "أسدنا النتر" قد انبرش كل هذه الانبراشة التي حكاها بنفسه في الأدنى، وبلسانه الذي سيأكله الدود:

وإن كان رئيسنا (الما نورييغا) أذعن صاغراً وجثا على ركبتيه كما تفعل عجول المذبح أمام طلبات (العِلج الأمريكي "المسالم" باراك أوباما) وقد استسلم عِجلنا للديمقراطي أوباما، ومن قبله للجمهوري الأهبل (بوش الإبن) وكل منهما يصول ويجول ويبول فوق دبابير "مشيرنا" الراكع بل الساجد على ركبتيه، لدرجة أنه وقّع خائفاً وراجفاً على كل الصكوك الاستسلامية التي سبق وصاغها (العِلج الأمريكي) .

فإن "الزردة" والشماتة الحقيقة لن تكون في مواجهة أولئك المهاجرين السودانيين المساكين الذين تشردوا في أصقاع الأرض كافة بسبب فائض عدل "الخليفة عُمر" بعدما أشعل حقول السودان وأراضيه عدلاً و( قمحاً ووعداً وتمني).

الزردة الحقيقة يا ملاسي سوف تكون في مواجهة ذلك العجل المُطارد والذي سيظل يتلفت مخلوعاً ومذعوراً في الحالتين حتى وإن فازت "حمالة الحطب"، فما العمل وقد فاز غريمها (أبي لهب).

"مزرودنا" لم يتبق له من أوراق يناور بها، وأفلست جيوبه من أي ثمن يمكن له أن يدفعه خضوعاً لابتزاز اليانكي الأمريكي، خصوصاً بعد أن ضحى بالجنوب، وبعد أن باع الأرض والنفس والعِرض.

فإن كنت ترغب في الشماتة الحقيقية يا ملاسي، فما عليك إلا أن تتحلى بالصبر لتشاهد وصلات (ترقيص العروس) و(قطع الرحط) ، وأن تنتظر وتترقب مشاهدة الفيلم لترى أي نوع من "الفرسنة" سيظهره "العِجل النتر" ، وأي نوع من الأثر سوف يظهر، وكم من "النقاط" سوف يتم تسجيلها أسفل سروال كبير العجول في مستقبل الأيام والشهور.

كما يمكنك أن "تتأمل" وتتحقق من نوعية الآثار المادية لاندفاعة الثور الهائج والمجنون (دونالد ترامب) على الملابس الداخلية لبقية العجول "الإنقاذية".

...
..
.

حمدلله سلامه الجيت راجع 😄😄😄
ما تعمل كده تاني، الرجعة ما مضمونة
انا عن نفسي متمنياها تفرج للسودان ،كيف ده السؤال

السيدة إخلاص عبد الرحمن المشرف،
تحية وبعد،
ملاسي هذا مداح طغيان ولذلك فطوبته من يومها مرمية. الخوف عليك انت يا أيتها اليسارية.
اتابع باشفاق كتاباتك الأخيرة المتقهقرة باتجاه سلطة القتلة ومحترفي في السودان. هل نسيت الرفاق الذي شافوا الويل والثبور واصطلت أبدانهم وتعذبت أرواحهم الطاهرة المشبعة بحب الوطن والفقراء بالوان العذاب وقضوا في بيوت الأشباح ام ماذا دهاك؟. واي مسوغ يمكن ان تقديمه لشعب السودان تبريرا لهذا التهافت المؤسف في خطابك الأخير.

اهلآ عثمان محمد صالح
ما حصل اخترت الا مصلحة شعبي
لا طمعانه في سلطة ولا منصب ولا مال ، واجد خطابك غريب ومتهجم ، التغيير ح يتم
بيد الشعب واتمني ان يكون قريبآ ، ملاسي طلعت اشاعة انه مات ، هل كتل زول ولا عذب زول ولا سرق
بقول اشياء امام الجميع ،غلط بدوهو علي رأسو فيها شئ صاح او قريب الصاح بنتكلم معاه ( علوج دي من فوق
قالو له خطأ وتاني بنقول له غلط ، يا اخوي عثمان الناس بقت تدوس من طرف وانا ما بقدر ادوس زول او اشتمو ساكت

اي زول قلت له كلمه غلط هنا يشهدالله بحاسب نفسي حد البكاء وبالايام وكلهم متذكراهم

Quote: واجد خطابك غريب ومتهجم

ذلك دأبه.. فهو ومنذ أن أتى لهذا المكان غريبٌ ومتهجم!

السيدة الفاضلة اخلاص عبد الرحمن المشرف ،

دون زخارف للكلام يخونني جدا ان اراك تمشين بخطى حثيثة في ذات السكة التي اودت بتراجي الى غثاثاتها الاخيرة وهي تمدح سلطة القتلة ومحترفي التعذيب نكاية في الحركات المسلحة التي صدمتها بممارساتها البشعة ولكن ما الذي بوسع المشفق ان يفعله ازاء لغتك المتعبة جدا والتي بالكاد تستوي على ساقها من فرط التعب ونضوب معين المقاومة. ولاحول ولاقوة الا بالله.

أطمئن اخوي عثمان ما ح يحصل
انا اخترت شعبي ، بس ما ح ادوس من طرف
اما الاخت تراجي فكل زول مسئول من خياراته و ناسها ال كانت معاهم ما قالو لها كلام بقسوة كلامك ده
يا اخوي عثمان بدل اغتيال الشخصية البتسوي فيهو قول لي عملت شنو انت استشفت منو كلامك ده

زردة السودان الادارة الامريكيه كتيرين بعتقدوا انها مستفيده منها ،كان انبطاح كان غيرو
وموافقة علي بقاء الحال زي ما هو
كل واحد بسوف من زاوية غير ، خلينا نحسن الظن ببعض

يا ملاسي والصادق
بعد التحية
يا جماعة الله الواحد دا ما قدركم تحسنوا الخطاب شوية؟
من تسمونهم العلوج يقودون العالم أمس واليوم وممكن بكره ؟؟!!!.
وأنت يا الصادق فإن عمر البشير رئيسك ورئيس أهلك الليلة وأمس وبكره الله أعلم ( إلا تكون مقطوع من شجرة وهاجرت!)
الحد الأدني للتواصل ( وقولوا للناس حسنا).....

والذي نفسي بيده يا اختي الفضلى إخلاص عبد الرحمن المشرف انا مشفق عليك. نحن يسارية السودان ويسارياته منارات تسر الناظرين نتخوجل كمايتخوجل الأحرار وحملة الاستنارة في بلد كالسودان لم نبخل عليه بشيء : منحناه أجمل سنين العمر . وهبناه وقتنا وجهدنا وعقلنا ورعيناه في حنايا الصدور كمايرعى الوليد في اغمطة المحبة والاشفاق. نحن منارات ولمن يستسغ قولي هذا ان يهبط الى البحر الاجاج ويعب منه حتى يرتوي .

لم يخلق بعد ولن يخلق من نطأطيء له رؤسنا ونتودد له. فارفعي رأسك يا اختاه. والسلام.أخوك اليساري المشفق عثمان

بقيتو علي اتنين انت وصاحبتي منو
ما نتكلم الا مع نفسنا
السوتو الانقاذ في السودان ما بطلع بالساهل
غايتو عن نفسي لو حصل الخلاص واتمناه قريب انا زولة محاكم وقضاة البقولو ينفذ
ما بأخد حق باليد

كمان جابتلا حسادة

Quote: وأنت يا الصادق فإن عمر البشير رئيسك ورئيس أهلك الليلة وأمس وبكره الله أعلم ( إلا تكون مقطوع من شجرة وهاجرت!)

نشكرك يا حمّاد على حُسن خطابك وعلى جمال مفرداتك.

وإن كان من حقك يا حمّاد أن تمتدح رئيسك الأمريكي ترامب أو تسُبه وتكتح في وجهه التراب
فإن المنطق المقابل يقول أنه من حق خيلك يا حماد أن تجقلب مدحاً أو قدحاً لرئيسك السوداني الذي اعتاد الانبطاح أمام رئيسك الأمريكي.

انبطاح رئيسك السوداني الذي أقتبسناه في الأعلى سبق واعترف به بعضمة لسانه لصحيفة قطرية
هنا رابطها:
raya.com/news/pages/16fc963b-205b-4b79-b412-53b7006f874f

وفي نفس حواره مع الصحيفة القطرية أطلق رئيسك كذبته البلقاء بأنه: ( لن يكون رئيساً للسودان في العام 2015)

فهو مطلوب منا يا حمّاد أن نترك خيول الكذب الفاضح تجقلب
وأن نمتدح ونُشِّكر راكوبة من غشنا وننافقه ونُسميه (الصادق الأمين)؟
أم أن الواجب والأمانة تقتضي أن نطلق على الدجال والكذاب الصِفة التي يستحقها ؟!!!!



شبعنا – حد القرف- من كم الأكاذيب ومن هذا النفاق الفج
خصوصاً عندما يتلفّع الكذب بجلباب التقوى،
وعندما يتقنّع النفاق اللزج بسيماء الإيمان.

...
..
.

اها ... منو قال شنو

الاخت اخلاص عبد الرحمن المشرف،
شيلتيني هم. يبدو ان حديثي الذي اردته جرسا منبها لك ولغيرك مما جرى لتراجي التي بصقت على تاريخ مقاومتها وسالمت الانقاذ الماكرة التي تسخر كل شيء لاطالة عمر طغيانها قد ضل طريقه واغضبك.

عزيزنا عثمان
لا أشك أبدا في وطنية اختنا إخلاص والمناتل ملاسي
كل واحد فيهم له طريقته ونظرته الخاصة للأمور المتعلقة بالشأن العام مهما إختلف ىالبعض حولها
لعل أشد ما يوجعني في هذا البورد مناتلة الشرفاء لبعضهم البعض لمجرد إختلاف بسيط في طرح الرأي
ليتنا نتجاوز هذه الحساسية النبيلة ونرمي لقدام
احترامي ليكم التلاتة

ده الكلام يا حيدر
مختصر مفيد

انا لا اكتب عن ملاسي من فراغ. هو انقاذي بدافع العيش وحده. اي من جماعة دعوني اعيش. وليس لهذا السبب القيت بطوبته بل بسبب كتابته عن بيوت الأشباح في زمن الانقاذ اي اوكار التعذيب السرية التي أنكر وجودها. بيوت الاشباح خط احمر يفصل مابين الحق والباطل. وقد مر بتلك البيوت المرعبة خيرة رفاقي وأصحابي الذين قل ان يجود بمثلهم الزمن والذين ماتزال أبدانهم وأرواحهم الشفيفة موسومة بعلامات العذاب الذي يفوق التصور.
منهم من نام بعد حفلة التعذيب على دمه في المعتقل ومنهم من أصابه التعذيب بعلة نفسية فخرج من داره ولم يعد على يوم الناس هذا. هذه أحداث حقيقية، جرائم وانتهاكات لحقوق الإنسان لن تمر مرور الكرام ولن يحثى عليها تراب النسيان. لامصالحة وطنية مع سلطة القتلة ومحترفي التعذيب الذين يحكمون الوطن بغير دستور.
.

Quote: لعل أشد ما يوجعني في هذا البورد مناتلة الشرفاء لبعضهم البعض لمجرد إختلاف بسيط في طرح الرأي

تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتا....

اخوي عثمان
ما تشيل هم
كل ما تقوله مقدر لدينا
وبنراجع نفسنا

تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتا....
احمدونا مالك عاوز تطلعنا كفار عديييل
شايفك شايل الآية دي وحايم بيها اليومين ديل
نحن بالجد (جميعا) وقلوبنا واحدة في جسدين

Quote: نحن بالجد (جميعا) وقلوبنا واحدة في جسدين

نأمل ذلك يا حيدر ....

=


إن كان "أسدنا النتر" قد انبرش كل هذه الانبراشة التي حكاها بنفسه في الأدنى، وبلسانه الذي سيأكله الدود:

وإن كان رئيسنا (الما نورييغا) أذعن صاغراً وجثا على ركبتيه كما تفعل عجول المذبح أمام طلبات (العِلج الأمريكي "المسالم" باراك أوباما) وقد استسلم عِجلنا للديمقراطي أوباما، ومن قبله للجمهوري الأهبل (بوش الإبن) وكل منهما يصول ويجول ويبول فوق دبابير "مشيرنا" الراكع بل الساجد على ركبتيه، لدرجة أنه وقّع خائفاً وراجفاً على كل الصكوك الاستسلامية التي سبق وصاغها (العِلج الأمريكي) .

فإن "الزردة" والشماتة الحقيقة لن تكون في مواجهة أولئك المهاجرين السودانيين المساكين الذين تشردوا في أصقاع الأرض كافة بسبب فائض عدل "الخليفة عُمر" بعدما أشعل حقول السودان وأراضيه عدلاً و( قمحاً ووعداً وتمني).

الزردة الحقيقة يا ملاسي سوف تكون في مواجهة ذلك العجل المُطارد والذي سيظل يتلفت مخلوعاً ومذعوراً في الحالتين حتى وإن فازت "حمالة الحطب"، فما العمل وقد فاز غريمها (أبي لهب).

"مزرودنا" لم يتبق له من أوراق يناور بها، وأفلست جيوبه من أي ثمن يمكن له أن يدفعه خضوعاً لابتزاز اليانكي الأمريكي، خصوصاً بعد أن ضحى بالجنوب، وبعد أن باع الأرض والنفس والعِرض.

فإن كنت ترغب في الشماتة الحقيقية يا ملاسي، فما عليك إلا أن تتحلى بالصبر لتشاهد وصلات (ترقيص العروس) و(قطع الرحط) ، وأن تنتظر وتترقب مشاهدة الفيلم لترى أي نوع من "الفرسنة" سيظهره "العِجل النتر" ، وأي نوع من الأثر سوف يظهر، وكم من "النقاط" سوف يتم تسجيلها أسفل سروال كبير العجول في مستقبل الأيام والشهور.

كما يمكنك أن "تتأمل" وتتحقق من نوعية الآثار المادية لاندفاعة الثور الهائج والمجنون (دونالد ترامب) على الملابس الداخلية لبقية العجول "الإنقاذية".
خاصية الاقتباس ما شغالة المهم أخونا الصادق عبدالله الحسن معظم مداخلاته في البورد مسنودة بالوثائق و التحليل السليم . في كلماته عبق الصدق و البساطة الموجودة في سلف لنا منهم من قضى نحبه و منهم من ينتظر. و بعيدا عن الفذلكة و التفلسف هل لدى أحد خلاف في جوهر ما طرحه الصادق؟ لا اعتقد اللهم الا ان كان من شيعة الانقاذ أو بعينيه قذى كما يقول العرب. اك كل الود و الامتنان يا الصادق فمداخلاتك تعبر عن الكثيرين ممن لا يجيدون سبك القول وأنا أولهم.
تحياتي و احترامي لك و لكل الإخوة و الأخوات بالبوست.

والذي نفسي بيده يا اختي الفضلى إخلاص عبد الرحمن المشرف انا مشفق عليك. نحن يسارية السودان ويسارياته منارات تسر الناظرين نتخوجل كمايتخوجل الأحرار وحملة الاستنارة في بلد كالسودان لم نبخل عليه بشيء : منحناه أجمل سنين العمر . وهبناه وقتنا وجهدنا وعقلنا ورعيناه في حنايا الصدور كمايرعى الوليد في اغمطة المحبة والاشفاق. نحن منارات ولمن يستسغ قولي هذا ان يهبط الى البحر الاجاج ويعب منه حتى يرتوي .

لم يخلق بعد ولن يخلق من نطأطيء له رؤسنا ونتودد له. فارفعي رأسك يا اختاه. والسلام.أخوك اليساري المشفق عثمان
الأخ عثمان بداية لك كل التحية و الاحترام و أرجو ألا تأخذ كلامي على غير محمله
لك الحق كل الحق أخي أن تنظر لمداخلات الأخت اخلاص من زاوية شوفك و لكن صراحة لا مقارنة بين اخلاص و تراجي و بالتالي لن تتشابه نهاياتهم بأى حال. تراجي لم تكن يوما ما معارضة و لكنها منذ اليوم الأول هى في خدمة النظام بشتى الطرق . بعض الناس انبهروا بصوتها العالي و كلماتها النارية و نسوا أن البراميل الفارغة تصدر ضجيجا أعلى و الآن و بعد انتهاء الدور المرسوم لها طُلب منها تسويق الحوار كمهمة أخيرة و من بعدها ترتاح في أحضان النظام علانيةً كما هو حاصل الآن و تقبض مستحقات سنين من الخدمة الطويلة للنظام و لا غرو فهي ابنة شرعية له و لكن قادة الحركات و المعارضة لم يكونو ينظرون أبعد من قدميهم.
الشئ الآخر أخي الكريم عثمان أن الوطنية ليست قاصرة على اليساريين و اليساريات أو حتى على اليمينين و اليمينيات ان صح التعبير فالواقع أن الكثيرين منهم لهم مواقف مخزية لا تعد و لا تحصى فكما باع أحد اليمينيين المرحوم عثمان دقنة للانجليز فعلها يساري آخر و باع المرحوم عبدالخالق للمايويين و سلسلة المخازي طويلة و ليس هذا مكان حصرها و لكن على العموم هذا الوطن فيه بنوه الوطنيون و كذلك الانتهازيون المتملقون و عليه التعميم دوما مخل يا صديقي
و لك و لأختنا اخلاص وافر الاحترام و التقدير

اخي العزيز الوليد الشيخ،
سلامات.

سعدت والله بنقدك وتصويبك لي. ودمت لي اخا ناصحا ومرشدا إلى الصواب. اما عن اختنا إخلاص فلولا الحرص والاشغاق عليها من الانزلاق لما قمت بتنبيهها اصلا. اما اختنا تراجي فلااتفق معك في زيف معارضتها للانقاذ، .تراجي صادقة في كل مافعلته وقالته لكنها ختمت تاريخها باسوء مايكون بأن صارت ونّاسة تسلي بالحكاوي الفارغة عن الجليد الكندي نساء المؤتمر الوطني المستغرقات في ترف السلطة اللائي رأيناهن في تلك الصور .

=

Quote: تحياتي و احترامي لك و لكل الإخوة و الأخوات بالبوست

امتناننا أخي الأستاذ (الوليد الشيخ) لكم، ولجمال دواخلكم وأنت تمتدح مداخلتي، برغم أن الأخ الحبيب حماد الطاهر سبقكم ورأى في نفس المداخلة بعكس ما رأيتم.

وإن كان أديبنا الجميل (عثمان محمد صالح) - والذي أزعجني مثلكم تحامله غير المبرر على الأخت الدكتورة إخلاص -
سبقني وأباح بسعادته لنقدك وتصويبك له، فأين أجد الكلمات التي يمكن أن تكافئ كلماتك وأنت تمتدح شخبطاتي المتواضعة.

ولا يسعني – أستاذنا وليد- إلا أستعير نفس عبارة الأستاذ عثمان التي يقول فيها: (دمت لي اخا ناصحا ومرشدا إلى الصواب).

...
..
.