يا هؤلاء:دورالمهدي والدقير هو(إقناع)الحركة الشعبية(أرضاً سلاح)خوفاً على الجلابة!

يا هؤلاء:دورالمهدي والدقير هو(إقناع)الحركة الشعبية(أرضاً سلاح)خوفاً على الجلابة!


10-25-2016, 00:12 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=490&msg=1477350762&rn=0


Post: #1
Title: يا هؤلاء:دورالمهدي والدقير هو(إقناع)الحركة الشعبية(أرضاً سلاح)خوفاً على الجلابة!
Author: سيف الدين بابكر
Date: 10-25-2016, 00:12 AM

11:12 PM October, 25 2016

سودانيز اون لاين
سيف الدين بابكر-السعودية - الرياض
مكتبتى
رابط مختصر


وشهد شاهد من أهل الحكومة:

د. حسن مكي يحذر: الوطني ليس له عضلات أو مفاصل

فقد ألغى العسكر اتفاق نافع - عقار في خطبة جمعة

لا أستبعد حدوث مظاهرات مما سيؤدي إلى عدم استقرار سياسي أو عودة الانقلابات.

********

وشهد شاهد من أهل الحكومة

الصادق المهدي:
كنت أنوي العودة وأنا أصطحب معي بعض الذين حملوا السلاح

وكنت أربط عودتي بعملية وقف العدائيات

وبما أن ذلك تعذر الآن

فأنا أفكر في العودة ليس في إطار وقف العدائيات أو أية عمليات من هذا النوع

وإنما في إطار أن لدي مسؤوليات شعبية وتنظيمية ضروري جداً أن أمارسها بالداخل..


***********

شهد شاهد من أهل الحكومة:

بعد أن تحدث البوقي الجلابي المأجور فعبر عن الخوف من القادم المجهول فقال: (نحن نأمل صادقين أن تقنعوا من تحالفتم معهم وهم حاملين السلاح أن يضعوا هذا السلاح)..


مهندس عمر الدقير: (وهذا ما نسعى إليه)


********

فهل أفلح (السادة) في إقناع الحركة الشعبية بوضع السلاح أرضاً خوفاً على مصائر (أهل السودان) = الجلابة؟


Post: #2
Title: Re: يا هؤلاء:دورالمهدي والدقير هو(إقناع)الحرك
Author: سيف الدين بابكر
Date: 10-29-2016, 00:16 AM
Parent: #1

الصادق الهادي: المعارضة تصفنا بالانتهازية وقيادات بالوطني تنظر لنا كترلة

*********

كما مهد زعيم حزب الأمة لعودته بخطاب لحلفائه في قوى "نداء السودان"، قائلا إن عودته ترمي لتفعيل نشاط التحالف وتعبئة الشارع للضغط على الحكومة لقبول حوار وطني متكافئ.

********

هل يصبح الصادق المهدي رئيس الوزراء (المنتخب) ... هو رئيس الوزراء (المُعيّن)؟

وهل يصبح عمر الدقير وزيراً للإعلام كما فعلوا بكل من ينتمى إلى (أحزاب سلمية) غير مسلحة؟

وهل يعود (أولاد العرب) = الجلابة = من أحضان الحركة الشعبية المسلحة أو (الجبهة الثورية) ... بعد أن فشلوا في أداء الدور المرسوم؟

هل يعودون إلى أحضان (أهلهم) في حكومة شمال السودان بالخرطوم؟

هل فشل المهدي والدقير في مهمة (إقناع) الحركة الشعبية المسلحة في أن تضع السلاح أرضاً وتأتي (راكعة مستلسمة) راضية ببعض المناصب (الهامشية)؟

هل يتم وضع البيض كله في (سلة المشير) ليذهب بها مفاوضاً للحركة الشعبية (المسلحة) ومتنازلاً لها عن (وسط السودان) باسم جميع (أهل السودان) المشكلين لحكومة ما بعد الحوار؟

هل يتمرد المتأسلمون (إن وُجدوا) عسكرياً، بعد أن قام العسكر بطردهم من السلطة إلى الأبد؟

هل يستطيع المتأسلمون أن يهتفوا (الله أكبر) مرة أخرى أمام (المشير) الذي أشاروا عليه بطردهم؟