06:09 AM October, 16 2016 سودانيز اون لاين jini-أم طرقا عراض مكتبتى رابط مختصرجاستا او قانون العدالة ضد الدول الراعية للارهاب!منح وبيع الجواز السوداني لكل من وهب ودب دون ضوابط سيؤدي الي عواقب وخيمة يدفع ثمنها الوطن واهله وربما حتى الأجيال القادمة!منح الجواز وبيعه لمواطني دول مصابون بالغبن والبعض منهم مضطربون نفسيا من جراء ما شاهدوه وقاسوهو من فظائع هم واهليهم والبعض ارهابيين واستشهاديين محتملين وقنابل بشرية موقوتة قد يرتكبون حماقات يدفع السودان واهله الاصلاء بالترليونات دولارا ويورو ثمنا له جني
وسائل التواصل الاجتماعي تعج بصور جوازات سودانية منحت لأجانب لقاء عشرة الف دولار ! وربما يدفع الوطن بلايين الدولارات ثمن هذا التصرف الارعن! ربما يجد صاحب هذا الجواز من يمنحه عشرات الألوف من الدولارات ليقوم بعمل ارهابي او يقوم بغسيل أموال او تحويل أموال لمنظمات ارهابية او يقوم بتهريب سلاح او مخدرات او تجسس فيدفع الوطن ثمن تصرفه الدول المحترمة لا تمنح جوازاتها لكل من هب ودب. جني
Post: #3 Title: Re: جاستا والجواز السوداني الهوبلي والخطر ال� Author: ادريس خليفة علم الهدي Date: 10-16-2016, 08:35 AM Parent: #2
العيب فينا طالما الجواز معروض في سوق الله العندو يشتري وصاحب البضاعة غير حريص ولا يؤتمن المانع شنو بعد ده
مودتي
رحـــال
Post: #5 Title: Re: جاستا والجواز السوداني الهوبلي والخطر ال� Author: أحمد الشايقي Date: 10-16-2016, 09:23 AM Parent: #4
شكرا أخ حيدر
بالضبط فقانون كقانون جاستا الامريكاني والذي تبدو من ثناياه مراحل استعمارية جديدة تفرض على الدول الغنية بالموارد يريد فقط الاخذ بالذرائع لتوريط الدول التي يجري التآمر لجرجرتها أمام المحاكم الأمريكانية
وأقرب طريقة لنسبة أية أفعال للدول هي حاملي جوازاتها .. وكما تعرف فجوازات بلادنا يحملها الآن الغاشي والماشي والمانحون لها يمنحونها بكرم فياض حتى بدون اشتراط قواعد لاستحقاقها
طالعنا على الانترنت من يقول بأنه (اشترى) الجواز السوداني ولم نجد من (المجاهدين الالكترونيين) ملاحقة لمثل هذا المدعي .. فهم لا يلاحقون سوى زفراتنا الحرى في هذا الموقع وغيره
هذا هو الاستخفاف,والمتاجرة بكل شئ,,,للاسف الوعي الاستراتيجي زيرو يا للالم يا للالم يا للالم..استمع لمحمد الحسن عثمان احيمر رئيس الحزب الوطني الديمقراطي من الدقيقة51:30
يا جنى أغلب السودانيين العايشين فى الغرب يحملون الجوازات الغربية .. فهل تدعون لإمتناع تلك الدول عن منحهم جوازاتها؟ أو تنزعها منهم لأنهم إرهابيين محتملين؟؟!! ثم أنتم تعترفون بأن أمريكا هى من تسن سنونها وقوانينها لإبتزاز الدول .. فلماذا لا تدينون الدولة المبتزة بل تلقون اللوم على الضحية ؟؟!!
وأخيراً، هل كان ده سيكون كلامك لو كانت السعودية تمنح الجواز السعودى للأجانب؟؟ ..
الغرب لا يمنح جوازاته بهذه السبهللية ولا يبيعها انا قلت ارهابيين محتملين لمن يعاني اضطرابات نفسية وغبن مما شاهده وتعرضت له او أقاربه من عنف وتعذيب. انا أدنت الغرب يا رجل ولكي لا نعطي الغرب الفرصة بهذه السبهللية ما دخل السعودية هنا! انا اتحدث عن السودان وما يمكن ان يتعرض له ! تكفي بلوى المدمرة كول جني
سبقتني إلى الكتابة في موضوع ناقشته مع الكثيرين هنا وهناك ، ولكنهم جميعاً لا حول لهم ولا قوة ، فمن بيدهم سلطات منح الجوازات يمنة ويسرة لا يبالون بأي شيء.
دفع السودان ثمناً باهظاً جراء منح جوازات سودانية لكثيرٍ ممن جاء بهم "المؤتمر الشعبي العربي والإسلامي" أو أياً كان اسمه ، وسيدفع المزيد من الأثمان مع الموجة الجديدة ،
العدد الذي يُمنح جوازات سودانية الآن ليس بسيطاً وكلهم تحيط بهم ظروف عديدة تساعدهم جداً في أن يتجهوا إلى كل سيء وممقوت !
شكراً حيدر على طرق الموضوع المهم جداً ،
أرى أن نصيغ مذكرة يوقعها مئة ألف سودانيو وترفع إلى وزير الداخلية للتنبيه لهذا الأمر
السودانيون يسارعون إلى مساعدتنا أكثر من أي مكان آخر، 10-16-2016 08:00 PM الخرطوم – مدحت عبد الماجد يمارس أكثر من 130 ألف سوري في السودان شئون حياتهم اليومية دون أدنى عوائق، بعدما دخولهم دون عناء ولا تأشيرة، وفي ظل ترحيب كبير من الشعب والحكومة في السودان التي منحتهم امتيازات غير موجودة في أي دولة أخرى. وأشاد عدد من اللاجئين السوريين في الخرطوم باهتمام السودان حكومة وشعبا بمساعدتهم واستقبالهم بحفاوة وكرم كبيرين، ومسارعتها إلى قبول منح طالبي الجنسية دون أدنى شروط. ويقول (خ 28 عاما يعمل في مطعم سوليتير بضاحية الرياض بالعاصمة الخرطوم): "لقد جئنا إلى السودان لشعورنا بأنه بلد مضياف ولم يخب ظننا، لقد قدموا مثلا للأخوة العربية التي ظننا أنها ماتت في عالم اليوم". ويضيف إن الاهتمام بالسوريين هنا يتجاوز الاهتمام بالسودانيين أنفسهم، فتعامل السلطات هنا حقيقة يشعرنا بأننا أهم من السودانيين، وطبعا مثل هذه المعاملة لا نجدها في بلدنا. وقال الدكتور أحمد بلال عثمان وزير الإعلام إن السودان استقبل 130 ألف سوري، مضيفا أننا لا نحبذ وصفهم باللاجئين فهم في بلدهم وبين أهليهم، لافتا إلى أن السوريين يدخلون الى السودان بلا تأشيرة، ولا يعاملون معاملة اللاجئين بل يعدهم السودان مواطنين كالسودانيين تماما دون أدنى تمييز. وأكد "نحاول جاهدين تقديم المساعدة لهم ونعرف أننا مقصرون لإمكانات السودان المحدودة"، مشيراً الى أنه تم منحهم كافة الحقوق في العمل والتنقل والاستثمار وغيرها. ويقول (إ – 29 عاما – ويعمل في أحد المطاعم بالعاصمة الخرطوم)، إننا ندعو كل إخواننا الذين تمكنوا من الهرب من مجازر بشار وعصابته، إلى المجيء إلى الخرطوم لأنهم سيلقون الرعاية والترحيب الكبيرين، مضيفا أن كل السوريين الذين يعانون في مخيمات اللجوء عليهم التوجه إلى الخرطوم. بينما يرى (م 31 عاماً) أن المستقبل ليس في السودان، لكن هذا المكان هو أفضل الموجود، ولا يمكننا الذهاب إلى أوروبا لأنهم يرفضوننا، محملا العرب مسئولية ما يجري من مجازر على أيدي ميليشات بشار وحزب الله وروسيا. ويؤكد أنه رغم غلاء المعيشة وارتفاع الأسعار في الخرطوم، إلا أنهم وجدوا فرصا كبيرة للاستثمار والتجارة، وهو ما شجعهم على إقامة مشاريع صغيرة، وتحقق أرباح جيدة، مطالبا السودانيين بالعمل الجاد لتنمية السودان. وتقول (م – سيدة متزوجة وأم)، "إن الحياة في الخرطوم تشعرنا بالأمن على أنفسنا وأولادنا، كما أن السودانيين يسارعون إلى مساعدتنا أكثر من أي مكان آخر، وقد منحتنا الحكومة تسهيلات كبيرة"، مؤكدة أنه رغم حرارة الجو هنا لكنها لا تقارن بقصف طائرات الأسد وروسيا وبراميل الموت في كل لحظة، ونستطيع هنا العمل وتأسيس حياة كريمة". ويقول (و ــ رجل أعمال ويمتلك شركات في عدد من الدول) إن السودان يحتل مكانة متقدمة في مساعدة السوريين ليس استقبالا فحسب، وإنما دبلوماسيا؛ إذ إن كثيرا من السوريين لا يستطيعون الآن ممارسة الاستثمار؛ لعدم الاعتراف بالجنسية السورية، ولذا يلجأ السوريون إلى السودان لطلب الجنسية، منوها بترحيب الدولة السودانية بذلك ومسارعتها إلى منحهم الجنسية فورا دون أي شروط. ويؤكد أن منح الجنسية بحد ذاته أهم شيء يقدمه السودان، ويعد اعترافا منه بحق السوريين في الحياة الكريمة ومساندته لقضيتهم العادلة في الحرية والديمقراطية. وأدان الرئيس السوداني عمر البشير في حديث للتلفزيون الأربعاء الماضي، ما يقوم به النظام السوري، وقال إن الحوار والحل السياسي للأزمة السورية هو السبيل الوحيد والأقل كلفة للجميع.
Quote: كالعادة يا منير اما لم تفهم حرفا او لم تقرا ما كتبته. جني
يعنى كلامك داير ليهو فهامة؟؟ .. ماهو واضح زى الشمش ... أنت تستنكر منح الجواز للاجئين السوريين لأنهم حيكونوا مضطربين نفسياً بسبب ما رأوه من فظائع الحرب وووو. وأنا ذكرتك بحالة مشابهة وهى برضو للاجئين عانوا من فظائع الحرب ونالوا جوازات فى بلاد اللجوء فيهم أولاد بلدك السودان بالآلاف فى غرب أوروبا وأمريكا .. فهل مخااوفك من منح الجوازات تنطبق عليهم؟؟؟ بالمناسبة كلامى هذا لا يعنى أن يُمنح السوريون الجنسية السودانية ، أنا ضد السبهللية السودانية فى الداخلية السودانية .. لكنى تداخلت لأوضح لك أن دعوتك تناقض المنطق السليم وتكشف إزدواجية المعايير .. وبعدين متين السودان كان عنده المقدرة على التحكم فى الداخل والمارق من البلد .. البلد فاتحة للهجرة الأجنبية العشوائية على مصراعيها فى جميع الإتجاهات .. كل الإتجاهات بتدخل البلد كدارى بدون إذن ماعدا جهة الشمال سواءً مصريين أو سوريين البيجوا بالطيارات والمنافذ الرسمية وبأعداد محدودة ومحصورة ــ .. أقدر أحصر الآخرين الـ ممكن يكونوا بوكو حرام زاتو ..
Quote: انا اتحدث عن السودان وما يمكن ان يتعرض له !
إنت عايش وين ياجنى .. السودان أولريدى مصنف دولة راعية للإرهاب منذ عقود وتتم معاقبة أبنائه يومياً .. والبلد مستباحة للمنظمات التى تشعل الحروب وتعرضت للقصف ــ زى مصنع الشفاء ــ ده غير الحصار .. إنت بس ماشاعر بالحصار لأنك فى حماية السعودية التى هى فى حماية أمريكا..
وأمريكا ما محتاجة لقانون جاستا لتعتدى على الدول ..
Post: #19 Title: Re: جاستا والجواز السوداني الهوبلي والخطر ال� Author: كمال عباس Date: 10-17-2016, 01:23 AM Parent: #18
الكلام دخل الحوش! الجنسية السودانية حلٌ لتسهيل تنقلات السوريين ..عدد من الفنانين السوريين المعارضين للنظام حصلوا على الجنسية السودانية، ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,
Quote: الجنسية السودانيةالناشط سامي أحمد قال لـ “كلنا شركاء” .إن الجنسية السودانية يمكن لأي سوري أن يحصل عليها فور وصوله للسودان، ويستخدمها السوريون من أجل تسهيل إجراءاتهم في الدول التي يقيمون فيها، فمثلاً من الصعب أن يسمح للمواطن السوري الدخول إلى الأردن بعد مغادرته، ولكن بعد الحصول على الجنسية السودانية تصبح الإجراءات أقل تعقيداً ويسمح للمواطنين السوريين بالدخول.وأشار إلى أن عدداً من الفنانين السوريين المعارضين للنظام حصلوا على الجنسية السودانية، ومنهم أحد المطربين من محافظة درعا، وهو “أحمد القسيم” الذي حصل على الجنسية السودانية قبل أيام من أجل تسهيل إجراءات دخوله إلى دولة الكويت، بعد توقف منح الفيز للسوريين، لذلك حصل على الجنسية السودانية وحصل على فيزا لدولة الكويت.“أحمد القسيم” أحد أشهر الفنانين الشعبيين في محافظة درعا، والذي وقف مع الثورة منذ اليوم الأول، وقاد عدداً من الاعتصامات والمظاهرات، وفي حديث لـ “كلنا شركاء” قال: .إ“لقد حصلت على الجنسية السودانية... فقط من أجل تسهيل الإجراءات في التنقل ، ولو حصلت على الإقامة بأي بلد عربي لاكتفيت بها، وأنا أتشرف بالجواز السوداني أكثر من أي جواز أورابي أو أمريكي”.وأشار “القسيم” إلى أنه رفض عروضاً للجوء في أكثر من بلد حول العالم، ومنها كندا، كما رفض دعوة إلى أحد المراكز الثقافية في فرنسا، وقال “إنه من غير المعقول أن يتخلى أي مواطن سوري عن هويته وانتمائه لأعظم بلد وأعظم شعب، ولكن كان هذا قدر السوريين نتيجة إجرام النظام”.بدور “محمد الخولي” معقب معاملات، قال لـ “كلنا شركاء”.إن تكلفة الحصول على الجنسية السودانية تقدر بأكثر من 7 آلاف دولار أمريكي، ويمكن أن تصل إلى 10 آلاف دولار وذلك بحسب الإجراءات، ومع ذلك فإن هنالك إقبالاً شديداً من قبل السوريين للحصول على الجنسية السودانية، لأنها باتت توفر لهم امتيازات نظراً للصعوبات التي تواجه حامل الجواز السوري.,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
Post: #20 Title: Re: جاستا والجواز السوداني الهوبلي والخطر ال� Author: كمال عباس Date: 10-17-2016, 01:43 AM Parent: #19
سلام أخ جني مع في الوضع في الإعتبار (ظروف وإمكانات بلادنا ) أقول مرحبا بكل من إضطروا للجوء لظروف إنسانية وسياسية قاهرة وحقيقية ! ولكني أرفض إيواء الإرهابيين والمتطرفين ـ علي غرار ماحدث في مطلع التسعينات -القاعدة وبن لادن و جماعات التكفير والجهاد الهجومي ! من يرحب بالأرهابيين والمتطرفيين فليتحسس ضميره وإنسانيته !
* خذ مثلا عنتريات تهريب السلاح لغزة عبر السودان وما أفرزته من ضربات إسرائلية كشفت ضعف وهوان الإنقاذ وأضطرها لإستجداء تل أبيب ! * أنظر لما أوصلتنا شعارات (أمريكا روسيا دنا عذابها ــ الأمريكان ليكم تسلحنا ــ سنسود العالم أجمع ) وإستضافة المؤتمر الشعبي العربي والإسلامي ! * ثم إستجداء أمريكا وتزوير عريضة موجهة للبيت الأبيض لرفع العقوبات ! * والآن وحينما بدأ إتجاه لرفع العقوبات التي تمس الشعب وتعلو في الوقت ذاته وتائر إصدار عقوبات جديدة تمس من يأوي أو يمول الإرهاب - أشد فتكا وتأثير وجب التنبيه لمخاطر منح الجواز بلا ضوابط أو لمجرد مقابل مادي - مما يفتح ثغرة تسمح بتسلل إزهابيين يحملون جوازات سودانية ! ...
Quote: عقدة اللون لمن يمنح الجنسية السودانية لهم لا لمن يستنكر ذلك ويطالب بالتحري قبل منحها ! جني
جنى سلامات .. كدى أول شئ خلينى أثبت ليك حاجة برة الموضوع .. تأكد أن مناكفاتى معاك ليس وراءها أى عدائية حقيقية، إن لم أقل منبعها مودة رغم جفاف خطابى معاك .. دى واحدة .. نمرة إتنين، كلامك عنصرى متأثر باللون ، لأنو أنا جبت ليك مثال واضح زى فلق الصباح وهو عشوائية دخول السودان من أى من جهاته الثلاث والإستيطان من شعوب من غرب وشرق أفريقيا بالإضافة للجنوب، بدون رقيب أو حسيب ولا تدقيق ولا مغالطات وبياخدوا الجنسية السودانية بدون ما زوول يقول تلت التلاتة كم .. البشير زاتو قبل كده قال الجنوبيين يعاملوا فى السودان كأنهم سودانيين .. مالك ما جيت تكرنك ؟؟ .. وهو أساساً مستحيل أن يستطيع السودان التحكم فى حدوده حتى لو البلد كلها إنقلبت حرس حدود .. وهو زاتو يمكن حرس الحدود زاتو بيجيب من الآوت ويدخّل فى قون البلد الصفاية،!! المافى شنو؟..
الجهة الوحيدة التى يدخل منها الأجانب بصورة شرعية ومنظمة ومحصورة ومراقبة ومن منافذ رسمية هى جهة الشمال من مصريين وسوريين وغيرهم من الشعوب البيضاء ، وهؤلاء لا يأتون عشوائياً لأن لونهم لا يساعدهم .. فلو دخل داعشيون الله معاكم لكين سيكونوا ظاهرين ويمكن فرزهم .. لكين ناس بوكوحرام حتعرفهم كيف ؟؟ !!.. الشئ التالت زيما قلت ليك هناك عشرات الآلاف ــ أو مئات الآلاف أو ملايين ــ السودانيين أخدوا جوازات غربية درجة أولى بنفس أعذار هؤلاء اللاجئين والذين كما أُشير أعلاه أن الأثيوبيين والأريتريين ياما دخلوا البلد وعاشوا فيه زى السودانيين ومافى زوول بيسألهم منذ عشرات السنين رغم أنهم ماكانوا قاعدين ساكت بل كانوا ثوار يمارسون العمل العسكرى كمان ، وكانوا سبب فى دعم أثيوبيا لحركات التمرد الجنوبية .. طيب بعد التوضيح ده ، فهل عدم منح الجواز أترضاه للاجئين السودانيين ؟؟ !! ..
في التمانينات السودان كان مفتوح للحبش وكانوا متواجدون بكثرة وحتى يومنا هذا. المقاومة الأرترية كانت تمارس نشاطها في السودان بحرية وكانوا يقيمون الحفلات ويجمعون التبرعات, وكانت بعد هذه الحفلات تقام في الجناح الجنوبي من معهد الكليات سابقا وجامعة السودان حاليا. السودان ساهم مساهمة فعالة في تحرير ارتيريا, وكان الأثيوبيون ويشملهم الأرتيريون يقيمون في السودان بدون إقامات ويتحركون بحرية.
Post: #22 Title: Re: جاستا والجواز السوداني الهوبلي والخطر ال� Author: محمد البشرى الخضر Date: 10-17-2016, 07:32 AM Parent: #21
Quote: دقى يامزيكا على هبل الشعب السودانى
تحياتي دكتورة مهيرة بالطبع للحكومة أجندتها التي تخصّها لكن للامانة استضافة الشعب السوري لو طرحت لإستفتاء شعبي حر لا علاقة له بالتأثير الحكومي لفازت بالإجماع تقريبا في مطلع التسعينات ومع سنوات التضييق الأولى والحصار المعلن وغيره كانت سوريا ملاذا لمئات اللاجئين السودانيين في محطتهم الأولى لمغادرة السودان و وآلاف المسافرين بغرض التجارة و السياحة حيث كان السوداني - بل و العربي عموما - يدخلها بدون تأشيرة اذكر أن سودانير كانت تسيّر رحلتين يوميا لدمشق عامرة بعشرات الطلاب و التجار و الباحثينن عن الرزق لم نسمع يوما عن اساءة معاملة اي سوداني في سوريا بل كنا نسمع عبارات الشكر و الثناء على الشعب السوري و تعامله الراقي و المحترم بل وعلى السلطات السورية من شرطة وجوازات المعاملة الطيبة التي يلقاها السوريين الآن جزء من رد الجميل في محنتهم