الغريق قدام. فرنسا تطالب بتحقيق دولي بشأن تقارير عن أسلحة كيماوية بدارفور

08:32 PM September, 30 2016

سودانيز اون لاين
محمد نور عودو-
مكتبتى
رابط مختصر

طالبت فرنسا اليوم الجمعة بتحقيق دولي بشان تقرير عن الاسلحة الكيماوية التي استخدمتها الحكومة السودانية ضد المدنيين العزل في دارفور.

الخبر من رويتر

World News | Fri Sep 30, 2016 | 10:02am EDT
France wants investigation into alleged Sudan chemical weapons use
France said on Friday it wanted an international investigation to decide whether Sudanese government forces had used chemical weapons in Darfur after allegations in a "worrying" report by Amnesty International.

The rights group said on Thursday the government has carried out at least 30 likely chemical weapons attacks in the Jebel Marra area of Darfur since January using what two experts concluded was a probable blister agent.

Foreign ministry spokesman Romain Nadal, describing the report as "worrying", said it carried very serious allegations which had to be investigated.

"We think that the report raises questions for the international community and so the relevant institutions should look closely into it and examine the seriousness of the claims to establish the reality," he told reporters.

The rights group estimated that up to 250 people may have died as a result of exposure to the chemical weapons agents.
Sudanese U.N. Ambassador Omer Dahab Fadl Mohamed said on Thursday in a statement that the Amnesty report was "utterly unfounded" and denied that Sudan possessed any kind of chemical weapons.

Nadal said Paris wanted The Organization for the Prohibition of Chemical Weapons (OPCW) in the Hague to investigate thoroughly as well as the United Nations–African Union Mission in Darfur (UNAMID) to shed some light on events.
Amnesty said the most recent attack occurred on Sept. 9. Its investigation was based on satellite imagery, more than 200 interviews and expert analysis of images showing injuries.

(Reporting By John Irish; Editing by Richard Balmforth)

ttp://www.reuters.com/article/us-sudan-darfur-chemicalweapons-france-idUSKCN1201U

الخبر من ليفيقارو
Soudan/armes chimiques: Paris veut une enquête internationale
Par lefigaro.fr avec ReutersMis à jour le 30/09/2016 à 16:27 Publié le 30/09/2016 à 16:12
La France a réclamé aujourd'hui une enquête internationale sur l'usage présumé d'armes chimiques par les forces gouvernementales soudanaises au Darfour, une accusation portée par Amnesty International.

L'organisation non gouvernementale affirme dans un rapport publié hier qu'une trentaine d'attaques à l'arme chimique ont été perpétrées entre janvier et septembre sur des villages de la région du Djebel Marra, au Darfour, dans le cadre d'une vaste offensive contre les rebelles.

"Ce rapport porte des accusations très graves que nous ne pouvons ni confirmer ni infirmer à ce stade", a déclaré à la presse le porte-parole du ministère français des Affaires étrangères. "Nous pensons que la communauté internationale doit regarder de près et enquêter pour vérifier si ces informations sont réelles ou pas", a ajouté Romain Nadal. L'enquête pourrait être confiée à l'Organisation pour l'interdiction des armes chimiques (OPWC), basée à La Haye, mais aussi à la Mission de l'Union africaine et des Nations unies au Darfour (MINUAD), a-t-il dit.
Amnesty International estime qu'"entre 200 et 250 personnes ont pu mourir d'une exposition aux agents chimiques, pour beaucoup, voire pour la plupart, des enfants".

Le représentant du Soudan aux Nations unies, Omer Dahab Fadl Mohamed, a rejeté jeudi des allégations "totalement infondées", affirmant que le Soudan ne possédait pas d'armes chimiques.

ttp://http://http://www.lefigaro.fr/flash-actu/2016/09/30/97001-20160930FILWWW00227-soudanarmes-chimiques-paris-veut-une-enquete-internationale.phpwww.lefigaro.fr/flash-actu/2016/09/30/97001-20160930FILWWW00227-soudanarmes-chimiques-paris-veut-une-enquete-internationale.php

فرنسا تطالب بتحقيق دولي بشأن تقارير عن أسلحة كيماوية بدارفور

أبوظبي - سكاي نيوز عربية
قالت فرنسا الجمعة إنها تريد إجراء تحقيق دولي لتحديد ما إذا كانت قوات الحكومة السودانية استخدمت أسلحة كيماوية في دارفور بعد مزاعم في تقرير "مثير للقلق" لمنظمة العفو الدولية.

وقالت منظمة العفو الدولية الخميس إن حكومة السودان نفذت على الأرجح 30 هجوما على الأقل بأسلحة كيماوية في منطقة جبل مرة بدارفور منذ يناير كانون الثاني مستخدمة ما خلص خبيران إلى أنه غاز يتسبب في الإصابة ببثور وتقرحات فيما يبدو.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية رومان نادال إن التقرير يحمل مزاعم خطيرة للغاية يجب التحقيق فيها ووصف التقرير بأنه "مثير للقلق".

وأضاف للصحفيين "نعتقد أن ذلك التقرير أثار تساؤلات للمجتمع الدولي ومن ثم على المؤسسات المعنية أن تبحث الأمر عن كثب وتفحص جدية المزاعم للوصول إلى الحقيقية."
وقدرت منظمة العفو الدولية أن زهاء 250 شخصا لاقوا حتفهم جراء التعرض للمواد الكيماوية.

وقال عمر دهب فضل محمد سفير السودان لدى الأمم المتحدة الخميس في بيان إن تقرير منظمة العفو الدولية "عار تماما عن الصحة "وإن السودان لا يمتلك أي نوع من الأسلحة الكيماوية.

وقال نادال إن باريس تريد أن تحقق منظمة حظر الأسلحةا لكيميائية بلاهاي في الأمر بشكل شامل وكذلك بعثة الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة في دارفور (يوناميد) من أجل إلقاء بعض الضوء على الأحداث.

وذكرت منظمة العفو الدولية أن أحدث هجوم وقع يوم التاسع من سبتمبر وأن تحقيقها اعتمد على صور بالأقمار الصناعية وأكثرمن 200 مقابلة وتحليل خبراء لصور تظهر إصابات.
http://www.skynewsarabia.com/web/article/879525/%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D8%A7-%D8%AA%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A

بادرة مهمة من فرنسا ويجب دعم هذه البادرة

أقل شي
ولو الحكومة واثقة من براءتها كان تطالب هي نفسها بالتحقيق الدولي
هذه جريمة فظيعة لا يجب السكوت عليها

سلامات
باشمهندس
محمد البشري
الحكومة عارفة نفسها متورطة في هذه الجريمة وماعندها اي حجة .
والقادم اسواء
تحياتي

شكرا محمد ..
لعل الشعب السوداني يصحو من غيبوبته فالاتهام مدمر والعواقب معلومة .

أخ / محمد نور عودو --- ألا تلاحظ أن هذا الإتهام تزامن مع تخفيف الولايات المتحدة للعقوبات في إطار المعاملات البنكية.....

Quote: كشفت الخارجية الأميركية عن معاملات بنكية مسموح بها مع السودان في إطار برنامج العقوبات التي تفرضها على الخرطوم، على رأسها التحويلات غير التجارية والشخصية والتحويلات للعمليات الإنسانية. واستضافت وزارة الخارجية الأميركية، في التاسع عشر من سبتمبر الجاري مؤتمراً، حول العقوبات على السودان بغرض شرح أنواع الأنشطة المسموح بها في ظل العقوبات وتوضيح ما لا يزال محظورا. وشارك في المؤتمر ممثلين من وزارة الخزانة الأميركية، ومكتب مراقبة الأصول الأجنبية (الأوفاك) ومكتب الأمن والتجارة بوزارة الصناعة. كما شملت الدعوة للمؤتمر مؤسسات مالية محلية وأجنبية وأعضاء من القطاع الخاص من المجلس الأميركي السوداني للأعمال، بجانب مشاركة محافظ بنك السودان المركزي. وأوضح المبعوث الخاص للسودان وجنوب السودان، دونالد بوث، خلال كلمته في المؤتمر أن الولايات المتحدة تأمل في رؤية السودان يتمتع بسلام داخلي واستفادة كاملة من الشراكة مع المجتمع الدولي. وأعرب عن أمل حكومة الولايات المتحدة في أن يستفاد من التصاريح والتراخيص الموجودة على أكمل وجه لصالح الشعب السوداني، سيما أن كثير منها ذو طبيعة إنسانية، طبقاً لقوله. ودعا بوث طبقا لتعميم صحفي من الخارجية الأميركية تلقته (سودان تربيون) الاربعاء، المؤسسات المصرفية لاستفسار مكتب مراقبة الأصول الأجنبية، ـ الوكالة التي تدير العقوبات الاقتصادية الأمريكية على السودان ـ حول التوجيهات بشأن معاملات محددة، وقال “عندما تكون في شك، أسال”. من جانبه قال نائب مساعد وزير الخارجية الأميركية للشؤون الاقتصادية، أندرو كيلر، “أننا نريد شركات القطاع الخاص تَفهم نطاق الأنشطة التجارية المسموح بها بموجب العقوبات الحالية، بما في ذلك المعاملات التجارية المسموحة”. وأشار إلى أن مسؤولون أمريكيون حددوا الولاية القضائية للعقوبات الأميركية للمعاملات التي لا تشمل السلع الأميركية أو أن يكون لها صلة بالولايات المتحدة. وأضاف “أن التحويلات غير التجارية والشخصية وللعمليات الإنسانية، مسموح بها في اطار برنامج العقوبات علي السودان. وأكد كيلر أن “العقوبات الفعالة ليست لجعلها وسيلة ضغط فقط بل جعل تخفيفها ملموسا”. وترفض البنوك الأجنبية خاصة في أوروبا التعامل مع السودان في التحويلات المالية خوفاً من العقوبات الاميركية بسبب الحظر الاقتصادي المفروض على السودان، خاصة بعد تطبيق هذه العقوبات على بعض البنوك. ويهدف المؤتمر لتشجيع البنوك على تجاوز حاجز الخوف ومعرفة المعاملات المسموح بها في إطار برنامج العقوبات. وخففت واشنطن العقوبات المفروضة على السودان، وسمحت للشركات الأميركية بتصدير تكنولوجيا الاتصالات إلى السودان، كما سمحت بمنح السودانيين تأشيرات دخول إلى أراضيها من سفارتها في الخرطوم، فضلا عن استثناءات تتعلق بالمجال الزراعي. وتجدد الولايات المتحدة عقوبات اقتصادية على السودان منذ عام 1997، بسبب استمرار الحرب في إقليم دارفور ومنطقتي النيل الأزرق وجنوب كردفان، بجانب وجود قضايا عالقة مع دولة جنوب السودان، على رأسها النزاع على منطقة أبيي.

ألم يتورط فرنسا وجيشها في المجازر التي أرتكبت بجمهورية أفريقيا الوسطى في العام 2013م ؟؟؟؟؟

لماذا لم يتم فتح تحقيق دولي بشأنها لتسود العدالة أينما كانت ؟؟؟؟

سلامات
الاخ الفاضل
احمدونا لك التحية والتقدير

Quote: ألا تلاحظ أن هذا الإتهام تزامن مع تخفيف الولايات المتحدة للعقوبات في إطار المعاملات البنكية.....

يااخي الكريم منظمة العفو الدولية منظمة حيادية لا تحركها مصالح خاصة ولا مواقف سياسية وهي تعمل بحياد تام في متابعتها لاوضاع حقوق الانسان في جميع انحاء العالم مع النشطاء وتكتب تقاريرها بمهنية عالية وهي لا تتداخل في مواضيع سياسية او اقتصادية لاي دولة لذلك اعتقد التقرير ما ليهو اي علاقة بموضوع تخفيف الولايات المتحدة للعقوبات في إطار المعاملات البنكية كما ذكرت .

Quote: ألم يتورط فرنسا وجيشها في المجازر التي أرتكبت بجمهورية أفريقيا الوسطى في العام 2013م ؟؟؟؟؟ لماذا لم يتم فتح تحقيق دولي بشأنها لتسود العدالة أينما كانت ؟؟؟؟

لو عندك الادلة والبراهين علي كلامك هذا يمكن تطالب بي ما ذكرته ما ضاع حق وراءه مطالب يا اخي الكريم.

سلامات
مولانا
محمد علي طه الملك
الشعب السوداني في نوم عميق والوطن علي كف عفريت وحكومة المؤتمر الوطني تبحث عن مخارج لنفسها من جرائمها ضد الوطن وخوفي علي الشعب السوداني ان يصبح يومآ شعبآ بلا وطن عندما يصحي من نومه
تحياتي

هذه جريمة حرب واكيد القادم اسواء بعد كشف هذه الجريمة اللا انسانية للحكومة السودانية يجب دعم بادرة فرنسا بفتح تحقيق دولي بشأن الأسلحة الكيماوية استخدمتها الحكومة السودانية بدارفور لقد استجابت عدة جهات لهذه البادرة مثل منظمة حظر الأسلحة الكيميائية التي قالت تبدآ بالتحقيقات ومنظمة هيومان رايتس ووتش التي لامت المجتمع الدولي علي تقاعسها وندعو كل من يستطيع دعمها إلى عدم التأخر.

الخبير الامريكى فى الشؤون السودانية إريك ريفز .
الابادة مستمرة في دارفور تدمير جبل مرة من قبل قوات الحكومية عام 2016


الرابطhttp://sudanreeves.org/2016/09/29/genocidal-counter-insurgency-in-darfur-continues-amnesty-international-provides-a-searing-chronicle-of-suf...by-khartoums-forces/

حركة / جيش تحرير السودان قيادة”مناوي” تُعلن تأييدها للدعوة التي أطلقتها الحكومة الفرنسية بإجراء تحقيق دولي في دارفور.
كتوبر 4, 2016 4:44 ص

قال مسئول الإعلام بحركة جيش/تحرير السودان” قيادة مناوي” الأستاذ متوكل محمد موسى أنهم يؤيدون الدعوة التي أطلقتها الحكومة الفرنسية بإجراء تحقيق دولي في دارفور بخصوص إستخدام نظام الإنقاذ لأسلحة محرمة دولياً في منطقة جبل مرة وقتل المئات وإصابة الآلاف بإصابات خطيرة، وأنهم يطالبون بالمزيد من الضغط الدولي لتشكيل لجنة دولية يرعاها مجلس الأمن بصلاحيات واسعة للتحقيق في تلك الجريمة.
وقد إستطرد قائلاً:( إننا لا نستغرب أن يأمر البشير مليشياته بإستخدام الأسلحة الكيميائية ضد المواطنيين الأبرياء العُزل، فالنظام الذي شن عام 2003م حرب تطهير عرقي وإبادة جماعية واسعة النطاق في إقليم دارفور وأفلت من العقاب والمساءلة ليس مستغرباً أن يُعيد الكرة مرةً أخرى، ولن يتوقف مسلسل جرائمه إلا بإلقاء القبض على رأس النظام المدبر والآمر بتنفيذ تلك الجرائم والذي استمرأ قتل الأبرياء دون أن يطرف له جفن وتقديمة للمحاكمة).
وفي تعليقه لحالة الإنكار والرفض التي جابه بهما نظام البشير الدعوة الفرنسية بإجراء تحقيق في الإتهامات التي جاءت في تقرير منظمة العفو الدولية، قال الأستاذ متوكل موسى متسائلاً ( متى إعترف نظام الإنقاذ ولو مرةً واحدة بجرائمه التي ظل يرتكبها في حق الوطن والمواطنيين طيلة ال27 عاماً من إغتصابه للسلطة؟ فقد أنكر إرتكابه لجرائم حرب وتطهير عرقي في دارفور رغم كل تلك الأدلة القوية التي أقنعت لجان التحقيق ومنظمات حقوق الإنسان بثبوت حدوث تلك الفظائع فضلاً عن الوقائع والأدلة الدامغة على الأرض والتي تتمثل في مسح عشرات الآلاف من القري والبلدات من على خريطة دارفور وإحلال سكان جدد في مكانهم، النظام سحل وحرَّق بالبراميل المتفجرة أجساد المواطنيين في جبال النوبة وحولهم إلى أشلاء أيضاً أنكر تلك الجريمة الموثقة، بالصورة والصوت، ثم قتل رمياً بالرصاص أكثر من 200 طالب في هبة سبتمبر 2013م داخل الخرطوم وأمام أعين الرأي العام المحلي والعالمي ولكنه أيضاً أنكر جريمته بكل وقاحة وصلف، بل إن جرائم الفساد التي أصبحت على لسان كل أهل السودان صغيرهم وكبيرهم ظل قادة النظام ينكرونها، إن الضمير العالمي ليس مجبراً على تصديق إنكار نظامٍ مجرم جُبل على إرتكاب جرائم القتل ثم الإنكار ولذا سيمضي في إجراء التحقيق شاء النظام أم أبى).
وقال في نهاية تصريحه أن أكبر الأدلة وأقواها على إرتكاب النظام لجريمة إستخدام الأسلحة الكيميائية، المحرم إستخدامها دولياً، في منطقة جبل مرة هي ردة فعل النظام تجاه دعوة التحقيق التي أطلقتها فرنسا، مؤكداً أن التحقيق هو أفضل الوسائل لدحض أو إثبات صحة تقرير منظمة العفو الدولية من عدمه، ولكنه يُدرك جيداً أن لجان التحقيق ستتمخض عن إثبات إستخدامه للأسلحة الكيمائية فلذا هو يناهض الدعوة بكل ما أوتي من قوة وهذا هو أكبر دليل على إرتكابه تلك الجريمة البشعة التي إقشعرت من فظاعتها الأبدان.

من موقع حركة مناوي http://www.slm-sudan.com/%d8%ad%d8%b1%d9%83%d8%a9-%d8%http://www.slm-sudan.com/%d8%ad%d8%b1%d9%83%d8%a9-%d8%

Quote: الغريق قدام. فرنسا تطالب بتحقيق دولي بشأن تقارير عن أسلحة كيماوية بدارفور

إنتو يا جماعة لي هسي مصدقيين الغربيين ديل؟ محكمة جنائية وإبادة جماعية وإغتصاب وأسلحة كيماوية,,, كلام فارغ ساي, مافي حاجة إسمها عدالة دولية ده كلو إستبزاز للدول. شفت الكلام ده بعد يومين لو ما إتنسى حأحلق شنبي..... زمان شبكونا إغتصاب الناس في دافور وجبال النوبة وهلمجرا, اها الحصل شنو؟

بالله عليكم الله ريحونا من قصص فرنسا وبريطانيا وأمريكيا والمحكمة الدولية.

aosman:

Quote: إنتو يا جماعة لي هسي مصدقيين الغربيين ديل؟ محكمة جنائية وإبادة جماعية وإغتصاب وأسلحة كيماوية,,, كلام فارغ ساي

نحن خلّنا ...
كدي أسأل في الأول زولك ال كلو يوم معرّد من عاصمة مخلّي فردة نعلاتو في مطار ...
و يقابلو وزير خارجيتو بدموع الفرحة إحتفالاً بالشردة ..


تحياتي يا محمد نور عودو

العاصفة في الطريق

كتب
aosman
إنتو يا جماعة لي هسي مصدقيين الغربيين ديل؟ محكمة جنائية وإبادة جماعية وإغتصاب وأسلحة كيماوية,,, كلام فارغ ساي, مافي حاجة إسمها عدالة دولية ده كلو إستبزاز للدول. شفت الكلام ده بعد يومين لو ما إتنسى حأحلق شنبي..... زمان شبكونا إغتصاب الناس في دافور وجبال النوبة وهلمجرا, اها الحصل شنو؟

بالله عليكم الله ريحونا من قصص فرنسا وبريطانيا وأمريكيا والمحكمة الدولية.

<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<




لا لا ما بنريحك لانك انت انسان لا عندك ضمير لا رحمة لا اخلاق وجاي هنا بلا حياء او خجل
لا لا ما بنريحك ولن ترتاح طالما اهلنا تقتلهم حكومة المؤتمر الوطني في دارفور وجبال النوبة والنيل الازرق.
لن ترتاح طالما اهلنا مشردين ولاجين في معسكرات النزوح في داخل ودول الجوار.
جرائم حكومة المؤتمر الوطني ومليشياتها الجنجويد من قتل واغتصاب وجرائم كتابها من تزييف الحقائق لهذه الجرائم لن تسقط بالتمني.
لا تحلم بالراحة العقاب سيطالكم لو طال الزمن لكن قبلها ستلاحقكم لعنات الارامل واليتمامي والمشردين.

سلامات
باشمهندس محمد سليمان

يا شمهندس امثال aosman ديل العردة والشردة وبكي غندور بيعتبرو شرف
ويفتخروا باغتصاب السودانيات ويفرحوا بموت اطفال ونساء وشيوخ في دارفور وجبال الجبال النوبة ويتلذذو بجثث واشلاء الابرياء ودموع اليتمامي والثكالي في دارفور وجبال النوبة والنيل الازرق.
تحياتي
والغريق قدام

Quote: والغريق قدام

منتظرين

كتب aosman
منتظرين
<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<


انتظر لتري عقاب القتلة والمجرمين من حكومة المؤتمر الوطني التي تساهر للدفاع عنهم وتلذذ بمآسي ضحاياهم في الدنيا .
اذا دعتكم قدرتكم علي قتل الابرياء والمدنيين العزل في دارفور وجبال النوبة والنيل الازرق بالكيماوي تذكروا قدرة الله عليكم.
وغدآ لناظره قريب


(ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم
ليومٍ تشخص فيه الأبصار )"

10:04 PM October, 05 2016
عمار عوض -
سودانيز اون لاين
بعد جلسة عاصفة ساندت فيها بريطانيا وفرنسا التحقيق وتمنع روسيا

الامم المتحدة تدعو السودان للتعاون الكامل في التحقيق حول استخدام اسلحة كيمائية في دارفور

مجلس الامن الدولي يوافق على اجراء تحقيق مستقل بواسطة منظمة حظر الأسلحة الكيميائية

بان كي مون : لا يمكن معالجة الحالة في دارفور على نحو كامل بدون استراتيجية تعالج التهديد الذي يمثله حاملو السلاح ودوافعهم

الامم المتحدة تدعو حكومة الخرطوم إلى "كفالة وصول أفراد يوناميد والشركاء العاملين في المساعدة الإنسانية، دون عوائق، إلى المجتمعات المتضررة من النزاع (بدارفور)
دعت الامم المتحدة رسميا الحكومة السودانية إلى "التعاون الكامل" مع منظمة حظر الأسلحة الكيمائية فيما يخص مزاعم استخدام أسلحة كيمائية في إقليم دارفور، غربي البلاد، بعد ان دعت فرنسا وبريطانيا الى اجراء تحقيقات وافية حول هذه المزاعم بينما اعترضت روسيا معتبرة ان التقارير حول القضية "غير مقنعة" وذلك خلال جلسة المشاورات المغلقة التي عقدها مجلس الأمن الدولي اليوم لمناقشة تقرير الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون حول آخر المستجدات في إقليم دارفور.

وقال الأمين العام للأمم المتحدة لإدارة عمليات حفظ السلام، "إيرفيه لادسوس" للصحفيين، عقب انتهاء الجلسة: "لقد أبلغت مجلس الأمن اليوم بأنني طلبت من الخرطوم أن تتعاون تعاونا كاملا مع منظمة حظر الأسلحة الكيميائية في إجراء تحقيق مستقبلا (بشأن مزاعم استخدام أسلحة كيميائية بدارفور)، وأبلغت المجلس أيضا باستعداد الحكومة السودانية لذلك".



وفي التاسع والعشرين من شهر سبتمبر الماضي اتهمت منظمة العفو الدولية الحكومة السودانية في تقرير، قالت إنه خلاصة تحقيق استمر 8 أشهر باستخدام أسلحة كيميائية 30 مرة على الأقل خلال معارك في منطقة جبل مرة بدارفور منذ مطلع العام الحالي، وهو ما نفت صحته الخرطوم وأكدت التزامها بمعاهدة حظر الأسلحة الكيميائية الموقعة عليها منذ 1998.
وأضاف "لادسوس" أنه حث حكومة السودان على "المساعدة في تسليط الضوء على مزاعم الهجمات بالأسلحة الكيميائية في دارفور"، مشيرا إلى أن السودان هي إحدى الدول الموقعة على اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية.

ولفتت صحيفة "ديلي ميل " البريطانية الى ان منظمة حظر الأسلحة الكيميائية قالت ردا على تقرير منظمة العفو الدولية الذي صدر الأسبوع الماضي أنها" سوف تحتاج إلى مزيد من المعلومات والأدلة للمضي قدما في تحقيق رسمي".وان فرنسا وبريطانيا طالبا ب"اجراء تحقيقات وافية حول المزاعم " داخل الجلسة المغلقة بينما قال السفير الروسي فيتالي تشوركين ان هذه التقارير غير مقنعة بقوله

"هذه المزاعم ليست جدية هناك الكثير من الأسباب للاعتقاد أنها ليست جدية
بينما اكد الأمين العام لإدارة عمليات حفظ السلام، "إيرفيه لادسوس"أن الأمم المتحدة ليس لديها أدلة على استخدام مثل هذه الأسلحة، ولكنه كشف عن نقطة مهمة ومؤثرة جدا بقوله " أن قوات حفظ السلام من بعثة يوناميد المشتركة مع الاتحاد الأفريقي منعوا من السفر إلى تلك المناطق للتحقق من التقارير" . مضيفا ان "قوات حفظ السلام يوناميد طلبت مرة أخرى من الحكومة السودانية للوصول إلى القرى الجبلية حيث يزعم أن الهجمات الكيميائية وقعت فيها ".

في وقت قال فيه المندوب الروسي ان فريق من قوات حفظ السلام يمكن أن ترسل أيضا إلى المنطقة، ويمكن أن "يأتي إلى استنتاج مفاده أن تلك التقارير لم تكن دقيقة."

ولكن عقب الاجتماع المغلق بشان دارفور قال السفير الروسي في مجلس الامن فيتالي تشوركين تتولى بلاده رئاسة مجلس الامن لهذا الشهر للصحفيين "ان المجلس لا يمانع" في حال قررت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية فتح تحقيق رسمي .

وكان لادسو قال للصحفيين: "لقد شعرنا بالجزع كثيرا من هذه المزاعم."يشار الى ان السودان طرف في اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية التي تحظر استخدام المواد الكيميائية السامة، بينما قالت بعثة السودان في الامم المتحدة هذه المزاعم "لا اساس لها" ونفت أن يكون السودان متلك أسلحة كيميائية لكنها قالت "ان منظمة حظر الأسلحة الكيميائية يمكنها زيارة منشآتها الصناعية في أي وقت ".
وفي تقريره الذي ناقشه أعضاء مجلس الأمن اليوم، بحسب وكالة الأناضول، قال بان كي مون إنه "لا يمكن معالجة الحالة في دارفور على نحو كامل بدون استراتيجية تعالج التهديد الذي يمثله حاملو السلاح ودوافعهم" مؤكدا أن "تطبيق نظام عادل لإدارة الأراضي والموارد هما الطريقة الوحيدة لضمان الأمن المستدام في الإقليم".

وأعرب بان كي مون في تقريره عن القلق إزاء "نتائج منع وصول أفراد العملية المختلطة والعاملين في المجال الإنساني والقيود المفروضة عليهم بخصوص تنفيذ ولاية بعثة الأمم المتحدة المختلطة للاتحاد الإفريقي والأمم المتحدة (يوناميد) وتقديم المعونة الإنسانية".

ودعا تقرير الأمين العام، حكومة الخرطوم إلى "كفالة وصول أفراد العملية المختلطة والشركاء العاملين في مجال تقديم المساعدة الإنسانية، دون عوائق، إلى المجتمعات المحلية المتضررة من النزاع (بدارفور) للاضطلاع ببعثات الرصد والتحقق وتقديم المساعدة الإنسانية".

Quote: نحن خلّنا ... كدي أسأل في الأول زولك ال كلو يوم معرّد من عاصمة مخلّي فردة نعلاتو في مطار ... و يقابلو وزير خارجيتو بدموع الفرحة إحتفالاً بالشردة ..

يا محمد سليمان, في مجموعة كبيرة من المعارضة بفكروا بي نفس طريقتك دي, أي شخص يتخلف معاكم في الرأي طوالي تتهموه بأنه كوز ومساند للبشير.

أنا رأي واضح جدا, بقول بغض النظر عن حقيقة الحكومة السودانية, في رأي الشخصي المحكمة الدولية تفتقد للعدالة الدولية ومعظم الدول الغربية بتتعامل بمدء المصالح, أمريكا تظهر بأنها معادية الحكومة السودانية وفي نفس الوقت تتعامل معها وأوزن على ذلك بقية الدول الغربية.
سؤال: البشير ده مش طلعوا قرار بقبضه؟ حيقبضوه متين؟ بعد ما يموت ولا شنو؟ قبل كده إتكلموا عن الإغتصاب في دافور, عملوا شنو لي هسي؟

اعترافات علي كوشيب المطلوب للمحكمة الجنائية باستخدامه الاسلحة المحرمة دوليا في في دارفور

أكتوبر ٨ - ٢٠١٦ راديو دبنقا / وكالات

البرلمان الأوروبي يطالب بإجراء تحقيق باشراف منظمة حظر الأسلحة الكيميائية حول استخدام الأسلحة الكيميائية فى دارفور.
طالب البرلمان الأوروبي بإجراء تحقيق دولي تحت إشراف منظمة حظر الأسلحة الكيميائية حول مزاعم استخدام الخرطوم أسلحة كيميائية ضد المدنيين في منطقة جبل مرة. ووصف فى تقرير له حول السودان الأمر بأنه مؤسف، ويُلقي الضوء على انتهاك خطير للمعايير ويعد جريمة حرب. ودعا بعثة اليوناميد للبدء في التحقيق، وتقديم تقرير معلن عن مزاعم انتهاكات حقوق الإنسان والقانون الدولي على يد القوات الحكومية وقوات المعارضة في جبل مرة. ودعا البشير للمثول أمام المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي. كما دعا البرلمان الأوروبي إلى فرض عقوبات تستهدف المسؤولين عن استمرار جرائم الحرب وعدم التعاون مع المحكمة الجنائية الدولية. وطلب من جهاز العمل الخارجي التابع للإتحاد الأوروبي بتحديد قائمة بالأفراد المستحقين لهذه العقوبة. وانتقد البرلماني الأوروبي القيود المفروضة على الوكالات والمنظمات الإنسانية الدولية من قبل الحكومة

أكتوبر ١٠ - ٢٠١٦ راديو دبنقا
السودانيون فى أوروبا وأمريكا يخرجون فى تظاهرات حاشدة منددين باستخدام الحكومة أسلحة كيميائية في دارفور ويطالبون باعتقال البشير.
خرج السودانيون حول العالم يوم السبت فى تظاهرات حاشدة تنديدا باستخدام حكومة الخرطوم أسلحة كيميائية ضد مواطنيها في دارفور. وشملت التظاهرات مدن نيويورك وسان فرانسيسكو في الولايات المتحدة ولندن وباريس بأوروبا وشارك فى التظاهرات التنظيمات السياسية والمدنية والنشطاء والكتاب. وقال منظمو هذه التظاهرات إن الهدف من التظاهرات هو لفت أنظار العالم الي ما يجري في السودان وما يتعرض له شعبه، إلى جانب المطالبة بالقبض على المجرمين الفارين من العدالة الدولية على رأسهم الرئيس البشير وأعوانه.
فى العاصمة البريطانية لندن تظاهر العشرات أمام رئاسة مجلس الوزراء البريطاني وسفارة السودان بلندن منددين بالجرائم الوحشية التى ارتكبتها نظام الخرطوم فى دارفور. وهتف المتظاهرون بشعارات مثل "لا لإبادة المدنيين بالأسلحة الكيمائية ...لا لتسويق حوار الوثبة الزائف ... نعم لإسقاط النظام واستعادة الديمقراطية والسلام في السودان ... نعم لوحدة قوى المعارضة لإشعال الانتفاضة. ودعا المتظاهرون الرئيس اوباما ومجلس الأمن والأمم المتحدة إلى التحرك لوقف نتهاكات حكومة الخرطوم وإجراء تحقيق دولى مستقل حول استخدام حكومة الخرطوم الأسلحة الكيميائية ضد مواطني دارفور.
وفى فرنسا انطلقت التظاهرة من محطة جوقيس واتجهت الي ساحة الجمهورية وسط العاصمة باريس وردد المتظاهرين هتافات منددين فيها بعدم إلقاء القبض على البشير وتقديمه للعدالة بلاهاى. وسلم المتظاهرون مذكرات للحكومة الفرنسية والإتحاد الأوروبي ولجنة حقوق الإنسان بالأمم المتحدة وبعض المنظمات الحقوقية طالبت بإجراء تحقيق دولي مستقل حول استخدام الأسلحة الكيميائية في دارفور واعتقال البشير وتوصيل الغذاء للمتضرين.
وفى الولايات المتحدة الأمريكية تظاهر المئات أمام مجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة بنيويورك وأمام مبني حاكم ولاية كاليفورنيا بسان فرانسيسكو، مطالبين بإجراء تحقيق دولي حول استخدام نظام الخرطوم أسلحة كيمائية ضد مواطنيها فى دارفور وإرسال فريق طبي دولى لتقديم الخدمات الطبية للمصابين والضغط علي حكومة الخرطوم لتوصيل الغذال المتضررين

Quote: بوابة الأهرام // 10/10/2016م نفت البعثة المشتركة من الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي لحفظ السلام في دارفور "يوناميد"، مزاعم منظمة العفو الدولية بشأن استخدام أسلحة كيميائية بمنطقة جبل مرة بإقليم دارفور بالسودان، خلال معارك في العام الجاري، مؤكدة أن منسوبيها المنتشرين بالإقليم لم يتلقوا مطلقا أي شكوى بهذا الخصوص. وذكرت وزارة الخارجية السودانية أن المبعوث الخاص لـ"يوناميد" مارتن أوهوموبيهي، التقى وزير الخارجية الدكتور إبراهيم غندور، اليوم الأحد، وأكد له عدم تلقي بعثته ما يشير لاستخدام أسلحة كيميائية. وأكد المبعوث المشترك أن "يوناميد" أو أي فرد من أفرادها، البالغ عددهم 20 ألفا من العسكريين والمدنيين، المنتشرين في مناطق دارفور، لم يتلق إفادة أو شكوى تشير إلى استخدام الأسلحة الكيميائية في جبل مرة.. مشددا على أنه لم ترد لمكاتب البعثة المنتشرة بالقرب من جبل مرة، أو عياداتها الطبية، أي حالة وفاة أو إصابة، لها علاقة باستخدام تلك الأسلحة. وذكر المبعوث أنه التقى خلال الأشهر الماضية، عدة مرات، بقادة الحركات المسلحة، ولم يرد من أي منهم أية مزاعم حول استخدام أسلحة كيميائية بمنطقة جبل مرة. وكانت منظمة العفو الدولية اتهمت، أواخر سبتمبر الماضي، قوات الحكومة السودانية بقتل مدنيين في هجمات استخدمت فيها أسلحة كيميائية في منطقة جبل مرة بدارفور، وهو ما نفته الحكومة السودانية بشدة. †

طه داوود
طيب تقدرو تنفوا كلام علي كوشيب المسجل صوت وصورة دا؟

الاخ محمـد نور...

Quote: طيب تقدرو تنفوا كلام علي كوشيب المسجل صوت وصورة دا؟

ياخوي أنا ما عضو في المؤتمر الوطني ولا موظف في خارجية الإنقاذ عشان أنفي أو أثبت..

أنا نقلت ليك خبر صادر من منظمة دولية بنفي استخدام الأسلحة الكيماوية في دارفور..

وناقل الكفر ليس بكافر..

تحياتي..

سلامات
الاخ
طه داوود
شكرآ للتوضيح
سبب السؤال كان لانك نقلت خبر نفي اليوناميد وماوريتنا رايك.
ودام الود
تحياتي واحترامي

الأخ محمد نور,
كده خلينا من الأسلحة الكيماوية, ورينا علي كوشيب ده سموه كوشيب ليه؟

ابدآ يا aosman ما بنخليك من الاسلحة الكيماوية سنظل نقلق مضاجعكم واحلامكم حتي يتم محاكمة المجرمين.
لا تحلموا بسودان سعيد طالما عمر البشير في سدة الحكم والغريق قدام




انطلاق اجتماعات المجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية لمدة ثلاثة يوم في لاهاي.

11:58 PM October, 12 2016
سودانيز اون لاين
عمار عوض -


المنظمات الحقوقية تطالب بالخروج بقرار يسمح بدخول فرق التفتيش وسط ضغوط أوروبية بالتحقيق في مزاعم استخدامها في جبل مرة


انطلقت اجتماعات المجلس التنفيذي للمنظمة الدولية لحظر الأسلحة الكيمائية أمس الثلاثاء في لاهاي والتي تطمح خلالها عدد من الدول الأوروبية الأعضاء في المجلس ومن بينهم فرنسا للخروج بقرار في ما يخص مزاعم استخدام اسلحة محظورة من قبل المنظمة في منطقة جبل مرة في اقليم دارفور في السودان .

بحسب التعميم الصحفي من منظمة العفو الدولية التي أثارت هذه القضية عبر تقرير لها الأسابيع الماضية والذي دعت من خلاله الدول الاعضاء في الهيئة الدولية المسؤولة عن مراقبة استخدام الأسلحة الكيميائية الى التحقيق في الهجمات المزعومة وقالت " "سيبدأ المجلس التنفيذي ل(منظمة حظر الأسلحة الكيميائية) اجتماعا لمدة ثلاثة أيام في مقر المنظمة في لاهاي اليوم الثلاثاء (امس) وقد أعربت العديد من الدول الأعضاء من الذين سيحضرون الاجتماع، بما في ذلك فرنسا وغيرها من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، على إثارة مزاعم استخدام الأسلحة الكيميائية"

وقالت تيرانا حسن مدير الاستجابة للأزمات في منظمة العفو الدولية" الإعراب عن القلق والذعر وحده لا يكفي ، نحن بحاجة الى ان نرى خطوات ملموسة نحو تحقيق مستقل" و أضافت " ، لدينا أدلة موثوق بها من إصابات مروعة، وتقديرات تصل إلى 250 حالة وفاة، الناجمة عن عشرات الهجمات التي يشتبه في استخدام أسلحة الكيماوية ضد السكان المدنيين خلال الأشهر التسعة الماضية ".

و شددت منظمة العفو الدولية على "إن المجتمع الدولي لا يمكنه تجاهل هذه الدعوات ، وإجراء تحقيقات مستقلة في استخدام الأسلحة الكيميائية يجب أن تنظر في هذا الاجتماع"وقالت "تسببت هذه الهجمات الوحشية في معاناة إنسانية لا يمكن تصورها، لا سيما بين الأطفال الصغار، ويجب التحقيق فيها . ولقد انخفض دارفور في الأجندة الدولية قبل عقد من الزمان ، ولكن الهجمات المتواصلة على القرى وذبح المدنيين، فضلا عن الاستخدام الظاهر للأسلحة الكيميائية، يبين أنه لا بد من وضع هذه القضية مرة أخرى كمسألة ملحة. "



وقالت المنظمة الدولية في تعميمها الصحفي الذي أرسل لوسائل الإعلام والمهتمين : منظمة العفو الدولية تدعو الدول الأعضاء في اجتماع منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، الذي سيقام خلال الفترة بين 11 و 14 أكتوبر، أن "يطلب رسميا المجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية ، الحصول على توضيح من حكومة السودان حول الاستخدام المزعوم للأسلحة الكيميائية في منطقة جبل مرة وفقا للمادة التاسعة من اتفاقية الأسلحة الكيميائية. و ذا كان المجلس التنفيذي غير قادر على الحصول على توضيحات كافية من حكومة السودان، على الدول الأعضاء إجراء التفتيش بالتحدي شامل في الموقع"

يشار الى ان بعثة السودان في الامم المتحدة وصفت هذه المزاعم بانها "لا أساس لها" ونفت أن يكون السودان يمتلك أسلحة كيميائية لكنها قالت "ان منظمة حظر الأسلحة الكيميائية يمكنها زيارة منشآتها الصناعية في أي وقت ". في وقت تطالب فيه منظمات حقوق الانسان الدولية الى إجراء تحقيق "على الأرض " في موقع الحدث في جبل مرة وليس تفتيش المصانع وحدها ، ياتي ذلك بعد شكوى بعثة يوناميد في دارفور انها لم يصرح لها بدخول المناطق التي يزعم انه جرى استخدام أسلحة محظورة فيها بمنطقة جبل مرة .

وكان الأمين العام للأمم المتحدة لإدارة عمليات حفظ السلام، "إيرفيه لادسوس"دعا الحكومة السودانية ب"التعاون الكامل " مع منظمة حظر الأسلحة الكيميائية وقال عقب جلسة لمجلس الأمن الأسبوع الماضي " "لقد أبلغت مجلس الأمن اليوم بأنني طلبت من الخرطوم أن تتعاون تعاونا كاملا مع منظمة حظر الأسلحة الكيميائية في إجراء تحقيق مستقبلا (بشأن مزاعم استخدام أسلحة كيميائية بدارفور)، وأبلغت المجلس أيضا باستعداد الحكومة السودانية لذلك"

Chemical Attacks in Darfur
كُتب يوم 15.10.2016 بواسطة jem

ObamaOpen Letter to President Obama
Friday 14 October 2016
Chemical Weapons in Darfur: International action must be taken
OPEN LETTER TO US GOVERNMENT OFFICIALS AND UN PERSONNEL: URGENT ACTION IN RELATION TO THE CHEMICAL ATTACKS IN DARFUR
October 14, 2016
To: President Barack Obama;
UN Secretary General Ban Ki-Moon;
Prince Zied, United Nations High Commissioner for Human Rights
The Special Advisors on the Prevention of Genocide (Mr. Adama Dieng) and Crimes Against Humanity (Dr. Jennifer Welsh) to the UN Secretary General, respectively;
Key UN Personnel Dealing with Human Rights Issues;
US Senate Foreign Relations Committee; and,
U.S. Senator John Boozman (R-AR); U.S. Congressman McGovern (D-MA); and, U.S. House of Foreign Affairs Committee Ranking Member Eliot Engel (D-NY).
From: Scholars of Genocide Studies from Across the Globe, Human Rights Activists, Anti-genocide Activists, and People of the Cloth
Re., Actions That Must Be Taken Immediately in Regard to the Chemical Attacks on Darfur
As most of you are no doubt aware of, this past week Amnesty International issued a report in which it decried and spelled out in great detail how the Government of Sudan has recently carried out chemical attacks against civilia
ns in Darfur. In part, the report asserts that “horri
evidence,” including satellite imagery and more than 200 in-depth interviews with survivors, along with the analysis of dozens of images, suggest “at least 30 chemical attacks between January and September took place in the Jebel Marra region.” AI estimates that between 200 and 250 people were killed as a result of these attacks, “with many or most of them being children.” Whether you deem it a continuation of the genocidal actions against the Darfurians, a case of crimes against humanity, or war crimes, it is an outrage.
And the horror for the civilians of Darfur does not end there. Tellingly, AI cited satellite imagery that indicated that over 170 black villages had been damaged or destroyed between January and September, “the overwhelming majority” of which had no formal relationship with the rebel forces in the region.
What is it going to take to move the international community (the UN, the United States, the European Union, the African Union, etc.) to once and for all quell the violence in Darfur against the civilian population and then guarantee the million plus internal displaced persons and half a million (and rising) refugees are able to safely return to the land and villages from which they were forced off and out of as a result of the GoS’s scorched earth actions between 2003 and today؟ Can anyone say؟ Will anyone say
As you know, on September 9, 2004, U.S. Secretary of State Colin Powell announced to the Senate Foreign Relations Committee, “The Government of Sudan had committed genocide, and was possibly still doing so.” As it was allowed to do under the UN Charter, the U.S. Government then referred the matter to the United Nations. The United Nations then chose to carry out its own commission of inquiry (UN Commission of Inquiry into Darfur). And while tens of thousands of innocent people (women, children, infants, the elderly) were shot and killed, sliced open and left to die where they dropped, not to mention burned to death, the UN took the rest of the month of September and all of October to complete the plans for its inquiry and then took all of November and part of December 2004 and January 2005 to carry it out. In late January, the UN issued a detailed and scathing report in which it declared that the GoS and its militia, the Janjaweed, had carried out crimes against humanity against the people of Darfur. The UN then referred the matter to the International Criminal Court (the ICC). The then ICC carried out its multi-year investigation into the mass destruction and death in Darfur at the hands of the GoS and Janjaweed.
An African Union peacekeeping mission was established in Darfur in 2004, followed by a hybrid AU/UN Mission in July 2007, when the AU found that it did not have the wherewithal to handle the crisis on its own. In light of the large number of civilians either forced from their homes between 2004 and today and/or killed, it is patently obvious that neither mission was effective as some had hoped they would be. And actually, if one could muster the will to place him/herself in the Darfuris’ shoes then one is likely to agree with them that both missions were complete and utter failures. That must change, and it must change now! The time for talk, talk and more talk is not when innocents are crying and dying. The time for handling President Omar al Bashir and his regime with kid gloves should have been over long ago. The time for dithering (or, like Nero, playing the fiddle), while parts of Darfur (like Rome) are being poisoned to death must end — and now
All of the eloquent words and promises of “Never Again” ring hollow in the face of what the black Africans of Darfur have been subjected to by both the GoS, the Janjaweed, and, yes, the international community (with the exception of those who have provided humanitarian aid) over the past thirteen plus years (2003-2016). Indeed, all of the promises have yielded nothing but more pain for the Darfuris, more gain for the GoS, and more pathetic examples of hypocrisy by the collective members of the international community. Shame on all bystanders. Shame on all of us!
It is not enough for one official or another, let alone the UN Security Council, to simply, solely, and lamely decry and denounce the latest atrocities perpetrated by the Government of Sudan. Words only go so far. Words have a tendency to evaporate into thin air. What is needed now is action: concrete action that is efficient, effective and sustained.
One has to ask: Where is the impact of the Responsibility to Protect؟ Why didn’t the UN Special Advisors on Genocide and Crimes Against Humanity to the Secretary General, speak up about the critical need for concrete and effective action to stanch the use of chemical weapons back in January؟ And when none was coming, why did the Special Advisors continue to not only allow, but to take part in, bureaucratic games؟ Are they truly serious about stanching crimes against humanity and genocide؟ People are dying, people! Nice sounding speeches and policy papers don’t do them one bit of good if they are not followed by solid action.
Where has President Obama’s Atrocity Prevention Board been while all of these atrocities have been unfolding؟ And now that it is surely aware of the chemical attacks against the Darfurians, what is it doing؟ Or is the APB, to use colloquial phrase, more show than go؟ That is, is it more cosmetic than anything else؟
Where has the UN Security Council been in upholding the UN Charter in this regard؟ Silence in the face of cases such as this constitutes, in its own and inimitable (and inimical) way, complicity. If organizations, agencies and individuals are not actively involved in attempting to stanch such horrors, then they are bystanders watching it unfold before their very eyes, as if they have nary a worry in the world.
This is not the time for excuses by the international community, individual nations, and politicians — excuses such as we are over stretched, we are already dealing with a nightmare in Syria, we are dealing with hundreds of thousands of refugees on the front doorstep of Europe, we are dealing with ISIS, etc.! We know all of that! We also know that for all of the promises that have been made to the civilians of Darfur and all of the inept actions that have been carried out at the costs of hundreds of millions of dollars, the people of Dafur are no safer today than they were at the height of the killing back in 2004 and 2005
The following is what we urge the UN Security Council and individual nation states, including the United States, Australia, France, Germany, Great Britain, Italy, Kenya, Tanzania, and New Zealand, etc., to do immediately, and without fail:
1. Pass a resolution at the UN Security Council, which thoroughly condemns — and in no uncertain words — the latest round of atrocities perpetrated by the Government of Sudan;
2. Significantly ratchet up the UN sanctions against Sudan, which Sudan has largely ignored and been breaching on a regular basis;
3. Significantly ratchet up targeted sanctions against individuals and other entities in Sudan contributing to the conflict in the Darfur region — to the point just before the sanctions begin to cripple the aforementioned groups; and,
4. Significantly increase the number of AU/UN military forces on the ground, and implement a rigorous evaluation policy to determine whether the individual forces are actually carrying out their duties efficiently, effectively, and consistently.
5. Provide the latest and best health care for those Darfurians who have been burned and sickened as a result of the chemicals dumped on them by the Government of Sudan.
6. Once and for all, establish a no-fly zone over Darfur. It need not consist of a constant presence in the sky but rather a presence that makes itself known to the Government of Sudan.
Further, we support the following recommendations/call for actions issued this past week by the Darfur Women Action Group:
• We urgently call on the Organization for the Prohibition of Chemical Weapons (OPCW) to investigate the use of chemical weapons;
• We trust that the International Criminal Court (ICC) will also investigate and prosecute the latest crimes committed by the al-Bashir government and forces;
• We call on the United Nations Security Council (UNSC) to implement its existing resolutions condemning serious violations of international humanitarian and human rights law by the government of Sudan, and to ensure that the Sudanese Government and its officials are held accountable and brought to justice immediately;
• We call on President Barack Obama and all world leaders of good conscience to condemn the ongoing genocide in Darfur and to lead the international community in calling for an immediate stop to all violence against civilians in Darfur and to impose more effective sanctions to prevent further atrocities by the Sudanese Government; and,
• The United States and the United Nations Security Council (UNSC) must pressure the Sudanese Government to allow humanitarian aid organizations and the United Nations-African Union Mission in Darfur (UNAMID) to deliver much needed aid and support to all affected communities in Darfur.؟We call on all governments and intergovernmental organizations alike to match their resolutions with meaningful action to hold the government of Sudan and its officials accountable and to demand that these cruel acts of horror are immediately stopped and punished.
As the sage Hillel asked, “If not now, when؟” Clearly, it is an admonition to postpone no responsibility. If what the civilians of Darfur have been facing and continue to face is not a situation that calls for moral responsibility on the part of the international community then what is؟ Truly, what is؟
We, scholars of genocide studies, human rights activists, anti-crimes against humanity and genocide activists, and religious figures, concerned citizens all from across the globe, beseech you to act and act now on the behalf of the Darfurian civilians.
We would not only appreciate an acknowledgement of this letter but a response in regard to the substantive issues raised. Please email it to [email protected]
Thank you for your attention to these matters.
Signed
Dr. SAMUEL TOTTEN
Professor Emeritus
University of Arkansas, Fayetteville
Author of Genocide by Attrition: Nuba Mountains of Sudan, and compiler/editor of An Oral and Documentary History of the Darfur Genocide
Baroness Caroline Cox
Cross Bench Member of the British House of Lords, and Founder of the Humanitarian Aid Relief Trust (HART)
London, England
Professor Ben Kiernan,
A. Whitney Griswold Professor of History and
Founding Director (1994-2015), Genocide Studies Program,
Yale University
New Haven, CT
Author of Blood and Soil: A World History of Genocide and Extermination from Sparta to Darfur
Dr Herbert Ekwe-Ekwe
Researcher
Dakar, Sénégal
Author of Readings from Reading: Essays on African Politics, Genocide, Literature
Dr. Israel Charny
Professor Emeritus, and Director of the Institute of Holocaust And Genocide Studies
Department of Psychology
Hebrew University
Jerusalem, Israel
Author of The Genocide Contagion
Dr. Michiel Leezenberg
Professor
Department of Philosophy
University of Amsterdam
Amsterdam, The Netherlands
Author of “The Anfal Operations in Iraqi Kurdistan.” In S. Totten and W.S. Parsons (Eds.), Centuries of Genocide: Essays and Eyewitness Accounts.
Dr. Eric Reeves
Senior Fellow
François-Xavier Bagnoud Center for Health and Human Rights
Harvard University
Cambridge, MA
Author of A Long Day’s Dying: Critical Moments in the Darfur Genocide
Dr. Helen Fein
Institute for the Study of Genocide
New York, NY
Author of Accounting for Genocide
Dr. Colin Tatz
Visiting Fellow, Political and International Relations
Australian National University
Canberra, Australia
Author of With Intent to Destroy: Reflecting on Genocide
Dr. Herb Hirsch
Department of Political Science
Virginia Commonwealth University
Richmond, VA
Author of Genocide and the Politics of Memory: Studying Death to Preserve Life, and Co-editor of Genocide Studies International
Dr. Maureen S. Hiebert
Associate Professor, Department of Political Science
Senior Research Fellow, Centre for Military, Security and Strategic Studies
University of Calgary
Author of Constructing Genocide and Mass Violence: Society, Crisis, Identity (forthcoming)
Dr. Victoria Sanford
Professor and Chair, and Director, Center for Human Rights and Peace Studies
Department of Anthropology
Lehman College
New York, New York
Author of Buried Secrets: Truth and Human Rights in Guatemala
Ms. Gillian Lusk
Writer on Sudan and South Sudan
London, UK
Dr. Rouben Adalian
Director, Armenian National Institute
Washington, DC
Editor of The Armenian Genocide in the U.S. Archives
Dr. Yair Auron
Historian
Open University
Ra’anana, Israel
Author of The Armenian Genocide: Forgotten and Denied
Dr. Henry C. Theriault
Professor and Chair of the Philosophy Department
Worcester State University
Worcester, MA
Co-editor of Genocide Studies International
Dr. Elihu D. Richter, MD MPH
Director and Researcher
Jerusalem Center for Genocide Prevention and Hebrew-University-Hadassah School of Public Health and Community Medicine
Jerusalem, Israel
Dr. Rubina Peroomian
Research Associate
Department of Near Eastern Languages and Cultures
University of California, Los Angeles
Dr. Taner Ackam
Professor of History؟
Robert Aram, Marianne Kaloosdian and Stephen and Marian Mugar Chair in Armenian Genocide Studies
Department of History؟
Clark University؟
Worcester, MA
Author of The Young Turks’ Crime Against Humanity: The Armenian Genocide and Ethnic Cleansing in the Ottoman Empire
Dr. Kimberley Ducey
Associate Professor
Department of Sociology
University of Winnipeg
Winnipeg, MB
Dr. Peter Balakian
Rebar Professor of the Humanities
Colgate University
Hamilton, New York
Author of The Burning Tigris: The Armenian Genocide and America’s Response
Dr. John H. Weiss
Professor, and Founder, Caceres-Neuffer Genocide Action Group
Department of History
Cornell University
Ithaca, New York
Dr. Rick Halperin
Professor, Director of the Embrey Human Rights Program, and past Chair of the Board of Directors of Amnesty International, US
Southern Methodist University
Dallas, Texas
Dr. Salim Mansur
Associate Professor
Department of Political Science
Western University
London, Ontario, Canada
Dr. Paul Slovic
University of Oregon
Department of Psychology
Eugene, Oregon
Author of “If I Look at the Mass I Will Never Act: Psychic Numbing and Genocide.”
Professor Michael Bazyler ؟
Professor of Law and The 1939 Society Scholar in Holocaust and Human Rights Studies
Dale E. Fowler School of Law
Chapman University
؟Orange, CA
Dr. Linda M. Woolf
Professor
Psychology and International Human Rights
Webster University
St. Louis, MO
Dr. Waitman Wade Beorn
Lecturer
Corcoran Department of History
University of Virginia
Charlottesville, VA
Dr. Jan Colijn
Professor and Dean Emeritus
Richard Stockton College of New Jersey
Galloway Township, NJ
Author of Ruin’s Wheel: A Father on War, A Son on Genocide
Dr. Jason J. Campbell
Assistant Professor
Departments of Conflict Resolution and Philosophy
Nova Southeastern University
Ft. Lauderdale, FL
Author of Planning a Catastrophe: On the Nature of Genocidal Intent.
Dr. Yael Stein MD
Co-founder, the Jerusalem Center for Genocide Prevention, Jerusalem , Israel
Jerusalem, Israel
The Rev. Heidi McGinness
Presbyterian Clergy (PC-USA)
Denver, Colorado
(Twelve year witness of Khartoum’s genocide and enslavement of
Sudanese citizens.)
Dr Kevin Simpson
Professor of Psychology
John Brown University
Siloam Springs, AR
Author of Soccer under the Swastika: Stories of Survival and Resistance during the Holocaust
Dr. Robert Skloot
Professor Emeritus
Department of Theatre
University of Wisconsin, Madison
Sister Deirdre Byrne
The Little Workers of the Sacred Heart
Washington, DC
Alexander Ramadan Tarjan
Member
End Nuba Genocide
Nuba Mountains, Sudan
Dr. Paul Mojzes
Professor emeritus
Rosemont College
Rosemont, PA
Author: Balkan Genocides: Holocaust and Ethnic Cleansing in the Twentieth Century
Slater Armstrong
Founder/Director
Joining Our Voices and co-leader of End Nuba Genocide
Baton Rouge, Louisiana
John Jefferson
Co-founder
End Nuba Genocide
United States
Dr. Michael Minch
Professor of Philosophy and Peace and Justice Studies
Utah Valley University
Orem, Utah
Dr. C. Louis Perrinjaquet, MD, MPH
Vice President and Medical Director
Doctors to the World
Breckinridge, Colorado
Dr. ######## Bennett,
Professor Emeritus, and Founder, OMNI Center for Peace, Justice, and Ecology
University of Arkansas
Fayetteville, AR
Compiler, Peace Movement Directory
Dr. Gagik Aroutiunian
Associate Professor,
Department of Art, Media and Design,
DePaul University,
Chicago, IL
Dr. John K. Roth
Edward J. Sexton Professor Emeritus of Philosophy
Claremont McKenna College
Claremont, California
Author of The Failures of Ethics: Confronting the Holocaust, Genocide, and Other Mass Atrocities
Dr. Edward Kissi
Associate Professor
University of South Florida
Tampa, FL
Author of “Obligation to Prevent (O2P): Proposal for Enhanced Community Approach to Genocide
Prevention in Africa,” African Security Review
Dr. Debórah Dwork
Rose Professor of Holocaust History and Founding Director of the Strassler Center for Holocaust and Genocide Studies
Clark University
Worcester, MA
Author of Flight from the Reich
Dr. Michael Berenbaum
Former Director of the United States Holocaust Memorial Museum’s Holocaust Research Institute (1993–1997); currently, Director of the Sigi Ziering Institute: Exploring the Ethical and Religious Implications of the Holocaust
American Jewish University
Los Angeles, CA
Author of Witness to the Holocaust, and The World Must Know: The History of the Holocaust as Told in the United States Holocaust Memorial Museum
Dr. Khatchik Der Ghougassian
Professor
Universidad de San Andres
Victoria, Buenos Aires, Argentina
“Genocide and Identity (Geo)Politics: Bridging State Reasoning and Diaspora Activism” in Genocide Studies International
Dr. Alejandro Baer؟
Associate Professor and Stephen C. Feinstein Chair and Director of the Center for Holocaust and Genocide Studies
Department of Sociology
University of Minnesota
Minneapolis, MN
Dr. Deborah Mayersen
Historian
University of Wollongong
Wollongong NSW
Australia
Author of On the Path to Genocide: Armenia and Rwanda Reexamined
Dr. Norman Naimark
Department of History
Stanford University
Stanford, CA
Author of Stalin’s Genocides
Dr. Yehuda Bauer
Professor Emeritus of History and Holocaust Studies
The Avraham Harman Institute of Contemporary Jewry
Hebrew University
Jerusalem, Israel
Author of Rethinking the Holocaust
Dr. Kjell Anderson
University of Amsterdam/NIOD Institute for War, Holocaust, and Genocide Studies
Amsterdam, Netherlands
Author of A Criminology of Genocide: Killing Without Consequence (forthcoming)
Dr. Eric D. Weitz
Distinguished Professor of History
The City College of New York
New York, NY
Author of Century of Genocide: Utopias of Race and Nation
Dr. Alex Alvarez
Department of Criminology and Criminal Justice
Northern Arizona University
Flagstaff, AZ
Author of Genocidal Crimes
Dr. Gregory Stanton
Research Professor in Genocide Studies and Prevention
School for Conflict Analysis and Resolution
George Mason University
Arlington, VA
Ms. Rebecca Tinsley
Journalist and Human Rights Activist
London, England
Author of When the Stars Fell to Earth
Dr. Tetsushi Ogata, Ph.D.
Lecturer
Peace and Conflict Studies — International and Area Studies Academic Program
University of California, Berkeley
Dr. Ervin Staub
Professor Emeritus
Founding Director of the Doctoral program in the Psychology of Peace and Violence
University of Massachusetts at Amherst
Author of The Roots of Goodness and Resistance to Evil: Inclusive Caring, Moral Courage, Altruism Born of Suffering, Active Bystandership and Heroism
Dr. Mukesh Kapila CBE
Professor of Global Health and Humanitarian Affairs
University of Manchester
Manchester, England
Author of Against a Tide of Evil: How One Man Became the Whistleblower of the Twenty-First Century