قانون باستا (BASTA Law) : إقتراح

01:37 PM September, 30 2016

سودانيز اون لاين
aosman-نجران - السعودية
مكتبتى
رابط مختصر

ما دام الأمريكان أجازوا قانون جاستا (JASTA: Justice Against Sponsors of Terrorism Act ), طيب أنحن كافارقة ما نعمل لينا قانون ونسميه باستا (BASTA: Black Africans Slavery and Terrorism Act)

ويسمح القانون برفع دعاوي مدنية ضد الولايات الأمريكية, أو مسؤولين أو أفراد أمريكيين في قضايا تجارة الرق التي مورست ضد جدودنا الافارقة أو أي عمل إرهابي أمريكي له علاقة بالإصابات أو القتل أو الأضرار الناجمة عنه,

ويسمح القانون برفع دعاوي مدنية ضد الولايات الأمريكية, أو مسؤولين أو أفراد أمريكيين في قضايا تجارة الرق التي مورست ضد جدودنا الافارقة أو أي عمل إرهابي أمريكي له علاقة بالإصابات أو القتل أو الأضرار الناجمة عنه,


سسلام عثمان
عتقد دا حا يحصل في كل دول العالم وما حا يقابلو اي فيتو

التعديل عشان حصلت لخبتة في الكتابة

كيفك يا عثمان

ياخ أمريكا زاغت من المحكمة الجنائية عشان بتحاكم بجرائم الحرب وهي طبعا جرائم الحرب دي ما يحتاج شبعانة فيها

عشان كدا عايزة تعمل ليها محكمة جنائية خاصة بيها تحاكم بيها الدول في شخوص رعاياها

Quote: عتقد دا حا يحصل في كل دول العالم وما حا يقابلو اي فيتو

الأخ عماد الشبلي,
بالضبط كده, بس دي دايرة ليها تعاون من معظم دول العالم مع بعضها البعض, عشان بعد داك نقول لي أمريكا جنت براقش على نفسها.

Quote: ياخ أمريكا زاغت من المحكمة الجنائية عشان بتحاكم بجرائم الحرب وهي طبعا جرائم الحرب دي ما يحتاج شبعانة فيها عشان كدا عايزة تعمل ليها محكمة جنائية خاصة بيها تحاكم بيها الدول في شخوص رعاياها

الأخ حمد عبد الغفار عمر,

فعلا أمريكا زاغت من المحكمة الجنائية عشان ما يتحاكم الأمريكان بجرائم حرب رغما عن الممارسات السيئة لأمريكا, لكن في تقديري أمريكا بتستغل الشعوب إستغلال شديد, شعرت بأن البترول خلاص ما عاد من زمان ومصت دول الخليج والآن في تحركات قوية من السعودية في المنطقة عشان تضعف هذه التحركات بدأت تخلق ليها مشاكل.

عشان كدا عايزة تعمل ليها محكمة جنائية خاصة بيها تحاكم بيها الدول في شخوص رعاياها

الاخ حمد سلام

انا في اعتقادي الخاص انها تفكر في الخروج من مجلس الامن زاتو

لان روسيا عملت ليها ازعاج شديد بالفيتو !!!

Quote: لان روسيا عملت ليها ازعاج شديد بالفيتو !!!

الأخ عماد الشبلي,

أمريكا تحاول بقدر الإمكان ان تضعف روسيا والروس بصورة عامة عندهم وفاء ما زي الأمريكان, الأمريكان إستغلالين وبتاعين مصالح مجرد ما تنتهي المصلحة برموا الواحد, لاحظ في مشكلة سوريا, الروس وقفوا وقفة قوية مع بشار. وتركيا لمن فهمت لعبة أمريكا إتجهت نحو روسيا.

بلومبرغ : دوافع الكونغرس خبيثة
OCT 01, 2016
واشنطن- الأناضول- استعرضت صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية الآثار السلبية المترتبة على تقديم دعاوى قضائية فيما يتعلق بهجمات 11 سبتمبر، في إطار قانون «جاستا».
وقالت الصحيفة إن الحكومة الأميركية، بما فيها مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي)، ولجنة التحقيق بأحداث 11 سبتمبر، أمضت سنوات وملايين الدولارات في عمليات التحقيق في هجمات سبتمبر، ولم تعثر على دليل واحد ضد المملكة العربية السعودية.
ونشر موقع بلومبرغ افتتاحية تحت عنوان «كيف وضع الكونغرس الولايات المتحدة في خطر»، استهلها قائلاً إن الأمر استغرق ما يقرب من ثماني سنوات لكي يتمكن الكونغرس الأميركي من إبطال حق نقض استخدمه باراك أوباما، ولكن هذه السابقة الجديدة بالنسبة للرئيس الأميركي المنتهية ولايته تتعلق بتشريع خطير للغاية، وتكشف بصورة واضحة عن الدوافع الخبيثة للكونغرس.
ويرى الموقع أن أوباما كان محقاً في معارضة القانون، الذي من شأنه أن يسمح للمواطنين الأميركيين بمقاضاة الدول الأجنبية، إذ أن هذا التشريع ينتهك بوضوح مبدأ الحصانة السيادية، وإذا تقوض هذا المبدأ فلن يوجد بلد مهدد أكثر من الولايات المتحدة.
عن الوطن القطرية

الأمر.. فأميركا ستلوح بلا شك بقانون «جاستا» للابتزاز ولكنه في الأصل سلاح بلا رصاص.. رغم كل ذلك علينا أن نعمل بجدية متناهية لمواجهة المتغيرات».
إلى ذلك، نشر موقع بلومبرغ افتتاحية تحت عنوان «كيف وضع الكونغرس الولايات المتحدة في خطر»، استهلها قائلاً: إن الأمر استغرق ما يقرب من ثماني سنوات لكي يتمكن الكونغرس الأميركي من إبطال حق نقض استخدمه باراك أوباما، ولكن هذه السابقة الجديدة بالنسبة للرئيس الأميركي المنتهية ولايته تتعلق بتشريع خطير للغاية وتكشف بصورة واضحة عن الدوافع الخبيثة للكونغرس. ويرى الموقع أن أوباما كان محقاً في معارضة القانون، وأكد الموقع، ان هذا التشريع ينتهك بوضوح مبدأ الحصانة السيادية، الذي يمنع المواطنين من استخدام نظام المحاكم في بلدهم لرفع دعوى قضائية ضد حكومة أجنبية. وإذا تقوض مبدأ الحصانة السيادية، لن يوجد بلد مهدد أكثر من الولايات المتحدة.
عن الوطن القطرية
خبراء سعوديون: «جاستا».. «سلاح بلا رصاص»
OCT 01, 2016
الرياض- الأناضول- قلل خبراء وكتاب سياسيون واقتصاديون سعوديون، من تأثير قانون «العدالة ضد رعاة الإرهاب» الأميركي- جاستا- ووصفوه بأنه «سلاح بلا رصاص»، معتبرين أن إقراره تم لأسباب سياسية تتعلق بالانتخابات الرئاسية الأميركية قريباً وأنه يمكن بسهولة مواجهته في حال طبق على السعودية من خلال مبدأ «المعاملة بالمثل». وقال عضو مجلس الشورى السعودي، فهد بن جمعة، إنه ليس لدى السعودية ما تخشاه من قانون «جاستا» كونها ليست دولة إرهابية، ومن يخافه هي الدول الإرهابية، والمعروفة بدعمها للإرهاب والمليشيات. وذكر في اتصال هاتفي مع «الأناضول» أن القانون ليس موجهاً ضد السعودية ولم يتم تسمية دول فيه، والـ28 صفحة التي ارتكز عليها القانون برأت السعودية وليس فيها أي دليل إدانة. وتساءل بن جمعة: «أي دولة أو شخص ينفذ جريمة يكون له هدف ومصلحة.. ما هدف أو مصلحة السعودية من ضرب برجي التجارة في الولايات المتحدة في 11 سبتمبر؟». مؤكداً أن سبب إبطال فيتو الرئيس الأميركي باراك أوباما هو أسباب سياسية بحتة، كون الديمقراطيين لا يودون خسارة أصوات في الانتخابات المقبلة. وقال الكاتب الاقتصادي السعودي محمد العنقري، إن إقرار قانون «جاستا» أسبابه سياسية، «لكنه في النهاية، قانون لن يشكل أكثر من عراك بين المحامين في أروقة المحاكم ولن يصل لنتيجة». وتبلغ قيمة الاستثمارات السعودية في أذون وسندات الخزانة الأميركية 103.7 مليار دولار، حتى نهاية مايو الماضي، بحسب بيانات وزارة الخزانة الأميركية. وقال العنقري إن القانون سيفتح الباب أمام جميع الدول لإقرار قوانين مشابهة وتتم المعاملة بالمثل ولأسباب مختلفة يمكن توفيرها. وقال سلمان الدوسري رئيس تحرير صحيفة الشرق الأوسط، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: «السعودية ليست دولة طارئة لكي تهتز من قانون «جاستا»، القانون أساساً يسبب فوضى في النظام العالمي، الولايات المتحدة لديها أيضاً مصالح بالمنطقة». من جهته، قال رئيس اللوبي السعودي في أميركا (سابراك) سلمان الأنصاري: «جاستا» ليس قانوناً حقيقياً وقابلاً للتطبيق، فالتعامل بالمثل سيوقف فعالية هذا القانون بشكل مباشر. وأضاف في تغريدة عبر «تويتر»: «حينما يتم التعامل بالمثل، وهذا هو المتوقع، فسيتم مقاضاة أميركا من خلال أفراد وسيتم تجميد أموال أميركية إذا تطلب
الأمر.. فأميركا ستلوح بلا شك بقانون «جاستا» للابتزاز ولكنه في الأصل سلاح بلا رصاص.. رغم كل ذلك علينا أن نعمل بجدية متناهية لمواجهة المتغيرات».
إلى ذلك، نشر موقع بلومبرغ افتتاحية تحت عنوان «كيف وضع الكونغرس الولايات المتحدة في خطر»، استهلها قائلاً: إن الأمر استغرق ما يقرب من ثماني سنوات لكي يتمكن الكونغرس الأميركي من إبطال حق نقض استخدمه باراك أوباما، ولكن هذه السابقة الجديدة بالنسبة للرئيس الأميركي المنتهية ولايته تتعلق بتشريع خطير للغاية وتكشف بصورة واضحة عن الدوافع الخبيثة للكونغرس. ويرى الموقع أن أوباما كان محقاً في معارضة القانون، وأكد الموقع، ان هذا التشريع ينتهك بوضوح مبدأ الحصانة السيادية، الذي يمنع المواطنين من استخدام نظام المحاكم في بلدهم لرفع دعوى قضائية ضد حكومة أجنبية. وإذا تقوض مبدأ الحصانة السيادية، لن يوجد بلد مهدد أكثر من الولايات المتحدة.
عن الوطن القطرية