هذا رأي الشخصي في الحوار و المتحاورين .....كمواطن و كمتابع : مع احترامي للجميع

09:02 PM September, 28 2016 سودانيز اون لاين
محمد عبد الله الحسين-
مكتبتى
رابط مختصرهذا رأي كمواطن في الحوار و متابع: مع احترامي للجميع
مقدمة لا بد منها:‏احترم كل وجهات النظر حول الحوار: احترم المؤيّد ...و المناصر، و المعارض
و ‏المتابع، و المراقب، و المتوجس، و القلبه على وطنه و العينه على مصير بلده ‏و العينه على مصلحته.
احترمهم جميعا .
مش الحياة مواقف؟
مش كلهم ‏مواطنين مع اختلاف درجة وطنيتهم ؟
مش كل إنسان مخيّر ؟ ‏
و اخيرا ألم يقل المولى عزّ و جل في محكم تنزيله(..و كل إنسان ألزمناه طائره ‏في عنقه)؟اواصل

اما بعد:‏
كمواطن و مثقف و إنسان معاصر و كائن اجتماعي و سياسي مع وقف التنفيذ ‏
اتابع أحيانا ما يرشح في أجهزة الإعلام المرئية( رغم غثاثة ما تبث) حول مخرجات ‏و مجريات الحوار
و خاصة في التلفزيون( الذي لم يستفيد منه المواطن السوداني ‏كما تستفيد منه الحكومة).‏
اقول احيانا اتابع بتركيز و احيانا بنصف تركيز..طبعا الحياة مشاغل. و كما أن ‏شعور و عواطف
و احاسيس الإنسان متغيرة (زي طقسنا)..ومتبدّلة ..وما ثابتة... ‏بالتالي بكون:...مرة اسرح و مرة افرح ...
...و مرة تغلبني القراية و كمان الحياة ذاااتا... ‏فأكون مرة زهجان ...و مرة فرحان ...و مرة قرفان. ....
...و مرات كمان مرة ثوري
و مرة ‏خانع و مرة قانع ..
و مرة مصادم ..
...و مرة صامت ...
...و مرة ناقم....
....و نااادرا ‏متفائل.‏

ما علينا... خلوني في الحوار ( الغلب شعبه). من خلال متابعتي لخطب و كلام ‏و كلمات و ملامح و تعبيرات و كذلك حركات عيون و ازياء و لغة جسد المتحدثين ‏حول الحوار و الحاضرين في جلساته... ....المتأنقين منهم و المتبسطين في ‏هندامهم . و أصحاب الملامح الثعلبية... و العيون الزائغة .......و الشفاه الكاذبة..التي ادمنت الكذب و تحرّته( و ستُكتب عند الله كذابا)... و ‏أيضاً :كذلك أصحاب القلوب الطيبة و النوايا الطيبة و الذين تبدو على محياهم بساطة ‏شعبي و صدقه (و سذاجته) و كذلك الذين تبدو على محياهم الجراة و الوقاحة ‏و بلادة الحس .. و المتعالين (على الناس) و المتكبرين ......و اللصوص و سارقي ‏قوت الشعب و عرقه و كذلك البسطاء من أهل بلادي.. الطيبون .الذين يحبون ‏بلدهم الذين يرجون من الحوار خيرا.......كل هؤلاء كانوا في جلسات الحوار أو ‏علقوا عليه و على جلساته او رأيتهم و سمعتهم يعلقون الآمال العِراض عليه ....كمايعلق بعضهم ‏ أكاذيبهم و ترّهاتهم و خيباتهم و نذالتهم فيه.. رغبة في تمديد زمن المبارة..سبحان الله! كل هؤلاء موجودون في ‏مكان واحد؟ الصادقون و الكاذبون؟ و( المؤمن صدّيق).‏خلونا من ده كله:‏من خلال متابعاتي و قراءتي الخاصة و حدسي الذي لا يكذب........ و من فراسة ‏اكتسبتها من زمن ...في كثير من المواقف........... استطيع أن أصنّف المشاركين في ‏الحوار أو بالأحرى المعلقين و المتحدثين.......... أو الذين يكتبون حول الحوار..أو ‏الذين يؤيدون و يناصرون (و يصرّون كذلك) الحوار.. أو الذين يرونه سرابا و ‏تضليلاً و كسب للوقت ....أو الذين يرجون منه الكثير.فكل هولاء و أولئك و هم و هن ‏يمكن تصنيفهم
كالتالي( على حد علمي و رأي الخاص و حدسي و فراستي):‏و هم إما:‏
ملحوظة: انتهت مداخلاتي لهذا اليوم:
اواصل:
قبل ان ابدأ بالتصنيف ..أذكّر مرة أخرى هذه قراءة خارجية فقط و لا دخل لها ‏بالدواخل و النوايا ( مش الشريعة عليها بالظاهر؟) ‏
و أكرر إحترامي للجميع ‏
و كل واحد مسئول الله و الوطن من موقفه ذاك..‏
سواء كان ضالاً أو مضلِّلأ ‏
أو صادقاً في مسعاه ‏
او كاذبا ‏
أو مساعدا في ذلك كله:‏

قبل أن أبدأ بتصنيف المشاركين في الحوار نسيت أن أقول جاءت كتابتي لهذا الموضوع في لحظة كنت
اتابع بعض التعليقات و الكلمات و التصريحات لبعض المشاركين في الحوار. فتكوّن لدي إنطباع في تلك اللحظة
من خلال مطالعتي لملامح الوجوه خلال التواجد في القاعة و من خلال الوقوف أمام الكاميرا و من خلال جولة الكاميرا
بين المشاركين و من خلال قراءة لغة الجسد و حركات العيون عند مرور الكاميرا. بالإضافة لمعلومات
سابقة تكوّنت لدي حول بعض الرموز السياسية و الشعبية المعروفة.
فجاء هذا التصنيف الشخصي بناء على رد فعلي الشخصي لما جرى و يجري أمامي و في القاعة
.فكان نتاج ذلك هو هذا الموضوع الذي بدأته بمجرد أن رأيت الاستطلاعات فارجو المعذرة إن جاءت كلماتي أو رد فعلي صادم للبعض.
و الآن أقدّم التصنيف الذي تكوّن لدي من وحي ما ذكرت:

تحياتي الاخ محمد عبد الله
وينو رأيك ؟؟؟
انت مع المتحاور والمؤيد الحوار والرافض الحوار والبتاوق بي فوق حوش الحوار والقاعد حمب طلحة عبد الله هههه ...انت يا اخوي ماخد الموضوع مقطوعية (صم لم )
انت مع كل الخيارات ...
ويييينو الراي
وشكرا

الأخ علي دفع الله
شكرا على الطلة
رأي أصلا لا يؤثر لكن بتلقاه في ثنايا الموضوع... أصله الموضوع ذاته حمّال أوجه
لكن ...أرجو أن تنتظر النهاية
مشكور على مداخلتكم و تعليقك الظريف

أخ محمد -- تحية طيبة
.. الحوار مثل (جراب مقدود)... وبدلا من يتم (رتق الجراب) -- يصرون علي ملئه بالماء .
1- كل حكومات السودان (وهذه أسوأها علي الاٍطلاق) لديها نفس المنظار للأمور (( وعود عاطفية - تفوق مقدراتهم -- الركون لحياة المكاتب واٍطلاق التصريحات -- الشللية والمجاملة )) .
2- الحكومة الحالية (اٍستعدت العالم عليها) - فانسحب منها الصديق بعد أن عادتها الدول الكبري - ووقف الشقيق متحسرا - فوجدت نفسها معزولة عن محيطها الاٍقليمي والعالمي .
3- قربت أحبابها وأصدقائها وأقربائها في الداخل - فبعدت عن الشعب وبعد الشعب عنها .....
*** الحوار بالنسبة لنا لا يعني سوي (ترضيات سياسية) لاقتسام السلطة ... وأس سلطة في بلد متهالك - صار مضحكو للجميع ... ونحن بعد أن طغي علينا الكآبة وأصابنا الاٍحباط - ما عاد يهمنا من يأتي ومتي يذهب ...!!!
فقط اٍنغرست مفاهيم جديدة في هذا الشعب ولن تفارقه أبدا (( صرنا نفرض في كرامتنا - وعروضنا - وتعلمنا تكسير الثلج ))........!!!
والمجموعة المتحاورة ليس لديها الا (أهدافها الشخصية) ... والحكومة تعلم --- والحوار (ترضيات) ولن يرضي البعض -- وستستمر الدائرة الخبيثة الي يوم يبعثون .... اللهم اٍلا اٍذا ...................

و الآن أقدّم التصنيف الذي تكوّن لدي من وحي ما ذكرت: اراهم يجلسون في قاعات الحوار ...في سمتهم الوطني الباهر .....يجلسون ...تحسبهم جميعا ..و قلوبهم شتّى ( أسأل الله أن لا تكون قلوبهم شتى)‏‏-هناك فئة الصادقين الذين يصدقون ما يسمعون و هم ليسوا سيئوا النية بتاتاً. و هؤلاء قد جاءوا فقط بدافع وطني بحت ليلبّوا نداء الوطن بصدق و حماس و هم يضعون كل آمالهم ‏في هذا الحوار .‏ و هم فئة قليلة تعد على اصابع اليد جاوء يحملون صدقهم و حسّهم الوطني ‏تلوح ملامحه في ازيائهم البسيطة و في جلساتهم الهادئة في نظراتهم التي ازعجها ‏سطوع اضواء القاعة البهرة و فلاشات التصوير التي تسوّق الوجوه في سوق ‏النخاسة الكاسدة... استحي أن أطلق على هؤلاء السذّج أو المُغرر بهم و لكني ‏أطلق عليهم الصادقون الصديقون الطيبون الذي يحسبون أن كل ما يقال حقيقة .‏
وشوشة:

الأخ عمار
شكرا على مشاركتك بالرأي و أتفق معك للحد البعيد
لك ودي و تقديري

‏- هناك فئة ليست بالقليلة فئة احترفت اللعب بالبيضة و الحجر و بعواطف ‏الجماهير.. فئة تحرّت الكذب
و تعوّدت ان تقول و تصرّح بما لا تؤمن و تكذب دون أن ‏ترفّ لها عين.فئة ادمنت الكذب
و كُتِبَت عند المولى كذّابا و انتهى امرهم.‏‏-
- و هناك فئة تشبه أصحاب الاعراف لم يتضح مصيرهم بعد و موقفهم ..
.....الذين جاءوا أملاً في إصلاح و جاء ‏تائبين عما ارتكبوا في حق الوطن من السياسين الذين باعوا ضمائرهم يوما
ثم ‏ندموا لأن البيعة لم تكن تستحق ...لأن الثمن قليل و المباع كان غاليا و عزيزا.‏ فيتوقف وضعهم من خلال الموقف الذي سيتخذونه في نهاية الأمر.

‏- هناك فئة مميّزة و متميّزة ..فئة لا لون لها و لا طعم .. . فئة كالإناء الزجاجي المستطرق
‏تتخذ شكل السائل الذي يُصبّ فيه.
مذبذبين بين هؤلاء و اولئك .. و هؤلاء ‏سيظل موقفهم هكذا كالمتجمّدين .. إلى أن يدركهم الموت.‏
‏- هم فئة قليلة .....منهم الطيب و الساذج ( كما يصنفونهم هؤلاء) جاءوا إلى ‏الحوار مدفوعين بصدقهم.
إذ هم يصدقون كل ما يقال دون فحص أو تمحيص ‏ينساقون لاحاديث من أدمنوا الكذب و خداع الجماهير. ....
....يحسبون كل كلمة ‏صادقة ...
......جاءت هذه الفئة و هم يأملون و يتمنون للوطن السلام و الامن و الوئام ‏......................
.........و لا يعرفون قراءة لغة الدواخل و لا يعرفون السياسيين و أن ما تُكِنً صدورهم ‏أقذر.‏

‏- هناك فئة كبيرة نوعاً ...تعوّدت اكل السحت و مال اليتيم.. دعك من مال ‏الشعب إذ لا يرونه حراما.
تضم هذه الفئة على وجه التحديد بعض الإعلاميين و ‏الصحفيين و أصحاب الأقلام الضالين المضلِّلين
الذين تضاعف جرمهم لأنهم ‏يعرفون الحقيقة و يكتمونها.. يعرفون الصالح من الطالح و يتغاضون عن شرف ‏الكلمة..هؤلاء جرمهم أعظم.‏
‏- هناك فئة المنافقين . و هي فئة وضعت ضميرها في ثلاجة و انصاعت لصوت إبليس فتفاعلت معه ‏و استجابت و طاوعته.
و تناست ان هذا الشعب كان يرجو منها الكثير ...
....فتضلّت لأنها ‏باعت وطنيتها بثمن بخس. و بالتالي لا يُرجى منها الكثير إلا كما يُرجى من النار إلا الرماد.‏

و هكذا يتمايز الناس عند الحوار في وطنيتهم و مواقفهم و صدقهم و في ‏معدنهم.
يذكّرني موقفهم هذا بالوقوف يوم الموقف العظيم أمام المولى و الملئكة محيطين بالعرش
و لا يتكلم إلا من إذن له الرحمن ..
و نسأل الله أن يكفينا ‏بكرمه و رحمته و عفوه خّزي ذلك اليوم و بأسآه و ضرّآئه و ضيقه
و ان يشملنا ببكرمه و عطفه و عفوه و رضاه
يوم تسود ‏وجوه و تبيض وجوه، يوم ينفع الصادقون صدقهم.‏
و نسأل الله أن يجعلنا من الصادقين في القول و الفعل. ‏
و أن يهدي الله إخواننا إلى الطيب من القول و العمل و الصدق مع الله و النفس.
و ‏أن يحفظ بلادنا من كيد الكائدين و المتربصين ..
و من الفاسدين من أهلها و من حيف أبنائها م
و ن غفلتنا و هواننا و ضعفنا و ‏تشرذمنا و هوى النفس.‏
اللهم إنك سميع مجيب

Quote: يذكّرني موقفهم هذا بالوقوف يوم الموقف العظيم أمام المولى و الملئكة محيطين بالعرش و لا يتكلم إلا من إذن له الرحمن ..

جنابو محمد عبدالله
تحياتي
تصنيفك للجماعة مالو متشائم كده؟ بشبة كلام د. إحلام التى يعتبرونها مجنونة وأنا شخصيا بعتبرها عاقلة جدا بس بتتكم بما هو خارج إطارها الزمني والموضوعي.
وأنت تكتب لنا رايكم فإستصحب لنا و للسودان دعوة خاصة من أولاد جابر لتنصلح الحال لكون تخيلك للمشهد ربطته بصلاح الجابراب، سبحان الله حتي بوليسهم تقي.
والمشايخ قالوا: الما في قلبه محبة ما عنده الحبة . فحسن الظن بالجابراب محبة.

الأخ حماد تحياتي
إقتباس:بالمناسبة أيقونة الإقتباس عندي ما شغالة:( تصنيفك للجماعة مالو متشائم كده؟)
أقول أنا بكامل وعي و بدافع من ضميري و بكل صدق كتبت ما قلت لأنه ده انطباعي دون إضافة او تزويق.
و ثقتي في ربنا كبيرة عشان كده من الناحية دي متفائل لكن من ناحية جماعتك ديل متشائم .
و ربنا عرفوه بالعقل.
اما المقارنة مع د. احلام فمع احترامي لي د. أحلام ها لكن ظلمتني بالمقارنة لاني لا أرى وجه للمقارنة..
....لكن و إشارتك وصلت و اتفهمت.
بعدين انا في هذا البوست ده و تقريبا في معظم البوستات بحاول أتجنب شخصنة الموضوعات ..ليه؟
بُعدا من المشاكل ........
....و كسبا للوقت و
...احتراما لنفسي و للآخرين......عشان كده ما ذكرت أي إسم. لا في المنبر أو برة المنبر....
..............بل بقول لكل واحد رأي ...........و مع احترام الجميع.
- اقتباس تاني(...وأنت تكتب لنا رايك إستصحب لنا و للسودان دعوة خاصة) أقول:
أنا فعلا دعوت في نهاية آخر مداخلة لي كالتالي:
( و نسأل الله أن يكفينا ‏بكرمه و رحمته و عفوه خّزي ذلك اليوم و بأسآه و ضرّآءه و ضيقه ..
....و ان يشملنا بكرمه و عطفه و عفوه و رضاه....يوم تسود ‏وجوه و تبيض وجوه، ...
............يوم ينفع الصادقون صدقهم.‏ و نسأل الله أن يجعلنا من الصادقين في القول و الفعل...
.. ‏و أن يهدي الله (إخواننا) إلى الطيب من القول و العمل و الصدق مع الله و النفس....
..............و ‏أن يحفظ بلادنا من كيد الكائدين و المتربصين ..
.....و كذلك من الفاسدين و المفسدين من أهلها..... و من حِيف أبنائه .... و من غفلتنا و هواننا و ضعفنا و ‏تشرذمنا و من هوى النفس.‏
اللهم إنك سميع مجيب) .

في اعتقادي ده دعاء كافي بالنسبة لي نسأل ربنا السميع المجيب ان يستجيب.
و لك الحق في أن تدعو بما تشاء إذا لديك المزيد فالله أقرب من حبل الوريد.
لك شكري و احترامي

الأخ حماد تحياتي
إقتباس:بالمناسبة أيقونة الإقتباس عندي ما شغالة:( تصنيفك للجماعة مالو متشائم كده؟)
أقول أنا بكامل وعي و بدافع من ضميري و بكل صدق كتبت ما قلت لأنه ده انطباعي دون إضافة او تزويق.
و ثقتي في ربنا كبيرة عشان كده من الناحية دي متفائل لكن من ناحية جماعتك ديل متشائم .
و ربنا عرفوه بالعقل.
اما المقارنة مع د. احلام فمع احترامي لي د. أحلام ها لكن ظلمتني بالمقارنة لاني لا أرى وجه للمقارنة..
....لكن و إشارتك وصلت و اتفهمت.
بعدين انا في هذا البوست ده و تقريبا في معظم البوستات بحاول أتجنب شخصنة الموضوعات ..ليه؟
بُعدا من المشاكل ........
....و كسبا للوقت و
...احتراما لنفسي و للآخرين......عشان كده ما ذكرت أي إسم. لا في المنبر أو برة المنبر....
..............بل بقول لكل واحد رأي ...........و مع احترام الجميع.
- اقتباس تاني(...وأنت تكتب لنا رايك إستصحب لنا و للسودان دعوة خاصة) أقول:
أنا فعلا دعوت في نهاية آخر مداخلة لي كالتالي:
( و نسأل الله أن يكفينا ‏بكرمه و رحمته و عفوه خّزي ذلك اليوم و بأسآه و ضرّآءه و ضيقه ..
....و ان يشملنا بكرمه و عطفه و عفوه و رضاه....يوم تسود ‏وجوه و تبيض وجوه، ...
............يوم ينفع الصادقون صدقهم.‏ و نسأل الله أن يجعلنا من الصادقين في القول و الفعل...
.. ‏و أن يهدي الله (إخواننا) إلى الطيب من القول و العمل و الصدق مع الله و النفس....
..............و ‏أن يحفظ بلادنا من كيد الكائدين و المتربصين ..
.....و كذلك من الفاسدين و المفسدين من أهلها..... و من حِيف أبنائه ....
......و من غفلتنا و هواننا و ضعفنا و ‏تشرذمنا و من هوى النفس.‏
اللهم إنك سميع مجيب) .

في اعتقادي ده دعاء كافي بالنسبة لي ...و نسأل ربنا السميع المجيب ان يستجيب.
و لك الحق في أن تدعو بما تشاء إذا لديك المزيد فالله أقرب من حبل الوريد.
لك شكري و احترامي