بعد السودان وروسيا والسعودية والكويت وأمريكا, ليبيا تحظر المنتجات الزراعية المصرية

بعد السودان وروسيا والسعودية والكويت وأمريكا, ليبيا تحظر المنتجات الزراعية المصرية


09-26-2016, 12:47 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=490&msg=1474890462&rn=0


Post: #1
Title: بعد السودان وروسيا والسعودية والكويت وأمريكا, ليبيا تحظر المنتجات الزراعية المصرية
Author: Frankly
Date: 09-26-2016, 12:47 PM

12:47 PM September, 26 2016

سودانيز اون لاين
Frankly-ارض الله ومعمورته
مكتبتى
رابط مختصر

ليبيا تفرض حظراً مؤقتاً على المنتجات الزراعية المصرية

25 سبتمبر 2016 09:50 م

القاهرة - مباشر: فرض مركز الرقابة على الأغذية والأدوية في بلدية مصراتة بليبيا، حظراً مؤقتاً على المنتجات المصرية، على خلفية تقارير للهيئات والمنظمات الدولية الغذائية بشأن تلوث المنتجات الزراعية المصرية، وفقاً لبيان عبر صفحة المركز الرسمية بـ فيس بوك.

وأضاف البيان، اليوم الأحد، أن السلطات لن تسمح باستخراج البضائع المصرية التي وصلت للسوق المحلية حتى ظهور نتائج تحاليل العينات التي جمعها المركز.

كانت وزارة التجارة السودانية أصدرت، يوم الثلاثاء الماضي، قراراً بوقف استيراد الخضر والفاكهة والأسماك من مصر مؤقتاً.

وتداولت مؤخراً تقارير حول إصابة عدد من الأشخاص بفيروس الكبد الوبائي في الولايات المتحدة، مشيرة إلى معلومات تفيد بأن مصدر الفيروس المحتمل هو منتج فراولة مجمدة مستوردة من مصر.

فيما نقلت وكالة إنترفاكس الروسية عن مصدر بالهيئة الفيدرالية الروسية للرقابة البيطرية والصحة النباتية، في 13 سبتمبر الجاري، قولها: إن روسيا ستوقف استيراد الخضروات والفواكه المصرية .

كما أصدرت وزارة التغير المناخي والبيئة بالإمارات، يوم الأحد الماضي، تعميماً بتشديد الإجراءات الرقابية على الفراولة المجمدة والمستوردة من مصر؛ تجنباً لوصول أي منتجات ملوثة أو تشكل خطراً على المستهلك بالدولة.

Post: #2
Title: Re: بعد السودان وروسيا والسعودية والكويت وأم�
Author: Frankly
Date: 09-26-2016, 02:57 PM
Parent: #1

بالإضافة لحظر اليابان المنتجات الزراعية المصرية قامت قطر يتشديد إجراءات الرقابة على المنتجات الزراعية المصرية

_____________

"قطر تشدد إجراءات الرقابة على المنتجات الزراعية المصرية"
أعلنت دولة قطر ممثلة في قسم صحة المنافذ ومراقبة الأغذية بالجمارك تشديد إجراءات الرقابة على المنتجات الزراعية القادمة من مصر، وسحب عينات بشكل أسبوعي من المنتجات الزراعية غير المعاملة حرارياً، مثل الخضار والفواكة الطازجة والأجبان بكافة أنواعها واللحوم الحمراء والبيضاء والأسماك.

ونص التعميم رقم 22 بعدم الإفراج عن الشحنات إلا بعد التأكد من مطابقتها للمواصفات الخاصة بها مخبرياً، والتأكد من المستندات والوثائق الصحية المصاحبة للشحنات، مع استمرارية منع استيراد الفراولة المجمدة.

Post: #3
Title: Re: بعد السودان وروسيا والسعودية والكويت وأم�
Author: Frankly
Date: 03-11-2017, 11:36 PM
Parent: #1


Post: #4
Title: Re: بعد السودان وروسيا والسعودية والكويت وأم�
Author: Frankly
Date: 03-13-2017, 10:13 PM
Parent: #3

الصناعة السودانية تطالب بحظر استيراد سلع مصرية جديدة الخرطوم
ــ عاصم إسماعيل

13 مارس 2017

خاطبت وزارة الصناعة السودانية نظيرتها للتجارة، أمس، بإضافة سلع مصرية جديدة إلى قائمة السلع التي حظرتها سابقا لتلوثها بمواد تضر بصحة المواطن، وذلك قبل ظهور نتائج الفحص المعملي التي رفعتها المواصفات السودانية لمجلس الوزراء للبت بشأن السلع المحظورة من الخضر والفاكهة والأسماك. ووفقا لخطاب من وزارة الصناعة، اطلع عليه "العربي الجديد"، وموجه إلى وزارة التجارة بتاريخ أمس الأحد، فقد شملت القائمة منتجات جديدة، من بينها المربى والصلصة والكاتشب.

وقالت الصناعة في خطابها إن شكاوى ومعلومات قد وردت إليها تفيد بأن الخضر والفواكه الملوثة التي تم حظر استيرادها بشكل مباشر أصبحت تأتي إلى السودان مصنعة بعدة أشكال تشمل المربيات والصلصة والكاتشب.


ووفقا للوزارة، فإن السلع فاسدة لأنها مصنعة من مدخلات إنتاج ملوثة وربما تتسبب في عدد من الحالات المرضية الخطيرة. وقالت الوزارة: "وصلا لما سبق وحفاظا على صحة المواطن وحماية للسلع الوطنية، نرجو إضافة سلع المربيات والصلصة والكاتشب إلى قائمة السلع التي يمنع استيرادها من مصر"، وفقا للخطاب.

ولم يتسن لـ"العربي الجديد" معرفة ما إذا كانت وزارة التجارة أضافت تلك السلع إلى قائمة الحظر.

وأكملت هيئة المواصفات والمقاييس السودانية الأسبوع الماضي فحص عينات السلع المصرية "خضروات وفواكه وأسماك"، وسلمت نتائجها النهائية لمجلس الوزراء ووزارة التجارة السودانية للبَت بشأنها.

ولكن المدير العام للهيئة، عوض سكراب، قال إن هيئته ملتزمة بقرار منع دخول المنتجات المصرية إلى حين صدور قرار رسمي بشأنها، وأكد قدرة هيئته على فرض سيطرتها ورقابتها على السلع الواردة من المواد الغذائية والإنشائية المنتجة محلياً.

وقررت الحكومة السودانية، في سبتمبر/أيلول العام الماضي، وقف استيراد جميع أنواع الخضر والفاكهة والأسماك من مصر مؤقتا لحين اكتمال ما سمتها الفحوصات المعملية والمخبرية التي تُجرى لضمان السلامة العامة في البلاد.

وأرجع بيان صادر عن وزارة التجارة السودانية، وقتها، القرار إلى حرص الوزارة على صحة وسلامة الإنسان والحيوان والنبات في البلاد، وشمل كافة المنتوجات الطازجة والمجمدة والمجففة.

Post: #5
Title: Re: بعد السودان وروسيا والسعودية والكويت وأم�
Author: Frankly
Date: 03-18-2017, 01:10 PM
Parent: #4

في محاولة مصرية لدرء الضرر المترتب على حظر المنتجات الزراعية والصناعية والسمكية المصري, طغت لغة الإنكار عوضاً عن معالجة جذور الأزمة الحقيقية التي يتضرر منها الإنسان المصري أولاً قبل مواطني الدول المستوردة للمنتجات المصري الفاسدة

التبرير يقول أن تناول أخبار الحظر في الصحف والقنوات عن القطاع التصديري يؤثر بشكل سلبي على سُمعة الصادرات الزراعية المصرية بالخارج ويستغلها الدول المنافِسة ضد مصر وتسبِّب قلقًا لدى المسئولين في الدول المستوردة للمنتجات الزراعية المصرية.

وهو تبرير يوضح مدى تجاهل وتعمد السلطات المصرية لملفات فساد المنتجات المصرية



Post: #6
Title: Re: بعد السودان وروسيا والسعودية والكويت وأم�
Author: Frankly
Date: 03-22-2017, 01:10 PM
Parent: #1

Quote: الصرف الصحي يروي مزروعات مصرية... والدولة لا تبالي
القاهرة _ أحمد علي
11 يوليو 2016



تمتد آلاف الأمتار من الأراضي الزراعية على جانبي "ترعة المريوطية" (قناة مائية)، التي تشق محافظة الجيزة، وتحديداً جنوب المحافظة، الذي يشتهر أهله بالعمل الزراعي منذ زمن بعيد. هذه الأراضي الزراعية التي يعود عمرها إلى مئات السنين، تخضع لتغييرات جذرية من شأنها تغيير خريطة الرقعة الزراعية لهذه المنطقة بالكامل.
وتعد محافظة الجيزة، إحدى محافظات القاهرة الكبرى، التي شهدت امتداداً عمرانياً كبيراً من دون أن يقابله توسع في خدمات الصرف الصحي. أسفر عن ذلك مد خطوط الصرف الصحي بالترع الرئيسية في المحافظة، مثل الزمر والمريوطية والتي تُستخدم في ري الأراضي...

هذه ليست الحالة الوحيدة، بل إن كفر الشيخ، إحدى أشهر المحافظات الزراعية في مصر، باتت هي الأخرى تعتمد بصورة كبيرة على الصرف الصحي والصرف الصناعي في ري الأراضي الزراعية.
"
تعد محافظة الجيزة، إحدى محافظات القاهرة الكبرى، التي شهدت امتداداً عمرانياً أسفر عنه مد خطوط الصرف الصحي بالترع الرئيسية في المحافظة

"
وتحول المزارعون في كفر الشيخ للاعتماد على الصرف الصحي والصناعي بعد إغلاق مياه بحر "الصعايدة"، التي كانت تعد منفذاً لمياه نهر النيل عن طريق مدينة دسوق.
ويقول محمود الشيتي، أحد القاطنين في مركز أبو النمرس جنوبي الجيزة: "العمارات حلت مكان جزء من الأراضي الزراعية خلال السنوات الخمس الماضية، من دون تراخيص بناء، واعتمد الأهالي على الجهود الذاتية في توصيل خطوط الصرف الصحي. ولكن ظهرت أزمة بسبب عدم جواز ربط هذه الخطوط بخط الصرف الصحي الرئيسي لكل منطقة، نظراً لعدم الحصول على ترخيص البناء، وتمت الاستعاضة عن خط الصرف بترع ري الأراضي".
ويوضح الشيتي: "تحويل الصرف الصحي إلى الترع على مدار عدة سنوات أدى إلى تلوث المياه بشدة، فضلاً عن تحولها إلى مقالب للقمامة والحيوانات النافقة، ما جعل المياه غير صالحة للاستخدام. الفلاحون يدركون حجم الفاجعة ولكن لا يملكون مصدراً آخر لري أراضيهم".
ويؤكد الشيتي: "إن كفاءة التربة تراجعت بشدة وتتعرض للبوار التدريجي بسبب أملاح الصرف الصحي المتدفق إلى مياه الترعة".
وبخلاف التداعيات الكبيرة على التربة، فهناك تأثير أيضاً مباشر على المواشي التي يعكف على تربيتها الفلاحون نظراً لاعتمادها تغذيتها على محاصيل هذه الأراضي.
وقد أبدى الفلاحون في أكثر من مناسبة غضبهم تجاه تجاهل الحكومة، ممُثلة في مديريات الري، وعدم توفير مياه ري نقية للأراضي الزراعية، خاصة في محافظة كفر الشيخ التي تختلط فيها مياه الصرف الصحي بالصرف الصناعي الذي يحوي مُذيبات ومواد كيميائية.

هذه المخاطر يُدركها جيداً المواطنون الذين لا يجدون أمامهم سوى المحاصيل، التي تم ريها بالصرف الصحي، إذ تعبر السيدة، ماجدة أيوب، (ربة منزل 54 عاماً) عن حجم المأساة التي يعيشها المصريون، وتقول: "أصبحت الأمراض تنتشر بيننا بصورة واسعة وغير طبيعية، ونعرف جيداً أن تلوث الأطعمة سبب رئيسي في هذه الأمراض".
وتشدد أيوب على أن الحكومة تعلم جيداً هذه المخاطر دون أن تتحرك، ونعلم أيضاً أن كثيراً من الفلاحين يمتنعون عن تناول المحاصيل المزروعة بأراضيهم، والبحث عن محاصيل أخرى تم ريها بمياه نقية، هرباً من المرض.
حديث هذه السيدة تؤكده الدراسات العلمية، التي ذهبت إلى أن المحاصيل الزراعية التي خضعت للري بالصرف الصحي تكون مُمرضة، ولا سيما النيئة منها كالخس والبقدونس ولا تكفي عملية الغسل والنقع بالخل لإزالة آثار التلوث. وأرجعت الدراسات هذا الأمر إلى أن الأمراض قد دخلت أنسجة النبات، ولا يمكن التخلص منها إلا بالطهو على درجات حرارة عالية لا تناسب الكثير من المحاصيل.
وهناك كارثة أخرى أشد خطورة تضرب صُلب أنظمة الري والشرب في مصر، ألا وهي صب مصارف رئيسية للصرف الصحي غير المعالج في نهر النيل. ويؤكد الباحث، أحمد السيد، أن حصة مياه النيل البالغة 55 مليار متر مكعب سنوياً أصبحت غير كافية لسد احتياجات البلاد، في ظل الزيادة السكنية.

ومن هنا باتت مياه الصرف الصحي تدخل مباشرة لمياه النيل وتساهم في زيادة منسوب المياه.
ويوضح السيد أن مصرف "اللبيني" للصرف الصحي، الذي يعبر ترعة "نكلا" للصب في مياه النيل، أحد الأمثلة الحية على الكارثة التي تحدق بالمصريين.



رغم عن التأكيدات والصور والأفلام التي توثق لري المزارع بمياه الصرف الصحي مسؤول مصري بوقاحة لا تصدر إلا من مصري ينفي ذلك في محاولة يائسة لتفادي الضرر Damage Control

Quote: "الري" تنفي استخدام مياه الصرف الصحي في الزراعة
الخميس 16-03-2017| 03:51ص
المهندس عماد ميخائيل المهندس عماد ميخائيل
أميرة سالم
نفى المهندس عماد ميخائيل، رئيس مصلحة الرى بوزارة الموارد المائية والرى، مزاعم السودان بأن الحاصلات الزراعية المصرية تروى بمياه الصرف الصحى، مؤكدًا أن الزراعات المصرية تعتمد على مياه النيل.
وقال «ميخائيل» عبر تصريحات لـ«البوابة»، إن معامل وزارة الصحة منتشرة على مستوى الجمهورية لتنقية المياه، التى لا تقتصر على الزراعة فقط، بل يستغلها المواطنون أيضًا فى الشرب وأغراض الحياة الأخرى.
وكانت حكومة السودان أصدرت قرارًا بحظر استيراد منتجات المربى والكاتشب المصرية، بدعوى صناعتها من محاصيل زراعية مروية بمياه الصرف الصحى.

Post: #7
Title: Re: بعد السودان وروسيا والسعودية والكويت وأم�
Author: Frankly
Date: 03-24-2017, 10:26 AM
Parent: #1

مقاطعة المنتجات المصرية

الثلاثاء 14-03-2017 13:39

كتب أسامة عبد الماجد

٭ أتذكر تماماً المذيع المصري بإحدى القنوات وهو يتناول قضية ري الخضروات والفواكة ببلاده بواسطة مياة الصرف الصحي الملوثة والمليئة بالقاذورات وقد استعرض أيضاً قرارات بعض الدول الأوربية والعربية خاصة بمنطقة الخليج القاضية بحظر دخول الفواكة والخضروات المصرية الملوثة.
٭ حول المذيع الاستديو إلى سرادق عزاء وظل يكرر عبارة (يافضيحتك يامصر) ، عدة مرات ، ومن الطرائف أنني تابعت بعدها بيومين بقناة الجزيرة تقريراً عن ذات الموضوع وقد جاء في التقرير مقتطفات من مادة المذيع إياه وهو يردد (يافضيحتك يامصر).
٭ تذكرت ذلك ووزير الصناعة د. محمد يوسف ، يتعامل بمسؤولية ومن موقف وطني مخلص يخاطب نظيره بالتجارة السفير صلاح محمد الحسن أمس راجياً منه إضافة سلع الصلصة والمربات و(الكاتشب) إلى السلع الموقوف استيرادها من الشقيقة مصر.
٭ الموقف الشجاع يؤكد عدم تهاون الحكومة في صحة المواطن ، خاصة بعد أن روج كثيرون أن الحكومة سمحت بدخول الفواكة والخضروات الواردة من مصر وهاهو وزير الصناعة يشير إلى وزير التجارة بإضافة السلع أعلاه.
٭ وزير الصناعة في خطابه كشف عن معلومة خطيرة وهي اتجاه المصدر إلى تحويل الخضروات والفواكة المصرية المحظور دخولها الي (مربات) وصلصة وكاتشب وهو تحايل وتلاعب صريح.
٭ في تقديري قامت وزارتا التجارة والصناعة بدورهما على أكمل وجه ، والدور الأكبر في المرحلة المقبلة على هيأة الجمارك والأمن والمخابرات بمراقبة ومتابعة المنافذ مع مصر خاصة البرية منها.
٭ ضعاف النفوس سيحاولون وبشتى الطرق ، إدخال تلك السلع الملوثة دون أن يغمض لهم جفن ، من أجل كسب رخيص .. الخطوة الشجاعة من وزير الصناعة تستحق أن نسوق له التحية لانحيازة للمواطن والعمل على وقايته من الأمراض.
٭ ثم أن خطوة وزير الصناعة وهي ملحق لقرار سابق لوزير التجارة أكدت عدم تأثر الحكومة ، بأية مؤثرات سياسية ، وتقديم مصلحة المواطن على كل ما يتعلق بالعلاقة مع مصر ، من شاكلة (نحن إخوات).
٭ وانتهز السانحة لأطالب المواطن بمقاطعة كل منتج (أكل أو شراب) وارد مصر من اليوم ، وعن نفسي قاطعت المنتجات المصرية منذ أشهر قلائل وكذلك فعلت أسرتنا الكبيرة والصغيرة.
٭ إن المقاطعة ضرورة واجبة ،حفاظاً على الصحة .. المقاطعة تعني الوقاية من مرض محتمل ، سيداهم كل من يتناول المنتجات المصرية دون شك.
٭ يجب أن تتوسع الدعوة لمقاطعة المنتجات المصرية ، وتشمل كذلك الألبان ومشتقاتها ..الأجبان وغيرها .. دعوة المقاطعة لا تفسد العلاقة مع مصر ويجب أن تتفهم القاهرة ذلك حتى لا يخرج لنا أمثال الإعلامي (المهرج) وغير المحترم لعلاقة الجوار توفيق عكاشة.
٭ المقاطعة واجبة ويجب أن ندفع باتجاة ابعاد الشر عن بلادنا .. المواطن (الفيهو مكفيو) ، فاتورة العلاج عالية .. السبيل الاوحد والأقصر للمعافاة هو الوقاية ..الوقاية بالمقاطعة لتكون الصحة (بمب ومية فل وعشرة).