وزارة التعليم القطرية تستبعد الجامعات السودانية من الابتعاث

08:38 AM September, 05 2016

سودانيز اون لاين
بدر الدين الأمير-دولة قطر
مكتبتى
رابط مختصر

المصدر جريدة الراية القطرية عدد اليوم 5/سبتمبر/2016
العدد12539

الحال يغنى عن السؤال

يا إلهي !!!
موجع والله .
موجع جدآ .
ليه بس كل صباح علي خبر تردي ، وتراجع ؟؟!!
ولا نسمح عن أحد يكترث ، أو يتألم ، أو حتى يبدئ إنزعاجه ؟؟!!
ويوميآ قرار جمهوري بإنشاء جامعه دون أدنى مقومات في المناطق .
لطفك ربي .
...........
-عندما يٌعين الوزير بترشيح من حزب ، أو حركه ، ويكون غير مؤهل للمنصب ( لا أكاديميآ ، ولا تجربه عمليه وتخصص ) .
-عندما نهمل الخبراء ( الحقيقين ، والعلماء ) .
يكون التدمير الأبيض ، علي غرار الإنقلاب الأبيض !!

ايمن الصادق
العملو الغارمين الجدد اى الكيزان من تدمير للبلاد والعباد شىء ومافعلو في تعلم شىء تانى
وتصويبو صعب صعب

والمصرين برضو معانا حاجة محزنة والله

saidahmed shami
ياسيدى المصريين لاسباب سياسية
ام نحن لانحطاط التعليم وموسساته

عدد الجامعات التى عتمدتها وزارة التعليم القطرية للدراسة بالخار عددها (1811) جامعة
مافىيها ولاجامعة سودانية وديل القطرين البحلحلو لينا في مشاكلنا .....

لمزيد من الايضاح عدد الدول التي تم استبعادها 48 دولة وعدد الكليات المستبعدة 689 من بينها مصر والسودان والعراق .... والمقصود بالابتعاث ان دولة قطر لن تمول لطلابها وباحثيها تكاليف الدراسة في هذه الدول ... والابتعاث غير الاعتراف ... وحتى الان دولة قطر تعترف بشهادات جامعات الخرطوم والجزيرة وامدرمان الاسلامية والنيلين ... لكنها لا تعترف ببقية الجامعات. ولكل دولة سياساتها في هذا الشان ......
ومع ذلك من المتوقع ان تتحرك هذه الدول لتعيد جامعاتها الى قوائم الابتعاث باسرع وقت .... ولكن السودان سيتاخر قليلا لان السودانيين معارضة وحكومة مشغولين بقضايا اكثر حيوية مثل الحرب والسلام والامن الدولي والحريات وحقوق الانسان!!!

حبابك ابن عمي بدر الدين الامير

لا زال الخريجين السودانيين يحظون باعتراف كامل من الجهات القطرية ..

ودونك ان اوائل قوائم امتحانات الطب بمستشفى حمد دوما من السودانيين ..ومن جامعات اقليمية كمان ..

وكما اوضح دكتور طلب : الاستبعاد في الابتعاث وليس الاعتراف

ولكن يجب ان يدق هذا ناقوس الخطر حول تعليمنا الجامعي ..

جامعة قطر الان تقفز بالزانة قرب رصيفاتها العالميات وهي التي تأسست تاسست سنة 1973.. بينما تتأخر جامعة الخرطوم التي تاسست في 1902.. يعني قبلها بـــ71 عاما..

تحياتي لك

المافي شنو
ناس الحكومة زاتم ما ببتعثوا اولادهم للجامعات السودانية
ازيك بدر وضيوفه

الأخ بدرالدين والله قرار محزن ومؤسف أن يكون هناك مجرد شك في جودة تعليمك وجامعاتك... ناقشت أحد منسوبي مكتب القبول بالوزارة السودانيةوكان راي أن ده من ضمن تداعيات ازمة الاردنيين والمصريين الذين حامت شبهة حول كشفهم لإمتحانات الشهادة وكان الأجدر أعادة الامتحاناتلسد باب بيجيب ريح زي دي ...وذلك ايضا قد يكون باسباب انضمام بعض طلبة مامون حميدة وغيرها لداعش... الراجل ما قصر معاي في وصمي ب" بواب" و بعدم الفهم والتفريق بين التعليم العام والخاص ... وعن تجربة مكتب القبول لا يفرق بين الشهادات الانجليزية ولا يعرفون أنواعها ولا تواريخ ظهور نتائجها لذا احيانا يقفلون باب القبول في نفس يوم ظهور النتيجة الأجنبية وقد أنتقدتهم علنا على صفحة الفيس بوك فقاموا بمسح مداخلتي وحظري...أنهم دكتاتويين صغار ... بنتي ممتحنة IGCSE ومحزرة ( 4A* +2A+C) وامتحنت Advance level حسب نصيحتهم ومحرزة في المادتين المطلوبات AandB مع العلم A هي أعلى درجة في الادفانس ليفل....بالرغم من ذلك لميتم قبولها لا في التقديم الحكومي العام ولا الخاص ولا حتى القبول في الجامعات الاهلية... مع العلم أنها قدمت لها في جامعة قطر وتم تقييم شهادتها ب 97.85%وأعطيت فرصة للدراسة بقطر... هذا مع العلم أن القطريين بعتبروا ال A* = 100% والسودانيين بيعتبروه 95%.... يعني حتي لو تم أنقاص درجة بنتي فلن تقل عن 92.1% .... موضوع حيوي عايز ليه صحفي شجاع يحقق فيه ....

ومع ذلك من المتوقع ان تتحرك هذه الدول لتعيد جامعاتها الى قوائم الابتعاث باسرع وقت .... ولكن السودان سيتاخر قليلا لان السودانيين معارضة وحكومة مشغولين بقضايا اكثر حيوية مثل الحرب والسلام والامن الدولي والحريات وحقوق الانسان!!!




يادكتور الكيزان تدمير التعلم هدف اساسى بالنسبة لهم

ولكن يجب ان يدق هذا ناقوس الخطر حول تعليمنا الجامعي ..

جامعة قطر الان تقفز بالزانة قرب رصيفاتها العالميات وهي التي تأسست تاسست سنة 1973.. بينما تتأخر جامعة الخرطوم التي تاسست في 1902.. يعني قبلها بـــ71 عاما..






عادل ابراهيم
ياخى الحال وصل انو خريج الروضة بلبسو الروب ويعملو ليهو حفل تخرج ويسلمو شهادة تخرج

ناس الحكومة زاتم ما ببتعثوا اولادهم للجامعات السودانية







ود اب سن
كيف انك
انتو في كوستى بقى عنكم كم جامعة نحن قبل فترة قصير عملو لينا كلية طب في فداسى وفداسى تبعد من اربجى فركة كعب ودخول الكلية بالنجاح بس جيبك يكون مليان

ما اثاره الاخ محمد البشرى فعلا يستحق الوقوف عنده كثيرا للاسباب التالية:
1- المنهج السوداني بوضعه الحالي لا يواكب متطلبات التعليم العالي بالمعايير العالمية وحتى اوائل الشهادة الثانوية السودانية لو جلسوا لامتحان دولي او اي معيار عالمي توفل سات ، اكت ، لن يحصلوا حتى على حق التقديم للجامعات العالمية ناهيك عن المنافسة ومع ذلك يتم تقييم شهادة طالب المنهج الدولي وفق معايير خاصة وغير واقعية ... مثلا الحالة التي طرحها ود البشرى وهي 5 A تعتبر متفردة وليس متميزة ولا يمكن ان تستبعد من المنافسة في المعايير العالمية الا في حالة واحدة ان يحصل طالب حصل على ذات النسبة لكنه حقق درجات اعلى في التوفل أو السات...
المنهج الحالي وطريقة التقييم سوف تستبعد الطلاب المؤهلين فعلا لصالح طلاب من المستوى المتوسط والنتيجة كارثية بكل المقاييس.

الدكتور صديق عبدالمطلب
والأح بدر ألامير

لكم عاطر التحايا
ا
يا دكتور فعلا معايير القبول للتعليم العالي عندنا في السودان لا تعمل لصالح ترقية العملية التعليمية ولا تواكب التطور وانما تقوم على المكابرة وعدم مواكية
التطور الحاصل في العالم ولم ترتق معايير القبول لتواكب سوق العمل العالمي الموحد الان ...ففي معظم جامعات العالم وخاصة في المجالات الطبية والهندسية
فإن الدراسة والمراجع كلها باللغة الأنجليزية ...فلكي ينم قبولك في تلك الكليات يجب ان تجتاز امتحان اللغة (توفل أو إيلتس) وامتحان رياضيات عالمي
مع بعض المتطلبات الأخري كتدريب مسبق أو غيره أو يجب أن تدرس سنة كاملة تمهيدي بها اللغة الانجليزية والرياضيات وبعض المواد المؤهلة للكلية الراغب
في دراستها.... تلك معايير تجعل الطالب مؤهل لأن يواصل دراسته ويتخرج ملما بمهارات عالمية مطلوبة في سوق "العمل العالمي" حيث لا مجال لاسم
الجامعة او سمعتها السابقة وانما تخضع لإختبارات عالمية وأمتحانات قدرات ومهارات "استاندرد" ويكون المحك هو أجتيازك لتلك الإختبارات واليوم
إذا ظهرت وظيفة وقدمت لها سيكون مقدم على نفس الوظيفة أمريكي وأنجليزي ومصري ولبناني وفلبيني وهندي وهكذا وسينظر صاحب العمل للأجدر
وعن تجربة كثير من خريجينا (ماعد الأاطباء) تقابلهم تلك المشكلة في أجتباز أمتحانات "البورد" والتي بدأ تعميمها على الكثير من المهن واصبحت كنوع
من "الزمالات" تعطيك ميزة على الأخرين .... فنحن لا زلنا نعيش على ماضي تليد من سمعة الجامعات والان هناك جامعات اسيوية ابتزت حتى الجامعات الامريكية
والبريطانية وحتى خريجيها ينافسون الخواجات في بلادهم مع هذه العولمة في العمل والاقتصاد واللغة وغيرها.... فنحن في السودان نواجه ظلم أن البعض يرى حتى عدم أحقية
أطفالنا الممتحنين الشهادات الاجنيية في الدراسة في السودان ويرون أن الشهادة السودانية هي الأعلى تقييما والأحق بالدراسة فنحن واطفالنا أصبحنا بين المطرقة والسندان ...

Mohamed Elboshra

ياسيدى نحن في وطن كل يوم ترزلون

الله يهون بس ..

البلد دي ضاعت بين الحكومة والمعارضة .

البلد دي ضاعت بين الحكومة والمعارضة

عرفنا الحكومة
المعارضة في ايدا شنو

Quote: ناس الحكومة زاتم ما ببتعثوا اولادهم للجامعات السودانية

رفض الابتعاث يختلف تماما عن الاعتراف بالشهادة.
وزارة التعليم العالي السودانية ترفض ابتعاث اي منسوب لها لاي جامعة عالمية وان كانت اكسفورد او هارفرد اذا لم يحصل ذلك المنسوب علي قبول مجاني من تلك الجامعة...يعني الرفض هنا رفض اقتصادي ليس له علاقة بمستوى الجامعة او تضنيفها العالمي.
رفض القطريين لابتعاث طلابهم للجامعات السودانية رفض امني. بخافوا على. طلابهم يجو السودان يبقو دواعش او وهابية او قد يكون رفض صحي يجو السودان يرجعوا بأمراض ما انزل الله بها من سلطان.
خوف القطرييين على فلذات اكبادهم خوف مبرر.

تحياتي

قرار تاخر كثيرا بالمقارنة بأوضاع الجامعات السودانية فى الفترة الاخيرة وقد سبقهم فى ذلك السعودية والاردن
نامل ان يكون هذا القرار بمثابة انذار لوزارة التعليم العالى لاصدار قرارات حازمة فى امر الانضباط الاكاديمى وضبط الجودة والزام الجامعات بذلك
وخاصة سياسات القبول وشروط تعيين هيئات التدريس .
شكرا ود الامير

كم يبلغ عدد الطلاب القطريين الذين يرغبون في الدارسة في السودان؟؟

هل يوجد أحصاء في ذلك؟

أما موضوع تدهور مستوى التعليم في السودان هذا شئ معروف للجميع.

ما اثاره الاخ محمد البشرى فعلا يستحق الوقوف عنده كثيرا للاسباب التالية:
1- المنهج السوداني بوضعه الحالي لا يواكب متطلبات التعليم العالي بالمعايير العالمية وحتى اوائل الشهادة الثانوية السودانية لو جلسوا لامتحان دولي او اي معيار عالمي توفل سات ، اكت ، لن يحصلوا حتى على حق التقديم للجامعات العالمية ناهيك عن المنافسة ومع ذلك يتم تقييم شهادة طالب المنهج الدولي وفق معايير خاصة وغير واقعية ... مثلا الحالة التي طرحها ود البشرى وهي 5 A تعتبر متفردة وليس متميزة ولا يمكن ان تستبعد من المنافسة في المعايير العالمية الا في حالة واحدة ان يحصل طالب حصل على ذات النسبة لكنه حقق درجات اعلى في التوفل أو السات...
المنهج الحالي وطريقة التقييم سوف تستبعد الطلاب المؤهلين فعلا لصالح طلاب من المستوى المتوسط والنتيجة كارثية بكل المقاييس.

شكرا دكتور عبدالمطلب وانت من خبر التدريس بجامعة قطر

في بعثة إماراتية طبيّة بتزور مستشفى القلب مدني كل فترة لأداء عمليات جراحية.
الزول المنسق والمضيف للبعثة صديقي، قال لي أكبر هم قاعد يواجهني مع الناس ديل انو ألقى ليهم مكان إستضافة يليق بهم و مطاعم نظيفة.
يا أخي، مدني دي كلها ما فيها مكان أو نادي ممكن توديهم ليهو للترفيه

هو الجامعات السودانية فيها اساتذة لسة ما سافروا الخليج ؟

الاخ العمدة بدر الدين ود الامير وضيوفه الافاضل
قضية التعليم في السودان تستحق مفاوضات ونقاش وصراع بين الحكومة والمعارضة بدلا عن الجدل الحالي... لانها قضية مستقبل اجيال وسمعة وطن ....
هل تصدق ان نسبة الاساتذة السودانيين في المدارس الدولية لا تزيد على 1% ...
ونسبة من يدرسون الرياضيات والفيزياء والاحياء والكيمياء باللغة الانجليزية صفر% في المدارس المعتمدة في قطر
والاخطر من كل ذلك ان نسبة الاساتذة السودانيين المعينين بالمدارس القطرية في تراجع خطير منذ خمس سنوات ولا حياة لمن تنادي
وفي حفل اقامته وزارة التعليم لتكريم الاساتذة الحاصلين على الرخص المهنية بمستوياتها الثلاث متقدم ومتوسط ومبتدئ بلغ عدد المكرمين 800 معلما لم يكن بينهم خمس سودانيين
انا لا اتحدث عن حكومة ومعارضة ان اتحدث عن قضية تنافس مع شعوب وسمعة شعب ..
التعليم لا يقل اهمية عن قضية دارفور والمنطقتين والتدهور الاقتصادي ...
اتمنى حركة شعبية ثورية ضد التخلف في التعليم وكل اعضائها جنود ليس فيهم رئيس ولا زعيم

الدكتور صديق عبدالمطلب
والأح بدر ألامير

لكم عاطر التحايا
ا
يا دكتور فعلا معايير القبول للتعليم العالي عندنا في السودان لا تعمل لصالح ترقية العملية التعليمية ولا تواكب التطور وانما تقوم على المكابرة وعدم مواكية
التطور الحاصل في العالم ولم ترتق معايير القبول لتواكب سوق العمل العالمي الموحد الان ...ففي معظم جامعات العالم وخاصة في المجالات الطبية والهندسية
فإن الدراسة والمراجع كلها باللغة الأنجليزية ...فلكي ينم قبولك في تلك الكليات يجب ان تجتاز امتحان اللغة (توفل أو إيلتس) وامتحان رياضيات عالمي
مع بعض المتطلبات الأخري كتدريب مسبق أو غيره أو يجب أن تدرس سنة كاملة تمهيدي بها اللغة الانجليزية والرياضيات وبعض المواد المؤهلة للكلية الراغب
في دراستها.... تلك معايير تجعل الطالب مؤهل لأن يواصل دراسته ويتخرج ملما بمهارات عالمية مطلوبة في سوق "العمل العالمي" حيث لا مجال لاسم
الجامعة او سمعتها السابقة وانما تخضع لإختبارات عالمية وأمتحانات قدرات ومهارات "استاندرد" ويكون المحك هو أجتيازك لتلك الإختبارات واليوم
إذا ظهرت وظيفة وقدمت لها سيكون مقدم على نفس الوظيفة أمريكي وأنجليزي ومصري ولبناني وفلبيني وهندي وهكذا وسينظر صاحب العمل للأجدر
وعن تجربة كثير من خريجينا (ماعد الأاطباء) تقابلهم تلك المشكلة في أجتباز أمتحانات "البورد" والتي بدأ تعميمها على الكثير من المهن واصبحت كنوع
من "الزمالات" تعطيك ميزة على الأخرين .... فنحن لا زلنا نعيش على ماضي تليد من سمعة الجامعات والان هناك جامعات اسيوية ابتزت حتى الجامعات الامريكية
والبريطانية وحتى خريجيها ينافسون الخواجات في بلادهم مع هذه العولمة في العمل والاقتصاد واللغة وغيرها.... فنحن في السودان نواجه ظلم أن البعض يرى حتى عدم أحقية
أطفالنا الممتحنين الشهادات الاجنيية في الدراسة في السودان ويرون أن الشهادة السودانية هي الأعلى تقييما والأحق بالدراسة فنحن واطفالنا أصبحنا بين المطرقة والسندان ...







ودالبشرى ياخى شكرا على الاثراء

اعتقد بان الخبر بمثابة صاعقة وصفعة قوية في وجه وزارة التعليم العالى ان تستبعد جميع الجامعات السودانية طامه كبري
ع الواقفين على الادارات المختلفة في الوزارة من ادارات قبول وتطوير مناهج ومعايير اكاديمية وجوده وتقيم مراجعة اوراقهم فقد فقدت اليوم طلاب ومبتعثي دولة قطر فلا تعلم من ستفقد غدا وهذه البعثات بجانب التبادل العلمى بين الدول تمثل مصدر دخل مالى للوزارة تحت مسمى الطلاب الوافدين والمبتعثين تنفق منه الوزارة على منسوبيها وليست بوضع جيد حتى يجف احد مواردها بسب ضعف اداءها فيكفيها انها تفقد كل يوم علماء واساتذة بسبب الهجرة لعجزها عن ارضاءهم وظيفيا وتردى البيئة الجامعية من القاعات مرورا بالمعامل والمكتبات والمناهج واعضاء هيئة التدريس ووو 😯
وقد .....
وأرجعت الوزارة أسباب الاستثناء إلى عدم مطابقة درجة المعايير الأكاديمية، وتكدس الطلاب المسجلين فيها، مشيرة إلى أن الطلبة المسجلين قبل تاريخ القرار لا يشملهم، ودراستهم وشهاداتهم تعتمد من قبل الوزارة.
يابدر المشكلة مشكلة مااطلق علية مسمى ثورة التعليم العالى خلقت ترهل فى مختلف الجامعات السودانية وافقدت الجامعات السودانية لمكانتها بين رصيفاتها من جامعات العالم مؤلم جدا ان نقرأ خبرا كهذا😔

شكر دكتورة منال
وفي تقدير انتم الاكادمين عليكم مسؤلية توضيح ماسى ثورة التعليم والعمل على تصويب التعلم والتعليم الجامعى بالسودان