يا للعار اعضاء حزب الكوز اردوغان يقطعون امام الكل راس جندي في كبري البسفور

01:27 PM July, 16 2016 سودانيز اون لاين
Mustafa Mahmoud-
مكتبتى
رابط مختصرGraphic pictures have been shared on social media allegedly showing the beheading of a Turkish soldier following an attempted coup.The pictures show the man's body on one of the bridges crossing the Bosphorus river in Istanbul, after he was allegedly beheaded by supporters of the ruling Justice and Development Party (AKP).http://www.independent.co.uk/news/world/europe/turkey-coup-latest-news-istanbul-ankara-erdogan-twitter-beheading-social-media-a7140541.html#

اوردت الخبر بالصور صحيفة الاندبدنت البريطانيه مع الصور

الرابط الاعلي يوضح الجندي و راسة مقطوع وهو مرمي علي الكبري


و الناس تقول من ايتت داعش ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Turkey coup: Soldier 'beheaded by government supporters', pictures shared on Twitter suggest

عاااجل
اﻟﺴﻠﻄﺎﺕ ﺍﻟﺘﺮﻛﻴﺔ ﺗﻌﺰﻝ 2745 ﻗﺎﺿﻴﺎ ﻣﻦ ﻭﻇﺎﺋﻔﻬﻢ ﻋﻘﺐ فشل انقﻻب تركيا ..!
----
هل فصل اردوغان اﻻسﻻمى هذا الكم الهائل من القضاء تمهيدا لمحاكمتهم بواسطة قضاء اسﻻميين..أم أنهم مؤيدون لﻻنقﻻب مع الذين أيدوه من الشعب. !؟؟

في فشل الانقلاب
العلمانيون الاحرار يحتفلون بالشعب والديمقراطية
اما الاسلامويين فيحتفلون باردوغان..
هنالك يكمن الفرق..

الشعب التركي لم ينتفض لحماية نظام - انما لحماية مواثيق تعاقد عليها الشعب لحفظ سلامة أرض تركيا و صون الأمن الاجتماعي - هذا العقد اسمه ( الدستور ) الذي رضي به الجميع و لم يتجاوزه اردوغان - و لم تكن له سلطة مطلقة مثل سلطتكم معشر إسلاميي السودان ليتجاوزها كما و أن ثقافة الديمقراطية متأصلة لديه لأنه عاشها و عايشها و عرف مضاربها.
أما إسلاميونا فلهم رؤية أخرى من تهليلهم حفاوة بأحبط انقلاب تركيا . ذلك ، من باب تقنين ما يقومون به من دمار لأمة .
فلو أن أردوغان اتخذ لنفسه سلطة مطلقة و عاث في الأرض فسادا كما يفعل البشير و نافع و على عثمان و أقاربهم و منسوبيهم ، لتمت الإطاحة به منذ زمن بعيد لأن المؤسسة العسكرية التي رسخ عقيدتها أتاتورك ، لن تتوانى في المحافظة على الصفوية التي نمت و ترعرعت عليها - و لكن أردوغان لم يعمل للتمكين و لم يعمل على أحلال الإسلاميين مكان المتخصصين في تدبير شئون الدولة .
و الله كنا لنحترم إسلاميي السودان و موقفهم من انقلاب تركيا لو أنهم انتظروا عاما واحدا ليخوضوا الانتخابات النزيهة التي كانت ستجري في العام 1990م لو كانوا يؤمنون بأنهم يحظون بدعم شعبي ، لكنهم تعجلوا للنهب و الثراء و إفساد الحرث و النسل و بعثرة الأرض . لذلك ، قاموا بتنفيذ انقلابهم في 1989م لعلمهم بأن صناديق الاقتراع لن تبلغ بهم مبتغاهم أبدا أبد .
وهكذا كانت ديمقراطية إسلاميي السودان الزيف و العار و سوء الأخلاق التي يكابد شعب السودان و الجيران مخازيها و مآسيها اليوم .
فابحثوا عن موقع لديمقراطية يحميها الجنجويد و الجواسيس و البلطجية من ديمقراطية يحميها الشعب على النسق الذي رأيتموه في عمق شوارع اسطنبول

Quote: Turkey coup: Soldier 'beheaded by government supporters', pictures shared on Twitter suggest

تصرف لا يقبله عقل ولا دين .. ندين
ونشجب ونستنكر مثل هذه الأعمال الهمجية
حتى لو كانت من فئة قليلة.

اعتقد اوردوجان سينفذ سيناريو طهران ٧٩-٨١ و خلال ايام او أسابيع او شهور علي الأكثر ، لينطلق الى مرحلة القصاص الخشن ، ليس من الجيش فقط و لكن من كل المعارضين حتى المدنيين و السياسيين منهم ...
اما بالنسبه لمن يتحدث عن ان الديمقراطيه انتصرت و هي التي اختارها الشعب التركي فهي نفس الديمقراطيه المعيبه و الضعيفة التي أتت بهتلر في ألمانيا و دفع العالم اجمع ثمن ذلك ، فالديمقراطية الحقيقية لها أدواتها لتحافظ علي نفسها من توغل او تدخل او ممارسه تنظيم او حزب فاشي للعمل السياسي ....
فمن الان انتهت تركيا كدولة كانت تحاول ان تكون ديمقراطية و ستبدا تركيا جديده محاولة اعادة بعث حقبة السلاطين العثمانية ، هذه الامبراطورية التي كانت احد اكثر الإمبراطوريات دمويه في التاريخ الإنساني و لكن ايضا كان حلم اعادة بعثها هو الغرض الذي نشأت الجماعة من اجله ...
سيدفع العالم ثمن العثمانية الجديده و باهظا بكل اسف ...
Marwan Yehia Youness

هل ماحدث فى تركيا فعلا كان تمثيلية
ام انقلاب
من الواضح ان الانقلاب كان عشوائيا وغير منضبط ومتقن ، وخاصة ان تركيا لها تاريخ طويل وخبرة فى الانقلابات منذ الستينات ولايمكن ان يكون انقلابها (فطير ) كما اتضح لنا ونوجز هنا بعض الملاحظات فى الآتى ؛
الفشل فى اعتقال الرئيس ورييس الوزراء وأعضاء حكومته .
عدم السيطرة على وسائل الاعلام سيطرة تامة وخاصة الإذاعة والتلفزيون
عدم توالى البيانات العسكرية
عدم تطبيق حظر التجول حرفيا
الفشل فى اعتقال أعضاء حزب العدالة والتنمية واحتلال الدور الخاصة به
غياب الخطاب المطمئن لدول العالم
عدم إغلاق الأجواء واحتلال المطارات عبر قوة ضاربة تفرض سيطرتها على المطار
عدم الميل للعنف والاستسلام دون مقاومة
غياب الاتصال اللاسلكي بين أفراد الجيش
كل هذه العوامل تثير الشك فى نفوسنا كما تبين ماهى الفوايد لحزب العدالة وأردوغان من هذا الانقلاب .
اردوغان لم يطمئن ابدا لعدوه الداعية فتح الله اوكلن وهو داعية يدعو للإسلام المجتمعى وليس الاسلام السياسى ولذلك يلقى الداعية فتح الله قبولا منقطع النظير بسن أفراد الشعب التركى ويمثل تهديدا حقيقيا لأردوغان وحزبه وهذا يقلق اردوغان كثيرا لان الداعية فتح الله يهز مضاجعه وقواعده وخاصة انه يقدم إسلاما مجتمعيا معتدلا لحد ما .
لقد حاول اردقان تحجيم نفوذه من خلال إغلاق قنوات تلفزيونية وصحف والتخلص من القضاة والضباط وغيرهم ولكنه لم يحقق مايصبو اليه ولعلكم تلاحظون ان اول اتهام وجهه اردوقان لمن وراء المحاولة الانقلابية كان لجماعة فتح الله وهذا يوكد ان اردوقان سيستغل الفرصة لتصفية خصومه السياسيين داخل الجيش وفى القضاء والاستخبارات وغيرها وسيحاول الخلاص ايضا من الضباط المتمسكين بمبادى اتاتورك وعلمانية تركيا .وبذا نحن امام سياسي يسعى لدولة الفرد الواحد وياسس ل حكومة اتوقراطية .
لقد اتضح ان دعوة اردقان للشعب للنزول للشارع ومقاومة الانقلاب كانت دعوة لكوادر حزب العدالة فنزلوا الشارع فى لحظات كأنها كان مخططا لها وهذه تشابه دعوات الجبهة الاسلامية وجلبها الحافلات واللافتات والإعلام والسندوتشات ، كما راينا من كانوا يقاومون الانقلاب جلهم من الملتحين مما يدل على انهم كوادر حزبية معدة لهذه المهمة وليس منهم شرطة ، وقد أدتها بجدارة .
بما اننا نحن اكثر من اكتوى بنار الاسلام السياسى فليس هنالك امر مستبعد لقد خدعنا البشير حينما ذهب هو للقصر وأرسل شيخه للسجن .
ولكن بعد هذه الهجمة على المعارضة التركية فهل يصمد اردوقان طويلا فى الحكم وهل سيبتعد عن الملفات الملتهبة فى المنطقة
وهل سيوقف دعمه لداعش وجبهة النصرة وهل سيستمر شهر العسل الروسي الاسرائيلي الذى صدم جماعة الاسلام السياسى وهل ستعيد بطولته التى كان يتشدق بها الاسلام السياسى . الايام حبالى وسنرى ولكن مشكلة الاسلام السياسى دوما هى شهوة الحكم والأنانية والاقصاء .
لقد كانت احزاب المعارضة التركية اكثر ذكاء حيث أبعدت نفسها عن الانقلاب لانها تعلم حقيقة اللعبة والفخ المعد لها وأنها لو كانت ايدت هذا الانقلاب كان سيطحنها اردوقان طحناً ولذا نجت من الفخ .

ملامح النظام الاردوقراطى (ديمقراطية اردوغان) :
انتخب فى العام2001 وكان من المفترض ان يغادر السلطه فى العام 2011 بعد ان حكم لفترتين من خلال موقع رئاسة الوزراء .. ودا حسب الدستور التركى طبعا
، طوالى (السلطان العثمانى) احتال على الدستور ونقل صلاحيات رئيس الوزراء الى رئيس الجمهورية !!!! (نظام جمهورى يعنى فصل جلابية جديدة ) واعطى الحق لنفسه ليكون رئيسا لتركيا حتى العام 2021 وفق التعديل الدستورى ( يقرأ التضليل الدستورى)
.. وعشان ما نظلمو عمل الاكليشيهات بتاعة الحاجة البسموها موافقة الشعب ( اخد راي انصارو وكدا) .. مسرحية اولى..
ببساطة اردوغان تحول الى دولة داخل الدولة التركية.. وتلاعب بالقوانين والدستور كما عند سلفه العثمانى سيئى الذكر صاحب الانكشارية والارث الاستبدادى الاستعمارى تحت الغطاء الدينى.

فتاوى علماء السلطان
اتحاد علماء المسلمين ؛
محاولة الانقلاب فى تركيا حرام شرعا ومن الكبائر
أفتى الاتحاد العالمى لعلماء المسلمين اليوم السبت بان محاولة الانقلاب العسكري فى تركيا حرام شرعاً واحدى الكبائر داعيا الشعب التركى الى الاستمرار فى دعم رييس الجمهورية رجب اردوغان ، وقال الأمين العام للاتحاد على القرة داغى فى بيان صحفى نشرته وكالة الأناضول التركية ان الاتحاد يفتى بان محاولة الانقلاب خروج عن الولاية الشرعية التركية المنتخبة وحرام شرعاً ومن الكبائر اضافة الى انها عمل غير حضارى ويضر بالواجهة الحضارية لجمهورية تركيا وسمعتها .
إذن بموجب هذه الفتوى الغير مسبوقة على الرئيس البشير التنحى ودفع تعويض للشعب السودانى

Abdelrahman Barakat

رجب طيب أردوغان هو القايد الحقيقي للانقلاب :
أهداف انقلابه المصطنع هو استكمال التمكين الذي بدأه بالشرطة و قوى الأمن ..و استعصى عليه في الجيش علماني النزعة و في القضاء و الأكاديميين. .هذه الجهات الثلاث هي التي استهدفها أردوغان بانقلاب في لحظات فصل و اعتقل ست آلاف ضابط و أكثر من ألفي قاضي و عدد من الديمقراطيين و العلمانيين المعادين لدولة أردوغان الدينية..أمريكا التي اهتمت بنفي ضلوعها في الانقلاب لم تتخذ الموقف المبدئي التي اتخذته فرنسا ..و لم تنتبه للتجاوزات الكبيرة التي ارتكبها أردوغان بينما انتبه لها بوتين و شجبها .. اتوقع ان يقع انقلاب حقيقي يقطع الطريق أمام خطة أردوغان في التمكين , على غرار انقلاب السيسي .. و أن لم يحدث ذلك سوف يحيق بتركيا ما حق بالسودان