يا شباب ! رفقاً بالشيوخ! و هل يأفل القلب؟ أم للحب عمرٌ ؟ ‏

09:12 AM July, 09 2016 سودانيز اون لاين
محمد عبد الله الحسين-الدوحة
مكتبتى
رابط مختصريا شباب ! رفقاً بالشيوخ!
و هل يأفل القلب؟
أم للحب عمرٌ ؟
‏اسئلة،اسئلة، أسئلة و حيرة !‏

هل للحب عمر ؟
استحلفكم بالله ! لا تقسو على بني الإنسان و إن شاخَ او كَبُرْ.‏
هل تعشق العين قبل العقل؟ أم أن العقل يقف مانعاً؟
وهل يعشق الشيخ؟ أم العشق للشيخ عيب ؟
و هل للقلوب مغاليق؟ أم للعيون أقفالها؟

ما هو الإنسان؟ اليس مزج من مشاعر و قلب و عاطفة ثم عقل؟
الم يقل الشاعر: الهوى بعض من تخيّلنا و إن لن نجده لاخترعناه؟
لماذا يحمل بعضنا سوط النقد على حب يأتي متاخراً؟
‏ مستندين على دعاوى الشيب و الوقار؟
هل للحب سن؟ ‏
و هل للهوى عقل؟ ‏
و هل للقلب سيطرة على خفقاته؟
لماذا نعلن مقتل القلب،.......و جسم الإنسان حيُّ لم يمت؟

تداعت على خاطري هذه الخواطر و فيض الخواطر بعض من حيرتنا.‏
أقول، تداعت لخبرٍ قرأته و تفاعلتُ معه. تفاعلت معه بغض نظر البعض عمّن يكون صاحبها.
و ‏بغض النظر عن موقعه. و بغض النظر عن الموقف منه.
و ذلك بعد ان تابعت من سنين مضين قصة عشقه .‏
لأنه في النهاية ‏‏..إنسان!..بشر!..بني آدم!...من لحم و دم..و قلب و مشاعر.‏

كل عام وانتم بخير يا محمد عبدالله
ف اجابة سؤال البوست, لا
لا يأفل القلب وليس للحب عمر

ود البشرى حبابك
و كل عام و أنتم بخير

أشيد بجرأتك و شجاعتك:

Quote: كل عام وانتم بخير يا محمد عبدالله ف اجابة سؤال البوست, لا لا يأفل القلب وليس للحب عمر

لانه انا ما قدرت أجاوب بصراحة. فوضعت الإجابة في شكل أسئلة و إنتو تكملوا الباقي. ههههه

هي قصةالقرضاوي للجزائرية اسماء بنت قادة و هي في عمر اصغر من عمر بناته
( و هو ‏التعبير الذي يعيب به العائبون من يعشق إمرأة تصغره في العمر).
ثم تكلل ذلك الإعجاب و العشق ‏المتبادل بالزواج.و لكن دخل بين القلبين دواخلْ
من سخط ٍاسري و تسلط (بنيني) فافسد ‏على الشيخ -الذي افنى عمره في تربيتهم و ما قصّر-
فأفسدوا عليه زواجه و ميله البشري الطبيعي ‏للجنس الآخر.‏

هههههه ياخي شكرا ليك انت العدّلت العنوان ووضحت المسألة
الحمد لله ان تريّثت وعدّلت تعليقي الكتبته في الأول :)

ود البشرى ............
.إخفاء العنوان مقصود حتى اقول ما أود قوله ثم بعد داك اجيب الإسم لانه لو جبته من الاول كان بيكون في شوت في الكشّافات .....يعني آوت.
بعدين الموضوع مش القرضاوي براه في ناس كتيرين.
-----------------------

و هذه بعض أبيات كتبها القرضاوي يندب فيها زواجه الذي فشل:‏
ذبحتني ثم راحت وهي بالعين هنية
لم تكن تدري بأني بت للحب ضحية
تخذتني شيخها هل يعشق الشيخ الصبية
وتلاقينا وللأعين أقوال خفية
ومن القلب إلى القلب رسول وتحية
بيننا دوما عزول وقلوب حجرية
ترقب الألفاظ والألسن ظن سوء الطوية
وأخيراً نفد الصبر ولم تبق بقية
وتصارحنا فكتمان الهوى يدنى المنية
وتقاسمنا هوانا وشجانا بالسوية

ود الحسي وود البشري ..

كل عام وانتم بخير ..

Quote: هي قصةالقرضاوي للجزائرية اسماء بنت قادة و هي في عمر اصغر من عمر بناته

ههههههههه بقرأ في الاقتباس دا والاسامي المذكورة
زي الاسامي في زمن الرسل ..
يا ود الحسين الحب ما عندو عمر من اراد ان يحب فاليحب
دا احساس الفطرة الذي لايحاصر ..

اما قصة القرضاوي يتزوج من بت قدر بناتو دا شئ طبيعي منو
بعمل في العملوهو الانبياء والصحابة فلاحرج عليه لانهم كانوا بعملوا
زي دا !

ولك الشكر ..

بت عمسيب مرحبتين حبابك
و عيدك مبارك
شكرا على التكرم ببالموافقة على إباحة الحب برغم السن
.

Quote: يا ود الحسين الحب ما عندو عمر من اراد ان يحب فاليحب دا احساس الفطرة الذي لايحاصر ..

شكرا على الكرت الأخضر

=

Quote: رفقاً بالقرضاوي

لا شأن لأي واحد منا بحياة القرضاوي الخاصة ما لم يكن ذلك الشيخ قد استغل نفوذه للوصول إلى غايته وبلوغ نزوته والوثوب إلى تلك "القارورة" الجزائرية..
مئات الآلاف يا محمد لديهم الاستعداد للدفاع عن القرضاوي والرفق به، فأحرى بأن نُرفق بالقارورة الجزائرية التي أصبحت ضحيته بعد طلاقتها، كما كانت ضحيته عند قبولها الزواج منه وهو في غروب العمر.
فما يهم عموم الناس هو : كيف وظّف القرضاوي وغيره من فقهاء السلاطين معارفهم الفقهية:
وهل تم توظيف تلك المعرفة في خدمة الإنسان أم أن هذا الشيخ المتيم استغل كل معارفه في خدمة السلطان؟
بما فيهم الطاغية الحالي (البشير) والطاغية السابق (نميري)
حيث كان القرضاوي أحد أبرز الداعمين لـشرعية "إمامنا" في السودان.

تحياتي لك ولبت عمسيب وود البُشرى وكل عام وأنتم بخير.
...
..
.

الاخ الصادق
تحية طيبة
اتفق معاك فيما كتبته باللون الأخضر الظريف ده.

Quote: لا شأن لأي واحد منا بحياة القرضاوي الخاصة ما لم يكن ذلك الشيخ قد استغل نفوذه للوصول إلى غايته وبلوغ نزوته والوثوب إلى تلك "القارورة" الجزائرية.. مئات الآلاف يا محمد لديهم الاستعداد للدفاع عن القرضاوي والرفق به، فأحرى بأن نُرفق بالقارورة الجزائرية التي أصبحت ضحيته بعد طلاقتها، كما كانت ضحيته عند قبولها الزواج منه وهو في غروب العمر. فما يهم عموم الناس هو : كيف وظّف القرضاوي وغيره من فقهاء السلاطين معارفهم الفقهية: وهل تم توظيف تلك المعرفة في خدمة الإنسان أم أن هذا الشيخ المتيم استغل كل معارفه في خدمة السلطان؟

أود أن أنوذه بان اختيار اسم القرضاوي في العنوان فقط كان لجذب القاريء و ليس المقصود هو في شخصه.
فذلك لا يهمنا زو لكن الذي نود ان اشير غليه هو غلى اي مدى يقبل المجتمع زواج المسن من الفتاة التي تصغره
باعوام عديدة. و الجاجب الثاني الاهم هو اانا نود ان نقول غن الإنسان مهما كبر في السن له نزوعه العاطفي
و الوجداني بل و الجنسي و ميله للجنس الآخر.