السفير الفلسطيني بدولة جنوب السودان هل اخطأ في خطابه بمناسبة افتتاح سفارة دولة فلسطين !!

06:24 AM April, 26 2016

سودانيز اون لاين
أشرف الرحال-الرياض
مكتبتى
رابط مختصر

الان تعج مواقع التواصل الاجتماعي وتنتقد كلمة السفير الفلسطيني بمناسبة افتتاح سفارة فلسطين بدولة جنوب السودان وبالذات الجزئية بتاعت ناضل شعب الجنوب كثيرا من اجل حريته وين الغلط هنا هل كذب السفير في ذلك وماذا نسمي الحرب اللعينة من استقلال السودان في 56 حتى اتفاقية نيفاشا ؟؟؟

مودتي


رحال

Quote: لان تعج مواقع التواصل الاجتماعي وتنتقد كلمة السفير الفلسطيني بمناسبة افتتاح سفارة فلسطين بدولة جنوب السودان وبالذات الجزئية بتاعت ناضل شعب الجنوب كثيرا من اجل حريته وين الغلط هنا هل كذب السفير في ذلك وماذا نسمي الحرب اللعينة من استقلال السودان في 56 حتى اتفاقية نيفاشا ؟؟؟ مودتي

الجميل أشرف الرحال ..... تحايا وسلام وشوق

إنها العنصرية وعدم الموضوعية وهم العروبه هو الذي يجعل مثل هذا الإعتراض ...... إلا لما ستكتو علي وصف إسماعيل هنية دولة جنوب السودا باللقطية ....

...........................................
كلمة نضال قصة في حلق أي دكتاتور ..... صغير أو كبير

Quote: إنها العنصرية وعدم الموضوعية وهم العروبه هو الذي يجعل مثل هذا الإعتراض ...... إلا لما ستكتو علي وصف إسماعيل هنية دولة جنوب السودا باللقطية ....

التحية للحبيب رحال ..

حبيبنا سامي .. العروبة وفلسطين ... إلخ كل هذه العوامل هي التي اضاعت السودان
ليتنا كنا أفارقة 100% ولا جامعة الدول العربية ولا ثانوية الخليخ ..
مش كان أخير لينا إسرائيل ..
اليوم العرب الاقحاح رجعوا علاقاتهم مع إسرائيل سراً وعلناً بس نحن عاملين فيها ( أبناء كعب وزهير وطائي )
معليش للاطالة .. أحكي ليك قصة زول دنقلاوي من ضواحي في جمعيتنا في جدة ..
وجدته جالس أمام التلفزيون ويهتف للجندي الاسرائيلي الذي يطارد جماعة حماس ..
وسألته لماذا كل هذا الغضب على الفلسطينين ..
أجاب (( يا عمي علي في واحد فلسطيني في مستودعات الحلواني كرهنا الدنيا والشغل ))
وسألت باقي الشباب فوجدت أن سبب فصله كان هذا الفلسطيني .. وبعد التحقيق أعاده السعودي مدير الموارد البشرية إلى عمله .
طبعاً أنا عملت فيها زول مثالي .. وقلت له ديل أعداء ولا تأخذ شعب بجريرة فرد ..

آسف للاطالة .. ده نموذج ..

مودتي الحبيب رحال
مودتي الحبيب سامي

Quote: كلمة نضال قصة في حلق أي دكتاتور ..... صغير أو كبير

الحبيب سامي ،،، تحياتي بلا حدود
اعتقد ان الثورة ضد السفير الفلسطيني مربط فرسها كلمة نضال دي لا اكثر ولا اقل كأن الجنوب في حربه الضروس ما قبل استقلال السودان ومن بعده مرورا بكل الحكومات الوطنية حتى اتفاقية نيفاشا التي منحتهم الاستقلال كل هذه الفترة كأنها سياحة ولم تكن نضالا من اجل الحقوق والانعتاق
مودتي

رحـــال

الحبيب علي عبدالوهاب عثمان ،، تحياتي
دي السياسة ولعبة الامم والشعوب لكن نحن ديل ما فينا ذكاء لعبتها

مودتي

رحال

مساء الخير

تعرف خبر افتتاح سفارة لدولة فلسطين في جوبا دا حقو نحنا نفهموا صاح...ونحي اخواننا الجنوبيين على بعد نظرهم و عقلانيتهم بالرغم من ان الجنوب دولة حديثة ولكن خطوة مثل هذه تحسب لهم وتبرهن على سياسة دولة جنوب السودان المتوازنة وانتمائها الحقييقي لفضائها الاقليمي دون رواسب او حسابات خاطئة

والخطوة دي اسكات لمن يتهم دولة جنوب السودان بانحيازها لمصالح اسرائيل او يعتبر انفصال الجنوب امتداد للنفوذ الاسرائيلي بالمنطقة كما يروج بعض مهاويس المؤامرة على العروبة والاسلام وباقي الكلام الممجوج.

السياسة لعبة مصالح في المقام الاول ودي لعبة عندها محترفيها وتكنوقراطها موش شعارات جوفاء وخرمجة حقت هواة مهاويس ومؤدلجين

Quote: حبيبنا سامي .. العروبة وفلسطين ... إلخ كل هذه العوامل هي التي اضاعت السودان ليتنا كنا أفارقة 100% ولا جامعة الدول العربية ولا ثانوية الخليخ .. مش كان أخير لينا إسرائيل .. اليوم العرب الاقحاح رجعوا علاقاتهم مع إسرائيل سراً وعلناً بس نحن عاملين فيها ( أبناء كعب وزهير وطائي )

علي
وينك ياخي
لا أسكت الله لك حساً

سمعنا صوتك مرة..


تحياتي

أخونا الرحال و ضيوفك الكرام،
السلام عليكم،
عوداً حميدً بعد طول غياب من المنبر، نرجوا ن يكون المانع خير. و كيف أحوال الرحال الصغير الكان في صورة البروفايل.
يا أخي الكريم، العديد من هؤلاء الأعراب لا يرى في الأفارقة بشراً، ناهيك أن يكون لهم نضال و تطلُّع الى الحرية و الرفعة. و تعاملهم مع السودان الشمالي نفسه، تعامل نفاق، فلهم للسوداني وصف و هو أمامهم، و لهم له وصف آخر من وراء ظهره.
إسماعيل هنية يحارب إسرائيل من أجل حرية و كرامة شعبه، و يصف دولة جنوب السودان الوليدة بالدولة اللقيطة. المبرر الوحيد لقوله هذا هو العنصرية البغيضة ليس ألاَّ. و لربما قال نفس المقولة إذا قُدِّر له أن يعاصر إستقلال السودان عن التاج المصري في العام ١٩٥٦ م.
لك الود،
عثمان دُنقس