الإسلام الدين الحق... فهلموا إليه... طائعين مختارين قبل أن تأتوا إليه أذلة صاغرين!

الإسلام الدين الحق... فهلموا إليه... طائعين مختارين قبل أن تأتوا إليه أذلة صاغرين!


04-02-2016, 09:47 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=490&msg=1459586840&rn=0


Post: #1
Title: الإسلام الدين الحق... فهلموا إليه... طائعين مختارين قبل أن تأتوا إليه أذلة صاغرين!
Author: سيف الدين بابكر
Date: 04-02-2016, 09:47 AM

08:47 AM April, 02 2016

سودانيز اون لاين
سيف الدين بابكر-السعودية - الرياض
مكتبتى
رابط مختصر

إلى من يتوهمون أنهم (النخبة السودانية) التي يحق لها أن تفتي في أمورنا في شمال السودان سواء من الذين هم في الداخل أو الخارج..

في مقابل (النخبة المسلمة) التي ستقود المسلمين في شمال السودان بديلاً قوياً لنظام العسكر الأمريكاني المتسربل بالإسلام البناوي التراباوي المتأخون! الذي أساء للإسلام إيما إساءة ولم يترك له سبيلاً للعودة عبر (الانتخابات) ولا عبر (الانقلابات).........................

نقول لهذه (النخبة السودانية) التي أصبحت تستحي حتى من إطلاق اسم الإسلام على نفسها أو حتى استخدام أحد اشتقاق هذا الإسلام العظيم نقول:

إنه ليس الإسلام الذي نعرف يا هؤلاء (النخبة السودانية)! ما يجري في شمال السودان بين المسلمين الآن حكومةً وشعباً .. ليس هو الإسلام الذي نعرف ..

ولم نرحب بهذا الإسلام المزور لياتي على رقابنا حاكماً منذ 1987 ما قبل انقلابه المشؤوم... فقد جزمنا أنهم لن يقضوا على حركتهم المسماة زوراً وبهتاناً (الحركة الإسلامية) .. لن يقضوا عليها هي فحسب ...بل سيمهدون الطريق للقضاء على المسلمين أيضاً في شمال السودان.. طالما الذي حدث ويحدث وما سيحدث في شمال السودان: حكومةً وشعباً = دولة، هو باسم الإسلام وتحت رايته وشعاره ودثاره!

يا هؤلاء (النخبة السودانية) التي تترفع عن الإسلام بسبب ما فعله السفهاء منا ...

عودوا إلى صوابكم وانفضوا غبار الذل عنكم باعتناقكم لأديان ومذاهب وعقائد أخرى غير الإسلام ...

فالإسلام الحق وحده هو العز والسيادة والقوة والمنعة ..

فمهما ابتغيتم ذلك في غيره فلن تجدوا إلا الذلة! ويأبي الله إلا أن يذل من عصاه.. ولا عصيان أشد من ترك الإسلام وراءكم ظهرياً ...

ثم ها أنتم تنعقون بالأصنام التي ما أغنت عن البشرية شيء في الأرض، بل أورثتها الذل والهوان والظلم والفساد؛ أصنام الديمغراطية والشيوعية والرأسمالية والوطنية والقومية والعروبية والأفريقانية .. وأصنام الانبياء الكذبة: الإخوانية والصوفية والشيعية والجمهورية والبهائية وغيرها من أسماء الأصنام.. أسماء الرجال الأنبياء الكذبة.. وليس آخرها الدين الجديد: (العصرانية) الذي شيد له دولة الآن في شمال السودان.

عودوا يا هؤلاء إلى النبع الصافي = الإسلام .. فالإسلام بكم أو بغيركم سينتصر .. أما أنتم فمن غير الإسلام خاسرون وضائعون.. فالخير كل الخير في الإسلام الدين الحق... فهلموا إليه طائعين مختارين قبل أن تأتوا إليه أذلة صاغرين!

ألا هل بلغت اللهم فأشهد.

Post: #2
Title: Re: الإسلام الدين الحق... فهلموا إليه... طائعين
Author: علي دفع الله
Date: 04-02-2016, 10:10 AM
Parent: #1

بلغت يا شيخ سيف الدين وانا من الشاهدين

Post: #3
Title: Re: الإسلام الدين الحق... فهلموا إليه... طائعين
Author: سيف الدين بابكر
Date: 04-02-2016, 10:59 PM
Parent: #2

589c63918ab4.jpg Hosting at Sudaneseonline.com

Post: #4
Title: Re: الإسلام الدين الحق... فهلموا إليه... طائعين
Author: على تاج الدين على
Date: 04-03-2016, 01:11 AM
Parent: #3

غايتو انت وواحد تانى اسمو محمد احمد القاضى.....مبالغة!!!!!!!!!!!لكن انت على الاقل بتعرف تكتب حتى ان كانت الفكرة طائشةوغير متماسكة....ومن غير هوية...لكن القاضى ده كلامو براهوشايفو بناشد النائب العام المصرى قال اه احظر مزدوجىالجنسية بالسفارة السودانية...ههههههههه(و له كل الاحترام باتخاذ اجراءات لحظر مزدوجى الجنسيات بالسفارة السودانية)على حد لغته....عدم المعرفة ما مشكلة..ممكن تدخل قوقل تاخد فكرة عن اىموضوع بدون ما تضحك فيك الناس.

Post: #5
Title: Re: الإسلام الدين الحق... فهلموا إليه... طائعين
Author: سيف الدين بابكر
Date: 04-03-2016, 07:30 PM
Parent: #4

islamcoming1.jpg Hosting at Sudaneseonline.com


Post: #6
Title: Re: الإسلام الدين الحق... فهلموا إليه... طائعين
Author: على تاج الدين على
Date: 04-04-2016, 10:01 AM
Parent: #5

يا زول والله لغة الفتوحات الاسلامية ...فى عهد دولة الاسلام التاريخية ...لم تكن بهذه القوة والمنعة...ههههههه
هون عليك ....يا اخ الاسلام....عتبة بن ربيعة...ههههههههههه...ده ان كنت صادقا فيما تقول

Post: #7
Title: Re: الإسلام الدين الحق... فهلموا إليه... طائعين
Author: سيف الدين بابكر
Date: 04-04-2016, 07:51 PM
Parent: #6

ZZZZYYYXXYMUSALIMSA1.jpg Hosting at Sudaneseonline.com


Post: #8
Title: Re: الإسلام الدين الحق... فهلموا إليه... طائعين
Author: سيف الدين بابكر
Date: 04-09-2016, 01:45 AM
Parent: #7

Quote: عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ -رضي الله عنه- قَالَ :

كُنَّا قُعُودًا فِي الْمَسْجِدِ ،وَكَانَ بَشِيرٌ رَجُلاً يَكُفُّ حَدِيثَهُ ،فَجَاءَ أَبُو ثَعْلَبَةَ الْخُشَنِيُّ ، فَقَالَ :يَا بَشِيرُ بْنَ سَعْدٍ ، أَتَحْفَظُ حَدِيثَ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم فِي الأُمَرَاءِ ؟ فَقَالَ حُذَيْفَةُ :أَنَا أَحْفَظُ خُطْبَتَهُ ، فَجَلَسَ أَبُو ثَعْلَبَةَ ، فَقَالَ حُذَيْفَةُ :قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم:

((تَكُونُ النُّبُوَّةُ فِيكُمْ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ تَكُونَ ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا ، ثُمَّ تَكُونُ خِلاَفَةٌ عَلَى مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ ، فَتَكُونُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ تَكُونَ ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا ، ثُمَّ تَكُونُ مُلْكًا عَاضًّا ، فَيَكُونُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ يَكُونَ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا ، ثُمَّ تَكُونُ مُلْكًا جَبْرِيَّةً ، فَتَكُونُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ تَكُونَ ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا ،ثُمَّ تَكُونُ خِلاَفَةً عَلَى مِنْهَاجِ النُّبُوَّةٍ. ثُمَّ سَكَتَ)) .

قَالَ حَبِيبٌ : فَلَمَّا قَامَ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ ،وَكَانَ يَزِيدُ بْنُ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ ، فِي صَحَابَتِهِ ، فَكَتَبْتُ إِلَيْهِ بِهَِذَا الْحَدِيثِ ،أُذَكِّرُهُ إِيَّاهُ ، فَقُلْتُ لَهُ : إِنِّي أَرْجُو أَنْ يَكُونَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ - يَعْنِى عُمَرَ - بَعْدَ الْمُلْكِ الْعَاضِّ وَالْجَبْرِيَّةِ ، فَأُدْخِلَ كِتَابِي عَلَى عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ ، فَسُرَّ بِهِ ، وَأَعْجَبَهُ.

[تخريج الحديث]:

أخرجه الطيالسى (ص 58 ، رقم 438)، والبزار (7/223 ، رقم 2796)، وأحمد (4/273 ، رقم 18430)،والعراقي في "محجة القرب إلى محبة العرب "( 17 / 2 ).


يا هؤلاء..

إن الأمة المسلمة لتمر بمراحل الحكم التي ذكرها الصادق المصدوق:
1- النبوة (وقد بدأت منذ البعثة النبوية وانقضت بوفاة النبي محمد (ص)).

2- خلافة على منهاج النبوة (وقد بدأت منذ عهد أبي بكر الصديق رضي الله عنه واستمرت حتى عهد علي بن أبي طالب كرم الله وجهه).

3- الملك العاض (وقد بدأ منذ عهد معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه وقد كان أول ملك في الإسلام، واستمر الملك الوراثي حتى آخر حكام الدولة العثمانية في تركيا السلطان عبد الحميد الثاني)).

4- الملك الجبري (وقد بدأ منذ انقلاب كمال اتاتورك على الخلافة العثمانية وإلغائها واستمر حتى اليوم).

5- خلافة على منهاج النبوة (وستبدأ بعد زوال الحكم الجبري ونظام الانقلابات العسكرية والبطش بالمسلمين تحت ستار الديمغراطية المدعاة وهو ما زال مستمر حتى اليوم تحت جميع الأنظم التي تحكم المسلمين اليوم بلا استثناء).

Post: #9
Title: Re: الإسلام الدين الحق... فهلموا إليه... طائعين
Author: سيف الدين بابكر
Date: 04-09-2016, 01:55 PM
Parent: #8

إلى من يتوهمون أنهم (النخبة السودانية) التي يحق لها أن تفتي في أمورنا في شمال السودان سواء من الذين هم في الداخل أو الخارج..

في مقابل (النخبة المسلمة) التي ستقود المسلمين في شمال السودان بديلاً قوياً لنظام العسكر الأمريكاني المتسربل بالإسلام البناوي التراباوي المتأخون! الذي أساء للإسلام إيما إساءة ولم يترك له سبيلاً للعودة عبر (الانتخابات) ولا عبر (الانقلابات).........................

نقول لهذه (النخبة السودانية) التي أصبحت تستحي حتى من إطلاق اسم الإسلام على نفسها أو حتى استخدام أحد اشتقاق هذا الإسلام العظيم نقول:

إنه ليس الإسلام الذي نعرف يا هؤلاء (النخبة السودانية)! ما يجري في شمال السودان بين المسلمين الآن حكومةً وشعباً .. ليس هو الإسلام الذي نعرف ..

ولم نرحب بهذا الإسلام المزور لياتي على رقابنا حاكماً منذ 1987 ما قبل انقلابه المشؤوم... فقد جزمنا أنهم لن يقضوا على حركتهم المسماة زوراً وبهتاناً (الحركة الإسلامية) .. لن يقضوا عليها هي فحسب ...بل سيمهدون الطريق للقضاء على المسلمين أيضاً في شمال السودان.. طالما الذي حدث ويحدث وما سيحدث في شمال السودان: حكومةً وشعباً = دولة، هو باسم الإسلام وتحت رايته وشعاره ودثاره!

يا هؤلاء (النخبة السودانية) التي تترفع عن الإسلام بسبب ما فعله السفهاء منا ...

عودوا إلى صوابكم وانفضوا غبار الذل عنكم باعتناقكم لأديان ومذاهب وعقائد أخرى غير الإسلام ...

فالإسلام الحق وحده هو العز والسيادة والقوة والمنعة ..

فمهما ابتغيتم ذلك في غيره فلن تجدوا إلا الذلة! ويأبي الله إلا أن يذل من عصاه.. ولا عصيان أشد من ترك الإسلام وراءكم ظهرياً ...

ثم ها أنتم تنعقون بالأصنام التي ما أغنت عن البشرية شيء في الأرض، بل أورثتها الذل والهوان والظلم والفساد؛ أصنام الديمغراطية والشيوعية والرأسمالية والوطنية والقومية والعروبية والأفريقانية .. وأصنام الانبياء الكذبة: الإخوانية والصوفية والشيعية والجمهورية والبهائية وغيرها من أسماء الأصنام.. أسماء الرجال الأنبياء الكذبة.. وليس آخرها الدين الجديد: (العصرانية) الذي شيد له دولة الآن في شمال السودان.

عودوا يا هؤلاء إلى النبع الصافي = الإسلام .. فالإسلام بكم أو بغيركم سينتصر .. أما أنتم فمن غير الإسلام خاسرون وضائعون.. فالخير كل الخير في الإسلام الدين الحق... فهلموا إليه طائعين مختارين قبل أن تأتوا إليه أذلة صاغرين!

ألا هل بلغت اللهم فأشهد.

Post: #10
Title: Re: الإسلام الدين الحق... فهلموا إليه... طائعين
Author: Osman M Salih
Date: 04-09-2016, 03:05 PM
Parent: #9

يا أخانا سيف الدين بابكر.
السلام عليك وعسى ان تكون في اطيب حال.

توقفت عن مناداتك بالشبح وهي الكلمة التي قصدت بها الإشارة إلى إلى مايكتنف شخصك من غموض مايزال قائما، ولم أعني بها نفي الآدمية عنك. معاذ الله أن أفعل .فأرجو أن يكون هذا الامر من الوضوح والجلاء بمايكفي دفعا لاي التباس .


هناك سؤال يحيرني ياسيف: ما الذي جد في حياتك وصار سببا لتحولك بين ليلة وضحاها من مبشر ونذير بزوال دولة الاقلية الزائفة على حد تعبيرك، لداعية إلى نسخة من الاسلام أكثر تشددا مما عرفه الناس في دعوات الجماعات السلفية؟!.

Post: #11
Title: Re: الإسلام الدين الحق... فهلموا إليه... طائعين
Author: على تاج الدين على
Date: 04-09-2016, 03:37 PM
Parent: #10

Quote:
هناك سؤال يحيرني ياسيف: ما الذي جد في حياتك وصار سببا لتحولك بين ليلة وضحاها من مبشر ونذير بزوال دولة الاقلية الزائفة على حد تعبيرك، لداعية إلى نسخة من الاسلام أكثر تشددا مما عرفه الناس في دعوات الجماعات السلفية؟!.
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه....على بالايمان انا ذاتى حيرنى.....وغيرنى خلانى زى تايه بتلفت فات روح....هههههههههههه

Post: #12
Title: Re: الإسلام الدين الحق... فهلموا إليه... طائعين
Author: Osman M Salih
Date: 04-09-2016, 03:47 PM
Parent: #11

سلام يا علي تاج الدين.

غايتو مسلسل مكسيكي من تسعة ألف حلقة ومع ذلك لاتلوح له في الأفق نهاية!.

فلنصبر قليلا حتى يأتينا أبو السيوف بالتفسير المبين(وجه ضاحك ).
دا لو مالصق بدل الجواب يافطته الحمراء المعادية للشيوعيين، تلك المكتوب عليها: اللهم لاتقم لهم راية.

Post: #13
Title: Re: الإسلام الدين الحق... فهلموا إليه... طائعين
Author: على تاج الدين على
Date: 04-09-2016, 04:02 PM
Parent: #12

سلام يا حبيبنا...محمد صالح والله ما زلت حتى هذه اللحظة اضحك....من قوة السؤال ووجاهته....الى اخوانا ابو السيوف يا خى ده ما اديك فرصة تتقفى اثره...ما ان تستقر على تتبع خيط يكتبه والا اتى بنيانك من القواعد فيخر عليك السقف...ههههههههههههه....غايتو نتابع مرجحيته دى نشوف على وين سايقها؟؟؟؟لك التحية مجددا...محمد صالح

Post: #14
Title: Re: الإسلام الدين الحق... فهلموا إليه... طائعين
Author: Hatim Alhwary
Date: 04-09-2016, 04:59 PM
Parent: #13

يا هذا
لا يلدغ عاقل من جحر مرتين

الدين للعبادة وليس للسياسة

Post: #15
Title: Re: الإسلام الدين الحق... فهلموا إليه... طائعين
Author: سيف النصر محي الدين
Date: 04-09-2016, 05:42 PM
Parent: #14

يا هذا
ما في اي خلافة راشدة على منهاج النبوة جاية تاني لانها جات و راحت فلا تتعبن نفسك و تلهث خلف السراب
هلم اركب معنا يا بني في مركب العلمانية و الديمقراطية و حقوق الانسان ففيها النجاة باذن الله.
يا هذا نحن لا نقول لك ستجئ الينا طائعا ذليلا بل تجئ مواطنا كامل الأهلية لك ما لنا و عليك ما علينا.
يا هذا جبل التطرف لن يعصمك من الغرق و العاقل من اتعظ.
و اخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

Post: #16
Title: Re: الإسلام الدين الحق... فهلموا إليه... طائعين
Author: Hatim Alhwary
Date: 04-09-2016, 05:58 PM
Parent: #15

يا هذا

الديمقراطية العلمانية الابيتوها مملحة دي
حتاكلوها بكرة قروض وتكونوا من الشاكرين الحامدين
وغدا لناظره قريب

Post: #17
Title: Re: الإسلام الدين الحق... فهلموا إليه... طائعين
Author: سيف الدين بابكر
Date: 04-09-2016, 06:09 PM
Parent: #16

Quote: راجع كتاب " الديمقراطية عائدة و راجحة" هو عبارة عن تبريرات عن تجربة كان علي رأسها، يبحث في الكتاب عن تبرير للإخفاقات، أو شماعات يعلق عليها فشل التجربة أبسطها عدم الحفاظ علي السلطة، و هي المرة الثانية يكون رئيسا للوزراء و يحدث انقلابا عسكريا دون أن يقدم نقدا ذاتيا عن ذلك، لأنه المسؤول عنها شخصيا.


يا هذا ...
لن يعود دين الشيطان [الديمغراطية] ولن ترجح. وهل قاتل المهدي المدعى دولة المسلمين الأتراك في السودان من أجل إقامة [دين الشيطان]؟ وهل سالت دماء المسلمين - الذين آمنوا بأنه المهدي المنتظر – من أجل تشييد [كنيس الشيطان] في السودان: دين الديمغراطية التي تبيح كل ما حرم الله ورسوله وتساوي بين أعظم دين على الأرض [الإسلام] بغيره من أديان الشيطان؟

يا هذا ...
ألم تكونوا على علمٍ بقفز الأخوان المسلمين – حلفاء أمريكا سراً وأعدائها جهراً – بقفزهم على السلطة والثروة في السودان قبل عام كامل من انقلابهم المشؤوم على المسلمين في السودان في 1989؟ ألم يشهد أحد قادة حزبكم [البنا] بأن هناك تواطؤ منكم بتسهيل [انقلاب العسكر الأمريكاني] وبمباركتكم وانسحابكم من بعد؟ ألم تؤدوا الدور المرسوم كما تؤدونه اليوم ضد المسلمين كالعهد بكم دوماً؟

فأي ديمغراطية ستأتي على شمال السودان؟ ورب السماء والأرض لن تكون هناك ديانة للشيطان في أرض السودان، فلتحلموا ما شاء لكم .. فالواقع على الأرض سيكذب ما تحلمون.... فالقادم إلى أرض السودان –والعالم أجمع – هو الإسلام الدين الحق – دين الرحمن لا دين الشيطان: الديمغراطية!

Post: #18
Title: Re: الإسلام الدين الحق... فهلموا إليه... طائعين
Author: سيف الدين بابكر
Date: 04-09-2016, 06:26 PM
Parent: #17

Quote: أن المنهج النقدي مرتبط بالنظم الديمقراطية، و ما توفره من مساحات واسعة من الحرية في المجالات المختلفة السياسية و التعليمية و الاقتصادية و الاجتماعية و حرية الصحافة و التعبير و غيرها. و تطور الدول الديمقراطية في شتى المجالات و استقرارها السياسي و الاجتماعي، يعود لممارستها المنهج النقدي في الضروب المختلفة، و الذي يساعدها علي تدارك الأخطاء أول بأول


يا هذا ..

اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً.

وإن الدين عند الإسلام ........................... ومن يبتغ عن الإسلام ديناً (فلن يُقبل منه) وهو في الآخرة من الخاسرين.

فدين الشيطان [الديمغراطية] دين ناقص لا يضاهي دين الرحمن في شيء، وما قلته أقوى دليل على نقصانه وعدم تمامه، كما أتم الله علينا نعمته: الإسلام. فهل تنتظر لا ننقد دين الشيطان هذا؟ أم هو دين مقدس فوق النقد والانتقاد؟ فتباً لدين يقبل النقد والجرح والتعديل وآراء البشر؟

يا هذا..

أفحسبتم أنما خلقناكم (عبثاً) وأنكم إلينا لا ترجعون؟

أفحسب الإنسان أن يُترك سدى؟

ليست هناك حرية – أيها الواهمين المعرضون عن الإسلام - ولن تكون. إنما أنتم (عبيد لله رب العالمين) ولذلك خلقلكم لتكونوا عبيداً أبد الدهر.

فالحرية هي اعتناق الإسلام والعيش تحت قيادته.. الحرية هي العبودية لله رب العالمين. ليست الحرية أن تكفر وترتد عن الإسلام، كما ليست الحرية أن تقول ما تشاء في دين الرحمن. كما تريدونها في دينكم الشيطاني [الديمغراطية]!

وهل يأبق الإنسان من ملك ربه فيخرج من أرض له وسماء؟

أنتم محكومون برب العالمين وتحت قهره وسيطرته ومشيئته مسيرون ومخيرون.. وقد خط لكم المنهج ورسمه وأنزله في كتاب – إن كنتم تقرأون – كتاب القراءن وكتاب السنة؛ القولية والفعلية والعملية والتقريرية: سنة سيد البشر أجمعين (ص).

ولا يعرض عن هذا المنهج إلا هالك ................... فهل تريدوا أن تصبحوا من المرتدين الهالكين وأنتم من أبناء المسلمين؟

Post: #19
Title: Re: الإسلام الدين الحق... فهلموا إليه... طائعين
Author: سيف الدين بابكر
Date: 04-09-2016, 06:41 PM
Parent: #18

Quote: فسبب إهمال القوي السياسية للمنهج النقدي عدم ممارسة الديمقراطية في مؤسساتها داخليا، حيث هناك رأيا واحدا يسود داخل هذه الأحزاب، هو رأي رئيس الحزب أو أمينه العام حسب التسميات، فالكل يأتي دوره بعد ما يفتي قائد الحزب، لذلك كانت العضوية المرغوب فيها في المؤسسات الحزبية، هي العضوية التنفيذية التي لا تستخدم عقلها في تمحيص الأشياء، و تلغيه بإرادتها، لكي تستطيع أن تكسب ثقة الزعيم و رضاه، الأمر الذي يسهل عملية تصعيدها، هذه الممارسة المستمرة داخل الأحزاب السودانية،


يا هذا ..

إن داخل كل إنسان منا (طاغية صغير) سرعان ما يبين إن هو وجد الطريق إلى ذلك!................. ظلوماً جهولاً... وأكثر شيئاً جدلاً.

إن فرعون – قديماً قد تفرعن ثم قال لقومه المستخفة عقولهم – [ما أريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا سبيل الرشاد]...

إن فرعون – يا هؤلاء – لا يقبل من أحداً رأياً ولا نقداً – لاعتقاده أنه (الإنسان الكامل) الذي وصل إلى العلم المطلق بكل شيء!

فلا ينبغي لأحد من أتباع الفرعون أن يقول له كلا ولا!! وإلا فهو مقطوع الذنب والرأس ربما.

وهل يقبل الشيطان أن ينتقده أحداً في دينه [الديمغراطية]؟ وقد عصى واستكبر على أمر الرب – قديماً - حين قال أنه من النار وأنك أيها الإنسان من طين؟ فهل يقبل الشيطان في دينه [النقد]؟ وقد بارز الرب تعالى بالعصيان؟

إن دين الشيطان [الديمغراطية] يقتضي من أتباعه الخضوع والتسليم لأمر هذا الشيطان: إنساً كان أم جان! التسليم له بالأمر والنهي ... والقوة والجبروت .. من دون الله رب الوجود............... إنه الكفر بعد إذ نحن مسلمون ونعوذ بالله من كفر بعد إسلام ...

Post: #20
Title: Re: الإسلام الدين الحق... فهلموا إليه... طائعين
Author: سيف الدين بابكر
Date: 04-09-2016, 07:18 PM
Parent: #19

Quote: هذه الثقافة المعيقة للمنهج النقدي، هي نفسها التي تمكن من استمرار النظم الشمولية، باعتبار إن أغلبية النخب السياسية السودانية لا تمانع في تغيير شعاراتها، من المطالبة بالديمقراطية إلي أن تصبح هي نفسها تبرر استمرار النظم الشمولية، مادام تجد لها مواقع قدم في النظام الشمولي، فالذين يقاتلون من أجل الديمقراطية اليوم، كانوا بالأمس جزءا من نظام شمولي، و الذين كانوا في نظام شمولي أيضا تجدهم اليوم ينآدون بالديمقراطية، عدم المبدئية في مواقف النخبة السودانية، يرجع لعدم الاستقرار السياسي في البلاد،


يا هذا ...

هذا إقرار بالفشل الزريع لدين الشيطان [الديمغراطية].. نظرياً وعملياً ...

إنه الزبد الذي أخبرنا الرب تعالى عنه في قوله:
Quote: أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَدًا رَّابِيًا ۚ وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَاءَ حِلْيَةٍ أَوْ مَتَاعٍ زَبَدٌ مِّثْلُهُ ۚ كَذَٰلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ ۚ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً ۖ وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ ۚ كَذَٰلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ


يا هذا ..

نحن مسلمون ونثق في وعد ربنا تعالى بالاستخلاف في الأرض وإن بدا لكم غير ذلك الآن لما ترونه من سطوة يهود ونصارى.. فما بين غمضة عين وانتباهتها يغير الله من حال إلى حال.. إنه وعد الله لعباده المسلمين، إذ وعد - و هو الذي لا يخلف المعياد - فقال:
Quote: وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَىٰ لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا ۚ يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا ۚ وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ


zzzzislammmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmm.jpg Hosting at Sudaneseonline.com


Post: #21
Title: Re: الإسلام الدين الحق... فهلموا إليه... طائعين
Author: Khalid Kodi
Date: 04-09-2016, 07:41 PM
Parent: #20




Post: #22
Title: Re: الإسلام الدين الحق... فهلموا إليه... طائعين
Author: سيف الدين بابكر
Date: 04-09-2016, 07:43 PM
Parent: #21

أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ

أَفَمَن كَانَ مُؤْمِنًا كَمَن كَانَ فَاسِقًا ۚ لَّا يَسْتَوُونَ

أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَن نَّجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاءً مَّحْيَاهُمْ وَمَمَاتُهُمْ ۚ سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ

Post: #23
Title: Re: الإسلام الدين الحق... فهلموا إليه... طائعين
Author: سيف الدين بابكر
Date: 04-09-2016, 07:54 PM
Parent: #22

أَفَمَن كَانَ مُؤْمِنًا كَمَن كَانَ فَاسِقًا ۚ لَّا يَسْتَوُونَ

أَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ جَنَّاتُ الْمَأْوَىٰ نُزُلًا بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ

وَأَمَّا الَّذِينَ فَسَقُوا فَمَأْوَاهُمُ النَّارُ ۖ كُلَّمَا أَرَادُوا أَن يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا وَقِيلَ لَهُمْ ذُوقُوا عَذَابَ النَّارِ الَّذِي كُنتُم بِهِ تُكَذِّبُونَ

Post: #24
Title: Re: الإسلام الدين الحق... فهلموا إليه... طائعين
Author: سيف الدين بابكر
Date: 04-09-2016, 07:55 PM
Parent: #23

وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاءَ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا بَاطِلًا ۚ ذَٰلِكَ ظَنُّ الَّذِينَ كَفَرُوا ۚ فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ النَّارِ

أَمْ نَجْعَلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَالْمُفْسِدِينَ فِي الْأَرْضِ أَمْ نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ كَالْفُجَّارِ

كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ

Post: #25
Title: Re: الإسلام الدين الحق... فهلموا إليه... طائعين
Author: سيف الدين بابكر
Date: 06-06-2016, 11:26 PM
Parent: #24

deedat01.jpg Hosting at Sudaneseonline.com

deedat1.jpg Hosting at Sudaneseonline.com