كيف سقطت اونغ سان سو تشي الي هذا الحد من القمة للقاع
Post: #2 Title: Re: حائزة andquot;نوبل للسلامandquot; من بورما: لم يخبر� Author: Saifaldin Fadlala Date: 03-27-2016, 09:41 AM Parent: #1
أثناء حوارها مع ميشال حسين ، مذيعة تلفزيون هيئة الإذاعة البريطانية ، فقدت "أونغ سان سو تشي" - زعيمة الديمقراطية ببورما- هدوءها، بعد أن سألتها ميشال عن العنف ضد الأقلية المسلمة.
والسيدة "أونغ سان سو تشي" حاصلة على جائزة نوبل للسلام، وهي الجائزة التي تعد بمثابة منارة المصداقية والقداسة في الغرب، وكانت "تشي" قد خضعت مُسبقًا للإقامة الجبرية في موطنها الأصلي بورما، لمدة وصلت إلى 15 عامًا، حسب تقرير نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، الجمعة 25 مارس/ آذار 2016.
وخلال حوار أونغ سان سو تشي مع مقدمة برنامج "اليوم"، على بي بي سي، ميشال حسين قامت الأخيرة بتضييق الخناق عليها بأسئلتها حول حقوق الأقلية المسلمة في البلاد وتعرضها غالبا للعنف من قبل الأغلبية البوذية، ولم تستطع سو تشي الحفاظ على رباطة جأشها، ليسمعها أحدهم تتمتم بغضب خارج البث الإعلامي للبرنامج:" لم يخبرني أحد أني سأجري حواراً مع مسلمة"، في إشارة إلى ميشال حسين.
وقد ولدت سو تشي بمدينة رانغون، واغتيل والدها أونغ سان- الذي أسس جيش ميانمار الحديث، وتفاوض مع الجيش البريطاني ليحصل على استقلال بورما- وهي في الثانية من عمرها، من قبل منافسيه السياسيين في السنة نفسها.
من روسيا اليوم
Post: #3 Title: Re: حائزة andquot;نوبل للسلامandquot; من بورما: لم يخبر� Author: Saifaldin Fadlala Date: 03-27-2016, 09:54 AM Parent: #1
Post: #4 Title: Re: حائزة andquot;نوبل للسلامandquot; من بورما: لم يخبر� Author: حاتم إبراهيم Date: 03-27-2016, 10:22 AM Parent: #1
أقلية الروهنجا في ميانمار
جلبهم الإنجليز معهم عند احتلالهم لبورما "ميانمار". أساؤا للمواطنين عندما كانت البلاد تحت حكم البريطانيون وسعوا لفرض نفسهم تحت حماية البندقية البريطانية. نفس السيناريو حدث في عدة دول بما فيها السودان. ___ التركي ولا المتورك.
Post: #5 Title: Re: حائزة andquot;نوبل للسلامandquot; من بورما: لم يخ� Author: Saifaldin Fadlala Date: 03-27-2016, 11:02 AM Parent: #4
الاخ حاتم يمكن ان نقول نفس الامر علي التاميل في سيرلانكا الذين جلبهم الانجليز وعلي التوتسي في رواندا الذين استخدمهم البلجيك في زمن ليوبولد للاشراف علي جمع المطاط وما صاحبه من عنف علي الجماعات الافريقية الاخري ولحد بتر الاطراف وتزيين القري المنكوبة بامعاء الضحايا ويمكن ايضا ان نذكر اقلية الكران البورمية والذين شكلوا عماد الجيش البريطاني في بورما نظرة البورميين للروهينجا نظرة عنصرية اكثر منها دينية لالوانهم الداكنة ويطلق عليهم لفظ-كلاس- وتعني الاسود,,لم اكن متوركا ولن اكون حينما تعاطفنا مع ضحايا كتائب الاعدام في السلفادور وغيرها من الدول اللاتينية ومع اللاجئين الارتريين الهاربين من الة الموت الاثيوبية,قرأنا اصداراتهم الثورية وبكينا علي المناضلين المعلقين علي المشانق الانسانية لا تتجزأ والانحياز للمقهورين امر يشمئز منه المكابرون