توقعت ان نهاية القصة ستكون حلماوانك صحوت فجاة من النوم
لايمكن اهي الكريم ان تكتشف القرية في ذات اليوم
ولايمكن ان تكتشف كل هذا الزخم من الحياة
ولا ايقاعات القرى المثيرة والمدهشة في هذا اليوم الذي وصلت فيه
القصة فيها الكثير من الخيال
والكثير من الشطحات
شطحات يستعصي على القاريء فهمها
ان كانت قصة
او مشروع رواية
فهي الى حد ما مهضومة
اما ان كنت تتحدث عن واقع
واقع مخضب بالعراقي والسروال والطورية
فهذا شيء يسبب الكثير من التخمة
ااتي الى قريتي في الاجازات
وبالكاد وعبر اجازتي البالغة 45 يوما
بالكاد اقرا سطرا واحدا من حياة الناس
وقصتك هذه تذكرنا بالافلام الهندية
حيث يتحول الطفل من طفل يلبس الحفايظ
الى بطل في رمشة عين
بطل مفتول العضلات
قلت لي من الزبادي الى الويكاب !!!!