في أمريكا فقط..Only In America

01:26 PM February, 25 2016

سودانيز اون لاين
Deng-
مكتبتى
رابط مختصر

هنالك مقولة شهيرة دائما تستعمل في أمريكا، وهي تعود الى مروج مباريات الملاكمة، دان كينج، وهي (Only In America) بمعنى أن هنالك أشياء وأمور لا تحدث إلا في أمريكا.

إذا كنت من المتابعين للانتخابات الأمريكية التمهيدية هذه الأيام، قد تجد فيها نوع من الإثارة ومن الأشياء الغريبة المثيرة للانتباه. سوف نجد أن ممثلين الحزب الجمهوري في الانتخابات الرئاسية، يتقدمهم البليونير الأمريكي دونالد ترمب، والسيد ترمب، كان يصوت للحزب الديمقراطي في السابق، وكان يحمل أراء ومواقف تشبه الحزب الديمقراطي. ولكن الرجل بعض انتخاب أوباما رئيسا لأمريكا، أنقلب سياسيا وصار جمهوري محافظ. كل ذلك قد يبدوا شيء طبيعي وعادي في السياسة الأمريكية، ولكن الغير طبيعي وعادي هو أن دونالد ترمب، مؤسسة الحزب الجمهوري (The Establishment) لا تحبذه أبدا. وذلك لعدة أسباب، منها أنه يعتبر دخيل على الحزب، صاحب أراء ومواقف مثيرة للجدل، من ضمنها إثارة نعرات عنصرية ودينية ضد بعض المواطنين الأمريكان. ولكن رغم كل ذلك، نزل ترمب الانتخابات ورشح نفسه، ومنذ البداية كان ومازال يتقدم كل المرشحين المقربين والمحبذين من مؤسسة الحزب. ولقد فشلت مؤسسة الحزب في وقف تصدر دونالد ترمب في جميع الاستطلاعات وسط جماهير الحزب الجمهوري، وأرغمت، حاكم ولاية فلوريدا السابق وأبن الرئيس السابق جورج بوش الأب وشقيق الرئيس السابق أيضا جورج بوش الأبن، دفعت المؤسسة الحزبية ب جيب بوش للانتخابات الأولية وفرت على قيادات الحزب بأن تجمع له أموال طائلة من أجل وقف التقدم الذي يحرزه البليونير دونالد ترمب في جميع الاستطلاعات، ولكنهم فشلوا تماما في ذلك. وعندما بدأت الانتخابات التمهيدية في الولايات، لم يفوز جيب بوش بأي ولاية، حتى أضطر لكي ينسحب من الانتخابات، تاركا الساحة لدونالد ترمب، وأخرين يتذيلون القائمة بفارق كبير. والذين يتذيلون القائمة الأن رغم أن أحدهم كان أحدا خيارات المؤسسة الحزبية إلا أنه لم يستطيع أن يحرز أي تقدم ملموس وهو ماركو روبيو الكوبي الأصل. أما الرجل الثالث في القائمة الأن تد كروز فهو رجل غير محبوب داخل الحزب الجمهوري، ومعروف بأنه من الصعب العمل معه، وواضح جدا أن فرصه محدودة مثله مثل روبيو.

ولقد كان مفكري الحزب الجمهوري والمحللين السياسيين المحافظين يعتقدون بأن دونالد ترمب مجرد ظاهرة وسوف لن تستمر طويلا، ولكنهم الأن اصطدموا بالواقع الحزب الجمهوري الأن حائر في الرجل الذي أختطف الحزب وجرى بشعاراته وسط جمهور الحزب الجمهوري ونال رضاهم وثقتهم فيه حتى الان على الأقل، وهم لا يدرون كيفية التعامل مع دونالد ترمب، وأحدا مشاكل الحزب هي أن دونالد ترمب صاحب شخصية قوية وأراء صريحة وغير سياسية وغير لائقة، وهو لم يحتاج الى دعم الحزب له ماديا أو سياسيا حتى الأن، بمعنى أخر أنهم لم يستطيعوا حتى الأن أن يتحكمون فيه. وفي نفس الوقت أن خيارات الحزب صارت محدودة جدا. وهي أما الاستمرار مع دونالد ترمب والاعتراف به أو أن تختار المؤسسة مرشح أخر، وهي عملية غير ديمقراطية طبعا، وأنا أستبعدها، وفي حالة اختيار مرشح أخر ، سوف ينشق الحزب الى أثنين وذلك يعطى البيت الأبيض للحزب الديمقراطي البيت الأبض في طبق من ذهب، وتتكرر قصة ترشيح البليونير روس بيرروات مرة أخرى.

أما في الحزب الديمقراطي، هنالك مشهد مشابه ولكنه أخف من المشهد الجمهوري كثيرا. واضح جدا أن مؤسسة الحزب الديمقراطي تميل الى جانب المرشحة هيلاري كلينتون وهي السياسية المخضرمة والسيدة الأولى السابقة ووزيرة الخارجية السابقة. وهيلاري كلينتون وجدت دعم كبير مادي وسياسي كبير من كبار داعمي الحزب، بما في ذلك كتلة الأمريكان الأفارقة في الكونجرس (The Congressional Black Caucus) ولكن من ناحية أخرى نجد السيناتور المخضرم بيري ساندرس ممثل ولاية فيرمونت الصغيرة، رشح نفسه ولم يأخذه أحد مأخذ الجد، ولكن المدهش في الحملة التي يقودها بدأت مؤخرا في حشد أعداد هائلة من الناس، خصوصا وسط الشباب الأمريكي، حيث يقف الشباب معه بحماس شديد، رغم أن هيلاري كلينتون تتقدم عليه في الانتخابات، إلا أنه مازال متحمسا ومازال مصر أن يبقى في المنافسة حتى أن يتم حسمها في الانتخابات الولائية الأولية القائمة الأن. بيري ساندرس لم يعتمد في حملته الانتخابية على جماعات اللوبي والشركات الكبيرة الداعمة للحزب، ولكنه أعتمد على التبرعات العينية والصغيرة من جماهيره خصوصا من الشباب. أن الذي يحدث في الانتخابات الأمريكية هذا الموسم، لم نسمع بها من قبل بأنها قد حدثت في أي دولة في العالم. قد يعتقد البعض بأن هنالك صغرة في الأحزاب الأمريكية أدت الى ذلك، ولكن في نهاية الأمر هي عملية ديمقراطية أمريكية بحتة. الشهور أو الأسابيع القليلة القادمة سوف تحسم مرشحي الحزبين، وذلك قبل قيام مؤتمري الحزبين في يونيو ويوليو القادمين. أنا أعتقد أن النهائي سوف يكون بين هيلاري كلينتون ودونالد ترمب، وذلك طبعا إذا لم تصدر إدانة ضد كلينتون في موضوع إيميلات وزارة الخارجية.

دونالد جون ترامب (ولد في 14 يونيو 1946) هو رجل أعمال وملياردير ومرشح رئاسي للانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2016 وشخصية تلفزيونية ومؤلف أمريكي وهو أيضاً رئيس مجلس الإدارة ورئيس منظمة ترامب العقارية، ومقرها في الولايات المتحدة وهو أيضاً المؤسس لمنتجعات ترامب الترفيهية، التي تدير العديد من الكازينوهات، والفنادق وملاعب الغولف والمنشآت الأخرى في جميع أنحاء العالم. ساعد نمط حياة ترامب ونشر علامته التجارية وطريقته الصريحة بالتعامل مع السياسية في الحديث على جعله من المشاهير في كل من الولايات المتحدة والعالم على مدى سنوات وحتى الآن، زاد من نجاح ترامب تقديمه لبرنامح الواقع على قناة إن بي سي The Apprentice والذي يتعني المبتدئ والذي تم عرضه في الشرق الأوسط على إم بي سي 4. ترامب هو الابن الرابع لعائلة مكونة من خمسة أطفال أباهم فريد ترامب، أحد الأثرياء وملاك العقار في مدينة نيويورك، وقد تأثر دونالد تأثرا شديدا بوالده فاّل به المطاف إلى جعل مهنته في مجال التطوير العقاري، [3] وعند تخرجه من كلية وارتون في جامعة بنسلفانيا وفي عام 1968، انضم دونالد ترامب إلى شركة والده: مؤسسة ترامب. وعندما تم اعطاءه التحكم بالشركة قام بتغيير اسمها إلى منظمة ترامب. يبقى ترامب شخصية رئيسية في القطاع العقاري الأمريكي. بدأ حياته العملية بتجديد للفندق الكومودور في فندق غراند حياة مع عائلة بريتزكر، ثم تابع مع برج ترامب في مدينة نيويورك وغيرها من المشاريع العديدة في المجمعات السكنية. في وقت لاحق انتقل إلى التوسع في صناعة الطيران (شراء شركة ايسترن شتل، [4] واتلانتيك سيتي كازينو، بما في ذلك شراء كازينو تاج محل من عائلة كروسبي، ولكن مشروع الكازينو افلس. وقد أدى هذا التوسع في الأعمال التجارية إلى تصاعد الديون.[5] حيث أن الكثير من الأخبار التي نقلت عنه في أوائل التسعينيات كانت تغطي مشاكله المالية، وفضائحه علاقاته خارج نطاق الزوجية مع مارلا مابلس، والناتجة عن طلاق زوجته الأولى، إيفانا ترامب. شهدت أواخر التسعينيات تصاعدا في وضعه المالي وفي شهرته. وفي عام 2001، أتم برج ترامب الدولي، الذي احتوى على 72 طابق ويقع هذا البرج السكني على الجانب الآخر من مقر الأمم المتحدة.[6] كذلك، بدأ البناء في "ترامب بليس"، مبنى متعدد الخدمات على جانب نهر هدسون. وقد امتلك ترامب مساحات تجارية في "ترامب انترناشيونال أوتيل آند تاور"، الذي احتوي على 44 طابقا للاستعمال المختلط (فندق وعمارات) على برج كولومبس. يمتلك ترامب حاليا عدة ملايين امتار مربعة في مانهاتن،[7] ولا يزال شخصية بارزة في مجال العقارات في الولايات المتحدة وهو من المشاهير البارزين الذي تتعرض له وسائل الاعلام بالتغطية.

https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AF%D9%88%D9%86%D8%A7%D9%84%D8%AF_%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%85%D8%A8

هيلاري كلينتون (26 أكتوبر 1947) أو هيلاري ديان رودهام كلينتون، تلك السياسية الأمريكية المولودة في السادس والعشرين من أكتوبر، التي تولت منصب وزير الخارجية الأمريكي السابع والستين، وذلك في عهد الرئيس باراك أوباما في الفترة منذ عام 2009 وحتى عام 2013. ويُذكر أن هيلاري كلينتون هي زوجة بيل كلينتون، رئيس الولايات المتحدة الثاني والأربعين، كما كانت هي السيدة الأولى للولايات المتحدة خلال فترة حكمه التي استمرت منذ عام 1993 وحتى عام 2001. وقد عملت كلينتون في مجلس الشيوخ الأمريكي بنيويورك في الفترة من 2001 وحتى عام 2009. كما أنها على قائمة المرشحين لخوض الإنتخابات الرئاسية للولايات المتحدة التي ستقام في عام 2016. ولكونها مواطنة من شيكاغو، تحديدًا من ولاية إلينوي، فقد تخرجت هيلاري رودهام في كلية وليسلي عام 1969 حيث كانت أول الطلاب المتحدثين في حفل التخرج. وانتقلت بعد ذلك إلى كلية ييل للحقوق لتحصل على شهادة الدكتوارة عام 1973. وبعد قضائها فترة كمستشارة قانونية بالكونغرس الأمريكي، انتقلت إلى ولاية أركنساس حيث تزوجت من بيل كلينتون عام 1975. وفي عام 1977، شاركت كلينتون في تأسيس مؤسسة دعاة أركنساس للأسر والأطفال، وأصبحت أول سيدة تشغل منصب رئيس الخدمات القانونية بالمؤسسة في عام 1978 ولقبت بالشريكة النسائية الأولى بالمؤسسة عام 1979. وباعتبارها السيدة الأولى لولاية أركنساس منذ 1979 لــ 1981 ومنذ 1983 لــ 1992، قادت كلينتون مهمة إصلاح نظام التعليم في أركنساس، وعملت في مجلس إدارة وول مارت من بين شركات أخرى. وقد أدرجت مجلة القانون الوطنية اسم هيلاري كلينتون بقائمة "المئة محامين الأكثر تأثيرًا في أمريكا" عن الفترة من عام 1988 وحتى عام 1991. وأثناء كونها سيدة الولايات المتحدة الأولى، فشلت مبادرتها الأولى الخاصة بخطة كلينتون للرعاية الصحية لعام 1993 في الحصول على أية أصوات بالكونغرس. وفي الفترة من 1997 وحتى 1999، لعبت هيلاري دورًا رائدًا في الدعوة لإنشاء برنامج التأمين الصحي للأطفال، وقانون التبني والأسر الآمنة، وقانون فوستر للعناية المستقلة. ومن بين الخمس سيدات اللاتي تم استدعائهن، فقد أدلت كلينتون بشهادتها أمام هيئة المحلفين الإتحادية الكبرى عام 1996 بشأن الجدل المثار حول فضيحة وايت ووتر وذلك على الرغم من عدم توجيه أية اتهامات لها بخصوص تلك القضية أو أي قضايا أخرى خلال فترة حكم زوجها. وقد خضع زواجها من الرئيس كلينتون لمناقشة عامة كبيرة في أعقاب فضيحة لوينسكي عام 1998، وبشكل عام قد استدعى اعتبارها سيدة الولايات المتحدة الأولى ردًا قاطعًا من الرأي العام الأمريكي. وبعد انتقالها لنيويورك ، تم انتخابها عام 2000 كأول عضو أنثوي بمجلس شيوخ الدولة، كما أنها تعتبر أول من امتلك مكتب بحث مختار. وفي أعقاب أحداث 11 سبتمبر، أدلت كلينتون بصوتها ودعمت العمل العسكري بحرب أفغانستان وقرار العراق، ولكنها اعترضت بعد ذلك على إسلوب إدارة جورج دبليو بوش لحرب العراق، فضلا عن اعتراضها على معظم سياسات بوش الداخلية. وتمت إعادة انتخاب هيلاري كلينتون بمجلس الشيوخ عام 2006. وسعيًا وراء الانتخابات الديموقراطية خلال الإنتخابات الرئاسية لعام 2008، فقد اكتسحت كلينتون الإنتخابات التمهيدية متفوقة على جميع السيدات المرشحات في تاريخ الولايات المتحدة ولكنها خسرت في النهاية أمام باراك أوباما. وبسبب كونها وزيرة خارجية الولايات المتحدة في عهد أوباما في الفترة منذ عام 2009 وحتى عام 2013، فقد تصدرت كلينتون مشهد الرد الأمريكي على ثورات الربيع العربي وأيدت التدخل العسكري في ليبيا. وقد تحملت مسئولية الثغرات الأمنية في الهجوم على القنصلية الأمريكية في بنغازي عام 2012 الذي أسفرعن مقتل أفراد من القنصلية الأمريكية، ولكنها دافعت عن نفسها فيما يخص تلك المسألة. وقد قامت كلينتون بزيارة بلدان عديدة أكثر من أي وزير خارجية أمريكي سابق. وكانت تعتبرالقوة الذكية هي خطة تأكيد قيادة الولايات المتحدة وقيمها عن طريق الجمع بين القوى العسكرية والدبلوماسية، والقدرات الأمريكية فيما يخص الاقتصاد، والتكنولوجيا، وغيرهم من المجالات. كما شجعت على تمكين المرأة في كل مكان واستخدمت وسائل التواصل الإجتماعي لتوصيل رسالة الولايات المتحدة عبرالبلاد. وقد تركت كلينتون منصبها بنهاية الفترة الرئاسية الأولى لباراك أوباما وتفرغت لتأليف كتابها الخامس وإقامة المنظارات قبل إعلانها في الخامس من إبريل لعام 2015 عن خوضها للمرة الثانية لمراسم الترشح للإنتخابات الرئاسية لعام 2016.

https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%87%D9%8A%D9%84%D8%A7%D8%B1%D9%8A_%D9%83%D9%84%D9%8A%D9%86%D8%AA%D9%88%D9%86

دونالد ترمب

شكراً أخى دينق على إبراز هذه الحقائق عن الإنتخابات الأمريكيه.
آمل أن أجد فرصه من زحمة العمل للمشاركه بإبداء الرأى معك فى هذا البوست .
تحياتى .

عزيزي الفاضل دينق

دونالد ترامب هذا رجل لا يفقه في السياسة أي شيء وكل ارائه ومواقفه ارتجالية ولا تعبر عن رأي الشعب الأمريكي
واذا كان وجد انتصارا محدودا في ولاية كارولاينا ونيفادا فلا يمكنه ابدا ان يفوز بثقة الحزب الجمهوري.. إضافة
الى ان هذا الرجل اثبت بما لا يدع مجالا للشك انه اكبر عنصري في العالم كله... فهو الذي دعا الى استعمار افريقيا
لمدة 100 سنة عشان يكونوا بني آدميين... ودعا الى بناء جدار عالي بين أمريكا والمكسيك لان اهل المكسيك كلهم مجرمين
وتجار مخدرات.. وهو الذي قال بانه اذا اصبح رئيسا فسوف يمنع المسلمين من دخول أمريكا.. وهو الذي قال بانه اذا اصبح
رئيسا فسوف يعذب المتهمين بالإرهاب عذابا شديدا اقسى من العذاب الذي كان يعذبه الرئيس الأسبق بوش..
.. الشئ الوحيد الذي ايده فيه الناس بدون تحفظ هو قوله انه اذا اصبح رئيسا فسوف يبيد داعش عن بكرة ابيهم ويقضي
عليهم قضاء تاما وسيمسح بهم الأرض...( في دي انا ذاتي مؤيداه)..

لكن الزول ده كان بقى رئيس ، والله اذا أمريكا بقت جنة او قالوا مافي قراية تاني الا في أمريكا ما نقعد فيها ولا ثانية واحدة..
.. لا تسقني ماء الحياة بذلة... بل فاسقني بالعز كاس الحنظل...
ولكن التوقعات كلها تقول ان الفرصة متاحة امام هيلاري كلينتون للفوز بالرئاسة.. خاصة وان مادلين اولبرايت، التي كانت وزير خاريحة
أمريكا ، صرحت وهددت النساء الامريكيات وقالت بان أي امرأة في أمريكا لا تعطي صةتها لهيلاري كلينتون فسوف تتبوأ مقعدها في نار جهنم..
. ودمت بالف خير وصحة وعافية

Quote: لكن الزول ده كان بقى رئيس ، والله اذا أمريكا بقت جنة او قالوا مافي قراية تاني الا في أمريكا ما نقعد فيها ولا ثانية واحدة

يعني لو ترامب بقى رئيس؟
لا بيقدم و لا بيأخر و كلها اربعة سنوات يقضيها و يتخارج.
اقري قرايتك ساي يا بسمات يا بتي و بطلي الجرسة :)
شكرا يا دينق على التلخيص و الرصد الدقيق.

شكرا يا دينق، ولو الزول دا ما كان مستقل ماديا زمان الجمهوريين كان ركبوه التونسية، بس يفصلوه من الحزب ولا يمثلهم لأن ارائه لا تتفق مع نظرية الحزب.. سبب
كافى ولا يتعارض مع الديمقراطية.. لكن هو لمح ليهم سيترشح مستقل، وهنا الجقلبة حصلت. لأن كثيرين من البيض صاروا يعتقدون انهم بدأوا عصر التهميش بعد
فوز أوباما وتطور الأقليات اكاديميا واقتصاديا، فوجدوا في ترمب بصيص امل يعيد لهم التفوق مرة أخرى.. وبذلك لو نزل مستقلا سنقسم الحزب انقساما
لا يعطى اى فرصة لكسب مقعد الرئيس الذى سيذهب للمرشح الديمقراطى على طبق فضى. فهى إذا خسرانة خسرانة وقالوا يجربوا حظهم مع الزول.

وما يحدث في أمريكا فقط ان يكون ممثل رئيسا للبلاد (ريجان)، وملاكم حاكما لولاية (هوجن) وشفارتسكوف.. وأن يكون رجل طلقته زوجته لأنه نام مع غيرها وجده كان يدير
فندق سيئ السمعة لدرجة ان بلده الأصلى رفض إعطاءه الإقامة لهذا السبب. زول مثل هذا يترشح للرئاسـة فقط ألأنه غنى.

ما يحدث (في أمريكا فقط ) هو ان الدولار وحده لا شريك له هو الذى يسـود..

قصدك ارنولد شوارتزنيغر بي شفارتسكوف دي يا ابو الريش؟

نعم يا دكتور وشكرا على التصحيح.. شفارتسنقـر.. لأن شفارتسكوف كان بتاع حرب الخليج.

ترامب لو فاز سيكون عمره تقريبا 70 سنة, اما كلنتون ستكون في الـ 69
آخر تلاتة رؤساء كلنتون, بوش و أوباما أعمارهم عندما تولوا الرئاسة على الترتيب: 47, 55 و 48
و قبلهم كان ريجان وبوش الأب تم انتخاباهم في اعمار 70 و 65 على التوالي
هل انتهت حقبة الرؤساء الشباب و تعود فترة الشيوخ ؟

Quote: شكراً أخى دينق على إبراز هذه الحقائق عن الإنتخابات الأمريكيه. آمل أن أجد فرصه من زحمة العمل للمشاركه بإبداء الرأى معك فى هذا البوست . تحياتى .

عزيزي عبد الله مولانا.

شكرا لك أنت للمتابعة رغم المشغلويات.

نحن في الأنتظار، لكي تدلوا بدلوك ، خصوصا أنك من المؤيدين للحزب الجمهوري.

انتهت المناظرة التي نظمتها قناة السي ان الاخبارية لمترشحي الحزب الجمهوري الخمسة، ترمب،كروز،روبيو،كيسيك وكارسون. ولقد وضح بالنسبة لي أن المناظرة رغم سخونتها، ورغم الأداء الجيد ل روبيو وكروز، ورغم هجومهم الكاسح على ترمب المتصدر للاستطلاعات، إلا أن هذه المناظرة لن تغير المواقع، وترمب لن يفقد مركزه الأول في الاستطلاعات بين الناخبين الجمهوريين.

الشيء الذي لفت نظري، هو أن المحللين السياسيين والإخباريين، يتسألون الأن لماذا لم يقدم روبيو وكروز مثل هذا الأداء القوي ضد ترمب من قبل؟ وهم نفس المحللين السياسيين والأخبارين المنتشرين في أجهزة الأعلام الرئيسية، وقالو في بداية هذه الانتخابات في تحليلاتهم أن دونالد ترمب مجرد ظاهرة ولن تستمر طويلا، ونصحوا بقية المترشحين في عدم الانجرار وراء ترمب أو التصدي له. الأن المترشحين والحزب يدفعون ثمن ذلك غاليا.

لمان مؤسسة الحزب لا تلتزم الحياد ماديا تجاه المرشحين، شنو بالخلي أمريكا تختلف عن حزب الأمة؟

الجمهوري ترامب يثير الرعب بفوز ثالث هو الاكبر علي منافسيه في ولاية نبفادا


متابعين دينق
شكرا للبوست

Quote: عزيزي الفاضل دينق دونالد ترامب هذا رجل لا يفقه في السياسة أي شيء وكل ارائه ومواقفه ارتجالية ولا تعبر عن رأي الشعب الأمريكي واذا كان وجد انتصارا محدودا في ولاية كارولاينا ونيفادا فلا يمكنه ابدا ان يفوز بثقة الحزب الجمهوري.. إضافة الى ان هذا الرجل اثبت بما لا يدع مجالا للشك انه اكبر عنصري في العالم كله... فهو الذي دعا الى استعمار افريقيا لمدة 100 سنة عشان يكونوا بني آدميين... ودعا الى بناء جدار عالي بين أمريكا والمكسيك لان اهل المكسيك كلهم مجرمين وتجار مخدرات.. وهو الذي قال بانه اذا اصبح رئيسا فسوف يمنع المسلمين من دخول أمريكا.. وهو الذي قال بانه اذا اصبح رئيسا فسوف يعذب المتهمين بالإرهاب عذابا شديدا اقسى من العذاب الذي كان يعذبه الرئيس الأسبق بوش.. .. الشئ الوحيد الذي ايده فيه الناس بدون تحفظ هو قوله انه اذا اصبح رئيسا فسوف يبيد داعش عن بكرة ابيهم ويقضي عليهم قضاء تاما وسيمسح بهم الأرض...( في دي انا ذاتي مؤيداه).. لكن الزول ده كان بقى رئيس ، والله اذا أمريكا بقت جنة او قالوا مافي قراية تاني الا في أمريكا ما نقعد فيها ولا ثانية واحدة.. .. لا تسقني ماء الحياة بذلة... بل فاسقني بالعز كاس الحنظل... ولكن التوقعات كلها تقول ان الفرصة متاحة امام هيلاري كلينتون للفوز بالرئاسة.. خاصة وان مادلين اولبرايت، التي كانت وزير خاريحة أمريكا ، صرحت وهددت النساء الامريكيات وقالت بان أي امرأة في أمريكا لا تعطي صةتها لهيلاري كلينتون فسوف تتبوأ مقعدها في نار جهنم.. . ودمت بالف خير وصحة وعافية

الأخت العزيزة بسمات الشيخ.

سلام وتحية.

دعيني أختلف معك هنا تماما. البليونير دونالد ترامب، أنا أعتبره أشطر وأذكى من جميع السياسيين الموجودين الأن معه في الحزب الجمهوري، لقد تمكن من التفوق عليهم جميعا، بما في ذلك المؤسسة الحزبية وبقيادتها العريقة.

عندما يأتي رجل مثل دونالد ترمب، وهو يعتبر بالنسبة للجمهوريين من خارج المؤسسة الجمهورية المحافظة، يأتي ويقوم باختطاف الحزب وأجندته بمثل هذا الطريقة الذكية فذلك يعتبر ذكاء سياسي، ولا يصدر إلا من رجل محنك تماما. وما فعله دونالد ترمب في الانتخابات الحالية حتى الأن سوف يكون حوله نقاش بين الخبراء السياسيين والمراقبين لسنين وسنين قادمة، خصوصا وسط قيادات الحزب الجمهوري.

دونالد ترمب أقام حملته الانتخابية بطريقة ذكية معينة أستهدف بها شريحة معينة من جماهير الحزب الجمهوري، وهي الشريحة المتشددة الغاضبة من المؤسسة الحزبية الجمهورية، وفقدت الأمل في قيادات الحزب الحالية. وبالمناسبة، هذه الشريحة ليس هي فقط تقتصر على غير المتعلمين أو الفقراء ولكنها تشمل أيضا عدد كبير من المتعلمين ومن الطبقة الوسطى. وبغض النظر عن عدم واقعية الآمال والوعود التي يطرحها لهم ترمب اليوم، إلا أنهم خرجوا يؤيدونه ويؤيدون طرحه بعشرات الالاف في التجمعات السياسية التي يقيمها عبر الولايات الأمريكية المختلفة.

أما موضوع تصريحات وأراء ترمب العنصرية ضد بعض المجموعات، فذلك صحيحا، ولكن يجب ألا ننسى أن ترمب يريد أن يكسب تلك الشريحة الجمهورية المتشددة الغاضبة، ومثل هذه الآراء العنصرية المتشددة قد تجد لها صدى طيب في تلك الشرائح.

ترمب عرف تماما كيف يلفت نظر الناخب الجمهوري وكيف يكسبه الى جانبه، كل ذلك يحدث والمؤسسة الجمهورية في حيرة من أمرها تماما ولا تعرف كيف تسترد حزبهم (المخطوف) من الرجل الذي كان مؤيدا للحزب الديمقراطي من قبل و لا يستطيعون السيطرة عليه أبدا.

أحد الأخطاء الكبرى في الأحزاب الأمريكية هي أنهم يتحكمون في المرشحين عن طريق التمويل ماديا. ولكن هنا في حالة دونالد ترمب فهو رجل أعمال ناجح وبليونير ولا يحتاج الى أموال الحزب، لذلك فشلو في السيطرة عليه حتى الأن. دونالد ترمب عرف حتى كيف يستغل الأجهزة الإعلامية الأمريكية لصالحه ومجانا، وأجهزة الاعلام الأمريكية تعشق الأخبار المثيرة والغريبة للناس، وترمب دائما يطلق تصريحات نارية في تلك التغطية الإعلامية المجانية.

الحزب الجمهوري الأن لديه خيارين فقط في حالة فوز ترمب في الانتخابات الأولية، وهو الأرجح حاليا. الخيار الأول هو الانقلاب على ترمب والتآمر عليه في مؤتمر الحزب العام الذي سيعقد في يوليو، واختيار مرشح أخر. الخيار الثاني والأعقل هو القبول بنتيجة الانتخابات الأولية ومساندة مرشح الحزب دونالد ترمب، لأنه في حالة التآمر على ترمب وترشيح مرشح أخر قد يؤدي ذلك الى شق الحزب الجمهوري الى مجموعتين، وبانشقاق الحزب سوف يفوز مرشح الحزب الديمقراطي المنافس بكل سهولة.

الذي أريد أن أقوله يا بسمات هو أن في السياسة الأمريكية دائما بنسمع بالوعود وحتى بالتهديدات التي يطلقها المترشحين، ولكن عندما يأتون الى سدة الحكم، يكون الوضع مختلف تماما. أمريكا في النهاية تحكم بواسطة الدستور وبواسطة السلطة التشريعية (الكونجرس) أكثر من السلطة التنفيذية. وهنالك وعود كثيرة نسمعها هذه الأيام من مرشحي الحزبين، وهي وعود قد تكون خيالية ومضحكة في بعض الأحيان، لذلك يجب أن نفرق بين الوعود التي يمكن تحقيقها والأخرى التي لا يمكن تحقيقها وغير واقعية.

على ما أعتقد أن تصريح وزيرة الخارجية السابقة مادلين أولبرايت كان مجرد مزحة منها، وهي مقولة استخدمتها كثيرا في الماضي.

Quote: يعني لو ترامب بقى رئيس؟ لا بيقدم و لا بيأخر و كلها اربعة سنوات يقضيها و يتخارج. اقري قرايتك ساي يا بسمات يا بتي و بطلي الجرسة :) شكرا يا دينق على التلخيص و الرصد الدقيق.

الأخ سيف النصر.

فعلا، حتى لو دونالد ترمب صار رئيسل فأنها لن يستطيع تحقيق حتى ربع الوعود التي وعد بها الناس في حملته الأنتخابية.

>

Quote: شكرا يا دينق، ولو الزول دا ما كان مستقل ماديا زمان الجمهوريين كان ركبوه التونسية، بس يفصلوه من الحزب ولا يمثلهم لأن ارائه لا تتفق مع نظرية الحزب.. سبب كافى ولا يتعارض مع الديمقراطية.. لكن هو لمح ليهم سيترشح مستقل، وهنا الجقلبة حصلت. لأن كثيرين من البيض صاروا يعتقدون انهم بدأوا عصر التهميش بعد فوز أوباما وتطور الأقليات اكاديميا واقتصاديا، فوجدوا في ترمب بصيص امل يعيد لهم التفوق مرة أخرى.. وبذلك لو نزل مستقلا سنقسم الحزب انقساما لا يعطى اى فرصة لكسب مقعد الرئيس الذى سيذهب للمرشح الديمقراطى على طبق فضى. فهى إذا خسرانة خسرانة وقالوا يجربوا حظهم مع الزول. وما يحدث في أمريكا فقط ان يكون ممثل رئيسا للبلاد (ريجان)، وملاكم حاكما لولاية (هوجن) وشفارتسكوف.. وأن يكون رجل طلقته زوجته لأنه نام مع غيرها وجده كان يدير فندق سيئ السمعة لدرجة ان بلده الأصلى رفض إعطاءه الإقامة لهذا السبب. زول مثل هذا يترشح للرئاسـة فقط ألأنه غنى. ما يحدث (في أمريكا فقط ) هو ان الدولار وحده لا شريك له هو الذى يسـود..

عزيزي أبو الريش.


فعلا استقلالية دونالد ترمب، هي التي جعلته يكون مستقل في أرائه وتوجهه الحزبي تماما. حيرة قيادة الحزب الجمهوري الأن، تتمثل في كيف سيتعاملون مع ترمب، خصوصا أن فوزه بالترشيحات الأولية، قد صار قريبا جدا. نعم هنالك أشياء لا تحدث ألا في أمريكا، وهي أشياء غريبة بالنسبة للدول الأخرى. أعتقد أنك بتقصد المصارع جيسي فانتورا وليس هوجن، وهو الذي صار حاكم لولاية مينيسوتا، وجيسي فانتورا قبل أن يصير مصارع وسياسي، كان في القوات المسلحة الأمريكية في سلاح البحرية، بوحدة الضفادع البشرية الامريكية. الدولار قد يساعد كثيرا، ولكن يجب عليك أن تكون في المكان المناسب وفي الوقت المناسب.

الأخ دينق
تحياتي
أمريكا بلد قوية وغنية ومتفرده بلا شك وتملك موارد هائله ويعيش فيها الفرد الجاد الكادح حياة رغده . ويتمني الكثير من الناس الهجره إليها والعيش فيها !! ونظام الحكم فيها هو الرئاسي الإنتخابي بين الحزبين الرئيسيين الجمهوري والديمواقراطي.....ألخ...!!
ولكن ما يحير ويشغل أذهان الكثيرين وأنا شاهدت تقريبا كل الندوات التي أقيمت في السي أن أن...هو التنافس الشديد بين كل المرشحين من الحزبين للظهور بأنه هو الرئيس الوحيد الذي سوف يكن كل الولاء الخالص والإلتزام المطلق الذي لا يعتريه أي شك في دعم دولة إسرائيل عسكريا وسياسيا وإقتصاديا.......ألخ.......ألخ....!
وسؤال المليار الدولار هو ليس عظمة أمريكا أو ما تنفرد به من ميزات قد لا تحدث في بلدان أخري كما أشرت أنت علي ذلك......بل هو كيف لدولة مثل إسرائيل لم يتعدي عمر وجودها السبعين عاما ولا تتعدي مساحتها الجغرافيه مساحة مدينة نيويورك في التحكم المطلق في هذه الدولة التي هي أكبر وأقوي دولة في العالم وهذه الهيمنه تشمل كل تقريبا كل أوجه الحياة في هذه القارة الضخمه....!!!
ماذا تستفيد أمريكا العظمي من إسرائيل...... وأمريكا هي الدوله التي تهيمن وتسيطر علي إقتصاديات الدول الغنية الموارد مثل دول الخليج ودول آسيا واللاتينه والأفريقيه....ألخ...!!
لتضييق وجهة النظر كلنا نري بأن إستفادة أمريكا إقتصاديا من دول الخليج مثلا والتي تستثمر تقريبا كل أموالها الخاصه والعامه في أمريكا والعكس هو الصحيح بان إسرائيل هي التي تستفيد من ثراء دولة أمريكا ولا توجد أي إستفادة إقتصاديه أو عسكرية أو أمنيه لأمريكا من دولة إسرائيل.....!!
وليتك أن تفسر وتشرح للقارئ وللكثيرين من أمثالي هذا التناقض الغريب الذي يحدث في السياسه الأمريكيه عند كل إنتخابات حتي تكتمل الصوره داخل هذا الإطار العام الذي طرحته...... حتي ندرك كيفية مصادرة دولة صغيره مثل إسرائيل لحرية وإستقلالية القرار الساسي لهذه القوي العظمي؟؟؟
ولك خالص ودي وتقديري
إبراهيم عبد العزيز عثمان

الأخ دينق و زوار البوست الكرام تحية طيبة...

ترمب ما حيفوز و خاتي الجمهوريين العاقلين في كورنر صعبة خلاص
لأنه strategically اللي بيجيب رئيس أمريكا ال independents و ديل عزالين و ما بيتخموا
و المعروف تاريخياً إنه الولايات الزرقاء ستصوت للديموقراطيين و الحمراء جمهورية
و ال swing states أو الولايات البنفسجية حتحسم النتيجة... و في الولايات دي الديموقراطي أيضاً حيصوت
للديموقراطيين و الجمهوري للجمهوريين و الindependents للحيقنعهم...
ترمب مشاكله كتيرة و أولهم إنه ما presidential بالمرة!
لا في السلوك و لا في طريقة التفكير...

الحزب الجمهوري الآن في ورطة ... الديموقراطيين يتمنوا فوزه و يتمنوا إنه يواجه هيلاري لسهولة كسر شوكته
و عقلاء الجمهوريين عاوزين مُنقذ و إلا هيلاري هي رئيسة الولايات المتحدة!
الأيام دي الجمهوريين بيتداولوا خروج كروز أو روبيو عشان مجموع أصوات مؤيديهم تقدر تهزم أصوات مؤيدي ترمب...
الظاهرة بتاعة الdilution لأصوات الناخبين من نفس الحزب عواقبها وخيمة و حدثت أيام خسارة القور رغماً عن فوذة بمجموع الأصوات
و خسارته بال electoral college vote ....
super teusday قرّب و أنا أتمنى مواصلة فوز ترمب عشان سهولة هزيمته أمام هيلاري...
تأخر الحزب الجمهوري أو إستهونوا ترمب (أنا زاتي إستهونتوا غايتو) و من المتوقع إنه تحصل حاجة عشان يقلبوا موازين إنتخابه و يطلعوه...
حنشوق , الثلاثاء ليس ببعيد.
تحياتي

Quote: لأخ دينق تحياتي أمريكا بلد قوية وغنية ومتفرده بلا شك وتملك موارد هائله ويعيش فيها الفرد الجاد الكادح حياة رغده . ويتمني الكثير من الناس الهجره إليها والعيش فيها !! ونظام الحكم فيها هو الرئاسي الإنتخابي بين الحزبين الرئيسيين الجمهوري والديمواقراطي.....ألخ...!! ولكن ما يحير ويشغل أذهان الكثيرين وأنا شاهدت تقريبا كل الندوات التي أقيمت في السي أن أن...هو التنافس الشديد بين كل المرشحين من الحزبين للظهور بأنه هو الرئيس الوحيد الذي سوف يكن كل الولاء الخالص والإلتزام المطلق الذي لا يعتريه أي شك في دعم دولة إسرائيل عسكريا وسياسيا وإقتصاديا.......ألخ.......ألخ....! وسؤال المليار الدولار هو ليس عظمة أمريكا أو ما تنفرد به من ميزات قد لا تحدث في بلدان أخري كما أشرت أنت علي ذلك......بل هو كيف لدولة مثل إسرائيل لم يتعدي عمر وجودها السبعين عاما ولا تتعدي مساحتها الجغرافيه مساحة مدينة نيويورك في التحكم المطلق في هذه الدولة التي هي أكبر وأقوي دولة في العالم وهذه الهيمنه تشمل كل تقريبا كل أوجه الحياة في هذه القارة الضخمه....!!! ماذا تستفيد أمريكا العظمي من إسرائيل...... وأمريكا هي الدوله التي تهيمن وتسيطر علي إقتصاديات الدول الغنية الموارد مثل دول الخليج ودول آسيا واللاتينه والأفريقيه....ألخ...!! لتضييق وجهة النظر كلنا نري بأن إستفادة أمريكا إقتصاديا من دول الخليج مثلا والتي تستثمر تقريبا كل أموالها الخاصه والعامه في أمريكا والعكس هو الصحيح بان إسرائيل هي التي تستفيد من ثراء دولة أمريكا ولا توجد أي إستفادة إقتصاديه أو عسكرية أو أمنيه لأمريكا من دولة إسرائيل.....!! وليتك أن تفسر وتشرح للقارئ وللكثيرين من أمثالي هذا التناقض الغريب الذي يحدث في السياسه الأمريكيه عند كل إنتخابات حتي تكتمل الصوره داخل هذا الإطار العام الذي طرحته...... حتي ندرك كيفية مصادرة دولة صغيره مثل إسرائيل لحرية وإستقلالية القرار الساسي لهذه القوي العظمي؟؟؟ ولك خالص ودي وتقديري إبراهيم عبد العزيز عثمان

نفس التساؤل ... نورنا يا دينق

الأخوة سيف النصر وأبو الريش.

الجنرال نورمان شوارتسكوف، هو قائد عملية عاصفة الصحراء ، لتحرير الكويت من الأحتلال العراقي عام 1991م. وهو رجل محترم جدا وله سمعة طيبة، توفي في عام 2012م.

أرنولد شوارزنيجر، هو مهاجر نمساوي، وبطل كمال أجسام سابق، التحق بالتمثيل في هوليوود وصار ممثل مشهور، ومن بعدها عرج على العمل السياسي، وترشح كحاكم لولاية كاليفورنيا، في الغرب الأمريكي، وفاز في الأنتخابات لفترتين. هو متزوج من أحدا سيدات عائلة كندي الشهيرة.
الفضيحة ، كانت له علاقة بالسيدة التي كانت تعمل لديهم في المنزل، وأنجب منها طفلا، ولقد طلقته زوجته بعد تلك الفضيحة.

UP

أن الذي يحدث في الانتخابات الأمريكية هذا الموسم، لم نسمع بها من قبل بأنها قد حدثت في أي دولة في العالم.


قد يعتقد البعض بأن هنالك صغرة في الأحزاب الأمريكية أدت الى ذلك، ولكن في نهاية الأمر هي عملية


ديمقراطية أمريكية بحتة. الشهور أو الأسابيع القليلة القادمة سوف تحسم مرشحي الحزبين، وذلك قبل قيام


مؤتمري الحزبين في يونيو ويوليو القادمين. أنا أعتقد أن النهائي سوف يكون بين هيلاري كلينتون ودونالد ترمب،


وذلك طبعا إذا لم تصدر إدانة ضد كلينتون في موضوع إيميلات وزارة الخارجية.





يا دينق

الثغرة القصدتها دى ( إنت كتبتها صغرة ) و الخاصة بإيميلات الخارجية بتاعة

الولية كلينتون نفهم إنها من الآن تجهيزة للخج بتاع الانتخابات عشان يجى المخبول

ترامب ؟؟؟ طبعاً الماسون ممكن يعملوا أي حاجة عشان إمورهم تمشى ...

زى فوز بوش المتنبى لما زحلقوا ليهو الديمقراطى إل جور ... تتذكر ؟؟؟

دى حااااااااااارة عليك طبعاً .... ما بتقدر تعترف بيها .... هيييييى يكااااااا ...

قال ديمقراطية قال .....

Quote: ترامب لو فاز سيكون عمره تقريبا 70 سنة, اما كلنتون ستكون في الـ 69 آخر تلاتة رؤساء كلنتون, بوش و أوباما أعمارهم عندما تولوا الرئاسة على الترتيب: 47, 55 و 48 و قبلهم كان ريجان وبوش الأب تم انتخاباهم في اعمار 70 و 65 على التوالي هل انتهت حقبة الرؤساء الشباب و تعود فترة الشيوخ ؟

محمد البشرى الخضر.

ملاحظتك في محلها تماما.

الذي حدث هو أن أن الرئيس أوباما خرب الرصة، حيث كان من المفترض أن تأتي هيلاري كلينتون رئيسة قبل أوباما، ولكن هذا هي ديقراطية أمريكا. والذي يحدث الأن هو أن أعمار أقوى المترشحين للرئاسة من 69 لي فوق. وهذا قد يسبب مشكلة في الدورة الأنتخابية الثانية، حيث يكون عمر الرئيس في منتصف أو نهاية السبعينيات. لذلك كانت مؤسسة الحزب الجمهوري ترى مستقبلها في مرش مثل ماركو روبيو الذي يبلغ من العمر 44 عاما.

Quote: لمان مؤسسة الحزب لا تلتزم الحياد ماديا تجاه المرشحين، شنو بالخلي أمريكا تختلف عن حزب الأمة؟

المؤسسة الحزبية لا تنحاز الى أي من المرشحين، ماديا أو سياسيا، ولكن لأي شخص يتابع أجهزة الاعلام الأمريكية التي تنحاز يمينا ويسارا، من الممكن أن نعرف الى أي جهة تميل المؤسسة الحزبية. في نهاية الأمر أنهم بشر، وبلاسك أنهم يميزون ويريدون الأفضل لحزبهم. ولكن في نهاية الأمر القول والقرار للناخب الأمريكي. أنظر الى المؤسسة الجمهورية اليوم، وكيف هي حائرة مع المرشح دونالد ترمب.

لا توجد هنالك أي مقارنة بين الديمقراطية الأمريكية، وما يمارسه حزب الأمة.

The 2016 Republican National Convention, in which delegates of the United States Republican Party will choose the party's nominees for President of the United States and Vice President of the United States in the 2016 national election, will be held July 18–21, 2016. The Convention is to be held at Quicken Loans Arena in Cleveland, Ohio.[1] This will mark the third time Cleveland has hosted this event, and the first since 1936.[4] There are 2,472 delegates to the Republican National Convention, so a candidate needs a simple majority of 1,237 delegates to win the presidential nomination.[5][6]

https://en.wikipedia.org/wiki/2016_Republican_National_Convention

2016 Democratic National Convention

The 2016 Democratic National Convention is the gathering at which delegates of the United States Democratic Party will choose their nominees for President of the United States and Vice President of the United States in the 2016 national election. It will be held July 25–28, 2016, at the Wells Fargo Center in Philadelphia, with some events at the Pennsylvania Convention Center,[1] beginning exactly one week after the 2016 Republican National Convention. There are 4,764 delegates to the Democratic National Convention, so a candidate needs a simple majority of 2,383 delegates to win the presidential nomination.[2]

https://en.wikipedia.org/wiki/2016_Democratic_National_Convention

UP

هيلاري كلينتون تفوز في ولاية ساوث كارولينا .

الاهم يا دينق
من الافضل لنا كشعب سوداني ومع مشاكلنا من حروب واضطهاد وووو ؟ من الاصلح في التعامل مع النظام السوداني ؟
ترامب ام
كلينتون

كما توقع الجميع.

فازت أمس هيلاري كلينتون بولاية كارولينا الجنوبية على المرشح الديمقراطي الأخ بيري ساندرس. حيث حصلت على حوالي 73% مقابل 26% بيري ساندرس. والشيء الملاحظ له في كارولينا الجنوبية أن الأغلبية العظمى من الأمريكان الافارقة صوتوا لصالح المرشحة هيلاري كلينتون، وهذا الفوز سوف يعطيها دفعة قوية وهي داخلة على ال Super Tuesday وهو يعتبر أكبر يوم انتخابي في الانتخابات التمهيدية للحزبين، ويضم 13 ولاية تقام فيهم الانتخابات في نفس اليوم، والولايات هي: الباما، أركنساس، كلورادو، جورجيا، ماسيشوتس، منيسوتا، كارولينا الشمالية، تنسي، اوكلاهوما، تكساس، فيرمونت، فيرجينيا ويومينج. بالإضافة الى جزيرة سوموا، وهي خارج الأراضي الأمريكية. وبعد غد سوف تتضح الرؤية النهاية تماما.

Quote: الجمهوري ترامب يثير الرعب بفوز ثالث هو الاكبر علي منافسيه في ولاية نبفادا

الأخ منتصر صلاح.

من المتوقع أن يفوز البليونير دونالد ترمب بترشيح الحزب الجمهوري في الأنتخابات الأولية للرئاسة الأمريكية.
لا أعتقد بأن ما يطرحهه ترمب في الشهور الماضية سوف يكون نفس طرحهه بعد مؤتمر الحزب في الشهر السابع.

UP

اتمنى فوز المرشح الجمهورى دونالد ترمب ..والسبب
people fed up with the establishment's lying and caving to big business
مستر ترامب مول حملته من حر مالو وما محتاج للاستهبال والنفاق بتاع السياسيين
وهو رجل شجاع اتفقنا او اختلفنا حول مواقفه ولكنه direct foward
هلارى كلنتون بتاخد اموال من ال Big Bank
ولو فازت ما حيكون فى اى تغيير فى السياسه خاصه الخارجيه

بالنسبه لى مستر ترامب كاسح شديد والحاجه الوحيده البتوقفوا انو الميديا تلفق ليه اى فضيحه وتعزف على الوتر
لغايه تجيب نهايتوا..
اليوم بزرزروا فيه عشان ديفيد ديوك قال للناس انتخبوا دونالد ترمب

تحياتى
دينق

التحيه لك أخى العزيز دينق .
الحزب الجمهورى فى البدايه كانت تركزت جل توجهاته لترشيح كرس كرستى لإنتخابات الرئاسه
لكن تلك المساعى واجهتها مشكلة قفل الكبرى المشهوره يوم إعادة إنتخابه حاكماً لولاية نيو جرسى مما أضعف من موقفه
فانفتح الباب لهذا الكم الهائل من المرشحين بما فيهم كرس كرستى ودونالد ترمب .
ترامب لم يجد التأييد من الحزب الجمهورى خاصةً بعد هجومه على الأقليات والمرأه لكن فوزه فى ثلاث ولايات من أربعه
فى الإنتخابات التمهيديه لا شك أربكت حسابات الحزب الجمهورى .
والآن صار الموقف أكثر تعقيداً عندما تنازل كرس كرستى وأعلن تأييده لترامب بل والعمل إلى جانبه فى الهجوم على منافسيه
روبيو وكروز فى ولايتيهما , تكساس وفلوردا .
يوم الثلاثاء الأول من مارس , هو يوم الثلاثاء العظيمه حيث تتم الإنتخابات التمهيديه فى 13 ولايه ستحدد بلا شك موقف كل مرشح بالنسبه للحزب الجمهورى .
أستطلاعات الرأى العام تشير إلى فوز كروز فى ولايته تكساس والتى بها 155 Delegates ليضيفها إلى ما حصل عليه من فوزه فى أيوا وهى 17 Delegates .
ما عدا ذلك يبدو أن ترامب هو الفائز .
فى ولاية فرجينيا معظم الجمهوريين وأنا منهم لا نؤيد ترامب لكن وبالرغم من عدم تأييدنا له فى الإنتخابات التمهيديه لكن وبكل تأكيد إن وجدناه فى شهر نوفمبر منافساً لهلرى سنصوت له

...............................................
أخى العزيز دينق
من المعروف أن ولاية نيفادا بها عدد من ال Delegates الأمريكان اللاتينوز كلهم أيدوا ترامب ,, كذلك الآفريكان أميركان
فى كارولاينا الجنوبيه , كلهم عملوا على فوز ترامب ... حاجه تحير , لكنها الديمقراطيه .

طريقة انتخابات امريكا تختلف عن كل الدنيا نأمل من الأخ جورج او بقية الاخوة السودانو اميريكانز يشرحو لينا بدقة
وتحياتنا لكم

Quote: اتمنى فوز المرشح الجمهورى دونالد ترمب ..والسبب people fed up with the establishment's lying and caving to big business مستر ترامب مول حملته من حر مالو وما محتاج للاستهبال والنفاق بتاع السياسيين وهو رجل شجاع اتفقنا او اختلفنا حول مواقفه ولكنه direct foward هلارى كلنتون بتاخد اموال من ال Big Bank ولو فازت ما حيكون فى اى تغيير فى السياسه خاصه الخارجيه بالنسبه لى مستر ترامب كاسح شديد والحاجه الوحيده البتوقفوا انو الميديا تلفق ليه اى فضيحه وتعزف على الوتر لغايه تجيب نهايتوا.. اليوم بزرزروا فيه عشان ديفيد ديوك قال للناس انتخبوا دونالد ترمب ‚

شكراً زينب محمد عبد الله ..
فلقد كفيتينى عناء الرد ...
وUS FOR TRUMP
AS A REPUBLICAN
I WILL VOTE FOR HIM
IN FLORIDA PRIMARY
and
SO FORTH
IN NATIONAL GENERAL
PRESIDENTIAL
ELECTIONS
TUESDAY
THE 8TH OF NOVEMBER 2016
PERIOD
....
LET'S GO
TRUMP
...
و سلامات للأخ العزيز دينق ...
....
عبدالماجد

Quote: دعيني أختلف معك هنا تماما. البليونير دونالد ترامب، أنا أعتبره أشطر وأذكى من جميع السياسيين الموجودين الأن معه في الحزب الجمهوري، لقد تمكن من التفوق عليهم جميعا، بما في ذلك المؤسسة الحزبية وبقيادتها العريقة.

طبعا عند دينق كاره ذاته عندما تنبع العنصرية من امريكي فانها ليست عنصرية لان لها مبررات
كل وسائل الاعلام و المحللين لثبتوا بما لا يدع مجال للشك بأن هذا الرجل عنصري و دون جدال حتى البابا نفسه اشار الى ذلك في سابقة مثيرة للجدل
و لكن رغم ذلك لا يعترف دينق بالعنصرية حتى و لو قال بأنه يجب اعادة استعمار افريقيا و اقامة جدار و منع المسلمين من الدخول و و و
فان الرجل ليس بعنصري .................... فقط لانه أمريكي نجد له ما نجد من المبررات و الحنكة السياسية خخخخخخخخخخخخ


هذا البوست بمثابة رصاصة الرحمة على ادعاءاتك الكاذبة و المضللة
و قد اوضح بجلاء مدى الدونية التي تعيشها و متلازمة ستوكهولم

Quote: الأخ دينق تحياتي أمريكا بلد قوية وغنية ومتفرده بلا شك وتملك موارد هائله ويعيش فيها الفرد الجاد الكادح حياة رغده . ويتمني الكثير من الناس الهجره إليها والعيش فيها !! ونظام الحكم فيها هو الرئاسي الإنتخابي بين الحزبين الرئيسيين الجمهوري والديمواقراطي.....ألخ...!! ولكن ما يحير ويشغل أذهان الكثيرين وأنا شاهدت تقريبا كل الندوات التي أقيمت في السي أن أن...هو التنافس الشديد بين كل المرشحين من الحزبين للظهور بأنه هو الرئيس الوحيد الذي سوف يكن كل الولاء الخالص والإلتزام المطلق الذي لا يعتريه أي شك في دعم دولة إسرائيل عسكريا وسياسيا وإقتصاديا.......ألخ.......ألخ....! وسؤال المليار الدولار هو ليس عظمة أمريكا أو ما تنفرد به من ميزات قد لا تحدث في بلدان أخري كما أشرت أنت علي ذلك......بل هو كيف لدولة مثل إسرائيل لم يتعدي عمر وجودها السبعين عاما ولا تتعدي مساحتها الجغرافيه مساحة مدينة نيويورك في التحكم المطلق في هذه الدولة التي هي أكبر وأقوي دولة في العالم وهذه الهيمنه تشمل كل تقريبا كل أوجه الحياة في هذه القارة الضخمه....!!! ماذا تستفيد أمريكا العظمي من إسرائيل...... وأمريكا هي الدوله التي تهيمن وتسيطر علي إقتصاديات الدول الغنية الموارد مثل دول الخليج ودول آسيا واللاتينه والأفريقيه....ألخ...!! لتضييق وجهة النظر كلنا نري بأن إستفادة أمريكا إقتصاديا من دول الخليج مثلا والتي تستثمر تقريبا كل أموالها الخاصه والعامه في أمريكا والعكس هو الصحيح بان إسرائيل هي التي تستفيد من ثراء دولة أمريكا ولا توجد أي إستفادة إقتصاديه أو عسكرية أو أمنيه لأمريكا من دولة إسرائيل.....!! وليتك أن تفسر وتشرح للقارئ وللكثيرين من أمثالي هذا التناقض الغريب الذي يحدث في السياسه الأمريكيه عند كل إنتخابات حتي تكتمل الصوره داخل هذا الإطار العام الذي طرحته...... حتي ندرك كيفية مصادرة دولة صغيره مثل إسرائيل لحرية وإستقلالية القرار الساسي لهذه القوي العظمي؟؟؟ ولك خالص ودي وتقديري إبراهيم عبد العزيز عثمان

الأخ إبراهيم عبد العزيز عثمان.

الاجابة البسيطة المختصرة لتساؤلك هو أن لإسرائيل لوبي قوي وعريق في أمريكا. لكن عندما نتحدث عن العلاقة الأمريكية الإسرائيلية يجب أن نفهمها بتعقيداتها وبررتها أيضا. إسرائيل هي الدولة الأقرب الى الولايات المتحدة في المنطقة. ولقد عمل اللوبي الإسرائيلي واليهودي في أمريكا على بناء علاقة قوية ومتينة مع الولايات المتحدة، وذلك بالإضافة الى وجود عدد كبير من اليهود الأمريكان، يدعمون الدولة العبرية ماديا وسياسيا وبسخاء شديد. خصوصا وسط الطبقة اليهودية الغنية وذات النفوذ الكبير في الولايات المتحدة. وهم يعملون بكل جدية من أجل هدف واحد فقط، وهو حماية إسرائيل ودعمها. عندما نرى بعض السياسيين الامريكان في الانتخابات الأمريكية يتحدثون عن موقفهم الثابت في دعم إسرائيل والوقوف معها، هنالك من هم فعلا صادقين فيما يقولونه، ولكن معظمهم يقولون ذلك من أجل عدم الدخول في عداء مع اللوبي الإسرائيلي القوي في أمريكا. منظمة مثل ال American Israel Public Affairs Committeeوهي تعتبر أقوى لوبي إسرائيلي في أمريكا اليوم ولقد تأسست في عام 1963

أما علاقة أمريكا بدول الخليج فهي علاقة قائمة على مستوى تأثير تلك الدول داخليا في السياسة الأمريكية ورغم وجود بعض اللوبيهات الصغيرة الداعمة لتلك الدول، إلا أنها بتعمل بطرق منفردة حيث كل دولة، لها مصالحها الخاصة بالولايات المتحدة وتريد الدفع بها للأمام.

Bold
الطريق إلى البيت الأبيض؛ نشرح لك نظام الانتخابات الأمريكية

تتجه أنظار مئات الملايين من البشر كل أربعة أعوام صوب الولايات المتحدة الأمريكية لتتابع بشغف عملية انتخاب رئيس أقوى دولة في العالم لمدة أربع سنوات قادمة. وبرغم المتابعة الكثيفة للمرشحين وآرائهم بخصوص العديد من القضايا التي تتعلق بالداخل الأمريكي وبالعلاقات الخارجية الأمريكية تجاه باقي دول العالم فإن الكثيرين حول العالم وحتى بين الأمريكيين لا يعرفون كيف يتم انتخاب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية. ولذلك ففي هذا التقرير سنجيب عن كل ما يدور في ذهنك من أسئلة حول الانتخابات الرئاسية في أمريكا.
أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية استقلالها عن الإمبرطورية البريطانية في الرابع من يوليو عام ١٧٧٦ بعد ما يزيد عن عام من اشتعال حرب الاستقلال الأمريكية التي انتهت في ١٧٨٣ باستقلال الولايات الثلاث عشر التي كونت نواة الولايات المتحدة الأمريكية. في ٣٠ أبريل من عام ١٧٨٩ انتُخِب (جورج واشنطن) كأول رئيس للولايات المتحدة الأمريكية ليبدأ سلسلة من ٤٤ رئيسًا آخرهم هو الرئيس الحالي (باراك أوباما).
تُجرى الانتخابات الأمريكية كل أربع سنوات في يوم الثلاثاء الواقع ما بين ٢ و٨ نوفمبر. الانتخابات القادمة ستُجرى في الثلاثاء ٨ نوفمبر ٢٠١٦. السبب في اختيار يوم الثلاثاء يعود للقرن الثامن عشر وقتما كانت وسائل المواصلات بدائية فكانت الانتخابات يجب أن تقام في وقت مناسب للناخبين الذين كان أكثرهم من الفلاحين. لذلك تم تحديد يوم الثلاثاء فكان الأمريكيون يذهبون للكنائس لأداء الصلاة يوم الأحد ثم يسافرون يوم الإثنين للمدن حيث تقام لجان الاقتراع فيدلون بأصواتهم يوم الثلاثاء ثم يعودون يوم الأربعاء لقراهم حيث كان يوم الأربعاء هو يوم “السوق” عند الأمريكيين.
كيف يتم انتخاب الرئيس الأمريكي؟
تُجرى الانتخابات الرئاسية الأمريكية بنظام الانتخاب غير المباشر، فالمواطنون في حقيقة الأمر لا يختارون الرئيس الأمريكي مباشرة بل يختارون الممثلين أو المندوبين الذين سيشكلون المجمعات (الكليات) الانتخابية التي تقوم بانتخاب الرئيس. تمر عملية انتخاب رئيس جديد للولايات المتحدة بعدة مراحل حيث يجب على كل حزب أن يختار مرشحه الرئاسي ثم يتنافس مرشحو الأحزاب في الانتخابات العامة ليحتل الفائز بأكبر عدد من الأصوات المكتب البيضاوي في البيت الأبيض.
فيما يلي نستعرض مراحل الانتخابات الرئاسية الأمريكية.
١. المؤتمرات الحزبية والانتخابات الأولية
هذه هي المرحلة الأولى في سباق الانتخابات الرئاسية الأمريكية والهدف منها تحديد مرشح كل من الحزبين الكبيرين في الولايات المتحدة الأمريكية، الحزب الديمقراطي والحزب الجمهوري. المرشح الرئاسي لكل حزب يختاره مندوبو الحزب في مؤتمر وطني عام.
طريقة اختيار هؤلاء المندوبون تختلف بين الحزبين الكبيرين وبين الولايات الخمسين نفسها. فيتبع كلا من الحزبين صيغة معينة لعدد المندوبين الذين توفدهم كل ولاية للمؤتمر العام.
وهناك وسيلتان رئيسيتان لاختيار المندوبين وهما:
أ. الانتخابات الأولية التمهيدية
ب. المؤتمرات الحزبية الانتخابية التفضيلية
الانتخابات الأولية أو التمهيدية تكون بالاقتراع غير المباشر في الولايات، فيختار الناخبون مندوبين عنهم يكونون ملتزمين بالتصويت للمرشح الرئاسي الذي تعهدوا بالتصويت لصالحه في المؤتمر الحزبي العام. كتلة المصوتين في الانتخابات التمهيدية تختلف بين الحزبين وعلى مستوى الولايات التي تختار مندوبيها بتلك الطريقة. ففي بعض الولايات مثل ولاية (نيويورك) تكون هذه الانتخابات مقصورة على أعضاء الحزب وحدهم لاختيار مرشح حزبهم في الانتخابات الرئاسية بينما تكون الانتخابات في ولايات أخرى مثل ولاية (ويسكونسين) مفتوحة لجميع الناخبين المسجلين في الولاية حتى لغير المنتمين للحزب. هناك طريق ثالث تتخذه بعض الولايات مثل (نيوهامشير) بحيث يصوت جميع الناخبين عدا المسجلين في الحزب الديمقراطي في انتخابات الحزب الجمهوري الأولية والعكس.
الطريقة الثانية هي المؤتمرات الحزبية الانتخابية وهي تجمعات لأعضاء الحزب حيث يقدم أعضاء الحزب الذين يزمعون الترشح أنفسهم وخططهم ويحاولون كسب تأييد الأعضاء لينالوا بطاقة الترشح باسم الحزب. ومحصلة المؤتمر هي انتخاب المندوبين الذين سيصوتون في المؤتمر الانتخابي للولاية أو المقاطعة بنفس النسب التي حصل عليها المتنافسون في المؤتمرات المحلية.
في الانتخابات الرئاسية لعام ٢٠١٢ اختارت ٣٦ ولاية مندوبيها بالانتخاب التمهيدي مقابل ١٢ ولاية استخدمت المؤتمرات الحزبية. ولا تتم الانتخابات التمهيدية في كل الولايات في وقت واحد بل تحدد كل ولاية موعدًا لإجراء الانتخابات التمهيدية وعادة ما تكون ولاتي (أيوا) و(نيو هامشير) أول الولايات إجراءً للانتخابات. وبينما تنظم الأحزاب الانتخابات الحزبية فإن الولايات وإداراتها هي الموكلة بتنظيم الانتخابات الأولية التمهيدية.
الانتقادات التي توجه للانتخابات التمهيدية
يوجه العديد من المتابعين انتقادات للنظام المعمول به في اختيار مرشح كل حزب، لأن الولايات التي تُجري عملية اختيار المرشح أولًا مثل ولايتي (أيوا) و(نيوهامبشير) تحظى بمتابعة جماهيرية واهتمام من المرشحين أكبر من غيرها من الولايات. كما تزيد نسب الحضور الجماهيري في تلك الولايات لأن عملية اختيار مرشح كل حزب لا تكون قد حُسِمَت بعد. في الغالب فإن الولايات التي تجري انتخاباتها الحزبية في شهر يونيو لا يكون لها كلمة على الإطلاق في عملية اختيار مرشح الحزب، ففي انتخابات عام 2004 أجرت (نيوجيرسي) انتخاباتها الحزبية بعدما كان (آل جور) قد حسم مقعد الترشح عن الحزب الديمقراطي قبلها بثلاثة عشر أسبوعًا.
٢. المؤتمرات العامة
يقيم كل حزب مؤتمرًا عامًا ليعلن فيه مرشحه في الانتخابات الرئاسية. ويرتقب الملايين مؤتمري الحزب الديمقراطي والحزب الجمهوري اللذين يحضرهما الآلاف من المنتمين لكل منهما. ويجتمع مندوبو كل حزب الذين سبق انتخابهم في التجمعات الحزبية والانتخابات الأولية بالإضافة لبعض قيادات الحزب لينتخبوا مرشحًا للحزب في الانتخابات الرئاسية. صاحب العدد الأكبر من ترشيحات المندوبين هو مرشح الحزب في الانتخابات الرئاسية.
يصوت المندوبون روتينيًا للمرشح لمنصب نائب الرئيس الذي يختاره مرشحهم للرئاسة، ليكون مرشح الحزب لمنصب نائب الرئيس هو المتسابق الذي يحصل على أغلبية الأصوات التي يُدلى بها لمنصب نائب الرئيس في المؤتمر العام.
٣. الانتخابات العامة
بعد اختيار كل حزب لمرشحيه في السباق الرئاسي (على منصبي الرئيس ونائبه) يبدأ السباق الرئاسي الحقيقي بين المرشحين.
يسيطر الحزبان الرئيسيان في الولايات المتحدة، الحزب الديمقراطي والحزب الجمهوري، على مقعد رئيس الجمهورية. يعتبر (جورج واشنطن)، أول رئيس للولايات المتحدة، هو الرئيس المستقل الوحيد الذي لم ينتم لأي من الحزبين بينما لم يستطع أي مرشح آخر غير منتمٍ لأحد الحزبين الوصول إلى مقعد الرئاسة وكان أفضل ما وصل له المرشحون المستقلون هو المركز الثاني في عامي ١٨٦٠ و١٩١٢. وفي عام ١٩٩٢ حاز المرشح المستقل (روس بيروت) على نسبة ١٨.٩٪ في التصويت الشعبي ولكنه جاء في المركز الثالث في السباق الذي فاز به (بيل كلينتون) لينتزع مقعد الرئاسة من المرشح الجمهوري والرئيس وقتها (جورج بوش) الأب.
بعد سباق رئاسي يمتد لعدة أسابيع يشهد إنفاق عدة مئات من ملايين الدولارات وآلاف الساعات من البرامج التحليلية والمناظرتين المذاعتين اللتين يتنافس فيهما مرشحو الحزب الديمقراطي والحزب الجمهوري على مقعدي الرئيس ونائب الرئيس، يدخل السباق الرئاسي محطته قبل الأخيرة في الثلاثاء الأول بعد أول إثنين من شهر نوفمبر. حيث يتوافد الناخبون في ذلك اليوم على المقرات الانتخابية للإدلاء بأصواتهم واختيار المرشحين على مقعد الرئيس ونائب الرئيس.
الناخبون باختيارهم لمرشح رئاسي في الانتخابات العامة يختارون المندوبين الذين سيصوتون لذلك المرشح في الهيئة (المجمع) الانتخابي.
٤. الهيئات (المجمعات) الانتخابية
الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة تقام بنظام الانتخاب غير المباشر كما أوضحنا، ولذلك فإن الناخبين يختارون مندوبون لهم في الهيئة (المجمع) الانتخابي الذين بدورهم ينتخبون المرشح الذين أعلنوا ولاءهم له وحازوا على أصوات الناخبين تبعًا لذلك. مما يعني أن الرئيس الأمريكي ليس بالضرورة اختيار أغلبية أو حتى أكثرية الشعب الأمريكي. الهيئة الانتخابية مكونة من مندوبي كل الولايات المتحدة الأمريكية. تمثل كل ولاية بعدد أصواتها في الكونجرس الأمريكي (مجلس الشيوخ ومجلس النواب) وهو مايساوي ٥٣٥ بالإضافة إلى ثلاثة أصوات لواشنطن العاصمة مما يجعل الإجمالي ٥٣٨ مندوبًا عن الولايات الأمريكية الخمسين يقومون بانتخاب رئيس الجمهورية.
قبل الانتخابات يقوم كل حزب بتسمية ٥٣٨ مندوبًا له في الولايات الخمسين من غير أعضاء الكونجرس، وتختلف طريقة اختيار المندوبين فقد تكون بالانتخاب أو بالتعيين. حينما يدلي الناخبون بأصواتهم في الولايات المختلفة فإنهم ينتخبون مندوبي الحزب الذي ينتمي له المرشح الرئاسي الذي يختارونه.




http://www.sasapost.com/us-election-system/http://www.sasapost.com/us-election-system/

Bold الولايات الست صاحبة التأثير الأكبر وفقًا لعدد مندوبيها هي: كاليفورنيا (٥٥ صوتًا) – تكساس (٣٨صوتًا) – فلوريدا (٢٩ صوتًا) – نيويورك (٢٩ صوتًا) – إيلينوي (٢٠ صوتًا) – بنسلفانيا (٢٠ صوتًا) بمجموع ١٩١ صوتًا أي ما يزيد عن ٣٥٪ من إجمالي عدد الأصوات في المجمع الانتخابي.
بحسب النظام الأمريكي فإن من يفوز بأغلبية الأصوات الشعبية في الولاية يفوز بجميع أصوات الولاية في المجمع الانتخابي وهو ما يعرف بنظام الفائز يفوز بالكل. وتتبع كل الولايات الأمريكية هذا النظام عدا ولايتي (نبراسكا) و(ماين) اللتين تقسم فيهما الأصوات بحسب نسب التصويت الشعبي. فمثلًا ولاية (نيويورك) لها ٢٩ صوتًا في المجمع الانتخابي يحصل عليهم جميعًا الفائر في الانتخابات العامة ولو كان بفارق نسبة بسيطة فمثلا في انتخابات عام ٢٠٠٠ فاز جورج بوش بترشيح ولاية (فلوريدا) بفارق ٥٣٧ صوتًا فقط بينما فاز آل جور بترشيح ولاية (إلينوي) بفارق ٥٦٩،٦٠٥.
يجتمع مندوبو الولايات في عواصم ولاياتهم في في يوم الإثنين الذي يعقب الأربعاء الأول من شهر ديسمبر حيث يدلون بأصواتهم.
ترسل بعد ذلك أصوات الهيئة الانتخابية إلى واشنطن، حيث يتم فرزها في يناير من العام التالي خلال جلسة مشتركة للكونجرس.
يحتاج المرشح الرئاسي ٥٠٪ + ١ من عدد أصوات المجمع الانتخابي (٢٧٠ صوتًا) ليفوز بمقعد الرئاسة.
في حالة عدم حصول أي من المرشحين على منصب رئيس الجمهورية على أكثرية الأصوات في الهيئة الانتخابية يحال الأمر إلى مجلس النواب الذي يقوم باختيار الرئيس من بين أعلى ثلاث مرشحين حصولًا على أصوات الهيئة الانتخابية بأكثرية الأصوات بواقع صوت واحد لكل ولاية من الولايات الخمسين. اختار مجلس النواب الرئيس الأمريكي مرتين فقط في تاريخ الولايات المتحدة. الأولى كانت في انتخابات ١٨٠٠ والتي فاز بها في النهاية (توماس جيفرسون) ليصبح الرئيس الثالث للولايات المتحدة الأمريكية. والمرة الثانية حدثت في ١٨٢٤ والتي فاز بها (جون آدمز) في مواجهة (أندرو جاكسون) ليصبح الرئيس السادس للولايات المتحدة.
أما في حالة عدم حصول أي من المرشحين على منصب نائب الرئيس على أكثرية الأصوات في الهيئة الانتخابية يحال الأمر إلى مجلس الشيوخ هذه المرة. يختار كل عضو في مجلس الشيوخ بين المرشحين اللذين حصلا على أكبر عدد من الأصوات في الهيئة الانتخابية.
الإجراءات التي تقع في شهري ديسمبر ويناير من تصويت الهيئة الانتخابية وفرز أصواتها في الكونجرس تكون في الأغلب مجرد أمور رسمية فعادة يتحدد الفائز بمقعد الرئيس بعد الانتخابات العامة التي يختار فيها الشعب مرشحهم للرئاسة عن طريق اختيار مندوبيه الذين تعهدوا بالتصويت له في الهيئة الانتخابية.
نسب المشاركة في الانتخابات الأمريكية
شهدت الانتخابات العامة الأمريكية تناقصًا ملحوظًا في نسب المشاركة منذ الستينات وحتى عام 2004. ففي عام 1960 كانت نسبة المشاركة 62.8% من عدد الناخبين. هذه النسبة ظلت تقل حتى بلغت 49% فقط في انتخابات 1996 و 50.3% في انتخابات 2000. ولكن نسبة الحضور الانتخابي ارتفعت في 2004 لتصبح 55.7%. نسبة المشاركة في آخر انتخابات رئاسية أجريت في عام 2012 كانت 54.9% من إجمالي عدد الناخبين البالغ عددهم 235 مليون ناخب.
الولايات الزرقاء والحمراء والبنفسجية
تنقسم الولايات في تأييدها بين الحزبين الكبيرين الديمقراطي والجمهوري، ولذلك تنسب كل ولاية للون الحزب الذي تنحاز أغلبية السكان في تلك الولاية. المصطلح بدأ استخدامه وقت الانتخابات الرئاسية الأمريكية في عام 2000.
فالولايات الزرقاء تنحاز عادة للحزب الديمقراطي، وهي ترتكز عادة على الساحلين الشرقي والغربي للولايات المتحدة الأمريكية. وهي ولايات ذات تراث ليبرالي كما تتمتع بتنوع عرقي بين السكان فمثلا ترتفع نسبة الهسبانيين واللاتينيين في ولاية كاليفورنيا أحد أهم وأبرز الولايات الزرقاء.
الولايات الحمراء هي تلك التي يختار ناخبوها مرشحي الحزب الجمهوري في أغلب الأحيان. وأغلب تلك الولايات في الجنوب الأمريكي وفي الغرب الجبلي. تلك الولايات تتميز بارتفاع نسبة الأمريكيين البيض المحافظين المتدينيين كما تعتبر ولايات ريفية. أشهر تلك الولايات هي ولاية تكساس في الجنوب الأمريكي التي ينحاز الناخبون فيها لصالح الحزب الجمهوري منذ أكثر من 35 عامًا.
هذه التقسيمات ليست بالضرورة ثابتة، ففي انتخابات الرئاسة الأمريكية في 2008 بين المرشح الديمقراطي باراك أوباما والمرشح الجمهوري حون ماكين فاز أوباما بأصوات عدد من الولايات التي كانت تعتبر من الولايات الحمراء وقتها مثل (فرجينيا) و(نورث كارولينا) و(إنديانا) وغيرها مما رجح كفته في النهاية ليفوز بمقعد الرئاسة الأمريكي.
الولايات البنفسجية أو المتأرجحة هي تلك الولايات غير المحسومة لصالح مرشحي أي من الحزبين ولذلك تكون بمثابة ساحات المعارك الانتخابية الرئيسية لأن أصواتها ترجح في العادة هوية الفائز. تعتبر (نيو هامبشير) و(فلوريدا) و(أوهايو) و(نورث كارولينا) من الولايات المتأرجحة التي لا يتعدى فارق الأصوات بين مرشحي الحزبين في أي منها هامش ال 5% من الأصوات.




http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi

Bold الانتقادات التي توجه للنظام الانتخابي الأمريكي
عادة تكون أغلب الانتقادات موجهة لنظام المجمع الانتخابي الذي يتحكم في هوية الفائز بالسباق الرئاسي. المنتقدون لنظام المجمع الانتخابي يرونها آلية غير ديمقراطية لحسم الانتخابات لأن كل الولايات عدا ولايتين فقط يتبعون نظام (الفائز يفوز بالكل) كما أسلفنا وهو ما قد يجعل فائزًا بفارق ضئيل عن منافسه يفوز بكل أصوات الولاية التي لا يحظى فيها بتأييد كل الناخبين، فمثلًا فاز جورج بوش في انتخابات عام 2000 بكل أصوات ولاية فلوريدا الخمس والعشرين وقتها رغم أنه فاز في الانتخاب العام بفارق 537 صوتًا فقط عن منافسه (آل جور) بنسبة 0.0092% من الأصوات.
هذا الأمر يدفع المرشحون للتركيز جهودهما الدعائية على الولايات المتأرجحة التي تتحكم في نتيجة السباق الرئاسي. فتتركز المقابلات والمؤتمرات في ولايات مثل (أوهايو) التي لا يضمن أي من الحزبين تصويت ناخبيها.
نظام (الفائز يفوز بالكل) يأصل لنظام الحزبين الكبيرين لأنه يمنع مرشحي الأحزاب الأصغر من الوصول للمرحلة النهائية من السباق.
انتقاد آخر يوجه لنظام المجمع الانتخابي وهو أن المرشح الفائز ليس بالضرورة هو الحاصل على أغلبية أو أكثرية أصوات الناخبين في الانتخابات العامة، ففي بعض الأحيان يخسر المرشح الفائز بالانتخابات العامة السباق الرئاسي عند محطته الأخيرة في المجمع الانتخابي مثلما حدث في انتخابات أعوام 1824 و 1876 و 1888 وأخيرًا انتخابات عام 2000. في انتخابات عام 2000 حصل المرشح الديمقراطي (آل جور) على نسبة 48.38% من أصوات الناخبين مقابل 47.87% لمنافسه الجمهوري (جورج بوش الابن) بفارق أكثر من 543 ألف صوت ولكنه في النهاية خسر أصوات المجمع الانتخابي بعدما حصل على 266 صوتًا مقابل 271 صوتًا لبوش.
نظام المجمع الانتخابي يمنح المرشح بطاقة الفوز في حال حصوله على 270 صوتًا انتخابيًا في المجمع، وهو مايستطيع المرشح تحقيقه بالتركيز على 11 ولاية فقط هم الأكثر تمثيلًا في المجمع الانتخابي وإغفال باقي الولايات الخمسين تمامًا.
المنتقدون لنظام المجمع الانتخابي يرون أنه من الأفضل أن يكون الرئيس هو المرشح الحاصل على أكثرية الأصوات في الانتخابات الشعبية العامة، بينما يرى آخرون أنه من الممكن الإبقاء على المجمع الانتخابي مع إلغاء نظام (الفائز يفوز بالكل) واستبداله بالنظام المعمول به في ولايتي (نبراسكا) و(ماين) حيث توزع أصوات كل ولاية في المجمع الانتخابي بنفس نسب التصويت الشعبي.
بينما يدافع المؤيدون لنظام المجمع الانتخابي بأنه يحافظ على النظام الفيدرالي المعمول به في الولايات المتحدة لأنه يمنح كل ولاية 3 أصوات على الأقل مهما بلغت قلة عدد سكان تلك الولاية مقارنة بغيرها من الولايات الخمسين، كما أنه يتعين على كل مرشح الفوز بعدد من الولايات المنتشرة جغرافيًا بدلًا من التركيز على الولايات الحضرية الكثيفة سكانيًا. كما يرى المؤيدون أن نظام الحزبين الكبيرين يمنح الاستقرار المطلوب لأن الفائز ينتمي في النهاية لحزب كبير له خط سياسي وانحيازات معروفة.
انتخابات 2016
1. المرشحون المحتملون
المرشحون عن الحزب الديمقراطي
أعلن خمسة من المنتمين للحزب الديمقراطي عزمهم الترشح للرئاسة. كانت (هيلاري كلينتون Hillary Clinton) وزيرة الخارجية السابقة هي أول من أعلن اعتزامه الترشح في 12 أبريل الماضي قبل أن يتبعها السيناتور (بارني ساندرز Bernie Sanders) ثم (مارتين أومالي Martin O’Malley) حاكم ولاية (ميريلاند) السابقة ثم (لينكولن تشافي Lincoln Chafee) حاكم ولاية (رود أيلاند) السابق وأخيرًا السيناتور (جيم ويب Jim Webb).
بينما أعلن نائب الرئيس الأمريكي (جو بايدن Joe Biden) أنه مازال يفكر في الترشح. بايدن كان وقد سبق له الترشح في انتخابات 1988 و 2008.
المرشحون عن الحزب الجمهوري
17 مرشحًا للحزب الجمهوري حتى الآن يتقدمهم (جيب بوش Jeb Bush) حاكم ولاية فلوريدا السابق وابن الرئيس السابق (جورج بوش) الأب والأخ الأصغر للرئيس السابق (جورج بوش) الابن.
من المرشحين الجمهوريين البارزين أيضًا حاكم ولاية نيوجيرسي السابق (كريس كريستي Chris Christie) وحاكم ولاية تكساس (ريك بيري Rick Perry) والملياردير المثير للجدل دومًا (دونالد ترامب Donald Trump) والسيناتور (ماركو روبيو Marco Rubio) والسيناتور (راند بول Rand Paul) والسيناتور (تيد كروز Ted Cruz).
هناك مجموعة من المرشحين الذين لا ينتمون للحزبين الكبيرين أعلنوا نيتهم الترشح للرئاسة فمثلًا أعلنت (جيل ستاين Jill Stein) الترشح عن حزب الخضر، وأعلن (روبرت ستييل Robert Steele) الكاتب والناشط الأمريكي الترشح عن الحزب الليبرتاري وكان قد سبق له المنافسة على الترشح باسم حزب الإصلاح في انتخابات الرئاسة 2012. كما أعلن (جاري جونسون Gary Johnson) حاكم ولاية نيوميكسيو السابق الترشح من الحزب الليبرتاري أيضًا و (جلوريا لاريفا Gloria La Riva) عن حزب التحرير والاشتراكية، كما أعلن (خيسي فينتورا Jesse Ventura) حاكم ولاية مينيسوتا السابق نيته الترشح أيضًا.
2. المواعيد
يبدأ السباق الرئاسي في ولاية (أيوا) حيث يقام المؤتمر الانتخابي الأول للحزبين الديمقراطي والجمهوري في الأول من فبراير 2016، يتبعه أول انتخابات تمهيدية في ولاية (هامبشير) في 9 فبراير 2016.
تتوالى المؤتمرات الحزبية والانتخابات التمهيدية في الولايات الخمسين لتحديد المندوبين الذي سيذهبون للمؤتمر الانتخابي العام لكل من الحزبين الكبيرين.
يقام المؤتمر العام للحزب الجمهوري أولًا في الفترة من 18 إلى 21 يوليو في ساحة (كويكين لونز) (Quicken Loans arena) في مدينة (كليفلاند) بولاية (أوهايو). يقام المؤتمر العام للحزب الديمقراطي في الأسبوع الذي يليه في الفترة بين 25 و 28 يوليو 2016 في مركز (ويلز فارجو) (Wells Fargo Center) في مدينة (فيلادلفيا) بولاية (بنسلفانيا).
كما يقيم حزبا الخضر والليبرتاري مؤتمرين عامين ولكنهما لا يحظيان بنفس الأهمية والمتابعة مثل مؤتمري الحزبين الكبيرين. حزب الخضر سيقيم مؤتمره العام في الفترة من 4 إلى 7 أغسطس في هيوستن بولاية (تكساس) بينما يقيم الحزب الليبرتاري مؤتمره العام مبكرًا في الفترة من 26 إلى 30 مايو في أورلاندو بولاية (فلوريدا).
المناظرة الأولى بين المرشحين عن الحزبين الديمقراطي والجمهوري ستقام في سبتمبر 2016 والثانية في أكتوبر.
تُعقد الانتخابات العامة يوم الثلاثاء 8 نوفمبر 2016 وتُعلن نتيجة التصويت في المجمع الانتخابي يوم 5 يناير 2017.
يتم تنصيب الرئيس الجديد للولايات المتحدة الأمريكية في 20 يناير 2017 معلنًا وصول الرئيس الخامس والأربعين للبيت الأبيض.
في الحلقة القادمة من التقرير سنتناول القوانين التي تحكم تمويل الحملات الانتخابية وحجم الأموال التي تنفق في تلك الحملات.




andlt;a href="http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi؟seq=postandboard=490andmsg=1456406784andrn=42" target=_selfandgt;Re: في أمريكا فقط..Only In AmericaRe: في أمريكا فقط..Only In America

أي شخص يريد أن ياتبع الأنتخابات الأمريكية، عليه أن ياتبع هذه العملية الحسابية البسيطة:


الولايات الست صاحبة التأثير الأكبر وفقًا لعدد مندوبيها هي:

كاليفورنيا (٥٥ صوتًا)

تكساس (٣٨صوتًا)

فلوريدا (٢٩ صوتًا)

نيويورك (٢٩ صوتًا)

إيلينوي (٢٠ صوتًا)

بنسلفانيا (٢٠ صوتًا)

بمجموع ١٩١ صوتًا أي ما يزيد عن ٣٥٪ من إجمالي عدد الأصوات في المجمع الانتخابي.

بحسب النظام الأمريكي فإن من يفوز بأغلبية الأصوات الشعبية في الولاية يفوز بجميع أصوات الولاية في المجمع الانتخابي وهو ما يعرف بنظام الفائز يفوز بالكل. وتتبع كل الولايات الأمريكية هذا النظام عدا ولايتي (نبراسكا) و(ماين) اللتين تقسم فيهما الأصوات بحسب نسب التصويت الشعبي. فمثلًا ولاية (نيويورك) لها ٢٩ صوتًا في المجمع الانتخابي يحصل عليهم جميعًا الفائر في الانتخابات العامة ولو كان بفارق نسبة بسيطة فمثلا في انتخابات عام ٢٠٠٠ فاز جورج بوش بترشيح ولاية (فلوريدا) بفارق ٥٣٧ صوتًا فقط بينما فاز آل جور بترشيح ولاية (إلينوي) بفارق ٥٦٩،٦٠٥.

Quote: الأخ دينق و زوار البوست الكرام تحية طيبة... ترمب ما حيفوز و خاتي الجمهوريين العاقلين في كورنر صعبة خلاص لأنه strategically اللي بيجيب رئيس أمريكا ال independents و ديل عزالين و ما بيتخموا و المعروف تاريخياً إنه الولايات الزرقاء ستصوت للديموقراطيين و الحمراء جمهورية و ال swing states أو الولايات البنفسجية حتحسم النتيجة... و في الولايات دي الديموقراطي أيضاً حيصوت للديموقراطيين و الجمهوري للجمهوريين و الindependents للحيقنعهم... ترمب مشاكله كتيرة و أولهم إنه ما presidential بالمرة! لا في السلوك و لا في طريقة التفكير... الحزب الجمهوري الآن في ورطة ... الديموقراطيين يتمنوا فوزه و يتمنوا إنه يواجه هيلاري لسهولة كسر شوكته و عقلاء الجمهوريين عاوزين مُنقذ و إلا هيلاري هي رئيسة الولايات المتحدة! الأيام دي الجمهوريين بيتداولوا خروج كروز أو روبيو عشان مجموع أصوات مؤيديهم تقدر تهزم أصوات مؤيدي ترمب... الظاهرة بتاعة الdilution لأصوات الناخبين من نفس الحزب عواقبها وخيمة و حدثت أيام خسارة القور رغماً عن فوذة بمجموع الأصوات و خسارته بال electoral college vote .... super teusday قرّب و أنا أتمنى مواصلة فوز ترمب عشان سهولة هزيمته أمام هيلاري... تأخر الحزب الجمهوري أو إستهونوا ترمب (أنا زاتي إستهونتوا غايتو) و من المتوقع إنه تحصل حاجة عشان يقلبوا موازين إنتخابه و يطلعوه... حنشوق , الثلاثاء ليس ببعيد. تحياتي

الأخت فردوس جامع.

سلام وتحية.

أنا أعتقد أن جميع مترشحي الحزب الجمهوري الحاليين، روبيو، ترمب، كروز، كاسيك وكارسون، لن يستطيعون هزيمة هيلاري كلينتون في الانتخابات العامة، وذلك لأنهم ظهروا بمستويات ضعيفة جدا لن يستطيعون بها أقناع المستقلين أو المتأرجحين (swing voter) بين الحزبين. بعد انتخابات 2012، التي فاز فيها أوباما بولاية ثانية متفوقا على الجمهوري ميت رامني، بفارق كبير، كان على قيادات الحزب الجمهوري تصحى وتنتبه الى صوت الناخب الأمريكي المستقل، ولكنهم فشلوا في ذلك، وطيلة السنين الماضية، كانوا يراهنون على استهداف هيلاري كلينتون وتدميرها سياسيا، تارة بموضوع قضية بنغازي وتارة عن طريق موضوع الأيميلات، ولكنهم فشلوا في ذلك تماما. فاههم الأن يقفون محتارين في المصيبة اللي أسمها ترمب، التي حلت بهم!!

أما كروز وروبيوا فلن يكون لهم حظ أوفر من بوش، وكريستي. ويوم غد الثلاثاء سوف تتضح الرؤية تماما، وسوف نسمع عن الاجتماعات الت سوف تعقد بين ترمب (مرشح الحزب الجمهوري) مع مؤسسة وقيادات الحزب.

UP

شكراً لك أخى العزيز دينق على هذا التوضيح التفصيلى للإنتخابات الأمريكيه.

ورداً على تساؤل الأخ محمد الشيخ

Quote: طريقة انتخابات امريكا تختلف عن كل الدنيا نأمل من الأخ جورج او بقية الاخوة السودانو اميريكانز يشرحو لينا بدقة وتحياتنا لكم

أرجو شاكراً أن توضح له وللقراء الفرق بين مجموع نقاط ال Delegates فى الإنتخابات التمهيديه ومجموع الحِزَم الكليه

فى الإنتخابات النهائيه للرئاسه فى نوفمبر .

Bold كما توقع الجميع. وضحت معظم النتائج للانتخابات الأولية التي جرت مساء أمس، ومازالت عملية عد الأصوات جارية في بعض الولايات.

فاز المرشح الجمهوري دونالد ترمب في الانتخابات الأولية التي جرت أمس فيما يسمى ب super Tuesday، فاز بسبعة ولايات حتى الأن وهي: جورجيا، فيرمنت، فيرجينيا، الباما، اركنساس، ماسوشيتس وتنسي. ولقد فاز المرشح الجمهوري تيد كروز بولايتي تكساس وأوكلاهوما. وفاز أيضا المرشح الجمهوري ماركو روبيو بولاية مينيسوتا. ولم يفوز أخر مرشحان في القائمة على أي ولاية مساء أمس، ومن المتوقع أن ينسحبا من المنافسة في الأيام القليلة القادمة، وهما جراح أعصاب المخ المتقاعد بن كارسن وحاكم ولاية أوهايو المهمة في الانتخابات الأمريكية جون كاسيك.

وبعد فوز دونالد ترمب الكاسح أمس، بدأت تتضح الرؤية تماما للذين كانوا لا يصدقون تقدم ترمب الى هذه المرحلة، خصوصا قيادات الحزب الجمهوري والمحللين السياسيين اليمينين. وهم الأن في حالة ذهول تام ولا يعرفون كيف سيتعاملون مع مرشحهم الجمهوري المرتقب، الرجل العنيد الذي لا يستمع الى أي نصيحة من أحد، حتى من زوجته.

أما في الجانب الديمقراطي، فلقد حدثت مفاجئة طفيفة وهي فوز المرشح الديمقراطي اليساري الاشتراكي بيرني ساندرس، حتى لحظة كتابتي لهذا البوست على 4 ولايات، وهي: كولورادو، أوكلاهوما، مينيسوتا وفيرمونت. ولكن هيلاري كلينتون ظهرت بقوة وفازت في 7 ولايات، هي: فيرجينيا، الباما، اركنساس، جورجيا، ماسوشيتس، تكساس وتنسي.

ملحوظة:

مازالت عملية الفرز بالنسبة للحزب الجمهوري، تجرى في ولاية الاسكا، وحتى اللحظة تيد كروز يتقدم المترشحين بفارق بسيط من ترمب.

اخى العزيز دينق

كروز طلب من ربيو أن ينسحب ليواجه منفرداً ترامب لكن ربيو رفض .

طبعاً هذا الموقف يساعد ترامب للفوز بولاية فلوردا .

Quote: الثغرة القصدتها دى ( إنت كتبتها صغرة ) و الخاصة بإيميلات الخارجية بتاعة الولية كلينتون نفهم إنها من الآن تجهيزة للخج بتاع الانتخابات عشان يجى المخبول ترامب ؟؟؟ طبعاً الماسون ممكن يعملوا أي حاجة عشان إمورهم تمشى ... زى فوز بوش المتنبى لما زحلقوا ليهو الديمقراطى إل جور ... تتذكر ؟؟؟ دى حااااااااااارة عليك طبعاً .... ما بتقدر تعترف بيها .... هيييييى يكااااااا ... قال ديمقراطية قال .....

مامون المعتصم أحمد.

قصة ماسونية، وخج وولية، وغيرها من لغة ناس العالم الثالث ولغى الكيزان دي ما بتأكل عيش في الأنتخابات الأمريكية.

Bold قيادات الحزب الجمهوري في حالة ربكة وحيرة، ولا يدرون كيف يتعاملون مع مرشحهم المرتقب، دونالد ترمب.

ولقد بدأت بعض الأصوات الجمهورية تتحدث عن قيام مؤتمر حزبي مفتوح (Open Convention) يتم من داخله اختيار مرشح الحزب في الانتخابات العامة.

نظام المؤتمر المفتوح هو طريقة تتبع لاختيار مرشح الحزب، وذلك في حالة التقارب الشديد في عدد نقاط المناديب التي يحصلون عليها في الانتخابات الأولية،

أخر مرة حدث ذلك كان في عام 1976، وكان المترشحين هما جيرالد فورد وحاكم كاليفورنيا ونجم هوليوود في تلك الفترة، وفاز في مؤتمر الحزب جيرالد فورد وحصل على ترشيح الحزب. ومن بعدها فاز برئاسة الولايات المتحدة. ولكن هذه لمرة لا أعتقد أن سيكون هنالك تقارب في النقاط بين دونالد ترمب وأي مرشح أخر، كروز أو روبيو. وإذا ذهب الحزب في هذا الاتجاه، وخسر ترمب. بلاشك أن دونالد ترمب قد يشق الحزب الجمهوري وينزل الانتخابات كمستقل. وذلك طبعا سوف يهدي البيت الأبيض لهيلاري كلينتون في طبق من ذهب.

In United States politics, a brokered convention is a situation in which no single candidate has secured a pre-existing majority of delegates (whether those selected by primary elections and caucuses, or superdelegates) prior to the first official vote for a political party's presidential candidate at its nominating convention. Once the first ballot, or vote, has occurred, and no candidate has a majority of the delegates' votes, the convention is then considered brokered; thereafter, the nomination is decided through a process of alternating political horse-trading, and additional re-votes.[1][2][3][4] In this circumstance, all regular delegates (who previously may have been pledged to a particular candidate according to rules which vary from state to state) are "released" and are able to switch their allegiance to a different candidate before the next round of balloting. It is hoped that this extra privilege extended to the delegates will result in a re-vote resulting in a clear majority of delegates for one candidate. Superdelegate votes are counted on the first ballot. Although the term "brokered convention" is sometimes used to refer to a convention where the outcome is decided by superdelegate votes rather than pledged delegates alone, this is not the original sense of the term. Like a brokered convention, the potentially decisive role played by superdelegates can often go against the popular vote from the primaries and caucuses.

From Wikipedia, the free encyclopedia

من المتوقع اليوم الجمعة، أن يصدر المرشح الرئاسي الجمهوري السابق(2012) ميت رامني ، بيان حول المرشح الجمهوري دونالد ترمب.

ومن المتوقع أن يوجه اليه نقدا حادا.

Author: Deng

مامون المعتصم أحمد.

قصة ماسونية، وخج وولية، وغيرها من لغة ناس العالم الثالث ولغى الكيزان دي ما بتأكل عيش في الأنتخابات الأمريكية.

لو ما بتاكل عيش كيف وصل المتنبى بوش للرئاسة ؟؟؟ و ليه إتعطل الفرز الإليكترونى

في الولاية الكان حاكمها أخوه و حسبوا الأصوات يدوياً في دولة العالم الأول ؟؟؟

دى ما ذاكرتها و للا ما كنت حاضرها الوكت داك ؟؟؟

قال عالم تالت قال ... العالم التالت دا عالم الفضيلة و الأصالة و الأخلاق مش عالم

الرذيلة و التنكر للذات و الإنحلال ...

بعدين طبعاً إنت مفتكر نفسك من العالم الأول .. مش كدا ؟؟

هناك في لغة إسمها عربى جوبا ؟؟؟ عشان التفاهم مع الأمم الجاية من كل فجاج

الدنيا للعالم الأول ...

Quote: هيلاري كلينتون تفوز في ولاية ساوث كارولينا . الاهم يا دينق من الافضل لنا كشعب سوداني ومع مشاكلنا من حروب واضطهاد وووو ؟ من الاصلح في التعامل مع النظام السوداني ؟ ترامب ام كلينتون

الأخ منتصر صلاح.

حسب تجربتي في الماضي، الأفضل في التعامل مع نظام الخرطوم هو الحزب الجمهوري، فهم أكثر حزما وحسما من الديمقراطيين.

ترامب يتقدم والجمهوريون يجنون ما اقترفت أيديهم

تحفل أبجديات السياسة في الشرق الأوسط بالحديث عن الفشل السياسي لعقود ماضية في كل القضايا، ويُعزى ذلك أحيانًا إلى قلة الفرص وشح الموارد، وضعف التحالفات السياسية وتضارب المصالح وقلة الخبرة في إدارة المفاوضات وحل النزاعات. إذا سلمنا بهذا التشخيص، فكيف يمكن للاعب سياسي يملك فرصًا كبيرة وموارد هائلة ومصلحة واحدة وخبرة سياسية كبيرة أن يفشل؟ أهلًا بكم في الحزب الجمهوري الذي يواجه معضلة تنبئ بفشل ذريع على كل المستويات..

تواجه النخبة الجمهورية خطر سيطرة دونالد ترامب على الحزب، رجل الأعمال من خلفية غير سياسية الذي يسعى لنيل بطاقة الترشح عن الحزب لرئاسة الولايات المتحدة الأميركية، الأمر الذي سيؤدي إلى خسارة محتملة للأصوات المتأرجحة والرمادية وحتى أصوات مؤيدي الحزب في انتخابات مجلس الشيوخ والنواب وحكام الولايات.

واجه الحزب مؤخرًا عددًا من الهزّات تمثلت بانشقاق عدد من سياسييه المرموقين لصالح ترامب. فقد أعلن حاكم ولاية نيوجيرزي ورئيس رابطة حكام الولايات الجمهوريين السابق كريس كريستي دعمه لترامب، مسجلًا أكبر انشقاق عن منظومة الحزب الجمهوري لصالح ترامب حتى الآن، الأمر الذي قد يوفّر غطاءً لسياسيي الحزب الأقل مرتبة للانشقاق والانضمام إلى صف ترامب. وبالفعل، لم تمض بضع ساعات، حتى انضم إلى كريستي حاكم ولاية مين بول لابيج معلنًا دعمه لترامب مرشحًا عن الحزب لسباق الرئاسة. الأمر الذي أثار مخاوف لدى عدد من سياسيي الحزب في حال تصدّر ترامب المواجهة مع الديمقراطيين، خاصة بالنظر إلى آرائه المتطرفة تجاه عدد من القضايا ليس أولها ولا آخرها مهاجمته للأقليات العرقية والدينية والمهاجرين.

ومع تصاعد موجات الكراهية والأفكار المتطرفة بين حشود الحزب الجمهوري نشطت مجموعات أميركية متطرفة ودخلت المعترك السياسي. فقد أعلن الزعيم السابق لجماعة "كو كلوكس كلان" ديفيد دوكس دعمه لدونالد ترامب مرشحًا عن الحزب الجمهوري. هذه المجموعة تحمل أفكارًا يمقتها حتى اليمين المتطرف في الحزب الجمهوري وينأى بنفسه عنها، ومنها تفوق العرق الأبيض ومعاداة السامية والعنصرية ومعاداة الكاثوليكية. نأى ترامب بنفسه عن هذه المجموعة وصرّح بأنه لا يعرفها ولا يعرف أفرادها. ولكن واقع الحال أن أفكار ترامب الذي يتصدر استطلاعات الرأي في الحزب الجمهوري باتت تروق لتنظيمات تشبه تنظيم داعش في الولايات المتحدة.

يواجه الحزب كذلك خيارات سياسية بائسة تجاه عدد من القضايا قد تتسبب بفقدانه مزيدًا من الأصوات. فبعد وفاة قاضي المحكمة العليا الأميركية أنطونين سكاليا منذ أسبوعين أعلن مسؤولون رفيعو المستوى في الحزب الجمهوري أنهم لن يدعموا أي مرشح يطرحه الرئيس أوباما لخلافة منصبه وأنهم سيعملون على إيقاف عملية تعيين قاضٍ جديد في مجلس الشيوخ وتأخيرها إلى العام المقبل، الأمر الذي حذرت صحيفة وول ستريت جورنال من أنه يحمل مخاطر كبيرة للحزب الجمهوري بالنظر إلى أن 56 بالمئة من ناخبي ولاية أوهايو التي تتميز بأصواتها المتأرجحة يؤيدون اختيار قاضٍ جديد هذا العام وفق استطلاع أجراه هذا الأسبوع مركز بو للأبحاث، فقد يفقد الحزب هذه الأصوات المتأرجحة في الانتخابات القريبة في الرئاسة ومجلسي الشيوخ والنواب.

يلخص عضو مجلس الشيوخ الجمهوري المخضرم عن ولاية ساوث كارولاينا لينزي غراهام وضع حزبه بقوله إنه "أصيب بالجنون". فما هو الخطر الذي يمثّله ترامب على الحزب؟ وهل زيادة احتمال نيله بطاقة الترشح عن الحزب الجمهوري كفيلة بهزّ أركانه واختلال صفوفه؟

خطورة ترامب

أشارت صحيفة نيويورك تايمز في تشخيص لها للوضع الحالي للحزب الجمهوري إلى أن حصول ترامب على بطاقة الترشح عن الحزب الجمهوري قد يحدث انشقاقًا داخليًّا في الحزب لم يحدث في أي من الحزبين الديمقراطي والجمهوري منذ نصف قرن، منذ الخروج الجماعي للبيض الجنوبيين من الحزب الديمقراطي إبان حركة الحقوق المدنية.

ويحذر محرر مدونة السياسات في واشنطن بوست "ذا فيكس" كريس سيليزا من أن خطر ترامب يتمثل في ما هو أبعد من أفكاره المتطرفة، وهو همجيته وإطلاقه رسائل غير متوقعة ومفاجئة. ويشير سيليزا إلى حادثتين، الأولى إعادة تغريد ترامب لتغريدة تحمل اقتباسًا من السياسي الإيطالي الفاشي بينيتو موسوليني تحوي عبارة "أن تعيش يومًا كالأسد أفضل من أن تعيش 100 سنة عام كالخروف".

وعندما سئل ترامب عن سبب إعادته التغريدة قال إن "موسوليني هو موسوليني.. هذا اقتباس مثير للاهتمام.. لا مشكلة فيما إذا كان هو قاله أم لا". والحادثة الثانية هي جوابه على استفسار مذيع سي إن إن عن تأييد عدد من منتسبي تنظيمات متطرفة من التي تؤيد "تفوق العرق الأبيض" مثلًا لترشحه، أجاب ترامب أنه لا يعرف هذه التنظيمات ولا هذه الأفكار، وأنه لا بد أن يبحث عن مزيد من المعلومات عن هذه التنظيمات قبل أن ينتقدها أو يدينها.

يرى سيليزا أن أيًّا من هذه الحالات لن تؤثر كثيرًا في حظ ترامب في السباق نحو نيل بطاقة الترشح للرئاسة في عدد من الولايات، ولن يؤثر كذلك عدم استعداده للاعتذار عن إهانة مرشحين آخرين أو إعلاميين، لكنّها ستؤثر حتمًا في سياسات الحزب الجمهوري.

إذا كان ممكنًا على سياسيي الحزب تبرير التعاطي مع وجود مرشح عنهم للرئاسة يعادي المهاجرين أو أقليات أخرى بقول إنهم لا يؤيدون تلك الأفكار لكن رواجها يؤكد ملل الناخبين وضجرهم من السياسات الحالية، إلا أنه من غير الممكن أن يبرروا إقرارهم مرشحًا للحزب لا يمكن توقع ما يقوله على التلفاز أو يعيد تغريده، أو حتى عدم إدانته لمجموعات متطرفة تشبه تنظيم داعش في أفكارها. يقول سيليزا إن فكرة وجود ترامب في الصدارة كابوس لأي سياسي جمهوري يسعى لإعادة انتخابه في الخريف المقبل.

فرانكنترامب لم يأتِ من فراغ

يصف مدير مكتب واشنطن لمجلة "ماذر جونز" ديفيد كورن حالة دونالد ترامب بأنّها "فرانكنترامب"، في إشارة إلى البطل المرعب لرواية مارتن شيلي "فرانكنستاين". ويرى أن الكراهية التي تحملها ظاهرة فرانكنترامب والتي باتت مقبولة من جمهور الحزب الجمهوري هي من صنع قيادة الحزب. بدأت هذه الظاهرة في حملة ترشح عضو مجلس الشيوخ الجمهوري عن ولاية أريزونا جون ماكين في عام 2008، حين اتّخذ من حاكم ولاية ألاسكا سارة بيلين نائبة له. قادت بيلين حملة غير مسبوقة من العداء، بدأتها باتهام المرشح المنافس في ذلك الحين باراك أوباما بمصادقة الإرهابيين وأنه شيوعي يشجع الاشتراكية، وبثّت أفكارًا عن كون مناطق معينة من الولايات المتحدة دون سواها "مؤيدة لأميركا"

(pro-America)، ليهتف الحشود "اقتلوه!" وحتى "أطيحوا برأسه!"، دون أن يسلّط الضوء على المستوى المروّع الذي وصلت له هذه العبارات. حتّى حين حاول ماكين تخفيف حدّة التوتر والتصريح بأنه يحترم أوباما وإنجازاته، صرخ أفراد من الجمهور واصفين أوباما بـ"الإرهابي".

لم تتوقف هذه الأفكار عند هذا الحد، ولم تزد الأجواء مع تولي أوباما الرئاسة إلا اشتعالًا. في كتابه "لا تسأل عن الخير الذي نفعله: في كواليس مجلس النواب الأميركي"، يتناول الكاتب الأميركي روبرت دريبر ما وُصِف بأنه "إستراتيجية الإحباط اللانهائي" لاستعادة السلطة ووضع عراقيل أمام سياسات أوباما في مجلسي الشيوخ والنواب. وضعت هذه الاستراتيجية من قبل مجموعة من السياسيين من نخبة الحزب الجمهوري في عشاء خاص بواشنطن بعد تولي أوباما الرئاسة في عام 2008. حضر العشاء مستشار الحزب فرانك لانتز، والنواب من فيرجينيا إيريك كانتور ومن كاليفورنيا كيفين مكارثي ومن ويسكانسن بول رايان، وأعضاء مجلس الشيوخ من تينيسي بوب كوركر ومن أوكلاهوما توم كوبورن، إلى جانب عدد من السياسيين المخضرمين في الحزب في غياب ملحوظ لزعيم الأقلية في مجلس الشيوخ ميتش مكونيل، وزعيم الأقلية في الكونغرس جون بينر.

قررت نخبة الحزب في الاجتماع الوقوف في وجه كل مشاريع الحزب الديمقراطي على الإطلاق: ملاحقة وزير الخزانة تيموثي غيثنر، وإظهار وحدة ومعارضة صلبة لسياسات أوباما الاقتصادية، والبدء بمهاجمة الأعضاء الديمقراطيين الأضعف على موجات الأثير، "نسيطر على مجلس النواب في 2010، ونضرب أوباما بلا هوادة في 2011، ونفوز بالمجلسين في 2012". نقل دريبر عن السياسي الجمهوري المخضرم نوت غينغريتش قوله في الاجتماع "ستذكرون هذا اليوم عندما نحصد النتائج في 2012". اتّبع الحزب الخطة بحذافيرها، خلال حديث للرئيس أوباما في جلسة مشتركة في الكونغرس في 2009، قاطعه النائب جو ويلسون من ساوث كارولاينا واصفًا إياه بـ"الكاذب". اعتذر ويلسون لاحقًا، لكنه كوفئ بتبرعات لحملته الانتخابية المقبلة.

دفع الجمهوريون بفكرة اغتصاب أوباما لمنصب الرئاسة وأنه ولد في كينيا وليس في هاواي، وأنه مسلم واشتراكي بالسرّ. كانت الفكرة تتمحور حول كونه "ليس أميركيًّا حقيقيًا"، سيطر على السلطة بوسائل ماكرة، وامتلك أجندة سريّة، أي شيء لضمان إذكاء كراهية أوباما.

في التظاهرة ضد برنامج أوباما للرعاية الصحية التي دعت إليها النائبة عن ولاية مينيسوتا ميشيل باكمان، كان المحتجّون يكرّرون العبارات نفسها حول كون أوباما خائنًا، ويشكّكون في جنسيته الأميركية، ويصفون الديمقراطيين بالنازيين. كانت الكراهية في تصاعد، وحضرت قيادة الحزب الجمهوري بأكملها تلك التظاهرة، بما فيهم جون بينر الذي لم يصحّح مزاعم الحشود ولم يحاول التخفيف من موجة الكراهية، على العكس، شارك بينر في إذكاء تلك الروح بوصفه أوباما بأنه "أكبر تهديد للحرية رأيته في حياتي". وحذّرت حشود الجمهوريين من أن برنامج أوباما للرعاية الصحية سيدمر البلاد ويؤدي إلى "أحكام بالإعدام"، تمامًا كما وصفوا مشاريع قراراته الأخرى المتعلقة بالميزانية والاحتباس الحراري وكل مشروع قرار آخر، كما قرّر الحزب في خطّته.

كان يعتقد بينر ومستشاروه أن الروح المتصاعدة لدى جماهير الحزب الجمهوري ستصب في صالح استعادة الحزب للسيطرة على الكونغرس. وبالفعل أثمرت الخطة عن استعادة الحزب الجمهوري للأغلبية في الكونغرس منذ عام 2011، واستعادة الأغلبية في مجلس الشيوخ بعد أربع سنوات في عام 2015، لكن روح الكراهية استمرت وواصل الجمهوريون تكرار أفكار ولادة أوباما في كينيا التي تدفعه إلى تبني حديث معادي للإمبريالية وبالتالي "معادٍ لأميركا" وأنه لا يتبنّى التجربة الأميركية، وانتشرت الدعوات لأوباما لتعلّم "كيف يكونأميركيًا". وعلى الرغم من رفض بعض السياسيين مثل حاكم ولاية ماساتشوسيتس السابق ميت رومني لفكرة كون أوباما من أصل كيني بالسرّ، إلا أنّهم أيدوا بعض الشخصيات التي كانت تروج لذلك مثل دونالد ترامب الذي دعم ميت رومني في سباق الرئاسة عام 2012.

على الرغم من ذلك، كان قادة الحزب الجمهوري يحافظون على توازن معقول بين الخط العام للحزب في يمين الوسط وبين الخطاب المتطرف الذي اتّكؤوا عليه في محاولة تحطيم الحزب الديمقراطي، حتى أن مرشح الحزب للرئاسة في مواجهة أوباما في عام 2012 رومني يملك برنامج رعاية صحية متقدمًا على برنامج باراك أوباما نفسه وذلك بعد أن ثبت نجاحه في ولاية ماساتشوسيتس. يقول أحد مستشاري رومني إنه رفض ظهور ترامب في حملته الإعلانية وإعطائه فرصة لتقديم خطابات. لكن خطاب الكراهية والدعاية الكاذبة تصاعد بعد خسارة رومني، بدأ الجمهوريون يروجون إلى أن أوباما يرغب في نزع السلاح من أيدي الأمريكان، الذي يكفل الدستور الأميركي للمواطنين حيازته التي يعدها الجمهوريون حقًا أصيلًا لا يمكن التنازل عنه، رغم حوادث القتل المتكررة من جراء الإهمال في اقتناء الأسلحة وتركها بين أيدي صغار السن والقُصّر.

ترافقت موجة الكراهية مع صعود المحافظين الجدد مجددًا، فقد صرح نائب الرئيس الأمريكي السابق ديك تشيني بأن أوباما يتصرف وكأنه يريد أن "يدمر أميركا". وخرج حاكم ولاية تكساس غريغ آبوت وعضو مجلس الشيوخ تيد كروز بفكرة أن أوباما يريد أن يحتل تكساس ويسيطر عليها!. أثار الجمهوريون وشرعنوا خطاب كراهية أوباما والدعاية الكاذبة، واستثاروا غضب اليمين، وهيّؤوا الأرضية لكل من يريد استغلال هذا الغضب وهذه الدعاية، لكنهم لم يتوقعوا أن يستغل ذلك شخص من خارج الحزب كان قد قدّم للحزب سابقًا 300 ألف دولار وهو دونالد ترامب.

أخذ ترامب هذا الغضب إلى أبعد مما كان يتصور أي من سياسيي الحزب الجمهوري. كسب ترامب شريحة جديدة كانت معطلة من الناخبين، لكنه يكاد مع اقترابه من الفوز ببطاقة الحزب للترشح للسباق الرئاسي يُفقِد الحزب كل أصوات الأقليات تقريبًا. اجتذب ترامب أكثر الأصوات تطرفًا، حتى تحول الحزب إلى راعٍ للأيديولوجيات المتطرفة التي تحمل برامج تتلخص في إبعاد الأقليات وبناء جدران الفصل العنصري والأيديولوجي، مما أثار مخاوف قادة الحزب من فقدان ثقة قواعد الحزب نفسه فضلًا عن الأصوات الرمادية والمتأرجحة. لعب ساسة الجمهوريين بالنار التي يبدو أنها ستلتهمهم وتلتهم الحزب لتحوله إلى كيان جديد لا يشبه "الحزب العظيم القديم" العبارة التي يفخر الجمهوريون باتصاف الحزب بها "GOP Great Old Party".

الحزب الجمهوري يقاوم دون جدوى

في حديث له أمام جمع من حكام الولايات الجمهوريين والمانحين في واشنطن منذ أسبوعين، حذر مستشار الحزب كارل روف من أن فوز ترامب بالترشح عن الحزب سيكون كارثيًّا ومدمرًا للحزب. لكن روف، كبير مخططي حملات انتخاب جورج دبليو بوش، أكد في الوقت نفسه أن الأوان لم يفت على إيقاف ترامب. وفي لقاء للحكام في اليوم التالي، طالب النائب عن ولاية مين بول لابيج بتحرك للحزب ضد ترامب الذي رأى أنه سيصيب الحزب في مقتل، داعيًا إلى إرسال رسالة مفتوحة "إلى الشعب" تنزع الشرعية عن ترامب وسياساته التي يروج لها. لم يستجب الحزب لمطالبات روف ولابيج، وانتهى الأمر بعد أسبوع بانشقاق في الحزب تمثل في دعم كريس كريستي وبول لابيج لترشح دونالد ترامب.

ظهرت على العلن دعوات لاتحاد الحزب وراء مرشح واحد في مواجهة ترامب، لكن أيًا منها لم تفلح. فقد فشلت كل من دعوة المرشح عن الحزب ماركو روبيو لكريس كريستي ودعوة رومني للمرشح جون كاسيك. وضع -على الأقل- مرشّحان جمهوريان خطة لإيقاف ترامب عبر اتفاق وساطة بين زعامات الحزب، ووضع زعيم الأغلبية الجمهورية في مجلس الشيوخ ميتش مكونيل خطة لعزل ترامب عن أعضاء الحزب في الكونغرس ومجلس الشيوخ في الانتخابات العامة، وهذا أمر في غاية الأهمية في مواجهة ترامب بالنظر إلى أن الانتخابات النهائية لاختيار مرشح الحزب للرئاسة تجري في المؤتمر العام للحزب الجمهوري ويصوت فيها حكام الولايات والنواب وأعضاء مجلس الشيوخ لاختيار مرشح الحزب.

ولكن، على الرغم من اتجاه كل سهام الحزب نحو ترامب، إلا أن اللقاءات والخطابات الأخيرة تُظهر أن الحزب الجمهوري يتعرض لحالة شلل وفراغ في القيادة وعدم قدرة على اتخاذ قرار، خاصة بعد الفوز المدوّي لترامب في كل من ساوث كارولاينا ونيفادا. كما يسود بين المانحين فزع من عواقب المواجهة المباشرة مع ترامب، وتوقف كبار ساسة الحزب عن مهاجمته بشكل مباشر خوفًا من أن يزيد ذلك من شعبيته. رأت صحيفة نيويورك تايمز في تقرير لها حول الوضع الحالي للحزب الجمهوري أنه يفتقد إلى مايسترو من خارج الحزب يدير قواعد المناظرات عن بعد، وقد تكون الصحيفة محقّة فكل ما لديهم الآن هو ما بنوه سابقًا: محرّضون وصانعو دعاية كاذبة من الطراز الأول.

رغم إقرارهم بالفشل.. الجمهوريون يقاومون ترامب

أقر الجمهوريون بحسرة بأن الوضع المزري الذي وصلوا أو يكادون يصلون إليه هو بسبب ما اقترفته أيديهم، بسبب سلبيتهم وهمودهم. فضلًا عن تركهم موجات الغضب والكراهية تجاه الديمقراطيين تخرج عن السيطرة، فقد كانت لديهم في بداية السباق الرئاسي فرص كثيرة لمواجهة ترامب، فقد رفض الحزب أكثر من خطة طرحت لتلك المواجهة ولم يتلق أي من منافسيه الذين هاجموه سابقًا دعمًا كافيًا من رفاقهم في الحزب لتفشل كل تلك الهجمات.

طرح الخبيران الجمهوريان في إدارة الحملات الانتخابية أليكس كاستيلانوس وغيل غيتشو في الخريف الماضي على اثنين من كبار مانحي الحزب، الملياردير العامل في قطاع الكازينوهات شيلدون أديلسون ومدير إحدى أكبر الصناديق المالية الملياردير بول سينغر، خطة لإنشاء لجنة تمويل انتخابية "super PAC" بهدف الإطاحة بترامب. وأظهرت وثيقة سرية أن الخبيرين أطلقوا على الخطة اسم "حماية الولايات المتحدة" (ProtectUS). كانت الخطة تهدف حسب الوثيقة إلى دفع الناخبين لتخيل ترامب في كرسي الرئاسة في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض وهو يتولى مسؤوليات الرئيس ويواجه العالم، وأنتجوا حسب مطّلعين على الخطة فيديوهات للحملة تصور عدم أهلية ترامب للرئاسة. حذّر الخبيران من أن فوز ترامب بالترشح لن يؤدي إلى فقدان الحزب لكرسي الرئاسة فقط وإنما لخسارة في انتخابات مجلس الشيوخ وحكام الولايات ولفقدان الحزب عددًا من أعضائه المعتدلين في الكونغرس. لم يوافق أي من المانحين البارزين على هذه الخطة.

ما زالت مقاومة ترامب متجذرة لدى سياسيي ومانحي الحزب الجمهوري. في ندوة استضافها أبرز المانحين المحافظين في الولايات المتحدة، المليارديرين تشارلز جي وديفيد أتش كوتش، وصف مستشاروهم السياسيين سجلّ ترامب بأنه غير مقبول أبدًا، وسلّطوا الضوء على دعمه للإعانات المالية الحكومية للشركات وبرنامج الرعاية الصحية المدعوم من قبل الحكومة، وهي برامج يرفضها المحافظون والحزب الجمهوري بشكل عام. لكن كوتش لم يظهر رغبة في التدخل بشكل مباشر بتحرك حاسم في الانتخابات التمهيدية.

وعلى الرغم من إعلان "صندوق المستقبل الأميركي"، المجموعة المحافظة التي لا تعلن أسماء مانحيها، يوم الجمعة الماضي خططًا لنشر فيديوهات تفضح دور ترامب في شركة تعمل في قطاع التعليم احتالت على الطلاب، إلا أنّ ما بقي من الوقت ليس كافيًا لانتشار هذه الإعلانات قبل انتهاء الانتخابات التمهيدية في عدد من الولايات الكبيرة. استعاض منافسو ترامب بدلًا من ذلك على بعض تكتيكات حرب العصابات واحتمالات الصمود على المدى الطويل، وتركوا مصير السباق الرئاسي للناخبين ومجموعات المصالح لمواجهة حملة ترامب التي تزداد شراسة. ويبدو أن يقظة بعض المانحين والسياسين من الحزب باتت متأخرة.

كل الطرق تؤدي إلى روبيو

لا زال هناك أمل لدى الحزب الجمهوري في الاتّحاد وراء المرشح الكوبي الأصل ماركو روبيو لمواجهة ترامب في الانتخابات التمهيدية في شهر مارس الجاري، وقد أعلن عدد من كبار سياسيي الحزب دعمهم له في الأسبوع الماضي. لكن روبيو لا زال يواجه مقاومة من منافسيه جون كاسيك، وتيد كروز الذي يقود حملة انتخابية هي الأقرب أيديولوجيًا إلى حملة ترامب. أكد موظف ديمقراطي في كابيتول هيل أن المشرعين الديمقراطيين والجمهوريين يتفقون على بغض تيد كروز، وقد ذكر لينزي غراهام في حديث له الأسبوع الماضي أنّه "لو أطلق أحدهم النار على تيد كروز في الكونغرس، لن يشهد أحد ضد الفاعل!". أما كاسيك، فقد دعاه عدد من كبار سياسيي الحزب إلى إيقاف حملته الانتخابية وإتاحة الفرصة للاتحاد وراء مرشح آخر، إلا أن كاسيك أعلن أن لديه خطة للفوز في الانتخابات التمهيدية بولاية أوهايو في 15 مارس الجاري وتوحيد الحزب وراء حملته الانتخابية إذا خسر روبيو في انتخابات فلوريدا في اليوم نفسه. إلا أن عددًا من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين أعربوا عن سخطهم إزاء عناد كاسيك واصفين ذلك بالأنانية.

أظهر روبيو براعة في التعاطي مع إحباط منافسيه الذين خسروا أو يقتربون من خسارة السباق. فقد هاجم كريس كريستي روبيو في نيوهامشير واصفًا إياه بالسطحي الذي يقرأ من الورق، إلا أن روبيو أظهر رحابة صدر في تصريح له بعد خروج كريستي من السباق، وأرسل له رسالة صوتية طلب فيها دعمه وأكد له أن أمامه مستقبلًا زاهرًا في الخدمة العامة حسب وصف كريستي للرسالة لمقربين منه. كريستي في المقابل رأى أن الرسالة قلّلت من احترامه، متسائلًا "كيف لشخص يبلغ من العمر 44 عامًا" أن يحدثه عن مستقبله! وذلك وفق مصادر لم تكشف عن اسمها، ولم تسفر جهود توحيدهما عن نتيجة فقد أعلن كريستي دعمه لترامب.

لم تكن جهود المصالحة بين روبيو ومنافسه السابق جيب بوش أوفر حظًا، فقد ذكر أعضاء في الحزب أن كارل روف تصدر جهودًا للمصالحة بينهما قبل الانتخابات التمهيدية في ساوث كارولاينا التي أجريت مطلع مارس/آذار الجاري، إلا أن هذه الجهود لم تثمر حتى انسحاب بوش من السباق. لم يعلن بوش منذ انسحابه دعمه لأي من المرشحين المتبقين، وعلى الرغم من اتصال روبيو به هاتفيًّا إلا أن المكالمة لم تطُل ولم تسفر عن نتيجة إيجابية، وذكرت مصادر من الحزب أن روبيو لم يطلب دعم بوش.

يقول السياسي الجمهوري المخضرم لينزي غراهام إن موجة من الذعر تسود أروقة الحزب وتدفع باتجاه الوحدة بين أعضائه، لكنه يستدرك بأنّه لا يرى أي جهود ملموسة في هذا الاتجاه. لم تكلل جهود مستشاري روبيو لكسب دعم ميت رومني بالنجاح، على الرغم من تحركات رومني لحشد السياسيين في مواجهة ترامب. وقد ذكر مقرّبون منه أنه كاد في لحظة أن يعلن دعمه لروبيو، إلا أنه تراجع وأبلغ مستشاريه بأنه سيهاجم ترامب مباشرة معربًا عن شعوره بالقلق تجاه سباق الترشح عن الحزب الجمهوري. طالب رومني في حديث لقناة فوكس نوز ترامب بإعلان عوائده الضريبية لإثبات أنه لا يخفي مفاجأة قد تكون نقطة ضعف للحزب، ليرد ترامب عليه بتغريدة وصفه فيها بأنه "أحد أغبى وأسوأ المرشحين في تاريخ الجمهوريين".

لم يكن كريس كريستي وبول لابيج الجمهوريين الوحيدين الذين استسلما للحملة الجارفة لدونالد ترامب، فقد بدأ عدد من سياسيي الحزب يبدون نبرة تصالح تجاهه. رئيس الأغلبية الجمهورية في الكونغرس، النائب عن ولاية كاليفورنيا كيفين مكارثي، قال في تصريح له إنه يعتقد أن بإمكانه أن يعمل مع ترامب إذا صار رئيسًا للولايات المتحدة. تقول نيويورك تايمز إن موجة من الإحباط والاستسلام بدأت تنتشر في صفوف الحزب الجمهوري.

يقول الرئيس المالي لرابطة حكام الولايات الجمهوريين فريد مالك إن منظومة الحزب في وضع لا تحسد عليه "فليس هناك زعيم ولا مؤسسة تملك القدرة على توحيد المجموعة المشتتة التي تدعى الحزب الجمهوري وراء مرشح واحد".

http://www.huffpostarabi.com/abdulrahman-alsarraj/story_b_9360228.html؟utm_hp_ref=arabihttp://www.huffpostarabi.com/abdulrahman-alsarraj/story_b_9360228.html؟utm_hp_ref=arabi

فووق

الحزب الجمهورى حزب المحافظين التقليديين وقيادته غير مطمئنه لمواقف ترامب من حيث المبدأ .
وضع ترامب الإنتخابى ذكرنى بدائرة الصحافه عقب الإنتفاضه عندما تنازل المرشحون لشبو لإسقاط الترابى.
أعتقد أن كلام رومنى لن يوقف إنتصارات ترامب إلا إذا توحدت جهود قيادات الجمهوريين لإقناع
روبيو وكازيك للتنازل لكروز ,
والعمل على مساندته ليفوز فى ولاية فلوردا وأهايو وكلفورنيا كي يتحصل على مجموع 337 Delegates ,
بالإضافه إلى الولايات المحافظه التى تسانده وهى : -
كنساس , كنتاكى , لويزيانا , مسسبى , إنديانا =229 delegates
على أمل الفوز فى:-متشجان , بنسلفانيا = 130 delegates
كروز لديه 226 delegates ,
ليصبح المجموع 922
والباقى يتمه مجابده ليتحصل على المجموع المطلوب وهو 1237 Delegates عند إنعقاد
المؤتمر العام .
إذا لم يتنازل المرشحان وفاز كل واحد بولايته وفاز روبيو بكلفورنيا ,
عندها ترامب وإن فاز لن يتحصل على 1237 وهو سناريو يعمل له بعض الجمهوريين.

وجه المرشح الجمهوري السابق للرئاسة، ميت رامني، نقدا لاذعا الى المرشح الجمهوري دونالد ترمب. ووصفه بأنه شخص زائف ويستخف بالرأي العام الأمريكي.

زكر رامني أن دونالد ترمب، يعد الشعب الأمريكي بوعود لا قيمة لها، وهي وعود مثل الشهادات التي تصدرها جامعة ترمب، وكل الذي يريده ترمب هو الوصول الى البيت الأبيض بطريقة مجانية.

مت رامني أسهب في الحديث وفي انتقاده الى دونالد ترمب، وقال، أن ترمب ليس برجل يمكن الوثوق به ابدا. وهاجم رامني خطط ترمب الاقتصادية ووصفها بالكارثة على أمريكا، وعدد بعض الشركات الخاسرة التي كانت تخص دونالد ترمب في السابق. وأنتقد رامني أيضا خطط ترمب السياسية في الشرق الأوسط، وخصوصا ما يتعلق بسوريا.

وبعد أن أنتهى ميت رامني من خطابه بقليل، صرح السيناتور الجمهوري المخضرم جون مكين، وأتفق تماما مع الخطاب الذي القاه ميت رامني، ونصح الشعب الأمريكي بالتفكير جيدا، قبل أن يصوتون لصالح دونالد ترمب.

مازال دونالد ترمب، يدهش قيادات مؤسسة الحزب الجمهوري، بآرائه الشاذة والأكثر تطرفا من مواقف وقضايا الحزب العريقة في السياسة الأمريكية. لقد قرر ترمب أن يلغي القاء خطابه اليوم السبت في مؤتمر للمحافظين، تبناه، اتحاد المحافظين الأمريكيين.

وتقول صحيفة الواشنطن بوست أن ترمب ربما تجنب مشهد قبيح سوف تنقله أجهزة الاعلام.

ولقد اتحاد المحافظين الأمريكان عن إحباطه في عدم مشاركة دونالد ترمب للمؤتمر، ولكن صرح أحد الممثلين لترمب في حملته الانتخابية بأن ترمب لديه برنامج تم اعداده مسبق، وسوف يلقي خطابا في مدينة وشتيكا، بولاية كنساس.

t

" />" target="_blank">Trump Defends The Size Of His Hands, Endowment: 'I Guarantee You There Is No Problem'

ترامب وكلينتون يعززان تقدمهما بالانتخابات التمهيدية

فاز المرشح الجمهوري دونالد ترامب في ولايتي كنتاكي ولويزيانا ضمن الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري أمس السبت، بينما حققت المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون فوزا في لويزيانا.

وأحرز الجمهوري تيد كروز والديمقراطي بيرني ساندرز السبت انتصارين مدويين في جولة الانتخابات التمهيدية، لكن دونالد ترامب وهيلاري كلينتون عززا موقعيهما باعتبارهما المرشحين الأوفر حظا للفوز بترشيح حزبيهما للانتخابات الرئاسية في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.

ورغم هزيمة ترامب في ولايتي كنساس وماين أمام المرشح الجمهوري الآخر تيد كروز، فإنه حقق فوزا مهما في لويزيانا التي ترشح أكبر عدد من المندوبين لمؤتمر الحزب بين الولايات الثلاث، وكذلك في ولاية كنتاكي.

وحقق سيناتور تكساس تيد كروز الذي بات يقدم نفسه باعتباره جدار الصد الأخير أمام ترامب، فوزا عريضا على ترامب -الذي يثير تقدمه خوف النخب الجمهورية- في ولايتين من أربع هما كنساس وماين.

وتشكل هذه النتائج أنباء سيئة للمرشحين الجمهوريين الباقييْن، السيناتور ماركو روبيو وجوش كاسيتش، اللذين جاءا في مراكز متأخرة في الانتخابات بالولايات الأربع.

ودعا ترامب منافسه ماركو روبيو إلى الانسحاب من السباق الرئاسي، قائلا إنه يتطلع إلى منافسة وجها لوجه مع كروز للفوز بترشيح الحزب الجمهوري.

وأيد الجمهوريون -في اجتماع سنوي أمس السبت- كروز بنسبة 40% مقابل 30% لروبيو و15% لترامب و8% لكاسيتش، وسط أزمة سياسية داخل الحزب.

مواصلة التقدم

وفي معسكر الديمقراطيين، حقق بيرني ساندرز فوزين في كنساس ونبراسكا، معطيا بذلك دفعا لحملته بعد أن ضعف موقفه كثيرا إثر "الثلاثاء الكبير" الذي فازت فيه هيلاري كلينتون في سبع ولايات.

وفي المقابل فازت كلينتون في ولاية لويزيانا، وتبقى بذلك الأوفر حظا لنيل ترشيح الحزب الديمقراطي للانتخابات الرئاسية في نوفمبر/تشرين الثاني.

ودُعي الناخبون الديمقراطيون إلى اختيار مرشحهم في انتخابات تمهيدية أمس السبت في ولايات كنساس (وسط) ونبراسكا (وسط) ولويزيانا (جنوب).

وتعتبر انتخابات السبت الأولى منذ انتخابات "الثلاثاء الكبير" الذي اختارت فيه 12 ولاية مرشحيها، ورسخت وضع المرشحين الأوفر حظا، وهما الجمهوري ترامب والديمقراطية كلينتون.

من جهة أخرى يسعى الحزب الجمهوري -عقب الثلاثاء الكبير- للحيلولة دون استئثار ترامب بترشيح الحزب له. وكان المرشح بن كارسون أعلن الجمعة انسحابه من السباق، حيث فشل في الحصول على نسبة أصوات جيدة في كافة الولايات التي أجريت فيها انتخابات الثلاثاء الكبير.

وصدمت نخب الحزب الجمهوري ومؤيدوه من تدني مستوى خطاب رجل الأعمال الثري في المناظرة الـ11 بين المرشحين الجمهوريين، والتي جرت الخميس.

ويقول قياديون جمهوريون إنه رغم فوز ترامب حتى الآن في الانتخابات التمهيدية، فإن نبرته "اللاذعة والبذيئة" تبعث الشكوك في أهليته لنيل الترشيح، وباتت تنتشر فكرة قيام أقطاب الحزب بحملة مساع مكثفة لإفشال حملته.

ويخشى بعض مسؤولي "الجمهوري" أن يساهم حال فوز ترامب بترشيح الحزب، في وصول كلينتون إلى البيت الأبيض. وقال المرشح الجمهوري السابق مت رومني الخميس إن "دونالد ترامب محتال ودجال"، داعيا الناخبين إلى التصويت لأحد المرشحين الآخرين المتبقين.

المصدر : الجزيرة + وكالات

UP

مازالت قيادات الحزب الجمهوري، مضطربة ولا تدري كيف تتعامل مع البليونير دونالد ترمب، الذي يتقدم مرشحي الحزب في الانتخابات الأولية.

وقيادات الحزب الجمهوري، الأن تحاول وهي يأسه أن توقف ترمب، متمنية خسارته في الولايات الكبيرة مثل فلوريدا وأوهايو، على أمل أن يتم حسم ترشيح مرشح الحزب في المؤتمر العام للحزب في شهر يوليو في الصيف القادم. ولكن يبدوا أن هذه المحاولات سيكون مصيرها الفشل الزريع، ومن المتوقع أن يفوز ترمب في الانتخابات الأولية ويحسمها قبل المؤتمر العام للحزب.

Quote: اتمنى فوز المرشح الجمهورى دونالد ترمب ..والسبب people fed up with the establishment's lying and caving to big business مستر ترامب مول حملته من حر مالو وما محتاج للاستهبال والنفاق بتاع السياسيين وهو رجل شجاع اتفقنا او اختلفنا حول مواقفه ولكنه direct foward هلارى كلنتون بتاخد اموال من ال Big Bank ولو فازت ما حيكون فى اى تغيير فى السياسه خاصه الخارجيه بالنسبه لى مستر ترامب كاسح شديد والحاجه الوحيده البتوقفوا انو الميديا تلفق ليه اى فضيحه وتعزف على الوتر لغايه تجيب نهايتوا.. اليوم بزرزروا فيه عشان ديفيد ديوك قال للناس انتخبوا دونالد ترمب

الأخت زينب محمد عبد الله.

سلام وتحية.

نعم دونالد ترمب يقوم بتمويل حملته الانتخابية من حر ماله، وهو ليس مرهون بالنسبة للمؤسسة الحزبية الجمهورية أو لبعض الشركات الكبرى وجماعات اللوبي المختلفة، ولكن الأفكار والمواقف المتشددة والعنصرية من القضايا الرئيسية التي يتبناه دونالد ترمب فهي مخيفة للجمهورين قبل عامة الأمريكان.

نعم هنالك شريحة جمهورية معينة وهي الأغلبية حاليا، هي التي تقف خلف ترمب، ولكنها قد توصله الى الانتخابات العامة، ولكنها لن توصله الى البيت الأبيض وللرئاسة الأمريكية بمثل هذه المواقف المتشددة والعنصرية البغيضة.

بلا جدال

بوست متعة

ولا أبالغ ان قلت لم أستمتع ببوست مثل هذا ...!!

بارك الله أمريكا

Quote: التحيه لك أخى العزيز دينق . الحزب الجمهورى فى البدايه كانت تركزت جل توجهاته لترشيح كرس كرستى لإنتخابات الرئاسه لكن تلك المساعى واجهتها مشكلة قفل الكبرى المشهوره يوم إعادة إنتخابه حاكماً لولاية نيو جرسى مما أضعف من موقفه فانفتح الباب لهذا الكم الهائل من المرشحين بما فيهم كرس كرستى ودونالد ترمب . ترامب لم يجد التأييد من الحزب الجمهورى خاصةً بعد هجومه على الأقليات والمرأه لكن فوزه فى ثلاث ولايات من أربعه فى الإنتخابات التمهيديه لا شك أربكت حسابات الحزب الجمهورى . والآن صار الموقف أكثر تعقيداً عندما تنازل كرس كرستى وأعلن تأييده لترامب بل والعمل إلى جانبه فى الهجوم على منافسيه روبيو وكروز فى ولايتيهما , تكساس وفلوردا . يوم الثلاثاء الأول من مارس , هو يوم الثلاثاء العظيمه حيث تتم الإنتخابات التمهيديه فى 13 ولايه ستحدد بلا شك موقف كل مرشح بالنسبه للحزب الجمهورى . أستطلاعات الرأى العام تشير إلى فوز كروز فى ولايته تكساس والتى بها 155 Delegates ليضيفها إلى ما حصل عليه من فوزه فى أيوا وهى 17 Delegates . ما عدا ذلك يبدو أن ترامب هو الفائز . فى ولاية فرجينيا معظم الجمهوريين وأنا منهم لا نؤيد ترامب لكن وبالرغم من عدم تأييدنا له فى الإنتخابات التمهيديه لكن وبكل تأكيد إن وجدناه فى شهر نوفمبر منافساً لهلرى سنصوت له ............................................... أخى العزيز دينق من المعروف أن ولاية نيفادا بها عدد من ال Delegates الأمريكان اللاتينوز كلهم أيدوا ترامب ,, كذلك الآفريكان أميركان فى كارولاينا الجنوبيه , كلهم عملوا على فوز ترامب ... حاجه تحير , لكنها الديمقراطيه .

الأخ العزيز عبد الله مولانا

سلام وتحية.

واضح جدا أن مؤسسة الحزب الجمهوري وقياداتها لم تتعلم من تجاربها في الماضي، وخصوصا في انتخابات الرئاسة الأخيرة 2012م التي فاز فيها الرئيس باراك أوباما على مت رامني بفارق كبير، وبي كل صراحة كانت تلك الانتخابات عبارة عن ملطشة للحزب الجمهوري. ولقد ظهر أن هنالك عدم معرفة وتواصل بين قيادات الحزب الجمهوري وقاعدتها العريضة في الولايات المتحدة. حيث كنا جميعا نتابع الأخبار والاستطلاعات العامة، وكلها كانت تشير الى فوز أوباما، ولكن عندما نتابع قناة مثل فوكس نيوز اليمينية المنحازة الى الجمهوريين، نشاهد ونسمع فيها تحليلات وأراء كانت بالنسبة لي تتحدث عن انتخابات أخرى وليس انتخابات 2012 الأمريكية. وأكيد أنت تتذكر فضيحة الاستراتيجي الجمهوري كارل روف، عندما كان يظهر بتلك السبورة الصغيرة البيضاء، ويحاول أن يقنع المشاهدين بفوز مين رامني على أوباما، ولكن في ليلة الانتخابات، كان يضرب في أخماسه وأسداسه في قناة فوكس نيوز، وكانت بقية القنوات أعلنت فوز المرشح الديمقراطي باراك أوباما بولاية ثانية، ورغم أن مقدمة برنامج فوكس نيوز نبهت كارل روف وقالت له أن الانتخابات انتهت وفاز أوباما إلا أن الرجل غضب وثار عليها، وعلى ما أعتقد أنها كانت ميجن كيلي. وبصراحة كانت تلك فضيحة لوحدها.

أما ما يحدث الأن فهو لا يختلف عما حدث في السابق كثيرا، فما زالت قيادات ومؤسسة الحزب الجمهوري في وادي وجماهير الحزب الجمهوري في وادي أخر.

والدليل على ذلك هو خروج كل مرشحي المؤسسة الجمهورية باستثناء ماركو روبيو. بغض النظر عما يفعله دونالد ترمب الأن، إلا أن المسئولية تقع على مؤسسة الحزب وقياداتها. وأراهم الأن خرجوا في محاولات يأسه تمنع تقدم دونالد ترمب، ولكنها في نظري كلها متأخرة وفاشلة. حتى أن هنالك بعض الجمهوريين الأن يتمنون أن يفوز الحزب الديمقراطي في هذه الانتخابات الرئاسية، عوضا عن ألا يمثلهم شخص مثل دونالد ترمب ويصير رئيسا للولايات المتحدة في 2017م.

المرشح الجمهوري دونالد ترمب يفوز في الأنتخابات الأولية مساء امس في ثلاثة ولايات وهي: هاواي ، ميتشيجان والميسيسيبي.

وذلك يعتبر فوز كبيرا ومتوقعا بالنسبة لدونالد ترمب.

دينق ..

كيف الحال .. هل هنالك شئ ممكن يدين هيلاري في مساله الايملات ..

Quote: طريقة انتخابات امريكا تختلف عن كل الدنيا نأمل من الأخ جورج او بقية الاخوة السودانو اميريكانز يشرحو لينا بدقة وتحياتنا لكم

الأخ MOHAMMED ELSHEIKH

لقد قمت بنقل بعض المعلومات الهامة عن طريقة ونظام الأنتابات الأمريكية، أرجوا أن تكون أفادتك وأعطتك فكرة جيدة عنها.

عموما لو في حاجة غير مفهومة أو بتحتاج الى شرح أكثر أنا على الأستعداد.

تحياتي وشكرا للمتابعة.

Quote: شكراً زينب محمد عبد الله .. فلقد كفيتينى عناء الرد ... وUS FOR TRUMP AS A REPUBLICAN I WILL VOTE FOR HIM IN FLORIDA PRIMARY and SO FORTH IN NATIONAL GENERAL PRESIDENTIAL ELECTIONS TUESDAY THE 8TH OF NOVEMBER 2016 PERIOD .... LET'S GO TRUMP ... و سلامات للأخ العزيز دينق ... .... عبدالماجد

الأخ الدكتور عبد المجاد.

سلام وتحية.

أنت كجمهوري ملتزم، هل أنت تعتقد بأن دونالد ترمب لديه فرص كبيرة في الفوز، بالأنتخابات العامة الرئاسية في أمريكا؟ شايف هنالك حديث لبعض القيادات الجمهورية تتحدث عن تكرار تجربة مؤتمر الحزب في عام 1976، عندما تم حسم المرشح في المؤتمر العام للحزب، وفيها فاز جيرالد فورد على رونالد ريجان. وذلك كان ما يعرف ب بالمؤتمر المفتوح. ولكن هنالك أحتمالات أن يفوز دونالد ترمب بولاية فلوريدا أو أهايو، وذلك سوف يفسد خطة المؤسسة الجمهورية، التي تعمل جاهدة للتخلص من ترمب.

الموقف الأنتخابي حتى الأن كالأتي:

بالنسبة للحزب الجمهوري.

دونالد ترمب حصل على .458 نقطة.

تيد كروز حصل على 358 نقطة

ماركو روبيو حصل على 151 نقطة.

جون كاسيك حصل على 54 نقطة.

الفائز منهم يحتاج أن يحصل على (1.237)

والنقاط المتبقية في بقية الولايات التي لم تجرى فيها أنتخابات حتى الأن هي (1.435)

بالنسبة للحزب الديمقراطي:

هيلاري كلينتون حصلت حتى الأن على (1.223) نقطة

بيرني ساندرس حصل على (574) نقطة

المتأهل لأنتخابات الرئاسة من الحزب الديمقراطي يحتاج الحصول على (2.383)

والولايات التي لم تجرى فيها أنتخابات بعد لها (2.968) نقطة

UP

سلام الأخ العزيز دينق..

بوست دسم يا دينق..

بالنسبة للديمقراطيين أعتقد الصورة باتت لحد بعيد واضحة بتفوق هيلاري كلينتون..

العركة الانتخابية الساخنة هي ما يجري بين الجمهوريين ومرشحيهم الأربعة : البليونير "دونالد ترامب" ، وسيناتور تكساس " تيد كروز" ، وسيناتور فلوريدا " ماركو روبيو" ، وحاكم أوهايو " جون كيسك" ..

وكلهم لديهم فرصة الظفر بترشيح الحزب الجمهوري، لكن هذه الفرصة بالنسبة للسيناتور " ماركو روبيو " وحاكم أوهايو "جون كيسك" اللذان يحلان حتى الآن في المرتبة الثالثة والرابعة على التوالي..

فالسيناريو المتبقي لهما للمضي قدماً في المعركة الانتخابية يتمثل في الحيلولة دون حصول دونالد ترامب على رقم 1237 مندوب، بتشتيت الأصوات وتجميع المندوبين من هنا وهناك..و

بالتالي لن يكون ترامب أو السيناتور تيد كروز اللذان يتصدران السباق، أو أياً من المرشحين " المتبقين في السباق " قد تمكن من الحصول على عدد 1237 مندوب المطلوبة للظفر بترشيح الحزب الجمهوري...

وفي هذه الحالة فعند الذهاب إلى مؤتمر الحزب الجمهوري في كليفلاند -أوهايو في يوليو القادم، سيتم تحرير المندوبين المقيدين سلفاً بنتيجة الانتخابات الأولية وتصويت الناخبين على مراحل للتصويت لمن شاؤوا من المرشحين الأربعة، أو من بقي منهم في السباق حتى ذلك الحين..

الوصول لهذا السيناريو قد يتوقف للحد البعيد على ما سيجري يوم الثلاثاء القادم حين تجرى الانتخابات في ولايتين مفصليتين جداً في كل من فلوريدا ذات الـ (99) مندوب، وأوهايو بـ (66) مندوب والتي قد تشير لحد بعيد لهوية المترشح عن الحزب الجمهوري حال تمكن دونالد ترامب من الظفر بالفوز في الولايتين.. ..

لأن الفائز بأغلبية أصوات الناخبين في أي من الولايتين سيحصل على كل المندوبين "winner- takes- all" ومجموعهم (165) مندوب، ففوز ترامب بهاتين الولايتين سيعطيه دفعة قوية للمضي قدماً وإخراج كل من ماركو روبيو وجون كيسك من السباق

* رأي الشخصي وبحسب كمان استطلاعات الرأي وآخرها فوكس نيوز أن حاكم أوهايو "جون كيسك" قد تكون لديه فرصة جيدة لتجسيد هذا السيناريو وتعطيل دونالد ترامب وتحقيق أول فوز له في ولايته " أوهايو" والظفر بكل العدد المطروح (66)

بينما تشير استطلاعات الرأي أن السيناتور " ماركو روبيو" يعاني في ولايته فلوريدا في مواجهة دونالد ترامب، وأعتقد أن حملته الانتخابية قد أعلنت دعمها لحاكم أوهايو " جون كيسك" في مواجهته مع دونالد ترامب في أوهايو.

سلامات الأخ دينق ...

الزمن إتغيرمن 1976 ل 2016

BY 4 DECADES

IN BETWEEN

ف Mr. TRUMP

يخاطب عقلية الناخب و المواطن

و الواقعيه التى يعيشها

عالم اليوم و بعيداً عن النظريات

و فلسفات السياسيين

فهو VERY CONSISTENT

و لم يتراجع فى مواجهة التحديات

إقتصاديه كانت أم سياسيه او أمنيه

فى مواجهة الإرهاب العالمى ...

و بعيداً عن كون انى جمهورى و ملتزم

من جهه , و من جهة أأخرى وجدت في

Mr. TRUMP

من

يحقق مصالحى كمواطن أمريكى فى المقام

الأول بعيداً عن نفاق الأيديولوجيات

و الرومانسيات و نظام ال UN الفاسد ...

فهو رجل أعمال ناجح و عملى و من أكبر

المخدمين و ال DEVELOPER

ليس هنا فى جنوب فلوريدا فقط بل

NATION and WORLDWIDE

و حاضر فى كل المناسبات

الرياضيه , الإجتماعيه و أخيراً السياسيه ...

و من دون مزايدات و كلامو واضح و صريح ...

لا لللإرهاب ...

لا للإستهبال ...

لا للإستغفال ...

لا لزرع الإرهابيين

فى صورة لاجئين ...

كلام عديييييييل ...

واضح وصريح ...

و ما ههمانا موقف

RUSSIA

MEXICO

EUROPE

OR

CHINA

.....

AMERICA FIRST

...............

LET'S GO TRUMP

.............

كسره :

الليله اكبر BOOST

من Dr. BEN CARSON

.............

عبدالماجد

YEEEEEB

ONLY IN AMERICA

TO SEE THIS

FORMER

PRESIDENT

FORMER

2 FIRST

LADIES

PLUS

THE

CURRENT

ONE

ON THE

SAME

LEVEL

SEATS

and

STAGE

....

GOD BLESS AMERICA

.............

عبدالماجد

Quote: كسره : الليله اكبر BOOST من Dr. BEN CARSON ...

سلامات العزيز عبد الماجد ...

بن كارسون ما عنده أي وزن ... و لن ينفع ترمب في شي ...

الشي التاني ...

هل تعتقد ان ترمب مؤهل لقيادة أمريكا ؟

هذا رجل اخرق ... و كذب في كثير من الأشياء ...

رجل عنصري بكل ما تحمله الكلمة ...

و رجل انتهازي و رجل اعمال غير سوي ...

ترمب يعتمد على الرجل الأبيض الغاضب في الانتخابات يا عبد الماجد ...

و لا يوجد عدد كافي منهم ليفوز به في الانتخابات العامة ....

السود... الهيسبانك ... و الأقليات الأخرى ... لو لم يكسب منها نسبه كبيره ... فهو خاسر ...

ما زلت اعتقد انه سوف لن يحصل على عدد كافي من الديليقيتس ... و سيصل الأمر الى Contested Convention

و هناك قطعا ... يسقف الحزب ضده ...

تحياتي لك و للأخ دينق ...

Quote: ]سلامات العزيز عبد الماجد ... بن كارسون ما عنده أي وزن ... و لن ينفع ترمب في شي ... الشي التاني ... هل تعتقد ان ترمب مؤهل لقيادة أمريكا ؟ هذا رجل اخرق ... و كذب في كثير من الأشياء ... رجل عنصري بكل ما تحمله الكلمة ... و رجل انتهازي و رجل اعمال غير سوي ... ترمب يعتمد على الرجل الأبيض الغاضب في الانتخابات يا عبد الماجد ... و لا يوجد عدد كافي منهم ليفوز به في الانتخابات العامة .... السود... الهيسبانك ... و الأقليات الأخرى ... لو لم يكسب منها نسبه كبيره ... فهو خاسر ... ما زلت اعتقد انه سوف لن يحصل على عدد كافي من الديليقيتس ... و سيصل الأمر الى Contested Convention و هناك قطعا ... يسقف الحزب ضده ... تحياتي لك و للأخ دينق ....

...........

نعم Mr. TRUMP

اكثر المؤهلين لقيادة أمريكا و العالم ..

و أحبز أن تكون ال

PRESIDENTIAL ELECTION TICKET

...................

TRUMP - CARSON

2016

...........

ف

Dr. BEN CARSON

هو إضافه قويه جداً لحملة

المرشح دونالد ترمب ...

و عندو وزن و مليون وزن

اللهم إلا فى نظركم أستاذ قبانى

مع إحترامى لها ( وجهة نظرك ! )

فهو يمثل المحافظين

و اللأقليات و المهنيين و المتعلمين

كجراح أعصاب ...

و خبره تعليميه فى مجال الطب

و ال HEALTHCARE SYSTEM

بالإضافه لخبرته السياسيه

كونه كان أحد المتقدمين للترشيح

لكرسى الرئاسة عبر تذكرة الحزب الجمهورى ...

و ما عارف بتقصد شنو بحكاية عنصرى

دى !

ف DONALD TRUMP

هو أبعد ما يكون عن العنصريه

الإثنيه او اللونيه !!!

و اكبر EMPLOYER

ل LATINOS

أو غيرهم ...

بس هو بعتقد فى

أميريكا

واميركا

للامريكان

الجايين

بسبل قانوننيه

و ليس

ل ( المطفرين ! )

عبر الحدود

و الإرهابيين ...

أمريكا

ليست حكراً

لبقايا اليسار

و الليبراليين

المنافقين ...

و ليست هى أرض او ملجأ

للمتعطلين الذين

يعيشون على عرق الاخرين

و الدعم الحكومى

و ال BIG GOVERNMENT

و السبهلليه و و الضرائب الباهظه

فى مصلحة المنفعين و المدمنين و اللواطيين و الإجهاضيين و من والاهم من بقية

الإنتهازيين

العايشين بصوره مستديمه على

كاهل دافع الضرائب

الأمريكى ...

نعم هنالك محتاجين

يجب مساعدتهم :

بس !

على ألا يتخذ

موضوع المساعده

و ال WELFARE

ك BUSINESS

ل ( الفَلاحه ! ) و الإستغفال

و التكسب كما يمارسه

البعض من الكثيرين ...

.........

و بالمناسبه ال WELFARE

ده ظاطو جابوهوه الجمهوريين

بقيادة العظيم ريقان !

و التسامح فى الهجره و حكاية

( ورق ! ) المزارع !

و اكثر لحدى اليوم فقراً فى أمريكا

هى المناطق التى يحكمها المسؤولين

المنتخبين ( الديمقراطيين ! )

ليه !

سألت نفسك السؤال ده

يا قبانى !!!

لانو ختوا للناس فى راسا بس

تبقى ( ديمقراطى ! )

RIGHT OR WRONG

ليه !

مع إنو الناس القضو على نظام العبوديه

هم الجمهوريين بقيادة العظيم

إبراهام لينكلن ...

و اول قاضى أسود فى المحكمه العليا

( كلارينس توماس ! ) عينه

الرئيس GEORGE H . W BUSH 1991

و بمعارضه شديده من الغالبيه الديمقراطيه وقتها

بمجلسى الشيوخ و النواب !!!

و حتى علم ال CONFEDERATION

فاول من رفعه الديمقراطيين ...

و أنزله الجمهوريين ...

و هل تعلم أن أكتر من حوكم فى أمريكا

UNFAIR CRIMINAL TRIALS and PERSECUTIONS

كانوا فى عهد حكم آل كلنتون بقيادة BILL و زوجته HILLARY !!!

...........

الغريق قدام ...

و لهسع .....

و السودانى فى إنجلترا لازم إشجع LIVERPOOL

و ليس MANCHESTER UNITED

...

هههى

محن سودانيه زى ما قال أستاذنا شوقى بدرى ...

...........

عبدالماجد

أمس الجمعة تم ألغاء لقاء جماهيري للمرشح الرئاسي دونالد ترمب بولاية إيلينوي، مدينة شيكاغو، بعد أن تظاهر عدد كبير من المعترضين على الخطاب المثير للجدل الذي ظل ترمب يلقيه في لقاءاته الجماهيرية، وبعد الاعتداءات الجسدية، التي يتعرض لها بعض الذين يتظاهرون داخل قاعات اللقاءات التي يجريها ترمب مع مؤيديه. وأخر اعتداء حدث في لقاء جماهيري كان يخاطبه ترمب، تم فيه الاعتداء على أحد المتظاهرين داخل القاعة، وهو في طريقه للخروج من القاعة، وظهر في الفيديو رجل سبعيني أبيض يوجه ضربة خاطفة للمتظاهر الأسود. وفي لقاءات سابقة أيضا عندما كان يتظاهر المعترضين على خطاب دونالد ترمب في ندواته، كان دونالد ترمب، يقول بأن ذلك إذا كان حدث في الماضي لكنا ضربنا ذلك الشخص ولما خرج من هذا القاعة إلا على نقالة الاسعاف. وأمس أيضا خرج الرئيس أوباما ساخرا من قيادات الحزب الجمهوري، التي تستنكر نهج وخطاب ترمب، وقال لهم أين كنتم عندما كان دونالد ترمب يوزع في الاتهامات ويقول عني بأنني مولود في كينيا وليس الولايات المتحدة؟ أليس هو نفس الشخص الذي كان صديقكم ف تلك الفترة؟

اليوم أيضا في ولاية اوهايو، حاول أحد المتظاهرين في التقرب من دونالد ترمب، مما أربك ذلك قوات الحراسة السرية، التي تتولى حراسة المرشح الجمهوري.

يبدوا أن لقائات ترمب الجماهيرية سوف تكون مسرح للأشتباكات بين المؤيدين له والمعارضين له.

أعمال الدهماء دى كلها حتصب فى مصلحة ترمب ....

إتخيل الأعمال لو قام بيها الجمهوريين !

كيف تتصور ردة فعل الإعلام الليبرالى المنافق ....

LET'S GO TRUMP

الأخوة الجمهوريين.

دونالد ترمب الأن صار لديه عداوات غير مبررة مع:

الأمريكان السود

الأمريكان الأسبان

النساء

المسلمين الأمريكان

وفي كل مناسبة نرى فيها واحد من الفئات التي زكرتها اعلاها يتم طرده وأهانته من ندوات ترمب.

بغض النظر عن الأسباب، إلا أن تلك المشاهد لن تساعد ترمب في الوصول الى البيت الأبيض أبدا.

Quote: LET'S GO TRUMP

و الله يا عبدالماجد انا زاتي بدعو الله ليل نهار عشان يفوز ترمب الاهبل دا و يقابل هيلري عشان نحكم تاني ٨ سنوات

وكما هو متوقع حاكم أوهايو جون كيسك يتقدم في استطلاعات الرأي في ولاية أوهايو على دونالد ترامب بفارق ستة نقاط..

بينما ترامب يوالي تقدمه على السيناتور ماركو روبيو في فلوريدا..

UP

Quote: UPالاهبل دا

!!!!!!!!!!!!!

DONALD TRUMP هو أبعد أن يكون عن االهباله ...

و رجل أعمال ناجح ...

كون نفسه بنفسه ...

أبرز نفسه كمرشح لل TOP EXCUTIVE OFFICE IN AMERICA

خاطب عقلية الناخب و المواطن و ليس

و بلغه سلسه يفهما كل مواطن و بعيداً عن اللولوه

و اللف و الدوران بتاع المرتزقه و المحترفين السياسيين ...

بتاعين العاصمه و واشنطون وال ESTABLISHMENTS

و ديل ( بتاعين العاصمه ! ) إياهم

, نفسهم طبقة مثقفاتية ( الخرتوم ! ) الذين همشوا الطرف

و عانت منه الجزيره و كردفان و كسلا و دارفور ...

نعم أؤيد سياسة الحائط و حماية الأمة من المتسللين و المتسكعين و الإرهابيين ( فى صورة لاجئين ! ) !!

و كل دوله بتعمل كدى حتى الصين او روسيا و معاهم السودان و السعوديه وكر الأصوليه و الوهابيه و الإرهاب بعملوا كدى !

ليه حلال عليهم و حرام على أمريكا !!!

ؤيد DONALD TRUMP

لانه وضع AMERICA

و ال WELFARE

بتاع المواطن الأمريكى

NUMBER ONE PRIORITY

....

NO FOR BIG GOVERNMENT

NO FOR BUREAUCRATS

NO FOR WASHINGTON INSIDERS

NO FOR SYSTEM CRASHERS and ABUSERS

NO FOR IRS

NO FOR DISTRIBUTION OF WEALTH

....

YES FOR HARD WORKING PEOPLE

YES FOR SUPPORTING WHO EVER NEEDS

.............

FOR ME

TRUMP IS

GENUINE

NON HYPOCRITE

NON POLYTICIAN

and

SO DIRECT

..........

THAT'S WHY I SUPPORT HIM

.............

عبدالماجد

ProfileEditرد على الموضوع <=====للزوار: للتعليق على هذا الخبر او المقال اضغط رد

مساء أمس وجه المرشحين الديمقراطين، هيلاري كلينتون وبيري ساندرس، وجها نقد لازع الى المترشح الجمهوري دونالد ترمب، ووصفوه بالكاذب وبالرجل الذي يثير ويشجع مؤيديه على أستخدام العنف وعلى إثارة النعرات العنصرية بين الأمريكان.

أنا كتبت في هذا البوست:

Quote: أن دونالد ترمب، مؤسسة الحزب الجمهوري (The Establishment) لا تحبذه أبدا. وذلك لعدة أسباب، منها أنه يعتبر دخيل على الحزب، صاحب أراء ومواقف مثيرة للجدل، من ضمنها إثارة نعرات عنصرية ودينية ضد بعض المواطنين الأمريكان.

وأيضا كتبت:

Quote: أما موضوع تصريحات وأراء ترمب العنصرية ضد بعض المجموعات، فذلك صحيحا، ولكن يجب ألا ننسى أن ترمب يريد أن يكسب تلك الشريحة الجمهورية المتشددة الغاضبة، ومثل هذه الآراء العنصرية المتشددة قد تجد لها صدى طيب في تلك الشرائح.

وبعد كل ذلك أتى الكوز خالد المبارك وكتب:

Quote: طبعا عند دينق كاره ذاته عندما تنبع العنصرية من امريكي فانها ليست عنصرية لان لها مبررات كل وسائل الاعلام و المحللين لثبتوا بما لا يدع مجال للشك بأن هذا الرجل عنصري و دون جدال حتى البابا نفسه اشار الى ذلك في سابقة مثيرة للجدل و لكن رغم ذلك لا يعترف دينق بالعنصرية حتى و لو قال بأنه يجب اعادة استعمار افريقيا و اقامة جدار و منع المسلمين من الدخول و و و فان الرجل ليس بعنصري .................... فقط لانه أمريكي نجد له ما نجد من المبررات و الحنكة السياسية خخخخخخخخخخخخ هذا البوست بمثابة رصاصة الرحمة على ادعاءاتك الكاذبة و المضللة و قد اوضح بجلاء مدى الدونية التي تعيشها و متلازمة ستوكهولم

هل قراء الكوز خالد المبارك مداخلاتي جيدا، أم هذا هي عقلية الكيزان العقيمة الغير قابلة للحوار أصلا؟؟

يبدوا أن الاهتمام الإعلامي الإيجابي الكبير الذي يحظى به دونالد ترمب في الماضي الأن قد أنقلب ضده تماما، ولقد صار إعلام سلبي يعكس عن الأزمة الحقيقية في حملة دونالد ترمب الانتخابية. خصوصا بعد الحادثة الأخيرة التي تم الاعتداء فيها على أحد المتظاهرين، وتلك الحادثة اثارت عدد كبيرا من المتظاهرين في مدينة شيكاغو، وقاموا بتنظيم أنفسهم عبر الفيس بوك، وحضروا مبكرا الى موقع اللقاء الجماهيري الذي كان سيعقده ترمب واحتلوها من الداخل ومن الخارج، مما جعل السلطات المحلية والشرطة أن تنصح ترمب بأن يلغي ذلك اللقاء حفاظا على الأمن بالمدينة.

والأن الأجهزة الإعلامية المختلفة لا حديث لها سوى عن حوادث الاعتداء والعنف التي تحدث داخل قاعات الندوات السياسية التي يعقدها دونالد ترمب في مدن مختلفة حول الولايات المتحدة. ورغم كل ذلك مازال دونالد ترمب يتفوق على جميع منافسيه وصار الأن قاب قوسين أو أدنى من الحصول على ترشيح الحزب والفوز به في المعركة الرئاسية القادمة في نوفمبر.

من ضمن الانتخابات الرئاسية الأولية تجرى اليوم انتخابات في 5 ولايات مهمة وهي فلوريدا، إيلينوي، أوهايو، ميسوري وكارولينا الشمالية. ومن المتوقع أن تتضح الرؤية مساء اليوم ونعرف من هما الذين سوف يتأهلون للترشيح الرئاسي القادم في نوفمبر بالنسبة للحزبين. الموقف في الحزب الديمقراطي شبه محسوم وواضح، ويبدوا أن هيلاري كلينتون (خيار المؤسسة الحزبية) هي التي سوف تفوز وتتأهل في الجانب الديمقراطي ولكن بالنسبة للجانب الجمهوري، رغم تقدم دونالد ترمب الكبير إلا أن هنالك أصوات في الحزب صارت تطالب علنا أن يتم اختيار المرشح الجمهوري في مؤتمر الحزب (مؤتمر مفتوح) ولكن يجب أن يخسر ترمب ولايتي فلوريدا وأوهايو معا، وذلك يبدوا أحتما ضعيف جدا، لأن ترمب يتقدم الاستطلاعات في ولاية فلوريدا بفارق كبير من أبن الولاية وأبن المؤسسة الحزبية السيناتور الكوبي الأصل ماركو روبيو.

السيناتور ماركو روبيو يخسر في فلوريدا لصالح دونالد ترامب ويغادر سباق الانتخابات الرئاسية..

بينما نتائج الفرز الأولية لانتخابات ولاية أوهايو تشير حتى الآن لتقدم حاكم أوهايو جون كيسك على دونالد ترامب

والتوقعات تشير إلى أنه في طريقه بالفعل لتحقيق فوز مهم جداً لقطع الطريق على المرشح دونالد ترامب

كما هو متوقع، فاز أمس في الأنتخابات الأولية للرئاسة الأمريكية، المرشح الجمهوري دونالد ترمب، في ولايات: فلوريدا ، إلينوي ، كارولينا الشمالية ولكنه خسر ولاية اوهايو، التي فاز بها المرشح الأخر وحاكمها الحالي جون كاسيك.

وبهذه النتيجة يكون دونالد ترمب أن يكون ضمن الوصول الى الأنتخابات الرئاسية ، التي سوف تجرى في نوفمبر القادم، بغض النظر عن ما قد يسفر عن مؤتمر الحزب الحزب القادم بمدينة كليفلاند، بولاية أوهايو في شهر يوليو القادم.

هنالك من يتحدثون عن قيام مؤتمر مفتوح يتم فيه أختيار المرشح الجمهوري القادم للرئاسة، والغرض من ذلك هو محاولة لأبعاد البليونير دونالد ترمب ومنعه من الترشح للرئاسة، ولكن ذلك يعتبر أسلوب غير ديمقراطي، وقد يؤدب الى أنشقاق الحزب، لأن دونالد ترمب قد يترشح مستقلا

ولكن قيام مؤتمر مفتوح يبدوا مستبعدا في هذا الووقت الحساس من الأنتخابات الرئاسية القادمة.

أما المترشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون فلقد فازت بجميع الولايات التي درت فيها الأنتخابات مساء أمس الثلاثاء، وتلك الولايات هي: فلوريدا أوهايو ، كارولينا الشمالية ، إلينوي ومن المتوقع أن تفوز أيضا بولاية ميزوري.

وأيضا هليلري كلينتون هي التي ستفوز بترشيح الحزب الديمقراطي لها.

الموقف حتى الأن كالأتي:

بالنسبة للحزب الجمهوري

دونالد ترمب يملك: 621 نقطة

تيد كروس يملك: 396 نقطة

ماركو روبيو 168 نقطة ولكنه أنسحب أمس من الأنتخابات بعد خسارته في ولايته فلوريدا.

جون كيسيك يملك: 138 نقطة

بالنسبة للحزب الديمقراطي

هيلاري كلينتون تملك: 1.561 نقطة

بيرني ساندرس يملك: 800 نقطة

ألغت قناة فوكس نيوز الأمريكية اليمينية، مناظرة بين المترشحين الجمهورين، دونالد ترمب، تيد كروز وجون كاسيك كان من المقرر أن تقام في ولاية يوتا يوم 21 مارس.

وذلك بعد أن رفض دونالد ترمب المشاركة فيها بحجة أن له “ارتباطات" مسبقة، ومن بعده صرح المترشح جون كاسيك وقال إذا رفض ترمب الحضور فهو أيضا لن يحضر المناظرة، مما أضطر قناة فوكس نيوز أن تلغي المناظرة برمتها.

وضح جليا أن دونالد ترمب هو الذي يقود الحزب الجمهوري كما يريد. وقيادات الحزب الجمهوري مازالت مندهشة من تصرفات دونالد ترمب المثيرة والغير مألوفة لديهم.

UP

.

أمس السبت خرجت مظاهرات مناهضة للمرشح الجمهوري دونالد ترمب في ولايتي أرزونا ونيويورك، حيث قام المتظاهرين في أريزونا بأغلاق الطريق السريع الذي يؤدي الى موقع اللقاء الجماهيري الذي أقامه ترمب، وفي مدينة نيويورك، خرجت أيضا مظاهرة كبيرة توجه أفرادها الى مقر دونالد ترمب بنيويورك، ولقد أشتبك بعض المتظاهرين مع أفراد الشرطة، مما أدى الى ذلك الى اعتقال بعض المتظاهرين، من ناحية أخرى اجتمعت بعض القيادات الجمهورية المحافظ، في يوم الخميس الماضي، في محاولة أخيرة فاشلة لإيقاف حملة دونالد ترمب الكاسحة في الحزب، ولم ينجح المجتمعين في الخرود بأي قرر فعال يساعد في وقف حملة ترمب.

سلام مرة أخرى يا دينق..

لا يزال الجدل محتدم وسط الجمهوريين حول من يمكن أن يكون مرشحاً للحزب في الانتخابات الرئاسية القادمة والمعركة الانتخابية بين مرشيحهم الثلاثة المتبقين في السباق وصلت ذروة التعقيد

بالحساب : المتبقي فقط 1049 من المندوبين أو Delegates في الولايات المتبقية والتي لم تجرى انتخاباتها بعد.. وعددها نحو عشرون ولاية...

ـ المرشح المتصدر للسباق والمثير للجدل البليونير دونالد ترامب فاز حتى الآن بعدد ( 678 ) مندوب، ويحتاج للفوز بما نسبته 53% من العدد المتبقي ليصل لرقم 1237 مندوب ويضمن الفوز بترشيح الحزب الجمهوري له وذلك قبيل الوصول لمؤتمر الحزب الجمهوري في كليفلاند ـ اوهايو

ـ يليه السيناتور تيد كروز بـ ( 423 ) مندوب حتى الأن ، ويحتاج للفوز بما نسبته 87 % من العدد المتبقي للوصول لرقم 1237، وهو أمر يبدو في غاية الصعوبة والتعقيد في معركة لا يزال في السباق فيها ثلاثة مرشحين...

لذلك يطالب السيناتور تيد كروز ومؤيدوه بخروج المرشح الذي يحل في المركز الثالث حاكم ولاية أوهايو جون كيسك من السباق حيث يرون أن بقاء جون كيسك يؤثر على موقف وحظوظ تيد كروز بشدة

فالسيناتور تيد كروز وحملته يأملون في خوض معركة انتخابية (one-on-one race) مع دونالد ترامب، وتعويلهم في هذا الأمر على شيئين :

أولاً : استطلاعات الرأي التي تعطي تيد كروز تقدماً في بعض الولايات التي يحظى فيها بدعم القاعدة الجمهورية له ...

وثانياً : النسق.. أو النمط و الـ pattern الذي أظهرته النتائج في الانتخابات التي جرت حتى الآن..

على اعتبار أن دونالد ترامب ووفقاً للنتائج خلال الفترة الماضية قد حقق معظم انتصاراته في الـ open primary states ، فباستثناء نحو أربعة ولايات ربما ، فقد تمكن دونالد ترامب من تحقيق الفوز في ثمانية ولايات من هذا النوع ، أي حينما يكون التصويت مفتوحاً لكل الناخبين open to voters regardless of party affiliation غض النظر عن الهوية والانتماء الحزبي ، سواء كانوا جمهوريين أو ديمقراط أو اندبدنتس .. الخ

ينما يُظهر السيناتور تيد كروز وبحسب النتائج ايضاً أفضلية وأسبقية واضحة وسط قواعد الجمهوريين traditional Republican base ، وأظهرت النتائج أن معظم أو ربما كل انتصاراته باستثناء ولايته "تكساس" كانت في الـ closed primary أو الـ semi- closed أو حين يحق التصويت فقط للناخبين المسجلين كجمهوريين Only registered Republican can vote

وهناك العديد من الولايات القادمة ربما نحو (14) من أصل الـ 19 ولاية المتبقية قد تدعم حظوظ السيناتور تيد كروز في هذا الصدد...

ـ حاكم أوهايو جون كيسك ـ بـ ( 143) مندوب، هو حسابياً خارج السباق، ويحتاج للفوز بما نسبته (106% ) من العدد المتبقي للوصول لرقم 1237 مندوب، وهو أمر مستحيل الحدوث بالطبع، ومع ذلك فحاكم ولاية أوهايو جون كيسك هو عقدة هذا السباق ومعضلته فيما لو استمر السباق بصورته الثلاثية هذه حتى النهاية..

واستراتيجته المتبقية تتمثل في الذهاب لمؤتمر الحزب الجمهوري في كليفلاند في يوليو القادم دون أن يكون أي من المرشحين الآخرين دونالد ترامب وتيد كروز قد تمكن من الحصول على العدد الكافي من المناديب (1237) ..

ومن ثم فالحاكم جون كيسك وحملته يعتتقدون بأنه سيكون في وضع أفضل من دونالد ترامب وتيد كروز لاعتبارات يعتقدون أنها لن يغفلها المؤتمر حين انتخاب المرشح الرئاسي للحزب من بينها :

أولاً : أنه الأقدر على مواجهة المرشحين الديمقراطيين هيلاري كلينتون وبيرني ساندرز بحسب استطلاعات الرأي التي تعطيه تقدماً على هيلاري وساندرز بخلاف ترامب و كروز

ثانياً : الريكورد الجيد جداً أثناء فترتيه كحاكم لأوهايو والخبرة التي يملكها والتي تمنحه أفضلية إضافية على كل من ترامب وكروز..

فوووق

أمس الثلاثاء جرت انتخابات أولية في ثلاثة ولايات هي اريزونا و يوتا.بالنسبة للحزب الجمهوري، فاز المرشح دونالد ترمب في ولاية أريزونا، ولكن الجمهوري الأخر تيد كروز فاز في ولاية يوتا .

أما في انتخابات الحزب الديمقراطي، فازت هيلاري كلينتون في ولاية اريزونا، كما فاز بيرني ساندرز في ولايتي ايداهو ويوتا.بتلك النتائج يكون المترشحين دونالد ترمب وهيلاري كلينتون قد حافظا على التقدم الكبير الذي يتمتعان به ضد منافسيهم.

الأن زادت الأصوات التي تطالب أن يكون المؤتمر القادم للحزب مؤتمر مفتوح حيث يحدد فيه المرشح الجمهوري، وليس بالنتيجة التي قد يحصل عليها المرشحين قبل المؤتمر الذي سوف يعقد في ولاية أوهايو بمدينة كليفلاند خلال شهر يوليو القادم.
واضح جدا أن هذه الآراء تعمل جاهدة على ألا يكون دونالد ترمب هو المرشح للرئاسة في الانتخابات الأمريكية التي سوف تجرى في نوفمبر القادم.

UP

يبدوا الأن أن الحزب الجمهوري يسير نحو إنعقاد مؤتمر مفتوح في شهر يوليو القادم، وهنالك مؤامرات تحاك ضد المرشح الأول دونالد ترمب من جانب المؤسسة الحزبية، التي لا ترغب في ترشيحه، رغم أنه يتقدم صفوف المرشحين الأخرين. ودونالد ترمب لن يصمت وواضح أنه سوف يقاتل بشراسة، وقد يقوم بشق الحزب في حالة التأمر عليه بطريقة غير ديمقراطية ملتوية. وفي حالة شق الحزب ونزول مرشحين، سوف يحسم ذلك سباق الرئاسة الأمريكية مبكرا، ويعطيها للحزب الديمقراطي في طبق من ذهب.

هذا الصيف سوف يكون صيفا ساخن في أمريكا، وقد نشهد أحداث كثيرة في الحزب الجمهوري.

كما هو متوقع، فاز أمس المرشح الجمهوري دنالد ترمب في الأنتخابات الأولية بولاية نيويورك، ولقد أنفر الأن تماما بترشيح الحزب الجمهوري.

غدا الثلاثاء سوف تجرى أنتخابات أولية في عدد من الولايات

الفوز الكاسح في ولاية نيويورك كان محطة مهمة جداً لدونالد ترامب وضعه على الطريق الصحيح وأنعش أمال مؤيديه في إمكانية حصول دونالد ترامب على العدد الكافي من المناديب (1237) والفوز بترشيح الحزب الجمهوري قبل حلول موعد مؤتمر الحزب في يوليو القادم

ليصبح دونالد ترامب هو الوحيد من بين المرشحين الثلاث الذي يملك " حسابياً " إمكانية الوصول لذلك الرقم.،ولكن وفق حسابات معقدة بعض الشيء تتعلق بالنظام الانتخابي لكل ولاية ونسبة التصويت التي يمكن أن يحوز عليها ترامب في بعض الولايات..

بينما المرشحان الآخران: تيد كروز وجون كيسك حسابياً خارج السباق، ، ويتطلعان للذهاب لمؤتمر الحزب الجمهوري في كليفلاند شريطة أن لا يتمكن دونالد ترامب من الحصول على (1237) مندوب

لذلك أصبح السباق الانتخابي في الحزب الجمهوري في الوضع الراهن هو عملياً بين دونالد ترامب والرقم (1237) ـ One man and one number

يوم غداً الثلاثاء : تجرى الانتخابات في كل من : كونتيكت ، بنسلفانيا، دلوير ، ماريلاند ورود إيلاند.. استطلاعات الرأي تشير لتقدم واضح لدونالد ترامب في كل هذه الولايات، مع امكانية خسارته لعدد من المناديب لصالح تيد كروز وجون كيسك

ينتقل بعدها السباق في الثالث من مايو لولاية أصبحت في الوضعية الراهنة مفصلية وحاسمة في السباق الانتخابي للحزب الجمهوري وهي ولاية ( انديانا) بـ 57 مندوب، والفائز فيها بأغلبية أصوات الناخبين يحصل على كل المناديب الـ (57)

كل الحسابات والتوقعات تشير إلى دونالد ترامب لن يصل إلى الرقم (1237) دون الفوز بولاية (انديانا) حتى مع الفوز المتوقع بكاليفورنيا.. واستطلاعات الرأي في الولاية " انديانا " تعطي ترامب تقدماً على السيناتور تيد كروز بفارق يتراوح بين الثمانية إلى الخمس نقاط

لذلك قرر المرشحان الآخران اعتماد خطة جديدة أو تكتيك لإيقاف دونالد ترامب، وتقضي بأن يترك المرشح جون كيسك المجال للسيناتور تيد كروز ليخوض مواجهة منفردة مع دونالد ترامب في ولاية " انديانا " وبالمقابل أن يترك كروز المجال لجون كيسك في كل من "نيو مكسيكو" و" أريغون "

لأن المرشحان ظلا يتقاسمان أصوات معسكر الـ Anti-Trump طيلة الفترة الماضية ، وذلك في محاولة تبدو أخيرة لإيقاف دونالد ترامب عن الظفر بترشيح الحزب الجمهوري

ردة فعل غاضبة من دونالد ترامب على خطوة تيد كروز وجون كيسك الذان قررا أخيراً اللجوء لتصويت تكتيكي tactical voting لايقاف ترامب عن الفوز في الولاية الحرجة في الانتخابات الحالية ( انديانا)

الأخ دينق
لك التحية
بوست كامل الدسم
تحياتي
مصطقى بشار

توثيق مهم

شكرا دينق

يا دينج

انصحك أن تكتب باسمك وصورتك الحقيقية
قبل أن أقوم أنا بذلك

صاحب البوست و ضيوفو تحية
غالبا لا يأخذ الناس ترامب مأخذ الجد...فعلا قد يتلاشى الرجل و يذهب مع الريح و هو الاحتمال الأقرب ..لكن أيضا وارد أن لا تصدق التحليلات السياسية التقليدية فى توقعاتها و يصبح الرجل رئيسا! هكذا يتم تدشين التحولات الناريخية..إن حدث هذا فستتغير أميركا و سيتغير العالم....و سيتضح أن الفترة من نهاية الحرب الباردة و حتى الآن هى مجرد مرحلة انتقالية لحقبة جديدة، و أن نظاما عالميا جديدا فى طريقه للتشكل.

كما هو متوقع. فاز أمس المرشح الجمهوري دونالد ترمب في الأنتخابات الأولية التي جرت أمس في 5 ولايات أمريكية، وهي:
بنسلفانيا(17 مندوب)،كينيتكت(28 مندوب)،ديلوار(16 مندوب)، ميرلاند(28 مندوب) و رود ايلاند(19 مندوب).
فاز ترمب أمس رغم التحالف المتأخر الذي جرى بين المترشحيين الجمهوريين الأخريين جون كاسيك حاكم ولاية أوهايو والسيناتور من ولاية تكساس تيد كروز.

المجموع الكلي لدونالد ترمب وصل الى 950 مندوب أنتخابي، أما خصومه الأخرين تيد كروز وجون كاسيك فلم يفوزون أمس في أي ولاية من الولايات ال 5 .

تيد كروز لديه حتى اليوم 560 مندوب
جون كاسيك لديه حتى اليوم 153 مندوب

لكي ينال المترشح ترشيح الحزب الجمهوري يجب أن يحصل على 1,237 (مندوب أنتخابي)
والمتبقي من المناديب حتى الأن هو 622 مندوب أنتخابي.

كل محاولات قيادات الحزب الجمهوري فشلت في التعامل مع الملياردير دونالد ترمب المترشح الجمهوري الأول على القائمة.
حاول الحزب وقياداته جميع الأساليب والحيل ولكن كلها فشلت في التعامل مع ترمب. والخطة الوحيدة والأخيرة التي تبقت هي محاولة عزل دونالد ترمب في المؤتمر العام للحزب والذي سوف ينعقد من 18-21 من يوليو القادم.
الخطة هي ألا يحصل دونالد ترمب على الترشيح الرسمي للحزب ومحاولة أقناع نواب المناديب (super delegates) أن يصوتون للمرشح الأخر تيد كروز في المؤتمر العام للحزب، وأن يتم اختيار كروز بدلا من دونالد ترمب إذا لم يحصل على 1,237 مندوب، وهو الرقم الذي بموجبه يحصل المترشح على ترشيح الحزب له.
طبعا هذه عملية غير ديمقراطية، وقد تؤدي الى شق الحزب، ولقد هدد دونالد ترمب من قبل بأنه قد يترشح مستقلا إذا تلاعب الحزب بترشيحه في المؤتمر العام. وهنالك عدد من قيادات الحزب بدأ يقتنع بأن الانتخابات الحالية قد فقدت بالنسبة لهم ويجب أن يدعوا الحزب الديمقراطي يفوز، فذلك بالنسبة لهم أفضل من أن يصير دونالد ترمب رئيسا وتحسب على الحزب فترة رئاسته في البيت الأبيض والتي يعتبرونها سوف تكون كارثة عليهم وعلى العالم أجمع.

أمس الثلاثاء فاز المرشح الجمهوري دونالد ترمب في الأنتخابات الأولية بولاية انديانا وحصل على نسبة (53.3%) وحصل المرشح الثاني تيد كروز على نسبة (36.6%). ولقد فاز ترمب ب 51 مندوب أنتخابي من أصل 57 مندوب أنتخابي لولاية انديانا.

بعد هذه النتيجة المخيبة للمرشح تيد كروز، أعلن الرجل عن أنسحابه من الأنتخابات، ووعد بأنه سوف يقف مع مرشح الحزب الجمهوري.
وبعد ذلك أعلن الحزب الجمهوري أن المرشح دونالد ترمب هو المرشح الرسمي للحزب الجمهوري في الأنتخابات الرئاسية العامة القادمة في نوفمبر.

قبل قليل ذكرت الأخبار أن المرشح الأخر حاكم ولاية أوهايو جون كيسك هو الأخر أوقف حملته الانتخابية وأنسحب من المنافسة، وجون كيسك هو المنافس الذي لم يكن لديه سوى حوالي 158 مندوب انتخابي، وفرصه كانت شبه معدومة، ولقد قام مؤخرا بالاتفاق مع تيد كروز وأخلى له ساحة الترشح في ولاية انديانا، ولكن دونالد ترمب سحق تيد كروز مما جعله ينسحب من المنافسة مساء أمس، وها هو المنافس الأخر والأخير جون كيسك ينسحب. والأن الحزب الجمهوري لا يوجد لديه أي خيار أخر غير دونالد ترمب، ورغم أن المؤسسة الحزبية التزمت بالوقوف مع ترمب وأعترفت به، إلا أن هنالك عدد كبير من القيادات الجمهورية في الحزب، قررت أنا لن تحضر مؤتمر الحزب في يوليو القادم.

هنالك عدد كبيرا من قيادات الحزب الجمهوري رفضت أن تؤيد وتساند دونالد ترمب في حملته الأنتخابية، ورفضت أن تحضر مؤتمر الحزب الجمهوري، الذي سوف ينعقد بمدينة كليفلاند بولاية أوهايو في يوليو القادم. ومن بين الرافضين لترمب:

1-الرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش الأب
2-الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش الأبن
3- المرشح الرئاسي السابق والسيناتور المخضرم جون مكين
4- المرشح الجمهوري السابق مت رامني
5- رئيس الكونجرس بول راين

رغم أن دونالد ترامب بعد انتخابات ولاية انديانا أصبح المرشح الوحيد للحزب الجمهوري بعد انسحاب تيد كروز وجون كيسك لكن ترامب يواجه معارضة قوية لترشيحه من نخبة الحزب الجمهوري وحركة المحافظين داخل الحزب

إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق فربما يطرح اسم مرشح آخر، وهناك العديد من الأسماء التي يجري تداولها بهذا الشأن..

الخطاب الذي فاز به ترامب في الانتخابات الأولية للحزب الجمهوري هو نفس الخطاب الذي سيؤدي إلى خسارته لا بل سحقه في الانتخابات العامة..

Quote: رغم أن دونالد ترامب بعد انتخابات ولاية انديانا أصبح المرشح الوحيد للحزب الجمهوري بعد انسحاب تيد كروز وجون كيسك لكن ترامب يواجه معارضة قوية لترشيحه من نخبة الحزب الجمهوري وحركة المحافظين داخل الحزب إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق فربما يطرح اسم مرشح آخر، وهناك العديد من الأسماء التي يجري تداولها بهذا الشأن.. الخطاب الذي فاز به ترامب في الانتخابات الأولية للحزب الجمهوري هو نفس الخطاب الذي سيؤدي إلى خسارته لا بل سحقه في الانتخابات العامة..

الأخ الهادي.

الحزب الجمهوري أعترف بأن دونالد ترمب هو ممثل الحزب في الأنتخابات القادمة، وأي حديث عن إيجاد مرشح أخر في الوقت الحالي ليس سوى محاولة فاشلة لأمتصاص غضب الذين يعارضون ترمب. الحزب الجمهوري اليوم لا توجد لديه خيارات أخرى خلاف دونالد ترمب، وأي محاولة لغير ذلك سوف يعتبر ضربة في صميم ديمقراطة الحزب.

سلام يا دينق..

الحديث الجاري هو عن طرح مرشح آخر كـ third- party أو independent ليمثل حركة المحافظين والمناوئين لترامب في الحزب الجمهوري وليخوض السباق الرئاسي المقبل إلى جوار دونالد ترامب وهيلاري كلينتون

هناك صعوبات وتعقيدت جمة قد تواجه هذا الخيار.. لكنه على أية حال يبقى خياراً مطروحاً، وعلى رأس الأسماء التي يجري تداولها في هذا الشأن :

غاري جونسون Gary Johnson الحاكم السابق لنيو مكسيكو، و ميت رومني المرشح الرئاسي وحاكم ماساشوسيتس السابق ـ وسيناتور نبراسكا بن ساسي Ben Sasse

مرحبا الهادي.

أي حديث عن طرح مرشح جمهوري أخر غير دونالد ترمب الذي أعترف به الحزب الجمهوري، يعتبر غير عملي وغير جاد.
القاعدة الكبيى الأستمرار مع رة للحزب الجمهوري هي التي أختارت ترمب وبعلاته، فلذلك لا خيار لهم سوى الأستمرار مع ترمب أو شق الحزب
الجمهوري وتشتيت أصواته بين مرشحين، وبذلك يكون الجمهوريين هم الذين أعطوا الرئاسة في طبق من ذهب للمرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون.

حبيبنا دينق .. البوست مفيد وقرأنا فيه بعض خبايا الانتخابات الامريكية
يبدو أن الاعلام العربي لا يعكس الكثير وتغطيتهم محصورة فقط فيما يخص الشرق الاوسط
تاني شكراً على هذا البوست ..
نريد أن نعرف إحساس الناس في الداخل الامريكي تجاه إطروحات ترامب يعني مثلاً رأي زملاءكم من أمريكان
لكني لاحظت عند عملي معهم في السعودية ( القاعدة العسكرية بحفر الباطن ) حتى الزملاء في المكتب
لا يتحدثون مثلنا في السياسية وكان أيام المجاعة في افريقيا ( 1983م) يوإس فور أفريكا ..
رغم تقديمهم تبرعاتهم ... لكن ما يتحدثوا عن السياسية .
ما رأي الانسان الامريكي العادي في ترامب ..
بوست مفيد .. ومودتي دينق ..

Quote: مرحبا الهادي. أي حديث عن طرح مرشح جمهوري أخر غير دونالد ترمب الذي أعترف به الحزب الجمهوري، يعتبر غير عملي وغير جاد. القاعدة الكبيى الأستمرار مع رة للحزب الجمهوري هي التي أختارت ترمب وبعلاته، فلذلك لا خيار لهم سوى الأستمرار مع ترمب أو شق الحزب الجمهوري وتشتيت أصواته بين مرشحين، وبذلك يكون الجمهوريين هم الذين أعطوا الرئاسة في طبق من ذهب للمرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون.

الأخ دينق.. تحياتي

صحيح زي ما ذكرت ان هناك صعوبات وتعقيدات تكتنف خيار الزج بمرشح آخر خصوصاً المتعلق منها بعامل الوقت والـ requirements في بعض الولايات كما في حالة " تكساس" التي أغلقت باب الترشح بالأمس، و " نورث كارولينا" على بعد نحو شهر من الآن

ولكن كيف ستكون صورة الانتخابات الرئاسية برمتها في حال نجح هذا المعسكر في التغلب على هذه الصعوبات والتعقيدات وتمكنوا من اقحام مرشح ثالث في بقية الولايات أو في عدد كافي منها ؟؟

ربما الذي سيحدث وقتها أنو قد لا ينجح أي من المرشحين " الثلاثة " : (هيلاري كلينتون / دونالد ترامب/ والمرشح المفترض للمحافظين ) .. في الحصول على الأغلبية "+50" من أصوات المجمع الانتخابي أو ما يعرف بالـ " Electoral Votes ـ 270" ..

وبالتالي عندها يعود الأمر برمته ليحسم في مجلس النواب الذي يسيطر عليه الجمهوريين ..

Quote: حبيبنا دينق .. البوست مفيد وقرأنا فيه بعض خبايا الانتخابات الامريكية يبدو أن الاعلام العربي لا يعكس الكثير وتغطيتهم محصورة فقط فيما يخص الشرق الاوسط تاني شكراً على هذا البوست .. نريد أن نعرف إحساس الناس في الداخل الامريكي تجاه إطروحات ترامب يعني مثلاً رأي زملاءكم من أمريكان لكني لاحظت عند عملي معهم في السعودية ( القاعدة العسكرية بحفر الباطن ) حتى الزملاء في المكتب لا يتحدثون مثلنا في السياسية وكان أيام المجاعة في افريقيا ( 1983م) يوإس فور أفريكا .. رغم تقديمهم تبرعاتهم ... لكن ما يتحدثوا عن السياسية . ما رأي الانسان الامريكي العادي في ترامب .. بوست مفيد .. ومودتي دينق ..

عزيزي علي عبد الوهاب عثمان.

ملاحظتك ف محلها تماما، من خلال متابعتي لأجهزة الأعلام العربية، لاحظت أنهم غير دقيقين في نقلهم لما يجري في الولايات المتحدة، ومعظم ما ينقلونه من أخبار، هم لديهم فيه أراء مسبقة. والأعلام العربي غير محايد فيما يختص بالولايات المتحدة.
أما فيما يختص الإحساس العام لما يطرحه دونالد ترمب، فهو مرفوض من الغالبية العظمى، خصوصا خطابه العنصري تجاه بعض الاقليات في أمريكا، ورغم تراجع خطاب ترمب العنصري الإقصائي كثيرا إلا أن الانطباع لدى الأغلبية الأن فهم لن يصوتون لجرل مثله، حتى قيادات الحزب الجمهوري فهي مازالت منشقة بين مؤيد وبين معارض للمرشح دونالد ترمب.
الشعب الأمريكي عموما لا يكترث بالسياسية كثيرا، ولا يناقشها أو يتابعها إلا في موسمها. وكمية البرامج السياسية التي تقدم في القنوات الأمريكية لا تعبر بالضرورة على الاتجاه السياسي العام للمواطنين.

الحبيب دينق .. كلام مفيد ووضاح مع التحية ..
اليوم في شريط الاخبار في قناة العربية ظهر خبر أن هناك تقارب في الاصوات
بين هيلاري وترامب .. كما ذكرت أنت القنوات العربية لا يعتمد عليها حتى الجزيرة صارت أي كلام
وربما قناتهم التي تبث من أمريكا توقفت ..
مودتي .. وإلى المزيد من المعلومات

Quote: صحيح زي ما ذكرت ان هناك صعوبات وتعقيدات تكتنف خيار الزج بمرشح آخر خصوصاً المتعلق منها بعامل الوقت والـ requirements في بعض الولايات كما في حالة " تكساس" التي أغلقت باب الترشح بالأمس، و " نورث كارولينا" على بعد نحو شهر من الآن ولكن كيف ستكون صورة الانتخابات الرئاسية برمتها في حال نجح هذا المعسكر في التغلب على هذه الصعوبات والتعقيدات وتمكنوا من اقحام مرشح ثالث في بقية الولايات أو في عدد كافي منها ؟؟ ربما الذي سيحدث وقتها أنو قد لا ينجح أي من المرشحين " الثلاثة " : (هيلاري كلينتون / دونالد ترامب/ والمرشح المفترض للمحافظين ) .. في الحصول على الأغلبية "+50" من أصوات المجمع الانتخابي أو ما يعرف بالـ " Electoral Votes ـ 270" .. وبالتالي عندها يعود الأمر برمته ليحسم في مجلس النواب الذي يسيطر عليه الجمهوريين ..

الأخ الهادي.

الحزب الجمهوري وقياداتها الأن هم في حركة دائمة من أجل "توحيد الحزب" خلف المرشح الجمهوري دونالد ترمب، ولقد بدأنا نسمع لغة جديدة الأن من بعض قيادات الحزب المعروفة من أمثال تيد كروز، ماركو روبيو ورئيس الكونجرس بول راين الذي أجتمع بدونالد ترمب أمس. وهذه اللغة تتجه الى الوقوف خلف مرشح الحزب دونالد ترمب رغم خلافهم الكبير معه، وهنالك ضغوطات بدأت تمارس على بعض القيادات الجمهورية من أجل الاصطفاف خلف دونالد ترمب، في انتخابات نوفمبر القادمة.

أما موضوع النظام الانتخابي الأمريكي، فهو نظام تم تصميمه بعناية فائقة، رغم عدالته في بعض المرات، ولكنه لا يسمح بأن يكون هنالك نتيجة غير" محسومة" في الانتخابات الرئاسية. والأن رغم التقارب الذي نراه في الاستطلاعات بين كلينتون وترمب، ولكن المناظرات هي التي يعتمد عليها عدد كبير من المواطنين الأمريكان لتحديد، الى أين سيذهب صوتهم. ومن خلال متابعتي لما يدور الأن أجد دونالد ترمب يتحدث بطريقة عامة جدا ولا توجد أي تفاصيل مفصلة عن برنامجه ومشروعه الانتخابي أو الرئاسي، فمثلا ترمب لم يجب على السؤال الذي يطرح عليه عن كيف سيقوم بترحيل حوالي 11 مليون شخص غير شرعي مقيم في الولايات المتحدة؟ وهنالك أسئلة كثيرة عما يردده ترمب للعامة من غير تفاصيل

فوووق

الأن هنالك محاولات جادة من الحزب الجمهوري الى لملمة أطراف الحزب والأصطفاف خلف دونالد ترمب.
وهنالك تخوف واضح في الحزب الجمهوري بأنه قد يخسر الأغلبية التي يتمتع بها في مجلس الشيوخ في أنتخابات نوفمبر القادم.

UP

بعد أن أثمرت مجهودات بعض قيادات الحزب الجمهوري، في الجمع بين دونالد ترمب وبول راين رئيس الكونجرس في الشهر الماضي واتفقا في بيان مشترك على توحيد الحزب الجمهوري، خرج قبل يومين بول راين وأصدر بيان عبر صحيفة محلية بولايته وسكنسن، قال فيه بأنه سوف يصوت للمرشح الجمهوري دونالد ترمب في الانتخابات الرئاسية في شهر نوفمبر القادم. وقال بأنه وبكل تأكيد لا يريد أن تصبح هيلاري كلينتون رئيسة للولايات المتحدة الأمريكية. وقال راين أيضا عبر حسابه في تويتر بأنه واثق أن ترمب سوف يساعد على تحويل أهداف الحزب الجمهوري الى قوانين.
ولكن وبعد أربعة وعشرين ساعة خرج دونالد ترمب بتصريحات عنصرية جديدة، ضد القاضي المكلف في قضية جامعة ترمب، وقال ترمب" أن الأصول الأثنية المكسيكية للقاضي هي التي دفعت هذا القاضي للحكم ضده، وذلك بسبب موقفه في الانتخابات الأمريكية وحول فكرته في بناء حائط عالي يفصل بين الحدود الأمريكية والمكسيكية." وعاد الجمهوري بول راين رئيس الكونجرس مرة أخرى وأدان تصريحات دونالد ترمب.
واضح جدا أن الحزب الجمهوري يمر بأزمة حقيقية، وكل ما حاول بعض العقلاء احتواء هذه الأزمة، يخرج إليهم المرشح الوحيد للحزب بآراء وتصريحات تنسف ما قاموا به تماما.

فوووق

UP

مازالت قيادات الحزب الجمهوري مرتبكة ومضطربة في نفس الوقت وغير قادرة في التعامل مع مرشح للرئاسة دونالد ترمب.
لقد وضح جليا بأنه رفض الانصياع الى توجيهات الحزب والملاحظات التي أعطيت له من قبل بعض قيادات الحزب، وهو مازال يواصل في سلوكه وأسلوبه، الذي قد يجد به بعض المساندة من قبل مؤيدي الحزب الجمهوري حول الولايات المتحدة، ولكن هذا السلوك العنصري المشين لن يجد له مكانة أو قبول لدى عامة الشعبة الأمريكي، خصوصا وسط الأمريكان ذو الأصول الأفريقية أو المكسيكية / اللاتينية أو سط معظم المتعلمين البيض.

مازال المرشح الجمهوري دونالد ترمب في خلافه العميق مع قيادات الحزب الجمهوري، رغم الاجتماعات الكثيرة التي عقدها معهم، ورغم الاتفاقات التي توصلوا اليها في تلك الاجتماعات، إلا أن دونالد ترمب لم يغير كثيرا في نهجه وفي خطابه العنصري ضد بعض الأقليات في أمريكا. وف أخر تصريح لدونالد ترمب، دعا فيه قيادات الحزب الجمهوري، أن تلتف حوله وتؤيده أو تتركه يقوم بذلك لوحده.

ترامب يقيل مدير حملته الانتخابية

أقال مرشح الرئاسة الأميركية المحتمل دونالد ترامب أمس الاثنين مدير حملته الانتخابية كوري ليفاندوفسكي في تعديل مفاجئ يهدف إلى طمأنة قادة حزبه الجمهوري المنزعجين من تراجع شعبيته، ووضع حدٍّ للخلاف الداخلي المحتدم الذي يعيق سعي قطب العقارات للوصول إلى البيت الأبيض.

فقد نقلت صحيفة نيويورك تايمز عن هوب هيكس المتحدثة باسم المرشح الجمهوري القول إن فريق حملة دونالد ترامب للرئاسة، الذي حقق رقما قياسيا تاريخيا في الانتخابات التمهيدية للحزب بعد حصوله على نحو 14 مليون صوت، أعلن اليوم أن "كوري ليفاندوفسكي لن يعمل بعد اليوم في الحملة، وأن الحملة تشكره على عمله وتفانيه".

جاء ذلك بينما تعقد الدائرة الداخلية لفريق ترامب الانتخابي وأفراد من عائلته لقاء في نيويورك، لمناقشة إستراتيجية مواجهة تراجع شعبيته في استطلاعات الرأي لصالح منافسته الديمقراطية هيلاري كلينتون، وحملة الصحافة ضده في الأسابيع الأخيرة.

وأظهرت سلسلة من استطلاعات الرأي الأخيرة تقدم مرشحة الحزب الديمقراطي المحتملة هيلاري كلينتون على ترامب بما لا يقل عن عشر نقاط.

وكان ليفاندوفسكي يدير حملة ترامب منذ البداية، وأكد المرشح أنه يدين له بالنجاحات الأولى في الانتخابات التمهيدية، خاصة في ولاية نيو هامشير.

تعزيز الفريق
وعزز ترامب فريقه بمستشارين سياسيين أكثر خبرة من مدير حملته، خاصة بول مانافورت الذي يعد أكثر قدرة على الانتقال إلى حملة رئاسية تقليدية.

وقلل ليفاندوفسكي من تقارير تفيد بأن أبناء ترامب هم السبب في الإطاحة به، وقال لشبكة سي إن إن إنه "تشرف" بالعمل في تلك الحملة و"ممتن" للعمل مع ترامب، وإنه سيظل يدعمه في حملته لانتخابات الرئاسة.

وقال ليفاندوفسكي إنه "لا يعلم الإجابة" عن سبب إقالته، لكنه قال إن "الأمور تتغير مع تطور الحملة".

غير أن وكالة أسوشيتد برس نسبت إلى شخص مقرب من ترامب -لم تكشف عن اسمه- القول إن ليفاندوفسكي أُقيل بسبب رئيسي هو تدهور علاقة حملته الانتخابية باللجنة الوطنية الحزبية وكبار مسؤولي الحزب الجمهوري الذين ظلوا ينتقدون رسائل المرشح وأساليب حملته وعدم انضباطها.


جميع حقوق النشر محفوظة، الجزيرة
2016

UP

الأخ دينق
تحياتي
ليتك تواصل مسلسل ترامب لكي نسمع رأيك في تصريحات دونالد ترامب الأخيره ضد زوجة مستر خان (غزالا خان والدة الجندي الذي إستشهد في العراق) وتفسير صمتها علي أن المسلمين لا يسمحموا للنساء بالحديث وتصريحه بأن الإنتخابات سيتم تزويرها لصالح هيلاري ووصف هيلاري بالشيطان.....والتعليق علي المرأة التي كانت تحمل طفلها وكلامه لها بأن تأخذ طفلها إلي خارج القاعه......ألخ
لقد إستفحل أمره حتي أصبحت قيادة حملته الجديدة تتذمر مت تصريحات الرجل.....!!!!؟؟؟

Quote: Khaled Galaf · مهندس في الرياض المملكة العربية السعودية تحياتنا لك الاخ دينق عندي سؤال وهو هل هذه الانتخابات ملزمة قانونا على الاحزاب ولا هو نظام داخلى لكل حزب و ما هي الجهة التي تشرف على هذه الانتخابات

الأخ خالد.

أعتقد أنك تتحدث عن الأنتخابات الأولية.

أنه نظام داخلي، وكل حزب له نظامه الخاص به. والحزبيين الكبيرين هما الذين ينالون كل الأهتمام الإعلامي والتمويل والدعم من جماهيرهم العريضة.
وكل حزب هو الذي يشرف على هذه الأنتخابات الأولية.

أخيرا أنعقد مؤتمر الحزب الجمهوري الشهر الماضي، وتم فيه ترشيح البليونير دونالد ترمب، رسميا كممثل للحزب الجمهوري في الانتخابات القادمة في شهر نوفمبر القادم. ولقد حدث ذلك رغم كل الضجة والآراء والتصريحات المثيرة للجدل التي كان يطلقها دونالد ترمب.
بعد الترشيح الرسمي لدونالد ترمب، أعتقد الجمهوريين بأن مرشحهم سوف يغير أسلوبه وطريقة تناوله للقضايا المختلفة. لكن ترمب واصل في تصريحاته النارية والمثيرة للجدل، ولقد دخل في جدل مع رجل مسلم من أصول باكستانية، فقد أبنه الذي خدم في الجيش الأمريكي في حرب العراق، وفي العرف الأمريكي، لا يدخل السياسيين في مثل هذا الجدال والسجال مع قدامى المحاربين، أو مع اسرهم. ولكن ترمب ضرب بعرض الحائط كل التقاليد، ولقد أغضب ذلك عدد كبيرا من القيادات الجمهورية ووجهوا انتقادات حادة الى ترمب، وكان من ضمنهم، رئيس مجلس النواب بول راين والسيناتور المخضرم جون مكين. دونالد ترمب لم يتوقف عند ذلك بل واصل في تصريحاته الشاذة الغريبة، ودعا الروس في مؤتمر صحفي لكي يسطوا على حسابات الأنترنيت للمترشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون، لكي يكشفون عن بعض الرسائل الذي يعتقد ترمب بأنها مسحت بواسطة كلينتون لكي لا تواجه محاسبة عندما أنشئت لها جهاز سيرفر خاص بها عندما كانت تشغل منصب وزيرة الخارجية. مرة أخرى أغضب ترمب القيادات الجمهورية، وتم اتهامه بواسطة بعض المعلقين والساسة، بأن ما قام به يعتبر خيانة ودعوة دولة أجنبية تعتبر عدوا للولايات المتحدة، للتدخل والتأثير في مجرى الانتخابات الأمريكية.
مازال ترمب يمارس في هوايته المعهودة وهي إطلاق تصريحات عنصرية، ضد المسلمين وضد النساء وضد الاسبان. ورغم كل الجهود التي بذلت من أجل تغير سلوكه، إلا أنه مصر أن يستمر في نفس الأسلوب حتى النهاية، ولم يتبقى للانتخابات سوى أقل من مئة يوم.
وفي أخر استطلاع للانتخابات أظهرت النتائج تقدم المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون على ترمب بحوالي عشرة نقاط، وهو أكبر تقدم يحدث حتى الأن في الاستطلاعات المختلفة.

><

(CNN)Fareed Zakaria says he wasn't using the label "bullsh** artist" lightly when he used it to describe Donald Trump.

Zakaria, host of GPS on CNN, received both flak and praise earlier in the week when he said Trump continuously tries to clarify his positions with "a tweet or a statement... it's sort of amusing to watch -- how's he going to pull it off this time؟ What is he going to argue؟ Usually he adds that the press hates him. But there's a term for this kind of thing. This is the mode of a bullsh** artist," Zakaria told Wolf Blitzer. Zakaria took to his show to explain why he decided to use this term to describe the Republican presidential nominee. "He boasts and boasts and boasts about his business, his buildings, his books, his wives; much of it is a concoction of hyperbole and falsehood. And, when he is found out, he's like that guy we have all met making wild claims at the bar, who when confronted by the truth quickly responds, 'I knew that.'" Zakaria said. One of the examples Zakaria points to is the "non-relationship" between Donald Trump and Russian President Vladimir Putin. At the National Press Club in May 2014, Trump said he spoke to Putin, who "could not have been nicer." During the Fox Business and Wall Street Journal debate in November 2015, Trump said he got to know Putin "very well." "Did Trump really believe that you can say something like that on live TV and no one would check؟ Did he think that no one would notice that the '60 Minutes' show consisted of two separate prerecorded interviews with Putin in Moscow, and Trump in New York؟ By that logic I've gotten to know Franklin Roosevelt very well because I've run some clips of him on my television show. In fact, it was just BS." Zakaria quips. Another issue that Zakaria brings up is the one that fueled Trump's political rise: President Barack Obama "birtherism" conspiracy theories. In 2011, Trump said that he had sent investigators to Hawaii and "they cannot believe what they're finding." "For weeks, Trump continued to imply that there were huge findings to be released soon.... That was five years ago, in April 2011. Nothing happened. It appears highly unlikely that Trump sent investigators to Hawaii in the first place," Zakaria says. "As the crazy talk continues, standard rules of fact, truth, and reality, have disappeared in this campaign. Donald Trump has piled such vast quantities of his trademark product into the political arena that the stench is now overwhelming and unbearable," Zakaria says.

OPEN LETTER ON DONALD TRUMP FROM GOP NATIONAL SECURITY LEADERS

We the undersigned, members of the Republican national security community, represent a broad spectrum of opinion on America’s role in the world and what is necessary to keep us safe and prosperous. We have disagreed with one another on many issues, including the Iraq war and intervention in Syria. But we are united in our opposition to a Donald Trump presidency. Recognizing as we do, the conditions in American politics that have contributed to his popularity, we nonetheless are obligated to state our core objections clearly: His vision of American influence and power in the world is wildly inconsistent and unmoored in principle. He swings from isolationism to military adventurism within the space of one sentence. His advocacy for aggressively waging trade wars is a recipe for economic disaster in a globally connected world. His embrace of the expansive use of torture is inexcusable. His hateful, anti-Muslim rhetoric undercuts the seriousness of combating Islamic radicalism by alienating partners in the Islamic world making significant contributions to the effort. Furthermore, it endangers the safety and Constitutionally guaranteed freedoms of American Muslims. Controlling our border and preventing illegal immigration is a serious issue, but his insistence that Mexico will fund a wall on the southern border inflames unhelpful passions, and rests on an utter misreading of, and contempt for, our southern neighbor. Similarly, his insistence that close allies such as Japan must pay vast sums for protection is the sentiment of a racketeer, not the leader of the alliances that have served us so well since World War II. His admiration for foreign dictators such as Vladimir Putin is unacceptable for the leader of the world’s greatest democracy. He is fundamentally dishonest. Evidence of this includes his attempts to deny positions he has unquestionably taken in the past, including on the 2003 Iraq war and the 2011 Libyan conflict. We accept that views evolve over time, but this is simply misrepresentation. His equation of business acumen with foreign policy experience is false. Not all lethal conflicts can be resolved as a real estate deal might, and there is no recourse to bankruptcy court in international affairs. Mr. Trump’s own statements lead us to conclude that as president, he would use the authority of his office to act in ways that make America less safe, and which would diminish our standing in the world. Furthermore, his expansive view of how presidential power should be wielded against his detractors poses a distinct threat to civil liberty in the United States. Therefore, as committed and loyal Republicans, we are unable to support a Party ticket with Mr. Trump at its head. We commit ourselves to working energetically to prevent the election of someone so utterly unfitted to the office.

Number of Signatories: 121

Ken Adelman
David Adesnik
Michael Auslin
Mike Baker
Christopher Barton
Kevin W. Billings
Robert D. Blackwill
Daniel A. Blumenthal
Max Boot
Ellen Bork
Anna Borshchevskaya
Joseph A. Bosco
Michael Chertoff
Patrick Chovanec
James Clad
Eliot A. Cohen
Gus Coldebella
Carrie Cordero
Michael Coulter
Chester A. Crocker
Patrick M. Cronin
Seth Cropsey
Tom Donnelly
Daniel Drezner
Colin Dueck
Eric Edelman
Joseph Esposito
Charles Fairbanks
Richard A. Falkenrath
Peter D. Feaver
Niall Ferguson
Richard Fontaine
Aaron Friedberg
Dan Gabriel
Greg Garcia
Jana Chapman Gates
Jeffrey Gedmin
Reuel Marc Gerecht
James K. Glassman
David Gordon
Christopher J. Griffin
Mary R. Habeck
Paul Haenle
Melinda Haring
Robert Hastings
Rebeccah Heinrichs
Francis Q. Hoang
Rachel Hoff
Jeffrey W. Hornung
William C. Inboden
Jamil N. Jaffer
Ash Jain
Marc C. Johnson
Myriah Jordan
Robert G. Joseph
Tim Kane
Kate Kidder
Robert Kagan
Rep. Jim Kolbe
David Kramer
Stephen Krasner

Matthew Kroenig
Frank Lavin
Philip I. Levy
Philip Lohaus
Mary Beth Long
Peter Mansoor
John Maurer
Matthew McCabe
Bryan McGrath
Richard G. Miles
Paul D. Miller
Charles Morrison
Michael B. Mukasey
Scott W. Muller
Lester Munson
Andrew S. Natsios
Michael Noonan

Tom Nichols
John Noonan
Roger F. Noriega
Stephen E. Ockenden
John Osborn
Robert T. Osterhaler
Mackubin T. Owens
Daniel Pipes
Everett Pyatt
Martha T. Rainville
Stephen Rodriguez
Marc A. Ross
Nicholas Rostow
Michael Rubin
Daniel F. Runde
Benjamin Runkle
Richard L. Russell
Andrew Sagor
Kori Schake
Randy Scheunemann
Gary J. Schmitt
Gabriel Schoenfeld
Russell Seitz
Kalev I. Sepp
Vance Serchuk
David R. Shedd
Gary Shiffman
Kristen Silverberg
Michael Singh
Ray Takeyh
Jeremy Teigen
William H. Tobey
Frances F. Townsend
Jan Van Tol
Daniel Vajdich
Ruth Wedgwood
Albert Wolf
Julie Wood
Dov S. Zakheim
Roger Zakheim
Sam Zega
Philip Zelikow
Robert B. Zoellick
Laurence Zuriff

فووووق

كما توقعت وكما تنبائت من قبل.

بعد المناظرتين ، فازت المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون على المرشح الجمهوري دونالد ترمب، وبفرق كبيير في المناظرة الثانية.
وبغض النظر عن الفضائح التي بدأت تظهر للسطح لدونالد ترمب إلا أن الرجل منذ البداية لم يكن يراهن على أغلبية الشعب الأمريكي ولكنه راهن على قلة من الشعب الأمريكي في الحزب الجمهوري.

هيلاري كلينتون سوف تصير الرئيسة القادمة للولايات المتحدة كما تنبائت في السابق.

وعلى الحزب الجمهوري أن يعيد ترتيب صفوفه من جديد، ويتعلم من هذه التجربة المريرة.

والله ال ١٢١ ديل الموقعين على البيان الجميل ده هم اعقل
ناس في امريكا واي واحد فيهم ممكن يكون افضل رئيس لامريكا
..وكلامهم ضد المهرج الاسمه ترامب كلام عقل وكلام منطقي ١٠٠
في ال ١٠٠.
والله يديك الصحة والعافية

اليوم الحادي عشر من شهر أكتوبر، خرج دونالد ترمب للشعب الأمريكي بعدة رسائل عبر حسابه بتويتر، هاجم فيها عدد كبير من قيادات الحزب الجمهوري، وهو الحزب الذي يمثله هو في الانتخابات الرئاسية الحالية. وسبب هجومه عليهم هو أنهم وجهوا له نقد عنيف بعد أن ظهرت تسجيلاته الفضيحة، والذي كان يتحدث فيها عن قصصه الجنسية مع بعض النساء المتزوجات وكيف كان يعتدي عليهن جنسيا، ومن غير أن يقاوموه لأنه من الأغنياء والمشاهير، الذين باستطاعتهم فعل ذلك من دون محاسبة.
ولقد ركز دونالد ترمب هجومه على رئيس الكونجرس بول رأين والسيناتور المخضرم جون مكين. وقال ترمب بالحرف الواحد بأن الأغلال قد تم نزعها عنه، وأنه الأن صار من غير أغلال، وهو يقصد بذلك بأنه كان صامت ولا يهاجم الأخرين، ولكنه الأن سوف يبدأ بشن حملات عنيفة على خصومه. وخصوم دونالد ترمب في هذه الأيام ليس هيلاري كلينتون والحزب الديمقراطي لوحدهم، ولكن هذه الخصومة سوف تشمل بعض الجمهوريين الذين يرفضون نهج ترمب.

من يحسم إنتخابات أمريكا هم الوسط الوسط فأقصى اليمين واليسار رغم تنظيمهم وقوتهم الإعلامية وتأثيرهم أقلية ووسيتخلى هذا الوسط عن ترمب رغم مقتهم لهيلاري والأهبل ده كان ضيف دائم في برنامج هوارد ستيرن الإذاعي الفضائحي ولو طلعوا التسجيلات بطلعوا ليه العجب العجاب

UP

ميشيل أوباما تواجه ترامب بسبب تصريحاته حول النساء

شنت السيدة الأولى الأمريكية ميشيل أوباما هجوما لاذعا على المرشح الرئاسي الجمهوري دونالد ترامب.
ووصفة أوباما تصريحات ترامب حول النساء بانها "مشينة" و أنها تدل على "تصرف شخص مفترس جنسيا"، حسب تعبيرها.
وقالت أوباما أمام تجمع مؤيد للمرشحة الديموقراطية هيلاري كلينتون في نيو هامشر إنه لا توجد امرأة تستحق أن تعامل بهذه الطريقة.
أما دونالد ترامب فقد نفى الاتهامات الجديدة التي وجهتها له سيدتان ونشرت في صحيفة نيويورك تايمز وقال إنها محض هراء.

BBC Arabic

خلاص يا منتصر الإنتخابات الأمريكية اتحسمت ....والرئيسة المقبلة للولايات المتحدة الأأمريكية
هيلاري كلينتون بدأت في تعيين مساعديها ومستشاريها..
وقد شن الرئيس اوباما هجوما عنيفا ضد ترامب الهبيل ، بعد أن ظهرت خمس نساء وتحدثن في التلفزيون
عن التصرفات المشينة والمخجلة لترامب معهن... كما أن جريدة نيويورك تايمز تحدت ترامب ان يرفع قضية
ضد الجريدة لان الجريدة نشرت اتهامات النساء ضد ترامب....
كما أن زعماء الحزب الجمهوري في الكونجرس تخلوا عنه.. بل أن أحدهم صرح علانية أن ترامب لا ينفع كرئيس
للولايات المتحدة...
وهذا الهبيل أمره إنتهى...
وخلاص نحنا فكينا الشنط بعد ما ستفناها استعدادا للسفر.... وغصبا عن هذا المعتوه سنعيش كما نشاء في امريكا ونسافر
نهائيا في الوقت الذي نريده وليس كما يريد هو....
والله يديك الصحة والعافية

مستوى الضرر الذي سوف يخلفه دونالد ترمب في الحزب الجمهوري بعد الانتخابات، سوف يكون عظيما، وقد يؤثر ذلك الضرر على أي انتخابات قد تجرى في المستقبل على مستوى الولايات أو على مستوى الكونجرس، وقد يهدد ذلك الأغلبية التي يتمتع بها الحزب الجمهوري في مجلسي النواب والشيوخ.
دونالد ترمب سوف يدخل الحزب الجمهوري في حوار طويل، بموجبه ستقوم قيادات الحزب الجمهوري بأحداث تغيرات هيكلية وتنظيمية وربما عقائدية في الحزب. لأنه وضح جليا أن الحزب في وضعه الحالي لن يستطيع أن يحقق أي فوز في أي انتخابات قد يخوضها في المستقبل.
وقبل كل ذلك يجب أن يتم رأب الصدع والانشقاق الذي حدث بين أعضاء الحزب الجمهوري.
ومعظم الذين أيدوا دونالد ترمب ورفضوا انتقاده، ربما يتهدد مستقبلهم في قيادة الحزب في الفترة القادمة والتي ستعتبر فترة هامة وحساسة في كل المقاييس.

سلام

شي غريب ان يكون مع ترامب كل هذا العدد (دونالد ترامب للرئاسة، الذي حقق رقما قياسيا تاريخيا في الانتخابات التمهيدية للحزب بعد حصوله على نحو 14 مليون صوت)

هذا يدل على ععد من الشعب الامريكي مازال يحمل الكثير من العنصرية ............!!!
!!!
!

UP

اليوم سوف تجرى أخر مناظرة بين المرشحين الرئاسيان هيلاري كلينتون ودونالد ترمب، سوف يدخل المنافسين هذه المناظرة وهما في وضع مختلف تماما عن بعضهم البعض.
هيلاري كلينتون سوف تدخل هذه المناظرة وهي تتمتع بنتائج مريحة جدا بالنسبة لها في جميع الاستطلاعات المختلفة، خصوصا في الولايات المتأرجحة، مثل ولاية فيرجينيا، كولورادو، فلوريدا وبنسلفانيا. وهي لن تحتاج الى جهد كبير في مناظرة اليوم، فمن المؤكد أن تحافظ على نفس الهدوء الذي خاضت به المناظرتين السابقتين مع بعض اللسعات المؤلمة لترمب.

أما دونالد ترمب فهو سوف يخوض هذه المناظرة وهو يأمل أن تحدث معجزة يتمكن من خلالها استعادة مركزه الانتخابي، قبل أن تظهر له كمية من الفضائح الجنسية المصحوبة بتسجيلات صوتية له، هو يتحدث مفتخرا عن كيف يقوم بالاعتداء جنسيا على بعض النساء.
مهمة ترمب اليوم شبه مستحيلة، فهو على حسب الواقع، أنتهى تماما، ولن يكون له أي حظوظ في هذه الانتخابات.
أنا أتوقعه اليوم أن يكون في وضع هجومي شرس جدا، يحاول من خلاله إخراج كلينتون من طورها وتغضب. ولقد بدأ ذلك وهو يتهم الجميع بما فيهم أعضاء الحزب الجمهوري، وصار يقول أيضا أن الانتخابات سوف يتم تزويرها لصالح كلينتون.

ولكن كل ذلك قد أنتهى ولن يغير الواقع في شيء، بنفس الطريقة التي ابتدأت بها الانتخابات سوف تنتهي بها، ودونالد ترمب سوف يختم مسيرته بنفس الطريقة والأسلوب الهجومي الذي مارسه مع خصومه في الانتخابات الأولية، وذلك التكتيك لن يؤهل ترمب للبيت الأبيض.

UP

يحاول ترمب في إنقاذ ما يمكن إنقاذه في حملته الأنتخابية، وواضح جدا أن معظم قيادات الحزب انفضت من حول ترمب، وكل الذين بقوا في جانبه من الذين لا طموحات سياسية لهم في المستقبل. وعدد كبير من المترشحين لمجلسي النواب والشيوخ رفضوا في الظهور مع دونالد ترمب في حملتهم الأنتخابية بولاياتهم المختلفة.

سلام يا دينق..

كل التوقعات والحسابات تشير إلى أن هيلاري كلينتون هي الفائزة بالانتخابات الرئاسية وفرصها واسعة جداً

وترامب حساباته باتت ضيقة للغاية.. ومسار الوصول للبيت الأبيض أصبح يتلاشى أمامه شيئاً فشيئاً..

فعلى سبيل المثال ، فحتى لو فاز ترامب بكل الولايات الأربعة والتي تشهد سباق انتخابي متقارب جداً بين المرشحين في ولايات ( أوهايو ـ نورث كارولينا ـ اريزونا ـ ويوتا ) فهي لن تكون كافية له للفوز بالانتخابات والوصول للبيت الأبيض فهو سيقف عند 229 من أصوات الكلية الانتخابية electoral vote

ولو منحته أيضاً الأصوات الانتخابية لولاية فلوريدا وعددها (29) والتي تتقدم فيها هيلاري كلينتون فأقصى ما سيصل إليه دونالد ترامب في هذه الحالة هو 258 وهي ليست كافية..

ويحتاج دونالد ترامب عندها للفوز إما في ولاية (بنسلفانيا) ـ التي تتقدم فيها هيلاري كلنتون بفارق كبير، ليحصل على أصوات الولاية الـ (20).. ليتخطى حاجز الـ 270

أو أن يفوز في ولايتي "كلورادو " و " نيفادا" معاً وفي كلا الولايتين أيضاً تتقدم هيلاري كلينتون ، مع الحفاظ على كل الولايات الجمهورية

يعني بالعربي على هيلاري كلنتون أن تخسر كل هذه الولايات المذكورة أعلاه ليتمكن دونالد ترامب من الفوز وهو أمر لا أراه وارداً بالمرة

لذلك أعتقد أن الانتخابات أصبحت في حكم المنتهية عند هذا الحد، وأرجح أن هيلاري كلنتون أمامها الفرصة سانحة لتلحق هزيمة قد تكون ساحقة ومدوية بدونالد ترامب

الهادي مرحبا.

فعلا أن كل العمليات الحسابية لا ترجح كفة دونالد ترمب، لقد صارت فرصه للفوز بالرئاسة الأمريكية شبه معدومة، فالرجل يحتاج الى أكثر من معجزة.
هيلاري كلينتون الأن تتقدم دونالد ترمب في جميع الأستطلاعات بما في ذلك الأستطلاع الذي قامت به قناة فوكس نيوز المحافظة والمؤيدة لدونالد ترمب.
وكلينتون أيضا تتقدم أو تنافس ترمب في الولايات المتأرجحة مثل ولايات فلوريدا، كلورادو، كارولينا الشمالية، أوهايو وبنسلفانيا.
أعتقد أن معظم القيادات الجمهورية رفعت الرأية البيضاء منذ عدة شهور وأيقنت تماما أن هذا البليونير ليس سوى كارثة حقيقية حلت بالحزب وأن الحزب لن يفوز بالرئاسة الأمريكية هذه المرة ، رغم كل الفضائح التي صاحبت حملة كلينتون.

فووق

مع نحو تسعة أيام متبقية على الموعد المضروب للانتخابات الامريكية في الثامن من نوفمبر المقبل بدأت الفوارق في استطلاعات الرأي بين المرشحين تضيق وتتقلص شيئاً فشيئاً لصالح دونالد ترامب في بعض الولايات...

الموقف الآن على ضوء استطلاعات الرأي هو كالتالي :

* المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون لا يزال لديها الأفضلية حتى الآن ولا تزال احتمالات الوصول أو عبور حاجز الـ (270) electoral vote هي الأقرب والأوفر لو حافظت على تقدمها في الولايات التي تقود فيها استطلاعات الرأي حتى الآن :

وعليها في هذا الصدد أن تحافظ على تقدمها بالخصوص في ولايات ( كلورادو ـ بنسلفانيا ـ ميتشغان ـ فرجينيا ـ ويسكونسن ـ نيوهامبشيرـ نيو مكسيكو ـ بالإضافة لولاية مين ) دون أن تخسر أياً منها :

وبالتالي تستطيع أن تؤمن (272) electoral vote وتصبح الفائزة بالانتخابات وتصل لسدة الرئاسة.. " المطلوب فقط 270"

بما يعني أن المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون في الموقف الراهن الآن : يسعها خسارة كل الولايات التي تشهد سباقاً انتخابياً محموماً في كل من ( فلوريدا ـ أوهايو ـ نورث كارولينا ـ يوتا ـ أريزونا ) ومع ذلك تحافظ على حظوظها في الوصول للبيت الأبيض

* المرشح الجمهوري دونالد ترامب : لا يزال المسار الذي يمكن أن يقوده للبيت الأبيض غير واضح المعالم على ضوء استطلاعات الرأي حتى الآن... استطاع أن يقلص الفارق طيلة الأسبوع الماضي في الولايات الـ Battlegrounds

في ( فلوريدا ـ أوهايو ـ نورث كارولينا ـ أريزونا ـ نيفادا ـ يوتا ) .. ولكن حتى لو فاز بكل هذه الولايات ( المتعادلة حتى الآن) وأخذ كل الأصوات فيها فهذا لن يكون كافياً له بالفوز بالانتخابات والوصول للبيت الأبيض وسيقف عند الـ (266) بإضافة صوت واحد من ولاية مين..

وعندها يحتاج لأخذ ولاية إضافية من هيلاري كلينتون ليعبر حاجز الـ (270).. شريطة أن لا تكون الأصوات الثلاث المتبقية من أصوات ولاية مين ... لأنها في هذه الحالة قد تفرض نتيجة التعادل على الانتخابات الامريكية برمتها :)

باعتبار أن هيلاري كلينتون ستصبح 272- 3 = 269

ودونالد ترامب 266 + 3 = 269

حسبة برما .. نظرياً ممكنة، ولكن عملياً فلا أتوقع الوصول لهذا الحد..

رغم التحقيقات الجديدة التي يجريها مكتب التحقيقات الفيدارلية إلا أن ذلك لن يؤثر كثيرا على تقدم المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون في الأستطلاعات الأنتخابية.

الهادي.

كل الحسابات والأحتمالات في صالح المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون، ودونالد ترمب المرشح الجمهوري حتى لو فاز في بعض الولايات المتأرجحة مثل فلوريدا أو كلورادو، إلا أنه لن يستطيع الحصول على ال 270 للفوز بالرئاسة الأمريكية.

في أخر أسبوع للحملات الانتخابية خرج المرشحين الرئاسيان بعدد من الأسماء اللامعة والمرموقة للمشاركة في اللقاءات الجماهيرية ولدعم مرشحهم للرئاسة، وواضح جدا أن هيلاري كلينتون تفوقت على دونالد ترمب، لأن لديها أسماء وشخصيات لامعة وقوية خرجت لمساندتها في لقاءات جماهيرية وفي ولايات مختلفة، خصوصا تلك الولايات المتأرجحة.
من بين الشخصيات التي خرجت الى دعم المرشح الجمهوري في أخر لحظة هم أبنائه وبناته وزوجته. ولكن الذين خرجوا في حملة دعم المرشحة الديمقراطية كلينتون شملت، الرئيس أوباما، السيدة الأولى مشيل أوباما، نائب الرئيس السابق ال قور، نائب الرئيس الحالي جو بايدن، السيناتور بيري ساندرس، بالإضافة الى عدد من نجوم هوليوود ونجوم الموسيقى المشهورين.

لكن يا دينق ، والساعة الآن 11 صباحا، وانا بتفرج في قناة تلفزيونية امريكية ،
والخبر بيقول ان دونالد ترامب متفوق على هيلاري كلينتون بستة نقاط في آخر استفتاء او استبيان... وفي محلل بيقول ان الأمريكان بيكرهوا زول اسمه انطوني واينر ، وهو زوج هوما عابدين، وهوما عابدين دي بتشتغل مساعدة لهيلاري كلينتون.. وان ال اف بي اي بيحقق في اتهامات ان آلاف الإيميلات Emailsتسربت من كمبيوتر هيلاري كلينتون إلى كمبيوتر انطوني واينر، زوج هوما عابدين ، وان بعضها سرية للغاية .. والمحلل بيقول انه اذا استطاع مكتب الف بي اي ان يثبت خلال اليومين القادمين ، وقبل يوم الثلاثاء، يوم الانتخابات، ان هذه الرسائل اضطلع عليها هذا الانطوني واينر ، فإن هيلاري كلينتون سوف تنسحب من الانتخابات لسبب بسيط جدا لانها ستكون في السجن مع مساعدتها هوما عابدين وانطوني واينر.. والمعروف ان انطوني واينر عنده فضائح جنسية عديدة والجرائد بتكتب عنه كل يوم وبترسم ليه كاريكاتيرات مضحكة.. .. بس الحاجة الفي صالح هيلاري كلينتون ان النائب العام لأمريكا ، وهي إمرأة، واقفة معاها وبتقول انه ما ممكن الكشف عن اية رسائل الكترونية لهيلاري كلينتون يمكن ان تؤثر في مجرى الإنتخابات... .ولكن اذا استطاع مكتب الاف بي اي كشف الرسائل المتسربة لكمبيوتر الفاسق انطوني واينر، فإن دونالد ترامب حيكون رئيس الولايات المتحدة الأمريكية للسنوات الأربعة القادمة..
وفي هذا الحال سنفقد صديقة عزيزة اسمها اميرة بت السيد ، وما حنقدر نشوفها إلا في إجازات الصيف.. لأنها حتغادر يوم 21 يناير 2017م ، يعني بعد يوم واحد بعد أن يؤدي دونالد ترامب القسم رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية يوم ٢٠ يناير ٢٠١٧م.
. لكن انا قاعدة ليه في حلقومو وما بسافر إلا بعد سنتين..
. ودمت بالف خير وصحة وعافية

قبل اسبوع واحد بس دونالد ترمب ما كان عنده اي امل في الفوز..
والان وقبل اربعة ايام فقط من يوم الانتخابات بقى عنده امل كبير
في الفوز..
.والمعركة بقت حامية...اوباما وميشيل وبيل كلينتون لافين
من ولاية لولاية لتشجيع الناس للتصويت لهيلاري كلينتون...ومؤيدي
ترامب من امثال جولياني ،عمدة نيويورك السابق ، وكريستي كريستي
عمدة نيوحيرسي الحالي بيروجوا لترامب ويهاجموا هيلاري كلينتون..
..وخلال هذه الايام الاربعة ربما تحصل مفاجاءات كثيرة...
وفعلا only in America بيحصل منافسة حادة كهذه ...وخلال يوم
او يومين تتغير الاحوال...وربما خلال ساعة او ساعتين...
ودمت بالف خير

الشئ الايجابي الوحيد في ترامب هو انه ليس يهوديا وليس صهيونيا
لان والده الماني ووالدته اسكتلندية وهو مولود في نيويورك...وورث
الثروة من والده...وذلك على عكس ما اشار ليه سيف الدين في بوست
اخر ووصفه بالصهيوني...
يعني ما عنده اي علاقة بالصهيونيه ولا اليهودية...بل عشان اصوله
اصول المانية ربما هو بيكره اليهود..وعشان كده احتمال فوزه
ضعيف...حتى ولو كان الظاهر الان انه بينافس هيلاري منافسة حادة
ودمت بالف خير

بسمات.

أعتقد أنك تابعتي أستطلاعات مضللة، لأن جميع الأستطلاعات المحترمة مازالت تتحدث عن تقدم المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون على دونالد ترمب.
نعم هنالك أخبار تتحدث عن أن دونالد ترمب قد قلص الفارق بينه وبين كلينتون بعض الشئ ولكن كلينتون مازالت متقدمة عليه، وهي الأقرب لكي تنال أكثر 272 ( Electoral College)
أما موضوع الإيميلات ده واضح أنه مجرد عمل سياسي الغرض منه تعطيل كلينتون.

الاخ دينق
فوز ترامب افضل للشعوب المقهورة والتي تعاني من انظمة الاخوان المسلمين ( الشعب السوداني )
.. رايك في المقولة دي ؟؟؟

Some of the America's most prominent economists have signed a letter warning that Donald Trump is a "dangerous, destructive" choice for president and urging voters to choose someone else.

بسمات.


نصيحتي لك في أمريكا دي لا تنتبهي كثيرا لموضوع الديانة أو العرق فهما قد لا يعنيان أين يقف الشخص من القضايا المختلفة.
في الأمس القريب كان هنالك المرشح اليهودي الديانة بيري ساندرس، لقد كان يقف ضد بعض مواقف الحكومة الإسرائيلية وتعاطف كثيرا مع حقوق الفلسطينيين.
ومعظم المسلمين والعرب الذين تحدثت معهم كانوا يؤيدونه للرئاسة الأمريكية.

انا عاوزة اسالك سؤال واحد يا دينق..
هل انت سمعت باضانك وشفت بعينك دونالد ترامب
في التلفزيون وهو بيقول بالصوت العالي انه اذا فاز
حيطرد المسلمين من امريكا وما حيخلي مسلم يدخل امريكا
لان المسلمين ارهابيين وهم الذين يقتلون الشعب الامريكي..
وانه حيطرد المكسيكيين ويبني حيطة بين امريكا والمكسيك لان
المكسيكان مجرمين....
واذا انتةما سمعت انا بفتشىليك الفيديو عشان تسمع وتؤمن بان الدين
له اثر كبير في كراهية دونالد ترامب والجمهوريين عامة للاسلام والمسلمين
باعتبار انهم كلهم ارهاببين ودون فرز.....
ودمت بالف خير

وهل يا دينق سمعت ان دونالد ترامب زار المكسيك وقابل الرئيس المكسيكي وقال
ليه اه لمن يدخل البيت الابيض وفي اول ساعة خمسة مليون مكسيكي حيعبروا
الحدود ويصلوا المكسيك....وان الحيطة بين امريكا والمكسيك تكاليفها حتدفعها
حكومة المكسيك....
ودمت بالف خير

بالأمس وفي ولاية نيفادا : رجال الخدمة السرية يقومون بإجلاء المرشح الجمهوري دونالد ترامب ودفعه خارج المنصة بعد تحذير اتضح لاحقاً أنه كاذب بوجود مسلح بين الحضور..

يا الهادي ..مش كان تعلق وتقول
ليه::ود ام زقدة..تعرف الخوف..""وطبعا العبارة
دي ماخوذه من ود الباوقة
ودمت بخير

وفي أوهايو..

وبعد باراك أوباما وميشيل أوباما ، هيلاري كلينتون تستعين بالمغنية اللامعة بيونسيه ومغني الراب جي زي لدفع البلاك أمريكان للتصويت لمحاولة انقاذ حظوظها في الولاية المهمة التي يتقدم فيها دونالد ترامب



وترامب في المقابل في الولاية المجاورة في بنسلفانيا :

(( I didn't have to bring J-Lo or Jay Z, I am here all by myself. Just me. No guitar, no piano, no nothing ))

الآن وبعد فترة ترقب وانتظار :

اسدال الستار على قضية بريد المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون...

مدير الإف بي أي : بعد فحص رسائل البريد التي عثر عليها في كمبيوتر توني واينر زوج مساعدة هيلاري كلينتون هوما عابدين :

لا جديد في قضية بريد هيلاري كلنتون تجعل مكتب التحقيقات الفيدرالي يغير استنتاجاته السابقة التي توصل إليها في يوليو الماضي بخصوص عدم توجبه اي اتهام لهيلاري كلينتون فيما يخص هذه القضية

يا بسمات أنا منتظر الفيديو بتاع ترمب وهو بيقول إنو حيطرد المسلمين

ترمب قال كلام كتير شين
لكن كمان ما تكضبو فيهو

يا ايمن ...ترامب قال كلام اكعب من ده عن المسلمين
والمكسيكان...وارجو من دينق ينزل لينا الفيديو القال
فيهو انه حيطرد جميع المسلمين من امريكا وسيمنع اي
مسلمةمن دخول امريكا الا اذا كان دبلوماسي او ممثل
لبلده في زيارة رسمية..
والمهم ان ترامب اليوم فقد الامل في الفوز بعد ان
اعلن رئيس مكتب التحقيقات الفدرالي(اف بي اي)
ان مكتبه ليس لديه اي جديد لتوجيه اي اتهامات لهيلاري
كلينتون فيما يتعلق ببريدها الالكتروني..
وتنفست بت السيد وامتثال اليوم الصعداء وفرتقن الشنط
الكانت مستفه...وطلعن استاربكس للاحتفال..ويوم الثلاثاء
حيمشن في مظاهرات الاحتفالات على جانب نهر هدسون
ويشاهدن الالعاب النارية بمناسبة فوز هيلاري..حيث ان الاستعدادات
على قدم وساق في مدينة نيويورك ( مدينة ال كلينتون)..
اما انا فحزينة ..وكنت متمنية ترمب يفوز عشان التذكرة المجانية
لام المدائن ، اتبرا، ...
ودمت بالف خير وصحة وعافية

الأخ منتصر صلاح.

ما يطرحه المرشحين أثناء الحملات الأنتخابية، والوعود التي يطلقونها ، دائما نجدهم يتنكرون عنها أو أنهم يصطدمون بواقع مغاير تماما.
أنا شخصيا لا أعتقد أن ترمب قد يساعد الشعوب المضطهدة بواسطة الأخوان المسلمين كثيرا.

Quote: انا عاوزة اسالك سؤال واحد يا دينق.. هل انت سمعت باضانك وشفت بعينك دونالد ترامب في التلفزيون وهو بيقول بالصوت العالي انه اذا فاز حيطرد المسلمين من امريكا وما حيخلي مسلم يدخل امريكا لان المسلمين ارهابيين وهم الذين يقتلون الشعب الامريكي.. وانه حيطرد المكسيكيين ويبني حيطة بين امريكا والمكسيك لان المكسيكان مجرمين.... واذا انتةما سمعت انا بفتشىليك الفيديو عشان تسمع وتؤمن بان الدين له اثر كبير في كراهية دونالد ترامب والجمهوريين عامة للاسلام والمسلمين باعتبار انهم كلهم ارهاببين ودون فرز..... ودمت بالف خير

بسمات.

دعيني أكون دقيق معاك هنا حول تصريحات دونالد ترمب.

لقد قال ترمب، أنه يطالب الحكومة الأمريكية أن توقف دخول المسلمين الى الولايات المتحدة، حتى أن تتم معرفة أسباب الهجمات الإرهابية التي تقع في أمريكا بواسطة مسلمين، وبالتحديد قال تصريحه هذا بعد حادثة سان بارنانيدوا بكاليفورينا التي نفذها الزوج وزوجته.
ترمب لم يصرح بطرد المسلمين أو المكسيكيين من أمريكا، لقد كان يتحدث عن المهاجرين الغير شرعيين، وقال إنه سوف يقوم بترحيلهم جميعا حتى لو بلغ عددهم 11 مليون. من السهولة جدا أن يتحدث ترمب عن المسلمين أو غيرهم من لأجانب القادمين الى أمريكا، لأن القانون أو الدستور الأمريكي لا يوفر لهم الحماية، ومن حق الدولة الأمريكية أن تختار من الذين يدخلون أمريكا، ولكن بالنسبة للمواطنين أو المقيمين بصورة شرعية داخل أمريكا فلهم حقوقهم الدستورية، والرئيس الأمريكي لا يستطيع أن يهضم حقوقهم بمثل هذه السهولة.
يا بسمات. أمريكا ليس الدولة التي من السهولة أن تقوم الحكومة فيها أو الرئيس بهضم حقوق المواطنين فيها، أنا بمستغرب جدا من كتاباتك أنت والأخت سناء السيد حول ترمب إذا صار رئيس وكيف ح يقوم باضطهاد الناس! ده كلام غير صحيح والرئيس في أمريكا لا يملك صلاحيات مطلقة يمارسها في اضطهاد الناس. خلاف الدستور الذي يحمي المواطنين هنالك منظمات مجتمع مدني ومجموعات (Watchdog) مهمتها الأساسية هي حماية المواطنين من الحكومة في جميع المجالات.

يا دينق اظنك فاهم غلط بان القانون هو القانون في امريكا..
ومفتكر ان الدستور دائما بيحمي المواطنين...ولكن دائما هناك
ثغرات...وهناك انتهاكات...فمثلا هل سمعت ان رئيس شرطة نيويورك
كان بينتهك حقوق السود وسن قانون من راسه وهو ان يعطي الحق
للشرطة بتفتيش السود في الشارع بدون ابداء الاسباب وبمجرد الشبهات
ولكن لحسن الحظ جاء عمدة جديد اشتراكي وزوجته سوداء ..افريكان امريكان..
وامر بوقف هذا القانون المسئ لحقوق الانسان..فاذا كان مدير الشرطة بامكانه تعكير
حياة المواطنين السود بعذه الطريقة المهينة ..فما بالك برئيس البلد...ما تقول لي ان
امريكا بتحكمها مؤسسات وليس فرد....لان هذا في الورق وبس..اما الواقع فيقول
شيئا اخر....
ونا نحن برانا البنقول الكلام ده.....الامريكيين ايضا عندهم نفس الراي....
وتاكد ان ترامب اذا كان فاز وبقى رئيس فان حياة المسلمين والمكسيكان والسود
حيكون جحيم....لانه عنصري نازي بغيض ....
ودمت بالف خير

بسمات.

المعذرة.

أنا ما فاهم غلط، بل أدري جيدا ماذا يدور في أمريكا.
القانون لا توجد به "ثغرات" ولكن هنالك من يخترق القوانين ودائما بيتم كشفه ومحاسبته أيضا.
فمثلا القانون الذي تتحدثين عنه (Stop and frisk) الذي أتى به عمدة نيويورك الاسبق رودي جولياني، المحكمة هي التي حكمت فيه وأقرت أن ذلك القانون غير دستوري، وليس العمدة الحالي هو الذي قام بتغيره.
وطبعا منظمات المجتمع المدني والناشطين هم الذين رفعوا دعوة في المحكمة الدستورية ضد ذلك القانون.
أمريكا بلد قوانين يا بسمات، والرئيس ليس لديه سلطة مطلقة من الممكن أن ينتهك بها حقوق المواطنين الدستورية. والشئ الجميل في أمريكا هو أن الأمريكان دائما يستفيدون من التاريخ ومن التجارب السابقة.
والمحكمة الدستورية اليوم مليانة قضايا مرفوعة من جهات مختلفة ضد الحكومة وضد بعض المؤسسات الكبيرة.
أكرر لك مرة أخرى، أي مواطن أمريكي عايش في أمريكا سوى كان مسلم أو غيره فأن حقوقه محفوظة تماما، وحتى لو تم انتهاكها فأن اللجوء للمحامين أفضل وسيلة لحفظ الحقوق.
أما الحديث عن المهاجرين الغير شرعيين فهم لا حقوق لهم في البقاء في أمريكا، ومسألة ترحيلهم هذا لا تتعارض مع القوانين في شيء، ولكن لأن أمريكا بلد محترمة فهم الأن يريدون استثناء هؤلاء المقيمين بطرق غير شرعية وأعطاهم صفة قانونية تتيح لهم البقاء والعمل في أمريكا. وعددهم قد بصل ال 11 مليون. فأي دولة في العالم تفعل ذلك مع ناس مقيمة بطرق غير شرعية؟؟

مكتب التحقيقات الفيدرالي يعطي دفعة لهيلاري كلينتون قبل يوم الحسم

أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- أبلغ مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي جيمس كومي، الأحد، الكونجرس بأن المراجعة التي أجراها المكتب لرسائل البريد الإلكتروني التي ظهرت حديثا، لم تغير النتيجة التي توصل إليها المكتب في يوليو الماضي، بعدم توجيه اتهامات لهيلاري كلينتون بشأن استخدام بريد إلكتروني خاص، خلال عملها في وزارة الخارجية.

ويمكن لهذه الأخبار أن تساعد المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون في أن ترتاح من الجدل الذي أزعجها في الأيام الأخيرة من سباق البيت الأبيض، وساهم في اقتراب دونالد ترامب منها بشكل كبير في استطلاعات الرأي، خاصة في الولايات الحاسمة.

وكان كومي قد وجه هزة لحملة كلينتون، عندما قال، قبل 11 يوما من موعد الانتخابات المقررة، الثلاثاء المقبل، إن المكتب يحقق في رسائل ظهرت حديثا في إطار التحقيق في قضية عضو مجلس النواب السابق أنتوني وينر الذي استقال من الكونغرس إثر فضيحة إرسال رسائل جنسية، وكان متزوجا من هوما عابدين، أحد أبرز مساعدي كلينتون.

ولكن قبل يوم فقط من حسم سباق الرئاسة الأمريكية عاد كومي وأبلغ الكونغرس بأن التحقيقات الجديدة لم تغير نتيجة التحقيقات التي توصل إليها المكتب في يوليو الماضي، وعدم توجيه اتهامات لكلينتون بتسريب معلومات سرية، مما يعطي دفعة جديدة لكلينتون نحو البيت الأبيض.

وأجرى مكتب التحقيقات الفيدرالي لمدة عام تحقيقا في استخدام كلينتون لخادم بريد إلكتروني خاص أثناء عملها وزيرة للخارجية بين عامي 2009 و2013، وسط اتهامات بأن بعض الرسائل حوت أسرارا حكومية. واعتذرت كلينتون عن استخدامها الخادم الخاص للبريد الإلكتروني، وقالت إن هذا كان خطأ وإنها لم ترسل أو تستقبل معلومات سرية عمدا.

Quote: وهل يا دينق سمعت ان دونالد ترامب زار المكسيك وقابل الرئيس المكسيكي وقال ليه اه لمن يدخل البيت الابيض وفي اول ساعة خمسة مليون مكسيكي حيعبروا الحدود ويصلوا المكسيك....وان الحيطة بين امريكا والمكسيك تكاليفها حتدفعها حكومة المكسيك.... ودمت بالف خير

بسمات.
وأنت أكيد بتكوني سمعتي رد الرئيس المكسيكي لدونالد ترمب حول بناء الحائط ومن الذي سوف يتكفل بدفع قيمة بنائه.
زيارة دونالد ترمب للمكسيك لم تكن موفقة، وواضح جدا بأنه لم يقوم بدراسة تبعاتها جيدا.
ولكن يجب أن لا ننسى أن هنالك مشكلة على الحدود الأمريكية المكسيكية، وهذه المشكلة يجب أن يكون لها حل، ويجب أن تتحكم الولايات المتحدة في حدودها.
دي طبعا مشكلة طويلة وعريضة وفيها تأمر من بعض الأغنياء وأصحاب المزراع من المستفيدين من هولاء المهاجرين الغير شرعيينن وبالمناسبة، هم من الذين يصوتون للحزب الجمهوري أيضا.
يا بسمات هنالك خطوط ومصالح كثيرة في أمريكا معقدة ومتشابكة، وتحتاج الى أن يمكث الأنسان في أمريكا لفترة أطول لكي يعرف حقائق الأمور.

UP

الأيام دي أنا موجود في واشنطن، وغدا سوف أدلي بصوتي الأنتخابي ، قبل أن أغادر واشنطن مرة أخرى.

Trump has a 32-25 lead over Clinton in New Hampshire after three towns voted at midnight

Trump : 32

Hillary Clinton: 25

انحنا أمام خيارين سيئين جداً

هيلاري كلينتون التي ستواصل سياسات أوباما الفاشلة على الصعيد الداخلي

ودونالد ترامب بنغمة الكراهية والعنصرية المرافقة لحملته الانتخابية

صوتت لهيلاري كلينتون في الرئاسة لأنني لم استطع التصويت لنغمة الكراهية التي أثارها ترامب ضد الأقليات على وجه الخصوص

ووصوتت للجمهوريين في كل بقية المقاعد المطروحة للتصويت...

وأتمنى حتى لو فازت هيلاري كلينتون بمقعد الرئاسة " وهذا ما سيحدث على الأرجح بعد ساعات " أن يحوز الجمهوريين على الأغلبية الكاسحة في مجلسي الشيوخ والنواب

قبل قليل أدليت بصوتي ولقد شاهدت حماس كبير لدى بعض الشباب الموجودين بمركز التصويت، لاحظت أيضا أن طريقة الأقتراع تم تغيرها بطريقة مختلفة تماما. كما كانت في السابق ولقد لاحظت ذلك لأنني في الفترة الأخيرة كنت أصوت من على البعد، وليس عن طريق المركز المحلي للحي الذي أقطن فيه لأنني دائما أكون في حالة سفر وترحال.

نتائج الولايات.

تغلق مراكز الأقتراع أبوابها في تمام الساعة السابعة بالتوقيت المحلي، وذلك طبعا يعطي لولايات الساحل الشرقي التي تتبع توقيتامختلف عن الولايات الوسطى والولايات الغربية.

ولكن هنالك ولايتي انديانا وكنتكي تظهر نتائجهم في تمام الساعة السادسة مساء بتوقيت الساحل الشرقي.

ودائما نرى تقدم الحزب الجمهوري عندما يتم إعلان نتائج ولايات الساحل الشرقي والمنطقة الوسطي، ولكن عندما يتم إعلان نتائج الساحل الغربي فأن الحزب الديمقراطي تظهر نتائجه الحقيقية وهي النتائج التي سوف تحسم الأنتخابات رسميا.

ولكن إذا فاز الحزب الديمقراطي في ولايات الساحل الشرقي المتأرجحة نسلفانيا، أوهايو، فرجينيا ،فلوريدا وكارولينا الشمالية، فاأن ذلك يعني خسارة الحزب الجمهوري ومرشحه دونالد ترمب مبكرا. وديل كلهم بيتم إعلان نتائجهم في تمام الساعة السابعة بتوقيت الساحل الشرقي

ونتائج الساحل الغربي يبدأ إعلانها في تمام الساعة التاسعة مساء بتوقيت الساحل الشرقي، ولكن ولاية كاليفورنيا صاحبة ال (55 electoral votes) يتم قفل التصويت فيها الساعة 11 مساء بتوقيت الساحل الشرقي

كما هو متوقع، ظهرت نتائج ولايتي انديانا و كنتكي، وفاز بهما المرشح الجمهوري دونالد ترمب.

ولاية أنديانا لها 11 مجمع أنتخابي
وولاية كنتكي8 مجمع أنتخابي

مجموع ترمب 19

بعد قليل سوف تبداء نتائج ولايات الساحل الشرقي بالظهور. السابعة مساء.

سوف تكون البداية بولاية فرجينيا وولاية جورجيا.

فازت كلينتون بولاية فيرمونت الصغيرة ولها 3 مجمع أنتخابي

فاز ترمب بولاية فرجينيا الغربية، وهو فوز متوقع.

حصل بموجبه على 5 مجمع أنتخابي

وصار مجموع ترمب حتى الأن 24 مجمع أنتخابي

ومازالت كلينتون 3 مجمع أنتخابي.

كلينتون تفوز ب:

ولاية الينوي
ولاية ميرلاند 10 مجمع أنتخابي
ولاية نيوجرسي 14 مجمع أنتخابي
ولاية ديلاور 3 مجمع أنتخابي
ولاية ماساشوتس 11 مجمع أنتخابي
و العاصمة واشنطن دي سي 3 مجمع أنتخابي

مجموع كلينتون حتى الأن 44 مجمع أنتخابي

دونالد ترمب 31 مجمع أنتخابي

الفائز سوف يحتاج الى 272 مجمع أنتخابي للفوز بالبيت الأبض.

ترمب يفوز بولايتي أوكلاهوما و وكارولينا الجنوبية

أوكلاهوما 7

كارولينا الجنوبية 9

مازال الصراع حامي الوطيس في ولايتي فلوريدا وفيرجينيا

وإذا فازت بهما كلينتون، سوف تكون المعركة الأنتخابية أتحسمت قبل الساعة 11

كلينتون 68

ترمب 48

النتيجة الغير رسمية حتى الأن:

كلينتون 97

ترمب 84

النتيجة الغير رسمية حتى الأن

كلينتون 97

ترمب 122

الولايات التي فاز بها ترمب حتى الأن هي :

الباما 9
انديانا 11

كنساس 6

كنتكي 8

ميسيسيبي 6

نبراسكا 5

كارولينا الجنوبية 9

داكوتا الشمالية 3

داكوتا الجنوبية 3

تنسي 11

تكساس 38

غرب فرجينيا 5

ويومنج 3

اركنساس 6

الولايات التي فازت بها كلينتون حتى الأن هي :

ديلوار 3

واشنط العاصمة 3

إلينوي 20

ميرلاند 10

ماسيشوتس 11

نيوجرسي 14

نيويورك 29

رود إيلاند 4

فيرمونت 3

ترمب 129

كلينتون 97

تلامب 129

كلينتون 104

ترمب 149

كلينتون 109

ترمب يفوز بولاية اوهايو المتأرجحة.

أوهايو 18 مجمع أنتخابي

ترمب 167

كلينتون 109

كلينتون تفوز بولاية فيرجينيا
13 مجمع أنتخابي أو كلية أنتخابية.

ترمب 167

كلينتون 122

كلينتون تفوز بولايتي كلورادو ونيو ميكسيكو.

كلورادو 9
نيو ميكسيكو 5

فوز مهم لهيلاري كلينتون في فرجينيا

لو حافظت على ولايات : بنسلفانيا ـ ميتشجان ـ ويسكونسن ونيوهامبشير أو أيوا

ما زالت حظوظها قائمة في الفوز

ترمب 167

كلينتون 131

ترمب يفوز بولاية فلوريدا

فلوريدا 29

ترمب 197

كلينتون 131

الساعة 11

نتيجة ولاية كاليفورنيا ال 55

أكيد ح تمشي لي كلينتون

نعم فازت كلينتون بولاية كاليفورنيا

كاليفورنيا 55

النتيجة الغير رسمية حتى الأن :

ترمب 201

كلينتون 190

ترمب يفوز بولاية كارولينا الشمالية.

كارولينا الشمالية 15

ترمب 216

كلينتون 190

كلينتون تفوز بولاية أوريجن.

أوريجن 7

الان العملية الحسابية لصالح دونالد ترمب فهو يحتاج فقط الى 54 للفوز بالرئاسة

أما كلينتون فهي في حاجة الى 73 للفوز.

ترمب يتقدم على كلينتون في معظم الولايات المتبقية وهم:

1- أريزونا 11
2- جورجيا 16
3- أيوا 6
4- ميتشيجان 16
5- نيو هامشر 4
6- يوتا 6
7- واشنطن 12
8- ويسكنسن 10

إذا واصل ترمب تقدمه في هذه الولايات فسوف يحقق أكثر من 270، وسوف يفوز بالرئاسة.

وهذا هو الأحتمال الأكبر الأن.

كل الحسابات في صالح ترمب

بمعنى أخر

دونال ترمب يتقدم على هيلاري كلينتون في 8 ولايات ومجموعهم الأنتخابي 81 ، وترمب يحتاج فقط الى 54.

ده معناه مهمة ترمب ساهلة جدا ، وهو الأن في وضع مريح يؤهله للفوز بالرئاسة.

النتيجة حتى اللحظة

ترمب 232

كلينتون 209

ترمب يحتاج الى 38 للفوز

كلينتون تحتاج الى 61 للفوز

كلينتون تفوز بولاية واشنطن

ولاية واشنطن 12

هيلاري كلنتون تحتاج فقط للفوز في ميتشجان وويسكونسن لحسم السباق

مع الحفاظ على تقدمها في بنسلفانيا ..

النتيجة الغير رسمية حتى اللحظة هي :

دونالد ترمب 238

كلينتون 209

الأخ الهادي.

ترمب بتقدم على كلينتون في ولاية ميتشجان

أعتقد أن فوز ترمب صار حتمي وأمر واقع.

ترمب الأن يحتاج فقط الى32 مجمع أنتخابي فقط للفوز بالرئاسة.

ترمب الان 244 فهو يحتاج الى 26 مجمع أنتخابي فقط للفوز بالرئاسة.

كلينتون مازالت في 209 وهي تحاتج الى معجزة لكي تفوز بالرئاسة.

على مستوى مجموع الذين صوتو في أمريكا :

دونالد ترمب يتفوق على هيلاري كلينتون بمليون صوت.

ولاية بنسلفانيا التي كانت شبه مضمونة لهيلاري كلينتون الأن دونالد ترمب يتقدم فيها على كلينتون

كلينتون تفوز بولاية نيفادا

نيفادا 6

النتيجة حتى الأن :

ترمب 244 يحتاج الى 26

هيلاري كلينتون 215 تحتاج الى 55

أحسن حاجة يا زول خلي يفوز

يجي يوقف لينا أوباما كير

أوباما وسياساته الفاشلة هي السبب الرئيسي فيما حدث

هنالك رسائل عبر الهواتف بين المحللين السياسين تتحدث عن فوز دونالد ترمب بالرئاسة ، وبعضهم يهنئون بعض.

فوز دونالد ترمب صار أمر واقع

أتوقف عن الأرسال الأن وسوف أواصل الصبح.

فوز دونالد ترمب بالرئاسة الأمريكية أحدث ربكة شدبدة وسط جميع القطاعات بما فيهم الجمهوريين أنفسهم، لأن جميع الأستطلاعات والتوقعات كانت تشير الى فوز المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون.

ولكن يبدوا أن هنالك قطاع كبير من الذين صوتوا أمس قررو ذلك في اللحظات الأخيرة أو أنهم لم يعبروا عن الحقيقة عندما شاركوا في الأستطلاعات السابقة.

حبيبنا دينق .. مودتي ..
شكراً على هذه المتابعة لأن محل الشغل ما في تلفزيون وإنت عارف المكاتب في السعودية .. أخيراً فاز ترامب ..

ولكن أرجو منك بعد هذا أن ترشح لنا ما هو المجمع الانتخابي
رغم مشاهداتي الكثيفة للانتخابات الأمريكية لا أفهم الطريقة التي تتم بها الانتخابات
أحياناً المرشح يكون أصواته أكثر ولكن لا يفوز بالرئاسة ..

معليش حبيبنا دينق .. على راحتك ..
ونحن في الانتظار ..
مودتي ..

حبيبنا واستاذنا علي عبد الوهاب
لغاية ما يجيك دينق بالتفاصيل الدقيقة عن المجمع الانتخابي,, نحاول نشرح ليك باختصار هذا المجمع الانتخابي..
وهذا ما سمعته من صديقة امريكية لاني كنت ما عارفة الحاصل وكيف هيلاري كلينتون تفوز باغلي اصوات الشعب الأمريكي
وما تفوز بالرئاسة عشان نظام المجمع الانتخابي..
وهذا ما فهمته منها: -
في الولايات المتحدة الأأمريكية 51 ولاية .. وكل ولاية فيها عدد من السكان فمثلا عدد سكان نيويورك 8 مليون نسمة ، ولكن تم الاتفاق على ان
تكون لكل ولاية مجمع انتخابي ( أي عدد اصوات انتخابية وعددها 20 نقطة مثلا) فإذا فاز المرشح باغلبية اصوات سكان نيويورك فإنه يتحصل
على العشرين نقطة بتاعة نيويورك.. واكبر الولايات التي فيها اصوات مجمعات انتخابية هي كاليفورنيا وفلوريدا واوهايو وتكساس...
وترامب اتحصل على المجمعات الانتخابية بتاعة كاليفورنيا وفلوريدا واوهايو....
وفي ولايات عدد سكانها اقل ولكن اصوات المجمع الانتخابي كبير.. وعشان كده ممكن المرشح يتحصل على الـ 270 نقطة المطلوبة للفوز بالرئاسة الأمريكية
ويكون المرشح الاخر تحصل على اصوات ولايات كثيرة ولكن نقاط مجمع الانتخابي قليل..
. ويا ريت دينق يجينا بالتفاصيل ...
ودمت بالف خير وصحة وعافية
ولغاية ما دينق يرجع لينا يا استاذ عبد الوهاب شوف الفيديو ده عشان تعرف حب الرئيس الامريكي الجديد دونالد ترامب للمسلمين...

الأخ علي عبدالوهاب عثمان

فعلا أنتهت الأنتخابات بخيرها وشرها، ونحن مقبلين على عهد جديد.





الولايات الست صاحبة التأثير الأكبر وفقًا لعدد مندوبيها هي: كاليفورنيا (٥٥ صوتًا) – تكساس (٣٨صوتًا) – فلوريدا (٢٩ صوتًا) – نيويورك (٢٩ صوتًا) – إيلينوي (٢٠ صوتًا) – بنسلفانيا (٢٠ صوتًا) بمجموع ١٩١ صوتًا أي ما يزيد عن ٣٥٪ من إجمالي عدد الأصوات في المجمع الانتخابي.
بحسب النظام الأمريكي فإن من يفوز بأغلبية الأصوات الشعبية في الولاية يفوز بجميع أصوات الولاية في المجمع الانتخابي وهو ما يعرف بنظام الفائز يفوز بالكل. وتتبع كل الولايات الأمريكية هذا النظام عدا ولايتي (نبراسكا) و(ماين) اللتين تقسم فيهما الأصوات بحسب نسب التصويت الشعبي. فمثلًا ولاية (نيويورك) لها ٢٩ صوتًا في المجمع الانتخابي يحصل عليهم جميعًا الفائر في الانتخابات العامة ولو كان بفارق نسبة بسيطة فمثلا في انتخابات عام ٢٠٠٠ فاز جورج بوش بترشيح ولاية (فلوريدا) بفارق ٥٣٧ صوتًا فقط بينما فاز آل جور بترشيح ولاية (إلينوي) بفارق ٥٦٩،٦٠٥.
يجتمع مندوبو الولايات في عواصم ولاياتهم في في يوم الإثنين الذي يعقب الأربعاء الأول من شهر ديسمبر حيث يدلون بأصواتهم.
ترسل بعد ذلك أصوات الهيئة الانتخابية إلى واشنطن، حيث يتم فرزها في يناير من العام التالي خلال جلسة مشتركة للكونجرس.
يحتاج المرشح الرئاسي ٥٠٪ + ١ من عدد أصوات المجمع الانتخابي (٢٧٠ صوتًا) ليفوز بمقعد الرئاسة.
في حالة عدم حصول أي من المرشحين على منصب رئيس الجمهورية على أكثرية الأصوات في الهيئة الانتخابية يحال الأمر إلى مجلس النواب الذي يقوم باختيار الرئيس من بين أعلى ثلاث مرشحين حصولًا على أصوات الهيئة الانتخابية بأكثرية الأصوات بواقع صوت واحد لكل ولاية من الولايات الخمسين. اختار مجلس النواب الرئيس الأمريكي مرتين فقط في تاريخ الولايات المتحدة. الأولى كانت في انتخابات ١٨٠٠ والتي فاز بها في النهاية (توماس جيفرسون) ليصبح الرئيس الثالث للولايات المتحدة الأمريكية. والمرة الثانية حدثت في ١٨٢٤ والتي فاز بها (جون آدمز) في مواجهة (أندرو جاكسون) ليصبح الرئيس السادس للولايات المتحدة.
أما في حالة عدم حصول أي من المرشحين على منصب نائب الرئيس على أكثرية الأصوات في الهيئة الانتخابية يحال الأمر إلى مجلس الشيوخ هذه المرة. يختار كل عضو في مجلس الشيوخ بين المرشحين اللذين حصلا على أكبر عدد من الأصوات في الهيئة الانتخابية.
الإجراءات التي تقع في شهري ديسمبر ويناير من تصويت الهيئة الانتخابية وفرز أصواتها في الكونجرس تكون في الأغلب مجرد أمور رسمية فعادة يتحدد الفائز بمقعد الرئيس بعد الانتخابات العامة التي يختار فيها الشعب مرشحهم للرئاسة عن طريق اختيار مندوبيه الذين تعهدوا بالتصويت له في الهيئة الانتخابية.
نسب المشاركة في الانتخابات الأمريكية
شهدت الانتخابات العامة الأمريكية تناقصًا ملحوظًا في نسب المشاركة منذ الستينات وحتى عام 2004. ففي عام 1960 كانت نسبة المشاركة 62.8% من عدد الناخبين. هذه النسبة ظلت تقل حتى بلغت 49% فقط في انتخابات 1996 و 50.3% في انتخابات 2000. ولكن نسبة الحضور الانتخابي ارتفعت في 2004 لتصبح 55.7%. نسبة المشاركة في آخر انتخابات رئاسية أجريت في عام 2012 كانت 54.9% من إجمالي عدد الناخبين البالغ عددهم 235 مليون ناخب.
الولايات الزرقاء والحمراء والبنفسجية
تنقسم الولايات في تأييدها بين الحزبين الكبيرين الديمقراطي والجمهوري، ولذلك تنسب كل ولاية للون الحزب الذي تنحاز أغلبية السكان في تلك الولاية. المصطلح بدأ استخدامه وقت الانتخابات الرئاسية الأمريكية في عام 2000.
فالولايات الزرقاء تنحاز عادة للحزب الديمقراطي، وهي ترتكز عادة على الساحلين الشرقي والغربي للولايات المتحدة الأمريكية. وهي ولايات ذات تراث ليبرالي كما تتمتع بتنوع عرقي بين السكان فمثلا ترتفع نسبة الهسبانيين واللاتينيين في ولاية كاليفورنيا أحد أهم وأبرز الولايات الزرقاء.
الولايات الحمراء هي تلك التي يختار ناخبوها مرشحي الحزب الجمهوري في أغلب الأحيان. وأغلب تلك الولايات في الجنوب الأمريكي وفي الغرب الجبلي. تلك الولايات تتميز بارتفاع نسبة الأمريكيين البيض المحافظين المتدينيين كما تعتبر ولايات ريفية. أشهر تلك الولايات هي ولاية تكساس في الجنوب الأمريكي التي ينحاز الناخبون فيها لصالح الحزب الجمهوري منذ أكثر من 35 عامًا.
هذه التقسيمات ليست بالضرورة ثابتة، ففي انتخابات الرئاسة الأمريكية في 2008 بين المرشح الديمقراطي باراك أوباما والمرشح الجمهوري حون ماكين فاز أوباما بأصوات عدد من الولايات التي كانت تعتبر من الولايات الحمراء وقتها مثل (فرجينيا) و(نورث كارولينا) و(إنديانا) وغيرها مما رجح كفته في النهاية ليفوز بمقعد الرئاسة الأمريكي.
الولايات البنفسجية أو المتأرجحة هي تلك الولايات غير المحسومة لصالح مرشحي أي من الحزبين ولذلك تكون بمثابة ساحات المعارك الانتخابية الرئيسية لأن أصواتها ترجح في العادة هوية الفائز. تعتبر (نيو هامبشير) و(فلوريدا) و(أوهايو) و(نورث كارولينا) من الولايات المتأرجحة التي لا يتعدى فارق الأصوات بين مرشحي الحزبين في أي منها هامش ال 5% من الأصوات.




http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi

مع التحية للاستاذة بنتنا بسمات
حسب قراءتي أن أمريكا بلد مؤسسات ولا يمكن لأي رئيس وهو في سدة الحكم
أن يمارس أي شيئ يشوه منظر أمريكا في الخارج .. هي كانت حملة إنتخابية
تعامل معها الحزب الجمهوري بذكاء كبير على نظرية ( خالف تذكر ) فنجحوا
من خلال حملة كانت غاية الغرابة من حيث المضمون والطريقة .. ما في حاجة
عن الاقتصاد والمحاور والمشاكل الحالية في العالم .. لأن الجمهوريين كانوا
على درجة من الذكاء .. فإستطاعوا قيادة المناظرات إلى نوع من الشخصنة
وكذلك الخروج عن المألوف والإقترب من الخطوط الحمر .. لأنهم قرأوا
توجه الكثير من الدول نحو اليمين ( النمسا ) خير مثال وكثير من دول أوروبا
وتصويت البريطانيين للخروج من أوربا بسبب تدفق اللاجئين ومواطني أوروبا الشرقية
والمزاج الامريكي أو المجتمع الابيض الامريكي قريب من النموذج الاوربي فكانت
هذه الحبكة الانتخابية لأن خطابات اليمينيين في أوروبا نالت إستحسان الكثيرين في
المجتمع أوروبي كاليمين الفرنسي والنمساوي والماني في الطريق .. إلخ فكان من
ذكاء تكرار مثل هذا الخطاب لدغدغة وجدان الامريكان البيض والخروج عن المألوف
وربما تحدث العزلة المجيدة في أمريكا (Splendid isolation ) قبل الحرب العالمية
الثانية وخرجوا منها بعد أن تجبر هتلر ..
مهما كانت هي دولة مؤسسات وكما ذكرت هي حملة إنتخابية صمتت مع نهاية الانتخابات
وقد ساعدتهم في ذلك ( كاريزما) ترامب الحركة الجسدية وطريقة التعبير والعفوية
لأن رجال الاعمال دائماً ما يبحثون عن الانتصار والربحية وهذا سر نجاحهم ..
الموضوع طويل وشائك ..
وخليكي في أمريكا لأن العالم خارج أمريكا لا يطاق .. والمسلمون حتى في دول الاسلامية
يعاملون أسوأ من أمريكا ..
أنا إشتغلت مع الامريكان سنوات طويلة في القاعدة العسكرية ديل ناس عندهم عدالة
وإحترام للشخص كإنسان وحقوقة مضمونة ..
واحد من جماعتنا زهج من الخليج والكفيل قبل 20 سنة تقريباً مشى إسرائيل عديل كده
وقال ديل أحسن ناس وهو اليوم في أمريكا ..
مودتي والتحية لصاحب البوست دينق

شكراً كثير حبيبنا دينق ..
إنتهيت من القراءة الثانية .. عشان عندي عقدة مع الرياضيات يا دوب بدأت أفهم
الموضوع الناس ديل مبدعين في كل شيء .. بدليل أن المرشح الفائز والناخب
وسكان الولايات يكونوا على قناعة تامة من عدالة الانتخابات والتمثيل المتكافيء
أكرر شكري لك الحبيب دينق .. معليش كما دائماً احب مداخلتك الاخوية مع
ودالباوقة ( إختشي .. والعراق .. والبوفيه .. وعرقي شنو كده .. ) رغم خلافكم
بس إخوانياتكم جميلة ..
مودتي

شكراً كثير حبيبنا دينق ..
إنتهيت من القراءة الثانية .. عشان عندي عقدة مع الرياضيات يا دوب بدأت أفهم
الموضوع الناس ديل مبدعين في كل شيء .. بدليل أن المرشح الفائز والناخب
وسكان الولايات يكونوا على قناعة تامة من عدالة الانتخابات والتمثيل المتكافيء
أكرر شكري لك الحبيب دينق ..
معليش كما دائماً احب مداخلتك الاخوية مع ودالباوقة ( إختشي .. والعراق .. والبوفيه
وعرقي شنو كده .. ) رغم خلافكم بس إخوانياتكم جميلة ..
مودتي

نعم يا استاذ علي
الانسان الأمريكي ، كشخص، محترم جدا ويعامل الآخرين بتهذيب
,ادب شديد ، ولكن الله لا وراك الشرطة ، وخاصة شرطة نيويورك
المشهورين بالعنف وكل يوم قاتلين ليهم زول برئ...وكمان لمن
يلقوا توجيهات من رؤساهم بان يضايقوا المسلمين في الشوارع ويفتشوهم
بدون سبب وناس ضباط الهجرة في المطارات يضايقوا المسلمين ويكرهوهم
امريكا ، حتكون دي فرصتهم عشان يقلبوا حياة المسلمين والعرب الى جحيم
وطبعا التوجيهات دي حتجي مباشرة من البيت الأبيض....
وحكاية امريكا بتحكمها مؤسسات دي سمعنا بيها كتير.. ولكن بتتطبق في الورق..
... وان شاء الله تكون قريت حكاية قصة السوداني الأمريكي السافر لكندا
ورجع لبلده امريكا وبهدله في الحدود بهدلة السواد.... والحالة دي في عهد اوباما
البحب المسلمين... فما بالك في عهد حبيب المسلمين وعاشقهم دونالد ترامب...
ودمت بألف خير وصحة وعافية

فووق