امبيكي و مشروع المؤتمر التحضيري في ستين الف داهية مبروك للشرفاء الصمود

04:50 PM Jan, 30 2016

سودانيز اون لاين
Mustafa Mahmoud-
مكتبتى
رابط مختصر

آلية الحوار: المؤتمر “التحضيري” بين الفرقاء السودانيين (مات اكلينكيا)

/ الطريق / 30 يناير 2016

استبعدت آلية الحوار المعروفة اختصارا بـ7+7 في السودان، بتنظيم مؤتمر تحضيري بين قوى المعارضة والحركات المسلحة والحكومة السودانية في اديس ابابا تحت رعاية الاتحاد الافريقي.

وابلغ عضو آلية الحوار فضل السيد شعيب الصحافيين اليوم السبت ان الحوار وصل الى غايته ولايمكن تنظيم المؤتمر التحضيري بشكل مواز للحوار واضاف ” نرتب في الوقت الراهن للمؤتمر العام للحوار الوطني والمؤتمر التحضيري باديس ابابا الذي كان مزمعا اقامته من الاتحاد الافريقي شبع موتا ومات اكلينكيا “.

وشدد شعيب على ان مخرجات الحوار الوطني ملزمة للاطراف السودانية الحاكمة والمعارضة وستدرج بنودها في الدستور الدائم للبلاد . وتعارض احزاب مشاركة في الحوار تنظيم المؤتمر التحضيري بين قوى نداء السودان والحزب الحاكم وبعض احزاب المعارضة بحجة انتفاء اسبابه في ظل استمرار الحوار

وكان الوسيط الافريقي ثابو امبيكي قوى نداء السودان وحركة الاصلاح الآن والحزب الحاكم لعقد مؤتمر تحضيري في اديس ابابا لتسهيل الحوار بين الفرقاء السودانيين لكنه فشل بعد ان رفض المؤتمر الوطني المشاركة في المؤتمر.

وتذهب قوى المعارضة، الى أن الحكومة السودان ليست جادة في عملية الحوار القومي الدستوري، وأنها تستمر في قصف المدنيين وترفض فتح الممرات لتقديم العون الإنساني ، مشيرة إلى ان الحوار القومي الشامل والتفاوض هو الافضل ومن شأنه ان يحقق السلام والديمقراطية والمواطنة المتساوية، وأن موقفها الموحد هو مشاركة الجميع في الموتمر التحضيري من اجل ضمان الحل الشامل.

الخرطوم- الطريق

https://www.facebook.com/groups/BDFSudan/؟ref=bookmarkshttps://www.facebook.com/groups/BDFSudan/؟ref=bookmarks

نداء باريس

تداء السودان

و كل حاجة فيها الصادق المهدي عملت بواسطة النظام

و قبض الصادق التمن ماديا لفركشة المعارضة

و تداء السودان رجس من عمل الكيزان فاجتنبوه



لكن رغم انف الصادق سوف تبقي قوي الاجماع صامدة تجمع المعارضة لكل الشرفاء

كل .... المؤشرات .... السياسية .... تؤكد.....قرب .... اندلاع .... ثورة .... الغضب ......والكرامة ....ضد .... القهر .... والقمع .... والعسف .... والظلم .... وسياسات ...النهب ..... والافقار .... والتجويع .... التى يمارسها .... هذا النظام .... وياويلكم .... من ثورة الغضب .... القادمة .




...