جيش الرشايدة ..هل هو جيش سوداني ينتمي الي السودان؟

03:33 PM Dec, 23 2015

سودانيز اون لاين
هشام هباني-
مكتبتى
رابط مختصر

لو جيش حركة العدل والمساواة ينتمي للسودان فجيش الرشايدة ينتمي

Quote: لو جيش حركة العدل والمساواة ينتمي للسودان فجيش الرشايدة ينتمي

أهو المستنير أداك النجيضة
والمعيار بمعيته

الأخ هشام

كيفك
مولد سعيد
وميري كريسماس

بالطبع الرشايدة قبيلة سودانية وجيشها جيش سوداني وكان جزء من قوات التجمع الوطني
الديمقراطي.
والرشايدة وصلوا السودان متأخرين بعض الشيء مقارنة ببقية عرب السودان في الشمال وفي النيل الأبيض وفي كردفان ودارفور
والبطانة.
لكن سودانيين مية بالمية ولا شك في سودانيتهم
وتحية لهم اهلي الرشايدة

Quote: الأخ هشام كيفك مولد سعيد وميري كريسماس بالطبع الرشايدة قبيلة سودانية وجيشها جيش سوداني وكان جزء من قوات التجمع الوطني الديمقراطي. والرشايدة وصلوا السودان متأخرين بعض الشيء مقارنة ببقية عرب السودان في الشمال وفي النيل الأبيض وفي كردفان ودارفور والبطانة. لكن سودانيين مية بالمية ولا شك في سودانيتهم وتحية لهم اهلي الرشايدة

أخي العزيز
دعني أتتبع مخرجاتك كما العنصري المتخفي بالمستنير

العزيز آدم صيام

بالنسبة لي السوداني هو من ارتضى أن يعيش في أرض السودان كمكان لإقامته والقبول به كوطن
ويستتبع ذلك استحاقات الجنسية الرسمية وغيرها
والرشايدة والزبيدية استكملوا تلك الشروط فهم سودانيين
كما نحن الذين استحقينا الجنسية الامريكية والكندية والبريطانية
والعمانية والبحرينية والماليزية
وهم هاجروا من الجزيرة العربية كما هاجرت بعض المجموعات السودانية اليوم (اعتمد على تعريفهم لأنفسهم بأنهم عرب)
ومنهم كاتب البوست نفسه، وذلك في مقابل مجموعات أصلية ظلت لا تعرف لها موطناً خارج السودان
أو لا تتذكر متى جاءت ومن اين للسودان كالدينكا مثلاً

ارجو أن اكون قد أوضحت نفسي
وعلى استعداد لمزيد من التوضيح
إن أردت المزيد

ولك كل الود

هذا أمر خطير

هل حل وتم استيعاب اعضاء جيش الرشايدة في قواتنا النظاميةبعد اتفاقية نيفاشا ؟

وهل صحيح ان جل اعضاء جيش الرشايدة من شباب الرشايدة الذين عملوا في جيش دولة الامارات العربية المتحدة؟

لا احد يشكك في سودانوية اهلنا الرشايدة كقبيلة سودانية هي جزء من مكونات هذا الوطن متعدد الاعراق والاديان لكن الطريقة التي تعاملت بها الحكومات السودانية منذ الشمولية المايوية ولا زالت حتي اليوم من خلال عمليات الرفد والتزويد الرسمي عبر قواتنا المسلحة لجيش الامارات العربية بابناء هذه القبيلة السودانية بالتحديد باعتبار ان لهم جذورا رحمية وثقافية في تلكم الدولة ولذلك يحق لابنائها العمل جنودا في تلكم الدولة الشقيقة وايضا تسهل حكومة السودان بالتعاون مع حكومة المملكة السعودية لابناء الرشايدة الدخول ببطاقة خاصة بهم دون بقية السودانيين فهذا للاسف سلوك رسمي من قبل الحكومات السودانية معاد لمصلحة السودانية سياديا وسياسيا وامنيا و يضع ايضا هذه القبيلة السودانية في منصة الاتهام وكانها ليست سودانية الانتماء وهو امر للاسف يسوق فيه المتحدث الرسمي باسم هذه القبيلة في داخل الاوساط العربية المجاورة باعتبارها امتدادا لهم داخل التراب السوداني والمتحدث الرسمي باسم هذه القبيلة هو السيد المبروك سويلم باعتباره السياسي الاول في القبيلة ومؤسس جيش الاسود الحرة ويتحمل جزءا كبيرا مع الدولة السودانية في هذه الجريمة المنتهكة لسيادة الوطن السوداني والتي تهدد مستقبله بمزيد من التفتيت في ظل هذا التشظي الخطير الذي صنعته سيئة الذكر ( الانغاذ) ومن هنا جاء هذا الخيط لتناول هذه القضية بشكل عقلاني من غير تخوين واتهامات لاهلنا الرشايدة ولكن المتهم الاول هو الحكومة السودانية التي تتاجر بمواطنيها في كل مكان.

في عام 1999 من خلال ( ملتقي الحوار الوطني الديموقراطي) وهو منظمة حوارية اقمناها نحن مجموعة من الناشطين السياسيين استضفنا الاستاذ المبروك سالم مؤسس جيش الاسود الحرة الخاص بقبيلة الرشايدة وقد كان انذاك عضوا بالتجمع الوطني الديموقراطي
فلما سألناه عن اسباب تكوين حركة جيش الاسود الحرة بعد ان كان عضوا بالحزب الاتحادي ونائبا له عن دائرة كسلا الغربية في الديموقراطية الاخيرة اجاب بان السبب الرئيس اي سبب اختلافهم كرشايدة مع الحكومة انها اي الحكومة قد صادرت سياراتهم ذات الدفع الرباعي التي يستخدمونها في التجارة الحدودية اي تجارة التهريب بين السودان واثيوبيا وارتريا وذلك كي تستخدمها الحكومة في عملياتها العسكرية بالجبهة الشرقية انذاك ( انتهي) .. تلك كانت كل اسباب قيام حركته من غير ان يطرح اي كلام سياسي حول السودان واستعادة الديموقراطية وانتقاد الاتجار بالدين و اجرام النظام في تعذيب وقتل الخصوم وانتشارالمظالم وقمع الحريات والفساد ونهب الثروات !!!!!!!!!!هذا يعني ان هذه الحركة التي توهطت قلب المعارضة انذاك قامت علي فكرة استرداد سياراتهم المصادرة وبالفعل بعدما استعادوا سياراتهم عقب نيفاشا وبعد ان عين المبروك وزيرا وكوفيء بكثير من صفقات البزنس لم نسمع له صوتا بعد ذلك عن تلاعب الدولة باموال المانحين لصالح جبهة الشرق ولااية مواقف حالية معارضة لهذه العصبة التي نقضت كل العهود معهم...... ولكن ما يهمني هو: اين ذهب جيش الاسود الحرة بعد هذه الصفقة حيث لم اسمع بانه استوعب في اية وحدات نظامية سواء كانت جيشا او شرطة او امن ام كان مجرد اكذوبة لابتزاز سياسي اختفت حالما تحققت اطماع صاحبه ام انه موجود وجاهز لتنفيذ اي مهمة تحت امرة الحكومة في اية لحظة مثله ومثل قوات الجنجويد المدلعة باسم (قوات الدعم السريع) القبلية التابعة لحميدتي؟؟

هل لا يزال هذا الجيش موجوداً؟

يبدو أن تمويله أجنبي

ضد من يوجه سلاحه؟

وما هي أهدافه؟


لا شك في سودانية قبائل الرشايدة

فقد أصبح في أعراف حقوق الإنسان أن من يمضي زمنا في دولة يستحق جنسيتها
باعتباره أسهم في بناء تلك الدولة

على أفراد هذه القبائل رفض أن تستخدمهم حكومة الإبادة كأداة لضرب أي مكون
آخر من المجتمع السوداني

وأن يوظفوا أي أدوات بأيديهم ضد نظام الإبادة مع أخوتهم من الشعب السوداني


الباقر موسى

هل يا تري عجزت الحكومة المجرمة في الخرطوم في استيعاب جنود جيش الاسود الحرة و لذلك اضطر هؤلاء الي اللجوء الي هذا النوع من التجارة العنصرية القذرة في تهريب البشر الي سيناء لاجل كسب العيش مثلما تفعل احيانا ما تسمي بقوات الدعم السريع من اعتداءات علي اموال المواطنين عندما تعجز الحكومة في الخرطوم عن تسديد معاشاتهم؟

.

.

.

؟

.