كسرة ، من رغيف الجوع .. والعشق .. والوطن .

كسرة ، من رغيف الجوع .. والعشق .. والوطن .


( ولأنك رائع ) ..
مثل الاقتراب ..
من تحقيق الفكرة المستحيلة ...
فحبك والوطن بقلبي صديقان
يتعانقان أحيانا ..
فتساوم اللغة الجميلة
أحبك ، فلتجئ الآن نتسامر
ونكتب باسمينا ..
بضعة قوائم
بالمطلوب من خبز ومن زمن
يكفي لأتذكر
صورة وجهك الوسيم أكثر
من توزع الوقت ..
بين ملامحك
وشكل القلق الملازم .
وأحبك ..
فلتجئ الآن تجئ الذاكرة
بزمن الشوق الضائع لك والتفصيلات ..
( سحب الاهتمام عنها الابتعاد )
آه ..
حين أبدأ في اكمال الحديث الناقص بيننا
خلال ساعات الحبس ـ الانفراد
فها أينع
أينع
أينع
برغم تضامن الأهل الطيبين والعسس السفالى
برغم تحول خاطر الوقت الأمين
والمكان استحالة ..
ها قد أينع الشوق اليك .

*** *** ***
الليلة اختلف المتنازعون على وقتي
والليلة ينهطل الحنين اليك فتعال
هنا الحريق يأكل صبري ..
وبقية الأبيات
التي تكمل القصيدة ..
فيا سانحة الوقت الوحيدة
بددي عتمة هذا الحصار .

*** *** ***
أهواك تأتي دائما
عند خط التوازن
ومشارف البكاء
أهواك تشقيني والوطن أحيانا
اذ تأخذان الدم النابض
ومكامن الانتماء
ثم ترجعان معا ..
تعيدان ما أخذتماه ..
عشقا ساخنا
يوقد عروق الرغبة في الانصهار..
فيا أيها الوطن خذ مني حبيبي ،
خذ .. خذ مني حبيبي ..
مزقني ..
وزعني ..
بضع شوق
وليال انتظار
خذ كل تذكارات الحب الجميلة ..
كي أغضب منك ومن حبيبي ..
كي يصبح لكما وجها واحدا ..
أرتاح من حبه قليلا .

Quote: ها قد أينع الشوق اليك

.

شفتي يا راقية
دي لعنة ابدية
يعني ماكو حل
كدا بس

وكل مارس وانت اجمل

وأنت كذلك يا درتنا الجندرية . أليست جميلة ، الأعشاب التي تجد لها منافذ بين الصخور ؟ شكرا على المشاركة يا أماني .

تحياتى يا رقية

وتقديرى وإعجابى الشديد بشدوك كثيف المعنى والطعم

دمتِ

أبوذر

تقديري العميق لك ولكتاباتك يا أبا ذر ، القصيدة من التجارب الباكرة جدا ويسعدني أن استحسنتها ذائقتك الشعرية الرفيعة ، تحياتي .

الأخت العزيزة رقية وراق
تحية أخوية صادقة


*** *** ***
الليلة اختلف المتنازعون على وقتي
والليلة ينهطل الحنين اليك فتعال
هنا الحريق يأكل صبري ..
وبقية الأبيات
التي تكمل القصيدة ..
فيا سانحة الوقت الوحيدة
بددي عتمة هذا الحصار .

*** *** ***

هاتي بقية أبياتك أيتها الراقية و أكملي القصيدة ، فحتما ستبدد سانحة الوقت عتمة هذا الحصار و يخلق ( ممراتا آمنة ) تنفلت منه أعاصير الحنين.

سمح هذا القول.

الأخت رقية

فتساوم اللغة الجميلة
لا أزيد

رقية وراق لكم هي جميلة المراة حين تبدع عالمها الجميل بتلقائية الانثى ووعيها المنساب حضورك الباهي وطرحك الرائع متعينا يا جميلة

وكل مارس وانتن اجمل

رقية
انتظريني ، مكانك . لاتذهبي الى اي مكان . ساعود حالاًًً .

سمحة اطلالتك ، أبا جهينة ،وباعثة على الأمل أحرفك الكريمة . ولأخي علي عثمان فيض ود وتقدير ، وألف مرحب بك ياسر الشريف وكل عام ونحن جميعا بخير . لعشة والأم فاطنة ضمة احترام وانتماء ومحبة . أنتظرك يا تراث ، ومسؤولية فارق الوقت نتحملها مناصفة ، ما رأيك ؟

الحميمة رقية وراق (وليسمح لي علاء سنهوري)
مسني كثيرا هذا الجزء وما تلاه

(أهواك تأتي دائما
عند خط التوازن
ومشارف البكاء
أهواك تشقيني والوطن أحيانا
اذ تأخذان الدم النابض
ومكامن الانتماء............. )

كل 8 مارس وأنت يانعة!
إيمان

الرائعة رقية
خذ .. خذ مني حبيبي !!! لك 88888888 وكل مارس لك مثلها

Quote: ( ولأنك رائع ) .. مثل الاقتراب .. من تحقيق الفكرة المستحيلة ... فحبك والوطن بقلبي صديقان يتعانقان أحيانا .. فتساوم اللغة الجميلة أحبك ، فلتجئ الآن نتسامر ونكتب باسمينا .. بضعة قوائم بالمطلوب من خبز ومن زمن

رقية

هكذا تنسرب الكلمات ... إلى عميق الدواخل ... تختصر عالم من الأحلام والفوضى والجنون اللذيذ

كما في كل مرة أدهشتني كلماتك

كل الود والتحايا

رقية وراق

اجد تعبيرا تنظمه الحروف لارسل اعجابى بتلك القصيدة ولكنى يكفينى فخرا ان اقول
8 مارس عيد فى سودانيس اون لاين وهديته كسرة ,من رغيف والعشق والوطن
عيد سعيد
تحياتى

* أسعدتني مداخلتك الحميمة يا ايمان ويومك بل أعوامك كلها سعيدة تخفق بنبض ابداعك وانجازاتك الأخرى .

* لك مثلها يا أبنوس وأكثر ، تحايا الثامن من مارس العظيم مع الود الكبير .

* ألف مرحب يا أم سهى باطلالتك الجميلة وتجاوبك الرقيق العميق مع ما أكتب ، لك ولزهير والأبناء والبنات المحبة ومورق الأماني .

* اعتزازي بك يا بلدي ياحبوب وأنت معنا في قلب الاحتفال بيوم المرأة وودي وامتناني.

الصديقة..
الحديقة..البنت رقيه
ادهشينا بابداعاتك
لك الود

الأخت الشاعرة /رقية وراق

قلت في ردك على أحد الاخوة أن هذا العمل الشعري من بواكير أعمالك، وكأنك تتصيدين فرصة اعتذار. لا أيتها الرقيقة مثل نسمة خريف بلادي..هذا العمل حمل معه كثيرا من مقومات الكتابة الناجحة؛ ولا يضيره انه من الأعمال الباكرة. وقد سعدت به وهذا ما دعاني لأقول شيئا عابرا ؛ ألخصه في الآتي:

في حنين رومانسي جارف تستدعي الذاكرة بدهيات العلائق الانسانية الحميمة، في صورة تلعب المفردة البسيطة في تشكيلها قسطا وافرا:

أحبك فلتجيء الآن نتسامر
ونكتب باسمينا..
بضعة قوائم بالمطلوب
من خبز ومن زمن!
يكفي لأتذكر
صورة وجهك الوسيم أكثر!

أجمل ما في قصيدتك- في نظري- أنها خلت من الحذلقة واستجداء التعتيم الذي يكون شر البلية حين يكون هدفا في ذاته. تفصح الجملة الشعرية في هذا العمل عن وعي مبكر بالصنعة وعن استعداد لتوسعة فضاءات القصيدة بحيث تشحن خيال قارئها بأكثر من احتمال. أعجبني أكثر ختام هذه اللوحة المليئة بالبوح في لحظة ضعف انساني عابرة:

فيا أيها الوطن خذ
مني حبيبي..
خذ..خذ مني حبيبي
مزقني..وزعني
بضع شوق
وليال انتظار
خذ كل تذكارات الحب الجميلة
كي أغضب منك ومن حبيبي
كي يصبح لكما (وجها واحدا)
أرتاح من حبه قليلا!

تلاحظين أنني وضعت بين القوسين كلمتين من السطر قبل الأخير..الصحيح أن الكلمتين خاليتان من النصب، وهما في حالة رفع؛ فالأولى اسم يصبح والثانية تمييز (أو صفة )..وخبر يصبح هو الجار والمجرور في "لكما"..الا اذا كان عندك تأويل آخر لتركيب الجملة غلبني فهمه!
وأجدني منحازا لسلامة قاعدة اللغة لسبب بسيط وهو أنك كمبدعة مطالبة بقراءة أعمالك وتدقيق تراكيبها اللغوية..وهذا من نافلة القول. ومثل هذه الخدوش في عمل شعري جميل كهذا تفسد شيئا من روعته.

اختم بأن القصيدة شاهد اثبات على شاعريتك..فهنيئا لنا بك!

فضيلي جماع

رقية وراق...

سليلة فراديس الجساره..

راقية كما تلك النجمه على وجه السماء المراقب..

يدغدغ عسل الكلام طرف لسان العين:-

تينك صور البدء والختام

والحق قال: تينك حكمة البساتين..

لكل كلام مندهش بقية..

وشكرا فضيلي : أشهد أن شهادتك الحق و...قال

ذاك نبع للمقال.

أبدأ بالتحية المحبة ، والاعتذار المخلص عن صمة الخشم التي أوقعني في شراكها رفضي للكحة المزعجة كتعقيب على مداخلاتكم ومشاركتاكم التي تتخذ دائما ، العين والرأس مكانا لها. اعتزازي كبير بالتعقيب الكريم المفيد للأستاذ فضيلي جماع ، والحقيقة أن القصيدة من الكتابات التي أعتز بها كثيرا ، كتبتها وأنا طالبة بالجامعة ، في عامي الثاني بها في العام1985
وأعتبرها ـ الى جانب كتابات تلك المرحلة ـ من العلامات الهامة في تجربتي مع الكتابة . وكم أنا ممتنة لتحليقك في سماواتها بشاعريتك واشراكي والقراء والقارئات في ذلك . بعد قراءة القصيدة مرات عديدة أجد أن تصويبك صحيح مائة بالمائة ـ أستاذ فضيلي ـ والواقع أنني قارئة قاسية لكتاباتي من ناحية قواعد العربية ، وعملي سابقا كمصححة يجعلني أتقبل التصحيح( في ) بيتي الشعري كما تتقبله كريت في جلدها غير أن تعقيبك نقيض القرض ، بل هو نفح عذوبة تغنت لجارة الرهيد ، ولعش القمرية ، وجنا الوزين .

الرائعة / رقية وراق

لقد سال لعابى بمجرد قرائتى للعنوان
قبل دخولى للبوست ... بلا شك انها قصيدة
رائعة و تحمل مضامين جميلة مما يؤكد لى
انك شاعرة قادمة بقوة و احسب انك ستكونين
اضافة حقيقية لهذا ابورد ... و لك التحية

الفولانى

**

رقية وراق..
وهل بعد قول كل هؤلاء العمالقة كلام..
أنا كنت هنا وإبتهجت بحق وكفي.

رقيه وراق تجليتي فحضرتي فكنت قاب قوسين او ادني .استطيع الآن أن اقول اني اعرفك من زمن .لااعرف ما هو الفرق بين الرجل والمرأه؟ فهذا امر افتراضي وربما اسطوري.غير اني اؤمن وبشكل مطلق بالتواصل الانساني وليد التجربه الانسانيه المحضه .ما عبرت به انت الآن عبر هذا النص .لك مني الشكر الجزيل.

وليد يوسف

رقية
رقيتنا
لا تنتظري أكثر . فأنا احتاج وقتاًً أكثر لتلمس هذه العلاقة الغريبة بين الحبيب والوطن . لقد كانا في قلبك صديقان :
" فحبك والوطن بقلبي صديقان
يتعانقان أحيانا " ..وهذا أحببته ولكني رأيت القصيدة في آخر الأمر تحرض الوطن ضد الحبيب :
" فيا أيها الوطن خذ مني حبيبي ،
خذ .. خذ مني حبيبي ..
مزقني ..
وزعني ..
بضع شوق
وليال انتظار
خذ كل تذكارات الحب الجميلة " ..
واحس حينها انك انحزت لاحدهما ضد الأخر ، فإذا الأبيات اللاحقة تحبط إحساسي :
خذ كل تذكارات الحب الجميلة ..
كي أغضب منك ومن حبيبي ..
كي يصبح لكما وجها واحدا ..
أرتاح من حبه قليلا .
ان مثل هذا النص يحتاج كثيراً من الوقت لقراءته مرارا وتكراراً ، وهو في كل مرة قادر على اشباع الذات بالشعر المشتهى ، وإذا أوصلك إلى الغاية التي تبتغيها . وواضح انه لن يفعل ذلك ، فهذا غاية ما نبتغيه في الشعر .
ربما يكون لي عودة . لا تنتظري مكانك .

يا سلام عليك اتحفتينا بهذا الشعر الرائع .

رقية الصديقة
الرقيقة
كتبت
صدقت
وزادت مساحات الحب فينا بكلماتك الحميمة
ودمت

مع التحايا

قيسان

ده يا هو ذاتو الشعر الصحي صحي موش

دي نصوص الزمن ده بقولو ليها اشراقات في افق العتمه

رقيه شكراً للاشراقه واسفاً للعتمه

أبدأ بالتحية المحبة ، والاعتذار المخلص عن صمة الخشم التي أوقعني في شراكها رفضي للكحة المزعجة كتعقيب على مداخلاتكم ومشاركتاكم التي تتخذ دائما ، العين والرأس مكانا لها.

* لاعتمة في حديثك يا ابراهيم الجريفاوي وان وردت فيه كمفردة ، أشكرك على تجاوبك مع النص مع معزتي وتقديري .

* امتناني العميق على مسبحة الكلمات المضيئة يا جورج بنيوتي ، مودتي واعزازي لك .

* فائق التقدير على المداخلة الجميلة المحفزة يا عوض الله الفولاني ، كل الود .

* يرفع مقامك كمان وكمان يا جندرية ، تحياتي ومحبتي .

* خالد الحاج ، تفرحني اطلالتك هنا ويطمئنني بقاؤك بالمنبر ، أين ستذهب ؟ صادر حب أهل البورد لك هذا الخيار منك أيها النبيل ، بالاذن من الصديق عادل عبد العاطي.

* تسعدني معرفتك يا وليد يوسف ، وأرجو أن نلتقي أكثر في رحاب البورد ، أشكرك كثيرا على الكلمات الجميلة .

* تراث ، أخذت عليك نقطة هذه المرة ، ولكنك استعدتها بسرعة بمداخلتك العميقة التي أتاحت لي أن أقرأ النص برؤيتك ، عد الى مثل هذه المداخلات الجميلة حر الوقت والمزاج ، مع الود الكبير .

* ما أسعدني بك يا هادية ، هنا خاصة و بالمنبر ، التحايا لك ويحيى والصغار .

* ليك وحشة كبيرة ، يا أحمد أمين ، شكرا على الزيارة الصديقة ، لك الود القديم المتجدد .

* يا قيسان يا قيسان ، أيها الفنان الرائع كيف أستطيع أن أشكرك على هذا ا لعمل الابداعي ، الموحي الذي تشاكس فيه الألون ومساحات الضوء والظلال بوح الكلمات الجهير مرة وهمسها الخافت مرات ؟ أي أسئلة جديدة تطرحها علي اللوحة البديعة ؟ وكيف شملتني براحة بصرية متأملة ، رغم اشعالها .. كبريت الخيال !

سامَحتْكِ الغربةُ يا صديقتي على هذا الرعب الناعم في زمن ما عدنا نرتعب إلا للقبيح..شكراً لأنك ما تزالين قادرةً على وضع وجوهنا أمام وجوهنا-في الأقل في ما يخصني -
راجعي الماسنجر!

up.

رق راق
{ هذا الحريق يأكل صبري}
الحريق ،، قلتي ووب
الصقيع ،، قلتي ووب
أها شن نسو !! مع تورد التفاح ، والبسمة الناصعة

الرئعه
رقيه وراق
انتى
كسره من رغيف الجوع والعشق والوطن
الله يخليك

رائعة يا رقيه ، يا راقيه ، ولتنتظرى منى عند كل خميس قليلا من الشعر وعفو الخاطر ، فالشعراء أخوة فى الهم والمعاناة والأبداع ، ومواجهة المخاطر ، وتبادل الخواطر
وليبقى السودان أولا
أخو البنات

( ولأنك رائع ) ..
مثل الاقتراب ..
من تحقيق الفكرة المستحيلة ...
فحبك والوطن بقلبي صديقان
يتعانقان أحيانا ..
فتساوم اللغة الجميلة
أحبك ، فلتجئ الآن نتسامر
ونكتب باسمينا ..
بضعة قوائم
بالمطلوب من خبز ومن زمن
يكفي لأتذكر
صورة وجهك الوسيم أكثر
من توزع الوقت ..
بين ملامحك
وشكل القلق الملازم .
وأحبك ..
فلتجئ الآن تجئ الذاكرة
بزمن الشوق الضائع لك والتفصيلات ..
( سحب الاهتمام عنها الابتعاد )
آه ..
حين أبدأ في اكمال الحديث الناقص بيننا
خلال ساعات الحبس ـ الانفراد
فها أينع
أينع
أينع
برغم تضامن الأهل الطيبين والعسس السفالى
برغم تحول خاطر الوقت الأمين
والمكان استحالة ..
ها قد أينع الشوق اليك .

*** *** ***
الليلة اختلف المتنازعون على وقتي
والليلة ينهطل الحنين اليك فتعال
هنا الحريق يأكل صبري ..
وبقية الأبيات
التي تكمل القصيدة ..
فيا سانحة الوقت الوحيدة
بددي عتمة هذا الحصار .

*** *** ***
أهواك تأتي دائما
عند خط التوازن
ومشارف البكاء
أهواك تشقيني والوطن أحيانا
اذ تأخذان الدم النابض
ومكامن الانتماء
ثم ترجعان معا ..
تعيدان ما أخذتماه ..
عشقا ساخنا
يوقد عروق الرغبة في الانصهار..
فيا أيها الوطن خذ مني حبيبي ،
خذ .. خذ مني حبيبي ..
مزقني ..
وزعني ..
بضع شوق
وليال انتظار
خذ كل تذكارات الحب الجميلة ..
كي أغضب منك ومن حبيبي ..
كي يصبح لكما وجها واحدا ..
أرتاح من حبه قليلا .



يا لجمال هذه القصيدة

العزيزة رقية وراق

ويييينك ؟
التحية ليك مع كسرة الخبز في عشق الوطن

وكل ود وانتي بخير

* شكرا يا مايا على زيارتك الودودة ، أنا أيضا أفتقدت تواجدك بالمنبر في الفترة الماضية وأرجو أن نتواصل دائما . مع المودة وكل التقدير.

* سنظل نتبادل هذا الدور الأليف يا محمد مدني ، في كل مرة ستأتي احدانا أو يأتي أحدنا ، بتفصيلة ضائعة من ملامح تلك الأيام الحية ، في مهمة صداقية وابداعية متجددة . بعثت لك بعنوان بريدي الالكتروني وأنتظر بشغف أن تحشده بالشعر والرسائل . معزتي والود كله يا محمد .

* أهلا ومرحبا يا منصور وأشكرك كثيرا على رفع البوست .

* وهل يمكننا احتمال كل هذا التطرف يا ( أبو ساندرا ) ؟ قل لي .. ما العمل !

* أسعدتني كثيرا زيارتك الأولى والثانية يا حمزة سليمان ، أمنياتي الطيبة وتقديري الكبير ، وود بود واعزاز ..بفيض اعزاز.

* أشكرك كثيرا أستاذ تاج السر الحسن ، ويسعدني أن أقرأ أشعارك هنا ، من خلال هذا القرب الذي أتاحه المنبر ونشيد آسيا وأفريقيا لما يزل ـ عن بعد وقرب ـ يملأ الأسماع . سننتظر أشعار الخميس وعفو خواطره بشوق وفرح اذن ، احترامي الكبير وتقديري لك .

* شكرا جزيلا يا خدر على الزيارة اللطيفة ويسعدني أن ا أعجبتك القصيدة ، تابعت بوستك خفيف الظل عن المراسيل واستمعت أنا أيضا كثيرا وأرجو أن توصل التحايا لبارعة ولا أقصد تذكيرك بما شكوت منه لصديقنا عصام جبر الله ، شكرا يا خدر .

عزيزتى رقيه ، تحياتى
وحتى لا أسطو على حق ليس حقى ، فانا ، تاج السر حسين ، لكن الأخ / بكرى أختار لى أسم ، حسن ، وفى النهاية الأثنين تيمان ، لذلك وجب التنويه

أخو البنات

ومن هنا أيضا يمر حسن الجزولي ويوقع على الامتاع .. لم لا توفين بوعودك ياراقية يا رقية .. هذه المرة سأحاصرك .. راجعى المسنجر .. مع الف تحايا.

مرحبا يا حسن الجزولي ، شكرا على التعقيب الجميل وعلى الرسالة بالمسنجر ، وليت كل ما يحاصرنا كان مثل مكاتبات الأصدقاء مثلك والصديقات . اذن ، ننفذ ما انتويناه من مشروعات دون هذه ال س اللعينة ، تحياتي ومعزتي .

رقية
... لا تعليق.
فقط..... سأكتفي بالصمت !!

خالد عويس لك التقدير والتحايا ، أشكرك على الصمت الفصيح وأقدره كثيرا . أمنياتي الطيبه والمعزة .

* مرحبا بك مرة أخرى أخي تاج السر حسن وأشكرك على التنبيه والتنويه .عفوا على الخلط الذي حدث أعلاه من جانبي وأرجو أن أقرأ أشعارك وكتاباتك بالمنبر وأشكرك مرة أخرى مع المودة .

الراقية جدا رقية بت وراق

أهديك صمتى
وتانى لو ما قست دمى ولقيتو 100%
ما بقرا ليك اى بوست

أهلا ومرحبا يا عمر الماحي ، وشكرا على هدية الصمت الجميل ، وأيضا على هدية الكلام الذي أحس عفويته وصدقه ، يسعدني كثيرا أن تقرأ لي يا عمر ، وأبقى على الدرجة المائة .. عشرة.
مودتي ...

شكري الجزيل ومحبتي العميقة للصديقة تماضر حبيب الله والتي لم أر مداخلتها في حينها ، فرصة لأهنئك بذكرى الانتفاضة في السادس من أبريل يا تماضر ، هل تخططون للاحتفال في أوتاوا ؟ تحياتي للجميع عبرك .

الصديقة الحبيبه رقية
كل حبه وانتى قبة
ومبدعه اكثر..واكثر
احتفلنا انا والاسرة
بابريل وعلى ذكراه
وهاتفنا بعض الاهل
والاصدقاء..ما لنا غير ذلك
تحياتى وماريل للحلوين باسل
واماندا وننتظر زيارتهم.