قرآن جديد بأمريكا!

قرآن جديد بأمريكا!


11-21-2015, 06:34 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=480&msg=1448127240&rn=1


Post: #1
Title: قرآن جديد بأمريكا!
Author: صلاح عثمان
Date: 11-21-2015, 06:34 PM
Parent: #0

05:34 PM Nov, 21 2015

سودانيز اون لاين
صلاح عثمان-جدة
مكتبتى
رابط مختصر

فى ظل الهجمة الشرسة على الاسلام واهله بعد الاعمال الوحشية التى قام بها داعش وادت لتشويه
صورة الاسلام ظهرفى امريكا حسب ما اورد صحيفة المرصد
قرآن جديد بأمريكا!
صحيفة المرصد:المسلمون المتشددون يستندون إلى القرآن لتبرير أعمالهم من القتل والتعذيب وحتى الاغتصاب في عمليات توصف بأنها أكبر
سرقة في تاريخ الدين الإسلامي. نسخة جديدة من القرآن (المترجم للإنجليزية) بحسب ما وصفه محرروه باعتبار أنه يفسر المفاهيم
بصورة جديدة وواضحة، تسمى قرآن الدراسة أو "Study Quran" متوفرة بالولايات المتحدة الأمريكية
وتسعى لاستعادة القرآن من المتشددين حيث تم تبنيها من قبل لائحة طويلة من المسلمين في البلاد ويحتوي
على تفاسير وإيضاحات من علماء ينتمون إلى الطائفتين السنية والشيعية وهو الأمر الذي يعتبر "سابقة." بالنسبة للمسلمين
فإن كل كلمة وكل حرف في القرآن تعتبر مقدسة بعد أن أوحاه الله إلى النبي محمد الذي وصفه بسلم بين الأرض والسماء،
حيث أن القرآن يوفر توجيها حول العديد من القضايا مثل الروحانيات والأخلاق وحتى قواعد الاشتباك بالحروب
. النبي محمد لم يكن يسعى لبناء مجتمع ديني فقط بحسب علماء مسلمين بل كان يبني دولة وفي بعض الأحياء فإن
بناء الدولة قد يشمل عنفا، ومن هنا استغلت جماعات مثل تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام أو ما يُعرف بـ"داعش،"
هذا الجانب لتبرير عنفهم ومن هنا يأتي "قرآن الدراسة." العديد من الترجمات للقرآن تحتوي على القليل من التعليق والتوضيح
فقط النصوص دون ملاحظات، وعلى سبيل المثال الآية التي تقول:
"فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا
ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ" (سورة محمد الآية 4)
حيث استخدمها داعش لتبرير أعمال قطع رؤوس رهائنهم، وهذه الآية في القرآن الجديد يتم إيضاحها بأنها مقتصرة على
ساحات الحرب وليست أمرا مستمرا وعلى كل المسلمين الانصياع لها في كل الأوقات.
CNN

Post: #2
Title: Re: قرآن جديد بأمريكا!
Author: مرتضي عبد الجليل
Date: 11-21-2015, 06:48 PM

Quote: "فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا
ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ" (سورة محمد الآية 4)
حيث استخدمها داعش لتبرير أعمال قطع رؤوس رهائنهم، وهذه الآية في القرآن الجديد يتم إيضاحها بأنها مقتصرة على
ساحات الحرب وليست أمرا مستمرا وعلى كل المسلمين الانصياع لها في كل الأوقات.
CNN


اخونا صلاح عثمان سلام
لو قنا الاية دى بس يستخدموها فى ساحات القتال ؟إذا اين ومتى نستخدم الاية ؟
وقاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الأخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون.
هل نستخدمها فى المترو أم فى الساحات العامة ام فى صلواتنا ام ماذا ؟؟؟
مع إحترامى الكامل لمن يجتهد ولكن الورطة أكبر مما يتصور الجميع.
تحياتى.

Post: #3
Title: Re: قرآن جديد بأمريكا!
Author: صالح عبده
Date: 11-22-2015, 08:56 AM
Parent: #2

اللهم احفظ القرآن من عبث العابثين

Post: #4
Title: تفسير جديد للقرآن في أمريكا لاستعادة الدين من المتشددين
Author: Yasir Elsharif
Date: 11-22-2015, 09:29 AM
Parent: #3

الأخ المحترم صلاح عثمان


تحية طيبة



عنوانك "قرآن جديد بأمريكا!" غير دقيق. فأنت أوردت مادة خبرية مذيلة بـ CNN


ولكن بالعودة لموقع CNN العربية نجد العنوان بهذه الطريقة:



Quote: تفسير جديد للقرآن في أمريكا لاستعادة الدين من المتشددين


العالم آخر تحديث السبت, 21 نوفمبر/تشرين الثاني 2015; 05:23 (GMT +0400)



مما يعني أنه ليس هناك قرآن جديد وإنما تفسير جديد. وصورة كتاب التفسير نفسها تعطي هذا المعنى. انظر:




جاء في المادة الخبرية هذه الفقرة:


Quote: العديد من الترجمات للقرآن تحتوي على القليل من التعليق والتوضيح فقط النصوص دون ملاحظات، وعلى سبيل المثال الآية التي تقول: "فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ" (سورة محمد الآية 4) حيث استخدمها داعش لتبرير أعمال قطع رؤوس رهائنهم، وهذه الآية في القرآن الجديد يتم إيضاحها بأنها مقتصرة على ساحات الحرب وليست أمرا مستمرا وعلى كل المسلمين الانصياع لها في كل الأوقات.


هذه محاولة للتملص من مسألة وجود القتال والأمر به في القرآن، وهي محاولة قاصرة ولا تحل المشكلة.




Quote:


تفسير جديد للقرآن في أمريكا لاستعادة الدين من المتشددين


العالم آخر تحديث السبت, 21 نوفمبر/تشرين الثاني 2015; 05:23 (GMT +0400)


نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)—المسلمون المتشددون يستندون إلى القرآن لتبرير أعمالهم من القتل والتعذيب وحتى الاغتصاب في عمليات توصف بأنها أكبر سرقة في تاريخ الدين الإسلامي.



نسخة جديدة من القرآن (المترجم للإنجليزية) بحسب ما وصفه محرروه باعتبار أنه يفسر المفاهيم بصورة جديدة وواضحة، تسمى قرآن الدراسة أو "Study Quran" متوفرة بالولايات المتحدة الأمريكية وتسعى لاستعادة القرآن من المتشددين حيث تم تبنيها من قبل لائحة طويلة من المسلمين في البلاد ويحتوي على تفاسير وإيضاحات من علماء ينتمون إلى الطائفتين السنية والشيعية وهو الأمر الذي يعتبر "سابقة."



بالنسبة للمسلمين فإن كل كلمة وكل حرف في القرآن تعتبر مقدسة بعد أن أوحاه الله إلى النبي محمد الذي وصفه بسلم بين الأرض والسماء، حيث أن القرآن يوفر توجيها حول العديد من القضايا مثل الروحانيات والأخلاق وحتى قواعد الاشتباك بالحروب.



النبي محمد لم يكن يسعى لبناء مجتمع ديني فقط بحسب علماء مسلمين بل كان يبني دولة وفي بعض الأحياء فإن بناء الدولة قد يشمل عنفا، ومن هنا استغلت جماعات مثل تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام أو ما يُعرف بـ"داعش،" هذا الجانب لتبرير عنفهم ومن هنا يأتي "قرآن الدراسة."



العديد من الترجمات للقرآن تحتوي على القليل من التعليق والتوضيح فقط النصوص دون ملاحظات، وعلى سبيل المثال الآية التي تقول: "فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ" (سورة محمد الآية 4) حيث استخدمها داعش لتبرير أعمال قطع رؤوس رهائنهم، وهذه الآية في القرآن الجديد يتم إيضاحها بأنها مقتصرة على ساحات الحرب وليست أمرا مستمرا وعلى كل المسلمين الانصياع لها في كل الأوقات.





Post: #5
Title: Re: تفسير جديد للقرآن في أمريكا لاستعادة الدي
Author: صلاح عثمان
Date: 11-22-2015, 01:50 PM
Parent: #4

الاخ مرتضي شكرا اخى على المرور


هناك شروط و ضوابط للجهاد واذا لم تتوفر هذه الشروط ولا الضوابط فليس هناك جهاد شرعى,


وان المتامل والمنصف لحقيقة الاسلام واحكامه ومقصد شرائعه يدرك انه دين سلام ومحبة ورحمة للبشريه جمعاء


وبر الوالدين قدمه النبى صلى الله عليه وسلم على الجهاد فى سبيل الله , كما جاء بذلك الحديث الصحيح


فانه قيل : يارسول الله اى العمل افضل ؟ قال : الصلاة على ميقاتها . قلت : ثم اى ؟ قال : ثم بر الوالدين . قلت : ثم اى ؟ قال : الجهاد فى سبيل الله


مع الشكز والتقدير


Post: #6
Title: Re: تفسير جديد للقرآن في أمريكا لاستعادة الدي
Author: Ahmed Khalil
Date: 11-22-2015, 02:23 PM
Parent: #5

Quote: لَّا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (8) إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَىٰ إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ ۚ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (9)


الممتحنة


Post: #7
Title: Re: تفسير جديد للقرآن في أمريكا لاستعادة الدي
Author: ABDALLAH ABDALLAH
Date: 11-22-2015, 03:28 PM
Parent: #6

Quote: تفسير جديد للقرآن في أمريكا لاستعادة الدين من المتشددين


تحياتى لك أخى صلاح عثمان


يكون جميل تغيرك عنوان البوست كما اقترح الأخ د. ياسر الشريف .



وللأخ أحمد خليل لك كذلك تحياتى وتقديرى


شخصياً وفى تعاملى مع الآخرين وخصوصاً فى أميركا أنتهج أمر ربى بما أمرنى به


فى قوله تعالى :-


(: لَّا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ ۚ


إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (8) إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ


وَظَاهَرُوا عَلَىٰ إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ ۚ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ )


بالفعل وكما أمر الله الجليل الكبير أن المشكله الحقيقيه فى من يخرجون الناس من ديارهم


وأوطانهم وفى مَن يُظاهرون الظلمه على ذلك .