مفاجأة.. الشرطة الفرنسية: "حسناء" لم تُفجِّر نفسها

مفاجأة.. الشرطة الفرنسية: "حسناء" لم تُفجِّر نفسها


11-20-2015, 12:26 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=480&msg=1448018765&rn=0


Post: #1
Title: مفاجأة.. الشرطة الفرنسية: "حسناء" لم تُفجِّر نفسها
Author: معاوية عبيد الصائم
Date: 11-20-2015, 12:26 PM

القاهرة
دينا مصطفى
لم تكد تمضي ساعات على حصول حسناء بولحسن على لقب أول انتحارية في أوروبا، حتى قامت الشرطة الفرنسية بالإعلان عن أن حسناء لم تُفجِّر نفسها؛ ولكنها راحت ضحية الانفجار الذي حدث جراء قيام عضو ثالث بالخلية الإرهابية، التي نفذت هجمات باريس، بتفجير حزامه الناسف، وأعلنت الشرطة أنها لم تتمكن من معرفة هوية هذا الشخص.

وذكرت صحيفة "ديلي تليجراف" الجمعة (20 نوفمبر 2015)، أن عثور الشرطة الفرنسية على جثة ثالثة تحت أنقاض المبنى الذي احتمى بداخله العقل المدبر لهجمات باريس الإرهابية عبد الحميد أبا عود وعدد من أفراد خليته الإرهابية هو ما جعل الشرطة تكتشف هذه الحقيقة، وأوضحت الشرطة أنها مازالت في انتظار تقرير الطب الشرعي للتعرف على هوية صاحب هذه الجثة.

وأعلنت الشرطة أنها توصلت لهذه الحقيقة عقب عثورها على جسد حسناء تحت أنقاض المبنى الذي كانت تحتمي فيه مع ابن خالتها عبد الحميد أبا عود وشخص ثالث مجهول الهوية، وأضافت الشرطة أن صيحات الاستغاثة "ساعدوني.. ساعدوني" التي أطلقتها حسناء وظنت الشرطة أنها فعلت ذلك للتغرير بهم جاءت قبل وقت قصير من قيام الشخص الثالث المجهول بتفجير نفسه.

Post: #2
Title: Re: مفاجأة.. الشرطة الفرنسية: andquot;حسناءandquot; لم �
Author: معاوية عبيد الصائم
Date: 11-20-2015, 11:33 PM
Parent: #1

يُذكر أن والدة حسناء صرحت لصحيفة "ذا تايمز" البريطانية أن ابنتها راحت ضحية لعملية غسيل دماغ حدثت لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و "واتس آب"؛ حيث كانت حسناء مشغولة دوما بتصفحهما.

لم تكد تمضي ساعات على حصول حسناء بولحسن على لقب أول انتحارية في أوروبا، حتى قامت الشرطة الفرنسية بالإعلان عن أن حسناء لم تُفجِّر نفسها؛ ولكنها راحت ضحية الانفجار الذي حدث جراء قيام عضو ثالث بالخلية الإرهابية، التي نفذت هجمات باريس، بتفجير حزامه الناسف، وأعلنت الشرطة أنها لم تتمكن من معرفة هوية هذا الشخص.

وذكرت صحيفة "ديلي تليجراف" الجمعة (20 نوفمبر 2015)، أن عثور الشرطة الفرنسية على جثة ثالثة تحت أنقاض المبنى الذي احتمى بداخله العقل المدبر لهجمات باريس الإرهابية عبد الحميد أبا عود وعدد من أفراد خليته الإرهابية هو ما جعل الشرطة تكتشف هذه الحقيقة، وأوضحت الشرطة أنها مازالت في انتظار تقرير الطب الشرعي للتعرف على هوية صاحب هذه الجثة.

وأعلنت الشرطة أنها توصلت لهذه الحقيقة عقب عثورها على جسد حسناء تحت أنقاض المبنى الذي كانت تحتمي فيه مع ابن خالتها عبد الحميد أبا عود وشخص ثالث مجهول الهوية، وأضافت الشرطة أن صيحات الاستغاثة "ساعدوني.. ساعدوني" التي أطلقتها حسناء وظنت الشرطة أنها فعلت ذلك للتغرير بهم جاءت قبل وقت قصير من قيام الشخص الثالث المجهول بتفجير نفسه.

يُذكر أن والدة حسناء صرحت لصحيفة "ذا تايمز" البريطانية أن ابنتها راحت ضحية لعملية غسيل دماغ حدثت لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و "واتس آب"؛ حيث كانت حسناء مشغولة دوما بتصفحهما.