إذا أحب احدكم اخاه فليخبره

05:30 AM Nov, 16 2015 سودانيز اون لاين
عبدالحفيظ ابوسن-كوستي / الحلة الجديدة
مكتبتى
رابط مختصرحديث شريف

طلبت المعلمةُ الأمريكية من تلاميذها أن يُخرج كلٌّ منهم ورقةً، ويكتب قائمةً بأسماء زملائه في الفصل، مع ترك مساحة فارغة بين كل اسم والآخر. ثم سألتهم أن يفكروا في أجمل شيء يمكن قوله عن كل زميل، ليكتبه تحت اسمه. جمعت المعلمة الأوراق، يوم العطلة، كتبت كل اسم في ورقة مستقلة، وتحته قائمة بما قاله الزملاءُ عنه. ومع أول الأسبوع أعطت كلَّ طالب وطالبة الورقة التي تحمل آراء الآخرين فيه.
بعد برهة بدأ الفصل يبتسم. وترددت في أرجاء الفصل عبارات مثل: ’حقًّا؟ لم أعرف أنني أعني شيئًا لأي أحد!‘، ’لم أكن أعرف أن الآخرين يحبونني هكذا!‘.
مرَّ اليومُ ونسي التلاميذُ أمر الأوراق، لكن الاختبار أَنجز غرضه، وأتى ثمرَه. فالصغار كانوا سعداء بأنفسهم وبزملائهم الآخرين. وكبرت تلك المجموعة من الطلاب، وانتقلوا من صفّ إلى صف، وتخرجوا من المدرسة.
بعد سنوات طوال، صار أحدُ الطلاب الصغار ضابطًا، وقُتل في حرب فيتنام. حضرت المعلمةُ الجناز وكانت المرة الأولى التي ترى فيها جنديًّا في كفن عسكري. كان وسيمًا وناضجًا. امتلأتِ الكنيسةُ بأصدقائه القدامى وأحاطوا بالنعش، وحمل أحد زملائه الجنود «بساط الرحمة» جوار التابوت. وكانت المعلمة آخر من بارك الجثمان. فجاء إليها الجندي وسألها: «هل أنتِ معلمة «مارك» لمادة الرياضيات.» أومأتْ بالإيجاب، فقال الجندي: «كان مارك يتحدث عنك كثيرًا.»
بعد الجنازة جاء والد مارك ووالدته للتحدث مع المعلمة.
«نودُّ أن نُريكِ شيئًا،» قال أبوه، وهو يفتح محفظته ويُخرج بحرص ورقتين صفراوين مُرمَّمتين بشرائط لاصقة: «وجدوا هذه فوق جثمان مارك حينما قُتل. ربما تتعرفين عليها.» تعرفت المعلمةُ على قائمة الصفات الطيبة التي كتبها الزملاءُ في مارك.
«نشكرك كثيرًا على فِعل هذا،» قالت والدة مارك وهي تغالب دموعَها. «كما ترين كان مارك يعتبرها ثروته.»
شرع زملاءُ مارك القدامى في التجمّع حول الأم والأب والمعلمة، وحول الورقة الثمينة. ابتسم تشارلي ببعض خجل وقال: «أنا أيضًا مازلت أحتقظ بقائمتي في درج مكتبي.» وقالت زوجة تشاك: «طلب مني تشاك أن أضع قائمته في ألبوم زفافنا.» وتمتم الزملاءُ: «أظن أننا جميعًا نحمل قوائمنا.»

جميلٌ أن نخبر الذين نحبهم أنهم مُهمون واستثنائيون في حياتنا. دعونا نخبرهم أنهم يعنون الكثير لنا، قبل فوات الأوان

الاستاذ عبدالحفيظ

القصة مؤثرة،

لكن هنالك أخطاء في العنوان\الحديث النبوي:

إذا أحب أحدكم أخاه فليخبره،

وفي رواية فليعلمه.

ارقد عافية.

تشكر استاذي الخواض
تعست العجلة !

16 نوفمبر
اليوم العالمي للتسامح

لاشي يعدل طاقة الحب المنبعثة من احدهم تجاهك
ف
الحب وحده يسمح
يسمح بالتجاوز
الغفران
القبول
ويسمح بتكسير الحواجز
اذابة الجليد

كما قال نليسون مانديلا
دون اقتباس
ان الانسان ينعلم الكراهية .. اذا يمكن تعليمه الحب

الحب اعظم طاقة في الوجود
لا تنضب
ولا بخبو بريقها
ويزداد اوارها مع كثرة استخدامها

عن نفسي جربت الامر دة
زول يشكي لي من واحد .. منتقصا اياه .. ف اقوم اقول ليهو
غريبة !! الزول دة رايو فيك كويس .. وبتكلم عنك بشكل جيد ..
ف يقوم ينجضني نجاض
بقول شنو عني
عليك الله
قول لي
والامر المهم
تحول نظرته للنقيض
وكما اكرر كثيرا
الكراهية هي مقلوب الحب ( لناس الرياضيات

لعلنا نري التعبير عن الحب للذكور انوثة او خيابة
ولكنه ليس كذلك

Quote: تعست العجلة !

مالك عليها يا عبد الحفيض ؟، قاضيالنا غرد في اتبرا .

هسّع انا بحب طبارك وابو بكر المستنير،
باقيلك احدِسُن ؟...

هههه
لالا يا ود المدير دي ما العجلة ألتكم
و
تعست العجلة
مثل
بحكي ليك بكرة

قالوا يا ودالمدير
واحد اسمو فند .. وكان غناي وشغال مع عائشة بنت سعد بن ابي وقاص .. وقيل كان قوادا .. وخايب .. بلبس ملابس زي حقت النسوان فضفاضة وطويلة
مرة عشة رسلتو يجيب ليها عود نار تولع بيهو .. مرق يجيب النار . ومع مرقتو لقا ليهو قافلة ماشة مصر ..ركب معاهم
القافلة جات راجعة بعد سنة .. دخلت القافلة المدينة .. شال عود النار .وقام جاري للمرسال حقو .. مع جريتو وهدومو تجرجر وقع انشقل فقال
تعست العجلة
فصارت مثلا

سلام عبد الحفيض و ضيوفو

Quote: مالك عليها يا عبد الحفيض ؟، قاضيالنا غرد في اتبرا .

ضدقّ يا مدير
اهلى المستنيرين بقولو
فى العجلة السلامة و فى الموتر الندامة

Quote: هسّع انا بحب طبارك وابو بكر المستنير، باقيلك احدِسُن ؟...

قبل ما تحدسن بنقول ليك
من الحب ما قتل
و ما عندى ليك غير
وا شريرى عليهو
كتلو الحب

سلام ود أبسن..

أولاً بالتبادى أنا بحبك إنت دة..
وكان فضيت بجى راجع للتانيين..

كن بخير..

يا جلال
الحب الصحيح الصادق
لا يقتل يا صاحبي
يقتل الحب المريض ..

يا سلام ياخ
أستاذنا ابوسن بوست جميل بسيط ومليء بالمعاني والانسانية
تسلم

مرحبا ازهري
وكتر خيرك
واستقبل مشاعر حبك هذه بكل
وتعال قول ياخ للاخرين انك تحبهم .. ستسعدهم كما اسعدتني
طاقة الحب طاقة لا حدود لها
ومما يضرب في جلافة البعض
زيد شقيق سيدنا عمر قتله احدهم في حرب ثم اسلم . فطلب عمر مقابلته .. وسأله عن مقتل اخيه واثني عليه القاتل في شجاعته وصبره . فقال له سيدنا عمر
اذهب ولا تريني وجههك ثانية والله اني لا احبك ابدا
فقال له وهل هذا يمنعني عطائي ؟
قال له عمر .. لا
فرد
انما تبكي علي الحب النساء
رد جلف .. لا يبكي الرجل علي الحب ولكن النفس السوية يؤلمها الكره والبغض

يا سلام ياعبدالحفيظ ,, وها انا اعلمك انى احبك
ليت الدنيا تمتلئ بمثلك ,,
القصة فيها دروس قيمة ,, وقد لخصها رسول الله صلى الله عليه
وسلم فى كلمات ,, فسبحان الذى اعطاه جوامع الكَلِم

تشكر محمد درار
وكتر خيرك

الفاضلابي
واني احبك
وانت تعلم
كل يوم اقول اضرب اشوف الملاكم علا وانشغل اعفي لينا ياخ

والمحبة الفيها لو ما انت
ما كانت محبة