ماذا قال البشير لفصيلى الحركة الاسلاميه عشية سفره للهند؟ !

ماذا قال البشير لفصيلى الحركة الاسلاميه عشية سفره للهند؟ !


10-30-2015, 12:18 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=480&msg=1446203922&rn=0


Post: #1
Title: ماذا قال البشير لفصيلى الحركة الاسلاميه عشية سفره للهند؟ !
Author: د.محمد بابكر
Date: 10-30-2015, 12:18 PM

11:18 AM Oct, 30 2015
سودانيز اون لاين
د.محمد بابكر-بحرى الشعبيه
مكتبتى فى سودانيزاونلاين



يبدو أن الجنرال قد بلغ مبلغا من الطغيان لم يعد بحاجة لأى من فصيلى عصابة الإسلاميين( الوطنى والشعبى) وهذا ما قاله للقاده من الطرفين فى اجتماع ضم فيمن ضم عراب النظام حسن الترابى البشير قالها واضحة بأن صبره قد نفد وان عليهم أن يتوحدوا والا فإنه لا حوجة له بهم (الاثنين ) وانتهى هذا الاجتماع والذى مثل فيه هؤلاء القادة المزيفين دور المستمع انتهى الاجتماع بأن ركل الجنرال المنضدة التى أمامه مغادرا لمكان الاجتماع تاركهم فى حيرة من أمرهم. .دلالات هذا اللقاء أن الجنرال لم يعد حقا بحاجة إلى هؤلاء المتنطعين وأنه لم يعد يعتمد عليهم فى جرائمه بعد أن كون مجموعة من العصابات وعلى رأسها قتلة محترفين والدلالة الأهم انه اطمأن إلى أنهم صاروا بلا أسنان وأنهم جبناء يمكن تسييرهم. البشير وفى حالته الراهنه طاغية نموذجى لا تجده إلا فى روايات ماركيز واسلاميي السودان وبعد كل العنتريات صاروا كما الجرذان وفى المجمل فإن شعب السودان غير معنى بهذه الصراعات البائسه ..كيف سيحسم شعب السودان معركته مع كلا الطرفين فذلك ما ستكشفه الأيام.

Post: #2
Title: Re: ماذا قال البشير لفصيلى الحركة الاسلاميه ع
Author: د.محمد بابكر
Date: 10-31-2015, 02:01 PM
Parent: #1

.
يبدو أن الجنرال قد بلغ مبلغا من الطغيان لم يعد بحاجة لأى من فصيلى عصابة الإسلاميين( الوطنى والشعبى) وهذا ما قاله للقاده من الطرفين فى اجتماع ضم فيمن ضم عراب النظام حسن الترابى البشير قالها واضحة بأن صبره قد نفد وان عليهم أن يتوحدوا والا فإنه لا حوجة له بهم (الاثنين ) وانتهى هذا الاجتماع والذى مثل فيه هؤلاء القادة المزيفين دور المستمع انتهى الاجتماع بأن ركل الجنرال المنضدة التى أمامه مغادرا لمكان الاجتماع تاركهم فى حيرة من أمرهم. .دلالات هذا اللقاء أن الجنرال لم يعد حقا بحاجة إلى هؤلاء المتنطعين وأنه لم يعد يعتمد عليهم فى جرائمه بعد أن كون مجموعة من العصابات وعلى رأسها قتلة محترفين والدلالة الأهم انه اطمأن إلى أنهم صاروا بلا أسنان وأنهم جبناء يمكن تسييرهم. البشير وفى حالته الراهنه طاغية نموذجى لا تجده إلا فى روايات ماركيز واسلاميي السودان وبعد كل العنتريات صاروا كما الجرذان وفى المجمل فإن شعب السودان غير معنى بهذه الصراعات البائسه ..كيف سيحسم شعب السودان معركته مع كلا الطرفين فذلك ما ستكشفه الأيام.