فقط أتعجّب من هذه الحملة على الأخت الزميلة تراجي مصطفى!!!

10:39 AM Oct, 13 2015
سودانيز اون لاين
صلاح عباس فقير-المدينة المنورة
مكتبتى فى سودانيزاونلاين



حملة تنوشها من كل حدب وصوب!
حملة يختلط فيها الشخصي بالموضوعي،
والخاص بالعام!
وتتعدد فيها المسالك والألوان!
ولقد رأيتُ فيها من كان يُظهر لها في السابق وُدّاً؛
فإذا به في هذا (الظرف الخاص) يبعث إليها
بتهنئة متميزة تفيض وفاءً!!!

أنا لست بصدد الدّفاع عن تراجي،
هي قادرة على الدفاع عن نفسها،
فقد رأيناها في هذا المنبر فارسةً من فرسان الحوار،
ومقاتلاً لا يُشقّ له غبار!
وأنا لست من سربها،
ولا من صلةٍ وثيقةٍ بيني وبينها،
اللهم إلا أنّ هذه الحملة تفتقر إلى الموضوعية!
وليست بريئةً من انتهاك حصن الشخصية!




حاشية:
أعني الحملة العامة، فإن كان هناك بوست مخصوص
تناول ظاهرة تراجي من زاوية موضوعية، فليعذرني صاحبه،
إذ لم أتمكن من الاطلاع عليه، ثم إنّه خارج من دائرة قصدي!

لأنها تحولت كما فعل حسن إسماعيل وإنعام عبدالحفيظ من جهة إلي الجهة الأخرى، وهي لعبة تجيدها الحكومة فعلتها مع الهادي بشري ومشار ومناوي وتابيتا ومبارك الفاضل
تسعى الحكومة لأستقطاب من كانوا رمح ملتهب في معاضتهم عبر مؤتمرات الجمبري أو المناصب التي يسيل لها لعاب الباحثون عن مجد بأي سعر، هدف الحكومة ليست الإستفادة من خبرات هؤلاء لكن ضرب المعارضة بكسر صمودهم وصمودها
فقط قارن ما كانت تقوله تراجي عن المشاركة او المشاركين في الحكومة قبل عدة سنوات وما صرحت به من مشاركة في مؤتمر الحوار (اساءت إلي عزت أشنع الإساءات لمشاركته في حوار الدوحة) وتاتي الآن في مشاركة أضعف من الدوحة لكن علي المستوى
الشخصي قد تأتي بها إلي كرسي الوزارة كما أشارت بذكاء إلي ذلك الزميلة وضاحة

http://sudaneseonline.com/board/480/msg/%d8%aa%d8%b1%d8%a7%d8%ac%d9%8a-%d9%85%d8%b5%d8%b7%d9%81%d9%8a-%d9%84%d8%a7%d9%85%d8%b1%d8%ad%d8%a8%d...9%85-1444291625.html

صلاح عباس الفقير سلام
البوست حقنا داخل في الحملة المقصودة دي عشان نعرف

حذف للتكرار

Quote: ملة تنوشها من كل حدب وصوب! حملة يختلط فيها الشخصي بالموضوعي، والخاص بالعام! وتتعدد فيها المسالك والألوان! ولقد رأيتُ فيها من كان يُظهر لها في السابق وُدّاً؛ فإذا به في هذا (الظرف الخاص) يبعث إليها بتهنئة متميزة تفيض وفاءً!!!

اخوي صلاح

دعاة حرية هلامية.. الاستاذة تراجي لها مطلق الحرية وللاخرين كل شخص
لديه من القناعات إن أراد أن يجلس للحوار أو يكون فى خانة المعارضة.
لكن أن ينتقل الحقد لحالة دق الطبول وشق الجيوب للتحريض على الاستاذة
ذلك يعني تكميم الافواه وحجب حرية التعبير .

الأخ عبد الصمد محمد، مرحباً بك، قلت:

Quote: لأنها تحولت كما فعل حسن إسماعيل وإنعام عبدالحفيظ من جهة إلي الجهة الأخرى، وهي لعبة تجيدها الحكومة فعلتها مع الهادي بشري ومشار ومناوي وتابيتا ومبارك الفاضل تسعى الحكومة لأستقطاب من كانوا رمح ملتهب في معاضتهم عبر مؤتمرات الجمبري أو المناصب التي يسيل لها لعاب الباحثون عن مجد بأي سعر، هدف الحكومة ليست الإستفادة من خبرات هؤلاء لكن ضرب المعارضة بكسر صمودهم وصمودها فقط قارن ما كانت تقوله تراجي عن المشاركة او المشاركين في الحكومة قبل عدة سنوات وما صرحت به من مشاركة في مؤتمر الحوار (اساءت إلي عزت أشنع الإساءات لمشاركته في حوار الدوحة) وتاتي الآن في مشاركة أضعف من الدوحة لكن علي المستوى الشخصي قد تأتي بها إلي كرسي الوزارة كما أشارت بذكاء إلي ذلك الزميلة وضاحة

وأقول: هذا البوست بالتأكيد ليس للدفاع عن مواقف تراجي،
وبالتالي فموقفها من شخصٍ مرّ من قبل بنفس موقفها لا يهمّني كثيراً،
لأنني لا أدافع عن تراجي شخصيّاً،
ولكن أدافع عن مبدأ!
وحتى إنني لا أدافع في هذا البوست، عن حرية أيّ فرد
في أن ينتمي وينحاز إلى الجهة التي يريد،
ما دام لم يكن ذلك يمثل تناقضاً أخلاقيّاً واضحاً، ومثبتاً!
وإنما أدافع في المقام الأول عن حرية الفرد الشخصية،
وحقّه فيما إذا تم تناوله بالنقد أن يكون نقداً موضوعيّاً،
لا ينتهك حياته الشخصية!

أخي محمد المسلمي،
مرحباً بك!
البوست كما أوضحت يتعلق بهذه الحملة عموماً،
ولا يهمّه تمييز ما ليس منها،
فقط لو كنت ترى أنه ليست هناك حملة عامّة،
على الأخت تراجي،
فعندئذٍ تكون عندك مشكلة مع البوست!
وكل المودة!

أخي أيمن الحاج، شكراً لك، ومرحباً بك، قلت:

Quote: الاستاذة تراجي لها مطلق الحرية وللاخرين كل شخص لديه من القناعات إن أراد أن يجلس للحوار أو يكون فى خانة المعارضة. لكن أن ينتقل الحقد لحالة دق الطبول وشق الجيوب للتحريض على الاستاذة ذلك يعني تكميم الافواه وحجب حرية التعبير .

وإضافةً إلى ما ذكرته يا أيمن:
تجربتنا السياسية واضحة للعيان:
من هو الزعيم السياسي الذي لم يختر المشاركة مع النظام،
إن لم يكن من مؤسسيه في يومٍ من الايام؟
القضية هي أن يكون المرء في حال مشاركته محافظاً على مبادئه،
وأيضاً إذا فرضنا أنها لم تحافظ على مبادئها،
وأيدت النظام الشمولي وسكتت عن جرائمه؛
فحتى في هذه الحالة:
من حقها أن يكون النقد الموجه لها نقداً موضوعيّاً، معززاً بالبراهين
المنطقية والواقعية،
بعيداً عن الأمور الشخصية!

يا عباس
المختصر المفيد
تراجي ما كانت قاعدة تسجل مبادي وقيم الديمقراطية
بل هجوم وسب وشتم وتشكيك في وطنية الآخرين لمجرد انهم اختلفوا معها في الرأي
أو لم تعجبهم طريقة تعاطيها مع الواقع السوداني
ما شفنا ليك بوست لحظتها يسأل عن سبب جنوح تراجي نحو عدائية الآخر وبطريقة لا علاقة لها باختلاف الرأي
المهم الآن انكشف المستور وبانت العورات والمدافعين عن تراجي من باب أولى لهم الدفاع عن ما ذهبت إليه تراجي بكامل إرادتها لو وجدوا مبررات لذلك
وطالما هم صمتوا لحظة تجنبها على الآخرين وصفقوا لذلك يبقى عليهم الصبر مثلما وقفوا وقفة المتفرج أمام خرافات تراجي
ولك التحية

Quote: لقضية هي أن يكون المرء في حال مشاركته محافظاً على مبادئه، وأيضاً إذا فرضنا أنها لم تحافظ على مبادئها، وأيدت النظام الشمولي وسكتت عن جرائمه؛ فحتى في هذه الحالة: من حقها أن يكون النقد الموجه لها نقداً موضوعيّاً، معززاً بالبراهين المنطقية والواقعية، بعيداً عن الأمور الشخصية!

اخي البعض احتكر الحريات بل وصل حد توزيع صكوك الحريات على الاخرين
فبدلا كما اسلفت من توجيه النقد البناء للاستاذة تراجي ومنحها فرصه ماذا تريد ان تطرح
ذهب البعض للإصطياد فى الماء العكر.
لانرى نقد من اجل الاصلاح والتقويم بل نقد وتشفي من اجل الهدم

أيمن الحاج لو سمحت سؤال؟
قرأت بوستات سابقة لأيمن الحاج عن شقيقه معتقل غوانتانمو السابق سامي الحاج هل انت نفس الشخص؟

! تحياتي أخ صلاح عباس فقير بداية أنا كنت ضد الإساءات الشخصية التي تعرضت لها تراجي أيام كانت معارضة ورافضة للحوار وكنت كذلك ضد الإساءات التي تصدر منها تجاه الآخريين وهو ذات موقفي ضد أي إساءة شخصية أومس بالشرف والعرض تتعرض لها بعد موقفها السياسي الآخير إنتهي وقد كنت علي خلاف معها مسبقا وحاليا ــ إنتهي والسؤال أين كنت ياصلاح حينما كانت في الضفة الآخري وكانت تتعرض لإساءات متلاحقة من بعض السلفيين والكيزان وأتباعهم والمتأسلمين وبعض إدعياء الحياد ؟ فقد تعرض للطعن في وطنيتها وشرفها وعرضها وأمانتها وأتهمت بأنه بسوسا تمزق
نسيج الوطن وتشعل الفتن العرقية وإنها بلا تفتقر للأخلاق والقيم لأنها دعت لكفالة حقوق المثليين وغير ذلك! لماذا لم تفتح البوستات دفاعا عن المبدأ وعن تراجي وقت إن كانت السهام المسمومةتنتاشهامن بعض السلفيين والكيزان وأتباعهم والمتأسلمين وبعض إدعياء الحياد ؟
ثانيا هل كانت تراجي تتمسك بأهداب الموضوعية والنقد وممارسة حق الإختلاف مع من يحاور الإنقاذ أو يحضر فعالياتها أو من تتسلل عناصر السفارات لحضور أنشطتهم أو من يطبع من الإنقاذ ؟ أين كنت حينما كانت تراجي تفعل هذا؟ وأين بوستاتك؟
ثالثا
من حق أي فرد أن يختار أو يحاور أو يشارك /أو يبدل في مواقفه السياسية ولكن عليه أن يتحمل تبعات ذلك ويسدد الفواتير كاملة وخصوصا إن كان ممن يهاجمون من يتخذ مثل موقفههذا !- ولكن من حق الآخريين أن يختلفوا معه وينتقدوه ويكشفون تناقضاته مع ما كان يدعو له!
ملحوظة بعيدا عن موضوع تراجي
أخشي أن يصنف البعض الديكتاتورية والشمولية كخيار ديموقراطي يتوجب إحترامه ؛ وإحترام خيار السفاحيين والقتلة والفاشيين ومناصرة الفساد والإستبداد والوقوع في مستنقع -مشاركة - القتلةواللصوص خيارا!
عودة لموضوع البوست قلت

...............

Quote: المستغرب حقا هو الإنتهازية وتعدد المكيال عند من كانت تراجي عندهم ( تعد مفلسة فكريا وداعية لحقوق المثليين ومطبعة مع الإسرائلين وبسوسا تثير الفتن والنعرات العنصرية ) ومنفرة من المعارضة ومسئية ومتعدية علي الآخريين ! وعلمانية معادية للدين والقيم وفيهم من أشبعها سب وفجر في الخصومة معهاوتجاوز الخطوط الحمراء تجاهها ثم تحول اليوم وبقدر قادر لمدافع عنها ومروجا لأقوالها ومثمنا علي وطنيتها ومعليا من قوميتها ورجاحة فكرها وإعتبارا رقما وطنيا ساميا لايطال و أن إشتراكها مع الإنقاذ يعد ضربة قاصمة للمعارضة وكسبا وفتحا تاريخيا للإنقاذ وكأنها كانت قائدة وزعيمة ممثلة لكافة المعارضة بأرض الوطن * وبنفس القدر نستغرب موقف بعض المعارضين منها أي من أنبري مدافعا عن مشاركتها أو لائذا بالصمت عنه في وقت سلق فيه هولاء من وقف مثل موقف تراجيالحالي وخونوه وجرموه وطعنوا في وطنيته أو إتهموه بالإرتماء في إحضان النظام والإرتزاق ولم يجروء بعض هولاء علي إنتقاد موقفها ورفض مشاركتها والإختلاف (إعني الإختلاف المُحترم) معها بمثل ما فعلوامع من يماثلها في الموقف فإين المبدئية والإتساق ياهولاء ؟؟ أم أن القضية أصبحت قضية شلليةوصداقات لا قضية مبدأ!

مرحباً أخي فرح الطاهر أبو روضة، قلت:

Quote: يا عباس المختصر المفيد تراجي ما كانت قاعدة تسجل مبادي وقيم الديمقراطية بل هجوم وسب وشتم وتشكيك في وطنية الآخرين لمجرد انهم اختلفوا معها في الرأي أو لم تعجبهم طريقة تعاطيها مع الواقع السوداني ما شفنا ليك بوست لحظتها يسأل عن سبب جنوح تراجي نحو عدائية الآخر وبطريقة لا علاقة لها باختلاف الرأي المهم الآن انكشف المستور وبانت العورات والمدافعين عن تراجي من باب أولى لهم الدفاع عن ما ذهبت إليه تراجي بكامل إرادتها لو وجدوا مبررات لذلك وطالما هم صمتوا لحظة تجنبها على الآخرين وصفقوا لذلك يبقى عليهم الصبر مثلما وقفوا وقفة المتفرج أمام خرافات تراجي ولك التحية

مرحباً بك يا أخي!
يسرني إن فتّشت في سجل مشاركاتي ومواقفي،
لتقيم مدى التزامي بمبادئي!
وبذلك تعينني على مراجعةٍ لا بد منها،
وأنا لا أبرئ نفسي!
ولكن أيّاً كان ذلك، ليس معنى خطئي في المرات
السابقة، أن أخطئ الآن!
وكما ذكرت فإنّ دفاعي ليس عن تراجي شخصياً،
ولكنني ضد هذه الحملة التي خلطت الموضوعي
بالشخصي!

Quote: يمن الحاج لو سمحت سؤال؟ قرأت بوستات سابقة لأيمن الحاج عن شقيقه معتقل غوانتانمو السابق سامي الحاج هل انت نفس الشخص؟

الاخ عبدالصمد تحية طيبة
انا ليس الشخص الذي اشرت اليه تطابق اسماء فقط .

الفاضل صلاح عباس فقيري تحياتي

وشكرا لك و اعتقدت رغم انك مقل جدا ومهذب ومتواضع ودياما بتعمل فيها انك زول عادي

الا انه تذيبك لم يغب علي

واعتقدك كندي مثلي وان كان لم يتاح لنا تعارف لاعرف من اي المدن او الولاايت انت.

المهم شكرا لك.

ثانيا يا عزيزي

هنالك باختصار 1400 مدعو فهل تصدق انه هنالك هذا العدد من الوزارات لهم؟

هههههههههههههههههههههههههه

ثانيا

لا تهتم لده المعارضه التي للاسف يمزقها الشخصي

حتي زي كمال عباس العامل موضوعي ده الب دوافعه شخصيه وانا اعرفه جيدا.

اما ابو روضه فهو من اعمدة الشخصنه به\ا الموقع هداهو الله.





نرجع للحوار وهو الاهم......

بجيك بكره با\ن الله اكمل معاك علي مهل

لوقتها....تاكد انني اكتب معك من بيتي في كندا.

ويا عبد الصمد لست انا من تصطهادها الحكومة بجزرة,...... بل انا من هي ممكن ان تصطاد الحكومة بجزرة.فاعرف قدر الناس بعدين عمم سيادتك.

واثقى من نفسي جدا علي فكرة..


لكن يفوت علي سيادتكم انها مجرد ر وليس للاستوزار يا رفاق هداكم الله.

كتبت السيدة تراجي مصطفي

Quote: لا تهتم لده المعارضه التي للاسف يمزقها الشخصي حتي زي كمال عباس العامل موضوعي ده الب دوافعه شخصيه وانا اعرفه جيدا.

وماهي الدوافع الشخصية كمال عباس تحديدا( مُش الزيو) في نقدك والإختلاف معك ؟
هل تكرمت بذكر متي وجهت لك كمال عباس إساءة شخصية أو تجاوز الخطوط الحمراء في إي نقاشكمعك؟؟
ثانيا لإعتقد أنك مُحصنة ضد النقد والإختلاف فقد إتخذت موقفا سياسيا وتبنيت خيارا محددا يتوجبعليك تحمل تبعاته كاملة ودفع فواتيره الفكرية ـــفبمثل من إتخذت موقفا فمن حق الآخريين الإختلافمعك ونقدك فيه
ثالثا لم تكوني الوحيد الذي حاور أو شارك فقد سبقك آخرون حاوروا بل توصلوا لإتفاقات تنصلعنها النظام وقد قمنا بإبدأ حق الإختلاف معهم ونقدهم ولم نُجرم أو نُخون أو نُجرم حتي إختارالمُشاركة؛ والسؤال هل التزمتي أن شخصيا بالموضوعية وعدم الإساءة لمن إختار طريق طريق
الحوار والمُشاركة في الماضية؟بل إحترمتي خيار من أرتضي المعارضة السلمية وأختلف مع الجبهة الثورية في الإسلوب وفي بعض الممارسات ؟ ـ إعني حينما كنتي مدافعة عنها ومنتميةلأحد فصائلها
رابعا
لا نرفض مبدأ الحوار السياسي ولكن رفضنا مسلسل الحوارات العقيمة وغير المنتجة ونرفضها الآن بعد أن قاطع الشعب مهزلة الإنتخابات ، إن أراد النظام حوارا جادا ومسؤلا فعليه أن يهئالمناخ لذلك بأن يقوم بالإلتزام بما تم التوصل له في إتفاقات سابقة وأن يطلق الحريات العامة
ويلغي القوانين القمعية ويكفل حق التنظيم والتعبير والتنظيم ويؤمن علي قومية أجهزة الإعلامالمملوكة للدولة !
خامسا
والآن وقد مضي علي حوار الوثبة عدة سنوات وإهدرت موارد الدولة فيه ثم جاءت الحلقة الآخيرة قبل إسبوع ـ الان يحق لنا أن نسأل عن ثمرة ومردود الحوار الإيجابي علي صعيد الحريات وحقوق الإنسان والمواطنة والتنمية المتوازية وإجتثاث مُسببات الحروب ورفع
التهميش ؟