اخيراُ تراجى مصطفى فى عــش الدبابير ( بورداب الخرطوم يوم حوبتكم )

09:44 PM Oct, 07 2015
سودانيز اون لاين
بدر الدين اسحاق احمد- تحت ملك الله
مكتبتى فى سودانيزاونلاين



يا لجمال اللحظة ودهشتها ..
تراجى عمر مصطفى ابو طالب
البوردابية الاكثر دسماً فى الزود عن ما تؤمن به
مرحباً بها بوردابية
مرحباً بها خصم سياسي شرس
مرحباً بها عروساً
مرحباً بها زوجة زميل المنبر
مرحباً بها سودانية تفخر بإنتمائها لسودان الكرامة .
مرحباً بها وهى ترفع صوت الهامش الجغرافي .
مرحباً بها وهى الانثى كاملة الالق.
مرحباً بها وهى تتدثر بثوب السودان الواسع الفخيم
مرحباً بها وهى تلتحف فضاء وسموات الخرطوم مجدداً.
مرحباً بها وهى تتزين بعلم السودان .
مرحباً بها ام حازم ....



ترمــــــــــة ..
مرحباً بها فى ( المائدة المستديرة )

ارضاً سلاح و لا صوت يعلو فوق صوت الحوااااااااار

الخرطوم حبلي بالكثير المثير فى الحراك السياسي
مهم جداً ان الحراك السياسي لا تتقدمه الاحزاب السياسية
بل فاعلين جدد فى المشهد السياسي

هي وصلت يا فكي بدر الدين
تحياتي

الغالى زهير
مراحب
تسامعت الى الجدران فنبأتني ان للمياه خرير

مانشيتات بالاحمر والاسود تتزاحم فى الراس


السودانيين فى دول المهجر واسهامهم فى مستقبل بلادنا السياسي
ازدواج الجنسية
سياسيين بلا احزاب سياسية
الهامش الجغرافى وموقعه من الهامش الثقافى ومن الهامش السياسي
القومية والجهوية المعيار







برضو بالاحمر ..
جمعيات الصداقة مع ( خلوها حواااار ) احسن

اخيرا تراجى مصطفى فى قبضة بورداب الخرطوم






ناذر الخليفة جهز البتاعات
وما تقول ولا كلمة ...

شخصية قومية دا النجيضة فيها دخن ..


مطلوبات القيادة القومية ..
وعى كلى بمشكل البلد
انحياز كامل لقضايا غالب الناس
عدم التخندق فى الجغرافيا
السمو والبعد عن الذاتى
الانطلاق من عواصم الوطن الثقافية والاجتماعية والسياسية









وحاجات تانيه حامياني

مرحب بالمناضلة الجسورة ام حازم
في بلدها ووسط اهلها واحبابها




وسلام يا بدرنا الغالي

حباب الهندسة ود وراق غيابات بالجملة
وجدنا الخرطوم تستيقظ على ارهاصات تراجى مصطفى فقلنا مرحبا ام حازم ( الذى كان اول عهدى بها )

سلام أم حازم ،
في السودان ،
العلم الخفاق ـ
تراجي مصطفي ،
العقل الراجح ،
المستنير ،
،،،،

...







عزالدين عباس الفحل
ابوظبي
...

تحياتى


يلا يا بدر الدين جهزوا ليها محل في مكان معتبر لجمعيتها

على حسب ما جاء في قناة العربية بتاريخ 1 نوفمبر 2010

ناشطة سودانية تطلق جمعية للصداقة مع إسرائيل تضم 20 سودانيالتجاهل العرب أزمة دارفور و"مذبحة" ميدان مصطفى محمودالإثنين 15 شوال 1427هـ - 06 نوفمبر 2006م
Tweet

هل يرفرف العلم الإسرائيلي فوق سماء الخرطوم ؟ هل يرفرف العلم الإسرائيلي فوق سماء الخرطوم ؟

دبي - خالد عويس
أطلقت تراجي مصطفى، وهي ناشطة في مجال حقوق الإنسان، تقيم منذ سنوات في كندا، جمعية "سودانية" للصداقة مع إسرائيل، كرد فعل على تجاهل العرب لأزمة دارفور (غرب السودان)، ولإنهاء حال "العداء غير المبرر" في السودان تجاه إسرائيل، حسب قولها.

وكشفت تراجي مصطفى في حديث خاص لـ"العربية.نت" بأن الجمعية التي تزمع تسجيلها في كندا، تلقت طلبات عضوية من قبل ما يزيد على 20 مثقفا سودانيا بظرف أيام فقط. وأضافت بأن في نيتها زيارة إسرائيل لاحقا، وموضحة بأنها تملك معلومات عن سياسيين سودانيين لديهم اتجاهات بالتطبيع مع إسرائيل، غير أنها أمسكت عن ذكر أسمائهم.
وقارنت مصطفى بين ما حدث بحق لاجئين سودانيين في مصر، وبين آخرين كانوا قد توجهوا لإسرائيل. وأوضحت بأن ما جرى في القاهرة، لم يحدث لسودانيين في أي مكان، في إشارة لمصرع العشرات من طالبي اللجوء السودانيين على يد الأجهزة الأمنية المصرية نهاية 2005.
وفي المقابل - تقول مصطفى - حين أوقفت السلطات الإسرائيلية لاجئين سودانيين، وأودعتهم السجون، سعى ناشطون ومحامون إسرائيليون لتغيير قوانين الهجرة في بلادهم، ونجحوا في استصدار قرار قضائي لمصلحتهم، و"يمكن أن يكونوا نواة لجالية سودانية" هناك بحسبها

العرب تجاهلوا أزمة دارفورولا تنكر مصطفى أن تكوين جمعية للصداقة مع إسرائيل، يأتي كرد فعل على تجاهل العرب لأزمة دارفور، في حين أن "اليهود أثبتوا بأنهم بشر يتفاعلون مع الألم البشري في أي مكان في العالم". وإلى جانب ذلك، ترى أن هجرة مئات الآلاف من السودانيين إلى الغرب، في العشرين سنة الأخيرة، وتعاملهم مع يهود هناك، ساهم في كسر الحاجز بين السودانيين والإسرائيليين.
وتبدي مصطفى تفاؤلا بأن الشعب السوداني سيتقبل الأمر، لأن القرار سيكون شعبيا، لا فوقيا، بفرض التطبيع مع إسرائيل، لافتة إلى أن "العرب طبعوا علاقاتهم مع إسرائيل منذ عقود". وقالت إن علاقة السودان بإسرائيل لن تكون على حساب علاقته بالبلدان العربية، لأن بلدانا عربية تقيم بالأساس علاقات مع إسرائيل.
غير أنها عادت لتؤكد في سياق حديثها لـ"العربية.نت" بأنها لا تهتم بأية علاقة مع "الأنظمة العربية" التي لم تعر الشعب السوداني أي اهتمام، على حد تعبيرها، واهتمت فقط بالعلاقة مع الأنظمة السياسية السودانية. وتؤكد تراجي مصطفى بأنها "ستناضل من أجل إزالة عبارة ( مسموح بزيارة كل الدول عدا إسرائيل) من جواز السفر السوداني.
ونوّهت مصطفى بما قاله الدكتور صلاح بندر (أستاذ جامعي سوداني يدرّس في الجامعات البريطانية) في ندوة أخيرا، بأن قرابة 20 ألف سوداني يعيشون في إسرائيل حاليا. ولا تنكر تراجي حقّ الفلسطينيين في بلادهم، وفي الحصول على السلام والتنمية، لكنها تنعي نزعة العنف لدى بعض السياسيين الفلسطينيين، التي تتبعها بحسبها، ردات فعل عنيفة أيضا من قبل إسرائيل.

السودان سيجني مكاسب من علاقته بإسرائيلوأوضحت تراجي مصطفى بأن جمعيتها تهدف لعقد صداقة مع الشعب الإسرائيلي، لا مع حكومته، التي تتحفظ عليها. وقالت: "لا يتحمل يهود العالم كلهم أخطاء قلّة منهم"، لافتة إلى أن إسرائيل تتطور، وأنه ينبغي المساعدة في تطويرها وتطوير خطابها السياسي.
وتتوقع تراجي مصطفى أن تلاقي خطوتها هذه، اعتراضات وانتقادات من قبل أسرتها، غير أنها لا تنوي التراجع عن تسجيل جمعتيها في كندا، واستقطاب عضوية أكبر لها. وتقول إنها ستنشيء مقرا للجمعية في إسرائيل إذا تحمّس إسرائيليون لذلك، على أن ينشأ مقر مماثل في الخرطوم لاحقا.
وقالت في شأن الاتهامات التي يمكن أن تلاحقها، إن الأيام ستثبت أنها ليست عميلة، وأن كلّ من يتقاضى مالا من أجل أمر كهذا، سيعرفه الناس، لافتة إلى أن السودان سيجني مصالح كبيرة من وراء مثل هذه العلاقة، خصوصا لناحية الإفادة من إسرائيل في مجالات الري والزراعة، باعتبار إسرائيل دولة متطورة ومتقدمة بحسبها.
وأضافت أن فائدة أخرى ستجنيها بلادها، تتمثل في نزع "عداء موروث وغير مؤسس" من قبل السودانيين ضد الإسرائيليين، مشيرة إلى أن مسيحيين سودانيين مثلا غير قادرين على تأدية الحج في القدس. ونوّهت بأن علاقة تربط بين البلدين ستفيد الفلسطينيين أنفسهم، مشيرة إلى أن ثمّة فلسطينيين يعيشون علاقات طبيعية مع الإسرائيليين.
وختمت بأن هناك إسرائيليين، خصوصا في أوساط اليسار، يرغبون في العيش بسلام إلى جوار العرب، فـ"لماذا لا ندعم هذا الاتجاه؟".

سلام يا بدرالدين،


ما هذه القفزات الظلامية!


ح تطلقوا Challenger جديد ..!

ولّا شنو!؟

ستجد تراجي في الخرطوم من يؤيدها في رائها بخصوص التطبيع مع اسرائيل من منطلق تبادل المصالح بين البلدين
واولهم شخصي الضعيف ، فلتبادر تراجي بفتح مقراً لجمعيتها تلك وستجد الدعم من الكثيرين ليس "علشان" خاطر عيون
اسرائيل ولكن لمصلحة انسان بلادي ..
والمفاجاءة انها ستجد فيهم من الاسلاميين الذين خاضوا جدالاً كثيفاً فيما بينهم بخصوص الموضوع
وبالتأكيد فيهم الرافض وفيهم المشجع لموضوع التطبيع وخلق علاقات تجارية مع اسرائيل
وبدلا ان تأتينا منتجاتهم باللفة فلتأتينا بالدرب العديل وكذلك منتجاتنا ..

لا يقدح ذلك طبعا في موقفنا من القضية الفلسطينية
لاسيما ان هناك تجارب سبقتنا من دول اسلامية "تركيا" مثالاً...

سلام ياشيخ بدرالدين
نرجو من الرئيس بكري ابوبكر رفع البوست عالياً

--------
شيخ بدرالدين البوست ده تبيع (:

يابدر الدين بس ابعدو منها المستنير شديد خلوه في خلاهووو ^ـــــ^
وتحياتي لك ولها ولجميع بورداب الخرطوم ...

التحية للجميع واختص صاحب البوست .

انوه : مداخلتي دي ماعندها اي علاقة برائي الشخصي تجاه العلاقة السودانية الاسرائيلية .

ياود الزين سلام ومشكور علي هذا الاقتباس :

Quote: هل يرفرف العلم الإسرائيلي فوق سماء الخرطوم ؟

اتمني أن يجيب صاحب البوست لكي تتضح الرويأ .

ولكم الشكر .

Quote: مهم جداً ان الحراك السياسي لا تتقدمه الاحزاب السياسية

تتقدمه القبيلة والجهة والكلاش والمال ولا صوت يعلو فوق صوت الرصاص

هذا زمانك يــــــــاا مهازل فامرحي

هذا زمانك يــــــــاا مهازل فامرحيQuote

<<<<<<<<<<<<<<

يا معاوية انت كلامك ده اظنك قاصد بيه الخبر الجديد واسمع الخبر:"
" وجه المؤتمر الوطني( الحزب الحاكم ) دعوة للفنانة ندى القلعة كي
تشترك في الحوار الوطني من اجل استقرار السودان... وزي ما قال الاستاذ
علي عبد الوهاب( الخوار الوطني) بالخاء وليس بالحاء.
والله يديك الصحة والعافية

هذا زمانك يــــــــاا مهازل فامرحي

الف الف مرحب بام حازم في الخرتوم

يلا يا لجنة البورداب روينا الهمه في الحفاوه بها
كما عودتمونا في اسعادنا برؤية ا لجميع على شرف
الجميله تراجي

ياحليل بيت الفنون